بشكل ضيق.
1144: بشكل ضيق.
“…لكن العديد من الشباب البارزين ماتوا بالفعل في الخطوط الأمامية وماتوا في هذه الحرب. كان أمامهم مستقبل أفضل. كان عليهم أن يرافقوا والديهم في النمو، وأن يصبحوا عجائز مع أزواجهم، والسماح لأطفالهم بالنمو في بيئة محبة وببطفولة جيدة…”
نظرًا لحقيقة وصولهم مبكرًا، فإن المقاعد التي كان بإمكان ميليسا وبينسون الاختيار من بينها لم تكن سيئة للغاية. كان بإمكانهم أن يروا مباشرة شيئًا غريبًا على الأعمدة الحجرية ذات اللون الأبيض الرمادي في منتصف الساحة. اختلف رأساه بشكل كبير في الحجم وتم طلاءهما بطلاء أزرق داكن. تم توصيله ببعض الكابلات.
“باسم الإمبراطور جورج الثالث، أتمنى أن يكون الأبطال الموتى في سلام. آمل أن يصبحوا أبديين في مملكة الإله الذي يؤمنون به.”
عند أسفل الجسم كان هناك جنود يرتدون قمصان حمراء وسراويل بيضاء. كانوا يحملون حقائب ظهر معدنية بيضاء رمادية اللون، بالإضافة إلى هياكل معقدة وبنادق من عيار صغير. كانوا يراقبون محيطهم في حالة تأهب قصوى.
‘في خضم صمته، استخدم قوى مسار الإمبراطور الأسود لتشويه وتبديل نفسه بصمت مع بديل؟ يجب أن يكون جورج الثالث قد دخل بالفعل إلى ضريح سري ويتناول الجرعة في محاولة للتقدم!’ بفكرة، سارع بفحص المنطقة المحيطة واكتشف أنه قد كان عناك شيئ غير طبيعي أسفل المنصة. كانت طاقة سوداء غير محدودة تنبثق سرا من هناك.
مع تجمع المزيد والمزيد من المواطنين، بدأت الساحة تعج بالنشاط.
بعد القيام بذلك، مد كلاين يده اليمنى على الفور للإمساك بالهواء.
في تمام الساعة التاسعة، أحدث الجسم الغريب الموجود على العمود الحجري فجأة أصوات أزيز. أخيرًا، تحول إلى صوت عميق وكثيف:
تدفقت الدموع على وجوه كثير من الناس مع انتهاء الحداد تدريجيًا. فتح الجميع عيونهم واحدا تلو الأخر. في هذه اللحظة، لم يفعل جورج الثالث أي شيء. تحدث مرة أخرى وتابع حديثه.
“سيداتي وسادتي، أنا إمبراطوركم، وحاكم لوين، وشرقي بالام، وأرخبيل رورستد، جورج أوغسطس الثالث.”
لم يكن لدى كلاهما أي أمل في النجاح، لأن الحراس في الضريح كانوا سيرددون بالتأكيد الأسماء الشريفية للملائكة بين الحين والآخر، مما سيتسبب في حالة تسمح *لهم* برؤية المناطق المقابلة من خلال نقطة الصلاة. من الضوء. بمجرد أن *يكتشفوا* شيئًا خاطئًا، سـ*يندفعون* على الفور للمساعدة.
‘… هذا الشيء يمكن أن يتحدث؟ هل يستخدم المبادئ الكامنة وراء البرقية؟’ اتسعت عينا ميليسا بينما تحول انتباهها من الكلام إلى الشيء الغريب.
‘هذا… الترتيب بـ0.08 لم تكن ناجحة. لا ينوي جورج الثالث أن يصبح إلهًا اليوم. إنه يحاول فقط “إغراء” أي أعداء يريدون تدمير طقسه. على أي حال، لا يزال بإمكانه إلقاء المزيد من الخطابات المماثلة في المستقبل؟’ عبس كلاين قليلاً بينما كانت الأفكار تومض في ذهنه.
…
بعد القيام بذلك، مد كلاين يده اليمنى على الفور للإمساك بالهواء.
“سيداتي وسادتي، أنا إمبراطوركم، وحاكم لوين، وشرقي بالام، وأرخبيل رورستد، جورج أوغسطس الثالث.”
1144: بشكل ضيق.
في ساحة الذكرى في القسم الغربي، رافقت أودري والدها ووالدتها وشقيقها الأكبر بالقرب من المنصة. نظرت إلى الملك بزيه الرسمي وهي تستمع باهتمام إلى خطابه.
لأنها عرفت مقدمًا ما الذي سيركز عليه جورج الثالث اليوم، والمزاج الذي سيتم إنشاؤه، لم ترتدي أودري أي شيء تحبه. سواء كانت الألوان أو الأسلوب، فهي لم تكن شيئًا ترتديه فتاة. كان نفسه لزوجة الإيرل، كايتلين. كان الفستان بسيطًا ومحافظًا. كان لونه أسود دون أي آثار للإكسسوارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الخطاب، كان كلاين حذرًا من هذه المشكلة. لقد لاحظ بشكل خاص وأكد أنه قد كان جورج الثالث الحقيقي. من كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق، سيصبح جورج الثالث الحقيقي جورج ثالث متخيل.
“…أنا سعيد جدًا ولكني أشعر أيضًا بحزن شديد لإخبار الجميع أننا أوقفنا أخيرًا المرحلة الأولى من هجمات الفيزاكيين. لقد أحبطنا خططهم لإبادة لوين في غضون ثلاثة أشهر…”
‘هذا… الترتيب بـ0.08 لم تكن ناجحة. لا ينوي جورج الثالث أن يصبح إلهًا اليوم. إنه يحاول فقط “إغراء” أي أعداء يريدون تدمير طقسه. على أي حال، لا يزال بإمكانه إلقاء المزيد من الخطابات المماثلة في المستقبل؟’ عبس كلاين قليلاً بينما كانت الأفكار تومض في ذهنه.
“…لكن العديد من الشباب البارزين ماتوا بالفعل في الخطوط الأمامية وماتوا في هذه الحرب. كان أمامهم مستقبل أفضل. كان عليهم أن يرافقوا والديهم في النمو، وأن يصبحوا عجائز مع أزواجهم، والسماح لأطفالهم بالنمو في بيئة محبة وببطفولة جيدة…”
في اللحظة التي حطت فيها نظرته على المسرح حيث كان الملك جورج الثالث يلقي خطابه، تجمدت نظرته. لم يكن هناك أحد، أو بالأحرى، لم يكن هناك سوى “شبح” مزيف!
“…دمر الفيزاكيين كل شيء…”
“…لكن العديد من الشباب البارزين ماتوا بالفعل في الخطوط الأمامية وماتوا في هذه الحرب. كان أمامهم مستقبل أفضل. كان عليهم أن يرافقوا والديهم في النمو، وأن يصبحوا عجائز مع أزواجهم، والسماح لأطفالهم بالنمو في بيئة محبة وببطفولة جيدة…”
بمعرفة سبب بدء هذه الحرب، لم يتم تحريض أودري بخطاب الملك. شعرت فقط أنه بالتأكيد لديه موهبة في إحداث الدراما.
نظرًا لحقيقة وصولهم مبكرًا، فإن المقاعد التي كان بإمكان ميليسا وبينسون الاختيار من بينها لم تكن سيئة للغاية. كان بإمكانهم أن يروا مباشرة شيئًا غريبًا على الأعمدة الحجرية ذات اللون الأبيض الرمادي في منتصف الساحة. اختلف رأساه بشكل كبير في الحجم وتم طلاءهما بطلاء أزرق داكن. تم توصيله ببعض الكابلات.
سمعت أصوات بكاء خفيفة قادمة من الحشد من حولها. كان بإمكانها أن تشعر بالحزن يتصاعد شيئًا فشيئًا بينما يتشابك ويتخمر.
“منارة العالم الغامض؛
احمرت عينيها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا”. ردت أريانا بتعبير هادئ،لم تكن متصلبة أو متيبسة على الإطلاق.
كلام الملك كان مزيف جدا لكن حزن الشعب كان حقيقي. على وجه الخصوص، رأت أودري العديد من أفراد أسرة الذين قُتلوا، بعد أن ساعدت أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم وأبائهم بين عشية وضحاها.
‘مثير للإعجاب. أثناء استخدام خطاب “كطعم” للعدو، تنكر كشخص مزيف وغادر سرًا لاستهلاك الجرعة… لم يتبق الكثير من الوقت…’ ضاق قلب كلاين بينما عاد على الفور إلى العالم الحقيقي. في المجاري تلا في جوتون “الروح المقدسة التي تسعى وراء المعرفة؛
‘هذا تزامن كبير للعواطف، أفضل مكان لاستهلاك جرعة المتلاعب…’ أدركت أودري فجأة، لكنها لم تكن قادرة على الاستفادة منه لأنه ليس لم تهضم جرعة مسافر الأحلام فحسب، بل لم تكن قد قدمت مساهمات كافية للسيد العالم بعد.
‘هذا تزامن كبير للعواطف، أفضل مكان لاستهلاك جرعة المتلاعب…’ أدركت أودري فجأة، لكنها لم تكن قادرة على الاستفادة منه لأنه ليس لم تهضم جرعة مسافر الأحلام فحسب، بل لم تكن قد قدمت مساهمات كافية للسيد العالم بعد.
أخذت نفسا عميقا ببطء وسيطرت على عواطفها. حولت نظرها بعيدًا عن الملك جورج الثالث وتركت أفكارها تتجول.
أخذت نفسا عميقا ببطء وسيطرت على عواطفها. حولت نظرها بعيدًا عن الملك جورج الثالث وتركت أفكارها تتجول.
‘السيد العالم قلق للغاية بشأن خطاب اليوم. أتساءل كيف سيستغل هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الخطاب، كان كلاين حذرًا من هذه المشكلة. لقد لاحظ بشكل خاص وأكد أنه قد كان جورج الثالث الحقيقي. من كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق، سيصبح جورج الثالث الحقيقي جورج ثالث متخيل.
‘آمل ألا يؤدي ذلك إلى وقوع حادث خطير…’
لم يكن لدى كلاهما أي أمل في النجاح، لأن الحراس في الضريح كانوا سيرددون بالتأكيد الأسماء الشريفية للملائكة بين الحين والآخر، مما سيتسبب في حالة تسمح *لهم* برؤية المناطق المقابلة من خلال نقطة الصلاة. من الضوء. بمجرد أن *يكتشفوا* شيئًا خاطئًا، سـ*يندفعون* على الفور للمساعدة.
‘هذا الشيء الذي يسمى “البث الإذاعي” يقوم على مبادئ البث اللاسلكي؟ ذكر السيد العالم أن بعض الفصائل في البحر قد استخدمت بالفعل هذه التكنولوجيا… مقارنة بالبحر الذي يتأثر باستمرار بالعواصف، من الواضح أن شيئًا كهذا أكثر ملاءمة للاستخدام على الأرض…’
بعد ثلاث دقائق من الصمت، استخدم دمية طائر متحركة واقف على سطح مبنى مجاور لمراقبة كل تحركات جورج الثالث بعناية في محاولة للعثور على علامة على أن الملك كان على وشك المغادرة بهدوء ودخول الضريح لاستهلاك الجرعة.
وبينما كانت الأفكار تومض في ذهنها، أنهى جورج الثالث الصارم والقديم الجزء الأول من خطابه وقال رسميًا، “دعونا نحزن على أبطالنا هنا. سيداتي وسادتي، اقرأوا هذا معي في قلوبكم:
نظرًا لحقيقة وصولهم مبكرًا، فإن المقاعد التي كان بإمكان ميليسا وبينسون الاختيار من بينها لم تكن سيئة للغاية. كان بإمكانهم أن يروا مباشرة شيئًا غريبًا على الأعمدة الحجرية ذات اللون الأبيض الرمادي في منتصف الساحة. اختلف رأساه بشكل كبير في الحجم وتم طلاءهما بطلاء أزرق داكن. تم توصيله ببعض الكابلات.
“باسم الإمبراطور جورج الثالث، أتمنى أن يكون الأبطال الموتى في سلام. آمل أن يصبحوا أبديين في مملكة الإله الذي يؤمنون به.”
مع تجمع المزيد والمزيد من المواطنين، بدأت الساحة تعج بالنشاط.
حملت هذه الجملة إحساسًا لا يوصف بالكرامة، مما جعل الجميع، بما في ذلك أودري، يخفضون رؤوسهم بشكل لا إرادي، ويغلقون أيديهم، ويتلوون بصمت، ‘باسم الإمبراطور جورج الثالث…’
‘آمل ألا يؤدي ذلك إلى وقوع حادث خطير…’
…
وبينما كانت الأفكار تومض في ذهنها، أنهى جورج الثالث الصارم والقديم الجزء الأول من خطابه وقال رسميًا، “دعونا نحزن على أبطالنا هنا. سيداتي وسادتي، اقرأوا هذا معي في قلوبكم:
‘باسم الإمبراطور جورج الثالث… على الجانب الآخر من ساحة الذكرى، وقف كلاين، الذي كان يرتدي معطفا أسود ووجهًا عاديًا، ويصلي مع الحشد من حوله في نفس الوقت. لقد بدا طبيعيا تماما.
رئيسة دير الليل الدائم، قائد الزاهديت، خادمة الإخفاء، الملاك الموؤرض، أريانا.
بعد ثلاث دقائق من الصمت، استخدم دمية طائر متحركة واقف على سطح مبنى مجاور لمراقبة كل تحركات جورج الثالث بعناية في محاولة للعثور على علامة على أن الملك كان على وشك المغادرة بهدوء ودخول الضريح لاستهلاك الجرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تراجعت ذراعه، ظهر أمامه شخصية.
وفقًا لفهم كلاين، كان جزء “باسم الإمبراطور جورج الثالث” جزءًا أساسيًا من طقس الإمبراطور الأسود بأكمله. إذا تناول المرء الجرعة، فسيحدث ذلك بالتأكيد في هذه اللحظة، أو في غضون دقيقتين إلى ثلاث دقائق بعد الحداد الجماعي. من المحتمل أن تكون التأثيرات ناقصع إذا كان هناك أي تأخير.
‘مثير للإعجاب. أثناء استخدام خطاب “كطعم” للعدو، تنكر كشخص مزيف وغادر سرًا لاستهلاك الجرعة… لم يتبق الكثير من الوقت…’ ضاق قلب كلاين بينما عاد على الفور إلى العالم الحقيقي. في المجاري تلا في جوتون “الروح المقدسة التي تسعى وراء المعرفة؛
‘إيه، جورج الثالث أيضًا في حداد صامت. إنه لا يفعل أي شيء آخر…’ كبح كلاين مفاذ صبره وحيرته وهو ينتظر بصبر.
‘… هذا الشيء يمكن أن يتحدث؟ هل يستخدم المبادئ الكامنة وراء البرقية؟’ اتسعت عينا ميليسا بينما تحول انتباهها من الكلام إلى الشيء الغريب.
تدفقت الدموع على وجوه كثير من الناس مع انتهاء الحداد تدريجيًا. فتح الجميع عيونهم واحدا تلو الأخر. في هذه اللحظة، لم يفعل جورج الثالث أي شيء. تحدث مرة أخرى وتابع حديثه.
‘باسم الإمبراطور جورج الثالث… على الجانب الآخر من ساحة الذكرى، وقف كلاين، الذي كان يرتدي معطفا أسود ووجهًا عاديًا، ويصلي مع الحشد من حوله في نفس الوقت. لقد بدا طبيعيا تماما.
“لقد تحملنا بالفعل الجزء الأصعب. سنهزم بالتأكيد هذا الشر والوحشية. هذه هي قوة العدالة. هذه هي قوة كل جندي في الخطوط الأمامية. هذه هي قوة كل عامل مصنع…”
“سيداتي وسادتي، أنا إمبراطوركم، وحاكم لوين، وشرقي بالام، وأرخبيل رورستد، جورج أوغسطس الثالث.”
‘هذا… الترتيب بـ0.08 لم تكن ناجحة. لا ينوي جورج الثالث أن يصبح إلهًا اليوم. إنه يحاول فقط “إغراء” أي أعداء يريدون تدمير طقسه. على أي حال، لا يزال بإمكانه إلقاء المزيد من الخطابات المماثلة في المستقبل؟’ عبس كلاين قليلاً بينما كانت الأفكار تومض في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنها عرفت مقدمًا ما الذي سيركز عليه جورج الثالث اليوم، والمزاج الذي سيتم إنشاؤه، لم ترتدي أودري أي شيء تحبه. سواء كانت الألوان أو الأسلوب، فهي لم تكن شيئًا ترتديه فتاة. كان نفسه لزوجة الإيرل، كايتلين. كان الفستان بسيطًا ومحافظًا. كان لونه أسود دون أي آثار للإكسسوارات.
وفجأة، أصبح تعبيره جدي بينما فكر في احتمال.
نظرًا لحقيقة وصولهم مبكرًا، فإن المقاعد التي كان بإمكان ميليسا وبينسون الاختيار من بينها لم تكن سيئة للغاية. كان بإمكانهم أن يروا مباشرة شيئًا غريبًا على الأعمدة الحجرية ذات اللون الأبيض الرمادي في منتصف الساحة. اختلف رأساه بشكل كبير في الحجم وتم طلاءهما بطلاء أزرق داكن. تم توصيله ببعض الكابلات.
في غمضة عين، قام كلاين بتبديل الأماكن مع إنوني، الذي كان يختبئ في المجاري. كان الأخير يرتدي نفس ملابسه، وبدا مظهره الخارجي مطابقًا له.
رئيسة دير الليل الدائم، قائد الزاهديت، خادمة الإخفاء، الملاك الموؤرض، أريانا.
بعد ذلك، اتخذ كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي. ثبمساعدة النجم القرمزي الذي مثل الأنسة عدالة، استخدم “رؤيته الحقيقية” لمراقبة الوضع في الميدان.
‘هذا تزامن كبير للعواطف، أفضل مكان لاستهلاك جرعة المتلاعب…’ أدركت أودري فجأة، لكنها لم تكن قادرة على الاستفادة منه لأنه ليس لم تهضم جرعة مسافر الأحلام فحسب، بل لم تكن قد قدمت مساهمات كافية للسيد العالم بعد.
لقد كان بالفعل متجاوز التسلسل، لذلك لم تكن هناك حاجة له لاستخدام صولجان إله البحر لتوسيع مجال رؤيته. بالطبع، بالمقارنة مع عالم تاريخ، من الواضح أن “الرؤية الحقيقية” لملك البحر كانت أكبر بكثير. ومع ذلك، لم تكن هناك حاجة لذلك.
رئيسة دير الليل الدائم، قائد الزاهديت، خادمة الإخفاء، الملاك الموؤرض، أريانا.
في اللحظة التي حطت فيها نظرته على المسرح حيث كان الملك جورج الثالث يلقي خطابه، تجمدت نظرته. لم يكن هناك أحد، أو بالأحرى، لم يكن هناك سوى “شبح” مزيف!
‘مثير للإعجاب. أثناء استخدام خطاب “كطعم” للعدو، تنكر كشخص مزيف وغادر سرًا لاستهلاك الجرعة… لم يتبق الكثير من الوقت…’ ضاق قلب كلاين بينما عاد على الفور إلى العالم الحقيقي. في المجاري تلا في جوتون “الروح المقدسة التي تسعى وراء المعرفة؛
لقد كان جورج ثالث “متخيل” الذي كان يلقي الخطاب!
‘هذا… الترتيب بـ0.08 لم تكن ناجحة. لا ينوي جورج الثالث أن يصبح إلهًا اليوم. إنه يحاول فقط “إغراء” أي أعداء يريدون تدمير طقسه. على أي حال، لا يزال بإمكانه إلقاء المزيد من الخطابات المماثلة في المستقبل؟’ عبس كلاين قليلاً بينما كانت الأفكار تومض في ذهنه.
قبل الخطاب، كان كلاين حذرًا من هذه المشكلة. لقد لاحظ بشكل خاص وأكد أنه قد كان جورج الثالث الحقيقي. من كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق، سيصبح جورج الثالث الحقيقي جورج ثالث متخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنها عرفت مقدمًا ما الذي سيركز عليه جورج الثالث اليوم، والمزاج الذي سيتم إنشاؤه، لم ترتدي أودري أي شيء تحبه. سواء كانت الألوان أو الأسلوب، فهي لم تكن شيئًا ترتديه فتاة. كان نفسه لزوجة الإيرل، كايتلين. كان الفستان بسيطًا ومحافظًا. كان لونه أسود دون أي آثار للإكسسوارات.
‘في خضم صمته، استخدم قوى مسار الإمبراطور الأسود لتشويه وتبديل نفسه بصمت مع بديل؟ يجب أن يكون جورج الثالث قد دخل بالفعل إلى ضريح سري ويتناول الجرعة في محاولة للتقدم!’ بفكرة، سارع بفحص المنطقة المحيطة واكتشف أنه قد كان عناك شيئ غير طبيعي أسفل المنصة. كانت طاقة سوداء غير محدودة تنبثق سرا من هناك.
‘… هذا الشيء يمكن أن يتحدث؟ هل يستخدم المبادئ الكامنة وراء البرقية؟’ اتسعت عينا ميليسا بينما تحول انتباهها من الكلام إلى الشيء الغريب.
ثم التقط بطاقة الإمبراطور الأسود على سطح الطاولة البرونزية الطويلة وحاول استشعارها. باستخدام قانون تجاذب خصائص التجاوز، أكد أن القوة قد إنتمت إلى مسار الإمبراطور الأسود وأتت من قوى “التشويه”.
“…دمر الفيزاكيين كل شيء…”
‘مثير للإعجاب. أثناء استخدام خطاب “كطعم” للعدو، تنكر كشخص مزيف وغادر سرًا لاستهلاك الجرعة… لم يتبق الكثير من الوقت…’ ضاق قلب كلاين بينما عاد على الفور إلى العالم الحقيقي. في المجاري تلا في جوتون “الروح المقدسة التي تسعى وراء المعرفة؛
نادرًا ما تخبر برناديت اسمها الشرفي لأي شخص، خوفًا من أن يستخدم بعض الأعداء خاصية الصلاة والاستجابة التلقائية لتحديد موقعها قبل أن تصل إلى التسلسل 2. وكان هذا مشابهًا جدًا لما فكر به كلاين.
“منارة العالم الغامض؛
‘…لا يمكن أن تكون هي *هي* شخصيًا، صحيح… تماما، لم يكن استدعائي ناجحًا، لكن الإلهة قد جعلت السيدة أريانا تعود سراً إلى باكلوند. في اللحظة التي *شعرت* فيها بأنه قد تم استدعائها، *جاءت*… لدى ملائكة مجال الإخفاء درجة معينة من التحكم في *صور الفراغ التاريخي *خاصتهم*؟’ بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أدرك أنه قد دخل حالة خاصة، ولم يعد العالم الخارجي يشعر به.
“العيون التي تتطفل على القدر؛
“الملكية فوق البحر؛
“الملكية فوق البحر؛
“سيداتي وسادتي، أنا إمبراطوركم، وحاكم لوين، وشرقي بالام، وأرخبيل رورستد، جورج أوغسطس الثالث.”
“برناديت غوستاف الطاهرة والمقدسة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيداتي وسادتي، أنا إمبراطوركم، وحاكم لوين، وشرقي بالام، وأرخبيل رورستد، جورج أوغسطس الثالث.”
كان هذا هو الاسم الشرفي لملكة الغوامض، لكنه كان مختلفًا إلى حد ما عن خاصة التسلسل 3 العادي. كان مداه كبيرًا جدًا وكان فعالًا في جميع أنحاء باكلوند. فيما يتعلق بهذا، شك كلاين في أن الابنة الكبرى للإمبراطور روزيل قد استخدمت تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لتحقيق هذا التأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الخطاب، كان كلاين حذرًا من هذه المشكلة. لقد لاحظ بشكل خاص وأكد أنه قد كان جورج الثالث الحقيقي. من كان يعلم أنه في غضون بضع دقائق، سيصبح جورج الثالث الحقيقي جورج ثالث متخيل.
نادرًا ما تخبر برناديت اسمها الشرفي لأي شخص، خوفًا من أن يستخدم بعض الأعداء خاصية الصلاة والاستجابة التلقائية لتحديد موقعها قبل أن تصل إلى التسلسل 2. وكان هذا مشابهًا جدًا لما فكر به كلاين.
“برناديت غوستاف الطاهرة والمقدسة …”
توصل كلاين إلى اتفاق معها على أنه ما دام سيتلو اسمها الشرفي، فإنها ستختار أي ضريح سري وتفتح الباب بالرمز المرسوم بالدم في محاولة لتدميره.
بمعرفة سبب بدء هذه الحرب، لم يتم تحريض أودري بخطاب الملك. شعرت فقط أنه بالتأكيد لديه موهبة في إحداث الدراما.
لم يكن لدى كلاهما أي أمل في النجاح، لأن الحراس في الضريح كانوا سيرددون بالتأكيد الأسماء الشريفية للملائكة بين الحين والآخر، مما سيتسبب في حالة تسمح *لهم* برؤية المناطق المقابلة من خلال نقطة الصلاة. من الضوء. بمجرد أن *يكتشفوا* شيئًا خاطئًا، سـ*يندفعون* على الفور للمساعدة.
‘هذا الشيء الذي يسمى “البث الإذاعي” يقوم على مبادئ البث اللاسلكي؟ ذكر السيد العالم أن بعض الفصائل في البحر قد استخدمت بالفعل هذه التكنولوجيا… مقارنة بالبحر الذي يتأثر باستمرار بالعواصف، من الواضح أن شيئًا كهذا أكثر ملاءمة للاستخدام على الأرض…’
كان الهدف الرئيسي لبرناديت هو جذب الانتباه!
بعد القيام بذلك، مد كلاين يده اليمنى على الفور للإمساك بالهواء.
بالطبع، إذا كان أولئك الملائكة سيصلون بوتيرة أبطأ، يمكن أن تتحول ملكة الغوامض أيضًا من تقديم الدعم إلى كونها القوة الهجومية الرئيسية.
“…لكن العديد من الشباب البارزين ماتوا بالفعل في الخطوط الأمامية وماتوا في هذه الحرب. كان أمامهم مستقبل أفضل. كان عليهم أن يرافقوا والديهم في النمو، وأن يصبحوا عجائز مع أزواجهم، والسماح لأطفالهم بالنمو في بيئة محبة وببطفولة جيدة…”
بعد القيام بذلك، مد كلاين يده اليمنى على الفور للإمساك بالهواء.
أخذت نفسا عميقا ببطء وسيطرت على عواطفها. حولت نظرها بعيدًا عن الملك جورج الثالث وتركت أفكارها تتجول.
عندما تراجعت ذراعه، ظهر أمامه شخصية.
“لقد تحملنا بالفعل الجزء الأصعب. سنهزم بالتأكيد هذا الشر والوحشية. هذه هي قوة العدالة. هذه هي قوة كل جندي في الخطوط الأمامية. هذه هي قوة كل عامل مصنع…”
كانت امرأة ذات ملامح وجه متوسطة وعيون داكنة. كانت ترتدي رداءً بسيطًا وحزامًا من لحاء الشجر. تدلى شعرها الأسود الغرابي وهي تقف حافية القدمين دون أي حذاء أو جوارب.
مع تجمع المزيد والمزيد من المواطنين، بدأت الساحة تعج بالنشاط.
رئيسة دير الليل الدائم، قائد الزاهديت، خادمة الإخفاء، الملاك الموؤرض، أريانا.
بعد القيام بذلك، مد كلاين يده اليمنى على الفور للإمساك بالهواء.
‘لقد نجحت في محاولة واحدة…’ أصيب كلاين بالصدمة، لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر. سرعان ما قال: “أبقي وجودي مخفيًا واحمي أهل باكلوند”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العيون التي تتطفل على القدر؛
لقد كان قلقًا من أنه بعد أن يفقد جورج الثالث السيطرة بسبب تدمير طقسه، فإنه سوف يندفع خارج الضريح ويؤذي سكان هذه المدينة.
وفقًا لفهم كلاين، كان جزء “باسم الإمبراطور جورج الثالث” جزءًا أساسيًا من طقس الإمبراطور الأسود بأكمله. إذا تناول المرء الجرعة، فسيحدث ذلك بالتأكيد في هذه اللحظة، أو في غضون دقيقتين إلى ثلاث دقائق بعد الحداد الجماعي. من المحتمل أن تكون التأثيرات ناقصع إذا كان هناك أي تأخير.
“حسنًا”. ردت أريانا بتعبير هادئ،لم تكن متصلبة أو متيبسة على الإطلاق.
في اللحظة التي حطت فيها نظرته على المسرح حيث كان الملك جورج الثالث يلقي خطابه، تجمدت نظرته. لم يكن هناك أحد، أو بالأحرى، لم يكن هناك سوى “شبح” مزيف!
‘…لا يمكن أن تكون هي *هي* شخصيًا، صحيح… تماما، لم يكن استدعائي ناجحًا، لكن الإلهة قد جعلت السيدة أريانا تعود سراً إلى باكلوند. في اللحظة التي *شعرت* فيها بأنه قد تم استدعائها، *جاءت*… لدى ملائكة مجال الإخفاء درجة معينة من التحكم في *صور الفراغ التاريخي *خاصتهم*؟’ بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أدرك أنه قد دخل حالة خاصة، ولم يعد العالم الخارجي يشعر به.
بعد القيام بذلك، مد كلاين يده اليمنى على الفور للإمساك بالهواء.
1144: بشكل ضيق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات