نسخة كلاين من "عرافة المرآة"
643: نسخة كلاين من “عرافة المرآة السحرية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أليست هذه القرية التي كانت لديها عادات عبادة التنانين؟ الفارس الذي كتب دفتر الملاحظات اسمه لينديليرا، وهو من تلك القرية. لقد عاد إلى مسقط رأسه بعد خسارة حرب العشرين سنة وبقي هناك حتى وفاته؟ أم أنه أعيد إلى مسقط رأسه كجثة؟ همم… تلك القرية تقع في مقاطعة شرقي تشيستر. مدينة ستوين هي أيضًا جزء من مقاطعة شرقي تشيستر، لذلك من المفهوم جدًا أن دفتر الملاحظات الذي حصل عليه البروفيسور المشارك ميشيل قد كان من هناك… هناك بالفعل تنين عقاكل يعيش في بحر اللاوعي الجماعي هناك…’ تشعر بالإستنارة، شكرت أودري السيد الأحمق و أنهت عرافة المرآة السحرية.
مع سحب الستائر بإحكام وإطفاء جميع الأضواء في الغرفة، اتبعت أودري متطلبات العرافة السحرية وأكملت الاستعدادات المقابلة.
فتحت النوافذ في وقت ما مع تدفق نسيم البحر من الخارج، ورفع الستائر التي لم تكن ثقيلة للغاية.
بالطبع، لم تختر وقتًا محددًا بشكل خاص، حيث لم تكن هناك حاجة إلى أن تكون مزعجة لتلك الدرجة عند الحصول على مساعدة السيد الأحمق.
صدت التعويذة السرية بلطف سبع مرات حيث شعرت أودري أن الظلام المحيط به قد تضمن شيئًا لا يمكن وصفه إلى حد ما. كان مثل تيار تحتي مخفي تحت سطح الماء.
بالنظر إلى الشموع والضوء المنعكس أمامها، بالإضافة إلى انعكاسها، التقطت أودري زجاجة من المستخلص في الإثارة وبعض القلق. ثم قطرت بضع قطرات على اللهب الخافت.
شعر الرجل بشيء ما وهو يدير جسده نصفيا لينظر إلى الشخص الذي كان يقترب.
بينما ملأت العطور المعتدلة والمنعشة أنفها، لسبب محير، تذكرت أودري الأوقات التي كانت لا تزال فيها متحمسة للغوامض.
عندما وصل إلى سطح السفينة وكان يستقبل نسيم الليل البارد، سار كلاين على الميمنة بتعبير بارد وغير رسمي كما لو كان هدفه الرئيسي هو الخروج في نزهة.
في البداية، كانت سترتكب دائما جميع أنواع الأخطاء. ستدرك أنها نسيت إعداد الزيوت العطرية والمستخلصات التي ترضي الإله في لحظة حرجة أثناء الطقس. كل ما كان بوسعها فعله هو العمل بالعطور، لقد فشلت محاولاتها بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد أحد هناك؟’ كان كلاين يخطط لاستكشاف المنطقة، لكنه أرجع كفه الأيسر على الفور وسار باتجاه الدرج كما لو لم يحدث شيء.
‘في الواقع، وفقًا للمعلومات التي شاركها السيد الأحمق، كان *سيرد* بالمثل حتى لو كنت قد استخدمت عطري…’ زفرت أودري قليلاً، وباستخدام التأمل، هدأت نفسها.
بينما ملأت العطور المعتدلة والمنعشة أنفها، لسبب محير، تذكرت أودري الأوقات التي كانت لا تزال فيها متحمسة للغوامض.
كانت تعلم أن أفكارها غير المنضبطة لم تكن سلوكًا عاديًا قادمًا منها. القليل من الترقب والعصبية قد تضخمت بواسطة كذبة!
…
بعد التأكد من أنها كانت في حالة ذهنية مثلى، قامت أودري بجمع يديها وضغطتها 1د فمها وأنفها كما لو كانت في صلاة. وهتفت بصدق بهدوء “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
في هذه اللحظة، أظلمت المرآة فجأة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي. لقد عكست أودري والشمعة أمامها مرة أخرى.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.
‘الفشل في الماضي لا يحسب! نعم!’ لقد أومأت أودري برأسها داخليا.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موقع المالك الأصلي للدفتر.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كانت سترتكب دائما جميع أنواع الأخطاء. ستدرك أنها نسيت إعداد الزيوت العطرية والمستخلصات التي ترضي الإله في لحظة حرجة أثناء الطقس. كل ما كان بوسعها فعله هو العمل بالعطور، لقد فشلت محاولاتها بلا شك.
صدت التعويذة السرية بلطف سبع مرات حيث شعرت أودري أن الظلام المحيط به قد تضمن شيئًا لا يمكن وصفه إلى حد ما. كان مثل تيار تحتي مخفي تحت سطح الماء.
‘فرانك لي؟’ لك يتوقف كلاين بينما اقترب.
بالنظر لأعلى، مدت أودري يدها اليمنى ومررتها من خلال شعلة الشمعة الثابتة ومسحت سطح المرآة من الأعلى إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا جيد… وإلا، فأنا خائف حقًا من نوع التشوهات التي قد تخلقها… إذا، فأنت تغرق أحزانك بالكحول، لا، السمك؟’ تنهد كلاين بإرتياح بصمت.
في هذه المرحلة، تم إنتهت عرافة المرآة السحرية بشكل أساسي. إذا تم إثارة اهتمام الوجود الغامض وغير المعروف، فسوف يستجيب من خلال المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد أحد هناك؟’ كان كلاين يخطط لاستكشاف المنطقة، لكنه أرجع كفه الأيسر على الفور وسار باتجاه الدرج كما لو لم يحدث شيء.
فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم والرائع، نظر كلاين إلى النجمة القرمزية التي مثلت الأنسة عدالة تتوسع وتتقلص بينما تموج مع وهج وهمي. أخيرًا، لقد تلطخت بشعور أسود من الصفاء. تكثفت في هالة دائرية بحجم مرآة يبدو وكأنها تؤدي إلى العالم الخارجي.
بينما ملأت العطور المعتدلة والمنعشة أنفها، لسبب محير، تذكرت أودري الأوقات التي كانت لا تزال فيها متحمسة للغوامض.
‘إنه مختلف عن طقوس الماضي. مثير للاهتمام…’انحنى كلاين على كرسيه ووسع روحانيته للتواصل مع الثقب الدائري الأسود.
إنتشر ضوء النجوم الخافت عبر ألواح الأرضية النظيفة. كان هناك شعور بالعزلة والصفاء الذي يفتقر إلى هالة البشر.
بصمت تغيرت رؤيته. تداخلت الطاولة البرونزية الطويلة والنجمة القرمزية مع الغرفة الفسيحة التي أضاءت بضوء الشموع، لتصبح مميزة مرة أخرى.
لقد تجمدت نظرته لمدة ثانيتين فجأة.
في هذه اللحظة، شعر كلاين أن المرآة أصبحت امتدادًا لجسده أو عينه. لقد سمحت له برؤية العالم الحقيقي والتدخل فيه على الرغم من كونه فوق الضباب الرمادي.
مع سحب الستائر بإحكام وإطفاء جميع الأضواء في الغرفة، اتبعت أودري متطلبات العرافة السحرية وأكملت الاستعدادات المقابلة.
نعم بوضوح!
‘فرانك لي؟’ لك يتوقف كلاين بينما اقترب.
لم تعد جميع الأشياء في رؤية كلاين ضبابية حيث ظهرت بوضوح في عينيه!
في هذه اللحظة، أظلمت المرآة فجأة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي. لقد عكست أودري والشمعة أمامها مرة أخرى.
لقد تجمدت نظرته لمدة ثانيتين فجأة.
إنتشر ضوء النجوم الخافت عبر ألواح الأرضية النظيفة. كان هناك شعور بالعزلة والصفاء الذي يفتقر إلى هالة البشر.
كان أمامه سيدة ذات فستان ذهبي، وأكمام بيضاء. كان شعرها الأشقر الطويل مربوطًا بشكل عرضي بينما تدفق بسلاسة وفخر. عكست عينها الزمرديّة لهبًا شاحبًا إلى حدٍ ما، وبدت عميقة مثل المحيط ونقية مثل الأحجار الكريمة. تمت مطابقة ملامح وجهها وشكل وجهها بجمال مذهل. كان جوها وأناقتها واضحين ونقيين.
بناءً على حكمه، كان زوج العيون الغامض الذي كان يراقبه والسطح بصمت أثناء النهار في تلك الغرفة.
أبعد كلاين نظرته بعيدًا بينما شعر بالذنب لسبب محير.
تحت إضاءة ضوء الشموع، حدقت في دفتر الملاحظات للحظة قبل أن تقرر تسليمه. أرادت أن تعرف ما الذي سيعرفه علماء النفس الكيميائيون أو يكتشفونه.
‘لقد تخيلت تقريبًا أنها شيطانة ذات تسلسل مرتفع جدًا. لحسن الحظ، تذكرت في الوقت المناسب أن الأنسة عدالة هي متجاوز من مسار المتفرج. من المستحيل عليها أن تصبح شيطانة… رائحة هذا المستخلص ليست سيئة. فريد من نوعه… لديه شعور خفي للغاية. العنصر الغامض الذي تم إنشاؤه من خاصية تجاوز عديم الوجه تلك؟ جعلته الآنسة عدالة قلادة…’ استقرت نظرة كلاين على القطعة الغامضة التي كانت تتنكر في شكل قلادة ماسية.
فوق الضباب الرمادي، كتب بسرعة جملة العرافة المقابلة.
ثم سمع الآنسة عدالة تقول بأقصى قدر من التوقع، “مرآة، مرآة، من فضلك قولي لي موقع صاحب دفتر الملاحظات هذا.”
ليس خلف الباب ببعيدًا كان رف للملابس مع عدم تعليق أي شيء عليه.
عرفت أودري أنها كانت تسأل السيد الأحمق، لكن “المرآة، المرآة” كانت كلمات أرادت دائمًا أن تتلوها من القصص التي سمعتها منذ صغرها. لقر أتيحت لها الفرصة أخيرا لاستخدامها في طقس.
وأخيرًا، تم تثبيت المشهد على شاهد قبر في زاوية. عليه كانت الكلمات التي أصبحت ضبابية نتيجة للعناصر. الشيء الوحيد الذي كان لا يزال يمكن تمييزه هو اسم “لينديليرا”.
‘الفشل في الماضي لا يحسب! نعم!’ لقد أومأت أودري برأسها داخليا.
أبعد كلاين نظرته بعيدًا بينما شعر بالذنب لسبب محير.
نظر كلاين على الفور في دفتر الملاحظات الأسود الموضوع بين الأنسة عدالة والشمعة. لقد اكتشف أن روحانيته كانت تستطيع الإنتشار بسهولة بمساعدة المرآة. كان بإمكانه “الإمساك” بوسيلة العرافة كما لو كان يستخدم يده.
صدت التعويذة السرية بلطف سبع مرات حيث شعرت أودري أن الظلام المحيط به قد تضمن شيئًا لا يمكن وصفه إلى حد ما. كان مثل تيار تحتي مخفي تحت سطح الماء.
فوق الضباب الرمادي، كتب بسرعة جملة العرافة المقابلة.
في هذه المرحلة، تم إنتهت عرافة المرآة السحرية بشكل أساسي. إذا تم إثارة اهتمام الوجود الغامض وغير المعروف، فسوف يستجيب من خلال المرآة.
“موقع المالك الأصلي للدفتر.”
بالطبع، لم تختر وقتًا محددًا بشكل خاص، حيث لم تكن هناك حاجة إلى أن تكون مزعجة لتلك الدرجة عند الحصول على مساعدة السيد الأحمق.
بـ*يد* تمسك بدفتر الملاحظات ويد أخرى تمسك بقطعة الورق، تلاها كلاين وهو يميل إلى الخلف في كرسيه. بمساعدة التأمل، سرعان ما سقط في نوم عميق.
تحت إضاءة ضوء الشموع، حدقت في دفتر الملاحظات للحظة قبل أن تقرر تسليمه. أرادت أن تعرف ما الذي سيعرفه علماء النفس الكيميائيون أو يكتشفونه.
نظرت أودري إلى المرآة باهتمام بعينيها الزمردتين، في انتظار رد السيد الأحمق.
كانت تعلم أن أفكارها غير المنضبطة لم تكن سلوكًا عاديًا قادمًا منها. القليل من الترقب والعصبية قد تضخمت بواسطة كذبة!
بعد بضع ثوانٍ، رأت تموجات يتم إنتاجها على سطح المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع الآنسة عدالة تقول بأقصى قدر من التوقع، “مرآة، مرآة، من فضلك قولي لي موقع صاحب دفتر الملاحظات هذا.”
‘إنه نجاح! لقد عملت عرافة المرآة السحريه حقًا!’ اتسعت عيني أودري بينما عكست المشاهد المومض داخل المرآة.
‘فرانك لي؟’ لك يتوقف كلاين بينما اقترب.
كان منظر قرية من فوق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا جيد… وإلا، فأنا خائف حقًا من نوع التشوهات التي قد تخلقها… إذا، فأنت تغرق أحزانك بالكحول، لا، السمك؟’ تنهد كلاين بإرتياح بصمت.
تم تكبير المشهد بينما أصبحت رسومات التنين على المباني المختلفة واضحة تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع الآنسة عدالة تقول بأقصى قدر من التوقع، “مرآة، مرآة، من فضلك قولي لي موقع صاحب دفتر الملاحظات هذا.”
سرعان ما احتلت كاتدرائية المرآة بالكامل قبل أن يتم استبدالها بالمقبرة المرفقة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان لدفتر الملاحظات والقرية شيء يتعلق بالتنانين، وكثيراً ما كانت التنانين تعني الكنز!”
وأخيرًا، تم تثبيت المشهد على شاهد قبر في زاوية. عليه كانت الكلمات التي أصبحت ضبابية نتيجة للعناصر. الشيء الوحيد الذي كان لا يزال يمكن تمييزه هو اسم “لينديليرا”.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.
في هذه اللحظة، أظلمت المرآة فجأة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي. لقد عكست أودري والشمعة أمامها مرة أخرى.
قولوا ما تريدون عنه، فرانك حقا شخصية رائعة?????
‘أليست هذه القرية التي كانت لديها عادات عبادة التنانين؟ الفارس الذي كتب دفتر الملاحظات اسمه لينديليرا، وهو من تلك القرية. لقد عاد إلى مسقط رأسه بعد خسارة حرب العشرين سنة وبقي هناك حتى وفاته؟ أم أنه أعيد إلى مسقط رأسه كجثة؟ همم… تلك القرية تقع في مقاطعة شرقي تشيستر. مدينة ستوين هي أيضًا جزء من مقاطعة شرقي تشيستر، لذلك من المفهوم جدًا أن دفتر الملاحظات الذي حصل عليه البروفيسور المشارك ميشيل قد كان من هناك… هناك بالفعل تنين عقاكل يعيش في بحر اللاوعي الجماعي هناك…’ تشعر بالإستنارة، شكرت أودري السيد الأحمق و أنهت عرافة المرآة السحرية.
بالنظر إلى الشموع والضوء المنعكس أمامها، بالإضافة إلى انعكاسها، التقطت أودري زجاجة من المستخلص في الإثارة وبعض القلق. ثم قطرت بضع قطرات على اللهب الخافت.
تحت إضاءة ضوء الشموع، حدقت في دفتر الملاحظات للحظة قبل أن تقرر تسليمه. أرادت أن تعرف ما الذي سيعرفه علماء النفس الكيميائيون أو يكتشفونه.
ليس خلف الباب ببعيدًا كان رف للملابس مع عدم تعليق أي شيء عليه.
‘على الأقل، تفتقر الأنا الحالية إلى القوة للتواصل مع تنين العقل ذلك. هذا كل ما يمكنني فعله… علاوة على ذلك، حتى لو اكتشف علماء النفس الكيميائيين أي شيء حقًا واستفادوا منه، فبمجرد أن أرتقي ببطء في الرتب في المنظمة، فإن بعضًا من ذلك سوف يخصني~’ سرعان ما تحول مزاج أودري إلى الإيجابية مرة أخرى.
عندما وصل إلى سطح السفينة وكان يستقبل نسيم الليل البارد، سار كلاين على الميمنة بتعبير بارد وغير رسمي كما لو كان هدفه الرئيسي هو الخروج في نزهة.
…
…
فوق الضباب الرمادي، نقر كلاين ركن الطاولة البرونزية الطويلة. مع وصف الآنسة عدالة، أصدر حكمه.
بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام، أبطأ كلاين عمدا خطاه ونظر إلى الغرفة الأولى على اليسار من خلال زاوية عينه.
‘كان لدفتر الملاحظات والقرية شيء يتعلق بالتنانين، وكثيراً ما كانت التنانين تعني الكنز!”
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.
‘يا للأسف. قوة الأنسة عدالة العدالة ناقصة. وإلا، لكنت قد شجعتها على استكشاف ذلك والصلاة إلى “إله البحر” إذا حدث شيء أثناء تقديم الدعم لها عبر وسائل مختلفة. نعم، إنه خطير للغاية عليها. لا يمكن إلا وضعه جانبا الآن… إذا لم يكتشف علماء النفس المكيائيون أي شيء، فلربما يمكننا تجربته في المستقبل…’ قمع كلاين ندمه وهو يتذكر تجربة عرافة المرآة السحرية.
نعم بوضوح!
‘هذا النوع من العرافة مفيد للغاية للطرف الثالث. لا يوجد أي ثمن تقريبًا يتم دفعه للاتصال بالعالم الحقيقي. إذا رغبت في ذلك، لكان بإمكاني التمزيق عبر المرآة في شكل جسدي الروحي! ولكن بالنسبة للمستخدم، فهي أمر خطير حقًا. سوف تظهر تحت “مشاهد” وجود مجهول دون أي حماية. من هناك، يمكن أن يُمتلكوا، ويسيطروا عليك، يلعنوك، ويفسدوك…’ تنهد كلاين من أعماق قلبه.
تحت إضاءة ضوء الشموع، حدقت في دفتر الملاحظات للحظة قبل أن تقرر تسليمه. أرادت أن تعرف ما الذي سيعرفه علماء النفس الكيميائيون أو يكتشفونه.
لم يكن قلقا من أن الأنسة عدالة ستسيء استخدام عرافة المرآة السحرية، حيث كان لديها الهدف الأفضل والأكثر أمانا للصلاة له. لم يكن هناك حاجة لها للبحث عن أي شخص آخر.
أبعد كلاين نظرته بعيدًا بينما شعر بالذنب لسبب محير.
‘وسيكون ذلك أنا!’ أرجع كلاين إصبعه وجلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة وانتظر في صمت لمدة عشرين إلى ثلاثين ثانية.
لقد ارتدى قبعته الرسمية، سحب الباب، ودخل الممر.
سرعان ما عاد إلى العالم الحقيقي. لم يمضي وقت طويل منذ أن كان في المستقبل. كان هناك شخص يراقبه من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم والرائع، نظر كلاين إلى النجمة القرمزية التي مثلت الأنسة عدالة تتوسع وتتقلص بينما تموج مع وهج وهمي. أخيرًا، لقد تلطخت بشعور أسود من الصفاء. تكثفت في هالة دائرية بحجم مرآة يبدو وكأنها تؤدي إلى العالم الخارجي.
بعد مغادرة الحمام وإبعاد صافرة أزيك النحاسية وبجعة ورقية ويل أوسيبتين، نظر كلاين إلى القمر القرمزي الذي غطته الغيوم وهو يتأمل بصمت للحظة.
قام كلاين بجمع حواجبه دون أن يطلق كلمة.
لقد ارتدى قبعته الرسمية، سحب الباب، ودخل الممر.
مع سحب الستائر بإحكام وإطفاء جميع الأضواء في الغرفة، اتبعت أودري متطلبات العرافة السحرية وأكملت الاستعدادات المقابلة.
بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام، أبطأ كلاين عمدا خطاه ونظر إلى الغرفة الأولى على اليسار من خلال زاوية عينه.
أبعد كلاين نظرته بعيدًا بينما شعر بالذنب لسبب محير.
بناءً على حكمه، كان زوج العيون الغامض الذي كان يراقبه والسطح بصمت أثناء النهار في تلك الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”
سار كلاين أبطأ وأبطأ حيث توقف تقريبا أمام الباب.
شعر الرجل بشيء ما وهو يدير جسده نصفيا لينظر إلى الشخص الذي كان يقترب.
لم يخفي تمديد راحة يده اليسرى بينما مد يده إلى المقبض عندما ظهرت المشاهد بشكل طبيعي في ذهنه.
بينما ملأت العطور المعتدلة والمنعشة أنفها، لسبب محير، تذكرت أودري الأوقات التي كانت لا تزال فيها متحمسة للغوامض.
ليس خلف الباب ببعيدًا كان رف للملابس مع عدم تعليق أي شيء عليه.
بناءً على حكمه، كان زوج العيون الغامض الذي كان يراقبه والسطح بصمت أثناء النهار في تلك الغرفة.
إنتشر ضوء النجوم الخافت عبر ألواح الأرضية النظيفة. كان هناك شعور بالعزلة والصفاء الذي يفتقر إلى هالة البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما عاد إلى العالم الحقيقي. لم يمضي وقت طويل منذ أن كان في المستقبل. كان هناك شخص يراقبه من الظلام.
فتحت النوافذ في وقت ما مع تدفق نسيم البحر من الخارج، ورفع الستائر التي لم تكن ثقيلة للغاية.
في هذه اللحظة، شعر كلاين أن المرآة أصبحت امتدادًا لجسده أو عينه. لقد سمحت له برؤية العالم الحقيقي والتدخل فيه على الرغم من كونه فوق الضباب الرمادي.
‘لا يوجد أحد هناك؟’ كان كلاين يخطط لاستكشاف المنطقة، لكنه أرجع كفه الأيسر على الفور وسار باتجاه الدرج كما لو لم يحدث شيء.
‘لقد تخيلت تقريبًا أنها شيطانة ذات تسلسل مرتفع جدًا. لحسن الحظ، تذكرت في الوقت المناسب أن الأنسة عدالة هي متجاوز من مسار المتفرج. من المستحيل عليها أن تصبح شيطانة… رائحة هذا المستخلص ليست سيئة. فريد من نوعه… لديه شعور خفي للغاية. العنصر الغامض الذي تم إنشاؤه من خاصية تجاوز عديم الوجه تلك؟ جعلته الآنسة عدالة قلادة…’ استقرت نظرة كلاين على القطعة الغامضة التي كانت تتنكر في شكل قلادة ماسية.
عندما وصل إلى سطح السفينة وكان يستقبل نسيم الليل البارد، سار كلاين على الميمنة بتعبير بارد وغير رسمي كما لو كان هدفه الرئيسي هو الخروج في نزهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم والرائع، نظر كلاين إلى النجمة القرمزية التي مثلت الأنسة عدالة تتوسع وتتقلص بينما تموج مع وهج وهمي. أخيرًا، لقد تلطخت بشعور أسود من الصفاء. تكثفت في هالة دائرية بحجم مرآة يبدو وكأنها تؤدي إلى العالم الخارجي.
فجأة، رأى رجلاً يجلس أمامه. كان الرجل يرتدي سروالاً بحمالات وقميصاً أبيض.
‘فرانك لي؟’ لك يتوقف كلاين بينما اقترب.
‘فرانك لي؟’ لك يتوقف كلاين بينما اقترب.
بناءً على حكمه، كان زوج العيون الغامض الذي كان يراقبه والسطح بصمت أثناء النهار في تلك الغرفة.
شعر الرجل بشيء ما وهو يدير جسده نصفيا لينظر إلى الشخص الذي كان يقترب.
بناءً على حكمه، كان زوج العيون الغامض الذي كان يراقبه والسطح بصمت أثناء النهار في تلك الغرفة.
لم يكن سوى خبير السموم فرانك لي، لكنه لم يعد يرتدي ابتسامة. كان سائل أحمر كالدم يتدفق من زاوية فمه.
عرفت أودري أنها كانت تسأل السيد الأحمق، لكن “المرآة، المرآة” كانت كلمات أرادت دائمًا أن تتلوها من القصص التي سمعتها منذ صغرها. لقر أتيحت لها الفرصة أخيرا لاستخدامها في طقس.
قام كلاين بجمع حواجبه دون أن يطلق كلمة.
كانت تعلم أن أفكارها غير المنضبطة لم تكن سلوكًا عاديًا قادمًا منها. القليل من الترقب والعصبية قد تضخمت بواسطة كذبة!
رفع فرانك لي يديه فجأة وأمسك سمكة ذات قشرة فضية لم تكن تكافح.
شعر الرجل بشيء ما وهو يدير جسده نصفيا لينظر إلى الشخص الذي كان يقترب.
قال وهو في حالة اكتئاب، “لقد فشلت… عمرها أقصر مما كنت أتخيل. من المستحيل تكاثرها، حتى لو تم زرعها في الأرض…”
نظرت أودري إلى المرآة باهتمام بعينيها الزمردتين، في انتظار رد السيد الأحمق.
وبينما كان يتحدث، رفع السمكة ذات الحراشف الفضية في يده اليمنى وأخذ عضة منها.
…
‘هذا جيد… وإلا، فأنا خائف حقًا من نوع التشوهات التي قد تخلقها… إذا، فأنت تغرق أحزانك بالكحول، لا، السمك؟’ تنهد كلاين بإرتياح بصمت.
بالنظر إلى الشموع والضوء المنعكس أمامها، بالإضافة إلى انعكاسها، التقطت أودري زجاجة من المستخلص في الإثارة وبعض القلق. ثم قطرت بضع قطرات على اللهب الخافت.
~~~~~~
‘يا للأسف. قوة الأنسة عدالة العدالة ناقصة. وإلا، لكنت قد شجعتها على استكشاف ذلك والصلاة إلى “إله البحر” إذا حدث شيء أثناء تقديم الدعم لها عبر وسائل مختلفة. نعم، إنه خطير للغاية عليها. لا يمكن إلا وضعه جانبا الآن… إذا لم يكتشف علماء النفس المكيائيون أي شيء، فلربما يمكننا تجربته في المستقبل…’ قمع كلاين ندمه وهو يتذكر تجربة عرافة المرآة السحرية.
قولوا ما تريدون عنه، فرانك حقا شخصية رائعة?????
نظر كلاين على الفور في دفتر الملاحظات الأسود الموضوع بين الأنسة عدالة والشمعة. لقد اكتشف أن روحانيته كانت تستطيع الإنتشار بسهولة بمساعدة المرآة. كان بإمكانه “الإمساك” بوسيلة العرافة كما لو كان يستخدم يده.
فوق الضباب الرمادي، نقر كلاين ركن الطاولة البرونزية الطويلة. مع وصف الآنسة عدالة، أصدر حكمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات