شخص 'مركب'.
995: شخص ‘مركب’.
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
“يبدو أنك لا تفهمني. لا بأس. هناك وصف أكثر بساطة هو جمع معلومات عن الأجانب الذين يأتون من القارة الجنوبية، وخاصة من مرتفعات النجوم ووادي نهر باز.”
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
ضحك املين.
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
“الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
“رغبة قوية في التزاوج؟” أضاءت عيون فرانك لي بينما سأل، على ما يبدو في تأكيد.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
بالنسبة له، كان الحصول على دخل قدره 50 جنيهًا لعمل تمهيدي كهذا كافياً لقبول الوظيفة. لقد كان أكثر من كافٍ توظيف عشرات الأشخاص أو نحو ذلك للتحقيق في المناطق من القسم الشرقي إلى قسم شاروود لمدة نصف شهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
“بالطبع سأكون أنا. عليك أن تعرف كم أنا جدير بالثقة”.
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
“المحقق موريارتي لم يخبرني ذلك أبدًا…” تمتم إيان وتنهد. “حسنًا. كان تعاوننا الأخير لا يزال جيد. سأختار أن أثق بك.”
‘أيضًا، لم يسأل في الواقع عما إذا كان شارلوك موريارتي قد عاد إلى باكلوند. لم يُظهر أي قلق… هل يمكن أن يكون شارلوك قد عاد بالفعل إلى باكلوند وأنه التقى به بالفعل؟’
أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
تحت نظرته، كان لهيث دويل نية الهرب، لكنه أمال جسده قليلاً وأشار إلى الأرض.
‘والآن هناك 357 جنيه فقط…’ نظر بعيدًا عن الأوراق النقدية وسلم النقود إلى إيان.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
لم يبق. لقد إرتدى قبعته وخرج من غرفة البلياردو وغادر حانة القلب الشجاع.
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
‘أيضًا، لم يسأل في الواقع عما إذا كان شارلوك موريارتي قد عاد إلى باكلوند. لم يُظهر أي قلق… هل يمكن أن يكون شارلوك قد عاد بالفعل إلى باكلوند وأنه التقى به بالفعل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
…
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
“يقوم سيلف بنزهة مسائية في وقت محدد كل يوم. سيحضر عاهرة إلى المنزل، ويسمح لها بالمغادرة عند الفجر فقط… كنت أتتبعه باستمرار، لكنني لم أكتشف أي اتصال له مع أشخاص غريبين.”
اعترف هيث دويل بإيجاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر فرانك إلى كاتليا وسأله بحماس، “قبطانة، هل سيكون مساعدي في تجاربي؟
“بعد ثلاثة أيام من مغادرتك، زار شخص غريب سيلف. مكث الحوالي الخمس عشرة دقيقة. لم أقترب خوفًا من أن أكتشف.”
“المحقق موريارتي لم يخبرني ذلك أبدًا…” تمتم إيان وتنهد. “حسنًا. كان تعاوننا الأخير لا يزال جيد. سأختار أن أثق بك.”
“بناءً على تعليماتك، لقد أرسلت رجالًا ليقوموا بتتبع الغريب، لكنهم فقدوا أثره”.
“بعد ثلاثة أيام من مغادرتك، زار شخص غريب سيلف. مكث الحوالي الخمس عشرة دقيقة. لم أقترب خوفًا من أن أكتشف.”
“كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
أخرج هيث دويل قطعة من اللحم البقري النيء من كيس جلدي عند خصره. بقي الدم عليها طازجًا، لكن لم تظهر عليها أي علامات تلوث. وقد بدا وكأنها قطعة نقية من اللحم الصلب.
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
“رغبة قوية في التزاوج؟” أضاءت عيون فرانك لي بينما سأل، على ما يبدو في تأكيد.
تحت نظرته، كان لهيث دويل نية الهرب، لكنه أمال جسده قليلاً وأشار إلى الأرض.
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
“هكذا تقريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوهت تعبيرات سيلف بينما أصبح صوته مظلم إلى حد ما.
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
“لم يقم أحد بزيارة سيلف بعد ذلك، باستثناء خدمه المؤقتين والطاهي الذي وظفه. لقد جعلت رجال يحققون معهم. إنهم نظيفون.”
حدقت كاتليا فيه لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ببطء، “لدي فكرة جديدة. أخطط لجعلك جزءًا من طاقمي.”
“يقوم سيلف بنزهة مسائية في وقت محدد كل يوم. سيحضر عاهرة إلى المنزل، ويسمح لها بالمغادرة عند الفجر فقط… كنت أتتبعه باستمرار، لكنني لم أكتشف أي اتصال له مع أشخاص غريبين.”
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
“لقد كان يتصرف بشكل طبيعي للغاية طوال هذا الوقت؟” سألت كاتليا بعبوس.
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
من وجهة نظرها، عدم وجود أي شذوذ كان أكبر شذوذ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر فرانك إلى كاتليا وسأله بحماس، “قبطانة، هل سيكون مساعدي في تجاربي؟
“نعم.”
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
أدارت كاتليا رأسها لتنظر إلى الباب الرئيسي للمبنى وقالت بعد بعض التفكير، “لقد خططت في الحقيقة لاستخدام قوى التجاوز للتسلل والسيطرة على سيلف بأسرع سرعة ممكنة قبل أخذه بعيدًا لمنع أي حوادث. ولكن على ما يبدو أفضل حل هو طرق الباب”.
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
لم يبق. لقد إرتدى قبعته وخرج من غرفة البلياردو وغادر حانة القلب الشجاع.
خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
“يبدو أنك لا تفهمني. لا بأس. هناك وصف أكثر بساطة هو جمع معلومات عن الأجانب الذين يأتون من القارة الجنوبية، وخاصة من مرتفعات النجوم ووادي نهر باز.”
“حسنا.”
“بناءً على تعليماتك، لقد أرسلت رجالًا ليقوموا بتتبع الغريب، لكنهم فقدوا أثره”.
مع ذلك، غادرت الزاوية المظلمة وسارت نحو الباب الرئيسي لمقر إقامة سيلف.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له، كان الحصول على دخل قدره 50 جنيهًا لعمل تمهيدي كهذا كافياً لقبول الوظيفة. لقد كان أكثر من كافٍ توظيف عشرات الأشخاص أو نحو ذلك للتحقيق في المناطق من القسم الشرقي إلى قسم شاروود لمدة نصف شهر.
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
“بناءً على تعليماتك، لقد أرسلت رجالًا ليقوموا بتتبع الغريب، لكنهم فقدوا أثره”.
لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
995: شخص ‘مركب’.
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
حدقت كاتليا فيه لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ببطء، “لدي فكرة جديدة. أخطط لجعلك جزءًا من طاقمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
تشوهت تعبيرات سيلف بينما أصبح صوته مظلم إلى حد ما.
مع ذلك، غادرت الزاوية المظلمة وسارت نحو الباب الرئيسي لمقر إقامة سيلف.
“لماذا؟”
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
بدت عينا كاتليا وكأنها تتجمد وهي تقول ببطء، “لأنني قرصانة.”
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
“يمكنني أن أكون بحارك، لكن بصفتي حرفيًا، سأكون أكثر فائدة في المدينة.”
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
“أوافق”، دمرت كاتليا مقاومته. “ولكن قبل ذلك، أحتاج منك أن تقضي بعض الوقت في المستقبل لتكون شريكًا للآخرين.”
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
“رغبة قوية في التزاوج؟” أضاءت عيون فرانك لي بينما سأل، على ما يبدو في تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيره، توقف فجأة وقال بنبرة أثيريّة لكاتليا وفرانك لي، “ضوء القمر اليوم جميل كما كان دائمًا، أليس كذلك؟”
تفاجأ سيلف لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يومئ برأسه أو يهزه.
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
ثم نظر فرانك إلى كاتليا وسأله بحماس، “قبطانة، هل سيكون مساعدي في تجاربي؟
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
“أنا أحب هذه السمة!”
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
صمتت كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ بشدة.
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
“نعم.”
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
“رغبة قوية في التزاوج؟” أضاءت عيون فرانك لي بينما سأل، على ما يبدو في تأكيد.
“سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
عاد تعبير سيلف إلى طبيعته وهو يصافح يد الرجل بالحيرة. ثم قال: “هل سأقضي حقًا فترة قصيرة من الوقت على المستقبل؟”
“بعد ثلاثة أيام من مغادرتك، زار شخص غريب سيلف. مكث الحوالي الخمس عشرة دقيقة. لم أقترب خوفًا من أن أكتشف.”
أجابت كاتليا بإخلاص “أنا أضمن ذلك بسمعتي على الخط”، قبل أن تضيف داخليًا، ‘لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتعامل معك صاحبة الجلالة شخصيًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تقريبًا”.
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
أثناء سيره، توقف فجأة وقال بنبرة أثيريّة لكاتليا وفرانك لي، “ضوء القمر اليوم جميل كما كان دائمًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
في هذه اللحظة، أصبح تعبير كاتليا الثقيل واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
“أنا أحب هذه السمة!”
تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
‘هذه ليست مشكلة يمكنني حلها. علي أن أكتب لصاحبة الجلالة. أيضًا، لا يجب أن أنسى طلب جيرمان سبارو لعقد اجتماع…’ تنهدت كاتليا بصمت وهي تنظر إلى الأعلى دون وعي.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
في السماء، ظل القمر القرمزي مشرقًا وصامتًا وسط السحب الرقيقة.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
…
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أكون بحارك، لكن بصفتي حرفيًا، سأكون أكثر فائدة في المدينة.”
تفاجأ سيلف لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يومئ برأسه أو يهزه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
