ثلاث أسهم في نفس الوقت.
1145: ثلاث أسهم في نفس الوقت.
لم يكن لأي من مالكيه السابقين نهاية جيدة، بما في ذلك روزيل غوستاف.
لم يكن لدى كلاين الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأمور التافهة. بعد أن “اختفى” وجوده، دفع إنوني على الفور إلى تبديل الأماكن مع دمية جديدة كانت في السابق قرصانًا.
في غمضة عين، امتد الرمز الملون بالدم إلى باب شبه شفاف. من خلاله، كان بإمكان المرء أن يرى بشكل غامض ضريح ضخم متكون من صخور سوداء.
بعد ذلك مباشرة، قام بتنشيط الجوع الزاحف وجلب إنوني وكوناس إلى الضريح السري في مقاطعة أوا.
كان الضوء المنبعث مثل مجرى مائي لزج يتناثر إلى الأعلى، مكونًا شكلًا ذهبيًا ضبابيًا وملتويًا.
نظرًا لأنه كان بإمكانه الاحتفاظ بثلاث صور فقط من الفراغ التاريخي في نفس الوقت، كان من المستحيل عليه التخلي عن الدمى المتحركة الخاصة به والمجيء مباشرةً باستخدام إسقاط مُستدعى. سوف يحتل ذلك مكانة حاسمة. أما الدمى المتحركة المتبقية في ساحة الذكرى، فلن تموت على الفور خلال نصف ساعة. سييبدو أنهم في حالة ذهول فقط. ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا يجذب الكثير من الاهتمام أثناء الاستماع إلى خطاب. أخيرًا، إذا لم يعد، فسيقوم فريق القفازات الحمراء من كنيسة الليل الدائم بتنظيف أثاره.
على الرغم من ضيق الوقت، إلا أنه لم يقترب بتهور من الضريح برسم الرمز وفتح الباب. وبدلاً من ذلك، مد يده اليمنى وأمسك بالهواء أمامه.
في الوقت نفسه، خارج الضريح السري في مقاطعة شرقي تشيستر، كانت هناك سيدة شابة ترتدي فستانًا أصفر متعدد الطبقات وقبعة سوداء قديمة الطراز. نمت كروم البازلاء من العدم بينما ظهرت.
~~~~~~~
كان شعرها الكستنائي يتدلى بشكل طبيعي. كانت حواجبها طويلة ومستقيمة، وبدت عيناها كما لو كانت مليئة ببحر أزرق.
بعد أن اقتربت تريسي من الخراب رقم 1، أخرجت أيضًا زجاجة معدنية صغيرة ورسمت الرمز الذي قدمه السيد باب بالدم.
نظرت ملكة الغوامض إلى جدار الجبل أمامها، مدت يدها اليمنى وسرعان ما شكلت رمزًا في الفراغ.
ظهرت شخصية بالقرب من الخراب رقم 1 في ضواحي باكلوند.
متتبعة حركة أطراف أصابعها، تسربت قطرات من الدم الأحمر اللامع تشبه الأحجار الكريمة الممزقة وتجمدت في الهواء.
بعد خمس محاولات متتالية، شُددت عضلات ذراعه فجأة، كما لو كان يسحب شيئًا ثقيلًا للغاية.
سرعان ما ظهر رمز معقد يتكون من طبقات من “الأبواب”. ارتجفوا قليلاً وقد بدا وكأنهم قد نزامنوا مع شيء ما في مكان آخر.
نظرًا لأنه كان بإمكانه الاحتفاظ بثلاث صور فقط من الفراغ التاريخي في نفس الوقت، كان من المستحيل عليه التخلي عن الدمى المتحركة الخاصة به والمجيء مباشرةً باستخدام إسقاط مُستدعى. سوف يحتل ذلك مكانة حاسمة. أما الدمى المتحركة المتبقية في ساحة الذكرى، فلن تموت على الفور خلال نصف ساعة. سييبدو أنهم في حالة ذهول فقط. ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا يجذب الكثير من الاهتمام أثناء الاستماع إلى خطاب. أخيرًا، إذا لم يعد، فسيقوم فريق القفازات الحمراء من كنيسة الليل الدائم بتنظيف أثاره.
في غمضة عين، امتد الرمز الملون بالدم إلى باب شبه شفاف. من خلاله، كان بإمكان المرء أن يرى بشكل غامض ضريح ضخم متكون من صخور سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مظهره وصورته غير مألوفة للعديد من مواطني مملكة لوين. كان هذا لأنه طُبع على الوجه الأمامي لأوراق العشر جنيهات النقدية. بالطبع، كان بإمكان الأشخاص الذين لم يسبق لهم لمس أوراق العشر جنيهات النقدية طوال حياتهم أن يروا تمثاله أو صوره في ساحة الذكرى.
مرت برناديت على الفور عبر الباب الوهمي ووصلت إلى منطقة قاتمة ومظلمة.
في غمضة عين، امتد الرمز الملون بالدم إلى باب شبه شفاف. من خلاله، كان بإمكان المرء أن يرى بشكل غامض ضريح ضخم متكون من صخور سوداء.
جاء الضوء هنا من أضواء الأعمدة الحجرية والطحالب الجوفية الغريبة التي نمت على جدران الجرف. معا، أضاءوا الضريح السري في الضباب الخفيف بالأسفل.
لم يكن لدى كلاين الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأمور التافهة. بعد أن “اختفى” وجوده، دفع إنوني على الفور إلى تبديل الأماكن مع دمية جديدة كانت في السابق قرصانًا.
كان الرمز الذي قدمه السيد باب مفيدًا حقًا!
جلب كلاين المخفي صورة قنصل الموت أزيك ووصل إلى الضريح السري حيث لم يمكن رؤية المدخل. أخرج زجاجة معدنية صغيرة واستخدم روحانيته للرسم بالدم المتلألئ مثل الأحجار الكريمة. في الجو، حدد بسرعة الرمز الذي أعطاه السيد باب.
في هذه اللحظة، بينما كان طفس يقام عميقا تحت الأرض، تجمعت الأضواء الخافتة، لتشكل شخصية في الجو في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انتقل إلى ضريح سري تحت نهر توسوك وأخرج زجاجة معدنية صغيرة أخرى. في حالة مخفية، استخدم روحانيته لسحب الدم لرسم الرمز.
كان للشخصية وجه مربع وشعر أسود وعيون زرقاء وإنحناء أنف مرتفع ولحية كثيفة. بدا جادًا إلى حد ما.
داخل الضريح السري في مقاطعة أوا، قام أزيك إيغرز بمسح المنطقة بتعبير غير مبالً. انتفخ جسده فجأة وتحول إلى ثعبان عملاق غطى المنطقة الواقعة فوق الضريح.
لم يكن مظهره وصورته غير مألوفة للعديد من مواطني مملكة لوين. كان هذا لأنه طُبع على الوجه الأمامي لأوراق العشر جنيهات النقدية. بالطبع، كان بإمكان الأشخاص الذين لم يسبق لهم لمس أوراق العشر جنيهات النقدية طوال حياتهم أن يروا تمثاله أو صوره في ساحة الذكرى.
في تلك اللحظة، انطلقت نقاط توهجات خافتة قاتمة من الضريح، مما وضع حدًا لتقدم ألسنة اللهب البيضاء الشاحبة الشبيهة بالمد والجزر.
لقد كان مؤسس مملكة لوين وحاميها، وأول ملك، ويليام أوغسطس الأول.
العنصر الذي في يدها كان يسمى “مصباح التمنيات السحري”. قد يكون قد أتى من وقت مبكر بقدر الحقبة الأولى. على الرغم من أنه لم يتم الحصول عليه من قبل الكنائس السبعة، إلا أنه كان يحمل رقم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
لقد كان هذا كيان يشار إليه بـ *هو*!
“سموك، اسمح لي أن أذهب. ابق هنا وكن حذرًا من عالم التاريخ الذي يتربص في الظلام. على الرغم من أنهم ليسوا ملائكة، إلا أنهم مزعجون للغاية.”
بمساعدة الطقوس، ليد *جاء* إلى هنا مباشرةً من باكلوند!
دون مسحه، مده كلاين مرة أخرى و “أمسك” بالفراغ.
ظلت برناديت غير مهتمة. ظهر غرض جديد بقلبة من يدها.
جلب كلاين المخفي صورة قنصل الموت أزيك ووصل إلى الضريح السري حيث لم يمكن رؤية المدخل. أخرج زجاجة معدنية صغيرة واستخدم روحانيته للرسم بالدم المتلألئ مثل الأحجار الكريمة. في الجو، حدد بسرعة الرمز الذي أعطاه السيد باب.
كان الغرض ذهبي اللون، مثل قارورة ماء مصغرة. ومع ذلك، امتدت شمعة شمعدان من فم القارورة.
لقد كان مؤسس مملكة لوين وحاميها، وأول ملك، ويليام أوغسطس الأول.
بينما كانت برناديت تداعب سطح الغرض بيدها اليمنى- التي كانت مغطاة برموز غامضة ومعقدة- اشتعل فتيل الشمعة بصمت.
في تلك اللحظة، اكتشف الحراس بالداخل بالفعل وجود دخيل وقاموا بتفعيل الطقوس التي أعدوها مسبقًا. ومع ذلك، كل ما استطاعوا رؤيته هو قنصل الموت النبيل.
كان الضوء المنبعث مثل مجرى مائي لزج يتناثر إلى الأعلى، مكونًا شكلًا ذهبيًا ضبابيًا وملتويًا.
جاء الضوء هنا من أضواء الأعمدة الحجرية والطحالب الجوفية الغريبة التي نمت على جدران الجرف. معا، أضاءوا الضريح السري في الضباب الخفيف بالأسفل.
“جني المصباح الأبدي، أمنيتي الثانية هي الحصول على قوة إمبراطور المعرفة ليوم واحد.” اغتنمت برناديت الفرصة عندما كان ويليام أوغسطس لم ينزل بالكامل بعد، وتحدثت بصوت مهيب.
يمكن أن يمنح هذا الغرض مالكه أي عشر أمنيات، ولكن تم ذلك إما بشكل مشوه، أو جاء بنتائج غير متوقعة ومرعبة.
العنصر الذي في يدها كان يسمى “مصباح التمنيات السحري”. قد يكون قد أتى من وقت مبكر بقدر الحقبة الأولى. على الرغم من أنه لم يتم الحصول عليه من قبل الكنائس السبعة، إلا أنه كان يحمل رقم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
العنصر الذي في يدها كان يسمى “مصباح التمنيات السحري”. قد يكون قد أتى من وقت مبكر بقدر الحقبة الأولى. على الرغم من أنه لم يتم الحصول عليه من قبل الكنائس السبعة، إلا أنه كان يحمل رقم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
“0.05”!
بالطبع، في النهر والغابة بالخارج، كان لا يزال لديه دمى كان قد حولها للتو.
يمكن أن يمنح هذا الغرض مالكه أي عشر أمنيات، ولكن تم ذلك إما بشكل مشوه، أو جاء بنتائج غير متوقعة ومرعبة.
ظهرت شخصية بالقرب من الخراب رقم 1 في ضواحي باكلوند.
لم يكن لأي من مالكيه السابقين نهاية جيدة، بما في ذلك روزيل غوستاف.
كان هذا الثعبان العملاق وهميا وحقيقيًا على حد سواء، كما لو أنه تم تشكيله من قبل شيء غير مفهوم للبشر. كان جسمه بالكامل مغطى بحراشف خضراء داكنة ضخمة. نما الريش الأبيض من الفجوات، وكان لكل حرشفة وريشة رموز غريبة بأشكال مختلفة. مجرد النظر إلهم سيجعل لحم المرء يتحلل، ويحولهم إلى كائنات زومبي.
كان هذا الإمبراطور قد حذر ابنته من أنه يمكنها استخدام الاختيار الصحيح للكلمات والاستعدادات لتجنب الأذى الناجم عن الأمرين الأولين، لكنها لم يجب أبدل أن تطلب الأمنية الثالثة. بكل تأكيد!
بعد ذلك مباشرة، قام بتنشيط الجوع الزاحف وجلب إنوني وكوناس إلى الضريح السري في مقاطعة أوا.
…
“سموك، اسمح لي أن أذهب. ابق هنا وكن حذرًا من عالم التاريخ الذي يتربص في الظلام. على الرغم من أنهم ليسوا ملائكة، إلا أنهم مزعجون للغاية.”
في غضون ذلك، وصل كلاين المخفي بالقرب من الضريح السري في محافظة أوا دون تنبيه أحد.
كان جلد الشخصية برونزي اللون. كانت بنيته متوسطة، وشعره أسود، وعيناه بنيتان، وملامح وجهه ناعمة. كان تحت أذنه اليمنى شامة رفيعة جدًا. لم يكن سوى أزيك إيغرز.
على الرغم من ضيق الوقت، إلا أنه لم يقترب بتهور من الضريح برسم الرمز وفتح الباب. وبدلاً من ذلك، مد يده اليمنى وأمسك بالهواء أمامه.
…
بعد خمس محاولات متتالية، شُددت عضلات ذراعه فجأة، كما لو كان يسحب شيئًا ثقيلًا للغاية.
كان للشخصية وجه مربع وشعر أسود وعيون زرقاء وإنحناء أنف مرتفع ولحية كثيفة. بدا جادًا إلى حد ما.
عندما سحب يده اليمنى، ظهرت شخصية بسرعة.
‘إن إسقاط الفراغ التاريخي للسيد أزيك أضعف بكثير من ذي قبل، لكنه لا يزال قويًا للغاية… كما هو متوقع من الابن البيولوجي للموت، قنصل إمبراطورية بالام…’ على الرغم من أن كلاين المخفي قد أجرى تجربة استدعاء في البحر سابقًا، إلا أنه لم يتوقع أظ يكون إسقاط أزيك قوياً لهذه الدرجة.
كان جلد الشخصية برونزي اللون. كانت بنيته متوسطة، وشعره أسود، وعيناه بنيتان، وملامح وجهه ناعمة. كان تحت أذنه اليمنى شامة رفيعة جدًا. لم يكن سوى أزيك إيغرز.
ظهرت شخصية بالقرب من الخراب رقم 1 في ضواحي باكلوند.
ومع ذلك، على عكس السيد أزيك الذي كان يعرفه، كانت نظرة الشخص باردة. كان يرتدي رداء أسود غامق مطرز بخيوط ذهبية. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا على شكل طائر، كما لو كان ينظر إلى كل الكائنات الحية بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مظهره وصورته غير مألوفة للعديد من مواطني مملكة لوين. كان هذا لأنه طُبع على الوجه الأمامي لأوراق العشر جنيهات النقدية. بالطبع، كان بإمكان الأشخاص الذين لم يسبق لهم لمس أوراق العشر جنيهات النقدية طوال حياتهم أن يروا تمثاله أو صوره في ساحة الذكرى.
كان هذا قنصل الموت السابق، ملاك تسلسل 2 السابق!
كان جلد الشخصية برونزي اللون. كانت بنيته متوسطة، وشعره أسود، وعيناه بنيتان، وملامح وجهه ناعمة. كان تحت أذنه اليمنى شامة رفيعة جدًا. لم يكن سوى أزيك إيغرز.
دون مسحه، مده كلاين مرة أخرى و “أمسك” بالفراغ.
ظلت برناديت غير مهتمة. ظهر غرض جديد بقلبة من يدها.
هذه المرة، لم يبد وكأنه قد أخرج أي شيء، لكنه في الحقيقة استدعى الهو منذ عشر ثوانٍ، هو الذي كان في حالة خفية!
في تلك اللحظة، اكتشف الحراس بالداخل بالفعل وجود دخيل وقاموا بتفعيل الطقوس التي أعدوها مسبقًا. ومع ذلك، كل ما استطاعوا رؤيته هو قنصل الموت النبيل.
بعد ذلك، ألقى كلاين بزجاجة معدنية صغيرة على إسقاطه وأدخل نفسه في الفراغ التاريخي للضباب الرمادي.
بعد خمس محاولات متتالية، شُددت عضلات ذراعه فجأة، كما لو كان يسحب شيئًا ثقيلًا للغاية.
في نفسه الماضية، عاد وعيه فجأة إلى الحياة وأصبح رشيقًا للغاية.
بالطبع، في النهر والغابة بالخارج، كان لا يزال لديه دمى كان قد حولها للتو.
جلب كلاين المخفي صورة قنصل الموت أزيك ووصل إلى الضريح السري حيث لم يمكن رؤية المدخل. أخرج زجاجة معدنية صغيرة واستخدم روحانيته للرسم بالدم المتلألئ مثل الأحجار الكريمة. في الجو، حدد بسرعة الرمز الذي أعطاه السيد باب.
يمكن أن يمنح هذا الغرض مالكه أي عشر أمنيات، ولكن تم ذلك إما بشكل مشوه، أو جاء بنتائج غير متوقعة ومرعبة.
تشكل الرمز وتزامن بسرعة مع نقطة معينة في الضريح، وتوسعت إلى باب وهمي.
كان الضوء المنبعث مثل مجرى مائي لزج يتناثر إلى الأعلى، مكونًا شكلًا ذهبيًا ضبابيًا وملتويًا.
في حالة خفية، مر كلاين وقنصل الموت أزيك من الباب ودخلوا الضريح السري المقابل.
ظهرت شخصية بالقرب من الخراب رقم 1 في ضواحي باكلوند.
في تلك اللحظة، اكتشف الحراس بالداخل بالفعل وجود دخيل وقاموا بتفعيل الطقوس التي أعدوها مسبقًا. ومع ذلك، كل ما استطاعوا رؤيته هو قنصل الموت النبيل.
يمكن أن يمنح هذا الغرض مالكه أي عشر أمنيات، ولكن تم ذلك إما بشكل مشوه، أو جاء بنتائج غير متوقعة ومرعبة.
في مكان ما في باكلوند، كان دوق ساوثفيل السابق، دلينك أوغسطس، على وشك استخدام طقس لفتح ممر والنزول إلى ذلك الضريح السري عندما عبس رجل بجانبه فجأة وقال، “هذا أزيك إيغرز. لا ، *إنه* متصلب 0دا. إنه كإسقاط تاريخي استدعاه عالم تاريخ للنظام السري.”
بمساعدة الطقوس، ليد *جاء* إلى هنا مباشرةً من باكلوند!
“سموك، اسمح لي أن أذهب. ابق هنا وكن حذرًا من عالم التاريخ الذي يتربص في الظلام. على الرغم من أنهم ليسوا ملائكة، إلا أنهم مزعجون للغاية.”
كان الضوء المنبعث مثل مجرى مائي لزج يتناثر إلى الأعلى، مكونًا شكلًا ذهبيًا ضبابيًا وملتويًا.
كان دلينك أوغسطس شيخًا متعجرفًا بعض الشيء. كان شعره الأسود ممزوجًا بخيوط فضية، وكان حليق الوجه. عند سماع ذلك، ضحك وقال: “أليس عالم التاريخ *بجواره* تماما؟ على الرغم من أنه في حالة خفية، فقد اكتشفته بالفعل من خلال اضطراب المنطقة المحيطة.”
كان هذا هو “الكويتزالكواتل”، الأفعى التي تم التحدث عنها في أسطورة القارة الجنوبية. كانت تجاويف عينه تحترق بلهب أبيض شاحب مع انتشار زوج من الأجنحة السميكة المبالغ فيها من ظهره.
“إنه يضللنا، ويجعلنا نعتقد أنه يتعمد الهجوم بإسقاط تاريخي بينما جسده الحقيقي قد ذهب إلى مكان آخر. في الواقع، إنه مختبئ بجانب إسقاط أزيك. بمجرد أن يجذب قنصل الموت هذا الاهتمام الذي يريده، وعندما نضع قواتنا الرئيسية في مكان آخر، سيستخدم الحالة المخفية للاقتراب من الضريح لإحداث الدمار.”
في اللحظة التي *رآه* فيها كلاين المختبئ ، أصبح فجأع متصلب ومتيبس. لقد بدأ يتصرف على أساس الغريزة- نتيجة عودته إلى الفراغ التاريخي ووجوده خارج الضريح السري.
“بالإضافة إلى ذلك، وبغض النظر عن السبب، نظرًا لأنه استدعى إسقاط ملاك، فلن تكون قادرًا على قتل الهدف في فترة زمنية قصيرة حتى لو كنت تحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. إذا أذى ذلك الضريح، فإن جهودنا ومثابرتنا ستذهب سدى.”
في هذه اللحظة، بينما كان طفس يقام عميقا تحت الأرض، تجمعت الأضواء الخافتة، لتشكل شخصية في الجو في الظلام.
“إذا قام عالم التاريخ هذا بثلاثة مستويات من التضليل وذهب حقا إلى ضريح آخر، فلن يكون قادرًا على استدعاء ملاك من الفراغ التاريخي. يمكنك القضاء عليه بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “0.05”!
بينما قال جملته الأولى، كان دلينك أوغسطس قد دخل بالفعل في الممر من خلال تفعيل الطقس. تم نطق بقية كلماته بواسطة الأطياف التي *تركها* وراءه.
“سموك، اسمح لي أن أذهب. ابق هنا وكن حذرًا من عالم التاريخ الذي يتربص في الظلام. على الرغم من أنهم ليسوا ملائكة، إلا أنهم مزعجون للغاية.”
داخل الضريح السري في مقاطعة أوا، قام أزيك إيغرز بمسح المنطقة بتعبير غير مبالً. انتفخ جسده فجأة وتحول إلى ثعبان عملاق غطى المنطقة الواقعة فوق الضريح.
دون مسحه، مده كلاين مرة أخرى و “أمسك” بالفراغ.
كان هذا الثعبان العملاق وهميا وحقيقيًا على حد سواء، كما لو أنه تم تشكيله من قبل شيء غير مفهوم للبشر. كان جسمه بالكامل مغطى بحراشف خضراء داكنة ضخمة. نما الريش الأبيض من الفجوات، وكان لكل حرشفة وريشة رموز غريبة بأشكال مختلفة. مجرد النظر إلهم سيجعل لحم المرء يتحلل، ويحولهم إلى كائنات زومبي.
كان هذا قنصل الموت السابق، ملاك تسلسل 2 السابق!
كان هذا هو “الكويتزالكواتل”، الأفعى التي تم التحدث عنها في أسطورة القارة الجنوبية. كانت تجاويف عينه تحترق بلهب أبيض شاحب مع انتشار زوج من الأجنحة السميكة المبالغ فيها من ظهره.
كان الضوء المنبعث مثل مجرى مائي لزج يتناثر إلى الأعلى، مكونًا شكلًا ذهبيًا ضبابيًا وملتويًا.
وسط عواء الرياح، اندفعت الأفعى الريشية في الجو إلى الأمام بجسمها العلوي وأطلقت شعلة بيضاء شاحبة غطت الضريح بأكمله.
جلب كلاين المخفي صورة قنصل الموت أزيك ووصل إلى الضريح السري حيث لم يمكن رؤية المدخل. أخرج زجاجة معدنية صغيرة واستخدم روحانيته للرسم بالدم المتلألئ مثل الأحجار الكريمة. في الجو، حدد بسرعة الرمز الذي أعطاه السيد باب.
‘إن إسقاط الفراغ التاريخي للسيد أزيك أضعف بكثير من ذي قبل، لكنه لا يزال قويًا للغاية… كما هو متوقع من الابن البيولوجي للموت، قنصل إمبراطورية بالام…’ على الرغم من أن كلاين المخفي قد أجرى تجربة استدعاء في البحر سابقًا، إلا أنه لم يتوقع أظ يكون إسقاط أزيك قوياً لهذه الدرجة.
نظرت ملكة الغوامض إلى جدار الجبل أمامها، مدت يدها اليمنى وسرعان ما شكلت رمزًا في الفراغ.
في تلك اللحظة، انطلقت نقاط توهجات خافتة قاتمة من الضريح، مما وضع حدًا لتقدم ألسنة اللهب البيضاء الشاحبة الشبيهة بالمد والجزر.
في حالة خفية، مر كلاين وقنصل الموت أزيك من الباب ودخلوا الضريح السري المقابل.
بعد ذلك، شكلوا شخصية. لم يكن سوى متجاوز التسلسل 2، الموازن دلينك أوغسطس.
كان جلد الشخصية برونزي اللون. كانت بنيته متوسطة، وشعره أسود، وعيناه بنيتان، وملامح وجهه ناعمة. كان تحت أذنه اليمنى شامة رفيعة جدًا. لم يكن سوى أزيك إيغرز.
في اللحظة التي *رآه* فيها كلاين المختبئ ، أصبح فجأع متصلب ومتيبس. لقد بدأ يتصرف على أساس الغريزة- نتيجة عودته إلى الفراغ التاريخي ووجوده خارج الضريح السري.
سرعان ما تبلور باب وهمي.
ثم انتقل إلى ضريح سري تحت نهر توسوك وأخرج زجاجة معدنية صغيرة أخرى. في حالة مخفية، استخدم روحانيته لسحب الدم لرسم الرمز.
~~~~~~~
بعد ثوانٍ، تزامن الرمز وتحول إلى باب. دخل مع الدمى المتحركة، كوناس وإنوني.
العنصر الذي في يدها كان يسمى “مصباح التمنيات السحري”. قد يكون قد أتى من وقت مبكر بقدر الحقبة الأولى. على الرغم من أنه لم يتم الحصول عليه من قبل الكنائس السبعة، إلا أنه كان يحمل رقم تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
بالطبع، في النهر والغابة بالخارج، كان لا يزال لديه دمى كان قد حولها للتو.
نظرت ملكة الغوامض إلى جدار الجبل أمامها، مدت يدها اليمنى وسرعان ما شكلت رمزًا في الفراغ.
…
جاء الضوء هنا من أضواء الأعمدة الحجرية والطحالب الجوفية الغريبة التي نمت على جدران الجرف. معا، أضاءوا الضريح السري في الضباب الخفيف بالأسفل.
ظهرت شخصية بالقرب من الخراب رقم 1 في ضواحي باكلوند.
لقد كان مؤسس مملكة لوين وحاميها، وأول ملك، ويليام أوغسطس الأول.
كان شعر الغرابي متألق ووجهها مستدير قليلاً. بدت جميلة، مع لمسة من الحلاوة والجو الرائع. لم تكن سوى الشيطانة تريسي.
كان هذا الإمبراطور قد حذر ابنته من أنه يمكنها استخدام الاختيار الصحيح للكلمات والاستعدادات لتجنب الأذى الناجم عن الأمرين الأولين، لكنها لم يجب أبدل أن تطلب الأمنية الثالثة. بكل تأكيد!
بعد أن اقتربت تريسي من الخراب رقم 1، أخرجت أيضًا زجاجة معدنية صغيرة ورسمت الرمز الذي قدمه السيد باب بالدم.
كان دلينك أوغسطس شيخًا متعجرفًا بعض الشيء. كان شعره الأسود ممزوجًا بخيوط فضية، وكان حليق الوجه. عند سماع ذلك، ضحك وقال: “أليس عالم التاريخ *بجواره* تماما؟ على الرغم من أنه في حالة خفية، فقد اكتشفته بالفعل من خلال اضطراب المنطقة المحيطة.”
سرعان ما تبلور باب وهمي.
ظهرت شخصية بالقرب من الخراب رقم 1 في ضواحي باكلوند.
~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ذلك، وصل كلاين المخفي بالقرب من الضريح السري في محافظة أوا دون تنبيه أحد.
عدد الشخصيات التي ستظهر في هذه الفصول~~????
“بالإضافة إلى ذلك، وبغض النظر عن السبب، نظرًا لأنه استدعى إسقاط ملاك، فلن تكون قادرًا على قتل الهدف في فترة زمنية قصيرة حتى لو كنت تحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. إذا أذى ذلك الضريح، فإن جهودنا ومثابرتنا ستذهب سدى.”
في حالة خفية، مر كلاين وقنصل الموت أزيك من الباب ودخلوا الضريح السري المقابل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات