إقتراب.
1163: إقتراب.
فوق الضباب الرمادي، ظهر النجم القرمزي الذي مثل النجم أيضًا وإزدهر وتقلص. تداخل الضوء المموج تدريجيًا مع التموجات الأخرى التي أحدثتها النجوم القرمزية الثلاثة الأخرى، وتحولت إلى موجة مدّية انطلقت عبر الفضاء الغامض بأكمله، مما تسبب في اهتزاز الفضاء قليلاً.
فوق الضباب الرمادي، ظهر النجم القرمزي الذي مثل النجم أيضًا وإزدهر وتقلص. تداخل الضوء المموج تدريجيًا مع التموجات الأخرى التي أحدثتها النجوم القرمزية الثلاثة الأخرى، وتحولت إلى موجة مدّية انطلقت عبر الفضاء الغامض بأكمله، مما تسبب في اهتزاز الفضاء قليلاً.
“ولكن هل سيكون لرجل عجوز مثلي، تعافى للتو إلى التسلسل 2، القدرة على التدخل في معركة على هذا المستوى؟”
بعد وصف الأمر المتعلق بكلاين، أنهى ليونارد صلاته وانتظر رد السيد الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ من الصمت، ذكَّر باليز زورواست بصوت قادم قليلاً، “تذكر ما قاله الأحمق مؤخرًا”.
ومع ذلك، لم يتلق أي تعليقات بعد ما يقرب الخمس عشرة دقيقة.
ابتسم آمون وقال: “لقد قلت ليس أكثر من ثلاثة أيام.”
‘لطالما كان السيد الأحمق متجاوبًا للغاية…’ لم يستطع ليونارد إلا الغمغمة.
“لتكن العاصفة معنا!” حيا البحارة وصرخوا.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، ذكَّر باليز زورواست بصوت قادم قليلاً، “تذكر ما قاله الأحمق مؤخرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تلقي امتنانه، ارتجف المخلوق العملاق الشبيه بالسمكة. بنقرة من ذيله، اتجه في أعماق البحر وسبح في المسافة.
فكر ليونارد بعناية وقال ببطء، “في منتصف الأسبوع، *ذكّرنا* بعدم التوجه إلى الغابة في الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند… نعم، لقد بدا و*كأنه* ” قد لمح إلى أن التجمع قد لا يعقد كما هو مخطط له…”
“انتظر بصبر. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تظهر نافذة الفرصة”.
“كما هو متوقع.” أطلق باليز زورواست تنهيدة طويلة وقال، “الأحمق توقع ظهور آمون إلى حد ما.” *لربما* يتقاتلون في مجالات مختلفة الآن. أحدهم يرغب في التمسك بقلعة صفيرة، بينما يرغب الآخر في أن يصبح المالك الجديد لقلعة صفيرة. زميلك السابق للأسف متورط في هذا الأمر”.
‘تكاد هذه الصلوات أن تصبح سيمفونية قوية… السيد الرجل المعلق يريد استعارة صليب اللامظلل من الشمس الصغير؟ ليونارد… نعم… هذه الأصوات مكدسة فوق بعضها البعض، متموجة في طبقة الصوت والحجم. إنها تجعل البيئة المحيطة ترتجف…’ فرك كلاين صدغيه، وشعر أنه قد صُعق بالبرق من كل اتجاه.
“السيد الأحمق كان يتوقع هذا؟ هل هذا فخ نصبه لآمون؟” أضاءت عيون ليونارد الخضراء وهو يطلق.
ولما قال ذلك، توقف ملك الملائكة وسأل باهتمام شديد: “هل أعقت ترتيباتك؟”
أمضى باليز وقتًا طويلاً في التفكير بينما *تحدث* بشكل أبطأ بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدا.” شعر ألجر بالارتياح بينما ضرب بقبضته اليمنى على صدره الأيسر. “لتكن العاصفة معنا!”
“ربما هذا هو الحال. ربما لأن آمون استغل الفخ وأخذ زمام المبادرة. لا تقلل من شأن الكافر، ملك ملائكة قوي.”
“هل أنتم على استعداد للبقاء على متن السفينة كجبناء، أم تريدون أن تتبعزني في المعركة كأبطال لإظهار إخلاصكم للورد؟”
وفقًا لما عرفه ليونارد، كان السيد الأحمق إما مالك قلعة صفيرة الذي كان يتعافى ببطء، متوافق مع إله غير معروف في التاريخ، أو *كان* تجسيدًا لسفيروت. حاليًا، لم *يكن* قادرًا على التحكم في *سلطته* و*قوته* بشكل جيد للغاية، وهو أمر يمكن إصلاحه بتغيير نوعي إضافي.
بعد التفكير في كل التفاصيل، جمع ألجر الطاقم على الفور وكرر خططه. أخيرًا، أكد: “هذا سيكون خطيرًا جدًا. صدقوني، إنه خطير جدًا. لن نتمكن من التقدم والتراجع كما نستطيع في البحر. قد نكون محاطين بأعداء في أي وقت، ولكن مثل هذا الهجوم سيتجاوز بالتأكيد توقعات الفيزاكيين، وسيمنحنا النتيجة التي نريدها.”
ومهما كانت الاحتمالات، كان السيد الأحمق لا يزال غير قادر على الوصول إلى مستوى الإله الحقيقي. كان على الأرجح في نفس مستوى ملك الملائكة.
بالمقارنة مع الوحوش الهادئة الكامنة من قبل، فإن الوحوش الموجودة هنا كانت مميزة إلى حد ما.
في ظل هذه الظروف، كان من الطبيعي أن يخوض السيد الأحمق والكافر المرعب معركة ضارية. فبعد كل شيء، كان ذلك الشخص واحدًا *منهم*، أحد أقوى الوجودات الخفية تحت الآلهة. *كان* أقوى من الحكيم الخفي الذي كان يصنف عادة على أنه إله شرير. حتى الآلهة كانوا متخوفين إلى حد ما *تجاهه*.
بعد التفكير في كل التفاصيل، جمع ألجر الطاقم على الفور وكرر خططه. أخيرًا، أكد: “هذا سيكون خطيرًا جدًا. صدقوني، إنه خطير جدًا. لن نتمكن من التقدم والتراجع كما نستطيع في البحر. قد نكون محاطين بأعداء في أي وقت، ولكن مثل هذا الهجوم سيتجاوز بالتأكيد توقعات الفيزاكيين، وسيمنحنا النتيجة التي نريدها.”
“…” ليونارد لم يستطع إلا أن يتوتر. لقد سأل بصوت خفيض بقلق، “أيها الرجل العجوز، هل لديك أي طريقة لتقديم أي مساعدة؟ أليس آمون عدوك الأكبر؟”
فكر ليونارد بعناية وقال ببطء، “في منتصف الأسبوع، *ذكّرنا* بعدم التوجه إلى الغابة في الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند… نعم، لقد بدا و*كأنه* ” قد لمح إلى أن التجمع قد لا يعقد كما هو مخطط له…”
قد تكون هذه المساعدة محدودة، لكن ينبغي أن تكون قادرة على إخراج كلاين من العاصفة.
فكر ليونارد بعناية وقال ببطء، “في منتصف الأسبوع، *ذكّرنا* بعدم التوجه إلى الغابة في الضواحي الشمالية الغربية لباكلوند… نعم، لقد بدا و*كأنه* ” قد لمح إلى أن التجمع قد لا يعقد كما هو مخطط له…”
عند سماع ذلك، ضحك باليز زورواست وقال بنبرة ساخرة من النفس واضحة، “ألا تتوقع مني الكثير جدا؟”
في هذه اللحظة سمع صوت الأمواج وهي تتساقط. من خلال النوع الإضافي من الرؤية الذي وفرته السفينة الشبحية، لقد رأى الجزء المائي يفترق بينما ظهر مخلوق ضخم من نوع الأسماك.
“حقا، إذا حصل آمون على قلعة صفيرة، فسأموت بالتأكيد على يديه. قد لا أتمكن من البقاء على قيد الحياة هذا الشتاء. وإذا تركت قلعة صفيرة مع الأحمق، فقد تكون لدي فرصة للبقاء على قيد الحياة في المستقبل.”
بالمقارنة مع الوحوش الهادئة الكامنة من قبل، فإن الوحوش الموجودة هنا كانت مميزة إلى حد ما.
“ولكن هل سيكون لرجل عجوز مثلي، تعافى للتو إلى التسلسل 2، القدرة على التدخل في معركة على هذا المستوى؟”
فوق الضباب الرمادي، ظهر النجم القرمزي الذي مثل النجم أيضًا وإزدهر وتقلص. تداخل الضوء المموج تدريجيًا مع التموجات الأخرى التي أحدثتها النجوم القرمزية الثلاثة الأخرى، وتحولت إلى موجة مدّية انطلقت عبر الفضاء الغامض بأكمله، مما تسبب في اهتزاز الفضاء قليلاً.
“حتى لو كنت سأستخدم تميمة الأمس مجددا، فماذا يمكنني أن أفعل في فترة زمنية قصيرة من ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ؟ نعم، نعم. في اللحظة الحرجة، قد أتمكن من مساعدة الأحمق على تشويه الموقف، ولكن أنا لا أعرف حتى أين يقاتلون. كيف يمكنني اغتنام الفرصة؟”
قام ليونارد بتقويم جسده وانحنى إلى الخلف. أخذ نفسا عميقا وزفر.
صمت ليونارد بعد سماعه إجابة الرجل العجوز الطويلة. على الفور حنى رأسه ورفع يديه لضغطهما على جانبي رأسه. تمتم في نفسه، “لا تخبرني أنني لا أستطيع سوى المشاهدة بلا حول ولا قوة…”
كان هذا مخلوقًا بحريًا روضته كنيسة لورد العواصف. في هذه العملية كان هو ورفاقه الرسل بين السفن المختلفة والجزر.
تنهد باليز وقال: “اصبر. كل ما يمكننا فعله الآن هو التحلي بالصبر.”
‘لطالما كان السيد الأحمق متجاوبًا للغاية…’ لم يستطع ليونارد إلا الغمغمة.
“يبدو أن الأحمق، الليل الدائم، وبعض الآلهة وملوك الملائكة الآخرين لديهم بعض التفاهم الضمني مع بعضهم البعض. ربما يتعاونون مع بعضهم البعض. لن يسمحوا لآمون بأخذ قلعة صفيرة.”
في الوقت نفسه، في نظر الطاقم، سيكون نموذجًا يحتذى به على استعداد لتحمل مخاطر كبيرة لدخول حدود العدو.
“انتظر بصبر. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تظهر نافذة الفرصة”.
ومهما كانت الاحتمالات، كان السيد الأحمق لا يزال غير قادر على الوصول إلى مستوى الإله الحقيقي. كان على الأرجح في نفس مستوى ملك الملائكة.
قام ليونارد بتقويم جسده وانحنى إلى الخلف. أخذ نفسا عميقا وزفر.
“حتى لو كنت سأستخدم تميمة الأمس مجددا، فماذا يمكنني أن أفعل في فترة زمنية قصيرة من ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ؟ نعم، نعم. في اللحظة الحرجة، قد أتمكن من مساعدة الأحمق على تشويه الموقف، ولكن أنا لا أعرف حتى أين يقاتلون. كيف يمكنني اغتنام الفرصة؟”
“أفهم.”
في ظل هذه الظروف، كان من الطبيعي أن يخوض السيد الأحمق والكافر المرعب معركة ضارية. فبعد كل شيء، كان ذلك الشخص واحدًا *منهم*، أحد أقوى الوجودات الخفية تحت الآلهة. *كان* أقوى من الحكيم الخفي الذي كان يصنف عادة على أنه إله شرير. حتى الآلهة كانوا متخوفين إلى حد ما *تجاهه*.
…
“حقا، إذا حصل آمون على قلعة صفيرة، فسأموت بالتأكيد على يديه. قد لا أتمكن من البقاء على قيد الحياة هذا الشتاء. وإذا تركت قلعة صفيرة مع الأحمق، فقد تكون لدي فرصة للبقاء على قيد الحياة في المستقبل.”
كانت المنتقم الأزرق، التي أمرتها كنيسة لورد العواصف بمهاجمة الميناء والسفن التجارية لفيزاك بالقرب من مياه جزيرة سونيا، مختبئة في مكان ما خارج الطريق البحري الآمن.
شعر أفراد الطاقم بغليان دمائهم وهم يقولون بتسرع، “اللعنة على الفيزاكيين!”
وقف ألجر ويلسون خلف نافذة مقصورة القبطان، مستخدمًا رؤيته البعيدة للغاية للتحديق في الساحل الطويل.
وقد فهم منذ فترة طويلة تلميح السيد الأحمق السابق. لقد شعر أنه الليلة أو صباح الغد، سيبلغهم السيد الأحمق رسميًا بإلغاء التجمع.
بالنسبة لوجهة نظر مغني المحيط “المتقدم حديثًا”، فإن العديد من القباطنة الذين تلقوا مهام مماثلة كانوا بمثابة أفضل الأفضل من متجاوزي التسلسل المتوسطة. من المؤكد أن عمليتهم المشتركة ستكون قادرة على الإضرار بشكل فعال بتدفق حركة المرور في مياه فيزاك.
بالطبع، كانت هناك بعض الأفكار في أعماق قلب ألجر. كان يشك في أنه في كل مرة ألغى فيها السيد الأحمق نادي التاروت، حدث شيء ما *له*. أراد استخدام هذه الصلاة ليختبر ما إذا كان هذا الوجود العظيم لا يزال طبيعيًا.
هذا قد عنى أيضًا أن هجومًا من فيزاك سيكون شرسًا بشكل معقول، مع وجود فرصة كبيرة لقيادة نصف إله من التسلسل 4 للهجوم. بالطبع، لم يمكن لأحد أن يستبعد إمكانية ظهور أسقف حرب بالتسلسل 3 أو فارس فضي.
بالطبع، كانت هناك بعض الأفكار في أعماق قلب ألجر. كان يشك في أنه في كل مرة ألغى فيها السيد الأحمق نادي التاروت، حدث شيء ما *له*. أراد استخدام هذه الصلاة ليختبر ما إذا كان هذا الوجود العظيم لا يزال طبيعيًا.
كان هذا تطورا خطيرا لألجر. لم يكن يريد أن يعرض نفسه لمثل هذا الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا قد عنى أيضًا أن هجومًا من فيزاك سيكون شرسًا بشكل معقول، مع وجود فرصة كبيرة لقيادة نصف إله من التسلسل 4 للهجوم. بالطبع، لم يمكن لأحد أن يستبعد إمكانية ظهور أسقف حرب بالتسلسل 3 أو فارس فضي.
في الوقت نفسه، كان طاقمه وزملاؤه وشركاؤه يراقبون بعضهم البعض، ويمنعون أي شخص من الهروب. إذا كان ألجر سينطلق ويمشي على حافة الخطر، فلن يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً حتى يفكر في قتل معظم أفراد الطاقم ويصبح قرصانًا حقيقيًا، أو يفقد المنتقم الأزرق والعودة إلى جزيرة باسو لإجراء تحقيق داخلي.
‘بعد انتهاء هذه العملية، لن يتجاوز القباطنة الذين لا يزالون على قيد الحياة الثلث…’ حلل ألجر الموقف بهدوء وخرج بسرعة بخطة لتجنب الخطر.
‘بعد انتهاء هذه العملية، لن يتجاوز القباطنة الذين لا يزالون على قيد الحياة الثلث…’ حلل ألجر الموقف بهدوء وخرج بسرعة بخطة لتجنب الخطر.
“ولكن هل سيكون لرجل عجوز مثلي، تعافى للتو إلى التسلسل 2، القدرة على التدخل في معركة على هذا المستوى؟”
لقد كانت للمشاركة في العملية، ولكن ليس في مركز القيادة.
1163: إقتراب.
خطط ألجر لاستخدام “هجوم مفاجئ” على الميناء بينما هاجم إخوانه بجنون السفن التجارية وسفن الإمداد الفيزاكية. سيؤدي هذا إلى جلب الأشخاص على متن سفينته إلى جزيرة سونيا، مما يسمح لهم بالإنتظار في كمين في غابة بدائية. من حين لآخر، قد يتسبب في بعض الاضطرابات الطفيفة في الميناء والتي يمكن التحكم بها بسهولة. بهذه الطريقة، فإن أنصاف آلهة فيزاك سيلقون بالتأكيد أنظارهم على البحر، وليس تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ من الصمت، ذكَّر باليز زورواست بصوت قادم قليلاً، “تذكر ما قاله الأحمق مؤخرًا”.
في الوقت نفسه، في نظر الطاقم، سيكون نموذجًا يحتذى به على استعداد لتحمل مخاطر كبيرة لدخول حدود العدو.
“لتكن العاصفة معنا!” حيا البحارة وصرخوا.
بعد التفكير في كل التفاصيل، جمع ألجر الطاقم على الفور وكرر خططه. أخيرًا، أكد: “هذا سيكون خطيرًا جدًا. صدقوني، إنه خطير جدًا. لن نتمكن من التقدم والتراجع كما نستطيع في البحر. قد نكون محاطين بأعداء في أي وقت، ولكن مثل هذا الهجوم سيتجاوز بالتأكيد توقعات الفيزاكيين، وسيمنحنا النتيجة التي نريدها.”
“انتظر بصبر. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تظهر نافذة الفرصة”.
“هل أنتم على استعداد للبقاء على متن السفينة كجبناء، أم تريدون أن تتبعزني في المعركة كأبطال لإظهار إخلاصكم للورد؟”
فوق الضباب الرمادي، ظهر النجم القرمزي الذي مثل النجم أيضًا وإزدهر وتقلص. تداخل الضوء المموج تدريجيًا مع التموجات الأخرى التي أحدثتها النجوم القرمزية الثلاثة الأخرى، وتحولت إلى موجة مدّية انطلقت عبر الفضاء الغامض بأكمله، مما تسبب في اهتزاز الفضاء قليلاً.
شعر أفراد الطاقم بغليان دمائهم وهم يقولون بتسرع، “اللعنة على الفيزاكيين!”
“جيد جدا.” شعر ألجر بالارتياح بينما ضرب بقبضته اليمنى على صدره الأيسر. “لتكن العاصفة معنا!”
بعد وصف الأمر المتعلق بكلاين، أنهى ليونارد صلاته وانتظر رد السيد الأحمق.
“لتكن العاصفة معنا!” حيا البحارة وصرخوا.
في ظل هذه الظروف، كان من الطبيعي أن يخوض السيد الأحمق والكافر المرعب معركة ضارية. فبعد كل شيء، كان ذلك الشخص واحدًا *منهم*، أحد أقوى الوجودات الخفية تحت الآلهة. *كان* أقوى من الحكيم الخفي الذي كان يصنف عادة على أنه إله شرير. حتى الآلهة كانوا متخوفين إلى حد ما *تجاهه*.
بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة، اعتقد ألجر أنه بحاجة إلى استعارة صليب اللامظلل في أقرب وقت ممكن من أجل تطهير خاصية التجاوز الخاصة بمغني المحيط. على الرغم من أنه قد بالغ في خطر الهبوط في الجزيرة، إلا أنه لا زال هناك مستوى معين من الخطر. لذلك، أراد أن يتعافى بسرعة إلى حالته المثالية.
قام ليونارد بتقويم جسده وانحنى إلى الخلف. أخذ نفسا عميقا وزفر.
وقد فهم منذ فترة طويلة تلميح السيد الأحمق السابق. لقد شعر أنه الليلة أو صباح الغد، سيبلغهم السيد الأحمق رسميًا بإلغاء التجمع.
فوق الضباب الرمادي، ظهر النجم القرمزي الذي مثل النجم أيضًا وإزدهر وتقلص. تداخل الضوء المموج تدريجيًا مع التموجات الأخرى التي أحدثتها النجوم القرمزية الثلاثة الأخرى، وتحولت إلى موجة مدّية انطلقت عبر الفضاء الغامض بأكمله، مما تسبب في اهتزاز الفضاء قليلاً.
بالطبع، كانت هناك بعض الأفكار في أعماق قلب ألجر. كان يشك في أنه في كل مرة ألغى فيها السيد الأحمق نادي التاروت، حدث شيء ما *له*. أراد استخدام هذه الصلاة ليختبر ما إذا كان هذا الوجود العظيم لا يزال طبيعيًا.
وقد فهم منذ فترة طويلة تلميح السيد الأحمق السابق. لقد شعر أنه الليلة أو صباح الغد، سيبلغهم السيد الأحمق رسميًا بإلغاء التجمع.
‘لا، لا أستطيع. لا تختبر إله… هذا ليس اختبارًا. لم يلمح السيد الأحمق إلى أنني لا أستطيع الصلاة *له* مؤخرًا. إلى جانب ذلك، فإن استعارة صليب اللامظلل هو أمر أحتاج إلى القيام به حقًا في غضون الأيام القليلة المقبلة…’ سار ألجر ذهابًا وإيابًا، غير قادر على اتخاذ قرار.
في الوقت نفسه، في نظر الطاقم، سيكون نموذجًا يحتذى به على استعداد لتحمل مخاطر كبيرة لدخول حدود العدو.
في هذه اللحظة سمع صوت الأمواج وهي تتساقط. من خلال النوع الإضافي من الرؤية الذي وفرته السفينة الشبحية، لقد رأى الجزء المائي يفترق بينما ظهر مخلوق ضخم من نوع الأسماك.
“حقا، إذا حصل آمون على قلعة صفيرة، فسأموت بالتأكيد على يديه. قد لا أتمكن من البقاء على قيد الحياة هذا الشتاء. وإذا تركت قلعة صفيرة مع الأحمق، فقد تكون لدي فرصة للبقاء على قيد الحياة في المستقبل.”
فتحت السمكة العملاقة ذات المظهر الغريب فمها وبصقت كرة معدنية صغيرة سقطت على سطح السفينة.
في ظل هذه الظروف، كان من الطبيعي أن يخوض السيد الأحمق والكافر المرعب معركة ضارية. فبعد كل شيء، كان ذلك الشخص واحدًا *منهم*، أحد أقوى الوجودات الخفية تحت الآلهة. *كان* أقوى من الحكيم الخفي الذي كان يصنف عادة على أنه إله شرير. حتى الآلهة كانوا متخوفين إلى حد ما *تجاهه*.
أومأ ألجر برأسه وعبر عن امتنانه بغنائه.
“يبدو أن الأحمق، الليل الدائم، وبعض الآلهة وملوك الملائكة الآخرين لديهم بعض التفاهم الضمني مع بعضهم البعض. ربما يتعاونون مع بعضهم البعض. لن يسمحوا لآمون بأخذ قلعة صفيرة.”
كان هذا مخلوقًا بحريًا روضته كنيسة لورد العواصف. في هذه العملية كان هو ورفاقه الرسل بين السفن المختلفة والجزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، لا أستطيع. لا تختبر إله… هذا ليس اختبارًا. لم يلمح السيد الأحمق إلى أنني لا أستطيع الصلاة *له* مؤخرًا. إلى جانب ذلك، فإن استعارة صليب اللامظلل هو أمر أحتاج إلى القيام به حقًا في غضون الأيام القليلة المقبلة…’ سار ألجر ذهابًا وإيابًا، غير قادر على اتخاذ قرار.
عند تلقي امتنانه، ارتجف المخلوق العملاق الشبيه بالسمكة. بنقرة من ذيله، اتجه في أعماق البحر وسبح في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصف يوم آخر ويجب أن نصل إلى وجهتنا النهائية”.
نظر ألجر إليه بصمت لمدة ثانيتين قبل أن يستدعي عاصفة من الرياح لإحضار الكرة المعدنية إلى كابينة القبطان.
“يبدو أن الأحمق، الليل الدائم، وبعض الآلهة وملوك الملائكة الآخرين لديهم بعض التفاهم الضمني مع بعضهم البعض. ربما يتعاونون مع بعضهم البعض. لن يسمحوا لآمون بأخذ قلعة صفيرة.”
قام بلف الكرة المعدنية وفتحها وأخرج قطعة الورق بداخلها. تجمدت عيون ألجر من مجرد لمحة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصف يوم آخر ويجب أن نصل إلى وجهتنا النهائية”.
‘اغتيل جورج الثالث…’ كرر ألجر المحتوى بتعبير ثقيل قبل أن يتذكر تذكير العالم جيرمان سبارو وتلميحات السيد الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، لا أستطيع. لا تختبر إله… هذا ليس اختبارًا. لم يلمح السيد الأحمق إلى أنني لا أستطيع الصلاة *له* مؤخرًا. إلى جانب ذلك، فإن استعارة صليب اللامظلل هو أمر أحتاج إلى القيام به حقًا في غضون الأيام القليلة المقبلة…’ سار ألجر ذهابًا وإيابًا، غير قادر على اتخاذ قرار.
هذه المرة، لم يتردد أكثر. لقد أغلق الغرفة وتمتم بهدوء بالاسم الشرفي، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
ابتسم آمون وقال: “لقد قلت ليس أكثر من ثلاثة أيام.”
…
“هل أنتم على استعداد للبقاء على متن السفينة كجبناء، أم تريدون أن تتبعزني في المعركة كأبطال لإظهار إخلاصكم للورد؟”
‘تكاد هذه الصلوات أن تصبح سيمفونية قوية… السيد الرجل المعلق يريد استعارة صليب اللامظلل من الشمس الصغير؟ ليونارد… نعم… هذه الأصوات مكدسة فوق بعضها البعض، متموجة في طبقة الصوت والحجم. إنها تجعل البيئة المحيطة ترتجف…’ فرك كلاين صدغيه، وشعر أنه قد صُعق بالبرق من كل اتجاه.
“هل أنتم على استعداد للبقاء على متن السفينة كجبناء، أم تريدون أن تتبعزني في المعركة كأبطال لإظهار إخلاصكم للورد؟”
في هذه اللحظة، تبع آمون بشكل أعمق في أرض الإله المنبوذة ورأى الضباب الأصفر المائل للرمادي الذي غطى المنطقة. كان هناك عدد قليل من الوديان وفي الأعماق العميقة المظلمة، كان هناك الكثير من الأشياء تتجول.
وفقًا لما عرفه ليونارد، كان السيد الأحمق إما مالك قلعة صفيرة الذي كان يتعافى ببطء، متوافق مع إله غير معروف في التاريخ، أو *كان* تجسيدًا لسفيروت. حاليًا، لم *يكن* قادرًا على التحكم في *سلطته* و*قوته* بشكل جيد للغاية، وهو أمر يمكن إصلاحه بتغيير نوعي إضافي.
بالمقارنة مع الوحوش الهادئة الكامنة من قبل، فإن الوحوش الموجودة هنا كانت مميزة إلى حد ما.
بعد وصف الأمر المتعلق بكلاين، أنهى ليونارد صلاته وانتظر رد السيد الأحمق.
رفع آمون ذو القبعة المدببة يده ليدفع عدسته الأحادية وأشار إلى الأمام بابتسامة.
“يبدو أن الأحمق، الليل الدائم، وبعض الآلهة وملوك الملائكة الآخرين لديهم بعض التفاهم الضمني مع بعضهم البعض. ربما يتعاونون مع بعضهم البعض. لن يسمحوا لآمون بأخذ قلعة صفيرة.”
“نصف يوم آخر ويجب أن نصل إلى وجهتنا النهائية”.
“ولكن هل سيكون لرجل عجوز مثلي، تعافى للتو إلى التسلسل 2، القدرة على التدخل في معركة على هذا المستوى؟”
“نصف يوم… لم يمر يوم بعد… ألم تقل ثلاثة أيام؟” لقد بدا وكأن بؤبؤا كلاين قد توسعا.
هذه المرة، لم يتردد أكثر. لقد أغلق الغرفة وتمتم بهدوء بالاسم الشرفي، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
ابتسم آمون وقال: “لقد قلت ليس أكثر من ثلاثة أيام.”
“ولكن هل سيكون لرجل عجوز مثلي، تعافى للتو إلى التسلسل 2، القدرة على التدخل في معركة على هذا المستوى؟”
“اليوم الواحد ليس أكثر من ثلاثة أيام أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصف يوم آخر ويجب أن نصل إلى وجهتنا النهائية”.
ولما قال ذلك، توقف ملك الملائكة وسأل باهتمام شديد: “هل أعقت ترتيباتك؟”
…
“هل تشعر بالمزيد من اليأس؟”
“كما هو متوقع.” أطلق باليز زورواست تنهيدة طويلة وقال، “الأحمق توقع ظهور آمون إلى حد ما.” *لربما* يتقاتلون في مجالات مختلفة الآن. أحدهم يرغب في التمسك بقلعة صفيرة، بينما يرغب الآخر في أن يصبح المالك الجديد لقلعة صفيرة. زميلك السابق للأسف متورط في هذا الأمر”.
لم يرد كلاين بينما مد يده فجأة وأمسك بالفراغ بجانبه.
بالمقارنة مع الوحوش الهادئة الكامنة من قبل، فإن الوحوش الموجودة هنا كانت مميزة إلى حد ما.
“السيد الأحمق كان يتوقع هذا؟ هل هذا فخ نصبه لآمون؟” أضاءت عيون ليونارد الخضراء وهو يطلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات