دخول بايام للمرة الأولى.
1292: دخول بايام للمرة الأولى.
ومع ذلك، لم يفهم أهل مدينة الفضة.
بعد أن رست السفينة الضخمة التابعة للمقاومة، غير جميع مواطني مدينة الفضة إلى قمصان ذات رقبة مستديرة وسترات بنية وبنطلونات وقبعات داكنة اللون قبل اتباع الأوراكل دانيتز أسفل السفينة. لقد استعدوا للمرور عبر الرصيف لدخول مدينة الكرم بايام. تم تجهيز تلك الملابس مسبقًا.
بعد أن انتهى زميلاه الثاني والثالث من التسجيل في الفندق، قاد الحاشية إلى الطابق الثاني وخصص لهم غرفهم.
“من غير المريح حقًا إرتداء هذه. إنها غير مناسبة للمعارك…” أثناء سيره، حرك ليافال أطرافه وهمس للشيخ ديريك.
لم يكن الأمر أنه لم يثق بالرسول الذي عينه السيد الأحمق، لكنه فكر أنه لم يريد أن يزعج إلهًا قدر الإمكان في حياته اليومية. أفضل ما وجب فعله هو حل المشكلات بنفسه.
أومأ ديريك برأسه قليلًا وقال، “لكن من الأفضل أن نخفي أنفسنا ولا نلفت الأنظار. لا نريد أن نصبح مركز الاهتمام.”
بعد ذلك، شرح دانيتز كيفية تشغيل الماء وكيفية استخدام المراحبض، وكيفية إضاءة مصابيح الحائط الغازية. لقد جعلت ديريك وليافال وكانديس يشعرون وكأنهم وصلوا إلى مملكة إلهية.
لم يكن تحليل ديريك إشكالي على الإطلاق. فبعد كل شيء، كانوا غرباء وكان عددهم واحدًا وعشرين شخصًا فقط. كان من الأفضل ألا يجتذبوا انتباه الآخرين، لكن يبدو أنه نسي تفصيل مهم.
“من غير المريح حقًا إرتداء هذه. إنها غير مناسبة للمعارك…” أثناء سيره، حرك ليافال أطرافه وهمس للشيخ ديريك.
“لكـ- لكنهم جميعًا ينظرون إلينا…” مسحت كانديس المنطقة سريعًا وهمست.
كان ديريك هادئًا للغاية ومتماسكًا. نظر حوله وقال لأعضاء فريق الاستطلاع: “ليس لديهم نوايا سيئة”.
كان العمال الذين كانوا يرتدون ملابس قديمة أو نصف عراة عند الرصيف ينظرون جميعًا إلى السياح الذين كانوا يرتدون جميع أنواع الملابس.
لم يكن الأمر أنه لم يثق بالرسول الذي عينه السيد الأحمق، لكنه فكر أنه لم يريد أن يزعج إلهًا قدر الإمكان في حياته اليومية. أفضل ما وجب فعله هو حل المشكلات بنفسه.
“إنهم طويلون جدا…” لم يستطع أحد سكان بايام ذو البشرة البرونزية والشعر المجعد قليلاً إلا أن يتنهد.
أومأ ديريك برأسه قليلًا وقال، “لكن من الأفضل أن نخفي أنفسنا ولا نلفت الأنظار. لا نريد أن نصبح مركز الاهتمام.”
كان طوله حوالي الـ160 فقط. وكان هذا هو ذروة جميع الذكور من عامة الشعب في الحقبة الاستعمارية الحالية. أما بالنسبة لسكان مدينة الفضة، بخلاف ديريك، الذي كان ارتفاعه يزيد عن تامترين قليلا فقط، كان الباقي في المتوسط فوق 2.3 متر. تجاوزت أطولهم الـ2.5 متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم ترتيب المكان الذي ستبني فيه مدينتكم. إنه على الجانب الآخر من الغابة. يوجد ميناء طبيعي وبعض الطرق التي تؤدي إلى بايام. هيه، الطرق المؤدية إلى هذه المدينة. بعد ذلك، سنقوم بتوسيع الطريق الرئيسي وبناء خط سكة حديدية يؤدي إلى مدينتكم”.
أن يمشي أنصاف عمالقة كهؤلاء عبر الرصيف وسط الحشد ملفتًا للنظر بنفس القدر بغض النظر عن ما إرتدوه.
‘بجدية، قال الإمبراطور أن أقدم عمل بشري كان بيع أجسادهم. إنهم في الواقع لا يعرفون ما أتحدث عنه…’ اهتزت زوايا فم دانيتز بينما تخلى عن الموضوع.
“فيزاكيين؟” قام لويني في قبعة علوية وبدلة رسمية بإدارة رأسه للثرثرة مع رفيقه. “هل بدأت تجارة الرقيق مرةً أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم ترتيب المكان الذي ستبني فيه مدينتكم. إنه على الجانب الآخر من الغابة. يوجد ميناء طبيعي وبعض الطرق التي تؤدي إلى بايام. هيه، الطرق المؤدية إلى هذه المدينة. بعد ذلك، سنقوم بتوسيع الطريق الرئيسي وبناء خط سكة حديدية يؤدي إلى مدينتكم”.
لقد ظن أن حاشية مدينة الفضة كانوا عبيدًا فيزاكيين اشترتهم حكومة رورستد من مملكة لوين. فبعد كل شيء، في هذا العالم، الوحيدين الذين كان بإمكامه التفكير فيه وكان لديهم مثل هذا الطوا هم البرابرة الذين ادعوا أنهم من نسل العمالقة.
نظر دانيتز إلى وجوههم التي أذهلها مشهد بايام الصاخب بالرضا وهو يغمغم داخليًا، ‘هذه ليست سوى بايام. إذا كنتم ستذهبون إلى ترير و باكلوند، فهل ستركعون وتقبّلون الأرض؟’
هز شريكه رأسه وعبس.
شعر سكان مدينة الفضة، الذين تم فحصهم من قبل العديد من النظرات، بعدم الارتياح بشكل متزايد. كان الأمر كما لو أنهم عادوا إلى الأرض الملعونة بينما كان يتم مراقبتهم من قبل الوحوش وهم يسيرون في الظلام.
“لا يبدو الأمر على هذا النحو. معظم الفيزاكيين لديهم عيون زرقاء فاتحة. علاوة على ذلك، حتى لو كانوا فيزاكيين، فإن إرتفاع عدد قليل منهم يتجاوز المترين. إلا.. إلا إذا كان هؤلاء من النبلاء أو أسرى حرب رفيعي المستوى…”
كانت هناك عدة مرات عندما كاد دانيتز أن يقول كلمة “هراء لعين” بشكل عابر. دون أن ينطق بكلمة أخرى، قدم الفندق:
على الرغم من أنه لم يكن لفيزاك قاعدة واضحة، في جميع أنواع الصناعات، وخاصة في الجيش، كانت هناك ظاهرة أن طوا المرء قد حدد مكانته. بالطبع، لم يكن هذا هو الشرط الوحيد. كان أيضًا مزيجًا من الخلفية العائلية والنبلاء والرتب.
بعد التأكد من أن السيد الرجل المعلق كان في هذه المدينة وكيف عرف أنه قد وصل، لم يعد ديريك يشعر بالعزلة والعجز.
بسبب هذه “التقاليد”، كان أحفاد عائلة فيزاك المالكة والرؤساء الكبار العسكريين عموماً أطول من المترين.
كانت هناك عدة مرات عندما كاد دانيتز أن يقول كلمة “هراء لعين” بشكل عابر. دون أن ينطق بكلمة أخرى، قدم الفندق:
كانت هذه في الواقع ظاهرة سطحية التي، في جوهرها، قد كانت تأثير خصائص متجاوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولئك الذين أصبحوا الرؤساء الكبار لجيش فيزاك كانوا إما من النبلاء أو على الأقل بالتسلسل 5. وبالنسبة للأخير، بسبب التأثير المتكرر لجرعات مسار العملاق، فإن ارتفاعهم سيصل بالتأكيد إلى الارتفاع “النموذجي”. أولئك الذين اختاروا مسار الكاهن الأحمر سيكون لديهم أيضًا زيادة معينة في الطول. ومع ذلك، لم تكن واضحة في مراحلها المبكرة مثل تلك الموجودة في المسار العملاق، وكانت الزيادة الإجمالية في الارتفاع بضعة سنتيمترات فقط. كان عليهم أن يصبحوا أنصاف ألهة لتجربة تغيير نوعي.
لقد ظن أن حاشية مدينة الفضة كانوا عبيدًا فيزاكيين اشترتهم حكومة رورستد من مملكة لوين. فبعد كل شيء، في هذا العالم، الوحيدين الذين كان بإمكامه التفكير فيه وكان لديهم مثل هذا الطوا هم البرابرة الذين ادعوا أنهم من نسل العمالقة.
بالنسبة للأحفاد النبلاء، كان أسلافهم “عمالقة” إلى حد ما، أو لديهم تحالفات زوجية مع “عمالقة”. بغض النظر عما إذا كانوا قد ورثوا خصائص التجاوز، فإن الجينات المقابلة المتراكمة عبر الأجيال ستسمح بالتأكيد بتجاوز إرتفاعهم الطبيعي للمترين.
‘ومع ذلك، سيكون هناك دائمًا سبب مناسب وفرص مناسبة للقاء…’ فكر ديريك بترقب.
من بينهم، العائلات التي كانت لا تزال تسيطر على جزء من تراكيب جرعات مسار العملاق، وأولئك الذين كان لديهم تراث معين، قر مالوا ليكونوا في نفس الوضع مثل سكان مدينة الفضة.
ومع ذلك، لم يفهم أهل مدينة الفضة.
حافظت العائلة المالكة الحاملة لمسار الكاهن الأحمر على طول نسلها من خلال التحالفات الزوجية.
وبالنسبة لهم، كان هذا بالفعل عالمًا آخر.
شعر سكان مدينة الفضة، الذين تم فحصهم من قبل العديد من النظرات، بعدم الارتياح بشكل متزايد. كان الأمر كما لو أنهم عادوا إلى الأرض الملعونة بينما كان يتم مراقبتهم من قبل الوحوش وهم يسيرون في الظلام.
اتسعت رؤيتهم فجأة حيث رأوا أناسًا أكثر من ذي قبل وسمعوا كل أنواع الأصوات.
كان ديريك هادئًا للغاية ومتماسكًا. نظر حوله وقال لأعضاء فريق الاستطلاع: “ليس لديهم نوايا سيئة”.
كشف عن ابتسامة يفهمها كل الرجال.
بعد التأكد من أن السيد الرجل المعلق كان في هذه المدينة وكيف عرف أنه قد وصل، لم يعد ديريك يشعر بالعزلة والعجز.
وبالنسبة لهم، كان هذا بالفعل عالمًا آخر.
لم يكن الأمر أنه لم يثق بالرسول الذي عينه السيد الأحمق، لكنه فكر أنه لم يريد أن يزعج إلهًا قدر الإمكان في حياته اليومية. أفضل ما وجب فعله هو حل المشكلات بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هذه “التقاليد”، كان أحفاد عائلة فيزاك المالكة والرؤساء الكبار العسكريين عموماً أطول من المترين.
وعندما تعلق الأمر بالتعامل مع مشاكله الخاصة، لم يكن ديريك مألوف مع العالم الخارجي، لذلك لم يكن واثقًا جدًا. في هذه اللحظة، أن يكون هناك “أصلي” متمرس وموثوق به وذكي للغاية ولديه عقل دقيق، فإن ذلك سيكون بالتأكيد الخيار الأفضل.
كان طوله حوالي الـ160 فقط. وكان هذا هو ذروة جميع الذكور من عامة الشعب في الحقبة الاستعمارية الحالية. أما بالنسبة لسكان مدينة الفضة، بخلاف ديريك، الذي كان ارتفاعه يزيد عن تامترين قليلا فقط، كان الباقي في المتوسط فوق 2.3 متر. تجاوزت أطولهم الـ2.5 متر.
بالطبع، عرف ديريك أيضًا أن السيد الرجل المعلق لن يقوم بأي اتصال معه على السطح لأنه قد إنتمى إلى فصيل آخر. لم يكن مؤمنًا بإله البحر، لذلك إذا تصرف بدفئ شديد بشأن الأمور المتعلقة بمدينة الفضة، فلا بد أن يشتبه فيه.
“إنهم طويلون جدا…” لم يستطع أحد سكان بايام ذو البشرة البرونزية والشعر المجعد قليلاً إلا أن يتنهد.
‘ومع ذلك، سيكون هناك دائمًا سبب مناسب وفرص مناسبة للقاء…’ فكر ديريك بترقب.
“إنهم طويلون جدا…” لم يستطع أحد سكان بايام ذو البشرة البرونزية والشعر المجعد قليلاً إلا أن يتنهد.
وسط أفكاره، تبع هو وأعضاء فريق استطلاع مدينة الفضة دانيتز خارج الرصيف ووصلوا إلى الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القيام بذلك، أخرج كومة من البطاقات التي كتبها منذ فترة طويلة، ووزعها على أعضاء مدينة الفضة، الذين كانوا يستكشفون المنطقة.
اتسعت رؤيتهم فجأة حيث رأوا أناسًا أكثر من ذي قبل وسمعوا كل أنواع الأصوات.
‘ومع ذلك، سيكون هناك دائمًا سبب مناسب وفرص مناسبة للقاء…’ فكر ديريك بترقب.
بالنسبة لأهالي مدينة الفضة، كان هذا أكثر حيوية من أعظم “حصاد” في مسقط رأسهم. في لمحة، كان هناك عدد لا يحصى من الناس يرتدون ملابس غريبة مع جميع أنواع الخصائص الفريدة. كان البعض في عجلة من أمره، وكان آخرون يتنزهون على مهل، وكان بعضهم يحمل قطعًا كبيرة من الفاكهة. مستخدمين الأنابيب لامتصاص السائل، أو حمل الطعام الذي يشبه الفطائر اللذيذة إلى السفينة، يأخذون قضمات أحيانا.
هز شريكه رأسه وعبس.
ماعدا عن تلك، المخلوقات الشبيهة بالحصان التي كانت تجر العربات وهي تصدر أصوات رنين، الأشياء المعدنية التي تحركت بسرعة كبيرة، رائحة التوابل المختلفة التي ملأت الشوارع، لقد جعلت الناس في مدينة الفضة يشعرون وكأنهم قد جاؤوا إلى عالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء حكومة رورستد الجديدة منذ فترة طويلة، ولم تكن اتصالاتها بالعالم الخارجي شاملة بما يكفي. ما لم يتوقعوه هو أن كنيسة لورد العواصف قد اتخذت زمام المبادرة لتقديم المساعدة في مسألة مدينة الفضة.
وبالنسبة لهم، كان هذا بالفعل عالمًا آخر.
شعر سكان مدينة الفضة، الذين تم فحصهم من قبل العديد من النظرات، بعدم الارتياح بشكل متزايد. كان الأمر كما لو أنهم عادوا إلى الأرض الملعونة بينما كان يتم مراقبتهم من قبل الوحوش وهم يسيرون في الظلام.
على الرغم من أنهم كانوا خائفين وغير مرتاحين إلى حد ما، ولم يكونوا معتادين جدًا على مثل هذا المشهد، إلا أنه من الواضح أن الجميع كانوا يشعرون بحيوية هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيزاكيين؟” قام لويني في قبعة علوية وبدلة رسمية بإدارة رأسه للثرثرة مع رفيقه. “هل بدأت تجارة الرقيق مرةً أخرى؟”
كان هذا مثل ضوء الشمس في روح المرء، الذي يعكس الشمس في السماء.
أن يمشي أنصاف عمالقة كهؤلاء عبر الرصيف وسط الحشد ملفتًا للنظر بنفس القدر بغض النظر عن ما إرتدوه.
‘هذا هو المكان الذي سنعيش فيه ونقاتل ونتكاثر في المستقبل؟’ كان لديريك وليافال وكانديس والآخرين دون وعي أفكار مماثلة. لقد شعروا ببعض القلق لكنهم لم يرفضوا أيًا منها.
“لا يبدو الأمر على هذا النحو. معظم الفيزاكيين لديهم عيون زرقاء فاتحة. علاوة على ذلك، حتى لو كانوا فيزاكيين، فإن إرتفاع عدد قليل منهم يتجاوز المترين. إلا.. إلا إذا كان هؤلاء من النبلاء أو أسرى حرب رفيعي المستوى…”
نظر دانيتز إلى وجوههم التي أذهلها مشهد بايام الصاخب بالرضا وهو يغمغم داخليًا، ‘هذه ليست سوى بايام. إذا كنتم ستذهبون إلى ترير و باكلوند، فهل ستركعون وتقبّلون الأرض؟’
“أيضًا، تم تجهيز مواد البناء المناسبة والخيام المؤقتة من أجلكم. أشكروا السيد الأحمق. أه، هناك أيضًا مساعدة من كنيسة لورد العواصف في هذا الأمر. وإلا، لما كنا قادرين على شراء هذا الكم من المواد. ومع ذلك، فقد فعلوا ذلك لكسب أموال إضافية أساسا”.
هذا القرصان المشهور عالميًا كان يتحكم في رغبته في السخرية منهم، لأنه قد كان الآن رسول السيد الأحمق. لم يستطع تدمير صورة الإله.
ومع ذلك، لم يفهم أهل مدينة الفضة.
بعد أن قاد سكان مدينة الفضة إلى فندق فخم إلى حد ما، أشار دانيتز إلى الطاقم للتعامل مع تسجيل الوصول حيث تحدث بطلاقة بجوتون لضيوفه:
بعد التأكد من أن السيد الرجل المعلق كان في هذه المدينة وكيف عرف أنه قد وصل، لم يعد ديريك يشعر بالعزلة والعجز.
“الظلام سيحل. سنبقى هنا لليلة واحدة ونغادر المدينة غدًا.”
أومأ ديريك برأسه قليلًا وقال، “لكن من الأفضل أن نخفي أنفسنا ولا نلفت الأنظار. لا نريد أن نصبح مركز الاهتمام.”
“لقد تم ترتيب المكان الذي ستبني فيه مدينتكم. إنه على الجانب الآخر من الغابة. يوجد ميناء طبيعي وبعض الطرق التي تؤدي إلى بايام. هيه، الطرق المؤدية إلى هذه المدينة. بعد ذلك، سنقوم بتوسيع الطريق الرئيسي وبناء خط سكة حديدية يؤدي إلى مدينتكم”.
على الرغم من أنه لم يكن لفيزاك قاعدة واضحة، في جميع أنواع الصناعات، وخاصة في الجيش، كانت هناك ظاهرة أن طوا المرء قد حدد مكانته. بالطبع، لم يكن هذا هو الشرط الوحيد. كان أيضًا مزيجًا من الخلفية العائلية والنبلاء والرتب.
‘سكة حديدية…’ ديريك، الذي كان قد درس خلال تجمع التاروت، عرف ما عناه ذلك. لقد أومأ برأسه امتنانًا وامتدح داخليًا السيد الأحمق مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وستصبح هذه الأشياء جزءًا من حياتهم الجديدة.
واصل دانيتز،
“تحتوي كل بطاقة على بضع كلمات باللغة المحلية والكلمة المقابلة في جوتون. إذا كنتم بحاجة إلى أي خدمات أو طعام، يمكنكم قرع الجرس هنا. وعندما يأتي الخادم، أظهروا له البطاقة. بالطبع، قد لا يكونون قادرين على فهمها، لكنهم سيطلبون بالتأكيد المساعدة من الأشخاص الذين سيفهمونها”.
“لقد ساعدنا بالفعل في تسوية المنطقة، وتركنا المساحة اللازمة لبعض المرافق الأساسية مثل أنابيب المياه وأنابيب الغاز. عندما تبدؤن في بناء المنازل، سنرسل فريقًا للمساعدة في الأمور.”
‘أنابيب المياه… أنابيب الغاز…’ لم يستطع ديريك تدريجياً فهم ما كان يقال، لكنه ما زال قد وضع تعبير تأمل.
“أيضًا، تم تجهيز مواد البناء المناسبة والخيام المؤقتة من أجلكم. أشكروا السيد الأحمق. أه، هناك أيضًا مساعدة من كنيسة لورد العواصف في هذا الأمر. وإلا، لما كنا قادرين على شراء هذا الكم من المواد. ومع ذلك، فقد فعلوا ذلك لكسب أموال إضافية أساسا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القيام بذلك، أخرج كومة من البطاقات التي كتبها منذ فترة طويلة، ووزعها على أعضاء مدينة الفضة، الذين كانوا يستكشفون المنطقة.
لم يتم إنشاء حكومة رورستد الجديدة منذ فترة طويلة، ولم تكن اتصالاتها بالعالم الخارجي شاملة بما يكفي. ما لم يتوقعوه هو أن كنيسة لورد العواصف قد اتخذت زمام المبادرة لتقديم المساعدة في مسألة مدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وستصبح هذه الأشياء جزءًا من حياتهم الجديدة.
‘أنابيب المياه… أنابيب الغاز…’ لم يستطع ديريك تدريجياً فهم ما كان يقال، لكنه ما زال قد وضع تعبير تأمل.
“الظلام سيحل. سنبقى هنا لليلة واحدة ونغادر المدينة غدًا.”
كانت هناك عدة مرات عندما كاد دانيتز أن يقول كلمة “هراء لعين” بشكل عابر. دون أن ينطق بكلمة أخرى، قدم الفندق:
على الرغم من أن ديريك ورفاقه أكدوا منذ فترة طويلة أنه لم يوجد خطر من هجوم الوحوش في الظلام في العالم الخارجي، إلا أنهم كانوا لا يزالون خائفين بشكل غريزي. لذلك، إما أنهم بعثوا الضوء من أنفسهم أو أضاؤا مصابيح الحائط الغازية.
“هذا فندق يحب الفيزاكيين العيش فيه أكثر من غيره. قد يكون السقف منخفضًا جدًا بالنسبة لكم، لكنه لن يكون منخفضًا بما يكفي لضرب رؤوسكم.”
بحلول الوقت الذي اعتاد فيه أعضاء مدينة الفضة على الفندق، كانت السماء مظلمة تمامًا. بدأ الليل يحكم المدينة.
مع ذلك، ابتسم دانيتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو المكان الذي سنعيش فيه ونقاتل ونتكاثر في المستقبل؟’ كان لديريك وليافال وكانديس والآخرين دون وعي أفكار مماثلة. لقد شعروا ببعض القلق لكنهم لم يرفضوا أيًا منها.
“في نهاية هذا الشارع يوجد المسرح الأحمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف عن ابتسامة يفهمها كل الرجال.
كان العمال الذين كانوا يرتدون ملابس قديمة أو نصف عراة عند الرصيف ينظرون جميعًا إلى السياح الذين كانوا يرتدون جميع أنواع الملابس.
ومع ذلك، لم يفهم أهل مدينة الفضة.
بعد أن رست السفينة الضخمة التابعة للمقاومة، غير جميع مواطني مدينة الفضة إلى قمصان ذات رقبة مستديرة وسترات بنية وبنطلونات وقبعات داكنة اللون قبل اتباع الأوراكل دانيتز أسفل السفينة. لقد استعدوا للمرور عبر الرصيف لدخول مدينة الكرم بايام. تم تجهيز تلك الملابس مسبقًا.
‘بجدية، قال الإمبراطور أن أقدم عمل بشري كان بيع أجسادهم. إنهم في الواقع لا يعرفون ما أتحدث عنه…’ اهتزت زوايا فم دانيتز بينما تخلى عن الموضوع.
مع ذلك، ابتسم دانيتز.
بعد أن انتهى زميلاه الثاني والثالث من التسجيل في الفندق، قاد الحاشية إلى الطابق الثاني وخصص لهم غرفهم.
“الظلام سيحل. سنبقى هنا لليلة واحدة ونغادر المدينة غدًا.”
بعد القيام بذلك، أخرج كومة من البطاقات التي كتبها منذ فترة طويلة، ووزعها على أعضاء مدينة الفضة، الذين كانوا يستكشفون المنطقة.
على الرغم من أنه لم يكن لفيزاك قاعدة واضحة، في جميع أنواع الصناعات، وخاصة في الجيش، كانت هناك ظاهرة أن طوا المرء قد حدد مكانته. بالطبع، لم يكن هذا هو الشرط الوحيد. كان أيضًا مزيجًا من الخلفية العائلية والنبلاء والرتب.
“تحتوي كل بطاقة على بضع كلمات باللغة المحلية والكلمة المقابلة في جوتون. إذا كنتم بحاجة إلى أي خدمات أو طعام، يمكنكم قرع الجرس هنا. وعندما يأتي الخادم، أظهروا له البطاقة. بالطبع، قد لا يكونون قادرين على فهمها، لكنهم سيطلبون بالتأكيد المساعدة من الأشخاص الذين سيفهمونها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت العائلة المالكة الحاملة لمسار الكاهن الأحمر على طول نسلها من خلال التحالفات الزوجية.
كانت هذه طريقة بسيطة وسهلة الفهم. استوعب أهالي مدينة الفضة بسهولة كيفية استخدام البطاقات، متحمسين سرًا لأنهم سيتمكنون أخيرًا من التواصل مع الناس هنا.
على الرغم من أنه لم يكن لفيزاك قاعدة واضحة، في جميع أنواع الصناعات، وخاصة في الجيش، كانت هناك ظاهرة أن طوا المرء قد حدد مكانته. بالطبع، لم يكن هذا هو الشرط الوحيد. كان أيضًا مزيجًا من الخلفية العائلية والنبلاء والرتب.
بعد ذلك، شرح دانيتز كيفية تشغيل الماء وكيفية استخدام المراحبض، وكيفية إضاءة مصابيح الحائط الغازية. لقد جعلت ديريك وليافال وكانديس يشعرون وكأنهم وصلوا إلى مملكة إلهية.
على الرغم من أنه لم يكن لفيزاك قاعدة واضحة، في جميع أنواع الصناعات، وخاصة في الجيش، كانت هناك ظاهرة أن طوا المرء قد حدد مكانته. بالطبع، لم يكن هذا هو الشرط الوحيد. كان أيضًا مزيجًا من الخلفية العائلية والنبلاء والرتب.
كل ما تطلبه الأمر لتدفق المياه هو الضغط على مفتاح. كان الزر كافيًا لغسل فضلاتهم دون ترك أي بقع. كان هناك فانوس ظل ينبعث منه الضوء بمجرد إشعاله. كانت هذه كلها أشياء لم يجرؤوا على تخيلها في الماضي.
بعد التأكد من أن السيد الرجل المعلق كان في هذه المدينة وكيف عرف أنه قد وصل، لم يعد ديريك يشعر بالعزلة والعجز.
وستصبح هذه الأشياء جزءًا من حياتهم الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت العائلة المالكة الحاملة لمسار الكاهن الأحمر على طول نسلها من خلال التحالفات الزوجية.
بحلول الوقت الذي اعتاد فيه أعضاء مدينة الفضة على الفندق، كانت السماء مظلمة تمامًا. بدأ الليل يحكم المدينة.
“لقد ساعدنا بالفعل في تسوية المنطقة، وتركنا المساحة اللازمة لبعض المرافق الأساسية مثل أنابيب المياه وأنابيب الغاز. عندما تبدؤن في بناء المنازل، سنرسل فريقًا للمساعدة في الأمور.”
على الرغم من أن ديريك ورفاقه أكدوا منذ فترة طويلة أنه لم يوجد خطر من هجوم الوحوش في الظلام في العالم الخارجي، إلا أنهم كانوا لا يزالون خائفين بشكل غريزي. لذلك، إما أنهم بعثوا الضوء من أنفسهم أو أضاؤا مصابيح الحائط الغازية.
أن يمشي أنصاف عمالقة كهؤلاء عبر الرصيف وسط الحشد ملفتًا للنظر بنفس القدر بغض النظر عن ما إرتدوه.
في تلك اللحظة، رأوا مصابيح الغاز تضيء الواحدة تلو الأخرى في الشوارع والمنازل- القريبة والبعيدة- خارج النوافذ الزجاجية. فرقت هذه الأضواء الظلام في مناطقها الخاصة.
في تلك اللحظة، رأوا مصابيح الغاز تضيء الواحدة تلو الأخرى في الشوارع والمنازل- القريبة والبعيدة- خارج النوافذ الزجاجية. فرقت هذه الأضواء الظلام في مناطقها الخاصة.
في عيون سكان مدينة الفضة، كانت الأضواء الساطعة والخافتة تشبه هبوط المجرة على الأرض في الليل.
كان طوله حوالي الـ160 فقط. وكان هذا هو ذروة جميع الذكور من عامة الشعب في الحقبة الاستعمارية الحالية. أما بالنسبة لسكان مدينة الفضة، بخلاف ديريك، الذي كان ارتفاعه يزيد عن تامترين قليلا فقط، كان الباقي في المتوسط فوق 2.3 متر. تجاوزت أطولهم الـ2.5 متر.
كانت هذه في الواقع ظاهرة سطحية التي، في جوهرها، قد كانت تأثير خصائص متجاوز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات