يوم هدايا الشتاء.
1189: يوم هدايا الشتاء.
في الوقت نفسه، ستقوم العديد من المؤسسات بتوزيع قسائم الطعام في القداس، ويمكن للأشخاص الذين حصلوا عليها الحصول على المواد المقابلة في أي من نقاط الإغاثة أو الكاتدرائيات. أدى ذلك إلى توجه مؤمني العاصفة والبخار اللذين لم يحتفلوا بيوم الهدايا الشتويع للتوجه إلى أقرب ميدان.
حالما تبددت الغيوم الداكنة في السماء، عاد كل شيء في كاتدرائية الرياح المقدسة إلى طبيعته.
تنهدت شيو بإرتياح وسألت بفضول، “ما هي قوى التجاوز الجديدة التي حصلت عليها؟”
في زاوية قريبة، رفع كلاين يده لفرك جبهته. ارتعدت زوايا فمه وهو يتمتم، “إذا كنت لا تريد أن تعطيها لي، فليكن… لكن لماذا قتلت دميتي المتحركة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله، ورفع يده اليمنى، ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
ثم أخذ نفسا عميقا قبل أن يتلاشى شكله بسرعة ويختفي. انتهت المهلة الزمنية للحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي تقريبًا. بعد كل شيء، كان لتقليد الكاتب لقوة عالية المستوى اختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. كان عبء استدعاء تسلسل 6 لتسلسل 3 ثقيلًا نوعًا ما. حتى لو تمكن عالم تاريخ من نقل وعيه وتقليل الإنفاق الروحاني، كان من المستحيل على فورس إبقاءه لفترة طويلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا أخذ أيام إجازة”. أجابت شيو بإيجاز.
…
“أقنعني محامي دفاعه بأنه أكثر ملاءمة ليكون باحث في التحف الأثرية المختومة.”
في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
في غمضة عين، شعرت بجسدها وعيناها تضيء الواحدة تلو الأخرى. لقد فجّروا جسدها وفتحوا بابًا وهميًا تلو الآخر.
أخفى ليونارد قفازاته الحمراء وسار ببطء نحو بقعة معينة.
بعد إعداد الإحداثيات الخاصة، أعاد رسول جيرمان سبارو فورس إلى العالم الحقيقي.
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
“كيف حال زميلك السابق مؤخرًا؟”
1189: يوم هدايا الشتاء.
متذكرا المحادثة في نادي التاروت، قام ليونارد بقمع صوته وقال: “لقد تجنب الفخ الذي نصبته نسخة أمون توا. إنه يبحث عن الحقيقة في أرض الآلهة المنبوذه”.
“أشعر بالإرهاق، لكنني استيقظت للتو منذ وقت ليس ببعيد… لا بد أن تكون قوة تجاوز التسلسلات العليا تلك تستنزف روحانيتي بشكل كبير…” غطت فورس فمها وتثاؤبت. لقذ تظرت إلى شيو بتعبير متعب.
بعد الاستماع إلى ما قاله، لم يقل باليز زورواست كلمة أخرى وسمح لليونارد بالتقدم.
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
…
بينما أجاب المؤمنون أدناه، كان بإمكان الجميع سماع صوت هذا القديس العميق.
بعد إعداد الإحداثيات الخاصة، أعاد رسول جيرمان سبارو فورس إلى العالم الحقيقي.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أدركت أنها كانت قد دخلت بالفعل في أعماق عالم الروح. كان من الصعب تحديد موقعها بالضبط، ولم تتمكن من العثور على “طريق” للعودة.
“أشعر بالإرهاق، لكنني استيقظت للتو منذ وقت ليس ببعيد… لا بد أن تكون قوة تجاوز التسلسلات العليا تلك تستنزف روحانيتي بشكل كبير…” غطت فورس فمها وتثاؤبت. لقذ تظرت إلى شيو بتعبير متعب.
في زاوية قريبة، رفع كلاين يده لفرك جبهته. ارتعدت زوايا فمه وهو يتمتم، “إذا كنت لا تريد أن تعطيها لي، فليكن… لكن لماذا قتلت دميتي المتحركة…”
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
لقد حصلت على دم تنين عقل بالغ. بعد تحضير جرعة المتلاعب، وضعتها في الحقيبة الصغيرة التي كانت سوزي تحملها.
أخبرها حدسها أن إسقاط جيرمان سبارو الذي تم استدعاؤه بالتأكيد لم يكن بسيطًا. يمكن أن يكون معادلا لقديس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع وعي فورس إلا أن تدخل أحدها. تحول جسدها بالكامل إلى الشفاف حيث اختفت.
بعد بعض التردد، قالت شيو، “نامي لفترة أطول قليلاً. لا تحاولي التقدم في مثل هذه الحالة.”
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
“في إحدى محاكماتي السابقة، كان القاتل مختل عقلي. كان يتعمد جعل أصدقاءه وطلابه والمتشردين الذين أخذهم، يستهلكون جرعات في جميع أنواع الحالات السلبية، ويشاهدهم يفقدون السيطرة، ويتحولون إلى جميع الأنواع الوحوش المقززة والمرعبة “.
في الوقت نفسه، ستقوم العديد من المؤسسات بتوزيع قسائم الطعام في القداس، ويمكن للأشخاص الذين حصلوا عليها الحصول على المواد المقابلة في أي من نقاط الإغاثة أو الكاتدرائيات. أدى ذلك إلى توجه مؤمني العاصفة والبخار اللذين لم يحتفلوا بيوم الهدايا الشتويع للتوجه إلى أقرب ميدان.
“… ماذا كان هدف هذا الرفيق؟” تفاجئة فورس للحظة.
قامت شيو بتصويب شعرها الأشقر وقالت، “هناك بعض متجاوزي مسار المحامي بيننا الذين يحتاجون أيضًا إلى التمثيل. بالطبع، لا يعرفون أنهم يمثلون.”
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
“*إنها* تشفق على كل أم فقدت طفلها. *إنها* تشفق على كل طفل وحيد. و*تشفق* على كل من عانى من ألم شديد.”
“يجب إعدام هذا الزميل!” لم تستطع فورس إلا أن ترتجف عندما تخيلة ذلك. لقد عضت أسنانها وقالت: “هل كان طائفي؟”
بمساعدة الإحداثيات الأربعة الخاصة، “اجتازت” فورس ببطء إلى مكان مألوف، تاركةً الألوان المشبعة والمكدسة والضباب الرقيق قبل الخروج من عالم الروح.
“ربما، لكن لم تكن هناك أدلة… ظاهريًا، بدا فنانًا متميزًا، وهو مشهور عالميًا. لولا أن أكثر من خمسة من طلابه وأصدقائه قد اختفوا خلال السنوات القليلة الماضية، لجذب انتباهنا، فلربما كان سيضطر إلى الانتظار حتى يصاب بالجنون تمامًا ويفقد السيطرة، ويتحول إلى وحش، قبل اكتشاف هذا الأمر”. توقفت شيو فجأة للحظة قبل أن تقول: “في ذلك الوقت، تقيأ كل فرد في فريق تطبيق القانون الذي فتح قبو منزله المخفي. كانت هناك جميع أنواع الجثث المتحولة والمرعبة، وكانت معلق فوق رؤوسها جميع أنواع اللوحات الزيتية المروعة ولكن الساحرة…”
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
“زميل مكروه، لكنها أيضًا قصة جذابة للغاية.” فكرت فورس للحظة وضغطت، “هل كان شيطان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد *قالت* إن كل هذا سينتهي. كل المعاناة ستعود إلى الصمت والراحة”.
“لا، إنه طبيب نفساني.” رفضت شيو تخمين صديقتها.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
“… حكمتي عليه بالإعدام؟” سألت فورس بترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
هزت شيو رأسها.
“هناك محامي؟ لديكم محامون في محكمة الخوارق؟ أليست كلها محاكمة مباشرة؟” سألت فورس في مفاجأة.
“أقنعني محامي دفاعه بأنه أكثر ملاءمة ليكون باحث في التحف الأثرية المختومة.”
“إمدحوا السيدة!”
“هناك محامي؟ لديكم محامون في محكمة الخوارق؟ أليست كلها محاكمة مباشرة؟” سألت فورس في مفاجأة.
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
قامت شيو بتصويب شعرها الأشقر وقالت، “هناك بعض متجاوزي مسار المحامي بيننا الذين يحتاجون أيضًا إلى التمثيل. بالطبع، لا يعرفون أنهم يمثلون.”
بعد حوالي الساعتين إلى ثلاث ساعات، استيقظت وتأملت لمدة خمس عشرة دقيقة.
“حسنا.” تثاءبت فورس مرة أخرى وأشار إلى الكرسي الهزاز بجانب المدفأة. “سأنام لبرهة. أه، أليس لديك عمل؟”
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
“يمكننا أخذ أيام إجازة”. أجابت شيو بإيجاز.
لم تسأل فورس أكثر من ذلك بينما سارت إلى المدفأة وانهارت بجانبها.
لم تسأل فورس أكثر من ذلك بينما سارت إلى المدفأة وانهارت بجانبها.
“حسنا.” تثاءبت فورس مرة أخرى وأشار إلى الكرسي الهزاز بجانب المدفأة. “سأنام لبرهة. أه، أليس لديك عمل؟”
بعد حوالي الساعتين إلى ثلاث ساعات، استيقظت وتأملت لمدة خمس عشرة دقيقة.
…
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
ثم أخذ نفسا عميقا قبل أن يتلاشى شكله بسرعة ويختفي. انتهت المهلة الزمنية للحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي تقريبًا. بعد كل شيء، كان لتقليد الكاتب لقوة عالية المستوى اختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. كان عبء استدعاء تسلسل 6 لتسلسل 3 ثقيلًا نوعًا ما. حتى لو تمكن عالم تاريخ من نقل وعيه وتقليل الإنفاق الروحاني، كان من المستحيل على فورس إبقاءه لفترة طويلة جدًا.
كان لون الجرعة أبيض لكنه شفاف. كان مثل ماء ثلجي نصف ذائب، ينتج أحيانًا فقاعات خضراء فاتحة.
على طول الطريق، مد العديد من النبلاء أيديهم إليها بطريقة ودية، على أمل مساعدة هذه الشابة الجميلة والنبيلة والضعيفة من خلال الحشد. ومع ذلك، تم حظر كل هؤلاء من قبل ااإيرل هال.
أمسكت فورس بالجرعة ونظرت إلى صديقتها التي كانت على أهبة الاستعداد بجانبها. ابتسمت وقالت، “إذا فقدت السيطرة، فلا تترددي. فقط اقطعي رأسي.”
“كيف حال زميلك السابق مؤخرًا؟”
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
تنهدت شيو بإرتياح وسألت بفضول، “ما هي قوى التجاوز الجديدة التي حصلت عليها؟”
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
جاء دم تنين العقل البالغ من كاتليا الناسك. على ما يبدو، حصلت عليه من ملكة الغوامض، ودفعت 3000 جنيه مقابله.
زفرت فورس بصمت. دون أي تردد، رفعت الزجاجة وابتلعتها.
كان عام 1350 بالنسبة لمؤمني الليل الدائم في لوين عامًا ثقيلًا للغاية. أدت شدة الحرب وتكلفة المواد إلى فقدانهم المزاج الجيد الذي كان لديهم. ومع ذلك، في يوم الهدايا الشتوية، ما زالوا قد خرجوا من منازلهم. كان هذا لأن كنيسة الليل الدائم كانت ستقيم قداسًا هائلًا في مختلف الساحات العامة الكبيرة لتهدئة النفوس التي ماتت.
في غمضة عين، شعرت بجسدها وعيناها تضيء الواحدة تلو الأخرى. لقد فجّروا جسدها وفتحوا بابًا وهميًا تلو الآخر.
بعد بعض التردد، قالت شيو، “نامي لفترة أطول قليلاً. لا تحاولي التقدم في مثل هذه الحالة.”
لم تستطع وعي فورس إلا أن تدخل أحدها. تحول جسدها بالكامل إلى الشفاف حيث اختفت.
“الرئيسية هي ‘الإنتقال’. أيضا، “اليد الخفية”. بالإضافة إلى ذلك، زاد عدد قوى التجاوز على مستوى نصف الآله التي يمكنني تسجيلها إلى أربعة. يجب أن تكون التأثيرات الفعلية قريبة من تلك الخاصة بالتسلسل 4…” قامت فورس باختبار نفسها.
في مثل هذه الحالة الذهنية الفوضوية، لم تستطع فورس تقريبًا استعادة إحساسها بالوعي الذاتي. لحسن الحظ، حصلت على نصيبها العادل من التعذيب مؤخرًا وكان لديها إرادة قوية. علاوة على ذلك، من وقت لآخر، كان بإمكانها أن تشعر بالإحداثيات الخاصة الأربعة في عالم الروح. أخيرًا، عادت ببطء إلى رشدها.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أدركت أنها كانت قد دخلت بالفعل في أعماق عالم الروح. كان من الصعب تحديد موقعها بالضبط، ولم تتمكن من العثور على “طريق” للعودة.
‘علاوة على ذلك، بعد أن أكيصبح نصف إله، يجب على المرء أن يتواصل مع مستشاري علماء النفس الكيميائيين. وفقًا للسيد العالم، قد يكون هناك ملاك من مجال العقل مختبئ بينهم. سأستمر في الاستعدادات. مع فرصة وعذر مناسبين، سأفكر في رفع منصبي في المنظمة… سأخفي قوتي في الوقت الحالي…’ رفعت أودري الشقراء نهايات تنورتها قليلاً وسارت ببطء نحو مكانها المحدد مسبقًا.
بمساعدة الإحداثيات الأربعة الخاصة، “اجتازت” فورس ببطء إلى مكان مألوف، تاركةً الألوان المشبعة والمكدسة والضباب الرقيق قبل الخروج من عالم الروح.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
لم يتم استخدام الإحداثيات الأربعة الخاصة لمساعدتي في العثور على طريق للعودة فقط، بل يمكنهم أيضًا الحفاظ على وعيي الذاتي بشكل فعال… معلمي ليس إلا بالتسلسل 7، لذلك بدون أي خبرة فعلية، لا مفر من أن تفوته هذه المعرفة…’ بينما فكرت فورس، ألقت بنظرتها نحو شيو وابتسمت قليلاً.
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
“أنا مسافر.”
بعد وقت قصير من وصول عائلتهم إلى وجهتهم، سار أسقف كنيسة الليل الدائم لأبرشية باكلوند، القديس أنثوني ستيفنسون، إلى المنصة العالية برداءه الأسود ذي الأنماط الحمراء.
تنهدت شيو بإرتياح وسألت بفضول، “ما هي قوى التجاوز الجديدة التي حصلت عليها؟”
متذكرا المحادثة في نادي التاروت، قام ليونارد بقمع صوته وقال: “لقد تجنب الفخ الذي نصبته نسخة أمون توا. إنه يبحث عن الحقيقة في أرض الآلهة المنبوذه”.
“الرئيسية هي ‘الإنتقال’. أيضا، “اليد الخفية”. بالإضافة إلى ذلك، زاد عدد قوى التجاوز على مستوى نصف الآله التي يمكنني تسجيلها إلى أربعة. يجب أن تكون التأثيرات الفعلية قريبة من تلك الخاصة بالتسلسل 4…” قامت فورس باختبار نفسها.
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
في مثل هذه الحالة الذهنية الفوضوية، لم تستطع فورس تقريبًا استعادة إحساسها بالوعي الذاتي. لحسن الحظ، حصلت على نصيبها العادل من التعذيب مؤخرًا وكان لديها إرادة قوية. علاوة على ذلك، من وقت لآخر، كان بإمكانها أن تشعر بالإحداثيات الخاصة الأربعة في عالم الروح. أخيرًا، عادت ببطء إلى رشدها.
كان شخص في يده اليمنى صولجان يشير إلى السماء. أشارت يده اليسرى إلى الأرض. كان أمامه أغراض مثل الكأس المقدسة، صولجان، سيف، عملات نجوم: بطاقة الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله، ورفع يده اليمنى، ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
…
متذكرا المحادثة في نادي التاروت، قام ليونارد بقمع صوته وقال: “لقد تجنب الفخ الذي نصبته نسخة أمون توا. إنه يبحث عن الحقيقة في أرض الآلهة المنبوذه”.
كانت أطول ليلة في كل عام هي عيد ميلاد إلهة الليل الدائم، المعروف باسم يوم هدايا الشتاء.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أدركت أنها كانت قد دخلت بالفعل في أعماق عالم الروح. كان من الصعب تحديد موقعها بالضبط، ولم تتمكن من العثور على “طريق” للعودة.
في هذا اليوم، سيتوجه جميع مؤمني الليل الدائم إلى كاتدرائية قريبة لمشاهدة غروب الشمس. عندما يحل الليل، كانوا سيشاركون في القداس، ويستمتعون بوجبة مقدسة، ويستمعون إلى الترانيم، ويقومون بجميع أنواع الأنشطة.
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
كان عام 1350 بالنسبة لمؤمني الليل الدائم في لوين عامًا ثقيلًا للغاية. أدت شدة الحرب وتكلفة المواد إلى فقدانهم المزاج الجيد الذي كان لديهم. ومع ذلك، في يوم الهدايا الشتوية، ما زالوا قد خرجوا من منازلهم. كان هذا لأن كنيسة الليل الدائم كانت ستقيم قداسًا هائلًا في مختلف الساحات العامة الكبيرة لتهدئة النفوس التي ماتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع وعي فورس إلا أن تدخل أحدها. تحول جسدها بالكامل إلى الشفاف حيث اختفت.
في الوقت نفسه، ستقوم العديد من المؤسسات بتوزيع قسائم الطعام في القداس، ويمكن للأشخاص الذين حصلوا عليها الحصول على المواد المقابلة في أي من نقاط الإغاثة أو الكاتدرائيات. أدى ذلك إلى توجه مؤمني العاصفة والبخار اللذين لم يحتفلوا بيوم الهدايا الشتويع للتوجه إلى أقرب ميدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
القسم الغربي، ساحة الذكرى، حيث فجر جورج الثالث للموت.
“… حكمتي عليه بالإعدام؟” سألت فورس بترقب.
مرتديةً عباءة سوداء بينما كانت تمشي مع مستردتها الذهبية، سوزي، مع حقيبة جلدية على ظهرها، سارت أودري بين النبلاء بمظهر أنيق. لم يكن تعبيرها غير طبيعي، لكنها أخفت بعض الألم والذنب.
بعد حوالي الساعتين إلى ثلاث ساعات، استيقظت وتأملت لمدة خمس عشرة دقيقة.
لقد حصلت على دم تنين عقل بالغ. بعد تحضير جرعة المتلاعب، وضعتها في الحقيبة الصغيرة التي كانت سوزي تحملها.
حالما تبددت الغيوم الداكنة في السماء، عاد كل شيء في كاتدرائية الرياح المقدسة إلى طبيعته.
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
في زاوية قريبة، رفع كلاين يده لفرك جبهته. ارتعدت زوايا فمه وهو يتمتم، “إذا كنت لا تريد أن تعطيها لي، فليكن… لكن لماذا قتلت دميتي المتحركة…”
جاء دم تنين العقل البالغ من كاتليا الناسك. على ما يبدو، حصلت عليه من ملكة الغوامض، ودفعت 3000 جنيه مقابله.
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
1189: يوم هدايا الشتاء.
‘علاوة على ذلك، بعد أن أكيصبح نصف إله، يجب على المرء أن يتواصل مع مستشاري علماء النفس الكيميائيين. وفقًا للسيد العالم، قد يكون هناك ملاك من مجال العقل مختبئ بينهم. سأستمر في الاستعدادات. مع فرصة وعذر مناسبين، سأفكر في رفع منصبي في المنظمة… سأخفي قوتي في الوقت الحالي…’ رفعت أودري الشقراء نهايات تنورتها قليلاً وسارت ببطء نحو مكانها المحدد مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت فورس بالجرعة ونظرت إلى صديقتها التي كانت على أهبة الاستعداد بجانبها. ابتسمت وقالت، “إذا فقدت السيطرة، فلا تترددي. فقط اقطعي رأسي.”
على طول الطريق، مد العديد من النبلاء أيديهم إليها بطريقة ودية، على أمل مساعدة هذه الشابة الجميلة والنبيلة والضعيفة من خلال الحشد. ومع ذلك، تم حظر كل هؤلاء من قبل ااإيرل هال.
مرتديةً عباءة سوداء بينما كانت تمشي مع مستردتها الذهبية، سوزي، مع حقيبة جلدية على ظهرها، سارت أودري بين النبلاء بمظهر أنيق. لم يكن تعبيرها غير طبيعي، لكنها أخفت بعض الألم والذنب.
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
بعد وقت قصير من وصول عائلتهم إلى وجهتهم، سار أسقف كنيسة الليل الدائم لأبرشية باكلوند، القديس أنثوني ستيفنسون، إلى المنصة العالية برداءه الأسود ذي الأنماط الحمراء.
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
نظر حوله، ورفع يده اليمنى، ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
“إمدحوا السيدة!”
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
بينما أجاب المؤمنون أدناه، كان بإمكان الجميع سماع صوت هذا القديس العميق.
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
“*إنها* تشفق على كل أم فقدت طفلها. *إنها* تشفق على كل طفل وحيد. و*تشفق* على كل من عانى من ألم شديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“لقد *قالت* إن كل هذا سينتهي. كل المعاناة ستعود إلى الصمت والراحة”.
“… ماذا كان هدف هذا الرفيق؟” تفاجئة فورس للحظة.
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
