'انا' أخر.
915: ‘انا’ أخر.
“نعم.” أرجع أزيك نظرته وأومأ.
دون انتظار رد كلاين، أكمل آزيك، الذي كان يحدق بعمق في الضريح، “ما زلت أتذكر قيامتي بعد موتي الأول. كنت ممددًا في نعش أبيض شاحب، وقد تعثرت إلى قدمي. كنت أشعر مذعور، ليس لدي أدنى فكرة عما كان يحدث، ولم أعرف أين كنت.”
“قد يكون هذا تفسيرا. على الأقل، فإنه يقلل من شدة الانفصال العقلي والصراعات.”
وبينما كان يتحدث، خطرت له فجأة فكرة جديدة. دون انتظار انتهاء أزيك من استيعاب ما قاله، سأل على عجل، “أيها السيد أزيك، هل تعرف عن ‘المرساة’؟ لتأمين *أنفسهم*، تستخدم الآلهة والملائكة المراسي لمنع ميول خاصية اثتجاوز نحو فقدان السيطرة ووقف الجنون عن إفسادهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للوجه جلد برونزي وله ملامح وجه ناعمة. تحت أذنه اليمنى كان هناك شامة سوداء صغيرة. لقد كان أزيك إيغرز آخر!
“قبل أن يجمع رجال الدين جثتي للتطهير، هربت، وأنا أتعثر على طول الطريق مثل شبح متجول. عبرت الأراضي العشبية والقرى والمدن. لم أستطع تذكر من أكون أو من أين أتيت.”
“في وقت لاحق، قمت بإنقاذ سيدة نبيلة ودخلت قصرها. كانت فتاة مشرقة وحيوية، وكُنت مثل الوحش الوحشي من الغابة. كنت حساس، مرتاب، متذلل، خائف؛ وكثيراً ما كنت أعرض جانب بارد وغير مبالي وقاسي لا يتناسب مع أخلاق الإنسان.”
“مهما كان المكان الذي ذهبت إليه في ذلك الوقت، كنت أسمع كل أنواع النحيب. عندما شاهدت الكهنة يترأسون مدافن جماعية، شعرت بالحزن في كل زاوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنه مجرد حديث طفل لن يدوم. ومع ذلك، حتى لو كسر ساقه أو جرح رأسه، لم يتخل عن تدريبه. لقد ظن أنني لن أتمكن من رؤيته إذا اختبأ في غرفته وهو يشفي جرحه، لقد قلل من شأن والده، كانت كل الأرواح في الإقطاعية تحت خدمتي سراً.”
“في وقت لاحق، قمت بإنقاذ سيدة نبيلة ودخلت قصرها. كانت فتاة مشرقة وحيوية، وكُنت مثل الوحش الوحشي من الغابة. كنت حساس، مرتاب، متذلل، خائف؛ وكثيراً ما كنت أعرض جانب بارد وغير مبالي وقاسي لا يتناسب مع أخلاق الإنسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألته لماذا اتخذ هذا الاختيار عندما كان في العاشرة من عمره فقط. أخبرني أنني مثله الأعلى وقدوته. تمنى أن يصبح نبيلًا من كونه فارسًا مثلي دون مساعدة والديه.”
“كانت فضولية للغاية تجاهي. بغض النظر عن الطريقة التي تجنبتها بها أو الأشياء الرهيبة التي فعلتها، كانت تقترب مني، وتصيبني بابتسامتها. كانت ستستخدم أمورًا مثيرة للاهتمام للتأثير علي، ودون أن أدرك ذلك، اعتدت على مقالبها ووجودها.”
“عندما رأيت ابتسامتها الحزينة، شعرت بالدماء تتدفق من خلالي لأول مرة. أخبرتها بتهور أنني سأغادر، لكنني سأعود بلقب أرستقراطي وإكليل زفاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك وقت كنت فيه ابنًا برا. لقد منحت والديّ الفخر، وحياة جميلة، وأحفاد وحفيدات رائعات. ولكن عندما ‘استيقظت’ ووجدت نفسي، تذكرت أنه في تجسدي السابق، كنت قد شاهدت ببرود موت ابنهم الحقيقي في ساحة المعركة واستوليت على هويته. من ناحية، شعرت بالألم والذنب، ومن ناحية أخرى، شعرت أنه لا شيء، شيء تافه. بدا قلبي الداخلي وكأنه ينفصل إلى قسمين.”
“لقد إجتمعنا سرا. كانت قلقة جدا من أن والدها لن يوافق على زواجها من متشرد سابق وخادم حالب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تتخلى عنهم. لا تنساهم. ذلك انت!’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين داخليا.
“عندما رأيت ابتسامتها الحزينة، شعرت بالدماء تتدفق من خلالي لأول مرة. أخبرتها بتهور أنني سأغادر، لكنني سأعود بلقب أرستقراطي وإكليل زفاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد انضممت إلى الجيش، وأصبحت فارسًا. رفعت رمحًا طوله ثلاثة أمتار وهاجمت الأعداء. وبفضل الفوضى التي سادت الحقبة الرابعة في شمال القارة، أصبحت بارونًا وحصلت على إقطاعية يمكنني دعوتها خاصتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التزمت بوعدي، وبخطاب تكريم من الملك، وشعار عائلة، وشريط وسام الفارس، وإكليل زفاف، تزوجت عروستي.”
“كان يستمتع بالقتال، وغالبا ما كان يركض وهو يجر سيفا، مدعيا أنه يريد أن يصبح فارسا.”
عند قول هذا، أصبح تعبير أزيك تدريجياً لطيف. كما لو كان يسترجع ويتذكر شيئًا ما. إرتفعت زوايا فمه دون أن يدرك ذلك.
“ما الذي حدث بعد ذلك؟” لقد وجه المحادثة بعناية.
تحرك قلب كلاين من سماع هذا، وكأنه التقى بالسيد أزيك المألوف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان له حراشف ضخمة، خضراء سوداء داكنة تقريبًا. ووسط الفجوات كان الريش مغطى بالبقع الزيتية الصفراء. على كل ريشة، كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تمتد إلى الخارج.
“ما الذي حدث بعد ذلك؟” لقد وجه المحادثة بعناية.
“لقد مت مرة أخرى واستيقظت بطريقة مترددة. تركت إقطاعيتي غريزيًا واتبعت ترتيباتي السابقة للتجول في مكان آخر. كل تجسد، كانت لدي حياة مختلفة في البداية. في مرة، قابلت أحلى حب؛ في أخرى استقبلت أكثر ابنة روعة، لقد تركني الحب والعجز والرضا في دهشة وحيرة وتألم مرارًا وتكرارًا بينما استعدت ذكرياتي تدريجياً.”
نظر أزيك إلى الأمام وقال، “لاحقًا … لاحقًا، قمنا ببناء قلعة على إقطاعتنا. كان لدينا أطفال، ولد. نشأ بسرعة كبيرة، وكان بإمكانب كعرفة أنه سيكبر ليصبح طويل القامة وقوي البنية.”
عرف كلاين أن السيد أزيك كان يتحدث عن هويته كالبارون لامود الأول. والطفل الذي جعله يشعر بالفخر والرضا قد تعرض للتسمم حتى الموت في منتصف العمر أو سنواته المتقدمة. تم تسميره في نعش وحتى أخذ جمجمته من قبل إنس زانغويل.
“كان يستمتع بالقتال، وغالبا ما كان يركض وهو يجر سيفا، مدعيا أنه يريد أن يصبح فارسا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت فضولية للغاية تجاهي. بغض النظر عن الطريقة التي تجنبتها بها أو الأشياء الرهيبة التي فعلتها، كانت تقترب مني، وتصيبني بابتسامتها. كانت ستستخدم أمورًا مثيرة للاهتمام للتأثير علي، ودون أن أدرك ذلك، اعتدت على مقالبها ووجودها.”
“اعتقدت أنه مجرد حديث طفل لن يدوم. ومع ذلك، حتى لو كسر ساقه أو جرح رأسه، لم يتخل عن تدريبه. لقد ظن أنني لن أتمكن من رؤيته إذا اختبأ في غرفته وهو يشفي جرحه، لقد قلل من شأن والده، كانت كل الأرواح في الإقطاعية تحت خدمتي سراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تتخلى عنهم. لا تنساهم. ذلك انت!’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين داخليا.
“مرت سنة بعد أخرى. استعدت المزيد والمزيد من ذكرياتي. غالبًا ما كانت زوجتي تتذمر من أن القلعة كانت شديدة البرودة ومظلمة وأنها ترغب في الذهاب إلى مكان ما مع ضوء الشمس والدفء. لقد استوفيت طلبها، لكن ذلك كان بعد ذلك بكثير أدركت أن السبب لم يكن بسبب كرهها للبقاء في القلعة، لكنها كانت خائفة من التغييرات التي كانت تحدث لي، لقد كانت خائفة من الأنا البارد الذي كان يصبح أغرب.”
“لم تخبرني بهذه الأشياء أبدًا، وقضت الوقت معي كما فعلت دائمًا. قضينا وقتًا جميلًا على شاطئ البحر في الجنوب، وفكرنا في إنجاب طفل ثان، لكن للأسف، لم ننجح.”
“فقط عندما شعرت أن موتي القادم كان يقترب، عدت إلى الإقطاعية، إلى قلعتي.”
“لم تخبرني بهذه الأشياء أبدًا، وقضت الوقت معي كما فعلت دائمًا. قضينا وقتًا جميلًا على شاطئ البحر في الجنوب، وفكرنا في إنجاب طفل ثان، لكن للأسف، لم ننجح.”
“ابني، أخبرني ذلك الصبي أنه يرغب في التوجه إلى باكلوند ليصبح مرافقًا لفيسكونت أو إيرل ويبدأ رحلته كفارس.”
لم يكن كلاين متأكدًا تمامًا، لكنه استخدم نبرة حازمة إلى حد ما وقال: “ربما يكون فقدان ذاكرتك المتكرر لإعادة البدء وعيش حياة جديدة هو المرساة التي تستخدمها لمقاومة الجنون وفقدان السيطرة!”
كان الثعبان المكسو بالريش وهميا وحقيقيًا على حد سواء، وكان بالكاد يمكن وصف شكله الفعلي. لقد بدا وكأنه مزيج من الأشياء غير المفهومة للبشر.
“سألته لماذا اتخذ هذا الاختيار عندما كان في العاشرة من عمره فقط. أخبرني أنني مثله الأعلى وقدوته. تمنى أن يصبح نبيلًا من كونه فارسًا مثلي دون مساعدة والديه.”
“قد يكون هذا هو حقيقتك وجوهرك. وكقنصل الموت، فإنك تعاني من آثار الميل الكامن لخاصية التجاوز نحو فقدان السيطرة. أنت تعاني من التأثير الناجم عن متجاوز مسار الموت عالي المستوى. سمعت *أنه* قد أصيب بالفعل بالجنون بعد حرب الأباطرة الأربعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أزعجني هذا لأكثر من ألف عام. لقد أزعج كل تجسيد لي. أعتقد أنني أستطيع تلقي إجابة اليوم.”
“لم تخبرني بهذه الأشياء أبدًا، وقضت الوقت معي كما فعلت دائمًا. قضينا وقتًا جميلًا على شاطئ البحر في الجنوب، وفكرنا في إنجاب طفل ثان، لكن للأسف، لم ننجح.”
“في ذلك الوقت، كنت قد استعدت بالفعل معظم ذكرياتي. في مواجهة ذلك الطفل، شعرت دائمًا ببعض الغرابة، وغير الألافة، وعدم الإرتياح. لكن عندما سمعت إجابته، ما زلت قد شعرت بفرح لا يوصف، رضا، فخر. كان ابني مختلف تمامًا عن الأطفال الذين كنوا عندي عندما كنت في إمبراطورية بالام “.
عرف كلاين أن السيد أزيك كان يتحدث عن هويته كالبارون لامود الأول. والطفل الذي جعله يشعر بالفخر والرضا قد تعرض للتسمم حتى الموت في منتصف العمر أو سنواته المتقدمة. تم تسميره في نعش وحتى أخذ جمجمته من قبل إنس زانغويل.
دون انتظار رد كلاين، أكمل آزيك، الذي كان يحدق بعمق في الضريح، “ما زلت أتذكر قيامتي بعد موتي الأول. كنت ممددًا في نعش أبيض شاحب، وقد تعثرت إلى قدمي. كنت أشعر مذعور، ليس لدي أدنى فكرة عما كان يحدث، ولم أعرف أين كنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتج عن الضباب الأسود المتدفق أي أصوات لهاث. انتشر ببطء في محيطه، مما أبرز الكائن الوهمي الذي كان ملفوف في الأسفل.
انحرفت نظرات أزيك للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد مت مرة أخرى واستيقظت بطريقة مترددة. تركت إقطاعيتي غريزيًا واتبعت ترتيباتي السابقة للتجول في مكان آخر. كل تجسد، كانت لدي حياة مختلفة في البداية. في مرة، قابلت أحلى حب؛ في أخرى استقبلت أكثر ابنة روعة، لقد تركني الحب والعجز والرضا في دهشة وحيرة وتألم مرارًا وتكرارًا بينما استعدت ذكرياتي تدريجياً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كلمات كلاين خالية من الأدلة، لأنه لم يكن يعرف سوى القليل من تجسيدات أزيك- البارون لامود، الأب الذي صنع أرجوحة لابنته، والطفل البر، ومعلم التاريخ الودود واللطيف.
“كان هناك وقت كنت فيه ابنًا برا. لقد منحت والديّ الفخر، وحياة جميلة، وأحفاد وحفيدات رائعات. ولكن عندما ‘استيقظت’ ووجدت نفسي، تذكرت أنه في تجسدي السابق، كنت قد شاهدت ببرود موت ابنهم الحقيقي في ساحة المعركة واستوليت على هويته. من ناحية، شعرت بالألم والذنب، ومن ناحية أخرى، شعرت أنه لا شيء، شيء تافه. بدا قلبي الداخلي وكأنه ينفصل إلى قسمين.”
“في ذلك الوقت، كان لدي قناع يسمح لي بالتحول إلى أي شخص، لكنني فقدته بعد الاستيقاظ. ربما لقد كان شيئًا فقدته عمداً…”
عرف كلاين أن السيد أزيك كان يتحدث عن هويته كالبارون لامود الأول. والطفل الذي جعله يشعر بالفخر والرضا قد تعرض للتسمم حتى الموت في منتصف العمر أو سنواته المتقدمة. تم تسميره في نعش وحتى أخذ جمجمته من قبل إنس زانغويل.
“في ذلك الوقت، كنت قد استعدت بالفعل معظم ذكرياتي. في مواجهة ذلك الطفل، شعرت دائمًا ببعض الغرابة، وغير الألافة، وعدم الإرتياح. لكن عندما سمعت إجابته، ما زلت قد شعرت بفرح لا يوصف، رضا، فخر. كان ابني مختلف تمامًا عن الأطفال الذين كنوا عندي عندما كنت في إمبراطورية بالام “.
تذكر كلاين ذكر السيد أزيك لابنة كانت تحب الحصول على حلويات منه. بعد التفكير، سأل: “أعتقد أنه ليس انفصالاً، لكنك تحارب الجنون.”
“في ذلك الوقت، كنت قد استعدت بالفعل معظم ذكرياتي. في مواجهة ذلك الطفل، شعرت دائمًا ببعض الغرابة، وغير الألافة، وعدم الإرتياح. لكن عندما سمعت إجابته، ما زلت قد شعرت بفرح لا يوصف، رضا، فخر. كان ابني مختلف تمامًا عن الأطفال الذين كنوا عندي عندما كنت في إمبراطورية بالام “.
“بعد أن تفقد ذكرياتك السابقة، فأنت، من تبدأ حياتك، تكون دائمًا لطيفًا ودافئًا، ولديك مشاعر غنية. في حالتك الحالية، ربما تتعرف على ذلك بشكل أوضح حتى.”
“لقد إجتمعنا سرا. كانت قلقة جدا من أن والدها لن يوافق على زواجها من متشرد سابق وخادم حالب.”
“قد يكون هذا هو حقيقتك وجوهرك. وكقنصل الموت، فإنك تعاني من آثار الميل الكامن لخاصية التجاوز نحو فقدان السيطرة. أنت تعاني من التأثير الناجم عن متجاوز مسار الموت عالي المستوى. سمعت *أنه* قد أصيب بالفعل بالجنون بعد حرب الأباطرة الأربعة “.
“نعم.” أرجع أزيك نظرته وأومأ.
وبينما كان يتحدث، خطرت له فجأة فكرة جديدة. دون انتظار انتهاء أزيك من استيعاب ما قاله، سأل على عجل، “أيها السيد أزيك، هل تعرف عن ‘المرساة’؟ لتأمين *أنفسهم*، تستخدم الآلهة والملائكة المراسي لمنع ميول خاصية اثتجاوز نحو فقدان السيطرة ووقف الجنون عن إفسادهم”.
لم تكن كلمات كلاين خالية من الأدلة، لأنه لم يكن يعرف سوى القليل من تجسيدات أزيك- البارون لامود، الأب الذي صنع أرجوحة لابنته، والطفل البر، ومعلم التاريخ الودود واللطيف.
كان هدفه تقديم تخمين، وإمكانية لمساعدة السيد أزيك على مقاومة شخصية قنصل الموت التي جاءت مع ذكرياته. لقد سمح له ذلك بالتأمل في تجسيداته الماضية واستخدام ذلك للتوصل إلى حل وسط معين مع نفسه التي لن تكون شديدة البرودة.
“في ذلك الوقت، كان لدي قناع يسمح لي بالتحول إلى أي شخص، لكنني فقدته بعد الاستيقاظ. ربما لقد كان شيئًا فقدته عمداً…”
“مرت سنة بعد أخرى. استعدت المزيد والمزيد من ذكرياتي. غالبًا ما كانت زوجتي تتذمر من أن القلعة كانت شديدة البرودة ومظلمة وأنها ترغب في الذهاب إلى مكان ما مع ضوء الشمس والدفء. لقد استوفيت طلبها، لكن ذلك كان بعد ذلك بكثير أدركت أن السبب لم يكن بسبب كرهها للبقاء في القلعة، لكنها كانت خائفة من التغييرات التي كانت تحدث لي، لقد كانت خائفة من الأنا البارد الذي كان يصبح أغرب.”
وبينما كان يتحدث، خطرت له فجأة فكرة جديدة. دون انتظار انتهاء أزيك من استيعاب ما قاله، سأل على عجل، “أيها السيد أزيك، هل تعرف عن ‘المرساة’؟ لتأمين *أنفسهم*، تستخدم الآلهة والملائكة المراسي لمنع ميول خاصية اثتجاوز نحو فقدان السيطرة ووقف الجنون عن إفسادهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.” أرجع أزيك نظرته وأومأ.
ضغط أزيك على قبعته الرسمية. قال بابتسامة لطيفة دون أن يدير رأسه، “تذكر أن تغمض عينيك”.
لم يكن كلاين متأكدًا تمامًا، لكنه استخدم نبرة حازمة إلى حد ما وقال: “ربما يكون فقدان ذاكرتك المتكرر لإعادة البدء وعيش حياة جديدة هو المرساة التي تستخدمها لمقاومة الجنون وفقدان السيطرة!”
كان هدفه تقديم تخمين، وإمكانية لمساعدة السيد أزيك على مقاومة شخصية قنصل الموت التي جاءت مع ذكرياته. لقد سمح له ذلك بالتأمل في تجسيداته الماضية واستخدام ذلك للتوصل إلى حل وسط معين مع نفسه التي لن تكون شديدة البرودة.
‘لا تتخلى عنهم. لا تنساهم. ذلك انت!’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين داخليا.
“مرت سنة بعد أخرى. استعدت المزيد والمزيد من ذكرياتي. غالبًا ما كانت زوجتي تتذمر من أن القلعة كانت شديدة البرودة ومظلمة وأنها ترغب في الذهاب إلى مكان ما مع ضوء الشمس والدفء. لقد استوفيت طلبها، لكن ذلك كان بعد ذلك بكثير أدركت أن السبب لم يكن بسبب كرهها للبقاء في القلعة، لكنها كانت خائفة من التغييرات التي كانت تحدث لي، لقد كانت خائفة من الأنا البارد الذي كان يصبح أغرب.”
“عندما رأيت ابتسامتها الحزينة، شعرت بالدماء تتدفق من خلالي لأول مرة. أخبرتها بتهور أنني سأغادر، لكنني سأعود بلقب أرستقراطي وإكليل زفاف.”
“قد يكون هذا تفسيرا. على الأقل، فإنه يقلل من شدة الانفصال العقلي والصراعات.”
“مرساة…” كرر أزيك هذه الكلمة بينما بدا عقله ضائعًا.
“قد يكون هذا هو حقيقتك وجوهرك. وكقنصل الموت، فإنك تعاني من آثار الميل الكامن لخاصية التجاوز نحو فقدان السيطرة. أنت تعاني من التأثير الناجم عن متجاوز مسار الموت عالي المستوى. سمعت *أنه* قد أصيب بالفعل بالجنون بعد حرب الأباطرة الأربعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة غير معلومة تنهد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد مت مرة أخرى واستيقظت بطريقة مترددة. تركت إقطاعيتي غريزيًا واتبعت ترتيباتي السابقة للتجول في مكان آخر. كل تجسد، كانت لدي حياة مختلفة في البداية. في مرة، قابلت أحلى حب؛ في أخرى استقبلت أكثر ابنة روعة، لقد تركني الحب والعجز والرضا في دهشة وحيرة وتألم مرارًا وتكرارًا بينما استعدت ذكرياتي تدريجياً.”
“قد يكون هذا تفسيرا. على الأقل، فإنه يقلل من شدة الانفصال العقلي والصراعات.”
“ومع ذلك، بما أنني وصلت بالفعل إلى هذا الحد، فلا يزال يتعين علي التوجه داخل الضريح لمعرفة ما يختبئ هناك. لماذا يستدعيني، وما الذي يتسبب في موتي وإحيائي مرارًا وتكرارًا، وفقدان ذكرياتي أثناء العملية فقط للعثور عليها مرة أخرى…”
“ومع ذلك، بما أنني وصلت بالفعل إلى هذا الحد، فلا يزال يتعين علي التوجه داخل الضريح لمعرفة ما يختبئ هناك. لماذا يستدعيني، وما الذي يتسبب في موتي وإحيائي مرارًا وتكرارًا، وفقدان ذكرياتي أثناء العملية فقط للعثور عليها مرة أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أزعجني هذا لأكثر من ألف عام. لقد أزعج كل تجسيد لي. أعتقد أنني أستطيع تلقي إجابة اليوم.”
ضغط أزيك على قبعته الرسمية. قال بابتسامة لطيفة دون أن يدير رأسه، “تذكر أن تغمض عينيك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت النظرة في عينيه أكثر وضوحًا بينما بدا صوته لطيفًا، لكن كان هناك صلابة لا يمكن وصفها.
“التزمت بوعدي، وبخطاب تكريم من الملك، وشعار عائلة، وشريط وسام الفارس، وإكليل زفاف، تزوجت عروستي.”
وبينما كان يتحدث، خطرت له فجأة فكرة جديدة. دون انتظار انتهاء أزيك من استيعاب ما قاله، سأل على عجل، “أيها السيد أزيك، هل تعرف عن ‘المرساة’؟ لتأمين *أنفسهم*، تستخدم الآلهة والملائكة المراسي لمنع ميول خاصية اثتجاوز نحو فقدان السيطرة ووقف الجنون عن إفسادهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد كلاين منعه، لكن بعد لحظات من فتح فمه، أغلقه مرة أخرى.
كانت تجاويف عينيع مشتعلة بلهب أبيض شاحب. كان وجهه وجه انسان!
تذكر كلاين ذكر السيد أزيك لابنة كانت تحب الحصول على حلويات منه. بعد التفكير، سأل: “أعتقد أنه ليس انفصالاً، لكنك تحارب الجنون.”
ضغط أزيك على قبعته الرسمية. قال بابتسامة لطيفة دون أن يدير رأسه، “تذكر أن تغمض عينيك”.
مع هذا، سار إلى الأمام، متابعًا صعود الدرج وهو متجه إلى الأعماق العميقة للضريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينتج عن الضباب الأسود المتدفق أي أصوات لهاث. انتشر ببطء في محيطه، مما أبرز الكائن الوهمي الذي كان ملفوف في الأسفل.
“فقط عندما شعرت أن موتي القادم كان يقترب، عدت إلى الإقطاعية، إلى قلعتي.”
كان ثعبانًا ضخم مكسوًا بالريش يبدو ثمأنه يحتل جزيرة بأكملها!
“فقط عندما شعرت أن موتي القادم كان يقترب، عدت إلى الإقطاعية، إلى قلعتي.”
كان له حراشف ضخمة، خضراء سوداء داكنة تقريبًا. ووسط الفجوات كان الريش مغطى بالبقع الزيتية الصفراء. على كل ريشة، كانت هناك أنابيب سوداء وهمية تمتد إلى الخارج.
نظر أزيك إلى الأمام وقال، “لاحقًا … لاحقًا، قمنا ببناء قلعة على إقطاعتنا. كان لدينا أطفال، ولد. نشأ بسرعة كبيرة، وكان بإمكانب كعرفة أنه سيكبر ليصبح طويل القامة وقوي البنية.”
كان الثعبان المكسو بالريش وهميا وحقيقيًا على حد سواء، وكان بالكاد يمكن وصف شكله الفعلي. لقد بدا وكأنه مزيج من الأشياء غير المفهومة للبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كلمات كلاين خالية من الأدلة، لأنه لم يكن يعرف سوى القليل من تجسيدات أزيك- البارون لامود، الأب الذي صنع أرجوحة لابنته، والطفل البر، ومعلم التاريخ الودود واللطيف.
كانت تجاويف عينيع مشتعلة بلهب أبيض شاحب. كان وجهه وجه انسان!
تحرك قلب كلاين من سماع هذا، وكأنه التقى بالسيد أزيك المألوف مرة أخرى.
كان للوجه جلد برونزي وله ملامح وجه ناعمة. تحت أذنه اليمنى كان هناك شامة سوداء صغيرة. لقد كان أزيك إيغرز آخر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات