اختيار هدف التطفل.
980: إختيار هدف التطفل.
قال مات بابتسامة عاجزة: “لا، لقد عضها جرذ مسعور عندما كانت في القصر في الضواحي. لم يندمل جرحها بالكامل بعد.”
بعد بعض التهدئة، تمكن آرون سيريس وويلما غلاديس أخيرًا من تهدئة الطفل.
كان ضوء الشمس يسطع، مما جعل العمل الفني المصنوع من النوافذ الملطخة يبدو أكثر جدية. كما أبرز الحشرات الصغيرة والغبار الذي كان يطفو في الجو.
فووو… تنهد آرون النحيف والطويل بإرتياح وقام. دفع نظارته ذات الإطار الذهبي، وأومأ اضيفه بنظرة اعتذارية. بعد أن نظم كلماته لبضع ثوان، قال: “آسف على ذلك. فالأطفال غالبًا ما يكونون هكذا”.
تنهدت ريانا وهي تهز رأسها.
“تماما.” ابتسم كلاين في رده، مشيرًا إلى أنه لم يمانع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما أنت، هاها…”
بعد ذلك، قام بتغيير موضوع المحادثة واستمر في مشاركة تجاربه في شرقي وغربي بالام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زوجته ريانا ترتدي فستانًا يفضح الكتفين. حيّت دواين دانتيس بابتسامة، “مرحباً، مسافرنا. كان الجميع في انتظارك لمشاركة تجاربك في بالام هذه المرة.”
خلال هذه العملية، استخدم قوى التجاوز مرة أخرى، مما جعل كل شخص في غرفة النشاط يقع تحت تأثير الوهم. ثم التقط الآيس كريم الذي لم ينهيه، وغير الملعقة وقام بابتسامة. مشى إلى عربة الأطفال وسأل بلطف: “هل تريد بعضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما أنت، هاها…”
دون انتظار رد الزميل السمين الملفوف بالحرير الفضي، قال بنبرة لطيفة، “لقد ولدت الآن ويجب أن تكون قادرًا على طي بجعة ورقية. بهذه الطريقة، لست مضطرًا إلى الزيارة كثيرًا. يجب عليك أن تعرف كم ذلك مريب”.
الفصول المتبقية: 29
حدق ويل أوسبتين سيريس في وجهه دون أن يرد عليه.
بعد تلقي كومة الأوراق، قلب عبرها عرضيا وقال، “جلالتك، بماذا ينشغل فريق القائد سويست حاليًا؟” كان قد ركز على الانتقام خلال نصف العام الماضي، مما جعله يبدو غير مركز ومنعزل. منعه هذا من تكوين صداقات قوية مع زملائه في فريق القفازات الحمراء، لكن على الرغم من ذلك، كانوا زملاء في الفريق قاتل معهم. لم يسعه إلا أن يهتم بهم.
لم يتوانى كلاين بينما أخرج قطعة من الورق عالي الجودة ووضعها في عربة الأطفال.
“تماما.” ابتسم كلاين في رده، مشيرًا إلى أنه لم يمانع ذلك.
ثم انحنى ليأخذ بعض الآيس كريم.
كان كلاين على وشك الدخول إلى القاعة عندما لاحظ شيئًا غير صحيح. لقد ألقى نظرة خاطفة وسأل بدافع الحيرة، “الآنسة هازل ليست موجودة؟”
“دائمًا ما يُفرض ثمن على ما يمنحه المصير، أليس كذلك؟” ضحك كلاين وهو يمسح الملعقة في يده.
بعد مغادرة مكتب رئيس الأساقفة، توجه ليونارد إلى الطابق السفلي. لقد أراد العثور على غرفة هادئة والقيام بمهمته القادمة وأن يشغل بالترتيب المحدد.
في عربة الأطفال، رفع ويل يده اليسرى، مسح الدموع التي لم تجف من وجهه، وتمتم، “بالنسبة لمتجاوزي مسار القدر، يجب دفع الثمن المطلوب أولاً قبل انتظار العطاء”.
“لكم من الوقت يمكن أن تعيش حشرة؟ التبديل المستمر للأهداف الطفيلية يمثل عبئًا ثقيلًا على الجسم. وبهذه الطريقة، لن يكون التعافي ممكنًا عن طريق التطفل عليها فحسب، بل سيؤدي أيضًا إلى تفاقم حالة ويقصر عمر الشخص” شخر باليز زورواست وقال.
مع ذلك، أمسك الطفل السمين بقطعة الورق وطوى بجعة ورقية بصعوبة كبيرة.
لم يُجب أنثوني ستيفنسون بالتفصيل “لقد تم تكليفهم بمساعدة كريستيت في إنهاء مهمة”.
وقف كلاين أمام عربة الأطفال وحافظ على ثبات الملعقة، وهو يشاهد هذا المشهد بابتسامة.
بعد ذلك، قام بتغيير موضوع المحادثة واستمر في مشاركة تجاربه في شرقي وغربي بالام.
انطلقت عربة من شارع بينستر متجهة إلى كاتدرائية القديس صموئيل.
“أيها الرجل العجوز، لقد أصبحت دجالًا أكثر من المعتاد بعد أن استيقظت.” لم يسع ليونارد إلا أن يسخر.
أثناء مروره في 160 شارع بوكلوند، نظر ليونارد ميتشل من النافذة وتمتم على ما يبدو، “عاد دواين دانتيس أيضًا”.
رن صوت مسن قليلا في ذهنه:
رن صوت مسن قليلا في ذهنه:
الفصول المتبقية: 29
“المصير سيتشابك في نهاية المطاف.”
كان ضوء الشمس يسطع، مما جعل العمل الفني المصنوع من النوافذ الملطخة يبدو أكثر جدية. كما أبرز الحشرات الصغيرة والغبار الذي كان يطفو في الجو.
“أيها الرجل العجوز، لقد أصبحت دجالًا أكثر من المعتاد بعد أن استيقظت.” لم يسع ليونارد إلا أن يسخر.
“أوه، هل تم القبض على ذلك الجرذ؟”
ضحك باليز زورواست دون رد.
مع ذلك، أمسك الطفل السمين بقطعة الورق وطوى بجعة ورقية بصعوبة كبيرة.
بعد مجيئه إلى كاتدرائية القديس صموئيل، دخل ليونارد في غرفة دراسة رئيس أساقفة باكلوند، القديس أنثوني، تحت قيادة الكاهن.
في عربة الأطفال، رفع ويل يده اليسرى، مسح الدموع التي لم تجف من وجهه، وتمتم، “بالنسبة لمتجاوزي مسار القدر، يجب دفع الثمن المطلوب أولاً قبل انتظار العطاء”.
كان أنثوني ستيفنسون يرتدي رداءًا أسود مع درجات من اللون الأحمر. كانت عيناه عميقة ووجهه حليق. عند الوقوف بجانب الخزانة، بدا الظل الناتج وكأنه كائن غير معروف لاحظ كل شيء من الظلام. أثار الخوف في نفوس أي شخص.
…
“جلالتك، لقد استدعيتني؟” على الرغم من أن ليونارد كان قد توقع ذلك بالفعل، إلا أنه لا زال قد إنحنى بطريقة ناقصة إلى حد ما.
كان ليونارد على وشك الرد على الرجل العجوز عندما رأى فجأة أسقفًا يسير من فوق. لقد أغلق فمه على عجل، وتمسك بالسور، وأسرع وتيرته.
أومأ أنثوني برأسه وقال، “لقد قدمت بالفعل خدمات كافية للتقدم لتصبح متجاوز التسلسل 5 مشعوذ الأرواح. ومع ذلك، لم تنتهِ من هضم جرعة مهدئ النفوس ؛ لذلك، سأخرجك من فريق سويست وأعين لك بعض المهام المنفصلة”.
كان ليونارد على وشك الرد على الرجل العجوز عندما رأى فجأة أسقفًا يسير من فوق. لقد أغلق فمه على عجل، وتمسك بالسور، وأسرع وتيرته.
أجاب ليونارد، حسب البروتوكول، “أنا تحت قيادتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليونارد مستنير إلى حد ما بينما ضغط، “ماذا عن المخلوقات الأخرى؟ تلك التي تعيش حياة أطول نسبيًا ويمكنها دخول الكاتدرائية دون أن يلاحظها أحد.”
التقط أنثوني كومة من الأوراق من على مكتبه وقال، “هذه حالات يشتبه في وجود نشاطات خوارق فيها. عليك التحقيق في كل حالة، بشكل أساسي تهدئتها أو تنقيتها. إذا كنت بحاجة إلى مساعدة إضافية، يمكنك اختيار أعضاء من فريق صقور الليل لكل منطقة”.
فووو… تنهد آرون النحيف والطويل بإرتياح وقام. دفع نظارته ذات الإطار الذهبي، وأومأ اضيفه بنظرة اعتذارية. بعد أن نظم كلماته لبضع ثوان، قال: “آسف على ذلك. فالأطفال غالبًا ما يكونون هكذا”.
“نعم، جلالتك.” كان ليونارد ليقوم بمهام مماثلة حتى لو لم يأمره القديس أنثوني بفعل ذلك. لذلك، لم يكن لديه أي اعتراضات على مثل هذه المهمة.
كان يشير إلى زجاجة نبيذ عنب وادي النهر التي يمكن تحويلها إلى كوكتيل حامض.
بعد تلقي كومة الأوراق، قلب عبرها عرضيا وقال، “جلالتك، بماذا ينشغل فريق القائد سويست حاليًا؟” كان قد ركز على الانتقام خلال نصف العام الماضي، مما جعله يبدو غير مركز ومنعزل. منعه هذا من تكوين صداقات قوية مع زملائه في فريق القفازات الحمراء، لكن على الرغم من ذلك، كانوا زملاء في الفريق قاتل معهم. لم يسعه إلا أن يهتم بهم.
ثم انحنى ليأخذ بعض الآيس كريم.
لم يُجب أنثوني ستيفنسون بالتفصيل “لقد تم تكليفهم بمساعدة كريستيت في إنهاء مهمة”.
ثم انحنى ليأخذ بعض الآيس كريم.
‘جلالته سيسيمير موجود أيضًا في باكلوند…’ لم يسأل ليونارد أكثر من ذلك بينما أشار أربع نقاط عبر صدره بطريقة اتجاه عقارب الساعة.
~~~~~~~~~~
“لتبارك الإلهة الجميع”.
بعد تلقي كومة الأوراق، قلب عبرها عرضيا وقال، “جلالتك، بماذا ينشغل فريق القائد سويست حاليًا؟” كان قد ركز على الانتقام خلال نصف العام الماضي، مما جعله يبدو غير مركز ومنعزل. منعه هذا من تكوين صداقات قوية مع زملائه في فريق القفازات الحمراء، لكن على الرغم من ذلك، كانوا زملاء في الفريق قاتل معهم. لم يسعه إلا أن يهتم بهم.
“إمدحوا السيدة”. فعل أنثوني نفس الإيماءة.
~~~~~~~~~~
بعد مغادرة مكتب رئيس الأساقفة، توجه ليونارد إلى الطابق السفلي. لقد أراد العثور على غرفة هادئة والقيام بمهمته القادمة وأن يشغل بالترتيب المحدد.
حدق ويل أوسبتين سيريس في وجهه دون أن يرد عليه.
في منتصف الطريق بينما كان يسير على الدرج، نظر دون وعي إلى النوافذ الملطخة فوقه.
لم يتوانى كلاين بينما أخرج قطعة من الورق عالي الجودة ووضعها في عربة الأطفال.
كان ضوء الشمس يسطع، مما جعل العمل الفني المصنوع من النوافذ الملطخة يبدو أكثر جدية. كما أبرز الحشرات الصغيرة والغبار الذي كان يطفو في الجو.
كان أنثوني ستيفنسون يرتدي رداءًا أسود مع درجات من اللون الأحمر. كانت عيناه عميقة ووجهه حليق. عند الوقوف بجانب الخزانة، بدا الظل الناتج وكأنه كائن غير معروف لاحظ كل شيء من الظلام. أثار الخوف في نفوس أي شخص.
عند رؤية هذا المشهد، تذكر ليونارد فجأة وصف الرجل العجوز لآمون. كان لديه شعور لا يمكن تفسيره بأن الكافر قد كان في كل مكان.
إستمتعوا~~~~~~~~
ارتجف من الداخل بينما جائته فكرة. لقد سأل بسرعة بصوت مكبوت، “أيها الرجل العجوز، لدي سؤال.”
“هل يجب أن أطلق عمودًا عن السفر في شركة صحفية؟” رد كلاين بنكتة.
“ما هو؟” سأل باليز زورواست ببطء.
السابعة والنصف مساءً، 39 شارع بوكلوند، منزل عضو البرلمان ماخت.
سأل ليونارد بصوت مكبوت، “في ذلك الوقت، لماذا لم تتطفل على حشرة؟ إنها أصغر حجمًا وأكثر خفاءً. يمكنك الاختباء بسهولة في الكاتدرائيات دون القلق من اكتشاف آمون لك.”
“عندما يتطفل المرء على حيوان عادي، من الضروري التحدث مع شخص ما بشكل متكرر لتجنب نسيان هويته السابقة. وبهذه الطريقة، ستكون فرص الكشف عالية للغاية، وإذا لم يفعل المرء ذلك، فسيؤثر المضيف بالتأكيد على الطفيلي، مما يجعله يفقد القدرة على الكلام. سيؤدي ذلك إلى تشويش وجود المرء حتى لا يعرف المرء من هو. ثم سيؤدي ذلك إلى الجنون وفقدان السيطرة وسحق الطفيلي. “
“لكم من الوقت يمكن أن تعيش حشرة؟ التبديل المستمر للأهداف الطفيلية يمثل عبئًا ثقيلًا على الجسم. وبهذه الطريقة، لن يكون التعافي ممكنًا عن طريق التطفل عليها فحسب، بل سيؤدي أيضًا إلى تفاقم حالة ويقصر عمر الشخص” شخر باليز زورواست وقال.
كان يشير إلى زجاجة نبيذ عنب وادي النهر التي يمكن تحويلها إلى كوكتيل حامض.
كان ليونارد مستنير إلى حد ما بينما ضغط، “ماذا عن المخلوقات الأخرى؟ تلك التي تعيش حياة أطول نسبيًا ويمكنها دخول الكاتدرائية دون أن يلاحظها أحد.”
في منتصف الطريق بينما كان يسير على الدرج، نظر دون وعي إلى النوافذ الملطخة فوقه.
ضحك باليز زرادست على الفور قبل أن يقول: “مما يبدو، لم تحفظ ما قلته في قلبي. ذلك لن يؤدي إلا إلى جعلك تعاني في المستقبل!”
“كلما ارتفع التسلسل، كلما زاد الميل نحو فقدان السيطرة، وتراكم الجنون. هذه سمة من سمات الخصائص، ولا يمكن مقاومتها وقمعها. لا توجد طريقة للقضاء عليها.”
“كلما ارتفع التسلسل، كلما زاد الميل نحو فقدان السيطرة، وتراكم الجنون. هذه سمة من سمات الخصائص، ولا يمكن مقاومتها وقمعها. لا توجد طريقة للقضاء عليها.”
“هل قابلت طبيبًا؟”
“لذلك، بالنسبة لطفيلي، يتطلب اختيار هدف للتطفل أن يأخذ المرء في الاعتبار هذه الجوانب. إذا كان على المرء أن يتطفل على الحيوانات العادية، فلا يزال ذلك مقبول لفترات زمنية قصيرة، ولكن بمجرد أن يستمر لفترة طويلة، سيعاني المرء من الآثار من تكوين الجسم والهرمونات. هههه، كل شيء متبادل، أليس كذلك؟ يمكن للطفيلي أن يؤثر على الهدف، ولكن يمكن أن يؤثر الهدف على الطفيلي.”
ارتجف من الداخل بينما جائته فكرة. لقد سأل بسرعة بصوت مكبوت، “أيها الرجل العجوز، لدي سؤال.”
“عندما يتطفل المرء على حيوان عادي، من الضروري التحدث مع شخص ما بشكل متكرر لتجنب نسيان هويته السابقة. وبهذه الطريقة، ستكون فرص الكشف عالية للغاية، وإذا لم يفعل المرء ذلك، فسيؤثر المضيف بالتأكيد على الطفيلي، مما يجعله يفقد القدرة على الكلام. سيؤدي ذلك إلى تشويش وجود المرء حتى لا يعرف المرء من هو. ثم سيؤدي ذلك إلى الجنون وفقدان السيطرة وسحق الطفيلي. “
“هل تم إرسالها للدراسة في مدرسة عامة للبنات فقط؟”
ترك ليونارد مصدوم بينما أومأ قليلاً.
كان ليونارد على وشك الرد على الرجل العجوز عندما رأى فجأة أسقفًا يسير من فوق. لقد أغلق فمه على عجل، وتمسك بالسور، وأسرع وتيرته.
“أنا أفهم… لا عجب أنك صارم للغاية في اختيار هدف طفيلي.”
مرتديا معطف ويل، نزل كلاين من عربة وهو يزرر ملابسه. تحت إضاءة النافورة المضاءة، دخل البهو والتقى بموري ماخت، الذي كان يرتدي زيًا عسكريًا أخضر زيتونيًا مع وشاح برتقالي أحمر على خصره. كان صدره مغطى بميداليات تقديرية لإنجازاته في الحرب.
“هل تحاول مدح نفسك؟” أطلي باليز زورواست ‘تسك’. “بالنسبة لنا، فإن أفضل هدف طفيلي هو بلا شك متجاوزي المسار نفسه. ستتم مزامنة جميع الجوانب، ومن خلال تغذيتهم بتسلسل واحد تلو الأخر، يمكن صنعهم كتعويضات لقوى تجاوز المرء. سيكون أفضل دواء و خيار محتمل للسيطرة على الجسد”.
‘تعرضت هازل للعض… من جرذ مسعور…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير.
عند سماع الرجل العجوز يتحدث عن مثل هذه الأمور الدنيئة والمرعبة بهدوء شديد، عبس ليونارد قليلاً بينما تنهد بإرتياح سراً. لقد عنى ذلك أن الرجل العجوز لن يفعل الشيء نفسه معه.
دون انتظار رد الزميل السمين الملفوف بالحرير الفضي، قال بنبرة لطيفة، “لقد ولدت الآن ويجب أن تكون قادرًا على طي بجعة ورقية. بهذه الطريقة، لست مضطرًا إلى الزيارة كثيرًا. يجب عليك أن تعرف كم ذلك مريب”.
“سيكون الخيار الثاني الأفضل هو متجاوزي مسارات المتنبئ والمبتدئ. إن امتصاص سلطاتهم لن يحمل عبئًا كبيرًا على الطفيلي، مما يسمح لهم بالتعافي بسرعة.” تابع باليز زورواست “سيكون الخيار التالي متجاوزي المسارات الأخرى الأذكياء نسبيا. على أقل تقدير، سيكون التواصل جيدًا وسيكون التعاون ممكنًا.
فصول اليوم??? أرجوا أنها أعجبتكم
“أما أنت، هاها…”
لم يُجب أنثوني ستيفنسون بالتفصيل “لقد تم تكليفهم بمساعدة كريستيت في إنهاء مهمة”.
كان ليونارد على وشك الرد على الرجل العجوز عندما رأى فجأة أسقفًا يسير من فوق. لقد أغلق فمه على عجل، وتمسك بالسور، وأسرع وتيرته.
ثم انحنى ليأخذ بعض الآيس كريم.
…
ضحك باليز زورواست دون رد.
السابعة والنصف مساءً، 39 شارع بوكلوند، منزل عضو البرلمان ماخت.
“إمدحوا السيدة”. فعل أنثوني نفس الإيماءة.
مرتديا معطف ويل، نزل كلاين من عربة وهو يزرر ملابسه. تحت إضاءة النافورة المضاءة، دخل البهو والتقى بموري ماخت، الذي كان يرتدي زيًا عسكريًا أخضر زيتونيًا مع وشاح برتقالي أحمر على خصره. كان صدره مغطى بميداليات تقديرية لإنجازاته في الحرب.
كان أنثوني ستيفنسون يرتدي رداءًا أسود مع درجات من اللون الأحمر. كانت عيناه عميقة ووجهه حليق. عند الوقوف بجانب الخزانة، بدا الظل الناتج وكأنه كائن غير معروف لاحظ كل شيء من الظلام. أثار الخوف في نفوس أي شخص.
كانت زوجته ريانا ترتدي فستانًا يفضح الكتفين. حيّت دواين دانتيس بابتسامة، “مرحباً، مسافرنا. كان الجميع في انتظارك لمشاركة تجاربك في بالام هذه المرة.”
بعد تلقي كومة الأوراق، قلب عبرها عرضيا وقال، “جلالتك، بماذا ينشغل فريق القائد سويست حاليًا؟” كان قد ركز على الانتقام خلال نصف العام الماضي، مما جعله يبدو غير مركز ومنعزل. منعه هذا من تكوين صداقات قوية مع زملائه في فريق القفازات الحمراء، لكن على الرغم من ذلك، كانوا زملاء في الفريق قاتل معهم. لم يسعه إلا أن يهتم بهم.
“هل يجب أن أطلق عمودًا عن السفر في شركة صحفية؟” رد كلاين بنكتة.
انطلقت عربة من شارع بينستر متجهة إلى كاتدرائية القديس صموئيل.
علم ماخت أن دواين دانتيس قد توجه إلى القارة الجنوبية للقيام بأعمال تجارية. علاوة على ذلك، كان عملاً بدأه. لذلك، بعد أن تبادل الابتسامة، اقترب منه وعانقه، وكتم صوته بقوله: “أحسنت!”
في منتصف الطريق بينما كان يسير على الدرج، نظر دون وعي إلى النوافذ الملطخة فوقه.
ابتسم كلاين بإيماءة وسأل، “هل أحببت الهدية؟”
“جلالتك، لقد استدعيتني؟” على الرغم من أن ليونارد كان قد توقع ذلك بالفعل، إلا أنه لا زال قد إنحنى بطريقة ناقصة إلى حد ما.
كان يشير إلى زجاجة نبيذ عنب وادي النهر التي يمكن تحويلها إلى كوكتيل حامض.
وهي مبكرة.. نسبيا???????
“كان ممتازًا. ما زلت أتذكر طعمه باعتزاز”. قال ماخت بصدق
“لا، إنها مريضة فقط. ستتوجه إلى المدرسة العامة في سبتمبروفقط”.
كان كلاين على وشك الدخول إلى القاعة عندما لاحظ شيئًا غير صحيح. لقد ألقى نظرة خاطفة وسأل بدافع الحيرة، “الآنسة هازل ليست موجودة؟”
بعد تلقي كومة الأوراق، قلب عبرها عرضيا وقال، “جلالتك، بماذا ينشغل فريق القائد سويست حاليًا؟” كان قد ركز على الانتقام خلال نصف العام الماضي، مما جعله يبدو غير مركز ومنعزل. منعه هذا من تكوين صداقات قوية مع زملائه في فريق القفازات الحمراء، لكن على الرغم من ذلك، كانوا زملاء في الفريق قاتل معهم. لم يسعه إلا أن يهتم بهم.
“هل تم إرسالها للدراسة في مدرسة عامة للبنات فقط؟”
كان أنثوني ستيفنسون يرتدي رداءًا أسود مع درجات من اللون الأحمر. كانت عيناه عميقة ووجهه حليق. عند الوقوف بجانب الخزانة، بدا الظل الناتج وكأنه كائن غير معروف لاحظ كل شيء من الظلام. أثار الخوف في نفوس أي شخص.
تنهدت ريانا وهي تهز رأسها.
عند سماع الرجل العجوز يتحدث عن مثل هذه الأمور الدنيئة والمرعبة بهدوء شديد، عبس ليونارد قليلاً بينما تنهد بإرتياح سراً. لقد عنى ذلك أن الرجل العجوز لن يفعل الشيء نفسه معه.
“لا، إنها مريضة فقط. ستتوجه إلى المدرسة العامة في سبتمبروفقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتبارك الإلهة الجميع”.
“أصيبت بنزلة برد؟” أعرب كلاين عن قلق الضيف.
قال مات بابتسامة عاجزة: “لا، لقد عضها جرذ مسعور عندما كانت في القصر في الضواحي. لم يندمل جرحها بالكامل بعد.”
بعد بعض التهدئة، تمكن آرون سيريس وويلما غلاديس أخيرًا من تهدئة الطفل.
‘تعرضت هازل للعض… من جرذ مسعور…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير.
“هل تم إرسالها للدراسة في مدرسة عامة للبنات فقط؟”
“هل قابلت طبيبًا؟”
“جلالتك، لقد استدعيتني؟” على الرغم من أن ليونارد كان قد توقع ذلك بالفعل، إلا أنه لا زال قد إنحنى بطريقة ناقصة إلى حد ما.
“أوه، هل تم القبض على ذلك الجرذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصيبت بنزلة برد؟” أعرب كلاين عن قلق الضيف.
“أعطاها الطبيب حقنة للوقاية من أي التهابات”. قال ماخت ببساطة “لم يتم العثور على ذلك الجرذ حتى الآن. ربما نحتاج إلى تربية عدد قليل من القطط في القصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليونارد مستنير إلى حد ما بينما ضغط، “ماذا عن المخلوقات الأخرى؟ تلك التي تعيش حياة أطول نسبيًا ويمكنها دخول الكاتدرائية دون أن يلاحظها أحد.”
~~~~~~~~~~
“أوه، هل تم القبض على ذلك الجرذ؟”
الفصول المتبقية: 29
بعد مغادرة مكتب رئيس الأساقفة، توجه ليونارد إلى الطابق السفلي. لقد أراد العثور على غرفة هادئة والقيام بمهمته القادمة وأن يشغل بالترتيب المحدد.
فصول اليوم??? أرجوا أنها أعجبتكم
“جلالتك، لقد استدعيتني؟” على الرغم من أن ليونارد كان قد توقع ذلك بالفعل، إلا أنه لا زال قد إنحنى بطريقة ناقصة إلى حد ما.
وهي مبكرة.. نسبيا???????
~~~~~~~~~~
المهم أراكم غدا إن شاء الله
980: إختيار هدف التطفل.
إستمتعوا~~~~~~~~
أومأ أنثوني برأسه وقال، “لقد قدمت بالفعل خدمات كافية للتقدم لتصبح متجاوز التسلسل 5 مشعوذ الأرواح. ومع ذلك، لم تنتهِ من هضم جرعة مهدئ النفوس ؛ لذلك، سأخرجك من فريق سويست وأعين لك بعض المهام المنفصلة”.
“لذلك، بالنسبة لطفيلي، يتطلب اختيار هدف للتطفل أن يأخذ المرء في الاعتبار هذه الجوانب. إذا كان على المرء أن يتطفل على الحيوانات العادية، فلا يزال ذلك مقبول لفترات زمنية قصيرة، ولكن بمجرد أن يستمر لفترة طويلة، سيعاني المرء من الآثار من تكوين الجسم والهرمونات. هههه، كل شيء متبادل، أليس كذلك؟ يمكن للطفيلي أن يؤثر على الهدف، ولكن يمكن أن يؤثر الهدف على الطفيلي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات