نفق الغروب.
1153: نفق الغروب.
“كيف عدفت؟” قال آمون بابتسامة. “هناك احتمالان. أولاً، هذا لأنك، متجاوز ذات مستوى منخفض، لذا فأنت بالتأكيد لست مساويا لذلك الزميل ميديتشي. كنت خائفًا من أنه إذا كان تمويهك واقعيًا للغاية، فقد تتعرض لهجوم غريزي مميت واستنتجت أنه من الأفضل القيام بذلك. ثانيًا، إذا كان لديك نية تقليدي وانتهى بك الأمر بتقليد دقيق، فقد أتمكن من استخدام التموجات الناتجة عن القدر لاكتشاف الحادث. نظرًا لأنني لم ألاحظ ذلك، يجب أن يعني ذلك أنه قد تم ارتداء العدسه الأحادية في المكان الخطأ.”
‘خطأ… Bug… هل هذا هو جوهر مسار النهاب؟’ بينما توصل إلى إدراك، أكد كلاين أيضًا شيئًا واحد.
“يجب أن تعلم جيدًا أن هذا الدير يتكون من أحلام.”
كان ذلك أن إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة، والد آمون جاء بالفعل من الأرض.
‘ساورون إينهورن ميديتشي المسكين… كملك ملائكة كامل، ألا يمكنك ألا تكون بلا منطق تماما… هل هذا هو ما يسمى بـ”إله التلاعب”؟’ عندما سمع كلاين ذلك، شعر بالتأثر، ولم يعرف ماذا سيقول.
كانت الكلمة التي قالها آمون هي إنجليزية نموذجية!
فيما يتعلق بهذه الإجابة، بعد فهم تكوين الخلاص الورود، كان لديه نظرية مقابلة فيما يتعلق بالتشوهات المختلفة في أنقاض معركة الآلهة. لم يصدم كثيرًا الآن، وقد تم هضم جرعة عالم التاريخ إلى درجة معينة.
‘أيها الزميل الأرضي، لقد تسبب لي طفلاك في الكثير من الألم حقًا… فقط لو كانا مثل برناديت…’ بينما كان يسخر داخليا، سأل بفضول، “هل تريد استخدام… ثغرة، عالم الأحلام هذا؟”
‘أيها الزميل الأرضي، لقد تسبب لي طفلاك في الكثير من الألم حقًا… فقط لو كانا مثل برناديت…’ بينما كان يسخر داخليا، سأل بفضول، “هل تريد استخدام… ثغرة، عالم الأحلام هذا؟”
سيطر كلاين على نفسه ولم يستخدم مصطلح “bug” لوصفها، خشية أن يثير الشكوك في آمون بسبب طلاقته المعتادة عند التحدث بالكلمة. سيكشف حينها ورقة رابحة دون سبب.
في تلك اللحظة، كان آمون قد خرج بالفعل من الدير الأسود.
في مواجهة ملك الملائكة الذي يمكنه سرقة أفكاره و “تطفل” عليه بعمق، كان لديه عدد قليل جدًا من الأوراق الرابحة من البداية. كان عليه أن يستفيد من كل واحدة منهم. من عرف متى قد ينتهي بها الأمر إلى كونها فعالة.
بعد ذلك مباشرة، أطلق تنهيدة لا توصف.
في تلك اللحظة، كان آمون قد خرج بالفعل من الدير الأسود.
لم يفهم كلاين ما كان يمثله الذهب السميك سابقًا، ولكن الآن، كان لديه فكرة أولية.
كانت *يده* في جيبه، وبدون فعل أي شيء، فتح الباب الثقيل تلقائيًا، وكأنه يرحب بوصول ضيف مميز.
بعد ذلك مباشرة، أطلق تنهيدة لا توصف.
“يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة، ولكن في الواقع، الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل.” لم يُظهر آمون وجود الكافر على الإطلاق بينما أجاب عرضًكيا على سؤال كلاين، “لا يوجد في عالم الأحلام هذا أي أخطاء، أو بالأحرى ثغرات. الأمر فقط أنه، بسبب تصادم القوى الإلهية المتبقية، بعض الأماكن تبدو أكثر فوضوية. ويمكنني استخدام هذه الفوضى لخلق ثغرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن *يموت* تأثر بقوة ‘الليل الدائم’ وسقط في حلم. لقد حلم بتمزق *جسده*، وتلطيخ البحر بالدم.
عندما تم فتح الباب الضخم الذي تم تجهيزه للعملاق بالكامل، قام آمون بقرص عدسته الأحادي ودخل القاعة، وغامر بعمق في الداخل.
بعد ذلك، شعر بجسد الروح خاصته يذوب بينما تبخرت نفسيته. في ثوانٍ، سيصبح سمادًا للحلم.
خلال هذه العملية، !ابتسم* وقدم شرحًا أكثر تعمقًا:
‘…أنقاض معركة الآلهة حيث هاجمت خلاص الورود إله الشمس القديم، مصدر الكارثة؟’ عندما سمع كلاين ذلك، توتر مع تسارع أفكاره.
“يجب أن تعلم جيدًا أن هذا الدير يتكون من أحلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، انطلق ضوء أبيض نقي وساطع من العدسة الأحادية الكريستالية لآمون، مما أدى على الفور إلى تحطيم عالم الحلم.
“نعم، إنه من أحلام كائنات حية مختلفة في أنقاض معركة الآلهة.” بعد بعض التفكير، أضاف كلاين: “قد تكون أيضا متروكة ببعض أحلام الماضي”.
“لنذهب.” ضحك آمون ضحكة خافتة بينما *قفز* من الجرف. بـ*ثيابه* ترفرف نزل على الممر الذي شكله الغسق.
في تلك اللحظة، سار الرجل والملاك على درج أسود متعرج. أشرق ضوء الغسق من خلال الزجاج الملون من الأعلى، حاملاً معه شعورًا بالقداسة المحترقة.
“مثير للإهتمام للغاية.”
لمس آمون نقش الجمجمة البشرية على الدرابزين وابتسم بينما *كان* يأخذ المناطق المحيطة.
‘خطأ… Bug… هل هذا هو جوهر مسار النهاب؟’ بينما توصل إلى إدراك، أكد كلاين أيضًا شيئًا واحد.
“بشكل عام، المنطقة التي تدخل فيها إلى عالم الأحلام هذا هي المكان الذي ينتهي بك الأمر فيه عند الاستيقاظ، بغض النظر عما إذا كنت في أحلام الكائنات الحية الأخرى في البحار الأخرى.”
كان هناك بحر في الداخل، وإنطلق ضوء الشمس الساطع نحوه مباشرة. لقد بدا وكأن هناك لون ذهبي غني مخفي في الأمواج.
غير قادر على الإيماءة، لم يكن بإمكان كلاين التعبير عن رأيه إلا بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، عندما رآه من خلال عرافة الحلم، فصل بينهما مسافة بعيدة من المكان والزمان.
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن *يموت* تأثر بقوة ‘الليل الدائم’ وسقط في حلم. لقد حلم بتمزق *جسده*، وتلطيخ البحر بالدم.
“وبعد أن أنشئ ثغرة، يمكنني أن أستيقظ في الموقع المقابل عن طريق الدخول في أحلام أخرى. ومن الواضح أن هذا الدير أصغر بكثير من أنقاض البحر في الخارج. الهيكل أضيق حتى. ربما يمكننا الوصول إلى وجهتنا في بضع الدقائق.” كان هناك لمسة من الفرح في نبرة آمون.
1153: نفق الغروب.
بالنسبة له، كان خلق الثغرات واستغلالها أمرًا مبهجًا.
“وبعد أن أنشئ ثغرة، يمكنني أن أستيقظ في الموقع المقابل عن طريق الدخول في أحلام أخرى. ومن الواضح أن هذا الدير أصغر بكثير من أنقاض البحر في الخارج. الهيكل أضيق حتى. ربما يمكننا الوصول إلى وجهتنا في بضع الدقائق.” كان هناك لمسة من الفرح في نبرة آمون.
‘…هذا… آمون في الواقع قادر على استخدام مثل هذه الطريقة للمرور بسرعة عبر أنقاض معركة الآلهة. لن نضيع حتى ساعة أو ساعتين، ناهيك عن أسبوع أو أسبوعين… كما هو متوقع من ملك ملائكة، كافر الحقبة الرابعة…’ اختفى بصيص الأمل الذي نشأ في كلاين على الفور.
كانت *يده* في جيبه، وبدون فعل أي شيء، فتح الباب الثقيل تلقائيًا، وكأنه يرحب بوصول ضيف مميز.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان آمون قد تعمد عدم ذكر ذلك مسبقًا، حتى يستمتع بمشاهدة فقاعات أمل *هدفه* تتفرقع مرارًا وتكرارًا. أو إذا كان لم *يهتم* بهذه الأمور التافهة. كل ما كان بإمكانه فعله هو كبح جماح اكتئابه الشديد والقول، “تريد السيطرة على الحلم المركزي لهذا العالم الوهمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم فتح الباب الضخم الذي تم تجهيزه للعملاق بالكامل، قام آمون بقرص عدسته الأحادي ودخل القاعة، وغامر بعمق في الداخل.
لقد تذكر ذكر ملكة الغوامض برناديت أنها لم تجرؤ على دخول الباب الخشبي الأسود في أعمق أعماق الدير.
كانت درجة الحرارة هنا أعلى مما تخيله كلاين، لكنها لم تكن خطيرة مثل الحلم.
أجاب آمون بابتسامة: “ليس أنا، نحن”.
“وبعد أن أنشئ ثغرة، يمكنني أن أستيقظ في الموقع المقابل عن طريق الدخول في أحلام أخرى. ومن الواضح أن هذا الدير أصغر بكثير من أنقاض البحر في الخارج. الهيكل أضيق حتى. ربما يمكننا الوصول إلى وجهتنا في بضع الدقائق.” كان هناك لمسة من الفرح في نبرة آمون.
لقد بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما فجأة. رفع يده لضبط عدسته الأحادية وسأل باهتمام، “لماذا وضعت عدسة أحادية على دميتك المتحركة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيطر كلاين على نفسه ولم يستخدم مصطلح “bug” لوصفها، خشية أن يثير الشكوك في آمون بسبب طلاقته المعتادة عند التحدث بالكلمة. سيكشف حينها ورقة رابحة دون سبب.
“لم أكن بحاجة حتى لإعداد واحدة بنفسي.”
“صحيح.”
“…” شعر كلاين بالحرج لثانية وقرر الإجابة بصدق، “منذ وقت ليس ببعيد، من أجل هضم جرعة المشعوذ الأغرب، لقد إرتديت هذه العدسة الأحادية أمام روح الملاك الأحمر الشريرة.”
قال كلاين أثناء محاولته استخراج المزيد من الأسرار التاريخية من آمون: “لقد كنت هنا من قبل. بمجرد فتح هذا الباب بالكامل، ستحطم القوة الداخلية عالم الأحلام بالكامل”.
فجأة، توقف آمون، الذي كان يسير على الدرج. لقد أدار *رأسه* لينظر إلى كلاين وابتسم.
‘…هذا… آمون في الواقع قادر على استخدام مثل هذه الطريقة للمرور بسرعة عبر أنقاض معركة الآلهة. لن نضيع حتى ساعة أو ساعتين، ناهيك عن أسبوع أو أسبوعين… كما هو متوقع من ملك ملائكة، كافر الحقبة الرابعة…’ اختفى بصيص الأمل الذي نشأ في كلاين على الفور.
“مثير للإهتمام للغاية.”
“…” شعر كلاين بالحرج لثانية وقرر الإجابة بصدق، “منذ وقت ليس ببعيد، من أجل هضم جرعة المشعوذ الأغرب، لقد إرتديت هذه العدسة الأحادية أمام روح الملاك الأحمر الشريرة.”
قال ملاك الوقت هذا في تفكير، “لتظن أن ميديتشي لم يمت تمامًا. في المرة القادمة، إذا *قابلته*، فسوف أتنكر لأبدو مثلك، ثم سأرتدي عدسة أحادية *أمامه* مرة أخرى.”
‘…سأختار الاحتمال الأكثر خطورة، بغض النظر عما إذا كان صحيحًا أم لا… بهذه الطريقة، سأكون أكثر حرصًا وحذرًا في المستقبل عندما يتعلق الأمر بأحور كهذه… بالطبع، يجب أن يكون هناك مستقبل أولاً…’ بما من أن آمون أي علامات على الشر أو الاضطهاد. كان كلاين قد ترك دون علمه حذره وشعر أن آمون كان ملك ملائكة متسلهل. ولكن الآن، فجأة لفت الانتباه عندما أدرك أن هذه كانت سمة من سمات المحتال الرئيسي!
‘ساورون إينهورن ميديتشي المسكين… كملك ملائكة كامل، ألا يمكنك ألا تكون بلا منطق تماما… هل هذا هو ما يسمى بـ”إله التلاعب”؟’ عندما سمع كلاين ذلك، شعر بالتأثر، ولم يعرف ماذا سيقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على المقاومة، لم يكن بإمكان كلاين سوى المتابعة والقفز من الجرف.
ضغط آمون على العدسة الكريستالية الأحادية وسأل، “هل ارتديت هذه الأحادية على عينك اليسرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على المقاومة، لم يكن بإمكان كلاين سوى المتابعة والقفز من الجرف.
“كيف عرفت؟” صُدم كلاين بتخيله أن آمون قد سرق المشهد من ضباب التاريخ.
ضغط آمون على العدسة الكريستالية الأحادية وسأل، “هل ارتديت هذه الأحادية على عينك اليسرى؟”
“كيف عدفت؟” قال آمون بابتسامة. “هناك احتمالان. أولاً، هذا لأنك، متجاوز ذات مستوى منخفض، لذا فأنت بالتأكيد لست مساويا لذلك الزميل ميديتشي. كنت خائفًا من أنه إذا كان تمويهك واقعيًا للغاية، فقد تتعرض لهجوم غريزي مميت واستنتجت أنه من الأفضل القيام بذلك. ثانيًا، إذا كان لديك نية تقليدي وانتهى بك الأمر بتقليد دقيق، فقد أتمكن من استخدام التموجات الناتجة عن القدر لاكتشاف الحادث. نظرًا لأنني لم ألاحظ ذلك، يجب أن يعني ذلك أنه قد تم ارتداء العدسه الأحادية في المكان الخطأ.”
‘كان إله الشمس القديم والإمبراطور روزيل أبطال عصر، لكن في النهاية، انتهى بهم الأمر بتعاسة. كانت النهاية مأساوية… لا يزال لدى روزيل وسيلة للإحياء. أتساءل ما إذا كان لهذا ‘الخالق’ السابق أي إعدادات مماثلة… الملاك المظلم ساسرير؟ الخالق الحقيقي؟’ وسط أفكاره، فتح آمون الباب الخشبي الأسود المغطى بأنماط غريبة.
“قم بتخمين. ما هو الاحتمال؟”
“وبعد أن أنشئ ثغرة، يمكنني أن أستيقظ في الموقع المقابل عن طريق الدخول في أحلام أخرى. ومن الواضح أن هذا الدير أصغر بكثير من أنقاض البحر في الخارج. الهيكل أضيق حتى. ربما يمكننا الوصول إلى وجهتنا في بضع الدقائق.” كان هناك لمسة من الفرح في نبرة آمون.
‘…سأختار الاحتمال الأكثر خطورة، بغض النظر عما إذا كان صحيحًا أم لا… بهذه الطريقة، سأكون أكثر حرصًا وحذرًا في المستقبل عندما يتعلق الأمر بأحور كهذه… بالطبع، يجب أن يكون هناك مستقبل أولاً…’ بما من أن آمون أي علامات على الشر أو الاضطهاد. كان كلاين قد ترك دون علمه حذره وشعر أن آمون كان ملك ملائكة متسلهل. ولكن الآن، فجأة لفت الانتباه عندما أدرك أن هذه كانت سمة من سمات المحتال الرئيسي!
كان دم إله الشمس القديم!
“الاحتمال الثاني”. أعطى كلاين إجابته.
كلاانغ!
لم يقل آمون ما إذا كان على حق. لقد *وصل* إلى أسفل الدرج ووصل إلى أدنى مستوى في الدير. توقف أمام باب خشبي أسود مغطى بأنماط غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم فتح الباب الضخم الذي تم تجهيزه للعملاق بالكامل، قام آمون بقرص عدسته الأحادي ودخل القاعة، وغامر بعمق في الداخل.
قال كلاين أثناء محاولته استخراج المزيد من الأسرار التاريخية من آمون: “لقد كنت هنا من قبل. بمجرد فتح هذا الباب بالكامل، ستحطم القوة الداخلية عالم الأحلام بالكامل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد كلاين في الأصل أن آمون سيتبع الإجراء ويردد الاسم الشرفي المقابل، ولكن لدهشته، *لقد* رفع *يده* اليمنى فقط وفرقع *أصابعه*.
مد آمون يده، ووجهه النحيف عديم مشاعر بينما قال، “هذا حلم أبي الأخير. المكان المقابل هو المكان الذي مات فيه”.
‘أيها الزميل الأرضي، لقد تسبب لي طفلاك في الكثير من الألم حقًا… فقط لو كانا مثل برناديت…’ بينما كان يسخر داخليا، سأل بفضول، “هل تريد استخدام… ثغرة، عالم الأحلام هذا؟”
‘…أنقاض معركة الآلهة حيث هاجمت خلاص الورود إله الشمس القديم، مصدر الكارثة؟’ عندما سمع كلاين ذلك، توتر مع تسارع أفكاره.
عدّل آمون عدسته الأحادية، التي كان يرتديها على *عينه* اليمنى، وسحب *بيده* اليسرى “سرقًا” المسافة بين المدخل والدير.
فيما يتعلق بهذه الإجابة، بعد فهم تكوين الخلاص الورود، كان لديه نظرية مقابلة فيما يتعلق بالتشوهات المختلفة في أنقاض معركة الآلهة. لم يصدم كثيرًا الآن، وقد تم هضم جرعة عالم التاريخ إلى درجة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، عندما رآه من خلال عرافة الحلم، فصل بينهما مسافة بعيدة من المكان والزمان.
بعد ذلك مباشرة، أطلق تنهيدة لا توصف.
“نعم، إنه من أحلام كائنات حية مختلفة في أنقاض معركة الآلهة.” بعد بعض التفكير، أضاف كلاين: “قد تكون أيضا متروكة ببعض أحلام الماضي”.
كان هذا هو أقرب ما وصل إليه لإله الشمس القديم.
لم يقل آمون ما إذا كان على حق. لقد *وصل* إلى أسفل الدرج ووصل إلى أدنى مستوى في الدير. توقف أمام باب خشبي أسود مغطى بأنماط غريبة.
في السابق، عندما رآه من خلال عرافة الحلم، فصل بينهما مسافة بعيدة من المكان والزمان.
كان دم إله الشمس القديم!
‘كان إله الشمس القديم والإمبراطور روزيل أبطال عصر، لكن في النهاية، انتهى بهم الأمر بتعاسة. كانت النهاية مأساوية… لا يزال لدى روزيل وسيلة للإحياء. أتساءل ما إذا كان لهذا ‘الخالق’ السابق أي إعدادات مماثلة… الملاك المظلم ساسرير؟ الخالق الحقيقي؟’ وسط أفكاره، فتح آمون الباب الخشبي الأسود المغطى بأنماط غريبة.
“يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة، ولكن في الواقع، الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل.” لم يُظهر آمون وجود الكافر على الإطلاق بينما أجاب عرضًكيا على سؤال كلاين، “لا يوجد في عالم الأحلام هذا أي أخطاء، أو بالأحرى ثغرات. الأمر فقط أنه، بسبب تصادم القوى الإلهية المتبقية، بعض الأماكن تبدو أكثر فوضوية. ويمكنني استخدام هذه الفوضى لخلق ثغرة”.
كان هناك بحر في الداخل، وإنطلق ضوء الشمس الساطع نحوه مباشرة. لقد بدا وكأن هناك لون ذهبي غني مخفي في الأمواج.
“يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة، ولكن في الواقع، الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل.” لم يُظهر آمون وجود الكافر على الإطلاق بينما أجاب عرضًكيا على سؤال كلاين، “لا يوجد في عالم الأحلام هذا أي أخطاء، أو بالأحرى ثغرات. الأمر فقط أنه، بسبب تصادم القوى الإلهية المتبقية، بعض الأماكن تبدو أكثر فوضوية. ويمكنني استخدام هذه الفوضى لخلق ثغرة”.
لم يفهم كلاين ما كان يمثله الذهب السميك سابقًا، ولكن الآن، كان لديه فكرة أولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ملاك الوقت هذا في تفكير، “لتظن أن ميديتشي لم يمت تمامًا. في المرة القادمة، إذا *قابلته*، فسوف أتنكر لأبدو مثلك، ثم سأرتدي عدسة أحادية *أمامه* مرة أخرى.”
كان دم إله الشمس القديم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له، كان خلق الثغرات واستغلالها أمرًا مبهجًا.
قبل أن *يموت* تأثر بقوة ‘الليل الدائم’ وسقط في حلم. لقد حلم بتمزق *جسده*، وتلطيخ البحر بالدم.
سُرق “النهار” وسقط “الليل”ط مرة أخرى. بعد أن هبط الاثنان على جزيرة في منطقة آمنة، دخلوا مرة أخرى في عالم الأحلام.
كلاانغ!
“كيف عدفت؟” قال آمون بابتسامة. “هناك احتمالان. أولاً، هذا لأنك، متجاوز ذات مستوى منخفض، لذا فأنت بالتأكيد لست مساويا لذلك الزميل ميديتشي. كنت خائفًا من أنه إذا كان تمويهك واقعيًا للغاية، فقد تتعرض لهجوم غريزي مميت واستنتجت أنه من الأفضل القيام بذلك. ثانيًا، إذا كان لديك نية تقليدي وانتهى بك الأمر بتقليد دقيق، فقد أتمكن من استخدام التموجات الناتجة عن القدر لاكتشاف الحادث. نظرًا لأنني لم ألاحظ ذلك، يجب أن يعني ذلك أنه قد تم ارتداء العدسه الأحادية في المكان الخطأ.”
بينما انفتح الباب الخشبي الأسود، انبعثت هالة لا يمكن تصورها، مما تسبب في اهتزاز الدير بأكمله بعنف، كما لو أنه واجه زلزالًا يمكن أن يدمر هذا العالم.
كان هذا هو أقرب ما وصل إليه لإله الشمس القديم.
وسط التراب والطوب الحجري المنهار، دخل الاثنان البحر الذهبي عبر الباب الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على المقاومة، لم يكن بإمكان كلاين سوى المتابعة والقفز من الجرف.
بعد ذلك، شعر بجسد الروح خاصته يذوب بينما تبخرت نفسيته. في ثوانٍ، سيصبح سمادًا للحلم.
كان ذلك أن إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة، والد آمون جاء بالفعل من الأرض.
في هذه اللحظة، انطلق ضوء أبيض نقي وساطع من العدسة الأحادية الكريستالية لآمون، مما أدى على الفور إلى تحطيم عالم الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس آمون نقش الجمجمة البشرية على الدرابزين وابتسم بينما *كان* يأخذ المناطق المحيطة.
عاد “النهار” الذي سرقه إلى أنقاض معركة الآلهة، مما سمح للمكان أن يتحول من ليل إلى نهار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية، استمدت عدسة آمون الأحادية كل الضوء من *محيطه*، مما جعله يبدو شديد السطوع.
في الوقت نفسه، أصبحت *شخصياته* وخاصة كلاين شفافة إلى حد ما. ثم ظهروا في الجو فوق بحر مصبوغ باللون الذهبي.
“يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة، ولكن في الواقع، الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك بقليل.” لم يُظهر آمون وجود الكافر على الإطلاق بينما أجاب عرضًكيا على سؤال كلاين، “لا يوجد في عالم الأحلام هذا أي أخطاء، أو بالأحرى ثغرات. الأمر فقط أنه، بسبب تصادم القوى الإلهية المتبقية، بعض الأماكن تبدو أكثر فوضوية. ويمكنني استخدام هذه الفوضى لخلق ثغرة”.
كانت درجة الحرارة هنا أعلى مما تخيله كلاين، لكنها لم تكن خطيرة مثل الحلم.
خلال هذه العملية، !ابتسم* وقدم شرحًا أكثر تعمقًا:
أو بالأحرى، تم تقسيم البحر في المنطقة المركزية من أنقاض معركة الآلهة إلى مناطق آمنة بسبب اشتباكات مختلفة للقوة الإلهية. طالما لم يستكشف المرء المنطقة بشكل أعمى، فلن تكون هناك مشكلة كبيرة.
عاد “النهار” الذي سرقه إلى أنقاض معركة الآلهة، مما سمح للمكان أن يتحول من ليل إلى نهار!
في الثانية التالية، استمدت عدسة آمون الأحادية كل الضوء من *محيطه*، مما جعله يبدو شديد السطوع.
أجاب آمون بابتسامة: “ليس أنا، نحن”.
سُرق “النهار” وسقط “الليل”ط مرة أخرى. بعد أن هبط الاثنان على جزيرة في منطقة آمنة، دخلوا مرة أخرى في عالم الأحلام.
هذه المرة، ظهروا خارج الباب الخشبي الأسود المغطى بأنماط غريبة.
لقد تذكر ذكر ملكة الغوامض برناديت أنها لم تجرؤ على دخول الباب الخشبي الأسود في أعمق أعماق الدير.
عدّل آمون عدسته الأحادية، التي كان يرتديها على *عينه* اليمنى، وسحب *بيده* اليسرى “سرقًا” المسافة بين المدخل والدير.
“يجب أن تعلم جيدًا أن هذا الدير يتكون من أحلام.”
خطا كلاهما خطوة للأمام في نفس الوقت، تاركين الدير ووصلوا إلى حافة الجرف. في المقابل، كان هناك إسقاط لبلاط الملك العملاقة الذي تم تجميده في الغسق.
‘…هذا… آمون في الواقع قادر على استخدام مثل هذه الطريقة للمرور بسرعة عبر أنقاض معركة الآلهة. لن نضيع حتى ساعة أو ساعتين، ناهيك عن أسبوع أو أسبوعين… كما هو متوقع من ملك ملائكة، كافر الحقبة الرابعة…’ اختفى بصيص الأمل الذي نشأ في كلاين على الفور.
اعتقد كلاين في الأصل أن آمون سيتبع الإجراء ويردد الاسم الشرفي المقابل، ولكن لدهشته، *لقد* رفع *يده* اليمنى فقط وفرقع *أصابعه*.
1153: نفق الغروب.
غلت الغيوم التي كانت تفصل الجبلين على الفور بينما انفصلت عن اليسار واليمين، لتكشف عن صدع مظلم غير مرئي في الأسفل.
قال كلاين أثناء محاولته استخراج المزيد من الأسرار التاريخية من آمون: “لقد كنت هنا من قبل. بمجرد فتح هذا الباب بالكامل، ستحطم القوة الداخلية عالم الأحلام بالكامل”.
إمتص إسقاط بلاط الملك العملاقة على الجانب الآخر كل أشعة الضوء فجأة من غروب الشمس، مما سمح له بالاندفاع إلى الأمام وملء الشق العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا و*كأنه* قد تذكر شيئًا ما فجأة. رفع يده لضبط عدسته الأحادية وسأل باهتمام، “لماذا وضعت عدسة أحادية على دميتك المتحركة؟”
ومن هنا ظهر طريق ضوئي برتقالي أحمر في السحب بين الجبلين.
لقد تذكر ذكر ملكة الغوامض برناديت أنها لم تجرؤ على دخول الباب الخشبي الأسود في أعمق أعماق الدير.
“لنذهب.” ضحك آمون ضحكة خافتة بينما *قفز* من الجرف. بـ*ثيابه* ترفرف نزل على الممر الذي شكله الغسق.
فيما يتعلق بهذه الإجابة، بعد فهم تكوين الخلاص الورود، كان لديه نظرية مقابلة فيما يتعلق بالتشوهات المختلفة في أنقاض معركة الآلهة. لم يصدم كثيرًا الآن، وقد تم هضم جرعة عالم التاريخ إلى درجة معينة.
غير قادر على المقاومة، لم يكن بإمكان كلاين سوى المتابعة والقفز من الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم فتح الباب الضخم الذي تم تجهيزه للعملاق بالكامل، قام آمون بقرص عدسته الأحادي ودخل القاعة، وغامر بعمق في الداخل.
قال كلاين أثناء محاولته استخراج المزيد من الأسرار التاريخية من آمون: “لقد كنت هنا من قبل. بمجرد فتح هذا الباب بالكامل، ستحطم القوة الداخلية عالم الأحلام بالكامل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات