رد.
898: رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الكارثة، قبل أن يترك الخالق هذه الأرض، كان من السهل مراقبة ودخول عالم الروح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد نصب الشموع، وجد كولين إلياد قطعة من الفضة النقية والتقط بجانبها سكين نحت. بضربات ثابتة، صنع وعاء تيممة بحجم كف اليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت مدينة الفضة تنجو من موجة بعد موجة من هجمات الوحوش في العصور المظلمة.
ثم اتبع وصف ديريك بيرغ، ورسم الرمز السري للأحمق على جانبي القطعة الفضية.
كانت هذه الوحوش متاحة في الغالب من بين الكتب المدرسية لمدينة الفضة. حتى سماتهم الخاصة كانت هي نفسها. ومع ذلك، فإن الأفكار والتجارب من المعارك العديدة تركت ديريك يقرأه بجدية.
اكتملت العملية برمتها بسرعة. إذا كان أحد المراقبين يراقب، فلن يتمكنوا من تمييز أفعاله. ومع ذلك، لم يظهر المنتج النهائي أي عيوب. بدا وكأنه قطعة فنية تم نحتها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت استعادة كل شيء بسرعة إلى طبيعته حيث ظهر تميمتان بلوريتان سوداوان غريبتان على المذبح. كانوا مثل زوج من العيون لوجود كان يراقب العالم بصمت.
في أعقاب ذلك مباشرة، وجد كولين إلياد زجاجة أخرى من الزئبق. مباشرة باستخدام روحانيته القوية، قام بتوجيه السائل إلى الداخل ليتدفق إلى التميمة ويملأ كل الأنماط. لقد منع الزئبق على الجانب المتجه لأسفل من التساقط بسبب الجاذبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معظم تلك الأخيرة فعلًا سلبيًا، ولكن كان هناك القليل منها التي تم القيام به بشكل استباقي. فمن ناحية، فإن اليأس المتراكم من عدم تلقي أي رد من الخالق جعلهم يتوقون للإمساك بأي وجود آخر يعتمدون عليه، ومن ناحية أخرى، توصلت أجيال عديدة من أعضاء مجلس الستة أغضاء إلى توافق مشترك. أن الخالق الذي ترك الأرض قد لا يعود مرة أخرى. كان البحث عن بدائل أخرى أمرًا يجب التعجيل به، ولكن لسوء الحظ، لم تؤدي هذه المحاولات إلا إلى لا شيء أو الموت، ولا شيء آخر.
بتكرار العملية، قام بعمل تميمة ثانية. وضعهم كولين إلياد أمام الشموع ووضع دودة حلقية شفافة فوق كل منها.
بعد القيام بكل هذا، عاد زعيم مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة إلى المكتب وأخذ التميمتين المصنوعتين من بقايا نسخ آمون.
العالم المظلم فوق المذبح بأكمله تشوه أيضًا على الفور.
بالمقارنة مع وقوفه بصمت، كانت كل تحركات كولين الحالية مستقرة وهادئة وثابتة. لم يظهر عليه أي علامات تردد، كيفما واجه الوحوش القوية التي خرجت من الظلام.
لإعطاء رئيس مدينة الفضة انطباعًا أفضل عن الأحمق وخلق المزيد من الثقة، أضاف بشكل استباقي بعض التأثيرات الخاصة عند الاستجابة، معبرًا عن قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي أثناء طقس العقد السري وطقس التضحية والإعطاء. لقد أنفق هذا قدرًا كبيرًا من روحانيته، مما أدى إلى إرهاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتكرار العملية، قام بعمل تميمة ثانية. وضعهم كولين إلياد أمام الشموع ووضع دودة حلقية شفافة فوق كل منها.
فوجئ صائد الشياطين كولين بينما أرجع نظرته وحنى رأسه. وبصوت عميق قال: أشكرك على نعمتك؛”
بعد الانتهاء من الطقس، تراجع خطوتين إلى الوراء وأزال السيوف المتقاطعة التي كانت تتدلى من الحائط. طعنهم في شقوق بلاط الأرضية عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مثل هذه الأعمال نادرة في مدينة الفضة. من المعروف للجميع، لقد كانت طقوس تستهدف الخالق، ولكن من وقت لآخر، سينجذب بعض السكان لوجود غير معروف أثناء دورياتهم أو استكشافهم، ويميلون إلى إقامة جميع أنواع الطقوس.
ثم أغمض عينيه وتمتم. انبثقت من الفراغ أشعة نقية وسميكة من النور وهي تغلف السيفين بشعور مقدس وممجد.
وبينما قلب من خلاله رأى اسمًا: “كولين إلياد”.
زادت أشعة الضوء من حيث الكمية، وتحولت ببطء إلى ماء سائل يتدفق عبر الشقوق في بلاط الأرضيات والجدران، مشكلاً “قفصًا” يعزله عن الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته أحد كبار صيادي الشياطين، لم يرغب كولين إلياد في اتخاذ مثل هذه الإجراءات الاحترازية عند إقامة طقس. كان ذلك بسبب وجود فرصة ضئيلة لإغضاب الهدف وإحداث تطورات خطيرة. ومع ذلك، لم يكن لديه خيار سوى القيام بهذا لأنه كان بحاجة إلى التأكد من أنه حتى لو فشل الطقس، حتى لو كان الأحمق مليئًا بالخبث، وحتى إذا مات عند المذبح، فلن يجلب أيضًا الكثير من الضرر لمدينة الفضة.
فيما يتعلق بالقوة الدفاعية لـ “القفص”، كان كولين واثقًا إلى حد ما لأنه قد نابع مباشرةً من تحفة أثرية مختومة إلهية- تاج ارتداه الملك العملاق أورمير: “إثبات المجد!”
في أعقاب ذلك مباشرة، رأى كولين أن التمائم غير المتشكلة أمام الشمعة قد أنتجت بريقًا رماديًا. ثم “أضاءت” أنماطها، حيث تقاطعت مع بعضها البعض، وفجأة انفجرت في وهج شديد معمي، مغلفةً رقائق الفضة النقية والديدان الحلقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت مدينة الفضة تنجو من موجة بعد موجة من هجمات الوحوش في العصور المظلمة.
كان ديريك في قسم الأساطير القديمة الذي غالبًا ما كان يتصفحه عندما رأى دفترًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
مع اكتمال جميع استعداداته، وباستخدام روحانيته فقط، استخدم كولين إلياد مكتبه كمذبح وخلق بيئة مقدسة ونظيفة لا يمكن لأحد أن يزعجها. ثم أشعل الشموع الثلاثة.
“أصلي لك، أصلي من أجل القوة التي تنبع من الغموض، وأدعو من أجل الخير النابع من الحظ السعيد. أدعوا أن تجعل هذه الأغراض على هذا المذبح تتحول إلى تمائم…”
أومض الضوء الأصفر الشاحب بينما انعكس في عينيه. لقد حنى رأسه ونثر مسحوق النبات وجلد الوحوش والفراء في لهب الشمعة أو أشعلها وألقى بها في مرجل لإرضاء الوجود السري الذي كان على وشك الصلاة له.
لم تكن مثل هذه الأعمال نادرة في مدينة الفضة. من المعروف للجميع، لقد كانت طقوس تستهدف الخالق، ولكن من وقت لآخر، سينجذب بعض السكان لوجود غير معروف أثناء دورياتهم أو استكشافهم، ويميلون إلى إقامة جميع أنواع الطقوس.
بعد القيام بكل هذا، عاد زعيم مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة إلى المكتب وأخذ التميمتين المصنوعتين من بقايا نسخ آمون.
مع اكتمال جميع استعداداته، وباستخدام روحانيته فقط، استخدم كولين إلياد مكتبه كمذبح وخلق بيئة مقدسة ونظيفة لا يمكن لأحد أن يزعجها. ثم أشعل الشموع الثلاثة.
كان معظم تلك الأخيرة فعلًا سلبيًا، ولكن كان هناك القليل منها التي تم القيام به بشكل استباقي. فمن ناحية، فإن اليأس المتراكم من عدم تلقي أي رد من الخالق جعلهم يتوقون للإمساك بأي وجود آخر يعتمدون عليه، ومن ناحية أخرى، توصلت أجيال عديدة من أعضاء مجلس الستة أغضاء إلى توافق مشترك. أن الخالق الذي ترك الأرض قد لا يعود مرة أخرى. كان البحث عن بدائل أخرى أمرًا يجب التعجيل به، ولكن لسوء الحظ، لم تؤدي هذه المحاولات إلا إلى لا شيء أو الموت، ولا شيء آخر.
ولهذا السبب، بغض النظر عن الصعوبات التي واجهوها أو عدد المرات التي اكتشفوا فيها المدن التي دمرت بسبب “الآلهة الشريرة”، واصلت مدينة الفضة استكشاف المناطق البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أما بالنسبة لكولين إلياد نفسه، فإن اكتشاف جاك الغريب جلب له إحساسًا لا يوصف بالدهشة والأمل. لقد جعلته المواجهات عندما استكشفوا مدينة الظهيرة ونبوءات حيلة ملوك الملاك والكنيسي يشعر بإحساس أكثر إلحاحًا بالإلحاح. لم يعد يأمل في عودة الخالق.
كان عالم الروح موجود الآن فقط في كتب مدينة الفضة المدرسية والسجلات المختلفة، لكن لم يستطع أحد لمسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا والده، والدته، شقيقه الأكبر، أخته الصغرى، ابنه الأكبر، ابنه الأصغر، ابنته، وحفيده الأكبر الذي قد أنهى حياتهم شخصيًا.
مع الجمع بين السببين، جنبًا إلى جنب مع شذوذ لوفيا وديريك، بالإضافة إلى نبوءة نهاية العالم، بصفته زعيم لمجلس الستة أعضاء، نصف إله كبير، وصائد شياطين قوي، لم يكن أمام كولين إلياد أي خيار سوى محاولة الرقص على حافة السكين. لم يكن لديه خيار سوى التفكير في إجراء صفقة مع وجود خفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زافرا بصمت، تراجع كولين خطوة إلى الوراء وهتف بنبرة خافتة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لإعطاء رئيس مدينة الفضة انطباعًا أفضل عن الأحمق وخلق المزيد من الثقة، أضاف بشكل استباقي بعض التأثيرات الخاصة عند الاستجابة، معبرًا عن قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي أثناء طقس العقد السري وطقس التضحية والإعطاء. لقد أنفق هذا قدرًا كبيرًا من روحانيته، مما أدى إلى إرهاقه.
فيما يتعلق بالقوة الدفاعية لـ “القفص”، كان كولين واثقًا إلى حد ما لأنه قد نابع مباشرةً من تحفة أثرية مختومة إلهية- تاج ارتداه الملك العملاق أورمير: “إثبات المجد!”
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”
أومض الضوء الأصفر الشاحب بينما انعكس في عينيه. لقد حنى رأسه ونثر مسحوق النبات وجلد الوحوش والفراء في لهب الشمعة أو أشعلها وألقى بها في مرجل لإرضاء الوجود السري الذي كان على وشك الصلاة له.
كان ديريك في قسم الأساطير القديمة الذي غالبًا ما كان يتصفحه عندما رأى دفترًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
وبينما قلب من خلاله رأى اسمًا: “كولين إلياد”.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”
“أصلي لك، أصلي من أجل القوة التي تنبع من الغموض، وأدعو من أجل الخير النابع من الحظ السعيد. أدعوا أن تجعل هذه الأغراض على هذا المذبح تتحول إلى تمائم…”
علق صاحب دفتر الملاحظات عليها بأنها غريبة وخطيرة.
تمامًا بينما تحدث كولين بإيقاع غامض، رأى المذبح أمامه يصبح مظلم على الفور. كان الأمر كما لو أن إلهًا لا يوصف قد نبثق من الشمعة في المنتصف.
‘سأجد طعامًا للجوع الزاحف عندما أستيقظ. سأدعها تأخذ قيلولة جيدة فوق الضباب الرمادي…’ فكر كلاين في سهوته وسرعان ما نام. استيقظ من بطنه الهادر بعد النوم من الصباح حتى بعد الظهر.
كان ديريك في قسم الأساطير القديمة الذي غالبًا ما كان يتصفحه عندما رأى دفترًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
اشتعلت شعلة الشمعة على الفور، لكنها فشلت في إضاءة البيئة المحيطة. بدلاً من ذلك، جعلت كل شيء يصبح وهمي، مما جعل أشكالًا لا حصر لها تنتج ظلالا شفافة غير موجودة على ما يبدو بينما غطت كل بوصة.
كان ديريك في قسم الأساطير القديمة الذي غالبًا ما كان يتصفحه عندما رأى دفترًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
فوق هذا العالم الوهمي والأشكال التي لا تعد ولا تحصى، كانت هناك سبع تألقات لامعة بألوان مختلفة تتصاعد بشكل حلزوني. لقد بدا وكأنهم يمتلكون معرفة هائلة.
العالم المظلم فوق المذبح بأكمله تشوه أيضًا على الفور.
وفوق هذه النجوم السبعة اللامعة، كان هناك ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا نهاية له، وكان يجلس في الأعلى قصر قديم يطل على كل شيء.
وفوق هذه النجوم السبعة اللامعة، كان هناك ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا نهاية له، وكان يجلس في الأعلى قصر قديم يطل على كل شيء.
بالمقارنة مع وقوفه بصمت، كانت كل تحركات كولين الحالية مستقرة وهادئة وثابتة. لم يظهر عليه أي علامات تردد، كيفما واجه الوحوش القوية التي خرجت من الظلام.
مثل هذا الأداء كان له مشابه وثيق في سجلات مدينة الفضة- الخالق!
نسي صائد الشياطين كولين مؤقتًا كل شيء آخر وهو يحدق بقوة في المشهد فوق المذبح. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما لم يكن موجودًا إلا في الكتب أو المجلدات القديمة قد اتخذ خطوة عبر الوهم ودخل إلى الواقع، وظهر أمامه.
إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فمن المحتمل أن هذا كان إسقاط لعالم الروح.
ظل هذا الزعيم العجوز صامتًا لفترة طويلة جدًا قبل أن يتنهد فجأة بهدوء.
إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فمن المحتمل أن هذا كان إسقاط لعالم الروح.
قبل الكارثة، قبل أن يترك الخالق هذه الأرض، كان من السهل مراقبة ودخول عالم الروح!
كان عالم الروح موجود الآن فقط في كتب مدينة الفضة المدرسية والسجلات المختلفة، لكن لم يستطع أحد لمسه!
كانت هذه الوحوش متاحة في الغالب من بين الكتب المدرسية لمدينة الفضة. حتى سماتهم الخاصة كانت هي نفسها. ومع ذلك، فإن الأفكار والتجارب من المعارك العديدة تركت ديريك يقرأه بجدية.
كان عالم الروح موجود الآن فقط في كتب مدينة الفضة المدرسية والسجلات المختلفة، لكن لم يستطع أحد لمسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته أحد كبار صيادي الشياطين، لم يرغب كولين إلياد في اتخاذ مثل هذه الإجراءات الاحترازية عند إقامة طقس. كان ذلك بسبب وجود فرصة ضئيلة لإغضاب الهدف وإحداث تطورات خطيرة. ومع ذلك، لم يكن لديه خيار سوى القيام بهذا لأنه كان بحاجة إلى التأكد من أنه حتى لو فشل الطقس، حتى لو كان الأحمق مليئًا بالخبث، وحتى إذا مات عند المذبح، فلن يجلب أيضًا الكثير من الضرر لمدينة الفضة.
في هذه اللحظة، ظهر صوت صرير وهمي. لقد بدا وكأن القصر القديم الذي أطل على الضباب الرمادي وعالم الروح قد فتح أبوابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك مباشرة، رأى كولين أن التمائم غير المتشكلة أمام الشمعة قد أنتجت بريقًا رماديًا. ثم “أضاءت” أنماطها، حيث تقاطعت مع بعضها البعض، وفجأة انفجرت في وهج شديد معمي، مغلفةً رقائق الفضة النقية والديدان الحلقية.
العالم المظلم فوق المذبح بأكمله تشوه أيضًا على الفور.
ثم أغمض عينيه وتمتم. انبثقت من الفراغ أشعة نقية وسميكة من النور وهي تغلف السيفين بشعور مقدس وممجد.
تمت استعادة كل شيء بسرعة إلى طبيعته حيث ظهر تميمتان بلوريتان سوداوان غريبتان على المذبح. كانوا مثل زوج من العيون لوجود كان يراقب العالم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ صائد الشياطين كولين بينما أرجع نظرته وحنى رأسه. وبصوت عميق قال: أشكرك على نعمتك؛”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومض الضوء الأصفر الشاحب بينما انعكس في عينيه. لقد حنى رأسه ونثر مسحوق النبات وجلد الوحوش والفراء في لهب الشمعة أو أشعلها وألقى بها في مرجل لإرضاء الوجود السري الذي كان على وشك الصلاة له.
“أمدحك.”
لم يتأخر بينما أنهى الطقس على الفور وأزال الختم.
العالم المظلم فوق المذبح بأكمله تشوه أيضًا على الفور.
بعد القيام بكل هذا، عاد زعيم مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة إلى المكتب وأخذ التميمتين المصنوعتين من بقايا نسخ آمون.
في هذه اللحظة، كان عقله لا يزال يركز على المشهد الذي رآه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مثل هذه الأعمال نادرة في مدينة الفضة. من المعروف للجميع، لقد كانت طقوس تستهدف الخالق، ولكن من وقت لآخر، سينجذب بعض السكان لوجود غير معروف أثناء دورياتهم أو استكشافهم، ويميلون إلى إقامة جميع أنواع الطقوس.
مقاطعة ديسي، ميناء إيسكيلسون.
علق صاحب دفتر الملاحظات عليها بأنها غريبة وخطيرة.
بناءً على معرفته بالغوامض، تم ذكر أولئك الذين كانوا في مكان مرتفع في عالم الروح على أنهم الأضواء السبعة في المجلدات القديمة. كان يُعتقد أنهم قريبون من الآلهة، لكن لم يُشر أي من السجلات إلى ما كان فوق الأضواء السبعة أو ما يمثله الضباب الرمادي. لم يشروا إلى ما يمثله القصر القديم الذي كان يلفه الضباب الرمادي بينما يطل على عالم الروح بأكمله.
في أعقاب ذلك مباشرة، وجد كولين إلياد زجاجة أخرى من الزئبق. مباشرة باستخدام روحانيته القوية، قام بتوجيه السائل إلى الداخل ليتدفق إلى التميمة ويملأ كل الأنماط. لقد منع الزئبق على الجانب المتجه لأسفل من التساقط بسبب الجاذبية.
وخلال الطقس بأكمله، شعر كولين إلياد فقط أن الأحمق الذي كان يصلي له كان رزينًا وغامضًا وقديرًا، لا شيء مثل الكائنات الشريرة التي غالبًا ما تحب التعبير عن قوتها كما لو كانت حريصة على عرض شيء ما.
أومض الضوء الأصفر الشاحب بينما انعكس في عينيه. لقد حنى رأسه ونثر مسحوق النبات وجلد الوحوش والفراء في لهب الشمعة أو أشعلها وألقى بها في مرجل لإرضاء الوجود السري الذي كان على وشك الصلاة له.
مثل هذا الأداء كان له مشابه وثيق في سجلات مدينة الفضة- الخالق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر إلى التمائم في يده وحالته، أغمض صائد الشياطين الأشيب كولين عينيه فجأة بينما أومضت الشخصيات عبر عقله لسبب ما.
ولهذا السبب، بغض النظر عن الصعوبات التي واجهوها أو عدد المرات التي اكتشفوا فيها المدن التي دمرت بسبب “الآلهة الشريرة”، واصلت مدينة الفضة استكشاف المناطق البعيدة.
في أعقاب ذلك مباشرة، وجد كولين إلياد زجاجة أخرى من الزئبق. مباشرة باستخدام روحانيته القوية، قام بتوجيه السائل إلى الداخل ليتدفق إلى التميمة ويملأ كل الأنماط. لقد منع الزئبق على الجانب المتجه لأسفل من التساقط بسبب الجاذبية.
كانوا والده، والدته، شقيقه الأكبر، أخته الصغرى، ابنه الأكبر، ابنه الأصغر، ابنته، وحفيده الأكبر الذي قد أنهى حياتهم شخصيًا.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”
“أمدحك.”
ظل هذا الزعيم العجوز صامتًا لفترة طويلة جدًا قبل أن يتنهد فجأة بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك مباشرة، رأى كولين أن التمائم غير المتشكلة أمام الشمعة قد أنتجت بريقًا رماديًا. ثم “أضاءت” أنماطها، حيث تقاطعت مع بعضها البعض، وفجأة انفجرت في وهج شديد معمي، مغلفةً رقائق الفضة النقية والديدان الحلقية.
“لقد مرت 2583 سنة…”
في أعقاب ذلك مباشرة، رأى كولين أن التمائم غير المتشكلة أمام الشمعة قد أنتجت بريقًا رماديًا. ثم “أضاءت” أنماطها، حيث تقاطعت مع بعضها البعض، وفجأة انفجرت في وهج شديد معمي، مغلفةً رقائق الفضة النقية والديدان الحلقية.
بعد 2583 سنة، تلقت مدينة الفضة أخيرًا استجابة طبيعية.
وبينما قلب من خلاله رأى اسمًا: “كولين إلياد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
زادت أشعة الضوء من حيث الكمية، وتحولت ببطء إلى ماء سائل يتدفق عبر الشقوق في بلاط الأرضيات والجدران، مشكلاً “قفصًا” يعزله عن الخارج.
…
كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت مدينة الفضة تنجو من موجة بعد موجة من هجمات الوحوش في العصور المظلمة.
في المكتبة في برج الكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معظم تلك الأخيرة فعلًا سلبيًا، ولكن كان هناك القليل منها التي تم القيام به بشكل استباقي. فمن ناحية، فإن اليأس المتراكم من عدم تلقي أي رد من الخالق جعلهم يتوقون للإمساك بأي وجود آخر يعتمدون عليه، ومن ناحية أخرى، توصلت أجيال عديدة من أعضاء مجلس الستة أغضاء إلى توافق مشترك. أن الخالق الذي ترك الأرض قد لا يعود مرة أخرى. كان البحث عن بدائل أخرى أمرًا يجب التعجيل به، ولكن لسوء الحظ، لم تؤدي هذه المحاولات إلا إلى لا شيء أو الموت، ولا شيء آخر.
كان ديريك في قسم الأساطير القديمة الذي غالبًا ما كان يتصفحه عندما رأى دفترًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
‘سأجد طعامًا للجوع الزاحف عندما أستيقظ. سأدعها تأخذ قيلولة جيدة فوق الضباب الرمادي…’ فكر كلاين في سهوته وسرعان ما نام. استيقظ من بطنه الهادر بعد النوم من الصباح حتى بعد الظهر.
تم صنع غلاف دفتر الملاحظات هذا من جلد وحش معين. كانت عليه نقوش واضحة، والصفحات الموجودة بالداخل كانت قديمة ومصفرة. تضمنت السجلات تجارب المؤلف الأصلي عندما واجه وحوشًا مختلفة.
كان ديريك في قسم الأساطير القديمة الذي غالبًا ما كان يتصفحه عندما رأى دفترًا لم يسبق له رؤيته من قبل.
لإعطاء رئيس مدينة الفضة انطباعًا أفضل عن الأحمق وخلق المزيد من الثقة، أضاف بشكل استباقي بعض التأثيرات الخاصة عند الاستجابة، معبرًا عن قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي أثناء طقس العقد السري وطقس التضحية والإعطاء. لقد أنفق هذا قدرًا كبيرًا من روحانيته، مما أدى إلى إرهاقه.
كانت هذه الوحوش متاحة في الغالب من بين الكتب المدرسية لمدينة الفضة. حتى سماتهم الخاصة كانت هي نفسها. ومع ذلك، فإن الأفكار والتجارب من المعارك العديدة تركت ديريك يقرأه بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”
بينما قلب من خلاله، لاحظ فجأة وحشًا اسمه “المتحول”.
في أعقاب ذلك مباشرة، رأى كولين أن التمائم غير المتشكلة أمام الشمعة قد أنتجت بريقًا رماديًا. ثم “أضاءت” أنماطها، حيث تقاطعت مع بعضها البعض، وفجأة انفجرت في وهج شديد معمي، مغلفةً رقائق الفضة النقية والديدان الحلقية.
لإعطاء رئيس مدينة الفضة انطباعًا أفضل عن الأحمق وخلق المزيد من الثقة، أضاف بشكل استباقي بعض التأثيرات الخاصة عند الاستجابة، معبرًا عن قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي أثناء طقس العقد السري وطقس التضحية والإعطاء. لقد أنفق هذا قدرًا كبيرًا من روحانيته، مما أدى إلى إرهاقه.
لم تكن مثل هذه الوحوش مزودة بالذكاء للتواصل، لكنها كانت بارعة في نصب الفخاخ للتعامل مع الأهداف. علاوة على ذلك، يمكنهم التنكر مثل الآخرين، باستخدام ما يبدو أنه طرق رائعة لإكمال عملية الصيد…
علق صاحب دفتر الملاحظات عليها بأنها غريبة وخطيرة.
‘هذا مشابه جدًا لتخمين السيد العالم لسمات المشؤوم الأغرب… هل يمكن أن يكون المتحول هو المشؤوم الأغرب؟’ شعر ديريك بالسعادة بينما قرأ بسرعة بقية الإدخال. لقد اكتشف أن هذا النوع من الوحوش كان يعيش باتجاه الشمال، في أنقاض مدينة بعيدة. والوحوش في ظلام تلك المنطقة كانت قوية ومرعبة. حتى مجلس الستة أعضاء لم يكن قادرًا على التعامل مع بعض منهم. لذلك، بعد محاولتين، أوقفت مدينة الفضة أي استكشاف للمنطقة. حتى الآن، لم يتم استئناف استكشاف المنطقة. لهذه الأسباب، لم تذكر الكتب المدرسية لمدينة الفضة الوحوش الفريدة هناك.
بعد قراءة السجل، قلب ديريك دفتر الملاحظات دون وعي إلى الصفحة الأخيرة، راغبًا في معرفة من الذي اختبر الاستكشافين المروعين.
بعد قراءة السجل، قلب ديريك دفتر الملاحظات دون وعي إلى الصفحة الأخيرة، راغبًا في معرفة من الذي اختبر الاستكشافين المروعين.
فوجئ صائد الشياطين كولين بينما أرجع نظرته وحنى رأسه. وبصوت عميق قال: أشكرك على نعمتك؛”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما قلب من خلاله رأى اسمًا: “كولين إلياد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مقاطعة ديسي، ميناء إيسكيلسون.
كان عالم الروح موجود الآن فقط في كتب مدينة الفضة المدرسية والسجلات المختلفة، لكن لم يستطع أحد لمسه!
عاد كلاين إلى العالم الحقيقي، فرك صدغيه، وانهار في الفراش.
أومض الضوء الأصفر الشاحب بينما انعكس في عينيه. لقد حنى رأسه ونثر مسحوق النبات وجلد الوحوش والفراء في لهب الشمعة أو أشعلها وألقى بها في مرجل لإرضاء الوجود السري الذي كان على وشك الصلاة له.
مع اكتمال جميع استعداداته، وباستخدام روحانيته فقط، استخدم كولين إلياد مكتبه كمذبح وخلق بيئة مقدسة ونظيفة لا يمكن لأحد أن يزعجها. ثم أشعل الشموع الثلاثة.
لإعطاء رئيس مدينة الفضة انطباعًا أفضل عن الأحمق وخلق المزيد من الثقة، أضاف بشكل استباقي بعض التأثيرات الخاصة عند الاستجابة، معبرًا عن قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي أثناء طقس العقد السري وطقس التضحية والإعطاء. لقد أنفق هذا قدرًا كبيرًا من روحانيته، مما أدى إلى إرهاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سأجد طعامًا للجوع الزاحف عندما أستيقظ. سأدعها تأخذ قيلولة جيدة فوق الضباب الرمادي…’ فكر كلاين في سهوته وسرعان ما نام. استيقظ من بطنه الهادر بعد النوم من الصباح حتى بعد الظهر.
بعد الانتهاء من الطقس، تراجع خطوتين إلى الوراء وأزال السيوف المتقاطعة التي كانت تتدلى من الحائط. طعنهم في شقوق بلاط الأرضية عند الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات