'الشيطان' الحقيقي.
1056: ‘الشيطان’ الحقيقي.
“أيها الشيطان!” صرخ الصوت في الزجاجة بحدة قبل أن يسده الضباب الرمادي.
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت شيو و فورس تحديث الأنسة عدالة بفضل السيد الأحمق، وكانوا يعلمون أن المشكلة قد تم حلها. لقد فهموا تقريبًا ما هو سر الملك.
حدث بسطح المرآة الذي بدا وكأنه كان يقود إلى عالم آخر تموج ضوئي مائي قبل الكشف عن مشهد:
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
كان خرابًا مخفيًا في أعماق الظلام، مغطى بغبار التاريخ. ومع ذلك، كان سليم تماما.
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
‘هل هذا يعني أن سر الملك موجود في خراب إمبراطور الدم… لا يجرؤ آروديس على الإجابة مباشرة، أم أن هذا حد ما يمكنه رؤيته؟’ بعد بعض التفكير، قال للمرآة السحرية، “حان دورك لتسأل”.
لم تتغير الصورة في مرآة كامل الجسم على الإطلاق. لقد كشفت الكلمات الفضية فقط:
تحولت الكلمات الفضية إلى كلمات جديدة:
“سيد كي العظيم، هل لديك أي أسئلة أخرى؟”
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
“نعم.” دون الوقوف في الأداب، أومأ كلاين برأسه وسأل، “أين قديسة الأبيض، كاتارينا، حاليًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
في المرآة، تلاشت الكلمات الفضية بسرعة واختفت، لكن الخلفية لم تتغير على الإطلاق. كانت لا تزال خراب إمبراطور الدم.
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
لقد غيرت مرآة كتمل الجسم المشهد المصور. هذه المرة، كان المكان شديد السواد. في بعض الأحيان، قد تنزلق أجسام سميكة عبر السطح.
“إنه دورك.”
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
فوق المشهد، تكثفت الكلمات الفضية مرة أخرى:
وبهذا سأل، “أين تريسي الآن؟”
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
‘هذا سؤال جيد. كان لدي مثل هذه الخطط في الأصل… لقد قمت في الأصل بالتحقيق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم بسبب غضبي من موت الأبرياء الفقراء مثل العجوز كوهلر، فضلاً عن الضياع بسبب تحطم هدفي الرئيسي. في وقت لاحق، انتهى بي الأمر بهويتي كمبارك للإلهة. فيما بعد حاولت منع وقوع كارثة ومنع الناس الذين أعرفهم من المعاناة بسبب طموحات الأقوياء وعدم الغرق بسبب موجات العصر. كنت على استعداد لتحمل بعض المخاطر…’
فتحت شيو عينيها أيضًا، لكنها رسمت أولا قمرًا قرمزيًا على صدرها، وهو شكل من أشكال إظهار ندمها تجاه عدم احترامها للإلهة.
‘أما الآن، مع العلم أنه قد تكون هناك حرب تجتاح العالم بأسره، واكتشاف أن طقس التقدم الخاص بساحر التاريخ هي عمليًا “مصمم خصيصًا” لي، مع وجود علامات على ترتيب الأشياء، فقد أتيت بالفعل لإدراك أنني قد لا أتمكن من الهروب حتى لو حاولت. أم يجب أن أقول أنه من غير المحتمل أن أهرب من مصيري حتى لو هربت من باكلوند. في هذه الحالة، لربما أبادر لمواجهة المخاطر وجهاً لوجه ومعرفة ما إذا كان بإمكاني اكتشاف الحقيقة وإيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة، وأمسك بمصيري بيدي…’ ظلت أفكار كلاين تتأرجح قبل أن تستقر.
“هذا مؤكد. إنهم يتربصون في الظلام، في الأماكن التي لا تستطيع رؤية ضوء النهار،” ردت فورس على عجل قبل أن تصيح، “آمل فقط أنه قبل أن ننتقل مرة أخرى، سيمكن تسليم رسالتي إلى معلمي. “
بعد ذلك أجاب بهدوء: “المغادرة لا يمكن أن تحل المشكلة حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا…” قبل أن تنهي شيو جملتها، وصلت الرسالة التي حاولت نقلها إلى فورس.
وبهذا سأل، “أين تريسي الآن؟”
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
لقد غيرت مرآة كتمل الجسم المشهد المصور. هذه المرة، كان المكان شديد السواد. في بعض الأحيان، قد تنزلق أجسام سميكة عبر السطح.
حدث بسطح المرآة الذي بدا وكأنه كان يقود إلى عالم آخر تموج ضوئي مائي قبل الكشف عن مشهد:
‘لا يستطيع أروديس رؤية موقف تريسي…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “حان دورك لتسأل”.
‘هل هذا يعني أن سر الملك موجود في خراب إمبراطور الدم… لا يجرؤ آروديس على الإجابة مباشرة، أم أن هذا حد ما يمكنه رؤيته؟’ بعد بعض التفكير، قال للمرآة السحرية، “حان دورك لتسأل”.
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت شيو و فورس تحديث الأنسة عدالة بفضل السيد الأحمق، وكانوا يعلمون أن المشكلة قد تم حلها. لقد فهموا تقريبًا ما هو سر الملك.
“سيدي العظيم، لدي ما أقوله لك. هل يمكنني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه دورك.”
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
“نعم.” دون الوقوف في الأداب، أومأ كلاين برأسه وسأل، “أين قديسة الأبيض، كاتارينا، حاليًا؟”
تحولت الكلمات الفضية إلى كلمات جديدة:
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
“عليك أن تكون حذرا مع ما هو قادم!”
‘حتى أنه استخدمت علامة تعجب… هل لاحظ آروديس شيئًا غير سار؟’ بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قال كلاين، “ما الذي تعتقد أنه يمكن أن يهددني؟”
‘أما الآن، مع العلم أنه قد تكون هناك حرب تجتاح العالم بأسره، واكتشاف أن طقس التقدم الخاص بساحر التاريخ هي عمليًا “مصمم خصيصًا” لي، مع وجود علامات على ترتيب الأشياء، فقد أتيت بالفعل لإدراك أنني قد لا أتمكن من الهروب حتى لو حاولت. أم يجب أن أقول أنه من غير المحتمل أن أهرب من مصيري حتى لو هربت من باكلوند. في هذه الحالة، لربما أبادر لمواجهة المخاطر وجهاً لوجه ومعرفة ما إذا كان بإمكاني اكتشاف الحقيقة وإيجاد فرصة للبقاء على قيد الحياة، وأمسك بمصيري بيدي…’ ظلت أفكار كلاين تتأرجح قبل أن تستقر.
“لا أعرف. لدي شعور…” أعاد أروديس تنظيم كلماته، وحوّلها من الفضي إلى الأبيض الرمادي. كان من الواضح أنه كان يعني التعبير عن حزنه وتوبيخه للذات.
لم تقل شيو كلمة أخرى لأنها واصلت المضي قدمًا بتعبير جاد.
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
بعد فهم الموقف، نظر كلاين إلى مرآة كامل الجسم في الغرفة وسأل، “ما هو سر الملك؟”
“سيدي العظيم، لدي مشهد آخر لأريك إياه. هل ذلك مقبول؟”
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
“بالتأكيد”. تحدث كلاين ببطء
…
أنتج سطح مرآة كامل الجسم تموجات مع تغيره للظلام الحالك.
بدا صوت من الزجاجة:
أصبح أعمق وأعمق، متلألئا مثل الماس.
وبهذا سأل، “أين تريسي الآن؟”
كانت هذه ليلة جميلة وواسعة.
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
‘المشهد الذي عرضه أروديس موجه إلى الإلهة التي هي في جوهرها النجوم، أم أنه النظرة الملقات من الكون؟ يبدو أنه لا يجرؤ على التعبير عن ذلك بشكل مباشر…’ فكر كلاين للحظة ولم يحاول أن يسأل أكثر.
“سيدي العظيم، لماذا لا تترك باكلوند؟”
“دعونا ننهيه هنا لهذا اليوم.”
سارت شيو ببطء إلى الباب وقالت بعد لحظة من الصمت، “أنا أفهم ما تعنيه.”
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
‘إنها مرآة تحتاج إلى اتباع الإجراءات… قال كلاين في تسلية، “بالطبع، سأدعوك مرة أخرى عندما يكون لدي أسئلة أخرى.”
“عليك أن تكون حذرا مع ما هو قادم!”
“نعم يا سيدي! وداعا يا سيدي!” عادت الكلمات الفضية على المرآة إلى سرعتها الطبيعية، وشكلت يدًا تلوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
بعد أن عاد كل شيء إلى طبيعته، أحرق كلاين الورقة برموز الاستدعاء وجذب الستائر. حدق مرةً أخرى في السماء الباردة والمظلمة.
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
…
“سيكون ادي مثل هذه الأفكار من حين لآخر أيضًا”. ابتسمت فورس. “آه، بغض النظر عن أي شيء، لقد أكملتِ بالفعل تحقيقاتك، أليس كذلك؟ على الرغم من أن الأسرار المزعومة تستحق البحث فيها بالتأكيد، فإن الخطوط العريضة للأمر واضحة إلى حد ما.”
قسم الإمبراطورة، في كاتدرائية ليل الدائم صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي العظيم، لدي ما أقوله لك. هل يمكنني؟”
تلقت شيو و فورس تحديث الأنسة عدالة بفضل السيد الأحمق، وكانوا يعلمون أن المشكلة قد تم حلها. لقد فهموا تقريبًا ما هو سر الملك.
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
“… مثير للإعجاب حقًا.” فورس، التي آمنت بإله البخار والآلات، فتحت عينيها في قاعة الصلاة المظلمة والهادئة، أدارت رأسها، وأخفضت صوتها وتنهدت.
كانت هذه ليلة جميلة وواسعة.
أرادت في الأصل أن تقول بشكل مباشر إن السيد العالم أو جيرمان سبارو كان مثير للإعجاب حقًا، لكنها لم تعد ترغب في ارتكاب مثل هذا الخطأ.
“عليك أن تكون حذرا مع ما هو قادم!”
جعلها الأسبوع الماضي تشعر وكأنها كانت في العالم الغامض لأكثر من عشر سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسًا على كرسي الأحمق المرتفع، وكلقد لوح بيده وأزال حاجز العزل، وسحب هدفه.
فتحت شيو عينيها أيضًا، لكنها رسمت أولا قمرًا قرمزيًا على صدرها، وهو شكل من أشكال إظهار ندمها تجاه عدم احترامها للإلهة.
لم تقل شيو كلمة أخرى لأنها واصلت المضي قدمًا بتعبير جاد.
“نعم، هذا…” قبل أن تنهي شيو جملتها، وصلت الرسالة التي حاولت نقلها إلى فورس.
“إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن أتمكن من الحصول على الأغراض اللاحقة من معلمي.”
ما أرادت قوله هو أن هفين رامبيس كان نصف إله حقيقي، ولكن منذ أن دخلت هي وفورس الكاتدرائية، مرت أقل من عشر دقائق؛ ومع ذلك، تم القضاء عليه من قبل جيرمان سبارو.
كانت فارغة من الداخل، ولم يتبق منها قطرة واحدة من الجرعة. كان فم الزجاجة الواسع مغطى بطبقة من الضباب المتوهج. لقد جعل كلاين يشعر كما لو أن نظرته كانت تُمتص في اللحظة التي هبطت فيه على فم الزجاجة.
كقديسين، كانت هناك فجوة هائلة!
فوق المشهد، تكثفت الكلمات الفضية مرة أخرى:
“ربما، إنها بركات ملاك…” بخبرتها في الأحداث الخارقة للطبيعة وكتابة الروايات، قدمت فورس تخمينًا تقريبيا.
بعد ظهر يوم الخميس. بحجة الحصول على قسط من الراحة، عاد كلاين إلى غرفة النوم الرئيسية ودخل الحمام. خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
نظرًا لأن قاعة الصلاة كانت مظلمة وهادئة، مما جعلها غير مناسبة للتواصل، لم تستجب شيو بشكل مباشر لكلمات فورس. أومأت برأسها ووقفت ودخلت الممر.
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
غادر الاثنان منطقة الصلاة، وبعد أن اقتربوا من الباب، زفرت شيو وقالت، “أتمنى حقًا أن أكون بهذه القوة يومًا ما…”
كان خرابًا مخفيًا في أعماق الظلام، مغطى بغبار التاريخ. ومع ذلك، كان سليم تماما.
“سيكون ادي مثل هذه الأفكار من حين لآخر أيضًا”. ابتسمت فورس. “آه، بغض النظر عن أي شيء، لقد أكملتِ بالفعل تحقيقاتك، أليس كذلك؟ على الرغم من أن الأسرار المزعومة تستحق البحث فيها بالتأكيد، فإن الخطوط العريضة للأمر واضحة إلى حد ما.”
دون انتظار الرد، ظهرت كلمات جديدة رمادية بيضاء في المرآة واحدة تلو الأخرى:
نظرت شيو إلى الباب أمامها وسقطت في حالة ذهول لبضع ثوانٍ.
حدث بسطح المرآة الذي بدا وكأنه كان يقود إلى عالم آخر تموج ضوئي مائي قبل الكشف عن مشهد:
“ولكن ما هو الهدف؟ لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا الأمر.”
“نعم.” دون الوقوف في الأداب، أومأ كلاين برأسه وسأل، “أين قديسة الأبيض، كاتارينا، حاليًا؟”
“لا، لا، لا. عندما يتعلق الأمر بالأعداء، فإن هوية هذا الشخص ليست سامية للغاية. على الأقل، إنه شخص يمكننا النظر إليه مباشرةً.” أراحت فورس صديقتها بجدية. “عندما تحصلين على تغيير نوعي في القوة، ستكتشفين أنه لديك القدرة على المشاركة في هذا الأمر. على الأقل في الأمور التي لا تنطوي حتى على مستويات أعلى.”
‘هل هذا يعني أن سر الملك موجود في خراب إمبراطور الدم… لا يجرؤ آروديس على الإجابة مباشرة، أم أن هذا حد ما يمكنه رؤيته؟’ بعد بعض التفكير، قال للمرآة السحرية، “حان دورك لتسأل”.
فورس، التي انضمت إلى نادي التاروت منذ فترة طويلة، شهدت أمورًا كان قد خطط لها السيد الأحمق. لقد استخدم *مباركه* وأعضاء نادي التاروت لتدمير نزول الخالق الحقيقي، وكشف سر بانسي، وحصل على جزء من السلطة من مجال العاصفة، وتدخل في ملكية 0.08. بالمقارنة مع الملائكة، ملوك الملائكة، وحتى الآلهة الحقيقية التي شاركت في هذه الأمور، لم يكن الملك جورج الثالث وحده حقًا شيئًا مميزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
سارت شيو ببطء إلى الباب وقالت بعد لحظة من الصمت، “أنا أفهم ما تعنيه.”
أنتج سطح مرآة كامل الجسم تموجات مع تغيره للظلام الحالك.
“سنعود إلى المنطقة الشرقية. لن نكون في عجلة من أمرنا للتحرك. بمجرد أن أحصل على تركيبة جرعة القاضي، سنختفي ونختبئ. أعتقد أنه بعد حادثة اليوم، لن يجرؤ على التحقيق معنا “.
…
“هذا مؤكد. إنهم يتربصون في الظلام، في الأماكن التي لا تستطيع رؤية ضوء النهار،” ردت فورس على عجل قبل أن تصيح، “آمل فقط أنه قبل أن ننتقل مرة أخرى، سيمكن تسليم رسالتي إلى معلمي. “
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
أمسكت شيو بشعرها الأصفر وخرجت من بوابات الكنيسة بينما قالت بطريقة جادة، “بعد أن أحصل على التركيبة، سأشتري ذلك الزر وأحاول التقدم في أسرع وقت ممكن.”
“حسنا!” صُبغت الكلمات ذات اللون الأبيض الرمادي مرة أخرى بالفضة حيث تباطأت السرعة التي ظهرت بها لسبب ما. “سيدي العظيم، لم تقل أنك ستستدعيني، خادمك المخلص، آروديس، مرة أخرى إذا كانت لديك أسئلة أخرى في المستقبل…”
“ليس سيئًا. لقد استعدتي روحك القتالية ،” سخرت فورس بابتسامة.
بدا صوت من الزجاجة:
لم تقل شيو كلمة أخرى لأنها واصلت المضي قدمًا بتعبير جاد.
امتلأت المرآة بضوء مائي وشكلت خصلات من الفضة جملة:
بعد المشي لبضع عشرات من الخطوات، توقفت فجأة وقالت دون أن تدير رأسها، “لا أعتقد أن لدي ما يكفي من المال لشراء ذلك الزر. عندما يحين الوقت، أقرضيني قليلاً…”
في المرآة، تلاشت الكلمات الفضية بسرعة واختفت، لكن الخلفية لم تتغير على الإطلاق. كانت لا تزال خراب إمبراطور الدم.
“سأعيده بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
فوجئت فورس للحظة قبل أن تضحك.
لقد غيرت مرآة كتمل الجسم المشهد المصور. هذه المرة، كان المكان شديد السواد. في بعض الأحيان، قد تنزلق أجسام سميكة عبر السطح.
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أعمق وأعمق، متلألئا مثل الماس.
“إذا كان تخميني صحيحًا، يجب أن أتمكن من الحصول على الأغراض اللاحقة من معلمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا…” قبل أن تنهي شيو جملتها، وصلت الرسالة التي حاولت نقلها إلى فورس.
…
‘لولا ظهور الكلمة واختفائها، لكنت قد ظننت أن هذه المرآة السحرية قد “تعطلت”… كاتارينا مختبئة في خراب إمبراطور الدم الحقيقي؟’ أومأ كلاين برأسه.
بعد ظهر يوم الخميس. بحجة الحصول على قسط من الراحة، عاد كلاين إلى غرفة النوم الرئيسية ودخل الحمام. خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
…
لقد ظن أن الزجاجة المملوءة بـ “الجرعة” قد انتهت بالفعل من امتصاصها.
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
جالسًا على كرسي الأحمق المرتفع، وكلقد لوح بيده وأزال حاجز العزل، وسحب هدفه.
…
كانت الزجاجة الزجاجية الشفافة ملطخة بالفعل بلون غامق. كان لديه نمط شبكي على سطحه يتلألأ قليلاً، مما أعطى لمسة فنية.
‘هذا سؤال جيد. كان لدي مثل هذه الخطط في الأصل… لقد قمت في الأصل بالتحقيق في ضباب باكلوند الدخاني العظيم بسبب غضبي من موت الأبرياء الفقراء مثل العجوز كوهلر، فضلاً عن الضياع بسبب تحطم هدفي الرئيسي. في وقت لاحق، انتهى بي الأمر بهويتي كمبارك للإلهة. فيما بعد حاولت منع وقوع كارثة ومنع الناس الذين أعرفهم من المعاناة بسبب طموحات الأقوياء وعدم الغرق بسبب موجات العصر. كنت على استعداد لتحمل بعض المخاطر…’
كانت فارغة من الداخل، ولم يتبق منها قطرة واحدة من الجرعة. كان فم الزجاجة الواسع مغطى بطبقة من الضباب المتوهج. لقد جعل كلاين يشعر كما لو أن نظرته كانت تُمتص في اللحظة التي هبطت فيه على فم الزجاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
بدا صوت من الزجاجة:
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
كقديسين، كانت هناك فجوة هائلة!
“بإلقاء مائة قطعة ذهبية فيها، يمكنك تحقيق أمنية…”
“تفضل”. أجاب كلاين، فضولي بعض الشيء
‘من الذي تعلمتِ هذا منه… يجب أن أقول، هذه العبارة الرتيبة لها بعض التأثير المنوم… رمي مئات العملات الذهبية سيكون أقرب إلى فتح باب جسد القلب والعقل ويصبح الفاعل عبد الزجاجة…’ قام كلاين بتحليل بسيط قبل أن يطلب صليب اللامظلل. باستخدام الضغط الناجم عن الضباب الرمادي، حشاها في فم الزجاجة.
فوق المشهد، تكثفت الكلمات الفضية مرة أخرى:
“أيها الشيطان!” صرخ الصوت في الزجاجة بحدة قبل أن يسده الضباب الرمادي.
في المرآة، تلاشت الكلمات الفضية بسرعة واختفت، لكن الخلفية لم تتغير على الإطلاق. كانت لا تزال خراب إمبراطور الدم.
“نعم.” دون الوقوف في الأداب، أومأ كلاين برأسه وسأل، “أين قديسة الأبيض، كاتارينا، حاليًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات