صبر.
1109: صبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذ نفسا عميقا، وانتظر بصبر ظهور روح الملاك الأحمر الشريرة. كما راقب كاتارينا، وهو يريد أن يعرف ما الذي كانت تبحث عنه.
بعد إنهاء العرافة والعودة إلى العالم الحقيقي، سار كلاين إلى الغرفة خارج الشقة المؤجرة. هناك، تأمل لمدة دقيقة تقريبًا وهو ينظر إلى القمر القرمزي في سماء الليل.
بينما ظهرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يتحرك في النهاية.
‘ربما، لا تزال هناك فرصة أخرى لهضم الجرعة…’ تمتم بصمت بينما بحث في النهاية عن شيء ما. أخذ الدميتين واختفى في الظل.
~~~~~~~~~~~
في باكلوند، لم يعد يجرؤ على استخدام قفزة اللهب، خوفًا من أن يلفت انتباه زاراتول. فبعد كل شيء، كان من المستحيل أن تتاح له دائمًا فرصة لإشعال دمية ويل أوسبتين الورقية لحماية نفسه. كانت هذه علامة على عدم الاحترام تجاه ثعبان القدر، وكان من السهل استهداف عائلة الدكتور آرون إذا استمر في زيارتهم.
لم يستيقظ أي من سكان المنطقة المجاورة. لم يسمع أحد أي شيء.
في غمضة عين، ظهر كلاين في الجزء الخلفي من برج الجرس الطويل القوطي في حلمه. اختبأ في الظل- مشكلة من جرس النظام، رمز باكلوند.
بعد القيام بكل هذا، حوَّل كلاين سريعًا فأرًا إلى دمية متحركة، مما سمح له بالركض إلى حافة نطاق سيطرته. فتح فمها وهتفت بهدوء باسم شرفي:
بعد ذلك مباشرة، انفصل هو واثنين ودميته، احتل كل منهم أماكن مخفية مختلفة.
‘هذا أمر مزعج حقًا… تاليا، سيعتمد الأمر على من هو أكثر صبرًا…’ تمتم كلاين بصمت بينما استمر في مراقبة الوضع حول جرس النظام من خلال ضوء الصلاة.
بعد القيام بكل هذا، حوَّل كلاين سريعًا فأرًا إلى دمية متحركة، مما سمح له بالركض إلى حافة نطاق سيطرته. فتح فمها وهتفت بهدوء باسم شرفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قطرات السائل على الأرض، وصبغتها باللون الأحمر الفاتح مثل الدم، جميل مثل الزهور.
“إله الحرب العظيم، رمز الحديد والدم، حاكم الفوضى والفتنة. شيطانة الأبيض كاتارينا في هذه المنطقة…”
‘كانت تلك صرخة كاتارينا؟ ما الذي حدث لها بالضبط…’ تجمدت نظرة كلاين عندما كان يفكر في شيء ما:
نظرًا لأن كلاين كان يفي باتفاقه مع روح الملاك الأحمر الشريرة، فقد كان يأمل أيضًا أن يدخل هذا المخلوق الرفيع المستوى في فخ قد يكون له. في الوقت نفسه، كانت لديه بعض الشكوك حول نوايا ساورون إينهورن ميديتشي الحقيقية. لم يكن لديه نية للحصول على مساعدة عاجلة من كنيسة الليل الدائم أو ملكة الغوامض. لقد خطط للمراقبة من الخطوط الجانبية لتأكيد الموقف، خشية أن يورط آخرين في إطلاق الفخ.
عند سماع هذا، أخرج كلاين شيئًا من جيبه. انحرفت زوايا فمه وهو يجيب بسعادة، “لقد أبليت بلاءً حسنًا أيضًا.”
بمجرد انتهاء الصلاة، ارتجف الفأر الرمادي فجأة وسقط بهدوء بجانب صندوق القمامة.
بعد ذلك، تبادل هو و الرابح إنوني المواقف أثناء “الانتقال” إلى النافذة الزجاجية.
لقد فقد حياتها بالفعل ولم يعد دمية كلاين.
كانت المرأة ذات الشعر الأسود ذات العيون الزرقاء ترتدي رداءًا أبيض نقيًا. بدت وكأنها ريشة عديمة الوزن، وكانت تنجرف برفق عبر الشوارع والأزقة. حتى لو نظر رجال الشرطة في الاتجاه الصحيح، لم يتمكنوا من رصد وجودها.
كانت هذه طريقة لمنع نفسه من تمييز روح الملاك الأحمر الشريرة.
عندما يقوم المشعوذ الأغرب بتبديل المواضع، سيكون بإمكانهم فقط اختيار اثنين، مبادلة أجسادهم أو أجسادهم والأشياء الخارجية. ومع ذلك، كان من المستحيل أن تكون دقيقة جدًا في مستواه الحالي، لذلك لم يكن كلاين قادرًا على ترك ما قد أراده. لم يكن بإمكانه إلا اختيار ترك كل شيء أو عدم ترك أي شيء وراءه.
أما بالنسبة له، فبعد التخلي عن دمية الجرذ تلك، غادر على الفور المنطقة التي يوجد بها جرس النظام مع كوناس وإنوني. كما جعل “الفائز” يصلي إلى إله البحر كالفيتوا على بعد كيلومترات قليلة.
‘هذا… كان ساورون آينهورن ميديتشي يكذب علي. لم يكن لديه شيطانة الأبيض كهدف له حقا؟ لا، ليس هذا هو الحال بالضرورة. إذا كان كذلك، فإن شرطه كان سيكون بلا معنى… الروح الشريرة للملاك الأحمر قد وصل بالفعل إلى مكان الحادث، لكنه اختار عدم التحرك مثلي على الفور؟ *إنه* ينتظر أن تصل المعركة بيني وبين كاتارينا ورفاقي إلى أشد حالاتها حدًا قبل أن يظهر فجأة ليحصد أكبر الفوائد…’ تجولت أفكار كلاين بينما توصل إلى تخمين:
بعد الصلاة، استمر الاثنان في التراجع وجعل المسافة بينهما واسعة.
1109: صبر.
بعد ذلك، اختبأ كلاين في غرفة تخزين في منزل معين، واتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وذهب فوق الضباب الرمادي ليجلس في موقع الأحمق.
نظرًا لأن كلاين كان يفي باتفاقه مع روح الملاك الأحمر الشريرة، فقد كان يأمل أيضًا أن يدخل هذا المخلوق الرفيع المستوى في فخ قد يكون له. في الوقت نفسه، كانت لديه بعض الشكوك حول نوايا ساورون إينهورن ميديتشي الحقيقية. لم يكن لديه نية للحصول على مساعدة عاجلة من كنيسة الليل الدائم أو ملكة الغوامض. لقد خطط للمراقبة من الخطوط الجانبية لتأكيد الموقف، خشية أن يورط آخرين في إطلاق الفخ.
ثم أشار إلى صولجان إله البحر. بمساعدة ضوء الصلاة من “الفائز”، وسع نطاقه وراقب المنطقة المستهدفة.
فقدت “المرآة” خصائصها الفريدة وعادت إلى حالتها الأصلية.
في الوقت نفسه، أمسك بيده الأخرى قطعة من الورق كانت ملطخة بدم نائبة الأدميرال تراسي.
‘ربما، لا تزال هناك فرصة أخرى لهضم الجرعة…’ تمتم بصمت بينما بحث في النهاية عن شيء ما. أخذ الدميتين واختفى في الظل.
مع وسيط مثل هذا، ونطاق عام، لم يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً في ظل “رؤيته الحقيقية” قبل أن يجد شيطانة المختفية الأبيض كاتارينا.
1109: صبر.
كانت المرأة ذات الشعر الأسود ذات العيون الزرقاء ترتدي رداءًا أبيض نقيًا. بدت وكأنها ريشة عديمة الوزن، وكانت تنجرف برفق عبر الشوارع والأزقة. حتى لو نظر رجال الشرطة في الاتجاه الصحيح، لم يتمكنوا من رصد وجودها.
ولم يظهر روح الملاك الأحمر الشريرة أبدًا!
لولا مساعدة الضباب الرمادي، لما كان بإمكان كلاين إلا استخدام خيوط جسد الروح للرؤية من خلال الخفاء إلى حد معين.
“إله الحرب العظيم، رمز الحديد والدم، حاكم الفوضى والفتنة. شيطانة الأبيض كاتارينا في هذه المنطقة…”
لقد أخذ نفسا عميقا، وانتظر بصبر ظهور روح الملاك الأحمر الشريرة. كما راقب كاتارينا، وهو يريد أن يعرف ما الذي كانت تبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا وكأن هذه الصرخة قد أتت من عالم آخر. احتوت على الخوف الشديد وعدم التصديق.
كان يشتبه في أن شيطانة الأبيض كانت تستهدف تريسي تشيك.
“أحسنت ،” نزل الشاب من النافذة وقال بابتسامة.
تغيرت الثواني إلى دقائق حيث مال القمر القرمزي تدريجيًا إلى الجانب. بعد أن تجولت حول جرس النظام لفترة من الوقت دون أن تجد أي شيء، كشفت كاتارينا عن تعبير محبط وخيبة أمل بعض الشيء. بدت وكأنها على وشك مغادرة تلك المنطقة في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أنه لا يزال بإمكانه الانتظار لفترة أطول قليلاً لأنه حتى لو غادرت كاتارينا المنطقة المحيطة بجرس النظام، فقد كان لا يزال بإمكانه تحديد مكانها مرة أخرى طالما أنها لم تكتشف أن شيئًا ما قد حدث لابنتها. عندما يحين الوقت، سيمكنه أولاً استدعاء أروديس للسؤال عن القدرات والأغراض الفعلية للهدف. بعد ذلك، سيمكنه طلب مساعدة ملكة الغوامض برناديت أو كنيسة الليل الدائم لاستعارة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. يمكنه بعد ذلك أن يجعل موازين النصر تميل نحوه قبل القيام بأي فعل.
ولم يظهر روح الملاك الأحمر الشريرة أبدًا!
‘هذا… كان ساورون آينهورن ميديتشي يكذب علي. لم يكن لديه شيطانة الأبيض كهدف له حقا؟ لا، ليس هذا هو الحال بالضرورة. إذا كان كذلك، فإن شرطه كان سيكون بلا معنى… الروح الشريرة للملاك الأحمر قد وصل بالفعل إلى مكان الحادث، لكنه اختار عدم التحرك مثلي على الفور؟ *إنه* ينتظر أن تصل المعركة بيني وبين كاتارينا ورفاقي إلى أشد حالاتها حدًا قبل أن يظهر فجأة ليحصد أكبر الفوائد…’ تجولت أفكار كلاين بينما توصل إلى تخمين:
لم يكن قديسة التسلسل 3 القوية والكبيرة، التي عاشت لأكثر من ألف عام، قادرة على وضع أي مقاومة أمام فخ الروح الشريرة للملاك الأحمر. بقي الصمت فقط.
كان يشك في أن روح الملاك الأحمر الشريرة كان حذر وهادئ ورصين كما كان. *كان* يأمل أن يكون صياد يسحب شبكة وليس تلك الشبكة.
في تلك اللحظة، عاد تعبير شيطانة الأبيض كاتارينا إلى طبيعته. طفت إلى النافذة الزجاجية ودخلت دون أي شكل مادي.
‘هذا أمر مزعج حقًا… تاليا، سيعتمد الأمر على من هو أكثر صبرًا…’ تمتم كلاين بصمت بينما استمر في مراقبة الوضع حول جرس النظام من خلال ضوء الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألقت عيون كاتارينا الزرقاء الجميلة قليلاً مع تحول سطح المرآة إلى مظلم على الفور، كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الأشياء وطبقات الفضاء مخبأة بداخلها.
تيك. تيك. تيك. كانت اليد الثانية تضرب بنفس الوتيرة في الليل الهادئ. أصبح تعبير شيطانة الأبيض كاتارينا كئيب بشكل متزايد.
‘لم أخفي عمليتي هذه المرة عمدا. إذا كنت سأستعير تحفة أثرية مختومة وسيوافق عليها رئيس الأساقفة، فهذا يعني أن موقف الإلهة الحقيقي تجاه جورج الثالث هو: *أنها* لا تحب أن يصبح الملك الإمبراطور الأسود، ولكنه لا *يمكنها* إلا قبول ذلك بصمت . إذا كان شخص ما على استعداد لتعطيل هذا الطقس، *فإنها* على استعداد لتقديم بعض المساعدة…’ هدأ كلاين مشاعر القلق قليلاً، مما سمح لملاحظته أن تصبح أكثر استرخاءً.
فجأة، ألقت بصرها على زجاج النافذة في مبنى.
تغيرت الثواني إلى دقائق حيث مال القمر القرمزي تدريجيًا إلى الجانب. بعد أن تجولت حول جرس النظام لفترة من الوقت دون أن تجد أي شيء، كشفت كاتارينا عن تعبير محبط وخيبة أمل بعض الشيء. بدت وكأنها على وشك مغادرة تلك المنطقة في أي وقت.
في الليل الخافت، كانت النافذة الزجاجية مثل المرآة التي عكست الأشياء التي أمامها.
ولم يظهر روح الملاك الأحمر الشريرة أبدًا!
تألقت عيون كاتارينا الزرقاء الجميلة قليلاً مع تحول سطح المرآة إلى مظلم على الفور، كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الأشياء وطبقات الفضاء مخبأة بداخلها.
‘بمعنى آخر، *ليس* غريباً على عالم المرآة!’
لقد بدا وكأن النافذة الزجاجية قد أصبحت ممرًا إلى عالم بديل!
في باكلوند، لم يعد يجرؤ على استخدام قفزة اللهب، خوفًا من أن يلفت انتباه زاراتول. فبعد كل شيء، كان من المستحيل أن تتاح له دائمًا فرصة لإشعال دمية ويل أوسبتين الورقية لحماية نفسه. كانت هذه علامة على عدم الاحترام تجاه ثعبان القدر، وكان من السهل استهداف عائلة الدكتور آرون إذا استمر في زيارتهم.
مع فكرة، جنبًا إلى جنب مع قوى التجاوز المختلفة التي عرضتها الشيطانة تريسي، لقد إشتبه في أن كاتارينا كانت على وشك استخدام عالم المرآة لمغادرة هذا المكان وإنهاء “صيدها” لليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشك في أن روح الملاك الأحمر الشريرة كان حذر وهادئ ورصين كما كان. *كان* يأمل أن يكون صياد يسحب شبكة وليس تلك الشبكة.
‘كيف يمكن لروح الملاك الأحمر الشريرة أن يتحمل هذا؟’ توتر كلاين بينما أراد غريزيًا إتزال صولجان إله البحر والعودة إلى العالم الحقيقي. أراد أن يتصرف ضد شيطانة الأبيض ويمنعها من المغادرة.
‘ربما، لا تزال هناك فرصة أخرى لهضم الجرعة…’ تمتم بصمت بينما بحث في النهاية عن شيء ما. أخذ الدميتين واختفى في الظل.
بينما ظهرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يتحرك في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت ابتسامة ساورون إينهورن ميديتشي.
لقد شعر أنه لا يزال بإمكانه الانتظار لفترة أطول قليلاً لأنه حتى لو غادرت كاتارينا المنطقة المحيطة بجرس النظام، فقد كان لا يزال بإمكانه تحديد مكانها مرة أخرى طالما أنها لم تكتشف أن شيئًا ما قد حدث لابنتها. عندما يحين الوقت، سيمكنه أولاً استدعاء أروديس للسؤال عن القدرات والأغراض الفعلية للهدف. بعد ذلك، سيمكنه طلب مساعدة ملكة الغوامض برناديت أو كنيسة الليل الدائم لاستعارة تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. يمكنه بعد ذلك أن يجعل موازين النصر تميل نحوه قبل القيام بأي فعل.
لقد بدا وكأن النافذة الزجاجية قد أصبحت ممرًا إلى عالم بديل!
‘لم أخفي عمليتي هذه المرة عمدا. إذا كنت سأستعير تحفة أثرية مختومة وسيوافق عليها رئيس الأساقفة، فهذا يعني أن موقف الإلهة الحقيقي تجاه جورج الثالث هو: *أنها* لا تحب أن يصبح الملك الإمبراطور الأسود، ولكنه لا *يمكنها* إلا قبول ذلك بصمت . إذا كان شخص ما على استعداد لتعطيل هذا الطقس، *فإنها* على استعداد لتقديم بعض المساعدة…’ هدأ كلاين مشاعر القلق قليلاً، مما سمح لملاحظته أن تصبح أكثر استرخاءً.
‘كانت تلك صرخة كاتارينا؟ ما الذي حدث لها بالضبط…’ تجمدت نظرة كلاين عندما كان يفكر في شيء ما:
في تلك اللحظة، عاد تعبير شيطانة الأبيض كاتارينا إلى طبيعته. طفت إلى النافذة الزجاجية ودخلت دون أي شكل مادي.
نظرًا لأن كلاين كان يفي باتفاقه مع روح الملاك الأحمر الشريرة، فقد كان يأمل أيضًا أن يدخل هذا المخلوق الرفيع المستوى في فخ قد يكون له. في الوقت نفسه، كانت لديه بعض الشكوك حول نوايا ساورون إينهورن ميديتشي الحقيقية. لم يكن لديه نية للحصول على مساعدة عاجلة من كنيسة الليل الدائم أو ملكة الغوامض. لقد خطط للمراقبة من الخطوط الجانبية لتأكيد الموقف، خشية أن يورط آخرين في إطلاق الفخ.
تقاربت طبقات العوالم الوهمية داخل المرآة كما لو كانت تتحرك باستمرار.
تقاربت طبقات العوالم الوهمية داخل المرآة كما لو كانت تتحرك باستمرار.
في هذه اللحظة، وباستخدام “رؤيته الحقيقية” لمراقبة المنطقة الواقعة تحتها، بدا وكأن كلاين قد سمع صرخة أنثى شديدة الحدة.
~~~~~~~~~~~
لقد بدا وكأن هذه الصرخة قد أتت من عالم آخر. احتوت على الخوف الشديد وعدم التصديق.
فقدت “المرآة” خصائصها الفريدة وعادت إلى حالتها الأصلية.
لم يستيقظ أي من سكان المنطقة المجاورة. لم يسمع أحد أي شيء.
بعد ذلك، تبادل هو و الرابح إنوني المواقف أثناء “الانتقال” إلى النافذة الزجاجية.
‘كانت تلك صرخة كاتارينا؟ ما الذي حدث لها بالضبط…’ تجمدت نظرة كلاين عندما كان يفكر في شيء ما:
تغيرت الثواني إلى دقائق حيث مال القمر القرمزي تدريجيًا إلى الجانب. بعد أن تجولت حول جرس النظام لفترة من الوقت دون أن تجد أي شيء، كشفت كاتارينا عن تعبير محبط وخيبة أمل بعض الشيء. بدت وكأنها على وشك مغادرة تلك المنطقة في أي وقت.
‘روح الملاك الأحمر الشريرة هو أيضًا روح شريرة، وهو أيضًا قادر على استخدام قفزة المرآة؛ وهكذا، استخدام هذا الوسيط.’
بينما ظهرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يتحرك في النهاية.
‘بمعنى آخر، *ليس* غريباً على عالم المرآة!’
‘هذا… كان ساورون آينهورن ميديتشي يكذب علي. لم يكن لديه شيطانة الأبيض كهدف له حقا؟ لا، ليس هذا هو الحال بالضرورة. إذا كان كذلك، فإن شرطه كان سيكون بلا معنى… الروح الشريرة للملاك الأحمر قد وصل بالفعل إلى مكان الحادث، لكنه اختار عدم التحرك مثلي على الفور؟ *إنه* ينتظر أن تصل المعركة بيني وبين كاتارينا ورفاقي إلى أشد حالاتها حدًا قبل أن يظهر فجأة ليحصد أكبر الفوائد…’ تجولت أفكار كلاين بينما توصل إلى تخمين:
‘هل يمكن أن ساورون إينهورن ميديتشي قد كان مختبئ في “المرآة” طوال هذا الوقت، منتظرا من شيطانة الأبيض إلقاء نفسها في الفخ؟ ‘مع اتساع حدقة عينه، اختفى السواد والظلام في النافذة الزجاجية.
في باكلوند، لم يعد يجرؤ على استخدام قفزة اللهب، خوفًا من أن يلفت انتباه زاراتول. فبعد كل شيء، كان من المستحيل أن تتاح له دائمًا فرصة لإشعال دمية ويل أوسبتين الورقية لحماية نفسه. كانت هذه علامة على عدم الاحترام تجاه ثعبان القدر، وكان من السهل استهداف عائلة الدكتور آرون إذا استمر في زيارتهم.
فقدت “المرآة” خصائصها الفريدة وعادت إلى حالتها الأصلية.
‘كانت تلك صرخة كاتارينا؟ ما الذي حدث لها بالضبط…’ تجمدت نظرة كلاين عندما كان يفكر في شيء ما:
بعد بضع ثوان، نزف الجزء السفلي من النافذة الزجاجية ببطء، مكونًا سائلًا انزلق للأسفل.
لم يكن قديسة التسلسل 3 القوية والكبيرة، التي عاشت لأكثر من ألف عام، قادرة على وضع أي مقاومة أمام فخ الروح الشريرة للملاك الأحمر. بقي الصمت فقط.
في المناطق التي مر بها السائل، إنتشرت الصبغة المحيطة باللون الرمادي والأبيض، وغطى لونها الأصفر الباهت الأصلي. كانت مثل حجر موضوع حديثا.
‘كيف يمكن لروح الملاك الأحمر الشريرة أن يتحمل هذا؟’ توتر كلاين بينما أراد غريزيًا إتزال صولجان إله البحر والعودة إلى العالم الحقيقي. أراد أن يتصرف ضد شيطانة الأبيض ويمنعها من المغادرة.
تقطر! تقطر! تقطر!
في تلك اللحظة، عاد تعبير شيطانة الأبيض كاتارينا إلى طبيعته. طفت إلى النافذة الزجاجية ودخلت دون أي شكل مادي.
سقطت قطرات السائل على الأرض، وصبغتها باللون الأحمر الفاتح مثل الدم، جميل مثل الزهور.
بعد ذلك، اختبأ كلاين في غرفة تخزين في منزل معين، واتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة، وذهب فوق الضباب الرمادي ليجلس في موقع الأحمق.
عند رؤية هذا المشهد، اهتزت عضلات وجه كلاين قليلاً قبل أن يجبر نفسه على استخدام قوى المهرج للتحكم في تعابير وجهه.
وبينما كان يتكلم، نفخ في العدسة الأحادية في يده وارتداها في عينه اليسرى.
كانت هذه النهاية غير متوقعة حقًا.
مع فكرة، جنبًا إلى جنب مع قوى التجاوز المختلفة التي عرضتها الشيطانة تريسي، لقد إشتبه في أن كاتارينا كانت على وشك استخدام عالم المرآة لمغادرة هذا المكان وإنهاء “صيدها” لليلة.
لم يكن قديسة التسلسل 3 القوية والكبيرة، التي عاشت لأكثر من ألف عام، قادرة على وضع أي مقاومة أمام فخ الروح الشريرة للملاك الأحمر. بقي الصمت فقط.
‘روح الملاك الأحمر الشريرة هو أيضًا روح شريرة، وهو أيضًا قادر على استخدام قفزة المرآة؛ وهكذا، استخدام هذا الوسيط.’
أما بالنسبة لكلاين نفسه، فحتى لو أحصى الدمى المتحركة والتحف المختومة التي إمتلكها، فقد كان لا يزال أضعف قليلاً مقارنةً بقوة كاتارينا. كان بحاجة إلى تعويض هذه الفجوة من خلال الاستعدادات المسبقة.
نظرًا لأن كلاين كان يفي باتفاقه مع روح الملاك الأحمر الشريرة، فقد كان يأمل أيضًا أن يدخل هذا المخلوق الرفيع المستوى في فخ قد يكون له. في الوقت نفسه، كانت لديه بعض الشكوك حول نوايا ساورون إينهورن ميديتشي الحقيقية. لم يكن لديه نية للحصول على مساعدة عاجلة من كنيسة الليل الدائم أو ملكة الغوامض. لقد خطط للمراقبة من الخطوط الجانبية لتأكيد الموقف، خشية أن يورط آخرين في إطلاق الفخ.
لقد عنى هذا أيضًا أنه إذا واجه روح الملاك الأحمر الشريرة، فمن المحتمل ألا ينتهي به الأمر بشكل أفضل. سيكون بالمثل بلا حول ولا قوة، ويغرق ببطء في السيل الذي سيأتي.
مع وسيط مثل هذا، ونطاق عام، لم يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً في ظل “رؤيته الحقيقية” قبل أن يجد شيطانة المختفية الأبيض كاتارينا.
‘هل هذا ما هو ملك ملائكة سابق؟ على الرغم من أن *قوته* لم تتعافى بعد إلى حالة الذروة، إلا أنها لا تزال تترك المرء في مثل هذا اليأس…’ بينما رأى الدم المتسرب من النافذة الزجاجية يتضاءل تدريجياً، أخذ نفساً عميقاً وعاد إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن ساورون إينهورن ميديتشي قد كان مختبئ في “المرآة” طوال هذا الوقت، منتظرا من شيطانة الأبيض إلقاء نفسها في الفخ؟ ‘مع اتساع حدقة عينه، اختفى السواد والظلام في النافذة الزجاجية.
بعد ذلك، تبادل هو و الرابح إنوني المواقف أثناء “الانتقال” إلى النافذة الزجاجية.
بعد ذلك، تبادل هو و الرابح إنوني المواقف أثناء “الانتقال” إلى النافذة الزجاجية.
عندما يقوم المشعوذ الأغرب بتبديل المواضع، سيكون بإمكانهم فقط اختيار اثنين، مبادلة أجسادهم أو أجسادهم والأشياء الخارجية. ومع ذلك، كان من المستحيل أن تكون دقيقة جدًا في مستواه الحالي، لذلك لم يكن كلاين قادرًا على ترك ما قد أراده. لم يكن بإمكانه إلا اختيار ترك كل شيء أو عدم ترك أي شيء وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قطرات السائل على الأرض، وصبغتها باللون الأحمر الفاتح مثل الدم، جميل مثل الزهور.
إنوني، الذي ارتدى مظهر جيرمان سبارو، قال للنافذة الزجاجية بصوت عميق في اللحظة التي تجسد فيها أمامها، “لقد أوفيت بالفعل بوعدي”.
‘لم أخفي عمليتي هذه المرة عمدا. إذا كنت سأستعير تحفة أثرية مختومة وسيوافق عليها رئيس الأساقفة، فهذا يعني أن موقف الإلهة الحقيقي تجاه جورج الثالث هو: *أنها* لا تحب أن يصبح الملك الإمبراطور الأسود، ولكنه لا *يمكنها* إلا قبول ذلك بصمت . إذا كان شخص ما على استعداد لتعطيل هذا الطقس، *فإنها* على استعداد لتقديم بعض المساعدة…’ هدأ كلاين مشاعر القلق قليلاً، مما سمح لملاحظته أن تصبح أكثر استرخاءً.
ظهر شخص فجأة على النافذة الزجاجية.
إنوني، الذي ارتدى مظهر جيرمان سبارو، قال للنافذة الزجاجية بصوت عميق في اللحظة التي تجسد فيها أمامها، “لقد أوفيت بالفعل بوعدي”.
كان يرتدي رداء أسود طويل بخطوط حمراء. كان يرتدي قلنسوة عرضيا، ويكشف عن مخطط ناعم. كانت بشرته بنية ووجهه شاحب. كان حارس البوابة الذي استحوذ عليه ساورون إينهورن ميديتشي.
بعد الصلاة، استمر الاثنان في التراجع وجعل المسافة بينهما واسعة.
“أحسنت ،” نزل الشاب من النافذة وقال بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشك في أن روح الملاك الأحمر الشريرة كان حذر وهادئ ورصين كما كان. *كان* يأمل أن يكون صياد يسحب شبكة وليس تلك الشبكة.
عند سماع هذا، أخرج كلاين شيئًا من جيبه. انحرفت زوايا فمه وهو يجيب بسعادة، “لقد أبليت بلاءً حسنًا أيضًا.”
كانت المرأة ذات الشعر الأسود ذات العيون الزرقاء ترتدي رداءًا أبيض نقيًا. بدت وكأنها ريشة عديمة الوزن، وكانت تنجرف برفق عبر الشوارع والأزقة. حتى لو نظر رجال الشرطة في الاتجاه الصحيح، لم يتمكنوا من رصد وجودها.
وبينما كان يتكلم، نفخ في العدسة الأحادية في يده وارتداها في عينه اليسرى.
تغيرت الثواني إلى دقائق حيث مال القمر القرمزي تدريجيًا إلى الجانب. بعد أن تجولت حول جرس النظام لفترة من الوقت دون أن تجد أي شيء، كشفت كاتارينا عن تعبير محبط وخيبة أمل بعض الشيء. بدت وكأنها على وشك مغادرة تلك المنطقة في أي وقت.
تجمدت ابتسامة ساورون إينهورن ميديتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة، انفصل هو واثنين ودميته، احتل كل منهم أماكن مخفية مختلفة.
~~~~~~~~~~~
‘لم أخفي عمليتي هذه المرة عمدا. إذا كنت سأستعير تحفة أثرية مختومة وسيوافق عليها رئيس الأساقفة، فهذا يعني أن موقف الإلهة الحقيقي تجاه جورج الثالث هو: *أنها* لا تحب أن يصبح الملك الإمبراطور الأسود، ولكنه لا *يمكنها* إلا قبول ذلك بصمت . إذا كان شخص ما على استعداد لتعطيل هذا الطقس، *فإنها* على استعداد لتقديم بعض المساعدة…’ هدأ كلاين مشاعر القلق قليلاً، مما سمح لملاحظته أن تصبح أكثر استرخاءً.
كلاين حقا?????
لم يكن قديسة التسلسل 3 القوية والكبيرة، التي عاشت لأكثر من ألف عام، قادرة على وضع أي مقاومة أمام فخ الروح الشريرة للملاك الأحمر. بقي الصمت فقط.
كان يرتدي رداء أسود طويل بخطوط حمراء. كان يرتدي قلنسوة عرضيا، ويكشف عن مخطط ناعم. كانت بشرته بنية ووجهه شاحب. كان حارس البوابة الذي استحوذ عليه ساورون إينهورن ميديتشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات