غير متوقع
1018: غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
قسم الإمبراطورة، بجانب قصر الفيسكونت ستراتفورد.
نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،
اختبئت فورس وشيو، اللتان كانتا ترتديان فساتين سوداء، في زاوية مظلمة. حدقوا باهتمام في البوابات المعدنية المغلقة بإحكام بينما كانوا ينتظرون بصبر ظهور هدفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.
لم تكن السماء تمطر الليلة، لذلك لم يكن عليهم مواجهة الظروف الجوية القاسية. العربة التي بقيت متوقفة بجانب مصابيح الشوارع أوضحت لهم أن صبرهم سيكافأ. كانت فقط مسالة وقت.
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أصدرت البوابات تأوهًا معدنيًا ثقيلًا بينما فتحت ببطء.
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
ظهرت شخصية في عباءة سوداء ورأسها منحني. مشى الشكل إلى جانب العربة وركبتها برشاقة.
“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.
“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
لم يكن لديها قوى التجاوز التي يمكنها تمثيل خصائص الهدف من مجرد وصف، ولم ترها من قبل. لذلك، لم تستطع الاعتماد على حدسها الروحي أو تنجيمها لإصدار حكم.
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
وبينما كانوا يتحدثون بهدوء، انطلقت العربة المستأجرة وغادرت البوابات الجانبية.
اتسعت عينا شيو بينما لم تستطع إلا أن تصرخ، “شيرمان؟”
تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
“ماذا تفعلين؟” في تلك اللحظة، ضغطت فورس على كتفها، وأحبطت خططها.
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.
“أقتليها!”
نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،
“أين كنت كل هذا الوقت؟ هل واجهت شيئًا؟ هل تأذيت؟”
“لماذا تتبعينها؟”
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
“أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.
سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
“علاوة على ذلك، بمجرد بدء المعركة، ستنبهين الهدف بالتأكيد. هذا نفسه كإيقاف العربة في منتصف الطريق ومواجهتها مباشرة. سيؤدي ذلك إلى تدمير هدفك الأساسي. وسوف ينبه الفيسكونت ستراتفورد ويمنعه من الوقوع في مأزق سيقدم لك فرصة لاتخاذ إجراء”.
ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.
“إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
“أقتليها!”
في هذه اللحظة، كانت العربة المستأجرة قد تحولت بالفعل إلى شارع آخر في نهاية الطريق. راقبت فورس الجزء الخلفي منها وهو يختفي تدريجياً وهي تهز رأسها وتبتسم.
“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.
“لا، لا، لا. نحن بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا!”
“لماذا تتبعينها؟”
“يجب أن نحاول أولاً اكتشاف مظهر الهدف. بعد الفجر، يمكننا استخدام مظهرها لإجراء تحقيقات عادية في منطقة جسر باكلوند ثم الحصول على معلومات من القنوات الأخرى.”
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
قالت شيو بتفكير: “اختيارك للكلمات احترافي للغاية”.
قسم الإمبراطورة، بجانب قصر الفيسكونت ستراتفورد.
“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.
بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:
“ولكن كيف يمكنني معرفة شكل الهدف دون تنبيهها؟” أثارت شيو السؤال الأكثر أهمية.
على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.
اخرجت فورس رحلات ليمانو وقالت بابتسامة، “ابتدائي. باستخدام الاختفاء النفسي الذي قد سجلته الأنسة عدالة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
على الرغم من أن أودري لم تواجه أي مواقف تتطلب منها استخدام رحلات ليمانو، إلا أنها استأجرتها ثلاث مرات بدافع الفضول. درست استخدامات وخصائص قوى التجاوز المسجلة، وسجلت قوى التجاوز الخاصة بها فيه، وشمل ذلك التخفي النفسي المفيد إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.
بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.
“لماذا تتبعينها؟”
بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!
تابعت فورس، “باستخدام قوى التجاوز في هذه الصفحة، سيتم وضعك في البقعة العمياء الحسية لجميع الكائنات المحيطة. لن يكونوا قادرين على رؤيتك حتى لو قفزتي أمامهم. بهذه الطريقة، يمكنك ركوب العربة مباشرة والوقوف أمام الهدف، والاستمتاع بمظهرها علانية وتذكر كل سماتها.”
لقد بدا وكأن هذه الفكرة قد أتت من شيطان في الهاوية بينما كانت تهمس باستمرار في أذن شيرمين وتردد صداها في قلبها.
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.
دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”
بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.
“خمني؟” ابتسمت فورس وهي تسلم رحلات ليمانو إلى صديقتها، وأخبرتها بالصفحات التي تم تسجيل الاختفاء النفسي وفتح الباب فيها.
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
اختبئت فورس وشيو، اللتان كانتا ترتديان فساتين سوداء، في زاوية مظلمة. حدقوا باهتمام في البوابات المعدنية المغلقة بإحكام بينما كانوا ينتظرون بصبر ظهور هدفهم.
لم يمض وقت طويل حتى رأت هدفها. ارتجفت يدها اليمنى على الفور بينما جعلت دفتر الملاحظات البرونزي الأخضر يظهر صفحة من جلد الماعز البني المصفر.
بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.
انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
عندما عاد بصرها إلى طبيعته، أسرعت واندفعت إلى جانب العربة.
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
لضمان عدم حدوث أي خطأ، لم تقم شيو بحركتها على الفور. بخطوات واسعة قليلة تفوقت على الحصان.
انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.
ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
بعد التأكد من آثار الاختفاء النفسي، سارعت وتجنبت دهس الحصان ووقفت إلى جانب العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.
“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.
أصبح شكلها على الفور شفاف بينما ظهرت في الداخل.
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.
1018: غير متوقع.
اتسعت عينا شيو بينما لم تستطع إلا أن تصرخ، “شيرمان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائدة الجوائز، شيو ديريشا!
كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!
أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”
الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.
“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”
لولا قوى تجاوز الشريف التي سمحت لها بتأكيد أن الشخص المقابل لها كان شيرمان، لكانت شيو بالتأكيد ستتخيل أنها قد ارتكبت خطأ. وحتى مع ذلك، ما زالت قد شكت فيما إذا كان الشخص ليس شيرمان وبدلاً من ذلك كانت أخت شيرمان التوأم.
مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
صائدة الجوائز، شيو ديريشا!
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:
“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”
“لا يمكنك مقابلة أشخاص كنتِ تعرفينهم.”
“أقتليها!”
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”
“لماذا تتبعينها؟”
سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:
اخرجت فورس رحلات ليمانو وقالت بابتسامة، “ابتدائي. باستخدام الاختفاء النفسي الذي قد سجلته الأنسة عدالة!”
“أقتليها!”
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
لقد بدا وكأن هذه الفكرة قد أتت من شيطان في الهاوية بينما كانت تهمس باستمرار في أذن شيرمين وتردد صداها في قلبها.
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
“أقتليها!”
تابعت فورس، “باستخدام قوى التجاوز في هذه الصفحة، سيتم وضعك في البقعة العمياء الحسية لجميع الكائنات المحيطة. لن يكونوا قادرين على رؤيتك حتى لو قفزتي أمامهم. بهذه الطريقة، يمكنك ركوب العربة مباشرة والوقوف أمام الهدف، والاستمتاع بمظهرها علانية وتذكر كل سماتها.”
“اقتلي هذا الشخص الذي تعرف عليك!”
نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،
“فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.
“أقتليها!”
بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.
لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.
1018: غير متوقع.
أحست شيو بالعواطف الشديدة التي كان ير الشخص المقابل لها وأكدت أنها قد كانت شيرمان. لقد سألت على الفور بقلق: “كيف صرت هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:
“أين كنت كل هذا الوقت؟ هل واجهت شيئًا؟ هل تأذيت؟”
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
ارتجفت شفتا شيرمين بينما استرخت قبضة يدها اليسرى قليلاً. قالت بنبرة تبكي، “لقد بدأت بالفعل حياة جديدة.”
اخرجت فورس رحلات ليمانو وقالت بابتسامة، “ابتدائي. باستخدام الاختفاء النفسي الذي قد سجلته الأنسة عدالة!”
لا تزعجيني مرة أخرى، حسنًا؟”
“ماذا تفعلين؟” في تلك اللحظة، ضغطت فورس على كتفها، وأحبطت خططها.
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
أحست شيو بالعواطف الشديدة التي كان ير الشخص المقابل لها وأكدت أنها قد كانت شيرمان. لقد سألت على الفور بقلق: “كيف صرت هكذا؟”
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
“لماذا تتبعينها؟”
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.
“علاوة على ذلك، بمجرد بدء المعركة، ستنبهين الهدف بالتأكيد. هذا نفسه كإيقاف العربة في منتصف الطريق ومواجهتها مباشرة. سيؤدي ذلك إلى تدمير هدفك الأساسي. وسوف ينبه الفيسكونت ستراتفورد ويمنعه من الوقوع في مأزق سيقدم لك فرصة لاتخاذ إجراء”.
راقبت شيرمين بصمت هذه العملية برمتها وزفرت أخيرًا قبل أن تسقط في مقعدها وكأنها فقدت كل قوتها.
“لا، لا، لا. نحن بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا!”
لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
في هذه اللحظة، رأت شخصية تحدد نفسها بسرعة من اافراغ بجانبها.
“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”
كانت الشخصية ترتدي فستانًا أسود قديم الطراز، لكنه لم يقلل من جمالها وبنيتها. جلست هناك صامتة بدون كلمة، لكن كان من المستحيل ألا تنظر إليها.
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
الشيطانة تريسي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
“لماذا لم تقتليها؟” سألت تريسي بابتسامة، ولم تكشف عن أي كآبة. كان الأمر أشبه بمحادثة عرضية سألتها بها عما شربته في الليلة السابقة.
انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.
ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت شخصية في عباءة سوداء ورأسها منحني. مشى الشكل إلى جانب العربة وركبتها برشاقة.
قالت دون انتظار إجابة شيرمين، “لقد بدى وكأنك في مزاج جيد عندما خرجتي”.
“اقتلي هذا الشخص الذي تعرف عليك!”
تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.
“أقتليها!”
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستحمل اليوم!
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.
الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!
~~~~~~
بعد فترة زمنية غير معروفة، أصدرت البوابات تأوهًا معدنيًا ثقيلًا بينما فتحت ببطء.
مسكين.. مسكينة؟ المهم
“ولكن كيف يمكنني معرفة شكل الهدف دون تنبيهها؟” أثارت شيو السؤال الأكثر أهمية.
مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت شخصية في عباءة سوداء ورأسها منحني. مشى الشكل إلى جانب العربة وركبتها برشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
