1084
1084: الناس في الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا حسنا!” ردت ستيلين في ذعر.
بوووم! بوووم!
“إضافي! إضافي! المملكة تعلن الحرب على فيزاك!”
في المبنى الواقع في 17 شارع مينسك بقسم شاروود، سمعت ستيلين سامر، صاحبة المبنى، وخادماتها انفجارًا مدويًا من بعيد. اختبأت بخوف في زاوية من الغرفة، وشعرت وكأن الأرض تحت قدميها كانت ترتعش.
وبينما كانت تنظر حولها، رأت شيو، التي خرجت مبكرًا، جالسة على كرسي وتتصفح الصحف. “ما الخطب؟” سألت فورس بفراغ.
فقط بعد أن بدأ الاضطراب المرعب المستمر في التلاشي، قامت بإقامة جسدها ونظرت إلى اليسار واليمين بعقل متوتر بشكل غير عادي.
برؤية المناطيد مع علم فيزاك تظهر في الهواء والقنابل التي حملها الإعصار وتم إلقاؤها في المسافة، إما لتهبط على الأرض وتنفجر أو تختفي كما لو كانت قد دخلت عالم الروح، ومضت أفكار في ذهنها- الكلمات التي قالها السيد العالم جيرمان سبارو، بالإضافة إلى مهمة علماء النفس الكيميائيين. توصلت إلى إدراك:
“ماذا حدث بالضبط؟”
“على أي حال، خلال هذه الفترة الزمنية، سأعود أنا وإنوني إلى باكلوند للتعامل مع مسائل معينة وفقًا للوضع. إذا كان هناك أي شيء لم أفكر فيه، فسأعوض عنه لاحقًا.”
الخادمتان هزتا رأسيهما في نفس الوقت. لقد كانوا في حيرة وخائفتين.
وبعد أن خلعت القفازا الشبكي، أومأت برأسها وأقرت بكلمات الأسقف. لم تعد في عجلة من أمرها للعودة إلى المنزل وسألت بدلاً من ذلك، “ما هو الوضع الحالي؟”
بمجرد أن غادرت زاوية الغرفة، أرادت غريزيًا الخروج من الغرفة والتحدث مع جيرانها لمعرفة ما حدث للتو. ومع ذلك، كانت قلقة من حدوث هجوم آخر مرة أخرى، لذلك لم يكن لديها خيار سوى السير في غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريعًا، ارتدي معطفك. فلنذهب إلى الكاتدرائية الآن!”
بعد بضع دقائق، سمعت فجأة صوت فتح الباب. أدارت رأسها بسرعة وأدركت أن زوجها، لوك سامر، قد عاد مع خادمه الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا حسنا!” ردت ستيلين في ذعر.
“ألست تعمل؟” سألت ستيلين دون وعي.
داخل مدرسة عامة في منطقة جسر باكلوند.
أجاب لوك الممتلئ بجدية: “مررت بالقرب من المنطقة وعدت على الفور.
خرج الاثنان مع خادميهم وخادماتهم من منزلهم بسرعة وساروا باتجاه الطرف الآخر من الشارع.
“سريعًا، ارتدي معطفك. فلنذهب إلى الكاتدرائية الآن!”
وبينما كانت تنظر حولها، رأت شيو، التي خرجت مبكرًا، جالسة على كرسي وتتصفح الصحف. “ما الخطب؟” سألت فورس بفراغ.
“ماذا حدث؟ ماذا حدث؟” سألت ستيلين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا حسنا!” ردت ستيلين في ذعر.
اتخذ لوك خطوتين إلى الأمام وقال، “مناطيد فيزاك تقصف باكلوند!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة أودري، لا داعي للقلق بشأن الإيرل وزوجته، وكذلك اللورد هيبرت. فلديهم أشخاص يحمونهم. ولن تضرهم غارة جوية كهذه. علاوة على ذلك، فأنت تعلمين أيضًا كم هو عظيم قبو الأسرة ومدى قوته”. سرعان ما أخذها أحد الأساقفة إلى الجانب ليواسيها.
“كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟” اتسعت عيون ستيلين في كفر.
عند سماع كلمات صاحب العمل، كشف الخدم الذين كونوا قد شكلوا أسرة بالفعل على الفور عن مظاهر بهجة، ومسحوا مظهر الخوف الشاحب. أعرب والتر عن امتنانه مباشرة.
“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة هذا. أيا كان الأمر، فقد حدث بالفعل. علينا الذهاب إلى الكاتدرائية على الفور!” عانق لوك زوجته. “لا تقلقي كثيرًا. أعتقد أن تلك المناطيد ليست متجهة نحونا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريعًا، ارتدي معطفك. فلنذهب إلى الكاتدرائية الآن!”
“حسنا حسنا!” ردت ستيلين في ذعر.
160 شارع بوكلوند. اختبأ رئيس الخدم والتر ومجموعة من الخدم في منطقة تحت الأرض كانت تستخدم كقبو نبيذ.
وبينما كانت ترتدي المعطف الذي أحضرته الخادمة، قالت بغريزة بقلق، “ماذا عن الأطفال؟”
في المبنى الواقع في 17 شارع مينسك بقسم شاروود، سمعت ستيلين سامر، صاحبة المبنى، وخادماتها انفجارًا مدويًا من بعيد. اختبأت بخوف في زاوية من الغرفة، وشعرت وكأن الأرض تحت قدميها كانت ترتعش.
قال لوك بهدوء: “إنهم في مدرسة الكنيسة، لذلك سيكون هناك أشخاص سيرتبون لهم أن يختبؤا. ليس لدينا الوقت للوصول إليهم”.
“أرى…” شعرت ستيلين أن كلمات زوجها كانت منطقية، وكانت على استعداد لتصديقه.
“حسنا.” قامت ستيلين بإشارة صلاة، على أمل أن يوفر لهم الإله الذي تؤمن به الحماية.
داخل مدرسة عامة في منطقة جسر باكلوند.
خرج الاثنان مع خادميهم وخادماتهم من منزلهم بسرعة وساروا باتجاه الطرف الآخر من الشارع.
عندما مرت من الباب، لم تستطع إلا أن تدير رأسها لتنظر إلى المعلم المسؤول وتسأل، “هل هي كارثة أخرى؟”
عندما مرت بجوار الوحدة 58، ألقت ستيلين نظرة وهمست، “في السابق، كنت قد ضحكت على المحامي يورغن، قائلة أنه قد تخلى عن الكثير من الفرص في باكلوند من الانتقال إلى الجنوب فقط بسبب مرض السيدة دوريس. الآن، بدأت أحسده… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة أودري، لا داعي للقلق بشأن الإيرل وزوجته، وكذلك اللورد هيبرت. فلديهم أشخاص يحمونهم. ولن تضرهم غارة جوية كهذه. علاوة على ذلك، فأنت تعلمين أيضًا كم هو عظيم قبو الأسرة ومدى قوته”. سرعان ما أخذها أحد الأساقفة إلى الجانب ليواسيها.
ألقى عليها لوك نظرة وقال، “لا تقلقي كثيرًا. سيكون الأمر على ما يرام.”
أثناء المشي بسرعة، لم تستطع ستيلين إلا أن تسأل، “لوك، هل سنفر من باكلوند؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا حسنا!” ردت ستيلين في ذعر.
“لا، ليست هناك حاجة!” أجاب لوك سامر بحزم. “كان هذا مجرد حادث”.
“ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا القيام ببعض الاستعدادات. بمجرد أن تعلن الكنيسة أنه يمكننا التحرك بحرية، سنقوم على الفور بإحضار الأطفال مرة أخرى وشراء المزيد من الطعام. سنشتري أكبر قدر ممكن!”
وبعد أن رأى أن زوجته كانت مرتبكة بشكل واضح، أضاف: “باكلوند عاصمة المملكة، لذلك يجب أن تكون أكثر المناطق التي تتمتع بحماية جيدة. هذه المرة، كان مجرد سهو لم يتوقعه أحد. في المرة القادمة، لن يكون لدى الفيزاكيين فرصة أخرى!”
“هل هناك كارثة مثل هذه كل عام، أو ربما أكثر من كارثة؟” سألت ديزي بصوت أثيري قليلاً مع مسحة من البراءة.
“لدى المملكة أقوى جيش في القارات الشمالية والجنوبية. بالتأكيد سوف يتم تعليم الفيزاكيين درس. لا توجد فرصة أنه سيمكنهم غزو باكلوند مرة أخرى. تاليا، ستكون باكلوند بالتأكيد المكان الأكثر أمانًا!”
“إضافي! إضافي! المملكة تعلن الحرب على فيزاك!”
“أرى…” شعرت ستيلين أن كلمات زوجها كانت منطقية، وكانت على استعداد لتصديقه.
وبينما كانت تنظر حولها، رأت شيو، التي خرجت مبكرًا، جالسة على كرسي وتتصفح الصحف. “ما الخطب؟” سألت فورس بفراغ.
بعد التفسير، صمت لوك لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فكرت أيضًا في هذا. سأناقش هذا الأمر مع عضو البرلمان ماخت والعسكريين حول شراء مجموعة من الأسلحة والرصاص ‘المسحوبة من الخدمة’. يجب أن تتدربوا أكثر.”
“ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا القيام ببعض الاستعدادات. بمجرد أن تعلن الكنيسة أنه يمكننا التحرك بحرية، سنقوم على الفور بإحضار الأطفال مرة أخرى وشراء المزيد من الطعام. سنشتري أكبر قدر ممكن!”
قال لوك بهدوء: “إنهم في مدرسة الكنيسة، لذلك سيكون هناك أشخاص سيرتبون لهم أن يختبؤا. ليس لدينا الوقت للوصول إليهم”.
داخل مدرسة عامة في منطقة جسر باكلوند.
أما بالنسبة للطعام فلم يمنع رئيس الخدم والتر من شرائه. بهذه الطريقة، إذا حدثت مجاعة بالفعل، فسيكون لديه القدرة على إنقاذهم.
بسبب المسافة، لم تدرك ديزي وزميلاتها في الفصل ما حدث في القسم الشمالي والغربي، ولم يشعروا بالفوضى التي انتشرت من قسم هيلستون إلى قسم شاروود.
1084: الناس في الحرب.
ومع ذلك، لا زال المعلمون قد أتوا إلى فصولهم الدراسية ورتبوا لهم أن يصطفوا للتوجه إلى أقرب كاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية دواين دانتيس، ابتسمت أودري وأكدت أنه لم يحدث شيء كبير من موقفه.
هذا جعل ديزي تتذكر ضباب باكلوند الدخاني العظيم للعام الماضي. في ذلك الوقت، طُلب منهم أيضًا الاختباء في الكاتدرائية بجوار المدرسة.
160 شارع بوكلوند. اختبأ رئيس الخدم والتر ومجموعة من الخدم في منطقة تحت الأرض كانت تستخدم كقبو نبيذ.
‘هـ.. هل حدث شيء مشابه مرة أخرى…’ الصدمة في قلب ديزي جعلتها ترتجف قليلاً بينما شعرت بحزن شديد وغضب.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “بمجرد أن تتحقق الكنيسة من الموقف، سنتوجه إلى قصر مايغور. يمكنكم إحضار عائلاتكم معكم.”
عندما مرت من الباب، لم تستطع إلا أن تدير رأسها لتنظر إلى المعلم المسؤول وتسأل، “هل هي كارثة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فكرت أيضًا في هذا. سأناقش هذا الأمر مع عضو البرلمان ماخت والعسكريين حول شراء مجموعة من الأسلحة والرصاص ‘المسحوبة من الخدمة’. يجب أن تتدربوا أكثر.”
“ربما…” لم يكن المعلم يعرف التفاصيل واتبع فقط الأوامر المرسلة عبر البرقية.
عبست شيو وقال: “قصفت الغارات الجوية الفيزاكية القسم الشمالي والغربي…”
“هل هناك كارثة مثل هذه كل عام، أو ربما أكثر من كارثة؟” سألت ديزي بصوت أثيري قليلاً مع مسحة من البراءة.
من أجل حل أي مخاطر قد تواجهها على طول الطريق، خططت إتداء يد الرعب وكذبة. من ناحية، يمكنها “تشويه” مسار الرصاص، ومن ناحية أخرى، يمكنها التحكم في النيران وتفجير القنابل مسبقًا.
نظر إليها المعلم بشفقة وهز رأسه.
عند سماع كلمات صاحب العمل، كشف الخدم الذين كونوا قد شكلوا أسرة بالفعل على الفور عن مظاهر بهجة، ومسحوا مظهر الخوف الشاحب. أعرب والتر عن امتنانه مباشرة.
“كل الصعوبات سوف تمر. الإله سيحمي الجميع.”
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “بمجرد أن تتحقق الكنيسة من الموقف، سنتوجه إلى قصر مايغور. يمكنكم إحضار عائلاتكم معكم.”
لم تضيع ديزي وقته وتبعت الحشد إلى أقرب كاتدرائية بطريقة فارغة إلى حد ما.
وبينما كانت ترتدي المعطف الذي أحضرته الخادمة، قالت بغريزة بقلق، “ماذا عن الأطفال؟”
القسم الشمالي، 22 شارع فيلبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن أي شيء، فإن عاصمة المملكة هي بالتأكيد مكان آمن نسبيًا. ومن المؤكد أن القصر على أطراف العاصمة لن يكون هدفًا للغارات الجوية، لأنه لا قيمة له. نعم، هناك طعام كاف في قصر مايغور، وهناك كمية كبيرة من النبيذ. حتى لو امتدت الحرب لفترة طويلة، فلن نقلق من الجوع حتى الموت”.
بعد سماع الانفجار داخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، كان أول شيء فعلته أودري هو إخفاء حراشف التنين خاصتها قبل الاندفاع إلى النافذة.
أما بالنسبة للطعام فلم يمنع رئيس الخدم والتر من شرائه. بهذه الطريقة، إذا حدثت مجاعة بالفعل، فسيكون لديه القدرة على إنقاذهم.
برؤية المناطيد مع علم فيزاك تظهر في الهواء والقنابل التي حملها الإعصار وتم إلقاؤها في المسافة، إما لتهبط على الأرض وتنفجر أو تختفي كما لو كانت قد دخلت عالم الروح، ومضت أفكار في ذهنها- الكلمات التي قالها السيد العالم جيرمان سبارو، بالإضافة إلى مهمة علماء النفس الكيميائيين. توصلت إلى إدراك:
“أرى…” شعرت ستيلين أن كلمات زوجها كانت منطقية، وكانت على استعداد لتصديقه.
‘لقد اندلعت الحرب حقًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما…” لم يكن المعلم يعرف التفاصيل واتبع فقط الأوامر المرسلة عبر البرقية.
أدارت رأسها على الفور وقالت للمسترد الذهبي الضخم سوزي ؛ خادمة سيدتها الشخصية، آني ؛ والآخرون، “سريعًا، اختبئوا في كاتدرائية القديس صموئيل!”
‘فقدت فيزاك طائرتين وتحركوا نحو القسم الغربي. لا تقلقي، فقد تم حشد كل الدفاعات. لن يتسببوا في أي ضرر آخر.” بعد تبادل بسيط للكلمات، قاد الأسقف مجموعة أودري نحو المنطقة الواقعة تحت الأرض في الكاتدرائية. وفي الأسفل كان صقور الليل ينشطون.
على الرغم من أن أودري لم تكن تعرف كيفية التعامل مع الغارة الجوية، إلا أن التعليم الذي تلقته منذ صغرها أخبرها أن تذهب إلى الكاتدرائية في أقرب وقت ممكن إذا واجهت خطرًا.
في المبنى الواقع في 17 شارع مينسك بقسم شاروود، سمعت ستيلين سامر، صاحبة المبنى، وخادماتها انفجارًا مدويًا من بعيد. اختبأت بخوف في زاوية من الغرفة، وشعرت وكأن الأرض تحت قدميها كانت ترتعش.
في الواقع، أرادت غريزيًا الإسراع بالعودة إلى قسم الإمبراطورة لحماية والدتها. ومع ذلك، بالنظر إلى أن آني والخدم والموظفين الآخرين كانوا أشخاصًا عاديين يفتقرون إلى الخبرة والقدرة على التعامل مع الأزمات، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتناء بهم ومرافقتهم إلى كاتدرائية القديس صموئيل.
“حسنا.” قامت ستيلين بإشارة صلاة، على أمل أن يوفر لهم الإله الذي تؤمن به الحماية.
من أجل حل أي مخاطر قد تواجهها على طول الطريق، خططت إتداء يد الرعب وكذبة. من ناحية، يمكنها “تشويه” مسار الرصاص، ومن ناحية أخرى، يمكنها التحكم في النيران وتفجير القنابل مسبقًا.
“نعم سيدي” أجاب والتر نيابة عن الخدم، قبل أن يسأل: “وبعد ذلك؟”
في مواجهة الهجمات طويلة المدى، لم تكن قوى التجاوز الخاصة بمسار المتفرج فعالة بالفعل.
برؤية المناطيد مع علم فيزاك تظهر في الهواء والقنابل التي حملها الإعصار وتم إلقاؤها في المسافة، إما لتهبط على الأرض وتنفجر أو تختفي كما لو كانت قد دخلت عالم الروح، ومضت أفكار في ذهنها- الكلمات التي قالها السيد العالم جيرمان سبارو، بالإضافة إلى مهمة علماء النفس الكيميائيين. توصلت إلى إدراك:
بينما كانت تحمي خدمها وموظفي المؤسسة سرًا، نجحت في دخول كاتدرائية القديس صموئيل ورأت عددًا قليلاً من الأساقفة والكهنة يقتربون منها.
أما بالنسبة للطعام فلم يمنع رئيس الخدم والتر من شرائه. بهذه الطريقة، إذا حدثت مجاعة بالفعل، فسيكون لديه القدرة على إنقاذهم.
“آنسة أودري، لا داعي للقلق بشأن الإيرل وزوجته، وكذلك اللورد هيبرت. فلديهم أشخاص يحمونهم. ولن تضرهم غارة جوية كهذه. علاوة على ذلك، فأنت تعلمين أيضًا كم هو عظيم قبو الأسرة ومدى قوته”. سرعان ما أخذها أحد الأساقفة إلى الجانب ليواسيها.
ومع ذلك، لا زال المعلمون قد أتوا إلى فصولهم الدراسية ورتبوا لهم أن يصطفوا للتوجه إلى أقرب كاتدرائية.
وبعد أن خلعت القفازا الشبكي، أومأت برأسها وأقرت بكلمات الأسقف. لم تعد في عجلة من أمرها للعودة إلى المنزل وسألت بدلاً من ذلك، “ما هو الوضع الحالي؟”
بعد بضع دقائق، سمعت فجأة صوت فتح الباب. أدارت رأسها بسرعة وأدركت أن زوجها، لوك سامر، قد عاد مع خادمه الشخصي.
‘فقدت فيزاك طائرتين وتحركوا نحو القسم الغربي. لا تقلقي، فقد تم حشد كل الدفاعات. لن يتسببوا في أي ضرر آخر.” بعد تبادل بسيط للكلمات، قاد الأسقف مجموعة أودري نحو المنطقة الواقعة تحت الأرض في الكاتدرائية. وفي الأسفل كان صقور الليل ينشطون.
ألقى عليها لوك نظرة وقال، “لا تقلقي كثيرًا. سيكون الأمر على ما يرام.”
160 شارع بوكلوند. اختبأ رئيس الخدم والتر ومجموعة من الخدم في منطقة تحت الأرض كانت تستخدم كقبو نبيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخادمتان هزتا رأسيهما في نفس الوقت. لقد كانوا في حيرة وخائفتين.
تم ذلك بأمر من دواين دانتيس، وتوجه هذا الرجل النبيل للعثور على الأسقف إلكتيرا مع خادمه الشخصي.
بعد فترة زمنية غير معروفة، سمع والتر ورفاقه طرقًا على الباب. وأكدوا من خلال ثقب الباب أن صاحب العمل قد عاد.
وبينما كانت تنظر حولها، رأت شيو، التي خرجت مبكرًا، جالسة على كرسي وتتصفح الصحف. “ما الخطب؟” سألت فورس بفراغ.
قال كلاين وهو يتفقد المنطقة: “لم تعد هناك أي غارات أخرى الآن، لكن من الأفضل أن تختبئوا في كاتدرائية القديس صموئيل لبعض الوقت”.
160 شارع بوكلوند. اختبأ رئيس الخدم والتر ومجموعة من الخدم في منطقة تحت الأرض كانت تستخدم كقبو نبيذ.
“نعم سيدي” أجاب والتر نيابة عن الخدم، قبل أن يسأل: “وبعد ذلك؟”
أدارت رأسها على الفور وقالت للمسترد الذهبي الضخم سوزي ؛ خادمة سيدتها الشخصية، آني ؛ والآخرون، “سريعًا، اختبئوا في كاتدرائية القديس صموئيل!”
كرئيس خدم مؤهل، غالبًا ما كان يقرأ الصحف وفهم أن الموقف كان متوترًا. لم يكن من الصعب التكهن بأن الحرب ستندلع بعد التفجيرات.
برؤية المناطيد مع علم فيزاك تظهر في الهواء والقنابل التي حملها الإعصار وتم إلقاؤها في المسافة، إما لتهبط على الأرض وتنفجر أو تختفي كما لو كانت قد دخلت عالم الروح، ومضت أفكار في ذهنها- الكلمات التي قالها السيد العالم جيرمان سبارو، بالإضافة إلى مهمة علماء النفس الكيميائيين. توصلت إلى إدراك:
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “بمجرد أن تتحقق الكنيسة من الموقف، سنتوجه إلى قصر مايغور. يمكنكم إحضار عائلاتكم معكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أودري لم تكن تعرف كيفية التعامل مع الغارة الجوية، إلا أن التعليم الذي تلقته منذ صغرها أخبرها أن تذهب إلى الكاتدرائية في أقرب وقت ممكن إذا واجهت خطرًا.
“بغض النظر عن أي شيء، فإن عاصمة المملكة هي بالتأكيد مكان آمن نسبيًا. ومن المؤكد أن القصر على أطراف العاصمة لن يكون هدفًا للغارات الجوية، لأنه لا قيمة له. نعم، هناك طعام كاف في قصر مايغور، وهناك كمية كبيرة من النبيذ. حتى لو امتدت الحرب لفترة طويلة، فلن نقلق من الجوع حتى الموت”.
ومع ذلك، لا زال المعلمون قد أتوا إلى فصولهم الدراسية ورتبوا لهم أن يصطفوا للتوجه إلى أقرب كاتدرائية.
عند سماع كلمات صاحب العمل، كشف الخدم الذين كونوا قد شكلوا أسرة بالفعل على الفور عن مظاهر بهجة، ومسحوا مظهر الخوف الشاحب. أعرب والتر عن امتنانه مباشرة.
“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة هذا. أيا كان الأمر، فقد حدث بالفعل. علينا الذهاب إلى الكاتدرائية على الفور!” عانق لوك زوجته. “لا تقلقي كثيرًا. أعتقد أن تلك المناطيد ليست متجهة نحونا.”
قال ببعض المداولات “يمكنك شراء المزيد من الطعام، وفي ظل هذه الظروف لن يجد أحد ذلك مفرطًا.”
عبست شيو وقال: “قصفت الغارات الجوية الفيزاكية القسم الشمالي والغربي…”
“أيضًا، قد لا يكون هناك المزيد من الهجمات بالقرب من باكلوند، لكن لا يمكنني قول الشيء نفسه للأمن. يجب أن يكون القصر خارج المدينة على أهبة الاستعداد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القسم الشمالي، 22 شارع فيلبس.
أومأ كلاين برأسه.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “بمجرد أن تتحقق الكنيسة من الموقف، سنتوجه إلى قصر مايغور. يمكنكم إحضار عائلاتكم معكم.”
“لقد فكرت أيضًا في هذا. سأناقش هذا الأمر مع عضو البرلمان ماخت والعسكريين حول شراء مجموعة من الأسلحة والرصاص ‘المسحوبة من الخدمة’. يجب أن تتدربوا أكثر.”
“ومع ذلك، لا يزال يتعين علينا القيام ببعض الاستعدادات. بمجرد أن تعلن الكنيسة أنه يمكننا التحرك بحرية، سنقوم على الفور بإحضار الأطفال مرة أخرى وشراء المزيد من الطعام. سنشتري أكبر قدر ممكن!”
“على أي حال، خلال هذه الفترة الزمنية، سأعود أنا وإنوني إلى باكلوند للتعامل مع مسائل معينة وفقًا للوضع. إذا كان هناك أي شيء لم أفكر فيه، فسأعوض عنه لاحقًا.”
عبست شيو وقال: “قصفت الغارات الجوية الفيزاكية القسم الشمالي والغربي…”
أما بالنسبة للطعام فلم يمنع رئيس الخدم والتر من شرائه. بهذه الطريقة، إذا حدثت مجاعة بالفعل، فسيكون لديه القدرة على إنقاذهم.
“كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟” اتسعت عيون ستيلين في كفر.
بعد مناقشة الإجراءات المتابعة، حزم كل شخص في منزل دواين دانتيس أمتعته وأحضر أشياء ثمينة. تبعوا صاحب العمل إلى كاتدرائية القديس صموئيل ووصلوا تحت الأرض.
بنظرة واحدة، رأى أودري تمشي وسط الناس، لتهدئة مزاجهم. ابتسم وأومأ لها.
وبعد أن رأى أن زوجته كانت مرتبكة بشكل واضح، أضاف: “باكلوند عاصمة المملكة، لذلك يجب أن تكون أكثر المناطق التي تتمتع بحماية جيدة. هذه المرة، كان مجرد سهو لم يتوقعه أحد. في المرة القادمة، لن يكون لدى الفيزاكيين فرصة أخرى!”
عند رؤية دواين دانتيس، ابتسمت أودري وأكدت أنه لم يحدث شيء كبير من موقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما…” لم يكن المعلم يعرف التفاصيل واتبع فقط الأوامر المرسلة عبر البرقية.
انتقل فورس و شيو مرة أخرى، لكنهم كانوا لا يزالون على حدود القسم الشرقي، وكانوا أقرب إلى منطقة جسر باكلوند.
فقط بعد أن بدأ الاضطراب المرعب المستمر في التلاشي، قامت بإقامة جسدها ونظرت إلى اليسار واليمين بعقل متوتر بشكل غير عادي.
بعد الاستيقاظ بشكل طبيعي، فركت فورس شعرها وخرجت من غرفة النوم لإعداد الغداء.
برؤية المناطيد مع علم فيزاك تظهر في الهواء والقنابل التي حملها الإعصار وتم إلقاؤها في المسافة، إما لتهبط على الأرض وتنفجر أو تختفي كما لو كانت قد دخلت عالم الروح، ومضت أفكار في ذهنها- الكلمات التي قالها السيد العالم جيرمان سبارو، بالإضافة إلى مهمة علماء النفس الكيميائيين. توصلت إلى إدراك:
وبينما كانت تنظر حولها، رأت شيو، التي خرجت مبكرًا، جالسة على كرسي وتتصفح الصحف. “ما الخطب؟” سألت فورس بفراغ.
وبينما كانت ترتدي المعطف الذي أحضرته الخادمة، قالت بغريزة بقلق، “ماذا عن الأطفال؟”
عبست شيو وقال: “قصفت الغارات الجوية الفيزاكية القسم الشمالي والغربي…”
بينما كانت تحمي خدمها وموظفي المؤسسة سرًا، نجحت في دخول كاتدرائية القديس صموئيل ورأت عددًا قليلاً من الأساقفة والكهنة يقتربون منها.
“ماذا؟” انفجرت فورس أولاً قبل تذكر الأمور التي تمت مناقشتها في نادي التاروت.
وبينما كانت تنظر حولها، رأت شيو، التي خرجت مبكرًا، جالسة على كرسي وتتصفح الصحف. “ما الخطب؟” سألت فورس بفراغ.
في تلك اللحظة، جاء صوت فتى الصحف من الخارج.
“أرى…” شعرت ستيلين أن كلمات زوجها كانت منطقية، وكانت على استعداد لتصديقه.
“إضافي! إضافي! المملكة تعلن الحرب على فيزاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخادمتان هزتا رأسيهما في نفس الوقت. لقد كانوا في حيرة وخائفتين.
“إضافي! إضافي! المملكة تعلن الحرب على فيزاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أودري لم تكن تعرف كيفية التعامل مع الغارة الجوية، إلا أن التعليم الذي تلقته منذ صغرها أخبرها أن تذهب إلى الكاتدرائية في أقرب وقت ممكن إذا واجهت خطرًا.
“لا، ليست هناك حاجة!” أجاب لوك سامر بحزم. “كان هذا مجرد حادث”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات