تقييدين.
1026: تقييدين.
ظهر هبوب رياح قوية من العدم، لقد رفعت جيرمان سبارو صعودًا بينما كان يطارد كوناس كيلغور. وسط الريح، رفع المسدس الحديدي الأسود في يده اليمنى وسحب الزناد.
عند رؤية الشاب في المعطف الأسود يظهر مع مسدس أسود في يده، رد كوناس كيلغور، الذي لم يكن غريباً على جميع الشخصيات المهمة في العالم، على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
إمتد الإبهام في يده اليسرى الذي حملت ساعة الجيب ذات الجلد الحديدي بسرعة، ووصل إلى أحد الأزرار المعدنية الموجودة في الجانب الفوضوي لساعة الجيب. فجأة رفع ذراعه اليمنى، مستهدفًا جيرمان سبارو بفوهات المسدس الستة التي شكلت دائرة.
فصول الأمس واليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
كانت هذه العملية بمثابة شرارة عابرة انتهت بسرعة. أما إبهام كوناس كيلغور الأيسر، فقد ضغط للأسفل.
باعتباره نصف إله، كشخصية مهمة في مجتمع الاستخبارات، سرعان ما كان لدى كوناس كيلغور نظرية. واشتبه في أن الشخص قد كان على صلة بسلطة الإخفاء.
لقد تغلب على غريزته ولم يستخدم مباشرةً القيود من كونشيرتو الضوء والظل.
وعلى الرغم من هذا الضجيج، ظل قصر مايغور مغطى بظلال عميقة. لم يستيقظ أحد أو يعطي أي رد.
كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
بالنسبة لكوناس كيلغور، مهما كان جيرمان سبارو جيد فيه، كان عليه “تقييد” قدرته الواضحة على الإنتقال. لم يكن العدو الذي يمكنه إجراء الإنتقال عن قرب بتردد عالٍ مزعجًا فحسب، بل خطيرًا أيضًا!
كان ينوي المراقبة والانتظار لفترة أطول قبل أن يأتي بأمر أكثر تحديدًا لتشويه القوانين. بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
أطلق المسدس الغريب زئيرًا من اليأس وأطلق عاصفة من الرصاصات السوداء والجليدية، ليحيط العدو على الفور تحت القمر القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
في هذه اللحظة، أصبحت شخصية جيرمان سبارو شفافة وغير مادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنه لم يكن يعرف جيرمان سبارو جيدًا بما فيه الكفاية، ولم يكن متأكدًا من أفضل ما لديه. علاوة على ذلك، قد لا يكون الشخص ذو مظهر جيرمان سبارو هو جيرمان سبارو. لن يكون استخدام القيود بشكل أعمى سوى إهدار لفرصة.
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~
وخلف كوناس كيلغور، ظهر جيرمان سبارو بسرعة بتعبير بارد. كان جسده نصف مقرفص، وكان يميل إلى الأمام. ظهرت القبعة السوداء على رأسه حمراء كالدم تحت إضاءة القمر القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
أطلق المسدس الغريب زئيرًا من اليأس وأطلق عاصفة من الرصاصات السوداء والجليدية، ليحيط العدو على الفور تحت القمر القرمزي.
بانغ!
كان هذا استغلال للقوانين. من خلال إطالة عملية القفز، يمكنه الحفاظ على مدة أطول بكثير.
انفجر لوح الأرضية على يمين كوناس كيلغور إلى شظايا لا حصر لها.
كان لديهم شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه حادة. كانوا يرتدون قبعات من الحرير ومعاطف سوداء. كانوا كلهم جيرمان سباروات!
طلقة جيرمان سبارو كانت بعيدة بشكل يبعث على السخرية. علاوة على ذلك، من الواضح أن قوتها التدميرية كانت ناقصة.
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
كانت هذه قوة تشويه إيرل الساقطين. لقد تسببت في انحراف مسار الرصاصة وإضعاف قوتها.
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
ومع ذلك، داخل الغرفة المنهارة، كانت الظلال صامتة، ولم تكن هناك أي حركة. وخارج النافذة، بقي برج الكنيسة والمداخن مغمورة في ظلام جليدي بارد. بدا القمر القرمزي العملاق وكأنه معلق فوق السطح.
ثم قلب جسده نصفيا، وبصفعة، ضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه ذات الجلد الحديدي. ثم قال بوقار: “الإنتقال ممنوع هنا!”
تجمدت نظرة كوناس كيلغور قليلاً بينما حرك إصبعه الأيسر على الفور وضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه.
في صمت، شهد قصر مايغور، الذي كان يضيئه القمر القرمزي العملاق، تغييرًا غير معروف. ظهر جيرمان سبارو، الذي أصبح جسده خافت بسرعة بعد الإطلاق، من الفراغ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيّر كوناس كيلغور اتجاهه وبدأ يتصاعد في الجو بحثًا عن جيرمان سبارو. ومع ذلك، لم يكن هناك أي شذوذ في سماء الليل المظلمة.
لقد فشل في تغيير المواقف بنجاح.
في هذه اللحظة، أصبحت شخصية جيرمان سبارو شفافة وغير مادية.
كونشيرتو الضوء والظل- تقييد!
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
بالنسبة لكوناس كيلغور، مهما كان جيرمان سبارو جيد فيه، كان عليه “تقييد” قدرته الواضحة على الإنتقال. لم يكن العدو الذي يمكنه إجراء الإنتقال عن قرب بتردد عالٍ مزعجًا فحسب، بل خطيرًا أيضًا!
إيرل الساقطين- إستغلال!
مدركا لفشل الإنتقال، ظل تعبير جيرمان سبارو غير منزعج. سرعان ما تشوه جسده مع تلاشت الألوان من جسده، تاركةً ظلامًا عميقًا.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية أمام قصر مايغور. لم يكن سوى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد الذي كان يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة نصفية.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلف كوناس كيلغور، ظهر جيرمان سبارو بسرعة بتعبير بارد. كان جسده نصف مقرفص، وكان يميل إلى الأمام. ظهرت القبعة السوداء على رأسه حمراء كالدم تحت إضاءة القمر القرمزي.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! اخترقت ثقوب الرصاص المكان الذي كان يقف فيه جيرمان سبارو سابقًا، مما أدى إلى فتح الأرض.
طارت رصاصة، وانفجرت إلى شظايا لا حصر لها.
بوووم!
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
انهارت المنطقة على الفور، وكشفت الغرفة من قبل. ومع ذلك، لم يتم إلقاء غبار.
‘هذا هو المخرج!’ أدرك كوناس كيلغور الأنماط من الاضطراب، وباستخدام بعض الملاحظات الفعلية، حدد مكان المخرج.
وعلى الرغم من هذا الضجيج، ظل قصر مايغور مغطى بظلال عميقة. لم يستيقظ أحد أو يعطي أي رد.
تمامًا عندما قال ذلك، توقفت الريح العاصفة. عاد قصر مايغور إلى الصمت مرة أخرى بينما غطته الظلال الداكنة.
قمع كوناس كيلغور الرغبة في “تقييد” فعل الاختباء في الظل. ممسكًا صراخ ريفر اليأس و كونشيرتو الضوء والظل، لقر راقب محيطه بهدوء وانتظر ظهور جيرمان سبارو مرةً أخرى قبل شن هجومه.
‘هذا هو المخرج!’ أدرك كوناس كيلغور الأنماط من الاضطراب، وباستخدام بعض الملاحظات الفعلية، حدد مكان المخرج.
ومع ذلك، داخل الغرفة المنهارة، كانت الظلال صامتة، ولم تكن هناك أي حركة. وخارج النافذة، بقي برج الكنيسة والمداخن مغمورة في ظلام جليدي بارد. بدا القمر القرمزي العملاق وكأنه معلق فوق السطح.
كانت هذه العملية بمثابة شرارة عابرة انتهت بسرعة. أما إبهام كوناس كيلغور الأيسر، فقد ضغط للأسفل.
بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
ثم قلب جسده نصفيا، وبصفعة، ضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه ذات الجلد الحديدي. ثم قال بوقار: “الإنتقال ممنوع هنا!”
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام ملاحظاته حول محيطه والوضع غير الملح نسبيًا، فهم سريعًا مأزقه الحالي. كان يعلم أن هزيمة جيرمان سبارو لم تكن أساسية، لكن الهروب من العالم المخفي كانت.
باعتباره نصف إله، كشخصية مهمة في مجتمع الاستخبارات، سرعان ما كان لدى كوناس كيلغور نظرية. واشتبه في أن الشخص قد كان على صلة بسلطة الإخفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~
أعطاه هذا العديد من الأفكار، لكن جيرمان سبارو بقي في مكان لا يمكن رؤيته.
فصول الأمس واليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
باستخدام ملاحظاته حول محيطه والوضع غير الملح نسبيًا، فهم سريعًا مأزقه الحالي. كان يعلم أن هزيمة جيرمان سبارو لم تكن أساسية، لكن الهروب من العالم المخفي كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
إذا لم يستطع مغادرة هذا المكان، فقد يكون هناك المزيد من الأخطار في انتظاره!
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
‘طالما أنه يمكنني ترك منزل قصر مايغور ذو الطراز المظلم، حتى لو هبطت الملائكة، فلا داعي للقلق لأنني في باكلوند… يجب أن يكون لمثل هذه العوالم الاصطناعية المخفية فتحة. هذا قانون لا يمكن تجنبه في العالم الغامض…’ كان استخدام القوانين وتحريفها هو أفضل ما كان أنصاف الآلهة من مسار المحامي جيدين فيه! كان لدى كوناس كيلغور العديد من الأفكار التي جاءت إليه بينما اتخذ قرارًا سريعًا.
إذا أصبح كوناس كيلغور ملاك بالتسلسل 2، فيمكنه حتى القفز إلى القمر القرمزي باستخدام قوة التجاوز.
استدار فجأة وقفز من الشرفة، وحلّق كما لو كان نابضا تم إطلاقه.
انهار هذا “الظلام العميق” فجأة على الأرض، واندمج مع الظلال في المنطقة التي لا يمكن أن يصل إليها ضوء القمر، مما جعله لا يمكن تمييزه.
وصل هذا النصف إله من الجيش على الفور إلى ارتفاع شاهق، لكنه لم يبطئ أو يظهر أي علامات على السقوط.
وعلى الرغم من هذا الضجيج، ظل قصر مايغور مغطى بظلال عميقة. لم يستيقظ أحد أو يعطي أي رد.
لقد حافظ على هذه السرعة بينما كان يصبخ أعلى وأعلى في الارتفاع؛ وبالتالي، حقق تحليق.
باعتباره نصف إله، كشخصية مهمة في مجتمع الاستخبارات، سرعان ما كان لدى كوناس كيلغور نظرية. واشتبه في أن الشخص قد كان على صلة بسلطة الإخفاء.
إيرل الساقطين- إستغلال!
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
كان هذا استغلال للقوانين. من خلال إطالة عملية القفز، يمكنه الحفاظ على مدة أطول بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت وجهته هي “النقطة” التالية حيث كان جيرمان سبارو يطير!
إذا أصبح كوناس كيلغور ملاك بالتسلسل 2، فيمكنه حتى القفز إلى القمر القرمزي باستخدام قوة التجاوز.
قمع كوناس كيلغور الرغبة في “تقييد” فعل الاختباء في الظل. ممسكًا صراخ ريفر اليأس و كونشيرتو الضوء والظل، لقر راقب محيطه بهدوء وانتظر ظهور جيرمان سبارو مرةً أخرى قبل شن هجومه.
أراد خلق مستوى معين من “الاضطراب” في قصر مايغور في هذا العالم الغريب. عندئذٍ سيتم الكشف عن المخرج الحقيقي من خلال التموجات المتولدة.
تردد إيرل الساقطين للحظة قبل أن يستعد لمواصلة الاندفاع نحو القمر القرمزي الضخم.
على الفور، تذبذبت الأزهار والعنب في خلفية قصر مايغور. تم تغطية برج الكنيسة الأسود والمداخن والنوافذ الكلاسيكية بظل خافت.
إيرل الساقطين- تعظيم!
في العالم كله، فقط القمر القرمزي العملاق الذي بدا وكأنه أمامه تماما لم يتغير. واستمر بالتعلق في السماء بصمت.
أطلق المسدس الغريب زئيرًا من اليأس وأطلق عاصفة من الرصاصات السوداء والجليدية، ليحيط العدو على الفور تحت القمر القرمزي.
‘هذا هو المخرج!’ أدرك كوناس كيلغور الأنماط من الاضطراب، وباستخدام بعض الملاحظات الفعلية، حدد مكان المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام ملاحظاته حول محيطه والوضع غير الملح نسبيًا، فهم سريعًا مأزقه الحالي. كان يعلم أن هزيمة جيرمان سبارو لم تكن أساسية، لكن الهروب من العالم المخفي كانت.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
ومع ذلك، داخل الغرفة المنهارة، كانت الظلال صامتة، ولم تكن هناك أي حركة. وخارج النافذة، بقي برج الكنيسة والمداخن مغمورة في ظلام جليدي بارد. بدا القمر القرمزي العملاق وكأنه معلق فوق السطح.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية أمام قصر مايغور. لم يكن سوى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد الذي كان يرتدي معطفًا أسودًا وقبعة نصفية.
في نفس الوقت تقريبًا، قام كوناس كيلغور بتغيير اتجاهه دون أي تحذير، حيث انخفض بدلاً من الاندفاع نحو القمر.
ووش!
في منتصف الطريق إلى الأسفل، ارتد شكل كوناس كيلغور فجأة، بعد أن “شوه” الاتجاه الذي كان يتجه إليه.
ظهر هبوب رياح قوية من العدم، لقد رفعت جيرمان سبارو صعودًا بينما كان يطارد كوناس كيلغور. وسط الريح، رفع المسدس الحديدي الأسود في يده اليمنى وسحب الزناد.
في منتصف الطريق إلى الأسفل، ارتد شكل كوناس كيلغور فجأة، بعد أن “شوه” الاتجاه الذي كان يتجه إليه.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
طارت رصاصة، وانفجرت إلى شظايا لا حصر لها.
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
ثم تحولوا إلى عاصفة اجتاحت كوناس كيلغور.
ووش!
ناقوس الموت- ذبح! لقد كانت وابل من الهجمات!
أعطاه هذا العديد من الأفكار، لكن جيرمان سبارو بقي في مكان لا يمكن رؤيته.
في نفس الوقت تقريبًا، قام كوناس كيلغور بتغيير اتجاهه دون أي تحذير، حيث انخفض بدلاً من الاندفاع نحو القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، تذبذبت الأزهار والعنب في خلفية قصر مايغور. تم تغطية برج الكنيسة الأسود والمداخن والنوافذ الكلاسيكية بظل خافت.
ونتيجة لذلك، تفادى هجوم العاصفة كما لو كان مستعدًا لها.
تمامًا عندما قال ذلك، توقفت الريح العاصفة. عاد قصر مايغور إلى الصمت مرة أخرى بينما غطته الظلال الداكنة.
لا، لم يكن الأمر كذلك- لقد كان مستعدًا! على الرغم من أن هدفه الرئيسي كان الهروب من قصر مايغور المتغير، إلا أنه كان لا يزال قلقًا من أن جيرمان سبارو سيغتنم الفرصة لمهاجمته. لذلك، توصل إلى فخ بسيط، وخطط لاستخدام هروبه كطعم لاصطياد جيرمان سبارو المختبئ. كان بإمكانه بعد ذلك أخذ زمام المبادرة لإصابة خصمه بشدة.
أراكم غدا إن شاء الله
في منتصف الطريق إلى الأسفل، ارتد شكل كوناس كيلغور فجأة، بعد أن “شوه” الاتجاه الذي كان يتجه إليه.
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
هذه المرة، كانت وجهته هي “النقطة” التالية حيث كان جيرمان سبارو يطير!
بانغ!
في أعقاب ذلك، سحب يده اليسرى التي كانت تستخدم ساعة الجيب إلى الخلف وأمسك جيرمان سبارو من خلال الهواء الرقيق، وسحبه من مسافة تقارب مائة متر إلى بوصات فقط أمامه.
دون أي تردد، بذل قوة في خصره واستخدم “تعظيم” لتغيير اتجاهه بقوة، مما سمح له بالاندفاع نحو القمر الأحمر الساطع.
إيرل الساقطين- تعظيم!
انفجر لوح الأرضية على يمين كوناس كيلغور إلى شظايا لا حصر لها.
ووش!
فجأة رفع المسدس ذو الماسورة السوداء في يده، وفتح فمه قليلاً بينما صوب وضغط على الزناد.
وسط عواء الرياح، أمسك كوناس كيلغور بملابس جيرمان سبارو وضغط بمسدسه الغريب في يده اليمنى للأمام.
وعلى الرغم من هذا الضجيج، ظل قصر مايغور مغطى بظلال عميقة. لم يستيقظ أحد أو يعطي أي رد.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
ثم تحولوا إلى عاصفة اجتاحت كوناس كيلغور.
أطلق صراخ ريفر اليأس عددًا لا يحصى من الرصاص مثل البندقية الآلية، مما أدى على الفور إلى تمزيق جسد جيرمان سبارو إلى قطع من الورق المرفرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت النباتات في الحديقة، وأشجار العنب البعيدة، وجميع النوافذ الكلاسيكية المختلفة وكأنها تتدهور إلى الخلفية في هذه الليلة. على الرغم من أنها كانت مرئية بالعين المجردة، إلا أنها كانت غير مضطربة.
تجمدت نظرة كوناس كيلغور قليلاً بينما حرك إصبعه الأيسر على الفور وضغط على أحد الأزرار المعدنية في ساعة جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيّر كوناس كيلغور اتجاهه وبدأ يتصاعد في الجو بحثًا عن جيرمان سبارو. ومع ذلك، لم يكن هناك أي شذوذ في سماء الليل المظلمة.
بنقرة واحدة، لم يتردد إيرل الساقطين هذا في القول بطريقة مستبدة، “البدائل ممنوعة هنا!”
‘إنه في الواقع لم يتسلل للهجوم، بل إنه تخلى عن فرصة شن وابل من الهجمات، تاركًا لي الكثير من الفتحات… ألا يعرف أنه من الصعب جدًا التعامل مع محامي أو وسيط ذوي تسلسلات عالية بمجرد استعداده قبل المعركة؟’ ساد شعور بالحيرة في ذهن كوناس كيلغور.
تمامًا عندما قال ذلك، توقفت الريح العاصفة. عاد قصر مايغور إلى الصمت مرة أخرى بينما غطته الظلال الداكنة.
إيرل الساقطين- تعظيم!
غيّر كوناس كيلغور اتجاهه وبدأ يتصاعد في الجو بحثًا عن جيرمان سبارو. ومع ذلك، لم يكن هناك أي شذوذ في سماء الليل المظلمة.
كان لديهم شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه حادة. كانوا يرتدون قبعات من الحرير ومعاطف سوداء. كانوا كلهم جيرمان سباروات!
تردد إيرل الساقطين للحظة قبل أن يستعد لمواصلة الاندفاع نحو القمر القرمزي الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
في هذه اللحظة، ظهرت شخصيات في الحديقة وكروم العنب والمبنى الرئيسي للقصر. لقد كبروا أو أصبحوا أطول وأخذوا شكلًا سريعًا.
‘طالما أنه يمكنني ترك منزل قصر مايغور ذو الطراز المظلم، حتى لو هبطت الملائكة، فلا داعي للقلق لأنني في باكلوند… يجب أن يكون لمثل هذه العوالم الاصطناعية المخفية فتحة. هذا قانون لا يمكن تجنبه في العالم الغامض…’ كان استخدام القوانين وتحريفها هو أفضل ما كان أنصاف الآلهة من مسار المحامي جيدين فيه! كان لدى كوناس كيلغور العديد من الأفكار التي جاءت إليه بينما اتخذ قرارًا سريعًا.
كان لديهم شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه حادة. كانوا يرتدون قبعات من الحرير ومعاطف سوداء. كانوا كلهم جيرمان سباروات!
1026: تقييدين.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بعضهم كان يتمتع ببنية طبيعية، وبعضهم بظهرهم غارق إلى الداخل. البقية منتفخين بينما البعض الآخر مجرد طبقة رقيقة.
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
عند رؤية هذا المشهد، تذكر كوناس كيلغور على الفور عدوًا خطيرًا واجهه ذات مرة.
لقد تغلب على غريزته ولم يستخدم مباشرةً القيود من كونشيرتو الضوء والظل.
أحد قادة مخابرات إنتيس- مشعوذ أغرب!
ونتيجة لذلك، تفادى هجوم العاصفة كما لو كان مستعدًا لها.
~~~~~~~~~~~~~
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
فصول الأمس واليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
في أعقاب ذلك، سحب يده اليسرى التي كانت تستخدم ساعة الجيب إلى الخلف وأمسك جيرمان سبارو من خلال الهواء الرقيق، وسحبه من مسافة تقارب مائة متر إلى بوصات فقط أمامه.
أراكم غدا إن شاء الله
اغتنم كوناس كيلغور هذه الفرصة، لقد استخدمت “اضطراب” للتأثير على معايير القياس، ووصل فوق شرفة غرفة النوم بخطوة واحدة.
إستمتعوا~~
كان كل قصر مايغور باردًا ومظلمًا وصامتًا، تمامًا مثل الزاوية المنسية التي لم تحظ باهتمام الآخرين أو تحمل الاكتشاف. لم تكن هناك علامات على الحياة على الإطلاق.
في الوقت نفسه، اخترق الرصاص الهدف في المعطف الطويل الأسود، ممزقًا الصورة الباقية التي تركها وراءه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
