ريتورنيلو
1003: ريتورنيلو
‘تلميح نفسي أخر…’
“””يشير العنوان إلى قسم في موسيقى الباروك، تماما مثل العناوين السابقة هذه الأيام، إفتتاحية، حركة أولى، حركة ثانية إلخ إلخ..”””
“هل تسمي ذلك غرض غامض؟ ذلك شيء يتطلب الختم!” قام باليز بتوبيخ ليونارد أولاً. ثم قال: “ألم تقل أن لها خاصية حية؟ هذا يجعل حلها أسهل بكثير.”
بعد إلقاء كل شيء ما عدا ملابسه، ذهل إرنيس بويار للحظة قبل أن ينفجر على رشده.
لم يبدي أي مقاومة، وقال على الفور: “سآتي إلى هنا لأقوم بعمل تطوعي لمدة شهر!”
‘ماذا افعل؟ ما الذي فعلته؟’ لقد تذكر هذا الفيسكونت السانغوين أخيرًا الأمور التي نسيها عمدًا ذلك الزوج طن العيون الخضراء الزمردية والشفافة.
لم ينظر إليها أحد، وكأنها تعيش في عالم آخر.
‘تلميح نفسي، لا- تنويم…’ نظر إرنيس بويار حوله في غضب ورعب لا يقاوم، وأخِذا غريزيًا الموقف الذي كان فيه.
جلست في مقعد المدير، كانت تقلب المستندات عرضيا، وقالت، “لن تكون هذه مشكلة”.
ثم هبطت نظرته على الشكل الذي يشبه الجبل. لقد رأى الأب أوترافسكي بحاجبيه الرفيعين والمتفرقين.
كانت أودري على وشك الدخول إلى المكتب عندما سمعت فجأة صوتًا مألوفًا في الداخل:
على الفور، كان لدى إرنيس بويار كل أنواع الأفكار تلف في عقله وتصطدم مع بعضها البعض. سرعان ما توصل إلى فكرة واحدة شديدة.
لم تكن هناك حاجة له للنظر إلى النجم ليونارد الخبير، لكن الأنسة عدالة، التي كانت تشارك في مثل هذه الأمور لأول مرة، قد تجاوزت توقعاته. لم تكن متوترة على الإطلاق، ولم تظهر عليها أي علامات ذعر!
لم يبدي أي مقاومة، وقال على الفور: “سآتي إلى هنا لأقوم بعمل تطوعي لمدة شهر!”
قفزت سوزي من على الكرسي بعد أن رأت أودري، قائلة بإنزعاج، “إنها الثانية تقريبا”
انتشر مأزق إملين منذ فترة طويلة بين السانغوين في باكلوند. كان إرنيس بويار مدركًا جيدًا للأب أوترافسكي وكان يعلم أنه حتى لو خاض قتالًا، كان من الصعب عليه الهروب من مصير القيام بعمل تطوعي. لذلك من الأفضل أن يستسلم ويختار الظروف التي كانت أكثر فائدة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، مرت عربة بمدخل منزله وتوجهت إلى نهاية الشارع.
على الأقل، لن يتم غرس أي تمليحات في ذهني وينتهي بي الأمر بتحويل إيماني إلى الأم الأرض… لقد أومضت هذه الفكرة في ذهن إرنيس. ولقد اكتشف فانوسًا في يد أوترفسكي، وكان بداخله شمعة غريبة بدت وكأنها مغطاة بجلد إنسان مع وجود كتل بارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جذب إرنيس بويار إلى حلم، قلب رحلات ليمانو ونشط عناق الملاك. ثم غادر المشهد على عربة، غير متأكد من التطورات اللاحقة.
تحت ضوء الشمعة الخافت، اتسعت حدقات إرنيس مرة أخرى. لم يكن لديه سوى فكرة واحدة متبقية في ذهنه بينما ظل يتردد صداها:
“كيف لاحظتي؟” وقفت أودري من على الأريكة وظهرت على مرمى بصر سوزي.
‘تلميح نفسي أخر…’
غونغ! غونغ!
في تلك اللحظة، شعر بالكآبة في قلبه.
كان قد استخدم دميته المتحركة في السابق للصلاة إلى الأحمق أثناء دخوله الحمام الملحق في غرفته الخاصة ليتوجه فوق الضباب الرمادي. باستخدام نقطة الضوء المقابلة، التقط الساحة بأكملها ومحيطها.
“حسنًا ،” أومأ أوترفسكي برأسه ووافق على طلب إرنيس بويار.
على الفور، كان لدى إرنيس بويار كل أنواع الأفكار تلف في عقله وتصطدم مع بعضها البعض. سرعان ما توصل إلى فكرة واحدة شديدة.
أوقف إملين عجرفته وابتسامته السارة. ثم نظر إلى الأشياء التي أمسكها، وكأنه مزارع قد حصد للتو حصادًا وفيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت سوزي بجدية الوثائق المختلفة، خشية أن يحدث خطأ في تمثيلها؛ وبالتالي، تؤثر على أمور أودري.
…
طارت الخفافيش الصغيرة من الظلام وتكتلت معًا بسرعة.
في غرفة خاصة بالطابق الثالث لمطعم شمال غرب الساحة، أظلمت الأنوار مع ظهور ظل ضخم.
“آنسة أودري، هذا هو مقدار التبرعات التي جمعناها هذا الأسبوع…”
طارت الخفافيش الصغيرة من الظلام وتكتلت معًا بسرعة.
“أودري، هل عدتي؟”
تصاعد الدخان بينما ظهر الإيرل ميسترال ذا الشعر الفضي وذو العيون القرمزية في المكان الذي ظهرت فيه الخفافيش. تمت اعادة كل شيء من حوله إلى طبيعته.
تقدم خادمه، رجل في منتصف العمر يرتدي بدلة رسمية داكنة، على الفور وسأل مع إنحناء، “يا سيدي، أستتناول وجبتك الآن؟”
تقدم خادمه، رجل في منتصف العمر يرتدي بدلة رسمية داكنة، على الفور وسأل مع إنحناء، “يا سيدي، أستتناول وجبتك الآن؟”
…
لم يستطع معرفة ما إذا كانت الأمور قد حدثت بسلاسة، أو إذا حدث خطأ ما، ناهيك عن نجاح النتيجة من وجه الإيرل. ومع ذلك، لم يجرؤ على الاستفسار.
على الأقل، لن يتم غرس أي تمليحات في ذهني وينتهي بي الأمر بتحويل إيماني إلى الأم الأرض… لقد أومضت هذه الفكرة في ذهن إرنيس. ولقد اكتشف فانوسًا في يد أوترفسكي، وكان بداخله شمعة غريبة بدت وكأنها مغطاة بجلد إنسان مع وجود كتل بارزة.
أومئ ميسترال وقال “نعم”.
“إذا، سوف أذهب، أيتها الآنسة أودري.”
مشى إلى الطاولة بنظرة متماسكة، وخلع الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية، وجلس دون أن يظهر ثغرة في شخصيته. كان الأمر كما لو أنه خرج لإطعام الحمام.
ثم تمتم بحزن، “هذا حقا مشابه لتحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. علاوة على ذلك، فإن حل آثارها السلبية بسيط نسبيًا.”
…
من أجل هذه العملية، تحدثت بشكل خاص مع سوزي. لقد جعلت الأخيرة تحل محلها في العمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية. بعد ذلك، مع المسترد الذهبي معها، لقد قامت بتنويم جميع الموظفين الذين سيتفاعلون معها في ذلك اليوم، مما جعلهم يعاملون سوزي على أنها أودري.
‘هذه الرائحة الغنية فريدة إلى حد ما، لكنها ليست سيئة…’ في الغرفة الخاصة المجاورة للإيرل ميسترال، كان كلاين يرتدي وجهًا عاديًا جدًا بينما كان يعلق على طعام سيفيلاوس الشهي- كرشة لحم الضأن.
شعر ليونارد بالارتياح بينما ألقى بصره من النافذة مرةً أخرى، حيث رأى كاتدرائية القديس هيرلند، التي كانت بها أجزاء تشبه المصانع.
كانت عملية العقاب هذه محاولة من قبل عدد قليل من أعضاء نادي التاروت- واحدة لم تكن بحاجة إلى تدخل العالم أو السيد الأحمق- ولكن بالنظر إلى أنه لم يكن للأنسة عدالة و القمر إملين خبرة في مثل هذه الأمور وقد إفتقروا إلى الخبرة في الأمور الأخرى، فقد جاء إلى المنطقة متخفيًا كإجراء وقائي نهائي.
لم يخبر باليز زورواست قط بالوضع الدقيق لنادي التاروت. كل ما فعله هو ذكر الوضع العام لنادي التاروت وإبلاغه بالمسائل التي وافق عليها السيد الأحمق.
كان قد استخدم دميته المتحركة في السابق للصلاة إلى الأحمق أثناء دخوله الحمام الملحق في غرفته الخاصة ليتوجه فوق الضباب الرمادي. باستخدام نقطة الضوء المقابلة، التقط الساحة بأكملها ومحيطها.
ثم أخذ الموظف المستند وابتسم للمسترد الذهبي.
استمر في إمساك صولجان إله البحر طوال الوقت، مستعدًا لتوجيه ضربة صاعقة لمنع أي مشاكل بمجرد اكتشاف أي شيء غير صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتكون صريحة، كانت دائمًا متوترة. ومع ذلك، فقد نجحت في إلقاء تهدئة على نفسها قبل العملية، مما منع أي زلات.
ومع ذلك، لم يفعل أي شيء في النهاية. كل شيء حدث بسلاسة أكثر مما كان يتصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، مرت عربة بمدخل منزله وتوجهت إلى نهاية الشارع.
لم تكن هناك حاجة له للنظر إلى النجم ليونارد الخبير، لكن الأنسة عدالة، التي كانت تشارك في مثل هذه الأمور لأول مرة، قد تجاوزت توقعاته. لم تكن متوترة على الإطلاق، ولم تظهر عليها أي علامات ذعر!
من أجل هذه العملية، تحدثت بشكل خاص مع سوزي. لقد جعلت الأخيرة تحل محلها في العمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية. بعد ذلك، مع المسترد الذهبي معها، لقد قامت بتنويم جميع الموظفين الذين سيتفاعلون معها في ذلك اليوم، مما جعلهم يعاملون سوزي على أنها أودري.
‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
قبل هذه العملية، تم النظر في حقيقة أن متجاوزي المسارات التي تتتضمن مجال القمر، وكذلك الظلام، كان له مقاومة أقوى نسبيًا ضد التأثيرات المرتبطة بالكابوس. كان ليونارد قد خطط في الأصل لاقتراض الجوع الزاحف من العالم كلاين موريتي. ومع ذلك، بعد بعض المناقشات اللاحقة، ذكرت الآنسة الساحر سمات رحلات ليمانو، مما منحه خيارًا أفضل.
خارج النافذة، في ساحة القديس هيرلند، أصبحت مليئة بالموسيقى الحية، مزيج انتقائي من الفلوت، والكمان، والأكورديون، والغيتار سباعي أوتار.
وكانت إشارة الخروج من التنويم هي أجراس الكاتدرائية في الثانية بعد الظهر.
…
ومع ذلك، لم يفعل أي شيء في النهاية. كل شيء حدث بسلاسة أكثر مما كان يتصور.
كانت عربة مستأجرة تلف ببطء حول محيط ميدان القديس هيرلند.
“هل تسمي ذلك غرض غامض؟ ذلك شيء يتطلب الختم!” قام باليز بتوبيخ ليونارد أولاً. ثم قال: “ألم تقل أن لها خاصية حية؟ هذا يجعل حلها أسهل بكثير.”
ليونارد ميتشل، الذي كان مستعدًا للعودة إلى الضفة الشمالية لجسر باكلوند، ألقى نظرة واحدة على الحمام في منتصف الساحة قبل أن يسأل بصوت مكبوت، “أيها الرجل العجوز، ما رأيك في نتيجة هذه العملية؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتكون صريحة، كانت دائمًا متوترة. ومع ذلك، فقد نجحت في إلقاء تهدئة على نفسها قبل العملية، مما منع أي زلات.
بعد أن جذب إرنيس بويار إلى حلم، قلب رحلات ليمانو ونشط عناق الملاك. ثم غادر المشهد على عربة، غير متأكد من التطورات اللاحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت سوزي بجدية الوثائق المختلفة، خشية أن يحدث خطأ في تمثيلها؛ وبالتالي، تؤثر على أمور أودري.
في عقله، رد باليز زورواست مرة أخرى، “في الحقبة الرابعة، كان هناك مثل هذا القول- ‘أمِن بقدر الآلهة’.”
“آنسة أودري، هذا هو مقدار التبرعات التي جمعناها هذا الأسبوع…”
‘هذا يعني أن هذا الأمر قد نال موافقة ضمنية من السيد الأحمق، لذا لا بد أن ينجح؟ ومع ذلك، لا يعرف الرجل العجوز الكثير عن نادي التاروت. السيد الأحمق هو شاهد لمعظم الوقت، لذلك لا يوجد ما يسمى بالموافقة الضمنية…’ تمتم ليونارد باطنيًا قبل تحويل الموضوع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
“لماذا لا يبدو هذا القول مكتمل؟”
انتشر مأزق إملين منذ فترة طويلة بين السانغوين في باكلوند. كان إرنيس بويار مدركًا جيدًا للأب أوترافسكي وكان يعلم أنه حتى لو خاض قتالًا، كان من الصعب عليه الهروب من مصير القيام بعمل تطوعي. لذلك من الأفضل أن يستسلم ويختار الظروف التي كانت أكثر فائدة له.
لم يخبر باليز زورواست قط بالوضع الدقيق لنادي التاروت. كل ما فعله هو ذكر الوضع العام لنادي التاروت وإبلاغه بالمسائل التي وافق عليها السيد الأحمق.
“إذا، سوف أذهب، أيتها الآنسة أودري.”
ضحك باليز وقال: “تماما، هناك أيضًا نصف آخر من القول المأثور: لا تثق بـ*إحسانهم*”.
في هذه اللحظة، كان هناك أشخاص يأتون ويذهبون عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية، لكن أودري مشت دون أي تردد.
‘آمن بقدر الآلهة، لكن لا تثق في إحسانهم…’ كرر ليونارد في صمت وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات بغلاف برونزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باليز زورواست بحسرة: “هذا شيء من عائلة إبراهيم”.
ثم تمتم بحزن، “هذا حقا مشابه لتحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. علاوة على ذلك، فإن حل آثارها السلبية بسيط نسبيًا.”
‘هذا صحيح…’ أحدثت أودري وجهًا سخيفًا داخليا أثناء اندفاعها إلى الصالة الصغيرة وارتداء ملابسها. ثم استخدمت قوى كذبة للتحكم في اللهب لحرق تنكرها السابق.
قبل هذه العملية، تم النظر في حقيقة أن متجاوزي المسارات التي تتتضمن مجال القمر، وكذلك الظلام، كان له مقاومة أقوى نسبيًا ضد التأثيرات المرتبطة بالكابوس. كان ليونارد قد خطط في الأصل لاقتراض الجوع الزاحف من العالم كلاين موريتي. ومع ذلك، بعد بعض المناقشات اللاحقة، ذكرت الآنسة الساحر سمات رحلات ليمانو، مما منحه خيارًا أفضل.
أوقف إملين عجرفته وابتسامته السارة. ثم نظر إلى الأشياء التي أمسكها، وكأنه مزارع قد حصد للتو حصادًا وفيرًا.
ومن ثم، فإن كلاين، الذي كان مسؤولاً في الأصل عن عناق الملاك، أعاره الجوع الزاحف لمدة ثلاث ساعات. تم تسجيل العديد من قوى التجاوز المفيدة، مثل رشوة- إضعاف.
شعر ليونارد بالارتياح بينما ألقى بصره من النافذة مرةً أخرى، حيث رأى كاتدرائية القديس هيرلند، التي كانت بها أجزاء تشبه المصانع.
قال باليز زورواست بحسرة: “هذا شيء من عائلة إبراهيم”.
بعد إلقاء كل شيء ما عدا ملابسه، ذهل إرنيس بويار للحظة قبل أن ينفجر على رشده.
كان ليونارد يعرف هذا منذ فترة طويلة بينما أومأ برأسه بشكل غير واضح. ثم سأل: “أيها الرجل العجوز، هل لديك وسيلة لإضعاف أو السيطرة على الآثار السلبية للغرض الغامض الذي ذكرته سابقًا؟”
شعر ليونارد بالارتياح بينما ألقى بصره من النافذة مرةً أخرى، حيث رأى كاتدرائية القديس هيرلند، التي كانت بها أجزاء تشبه المصانع.
“هل تسمي ذلك غرض غامض؟ ذلك شيء يتطلب الختم!” قام باليز بتوبيخ ليونارد أولاً. ثم قال: “ألم تقل أن لها خاصية حية؟ هذا يجعل حلها أسهل بكثير.”
كان جرذ رمادي يتكئ على نافذة العربة، يراقب على مهل مشهد الشارع.
شعر ليونارد بالارتياح بينما ألقى بصره من النافذة مرةً أخرى، حيث رأى كاتدرائية القديس هيرلند، التي كانت بها أجزاء تشبه المصانع.
كانت أودري على وشك الدخول إلى المكتب عندما سمعت فجأة صوتًا مألوفًا في الداخل:
…
“””يشير العنوان إلى قسم في موسيقى الباروك، تماما مثل العناوين السابقة هذه الأيام، إفتتاحية، حركة أولى، حركة ثانية إلخ إلخ..”””
في شارع فيلبس، القسم الشمالي، بالقرب من كاتدرائية القديس صموئيل، عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية.
بعد تغيير ملابسها، نزلت أودري من عربة مثل فتاة عادية.
بعد تغيير ملابسها، نزلت أودري من عربة مثل فتاة عادية.
داخل المكتب، كان أحد الموظفين يحمل كومة من المستندات، ويظهرها للشخص خلف المكتب.
لقد تخلصت بالفعل من ملابس فتى الصحف في غرفة الفندق التي تم تجهيزها مسبقًا. وكانت تلك الغرفة محجوزة من قبل شخص ما بموجب تعليمات إملين. لم يكن لها علاقة بها.
ثم أخذ الموظف المستند وابتسم للمسترد الذهبي.
في هذه اللحظة، كان هناك أشخاص يأتون ويذهبون عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية، لكن أودري مشت دون أي تردد.
…
لم ينظر إليها أحد، وكأنها تعيش في عالم آخر.
أوقف إملين عجرفته وابتسامته السارة. ثم نظر إلى الأشياء التي أمسكها، وكأنه مزارع قد حصد للتو حصادًا وفيرًا.
دخلت أودري بخفة إلى الردهة، وصعدت إلى الطابق الثاني، وتوجهت إلى مكتب المدير. وقد بدا وكأن كل من مرّت عبره انضم إليها في لعب لعبة، متظاهرين وكأنهم لم يروها. لم يكونوا في حيرة عن سبب وجود هذه الفتاة غير المألوفة في الداخل.
خلفها، حجبت أودري ضحكها وهي تمشي إلى الأريكة. راقبت بصمت الموظف يغادر دون مقاطعة المسترد الذهبي من قراءة المستندات الأخرى.
كانت أودري على وشك الدخول إلى المكتب عندما سمعت فجأة صوتًا مألوفًا في الداخل:
‘هذه الرائحة الغنية فريدة إلى حد ما، لكنها ليست سيئة…’ في الغرفة الخاصة المجاورة للإيرل ميسترال، كان كلاين يرتدي وجهًا عاديًا جدًا بينما كان يعلق على طعام سيفيلاوس الشهي- كرشة لحم الضأن.
“آنسة أودري، هذا هو مقدار التبرعات التي جمعناها هذا الأسبوع…”
ومع ذلك، لم يفعل أي شيء في النهاية. كل شيء حدث بسلاسة أكثر مما كان يتصور.
لم تستطع أودري إلا أن تجعد أطراف شفتيها وهي تدفع برفق الباب المفتوح قليلا وتدخل.
‘إنه لأمر مثير للاهتمام الآن وأنا أتذكره. حتى أننا ناقشنا كيف يمكننا تعويض أولئك الذين تأثروا… أودري، أحسنت!’ أشرقت ابتسامة على الجميلة الشقراء ذات العيون الخضراء بينما ازدادت إشراقا.
داخل المكتب، كان أحد الموظفين يحمل كومة من المستندات، ويظهرها للشخص خلف المكتب.
كان جالسًا خلف المكتب مسترد ذهبي بزوج من النظارات ذات إطار ذهبي معلقة من رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
جلست في مقعد المدير، كانت تقلب المستندات عرضيا، وقالت، “لن تكون هذه مشكلة”.
في غرفة خاصة بالطابق الثالث لمطعم شمال غرب الساحة، أظلمت الأنوار مع ظهور ظل ضخم.
ثم أخذ الموظف المستند وابتسم للمسترد الذهبي.
إرتجف العديد من الموظفين الذين كانوا داخل 22 شارع فيلبس في مؤسسة لوين للمنح المدرسية بعد سماعها. بعد ذلك، استمروا في عملهم وكأن شيئًا لم يحدث.
“إذا، سوف أذهب، أيتها الآنسة أودري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماما. التسلسل 6 من مسار المتفرج أفضل بكثير من متجاوزي التسلسلات المنخفضة والمتوسطة للمسارات الأخرى عندما يتعلق الأمر بالتحكم في المشاعر. حتى لو شعرت بعدم الارتياح، لكانت ستحله بقوى التجاوز قبل العملية…’ أومأ كلاين برأسه بشكل خفيف وهو يواصل أخذ عينات من الأطباق الأخرى.
خلفها، حجبت أودري ضحكها وهي تمشي إلى الأريكة. راقبت بصمت الموظف يغادر دون مقاطعة المسترد الذهبي من قراءة المستندات الأخرى.
ثم تمتم بحزن، “هذا حقا مشابه لتحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. علاوة على ذلك، فإن حل آثارها السلبية بسيط نسبيًا.”
قرأت سوزي بجدية الوثائق المختلفة، خشية أن يحدث خطأ في تمثيلها؛ وبالتالي، تؤثر على أمور أودري.
‘آمن بقدر الآلهة، لكن لا تثق في إحسانهم…’ كرر ليونارد في صمت وهو ينظر إلى دفتر الملاحظات بغلاف برونزي.
بعد فترة، نظرت حولها فجأة في حيرة.
على الفور، كان لدى إرنيس بويار كل أنواع الأفكار تلف في عقله وتصطدم مع بعضها البعض. سرعان ما توصل إلى فكرة واحدة شديدة.
“أودري، هل عدتي؟”
شعر ليونارد بالارتياح بينما ألقى بصره من النافذة مرةً أخرى، حيث رأى كاتدرائية القديس هيرلند، التي كانت بها أجزاء تشبه المصانع.
“كيف لاحظتي؟” وقفت أودري من على الأريكة وظهرت على مرمى بصر سوزي.
فجأة، شعر كلاين بأن إدراكه تفعل بينما ظهر مشهد في ذهنه.
من أجل هذه العملية، تحدثت بشكل خاص مع سوزي. لقد جعلت الأخيرة تحل محلها في العمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية. بعد ذلك، مع المسترد الذهبي معها، لقد قامت بتنويم جميع الموظفين الذين سيتفاعلون معها في ذلك اليوم، مما جعلهم يعاملون سوزي على أنها أودري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت أودري بخفة إلى الردهة، وصعدت إلى الطابق الثاني، وتوجهت إلى مكتب المدير. وقد بدا وكأن كل من مرّت عبره انضم إليها في لعب لعبة، متظاهرين وكأنهم لم يروها. لم يكونوا في حيرة عن سبب وجود هذه الفتاة غير المألوفة في الداخل.
أما بالنسبة لأي زائر محتمل، فقد أخبرت موظفيها أنه لن يكون هناك ضيوف إلا في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت أودري بخفة إلى الردهة، وصعدت إلى الطابق الثاني، وتوجهت إلى مكتب المدير. وقد بدا وكأن كل من مرّت عبره انضم إليها في لعب لعبة، متظاهرين وكأنهم لم يروها. لم يكونوا في حيرة عن سبب وجود هذه الفتاة غير المألوفة في الداخل.
وكانت إشارة الخروج من التنويم هي أجراس الكاتدرائية في الثانية بعد الظهر.
“لماذا لا يبدو هذا القول مكتمل؟”
قفزت سوزي من على الكرسي بعد أن رأت أودري، قائلة بإنزعاج، “إنها الثانية تقريبا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، مرت عربة بمدخل منزله وتوجهت إلى نهاية الشارع.
‘هذا صحيح…’ أحدثت أودري وجهًا سخيفًا داخليا أثناء اندفاعها إلى الصالة الصغيرة وارتداء ملابسها. ثم استخدمت قوى كذبة للتحكم في اللهب لحرق تنكرها السابق.
بعد فترة، نظرت حولها فجأة في حيرة.
بعد عودتها إلى مكتبها والجلوس على مقعدها، شعرت براحة تامة. لقد شبكت يديها معا وجمعت شفتيها برفق.
‘تلميح نفسي، لا- تنويم…’ نظر إرنيس بويار حوله في غضب ورعب لا يقاوم، وأخِذا غريزيًا الموقف الذي كان فيه.
لتكون صريحة، كانت دائمًا متوترة. ومع ذلك، فقد نجحت في إلقاء تهدئة على نفسها قبل العملية، مما منع أي زلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لأي زائر محتمل، فقد أخبرت موظفيها أنه لن يكون هناك ضيوف إلا في فترة ما بعد الظهر.
‘إنه لأمر مثير للاهتمام الآن وأنا أتذكره. حتى أننا ناقشنا كيف يمكننا تعويض أولئك الذين تأثروا… أودري، أحسنت!’ أشرقت ابتسامة على الجميلة الشقراء ذات العيون الخضراء بينما ازدادت إشراقا.
“أودري، هل عدتي؟”
بعد هذه العملية، أدركت أنه قد تم هضم جرعة المنوم بكمية كبيرة. علاوة على ذلك، أكدت أيضًا شيئًا واحدًا: الغرض الغامض، يد الرعب، الذي جاء مع رشوة- سحر، عمل بشكل مثالي مع التنويم!
ومع ذلك، لم يفعل أي شيء في النهاية. كل شيء حدث بسلاسة أكثر مما كان يتصور.
‘نعم، علمت أيضًا أن اسم السيد قمر هو إملين وايت… لم يكلف نفسه عناء إخفاء الأمر، لأنه كان عليه أن يخبرني. وإلا لما حققنا أهدافنا… نعم، نعم. لربما كان إعطاء اسم الكاتدرائية فقط كافي، لكن ذلك كان لا يزال سيكشف عن هويته… ما زلت أشعر ببعض القلق. كنت متيبسة للغاية عند التنويم. لقد استخدمت بالفعل كلمات كانت مباشرة للغاية خلال المستوى الأول من التنويم…’ ألقت أودري بهدوء على مشاعرها المهتاجة قليلاً أثناء مراجعتها للعملية بأكملها، على أمل أن تتمكن من الاستفادة من تجربة ودروس اليوم.
كانت عربة مستأجرة تلف ببطء حول محيط ميدان القديس هيرلند.
غونغ! غونغ!
“إذا، سوف أذهب، أيتها الآنسة أودري.”
دقت أجراس كاتدرائية القديس صموئيل، مشيرة إلى أنها كانت الثانية بعد الظهر.
مشى إلى الطاولة بنظرة متماسكة، وخلع الخاتم بالجوهرة الزرقاء الشبحية، وجلس دون أن يظهر ثغرة في شخصيته. كان الأمر كما لو أنه خرج لإطعام الحمام.
إرتجف العديد من الموظفين الذين كانوا داخل 22 شارع فيلبس في مؤسسة لوين للمنح المدرسية بعد سماعها. بعد ذلك، استمروا في عملهم وكأن شيئًا لم يحدث.
…
…
غونغ! غونغ!
‘نعم، علمت أيضًا أن اسم السيد قمر هو إملين وايت… لم يكلف نفسه عناء إخفاء الأمر، لأنه كان عليه أن يخبرني. وإلا لما حققنا أهدافنا… نعم، نعم. لربما كان إعطاء اسم الكاتدرائية فقط كافي، لكن ذلك كان لا يزال سيكشف عن هويته… ما زلت أشعر ببعض القلق. كنت متيبسة للغاية عند التنويم. لقد استخدمت بالفعل كلمات كانت مباشرة للغاية خلال المستوى الأول من التنويم…’ ألقت أودري بهدوء على مشاعرها المهتاجة قليلاً أثناء مراجعتها للعملية بأكملها، على أمل أن تتمكن من الاستفادة من تجربة ودروس اليوم.
وسط أجراس الكاتدرائية، سار كلاين، الذي تحول مرة أخرى إلى دواين دانتيس، مرة أخرى إلى شرفة 160 شارع بوكلوند ومسح منزل ماخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جذب إرنيس بويار إلى حلم، قلب رحلات ليمانو ونشط عناق الملاك. ثم غادر المشهد على عربة، غير متأكد من التطورات اللاحقة.
في هذه اللحظة، مرت عربة بمدخل منزله وتوجهت إلى نهاية الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جالسًا خلف المكتب مسترد ذهبي بزوج من النظارات ذات إطار ذهبي معلقة من رقبتها.
فجأة، شعر كلاين بأن إدراكه تفعل بينما ظهر مشهد في ذهنه.
ثم أخذ الموظف المستند وابتسم للمسترد الذهبي.
كان جرذ رمادي يتكئ على نافذة العربة، يراقب على مهل مشهد الشارع.
‘هذا يعني أن هذا الأمر قد نال موافقة ضمنية من السيد الأحمق، لذا لا بد أن ينجح؟ ومع ذلك، لا يعرف الرجل العجوز الكثير عن نادي التاروت. السيد الأحمق هو شاهد لمعظم الوقت، لذلك لا يوجد ما يسمى بالموافقة الضمنية…’ تمتم ليونارد باطنيًا قبل تحويل الموضوع:
استمر في إمساك صولجان إله البحر طوال الوقت، مستعدًا لتوجيه ضربة صاعقة لمنع أي مشاكل بمجرد اكتشاف أي شيء غير صحيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات