داخل بلاط الملك العملاق
1115: داخل بلاط الملك العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة، كانت الشيخ الراعي لوفيا إلى جانبه. من زاوية عينه، استطاع أن يميز أن الخطى لم تأتِ منها بالتأكيد.
لم يكن ارتفاع أحد الهيكلين العظميين أكثر من 1.9 مترًا، بينما كان الآخر أقل من 1.8 مترًا. لقد بدا عاديين، لكنهم وجهوا ضربة لا يمكن تصورها لكلاين الذي كان فوق الضباب الرمادي.
في هذه اللحظة، قاد صائد الشياطين كولين لوفيا وديريك ورفاقهم إلى اللوحة الحجرية ورأوا البقايا في القبر.
في تلك اللحظة كان الأمر كما لو أنه قد عاد إلى الوقت الذي رأى فيه باب النور و “الشرانق”. على الرغم من أن المشاعر التي شعر بها كانت مختلفة، إلا أن الصدمة كانت متطابقة تقريبًا.
في الخارج، كانت هناك منصة مع سلالم على كلا الجانبين. كان يقف أمامهم درابزين مكون من أعمدة حجرية بيضاء رمادية تواجه أعلى مبنى في المنطقة. كان هناك باب ضخم أزرق رمادي عليه عدد لا يحصى من الرموز الغامضة المنحوتة على كلا الجانبين. بدا كريما للغاية.
‘هذا… هذه ليست جثث عمالقة… هذا بالتأكيد تنتمي إلى بشر… كان والدا الملك العملاق أورمير بشر؟’ اتسعت حدقتي عيون كلاين فجأة، كما لو كانوا متعطشين للسماح له بدخول المزيد من الضوء ليرى بشكل أوضح.
أخيرًا، سأل جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، بتردد، “هؤلاء هم والدا الملك العملاق؟”
ومع ذلك، مهما كانت طريقة ملاحظته أو فحصه للهياكل العظمية، لم يستطع العثور على أي خصائص للعمالقة من الهيكلين العظميين ذوي اللون الأبيض الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مروا جميعًا من الباب ودخلوا. بدت القاعة وكأنها ممسوكة بيد غير مرئية وهي ترتفع بعد صوتٍ عالٍ.
كانت أطرافهم متناسبة تمامًا، وكان لجمجمتهم محجر عيون. لم يكونوا بالتأكيد عمالقة قاصرين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘*إنه* لا يرغب في معرفة حقيقة كون البشر أسلاف للعمالقة؟’
بعد لحظة وجيزة من الصمت، أنزل كلاين يده مع صولجان إله البحر مرة أخرى بينما كانت الأفكار تومض في ذهنه:
‘لماذا قد يريد الملك العملاق تسمية غابة التلاشي بأنها منطقة محظورة ولا يسمح بدخول أي كائنات حية؟’
‘ربما هم آباء غير مرتبطين بالدم… ربما، أسلاف العمالقة هم بشر… في الحقبة الأولى حيث سادت الفوضى والجنون، اندمج بعض البشر مع خصائص التجاوز، وتحولوا إلى عمالقة قاسيين وغير عقلانيين ومتعطشين للدماء ؟ من ناحية، ورث أحفادهم خصائصهم الجسدية، ومن ناحية أخرى، تعافوا عقليًا تدريجيا. ومن ثم، استقروا ليصبحوا سلالة متوحشة ومتعطشة للدماء. من بينهم، كان الملك العملاق أورمير هو الدفعة الأولى من المسوخ، لكنه تمكن من الحفاظ على مستوى معين من العقلانية؛ وبذلك، أصبح إلهًا قديمًا؟ مصدر كل هذا يشبه حقا أصل الأساطير، الخالق الأصلي؟’
‘هل يأمل الزعيم أن يكون لمدينة الفضة “حصاد” حقيقي؟’ بينما فكر ديريك، اتبع أوامر الشيخ الراعي لوفيا، وشكل فريقًا مع الآخرين. ثم قاموا بالبحث عن الأشياء الثمينة والتحقق مما إذا كانت هناك أي ممرات مخفية.
بعد أن استقرت أفكاره في نظرية، بدأ في إجراء اتصالات أثناء طرح المزيد من الأسئلة:
“ربما”. أجاب صائد الشياطين كولين بإيجاز.
‘لماذا قد يريد الملك العملاق تسمية غابة التلاشي بأنها منطقة محظورة ولا يسمح بدخول أي كائنات حية؟’
في هذه اللحظة، نظر صائد الشياطين كولين حوله وقال، “انقسموا إلى مجموعات من شخصين إلى ثلاثة أشخاص وابحثوا في المناطق المحيطة. دعونا نرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكن العثور عليه.”
‘*إنه* لا يرغب في معرفة حقيقة كون البشر أسلاف للعمالقة؟’
على الرغم من أنه لم يجد أي خطر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع تمييز الموقف الفعلي باستخدام قوى التجاوز الخاصة به قد عنى أنه قد كان هناك العديد من المشاكل.
‘ولكن إذا كان هذا هو الحال حقًا، فقد كان من الممكن أن *يقوم* بإحراق جثث والديه. ليست هناك حاجة للخوض في هذا الكم من المشاكل… علاوة على ذلك، ما هو هذا الشعور القوي بالذنب؟’
عادةً ما يصبح أولئك الذين فقدوا السيطرة أكبر بشكل غير طبيعي. كانت بشرتهم ستغطى باللون الأزرق الرمادي، وكان سيكون هناك صدع كبير في منتصف حواجبهم يمتص عيونهم.
‘من فتح القبر؟ إله الشمس القديم الذي قتل الملك العملاق؟ إله الفجر بادحيل أم الآلهة الأخرى التابعة لبلاط الملك العملاق؟’
“… هل يعني هذا أن العمالقة هم في الواقع فرع من البشر، نتيجة للتحول الذي أحدثته خصائص التجاوز؟” عند سماع ذلك، قالت أنتيونا ذات الشعر الأحمر النبيذي بعناية.
‘أيضًا، بما أن سلف العمالقة كانوا بشر، فماذا عن الآلف، السانغوين والكائنات الأخرى الخارقة للطبيعة؟ أسلاف التنانين هم في الواقع سحالي؟’
وفجأة توقف جسمها بينما انبثق ضوء فضي ناعم من الداخل، محولا إياها إلى شظايا لا حصر لها.
‘في منتصف الحقبة الثانية، هل كانت هناك عوامل تتعلق بأصولهم المختلفة، والتي أدت إلى الصراع بين الفصائل المختلفة من شبه البشر والمتحولين؟’
‘ربما هم آباء غير مرتبطين بالدم… ربما، أسلاف العمالقة هم بشر… في الحقبة الأولى حيث سادت الفوضى والجنون، اندمج بعض البشر مع خصائص التجاوز، وتحولوا إلى عمالقة قاسيين وغير عقلانيين ومتعطشين للدماء ؟ من ناحية، ورث أحفادهم خصائصهم الجسدية، ومن ناحية أخرى، تعافوا عقليًا تدريجيا. ومن ثم، استقروا ليصبحوا سلالة متوحشة ومتعطشة للدماء. من بينهم، كان الملك العملاق أورمير هو الدفعة الأولى من المسوخ، لكنه تمكن من الحفاظ على مستوى معين من العقلانية؛ وبذلك، أصبح إلهًا قديمًا؟ مصدر كل هذا يشبه حقا أصل الأساطير، الخالق الأصلي؟’
نظرًا لأنه لم يكن لدى كلاين لم أدلة أو معلومات كافية، فقد كان من الصعب عليه إصدار أي حكم أو التفكير في أي احتمالات أخرى. لم يكن بإمكانه إلا كبح جماح أفكاره بقوة وتركيز انتباهه على فريق الرحلة الاستكشافية لمدينة الفضة.
عاد أعضاء فريق البعثة إلى رشدهم وبدأوا في استكشاف المنطقة بعناية وفقًا لتعليمات الزعيم.
في هذه اللحظة، قاد صائد الشياطين كولين لوفيا وديريك ورفاقهم إلى اللوحة الحجرية ورأوا البقايا في القبر.
بعد بضع ثوان من الصمت، هزت الراعي رأسها.
لقد وقعوا أيضًا في صمت لا يوصف لفترة طويلة.
صمت أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة مرة أخرى.
أخيرًا، سأل جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، بتردد، “هؤلاء هم والدا الملك العملاق؟”
عاد أعضاء فريق البعثة إلى رشدهم وبدأوا في استكشاف المنطقة بعناية وفقًا لتعليمات الزعيم.
من وجهة نظر بالادين الفجر هذا لمدينة الفجر هذا، فإن الجثتين لم تكن في الواقع طويلة مثل العمالقة. لقد كانوا أدنى منه من عندما كان قد أصبح بالغًا للتو.
طاف شعر لوفيا الرمادي الفضي مع بروز الحجر الذي غمره ضوء الغسق، مشكلاً دمية بيضاء رمادية.
إذا تم تحديدهم على أنهم عمالقة صغار، فإن أبعاد أجسادهم وملامح وجوههم قد كانت غير متطابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم تحديدهم على أنهم عمالقة صغار، فإن أبعاد أجسادهم وملامح وجوههم قد كانت غير متطابقة.
ترددت أصداء سؤال جوشوا في المناطق المحيطة، لكن لم يجب أحد.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تذكر رفاقه الذين فقدوا السيطرة، وخاصة أولئك الذين كانوا في مسار العملاق. لقد صدق ببطء وبشكل غامض أن ذلك لم يكن مستحيلاً.
بعد بضع ثوانٍ، قال صائد الشياطين كولين ببطء، “هذا هو السبب في كونه سر.”
لم يكن ارتفاع أحد الهيكلين العظميين أكثر من 1.9 مترًا، بينما كان الآخر أقل من 1.8 مترًا. لقد بدا عاديين، لكنهم وجهوا ضربة لا يمكن تصورها لكلاين الذي كان فوق الضباب الرمادي.
لم يذكر أفكاره أو نظرياته.
كانت الشخصية الرئيسية للجدارية هي عملاق يرتدي درع فضي لكامل الجسم وينبعث منه توهج واضح. في مكان عينيه، كانت هناك نقطة مكثفة من نور الفجر. في منتصف لوحة جدارية أخرى وقفت سيدة ذات شعر بني غامق طويل. كانت عملاقة ترتدي تنورة جلدية طويلة. كانت تحمل سنبلة قمح وفاكهة وكانت محاطة بحقول جاهزة للحصد، ومياه بحيرة صافية، وأشجار مثمرة، وفطر مشرق.
“… هل يعني هذا أن العمالقة هم في الواقع فرع من البشر، نتيجة للتحول الذي أحدثته خصائص التجاوز؟” عند سماع ذلك، قالت أنتيونا ذات الشعر الأحمر النبيذي بعناية.
على جانبي الباب كانت هناك قطع من شظايا حديدية سوداء يبدو وكأنها تنتمي إلى دروع ما.
‘أسلاف العمالقة هم بشر؟’ شعر ديريك بدوار بسيط من الصدمة. لقد شعر أنه قد كانت هناك فجوة كبيرة بين الاثنين.
على جانبي الباب كانت هناك قطع من شظايا حديدية سوداء يبدو وكأنها تنتمي إلى دروع ما.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تذكر رفاقه الذين فقدوا السيطرة، وخاصة أولئك الذين كانوا في مسار العملاق. لقد صدق ببطء وبشكل غامض أن ذلك لم يكن مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادةً ما يصبح أولئك الذين فقدوا السيطرة أكبر بشكل غير طبيعي. كانت بشرتهم ستغطى باللون الأزرق الرمادي، وكان سيكون هناك صدع كبير في منتصف حواجبهم يمتص عيونهم.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تذكر رفاقه الذين فقدوا السيطرة، وخاصة أولئك الذين كانوا في مسار العملاق. لقد صدق ببطء وبشكل غامض أن ذلك لم يكن مستحيلاً.
“ربما”. أجاب صائد الشياطين كولين بإيجاز.
اعترفت لوفيا بأمره واتخذت خطوتين للأمام نحو الباب.
صمت أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة مرة أخرى.
‘إله الفجر بادحيل… إلهة الحصاد أوميبيلا…’ أدرك ديريك بينما أومأ برأسه قليلاً.
في هذا الجو، ألقى ديريك نظرة خاطفة على الشيخ الراعي لوفيا وأدرك أن هذت العضو في ممجلس الستة أعضاء كان لها تعبير هادئ. لم تكن جادة أو مرتبكة.
سرعان ما تشوبت عيناه الزرقاء الفاتحة بطبقة من اللون الأصفر الغامق، وظهر رمزان معقدان باللون الأخضر الغامق في بؤبؤيه.
في هذه اللحظة، نظر صائد الشياطين كولين حوله وقال، “انقسموا إلى مجموعات من شخصين إلى ثلاثة أشخاص وابحثوا في المناطق المحيطة. دعونا نرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكن العثور عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للدمية أي روحانية. كانت مثل الدمية المربوطة وهي تسير إلى اليسار.
عاد أعضاء فريق البعثة إلى رشدهم وبدأوا في استكشاف المنطقة بعناية وفقًا لتعليمات الزعيم.
كان الأمر نفسه بالنسبة لكلاين فوق الضباب الرمادي.
لسوء الحظ، لم يكن لغابة التلاشي هذه أي قيمة بخلاف الأشجار أو ألواح المقابر أو المقابر.
في هذه اللحظة، نظر صائد الشياطين كولين حوله وقال، “انقسموا إلى مجموعات من شخصين إلى ثلاثة أشخاص وابحثوا في المناطق المحيطة. دعونا نرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكن العثور عليه.”
دون مزيد من التأخير، تبادل ديريك التحف الأثرية المختومة مع هاييم لمنع خاصية التجاوز الخاصة به من أن يتم تطهيرها بواسطة صليب اللامظلل.
اتبعت الدرج ونزلت مستوى تلو الآخر وسط الضوء البرتقالي الغني لمساعدة فريق البعثة على تأكيد الموقف.
بعد ذلك، تبعوا صائد الشياطين كولين خارج غابة التلاشي، ولفوا حول الصخرة البارزة على طول الجبل، ووجدوا الكهف الضخم الذي بلغ ارتفاعه الثلاثين متراً.
كانت هذه مملكة إلهية حقيقية.
خارج الكهف، كان شاهد حجري قد تحطم بالفعل إلى قطع وكانت تنمو به الأعشاب الضارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للدمية أي روحانية. كانت مثل الدمية المربوطة وهي تسير إلى اليسار.
تحت الوهج البرتقالي للشفق، كان هناك شعور لا يوصف بتلاشي الموت.
سرعان ما تشوبت عيناه الزرقاء الفاتحة بطبقة من اللون الأصفر الغامق، وظهر رمزان معقدان باللون الأخضر الغامق في بؤبؤيه.
بعد دخول الكهف، تبع فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة الألواح الحجرية المتقشرة والجداريات المتقشرة. ساروا بين الأعشاب الذابلة والحصى الخام، واستكشفوا المنطقة بحذر.
عاد أعضاء فريق البعثة إلى رشدهم وبدأوا في استكشاف المنطقة بعناية وفقًا لتعليمات الزعيم.
مع كل خطوة إتخذوها، كانوا سيشعرون بأن حياتهم كانت تضعف ويصابون بالجفاف.
في الخارج، كانت هناك منصة مع سلالم على كلا الجانبين. كان يقف أمامهم درابزين مكون من أعمدة حجرية بيضاء رمادية تواجه أعلى مبنى في المنطقة. كان هناك باب ضخم أزرق رمادي عليه عدد لا يحصى من الرموز الغامضة المنحوتة على كلا الجانبين. بدا كريما للغاية.
بعد فترة زمنية غير معروفة، رأى فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة أخيرًا بابًا باللون الأزرق الرمادي كان مفتوح.
بعد مراقبة الباب بحرص شديد، أومأ برأسه ودخل القاعة المظلمة.
على جانبي الباب كانت هناك قطع من شظايا حديدية سوداء يبدو وكأنها تنتمي إلى دروع ما.
نظر ديريك دون وعي حوله واكتسح بصره عبر الأغراض المختلفة في القاعة. رأى جداريتين بخصائص قديمة.
“وجب أن يكون هناك حراس هنا”. قال كولين ببساطة لقد أخرج زجاجة دواء وابتلعها.
“… هل يعني هذا أن العمالقة هم في الواقع فرع من البشر، نتيجة للتحول الذي أحدثته خصائص التجاوز؟” عند سماع ذلك، قالت أنتيونا ذات الشعر الأحمر النبيذي بعناية.
سرعان ما تشوبت عيناه الزرقاء الفاتحة بطبقة من اللون الأصفر الغامق، وظهر رمزان معقدان باللون الأخضر الغامق في بؤبؤيه.
‘أيضًا، بما أن سلف العمالقة كانوا بشر، فماذا عن الآلف، السانغوين والكائنات الأخرى الخارقة للطبيعة؟ أسلاف التنانين هم في الواقع سحالي؟’
بعد مراقبة الباب بحرص شديد، أومأ برأسه ودخل القاعة المظلمة.
“وجب أن يكون هناك حراس هنا”. قال كولين ببساطة لقد أخرج زجاجة دواء وابتلعها.
مروا جميعًا من الباب ودخلوا. بدت القاعة وكأنها ممسوكة بيد غير مرئية وهي ترتفع بعد صوتٍ عالٍ.
نظر ديريك دون وعي حوله واكتسح بصره عبر الأغراض المختلفة في القاعة. رأى جداريتين بخصائص قديمة.
بعد أكثر من العشر ثوانٍ، توقفت القاعة عن الحركة. خارج الباب، ظهر قصر رائع مسند بأعمدة حجرية. بدا وكأنه مقر إقامة الحراس.
طعن كولين إلياد السيفين في الفجوة بين الألواح الحجرية أمامه. مد يديه وضغطهما على جانبي الباب. بقليل من القوة، فتح الباب فمه بصوتٍ عالٍ.
نظر ديريك دون وعي حوله واكتسح بصره عبر الأغراض المختلفة في القاعة. رأى جداريتين بخصائص قديمة.
لقد وقعوا أيضًا في صمت لا يوصف لفترة طويلة.
كانت الشخصية الرئيسية للجدارية هي عملاق يرتدي درع فضي لكامل الجسم وينبعث منه توهج واضح. في مكان عينيه، كانت هناك نقطة مكثفة من نور الفجر. في منتصف لوحة جدارية أخرى وقفت سيدة ذات شعر بني غامق طويل. كانت عملاقة ترتدي تنورة جلدية طويلة. كانت تحمل سنبلة قمح وفاكهة وكانت محاطة بحقول جاهزة للحصد، ومياه بحيرة صافية، وأشجار مثمرة، وفطر مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أطرافهم متناسبة تمامًا، وكان لجمجمتهم محجر عيون. لم يكونوا بالتأكيد عمالقة قاصرين!
‘إله الفجر بادحيل… إلهة الحصاد أوميبيلا…’ أدرك ديريك بينما أومأ برأسه قليلاً.
في هذه اللحظة، نظر صائد الشياطين كولين حوله وقال، “انقسموا إلى مجموعات من شخصين إلى ثلاثة أشخاص وابحثوا في المناطق المحيطة. دعونا نرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكن العثور عليه.”
ثم أرجع عن نظرته ورأى الزعيم يحدق في الجدارية التي قد مثلت إلهة الحصاد. كان تعبيره لا يزال ثقيلًا كما كان من قبل.
لم تكن الراعي لوفيا منزعجة. اتبعت الخطوات من قبل وخلقت دمية حجرية آخرى، وجعلتها تتجه إلى اليمين.
‘هل يأمل الزعيم أن يكون لمدينة الفضة “حصاد” حقيقي؟’ بينما فكر ديريك، اتبع أوامر الشيخ الراعي لوفيا، وشكل فريقًا مع الآخرين. ثم قاموا بالبحث عن الأشياء الثمينة والتحقق مما إذا كانت هناك أي ممرات مخفية.
‘هذا… هذه ليست جثث عمالقة… هذا بالتأكيد تنتمي إلى بشر… كان والدا الملك العملاق أورمير بشر؟’ اتسعت حدقتي عيون كلاين فجأة، كما لو كانوا متعطشين للسماح له بدخول المزيد من الضوء ليرى بشكل أوضح.
بعد حوالي السبع إلى ثماني دقائق، اجتمعوا معًا وتبعوا الزعيم كولين إلياد إلى الباب الرئيسي للقاعة.
في هذه اللحظة، قاد صائد الشياطين كولين لوفيا وديريك ورفاقهم إلى اللوحة الحجرية ورأوا البقايا في القبر.
طعن كولين إلياد السيفين في الفجوة بين الألواح الحجرية أمامه. مد يديه وضغطهما على جانبي الباب. بقليل من القوة، فتح الباب فمه بصوتٍ عالٍ.
مع هذا التذكير، أصبح ديريك ورفاقه متوترين أكثر فأكثر. بدأت المجموعات المكونة من ثلاثة أفراد في السير ببطء وهم يراقبون ظهور بعضهم البعض.
سطع ضوء الغسق البرتقالي الرائع بصمت، مما سمح لفريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة برؤية القصور والأبراج العديدة التي أحدثت تأثيرًا بصريًا قويًا.
بعد بضع ثوانٍ، قال صائد الشياطين كولين ببطء، “هذا هو السبب في كونه سر.”
كان حجم الأسطورة وروعتها وشعورها الملحمي أكثر وضوحًا وصدمة بسبب القرب الوثيق بينهم. أمسك الجميع بأنفاسهم دون وعي ونسوا أي شيء آخر، وغمروا أنفسهم تمامًا في المشهد.
أخيرًا، سأل جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، بتردد، “هؤلاء هم والدا الملك العملاق؟”
كان الأمر نفسه بالنسبة لكلاين فوق الضباب الرمادي.
“وجب أن يكون هناك حراس هنا”. قال كولين ببساطة لقد أخرج زجاجة دواء وابتلعها.
كان هذا هو بلاط الملك العملاق.
لقد وقعوا أيضًا في صمت لا يوصف لفترة طويلة.
كانت هذه مملكة إلهية حقيقية.
‘في منتصف الحقبة الثانية، هل كانت هناك عوامل تتعلق بأصولهم المختلفة، والتي أدت إلى الصراع بين الفصائل المختلفة من شبه البشر والمتحولين؟’
بعد حوالي العشر ثوانٍ، سحب صائد الشياطين كولين سيوفه وقلب جسده نصفيا، قائلاً للراعي لوفيا، “حاويل فحص الموقف على كلا الجانبين. لا يمكنني رؤية ما ينتظرنا بشكل واضح للغاية.”
“ربما”. أجاب صائد الشياطين كولين بإيجاز.
تبدد الرمزين الأخضرين الداكنين في عينيه ببطء.
1115: داخل بلاط الملك العملاق.
اعترفت لوفيا بأمره واتخذت خطوتين للأمام نحو الباب.
لم يذكر أفكاره أو نظرياته.
في الخارج، كانت هناك منصة مع سلالم على كلا الجانبين. كان يقف أمامهم درابزين مكون من أعمدة حجرية بيضاء رمادية تواجه أعلى مبنى في المنطقة. كان هناك باب ضخم أزرق رمادي عليه عدد لا يحصى من الرموز الغامضة المنحوتة على كلا الجانبين. بدا كريما للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن لدى كلاين لم أدلة أو معلومات كافية، فقد كان من الصعب عليه إصدار أي حكم أو التفكير في أي احتمالات أخرى. لم يكن بإمكانه إلا كبح جماح أفكاره بقوة وتركيز انتباهه على فريق الرحلة الاستكشافية لمدينة الفضة.
الممرات والسلالم وأشياء أخرى ربطت العديد من القصور والأبراج معًا. كانت رائعة وعظيمة.
كانت هذه مملكة إلهية حقيقية.
طاف شعر لوفيا الرمادي الفضي مع بروز الحجر الذي غمره ضوء الغسق، مشكلاً دمية بيضاء رمادية.
“لا يوجد شيء هناك.”
لم يكن للدمية أي روحانية. كانت مثل الدمية المربوطة وهي تسير إلى اليسار.
“وجب أن يكون هناك حراس هنا”. قال كولين ببساطة لقد أخرج زجاجة دواء وابتلعها.
اتبعت الدرج ونزلت مستوى تلو الآخر وسط الضوء البرتقالي الغني لمساعدة فريق البعثة على تأكيد الموقف.
لسوء الحظ، لم يكن لغابة التلاشي هذه أي قيمة بخلاف الأشجار أو ألواح المقابر أو المقابر.
وفجأة توقف جسمها بينما انبثق ضوء فضي ناعم من الداخل، محولا إياها إلى شظايا لا حصر لها.
في الخارج، كانت هناك منصة مع سلالم على كلا الجانبين. كان يقف أمامهم درابزين مكون من أعمدة حجرية بيضاء رمادية تواجه أعلى مبنى في المنطقة. كان هناك باب ضخم أزرق رمادي عليه عدد لا يحصى من الرموز الغامضة المنحوتة على كلا الجانبين. بدا كريما للغاية.
لم تكن الراعي لوفيا منزعجة. اتبعت الخطوات من قبل وخلقت دمية حجرية آخرى، وجعلتها تتجه إلى اليمين.
اتبعت الدرج ونزلت مستوى تلو الآخر وسط الضوء البرتقالي الغني لمساعدة فريق البعثة على تأكيد الموقف.
هذه المرة، سار غلوم الحجر إلى نهاية الدرج وتوقف عند مدخل القصر أدناه دون أن يحدث أي شيء على طول الطريق.
أخيرًا، سأل جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، بتردد، “هؤلاء هم والدا الملك العملاق؟”
راقب صائد الشياطين كولين باهتمام طوال الوقت قبل أن يقول، “لنذهب إلى اليمين، لكن علينا أن نكون حذرين أيضًا.”
‘لماذا قد يريد الملك العملاق تسمية غابة التلاشي بأنها منطقة محظورة ولا يسمح بدخول أي كائنات حية؟’
على الرغم من أنه لم يجد أي خطر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع تمييز الموقف الفعلي باستخدام قوى التجاوز الخاصة به قد عنى أنه قد كان هناك العديد من المشاكل.
‘هل يأمل الزعيم أن يكون لمدينة الفضة “حصاد” حقيقي؟’ بينما فكر ديريك، اتبع أوامر الشيخ الراعي لوفيا، وشكل فريقًا مع الآخرين. ثم قاموا بالبحث عن الأشياء الثمينة والتحقق مما إذا كانت هناك أي ممرات مخفية.
مع هذا التذكير، أصبح ديريك ورفاقه متوترين أكثر فأكثر. بدأت المجموعات المكونة من ثلاثة أفراد في السير ببطء وهم يراقبون ظهور بعضهم البعض.
صمت أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة مرة أخرى.
أثناء سيرهم على طول الدرج العالي، سمع جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا، فجأة سلسلة من أصوات النقر قادمة من خلفه.
نظر ديريك دون وعي حوله واكتسح بصره عبر الأغراض المختلفة في القاعة. رأى جداريتين بخصائص قديمة.
كان الأمر كما لو كان هناك من يتبعهم في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للدمية أي روحانية. كانت مثل الدمية المربوطة وهي تسير إلى اليسار.
وفي هذه اللحظة، كانت الشيخ الراعي لوفيا إلى جانبه. من زاوية عينه، استطاع أن يميز أن الخطى لم تأتِ منها بالتأكيد.
بعد أكثر من العشر ثوانٍ، توقفت القاعة عن الحركة. خارج الباب، ظهر قصر رائع مسند بأعمدة حجرية. بدا وكأنه مقر إقامة الحراس.
نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجوشوا بينما قال على عجل بصوت عميق، “هناك خطوات ورائي.”
‘في منتصف الحقبة الثانية، هل كانت هناك عوامل تتعلق بأصولهم المختلفة، والتي أدت إلى الصراع بين الفصائل المختلفة من شبه البشر والمتحولين؟’
أدارت لوفيا رأسها وسمحت للفارس الفضي الذي يبلغ طوله خمسة أمتار بالظهور أمامها. لقد مسح جوشوا بعيونه الناريّة القرمزية.
طعن كولين إلياد السيفين في الفجوة بين الألواح الحجرية أمامه. مد يديه وضغطهما على جانبي الباب. بقليل من القوة، فتح الباب فمه بصوتٍ عالٍ.
بعد بضع ثوان من الصمت، هزت الراعي رأسها.
‘ربما هم آباء غير مرتبطين بالدم… ربما، أسلاف العمالقة هم بشر… في الحقبة الأولى حيث سادت الفوضى والجنون، اندمج بعض البشر مع خصائص التجاوز، وتحولوا إلى عمالقة قاسيين وغير عقلانيين ومتعطشين للدماء ؟ من ناحية، ورث أحفادهم خصائصهم الجسدية، ومن ناحية أخرى، تعافوا عقليًا تدريجيا. ومن ثم، استقروا ليصبحوا سلالة متوحشة ومتعطشة للدماء. من بينهم، كان الملك العملاق أورمير هو الدفعة الأولى من المسوخ، لكنه تمكن من الحفاظ على مستوى معين من العقلانية؛ وبذلك، أصبح إلهًا قديمًا؟ مصدر كل هذا يشبه حقا أصل الأساطير، الخالق الأصلي؟’
“لا يوجد شيء هناك.”
“لا يوجد شيء هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة، كانت الشيخ الراعي لوفيا إلى جانبه. من زاوية عينه، استطاع أن يميز أن الخطى لم تأتِ منها بالتأكيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات