فلكي هاوي.
1296: فلكي هاوي.
في تلك اللحظة، ماعدا عن التحسين في جسدهم الذي جلبته الجرعة، اختفت قوى التجاوز خاصتهم في ظروف غامضة.
أصبح إريك قائد فريق قفازات حمراء خلال المراحل المتأخرة من الحرب، بالإضافة إلى التقدم إلى التسلسل 5 مشعوذ أرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله كلاين بينما جرف بصره واقترب من التلسكوب الفلكي الرائع. ثم انحنى ووجه عينيه نحو العدسة.
لقد شهد وفاة قائده السابق وقائده قبل السابق. كان يعلم أن التسلسل الأعلى لم يضمن أنه سيكون أكثر أمانًا. العناية والحذر هما ما يهم.
في ظل الوضع الحالي، اعتقد إريك أنه لم ينبغي عليهم الدخول مباشرةً. كان من الأفضل القيام بالاستطلاع أولاً. حتى لو كان فريقه يتمتع بمزيج جيد من القوى وتحفة أثرية قوية مختومة لمساعدتهم، كان عليهم توخي الحذر.
بالنسبة إلى نخبة القفازات الحمراء لصقور الليل، كان هذا مفهومًا أمن به الجميع تقريبًا. وذلك لأن صقور الليل العاديين قد يواجهون مشاكل عادية تبدو وكأنها أحداث خارقة للطبيعة فقط. من حين لآخر، قد يكون هناك أخطاء، وكان من المحتمل جدًا أن يعتمدوا على قوى التجاوز خاصتهم لتغيير الوضع. أما بالنسبة للقفازات الحمر الذين عملوا في العديد من القضايا المهمة، فإن أهدافهم المخفية كانت بالتأكيد خطيرة إلى حد ما.
أما بالنسبة له، فقد استمر في متابعة كلاين. كان من أجل تقديم المساعدة له وكذلك لاتخاذ الاحتياطات اللازمة.
في تلك اللحظة، وقف إريك في الطابق الرابع من الشقة في 14 شارع بريا. في مواجهة الباب الخشبي البني الداكن المغلق بإحكام، قام بمسح المنطقة وقال، “لقد فقد اثنان من صقور الليل هنا بالفعل. يجب ألا نكون مهملين”.
وبينما كان يتحدث، مد كلاين يده اليسرى وأخرج كرة زجاجية على شكل مقلة العين. ثم قام بلف المقبض بيده اليمنى، وفتح الباب قليلاً.
في البداية، قام العديد من سكان هذا المبنى السكني بالإبلاغ عنه للشرطة. لقد زعموا أنه قد كان للوحدة 403 رائحة كريهة، وكثيراً ما سمع المستأجرون في الوحدة 303 خطوات ثقيلة من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا شخص جالس على كرسي مرتفع على حافة الشرفة. كان أمامه تلسكوب فلكي رائع.
استغرق رجال الشرطة المسؤولون عن المنطقة يومين قبل مجيئهم للتحقيق. ومع ذلك، لم يخرجوا من الوحدة 403.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دراسة الكون…’ دخل كلاين إلى الغرفة دون أن يرفرف جفنه، وأمره عرضًا:
بعد أن أكدت الشرطة ذلك، أحالت القضية على الفور إلى كنيسة الليل الدائم. ومع ذلك، فإن اثنين من صقور الليل الذين جاءوا للتعامل معها اختفوا أيضًا. ظل باب الوحدة 403 مغلقًا بإحكام.
ومع ذلك، بغض النظر عن كيف نقر على أسنانه، فإنه لم يطلق روحه. لقد بدا وكأن قوى تجاوز مشعوذ الأرواح خاصته قد اختفت على الفور.
بسبب هذه الفرضية، أوكل رئيس أساقفة أبرشية ميدسيشاير في كنيسة الليل الدائم الأمر إلى فريق إيريك وسمح لهم بتقديم طلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 كدعم.
ثووود!
“نعم قائد.” أومأ أعضاء فريق القفازات الحمراء برؤوسهم أو تحدثوا ردًا.
“حتى لو لم تتمنى أمنية، سلا أزال أحاول حلها”.
لم يقل إيريك أي شيء آخر بينما كان يقف أمام الباب البني الغامق للوحدة 403 التي ظلت مغلقة بإحكام. لقد رفع يده اليسرى ذات القفاز الأحمر وطرق على إحدى أسنانه.
في تلك اللحظة، رأى كلاين، من خلال التلسكوب، سماء ليل مظلمة متألقة تشبه الحلم. كان كل نجم هناك يومض قليلاً.
ظهرت أمامه شخصية ضبابية فجأة. كأنه لم يكن لها شكل، مرت عبر الفجوة في الباب ودخلت الوحدة 403.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا شخص جالس على كرسي مرتفع على حافة الشرفة. كان أمامه تلسكوب فلكي رائع.
كان تعبير إيريك مركّزًا بشكل غير عادي، كما لو كان يراقب الوضع في الغرفة من خلال هذا الشكل الضبابي.
لسبب ما، شعر إريك فجأة أن السيد مارلين هيرميس كان القائد من حينما كان قد انضم إلى صقور الليل لأول مرة. كان محترفًا وهادئًا وجديرًا بالثقة.
لقد كانت روحًا طبيعية سيطر عليها. لم تكن قوية بشكل خاص لكنها كانت تتمتع بقدرات خاصة. عادة ما عاشت في سنه الأمامي الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكانه معرفة الوضع في الداخل والاستعداد له بطريقة مستهدفة، فقد ظن أن الأمور ستكون أسهل بكثير.
في ظل الوضع الحالي، اعتقد إريك أنه لم ينبغي عليهم الدخول مباشرةً. كان من الأفضل القيام بالاستطلاع أولاً. حتى لو كان فريقه يتمتع بمزيج جيد من القوى وتحفة أثرية قوية مختومة لمساعدتهم، كان عليهم توخي الحذر.
بعد أن أكدت الشرطة ذلك، أحالت القضية على الفور إلى كنيسة الليل الدائم. ومع ذلك، فإن اثنين من صقور الليل الذين جاءوا للتعامل معها اختفوا أيضًا. ظل باب الوحدة 403 مغلقًا بإحكام.
إذا كان بإمكانه معرفة الوضع في الداخل والاستعداد له بطريقة مستهدفة، فقد ظن أن الأمور ستكون أسهل بكثير.
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده ليضرب قبعته الطويلة. لقد ابتسم وتنهد.
في هذه اللحظة، برزت أوعية دموية صغيرة في عيون إيريك، وانفجر بعضها.
‘منح الأمنيات…’ تذكر إريك التعليم الذي تلقاه أثناء تدريبه في الكاتدرائية المقدسة:
بينما تحولت رؤيته إلى اللون الأحمر الفاتح، سمع إريك صريرًا شديدًا.
“أنصحكم بإخلاص بالعودة الآن وترك الأمر لرئيس الأساقفة أو الشمامسة رفيعي المستوى للتعامل معه. بالطبع، لديكم خيار آخر. وهو أن تطلبوا مني أن أمنحكم أمنية. أنا ساحر متجول اسمه مارلين هيرميس… تخصصي إرضاء أمنيات الآخرين.” لم يدخر كلاين جهداً في حث الآخرين على تحقيق أمنية.
فتح الباب البني الداكن فجأة!
كان هو وفريقه القفازات الحمراء لم يتلامسوا حقًا مع هدفهم، لكنهم وقعوا في “كابوس” مشاهدة أنفسهم يموتون ويتضخمون ويتعفنون شيئًا فشيئًا دون أي وسيلة للهروب.
كان هناك ما مجموعه ستة شخصيات في الغرفة. ثلاثة من ضباط الشرطة كانوا يرتدون الزي الرسمي الأسود والأبيض. كانوا يجلسون على كراسي مرتفعة الظهر، ومقاعد مرتفعة، وأريكة. اثنان منهم كانا يرتديان قبعات رسمية، ومعاطف سوداء، أحدهما يقف بجانب الباب والآخر يقف خلف نافذة طويلة. كان وجهه مضغوطًا على سطح الزجاج كما لو كان يشاهد الشوارع في الطابق السفلي.
أغلق الباب البني الداكن للوحدة 403 مرةً أخرى، مما أدى إلى فصل إريك وفريق القفازات الحمراء عن المخلوقات الموجودة في الغرفة.
كان هناك أيضًا شخص جالس على كرسي مرتفع على حافة الشرفة. كان أمامه تلسكوب فلكي رائع.
“لا، جذر المشكلة لا يزال هنا.”
بدأ جلد الشخصيات الستة ينتفخ، كما لو تم حقنهم بالغاز. حتى أن بعض أجزاء الجسم قد تشققت وتحللت بشدة، لكنها لم تجف بعد. لقد نضحوا بريقًا أسود مزرقًا مع تدفق سائل أصفر فاتح مع تلميحات من الأسود.
هل قمت بالتحقيق مع صاحب هذا المكان؟”
برؤية أن الباب قد فتح، استدارت الشخصيات الستة للنظر إلى إريك والآخرين.
“غادروا هذا المكان!” أمر إريك دون تردد.
الأول كان صقر الليل الذي يقف أمام الباب. وكان آخر رجل هو الذي يرتدي قميص قطني خلف التلسكوب الفلكي. كانت إحدى مقلتي عينيه- مفصولة بين السود والبيض بوضوح- ملتصقة بعدسة التلسكوب، مما سمح له باستخدام محجره الأسود الفارغ فقط لمسح فريق القفازات الحمر بالخارج.
استعادوا السيطرة على أجسادهم على الفور. ومع ذلك، لقد بدا وكأن أرجلهم تقد تعرضت لإصابات خطيرة. كان تحريكها صعبًا بعض الشيء، سواء كان ذلك رفع أقدامهم أو ثني ركبهم.
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
“حتى لو لم تتمنى أمنية، سلا أزال أحاول حلها”.
رفع إيريك يده بشكل غريزي ليضرب أسنانه، مطلقا المزيد من الأرواح. بعد ذلك، استخدم قوى تجاوز الكابوس لجر جميع أهدافه بقوة إلى حلم.
بسبب هذه الفرضية، أوكل رئيس أساقفة أبرشية ميدسيشاير في كنيسة الليل الدائم الأمر إلى فريق إيريك وسمح لهم بتقديم طلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 كدعم.
ومع ذلك، بغض النظر عن كيف نقر على أسنانه، فإنه لم يطلق روحه. لقد بدا وكأن قوى تجاوز مشعوذ الأرواح خاصته قد اختفت على الفور.
تمامًا عندما كان إريك على وشك أن يقول أنهم قد أحضروا تحفة أثرية مختومة مماثلة، لكن لم تتح لهم الفرصة لاستخدامها، رأى السيد مارلين هيرميس يفتح باب الوحدة 403.
في الوقت نفسه، اكتشف كابوس لفريق القفازات الحمر بشكل مفاجئ أنه غير قادر على جذب شخص ما إلى حلم!
أجاب إريك على الفور “يسمي نفسه جون، عالم فلك هاوٍ. إنه يحب دراسة الكون باستخدام تلسكوبات متخصصة في الليل.”
في تلك اللحظة، ماعدا عن التحسين في جسدهم الذي جلبته الجرعة، اختفت قوى التجاوز خاصتهم في ظروف غامضة.
“عادةً في مثل هذه الحالات، اقتراحي هو…”
“غادروا هذا المكان!” أمر إريك دون تردد.
ثووود!
لم يواجه مثل هذا الموقف الغريب من قبل. كل ما أمكنه فعله هو جعل الفريق يتراجع أولاً قبل اختيار تحفة أثرية مختومة للتعامل مع الموقف بطريقة مستهدفة.
في هذه اللحظة، برزت أوعية دموية صغيرة في عيون إيريك، وانفجر بعضها.
ومع ذلك، لم يتحرك هو وأعضاء فريقه رغم أوامره. كان الأمر كما لو أن أجسادهم لم تعد تتلقى الأوامر.
اختفت الأشكال الستة الموجودة بالداخل في الهواء، وكانت خصائص تجاوز مختلفة تتكثف ببطء. كانت الرائحة الكريهة والباردة في الأصل قد ذابت تمامًا من خلال الشعور الدافئ.
أخفض إريك رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الجزء السفلي من جسده. كانت ساقيه قد تورمتا وتمزق سرواله.
في الوقت نفسه، اكتشف كابوس لفريق القفازات الحمر بشكل مفاجئ أنه غير قادر على جذب شخص ما إلى حلم!
بالإضافة إلى ذلك، كان يشعر بوضوح أن جلده كان يتحلل ويتعفن ويسيل بالقيح.
جعد كلاين ابتسامته وصفق يديه بلطف.
كان هو وفريقه القفازات الحمراء لم يتلامسوا حقًا مع هدفهم، لكنهم وقعوا في “كابوس” مشاهدة أنفسهم يموتون ويتضخمون ويتعفنون شيئًا فشيئًا دون أي وسيلة للهروب.
بينما تحولت رؤيته إلى اللون الأحمر الفاتح، سمع إريك صريرًا شديدًا.
في هذه اللحظة، عكست عيون إريك الحمراء كالدم كفًا عادية. لقد أمسكت بالمقبض وسحبته برفق.
‘منح الأمنيات…’ تذكر إريك التعليم الذي تلقاه أثناء تدريبه في الكاتدرائية المقدسة:
ثووود!
“حتى لو لم تتمنى أمنية، سلا أزال أحاول حلها”.
أغلق الباب البني الداكن للوحدة 403 مرةً أخرى، مما أدى إلى فصل إريك وفريق القفازات الحمراء عن المخلوقات الموجودة في الغرفة.
بينما تحولت رؤيته إلى اللون الأحمر الفاتح، سمع إريك صريرًا شديدًا.
استعادوا السيطرة على أجسادهم على الفور. ومع ذلك، لقد بدا وكأن أرجلهم تقد تعرضت لإصابات خطيرة. كان تحريكها صعبًا بعض الشيء، سواء كان ذلك رفع أقدامهم أو ثني ركبهم.
أصبح إريك قائد فريق قفازات حمراء خلال المراحل المتأخرة من الحرب، بالإضافة إلى التقدم إلى التسلسل 5 مشعوذ أرواح.
إريك لم يكلف نفسه عناء التحقق من إصاباته. سرعان ما ألقى بصره على الكف التي أغلقت الباب وصاحبها.
“اقتراحي هو استخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 في مجال الشمس لتنقية المنطقة بأكملها.” أثناء قول ذلك، تذكر كلاين شعار الشمس المقدس المتحول خلف بوابة تشانيس بمدينة تينغن. على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أثرية مختومة من الدرجة 3، إلا أنها لا تزال قادرة على التعامل مع الكائنات المتعفنة بالداخل مع إعطاء الوقت الكافي.
كان شابًا يرتدي قبعة قديمة ورداءً أسود طويلاً. كانت ملامح وجهه عادية، مما جعل من المستحيل على المرء أن يكون لديه انطباع عميق عنه. كان وجها ينساه المرء في ثوانٍ.
“نعم قائد.” أومأ أعضاء فريق القفازات الحمراء برؤوسهم أو تحدثوا ردًا.
“أنصحكم بإخلاص بالعودة الآن وترك الأمر لرئيس الأساقفة أو الشمامسة رفيعي المستوى للتعامل معه. بالطبع، لديكم خيار آخر. وهو أن تطلبوا مني أن أمنحكم أمنية. أنا ساحر متجول اسمه مارلين هيرميس… تخصصي إرضاء أمنيات الآخرين.” لم يدخر كلاين جهداً في حث الآخرين على تحقيق أمنية.
فتح الباب البني الداكن فجأة!
عندما رأى الوجه المتعفن على النافذة الطويلة في وقت سابق، شعر فجأة بشعور مشؤوم، لذلك جاء خصيصًا لتأكيد ما حدث.
أما بالنسبة له، فقد استمر في متابعة كلاين. كان من أجل تقديم المساعدة له وكذلك لاتخاذ الاحتياطات اللازمة.
‘منح الأمنيات…’ تذكر إريك التعليم الذي تلقاه أثناء تدريبه في الكاتدرائية المقدسة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شابًا يرتدي قبعة قديمة ورداءً أسود طويلاً. كانت ملامح وجهه عادية، مما جعل من المستحيل على المرء أن يكون لديه انطباع عميق عنه. كان وجها ينساه المرء في ثوانٍ.
‘قد يكون متجاوز تسلسلات عليا في حالة سجن أو ختم. سوف يتظاهرون بأنهم أغراض غامضة يمكن أن تمنحهم الأمنيات، وسوف يحثونك على مساعدتهم على الهروب. الأمثلة المقابلة تشمل: منح ثلاث أمنيات وأحواض الأمنيات…’
وبينما كان يتحدث، مد كلاين يده اليسرى وأخرج كرة زجاجية على شكل مقلة العين. ثم قام بلف المقبض بيده اليمنى، وفتح الباب قليلاً.
‘هل هذا متجاوز تسلسلات عليا؟ لكنه لا يبدو وكأنه مسجون أو مختوم…’ نظر إريك إلى اليسار واليمين، فكر لبضع ثوانٍ قبل التحقيق،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع إيريك يده بشكل غريزي ليضرب أسنانه، مطلقا المزيد من الأرواح. بعد ذلك، استخدم قوى تجاوز الكابوس لجر جميع أهدافه بقوة إلى حلم.
“إذا لم نطلب منك تلبية أمنياتنا، ألن تحل الخلل في الغرفة؟”
بدأ جلد الشخصيات الستة ينتفخ، كما لو تم حقنهم بالغاز. حتى أن بعض أجزاء الجسم قد تشققت وتحللت بشدة، لكنها لم تجف بعد. لقد نضحوا بريقًا أسود مزرقًا مع تدفق سائل أصفر فاتح مع تلميحات من الأسود.
بمجرد أن أنهى حديثه، رأى الساحر المتجول الذي أطلق على نفسه اسم مارلين هيرميس يغوص عميقًا في التفكير، لقد بدا مضطربًا بعض الشيء.
هز كلاين رأسه بابتسامة.
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده ليضرب قبعته الطويلة. لقد ابتسم وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله كلاين بينما جرف بصره واقترب من التلسكوب الفلكي الرائع. ثم انحنى ووجه عينيه نحو العدسة.
“حتى لو لم تتمنى أمنية، سلا أزال أحاول حلها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شابًا يرتدي قبعة قديمة ورداءً أسود طويلاً. كانت ملامح وجهه عادية، مما جعل من المستحيل على المرء أن يكون لديه انطباع عميق عنه. كان وجها ينساه المرء في ثوانٍ.
“…هل أحتاج إلى قراءة اسمك الشرفي أو اسمك الحقيقي لأتمنى أمنيتي؟” سأل إريك بعد تبادل النظرات مع أعضاء فريقه.
بدأ جلد الشخصيات الستة ينتفخ، كما لو تم حقنهم بالغاز. حتى أن بعض أجزاء الجسم قد تشققت وتحللت بشدة، لكنها لم تجف بعد. لقد نضحوا بريقًا أسود مزرقًا مع تدفق سائل أصفر فاتح مع تلميحات من الأسود.
هز كلاين رأسه.
ثم، من خلال صدع، ألقى الكرة الزجاجية في الوحدة 403.
“لا، فقط أخبرني بأمنيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله كلاين بينما جرف بصره واقترب من التلسكوب الفلكي الرائع. ثم انحنى ووجه عينيه نحو العدسة.
‘هذا لن يخلق علاقة بالغوامض…’ جرب إيريك بنبرة مازحة، “إذن أتمنى أن يتم حل العيوب في هذه الغرفة وألا تؤثر على البيئة المحيطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شابًا يرتدي قبعة قديمة ورداءً أسود طويلاً. كانت ملامح وجهه عادية، مما جعل من المستحيل على المرء أن يكون لديه انطباع عميق عنه. كان وجها ينساه المرء في ثوانٍ.
جعد كلاين ابتسامته وصفق يديه بلطف.
بعد أن أكدت الشرطة ذلك، أحالت القضية على الفور إلى كنيسة الليل الدائم. ومع ذلك، فإن اثنين من صقور الليل الذين جاءوا للتعامل معها اختفوا أيضًا. ظل باب الوحدة 403 مغلقًا بإحكام.
“أمنيتك سوف تتحقق”.
بمجرد أن أنهى حديثه، رأى الساحر المتجول الذي أطلق على نفسه اسم مارلين هيرميس يغوص عميقًا في التفكير، لقد بدا مضطربًا بعض الشيء.
دون انتظار رد إريك، ابتسم وقال، “يمكن أن تؤدي التشوهات في الداخل إلى قمع خصائص التجاوز، مما يتسبب في أن تكون القوى المقابلة غير فعالة، لكن هذا ليس مطلقًا.”
ومع ذلك، بغض النظر عن كيف نقر على أسنانه، فإنه لم يطلق روحه. لقد بدا وكأن قوى تجاوز مشعوذ الأرواح خاصته قد اختفت على الفور.
“عادةً في مثل هذه الحالات، اقتراحي هو…”
‘هذا لن يخلق علاقة بالغوامض…’ جرب إيريك بنبرة مازحة، “إذن أتمنى أن يتم حل العيوب في هذه الغرفة وألا تؤثر على البيئة المحيطة”.
وبينما كان يتحدث، مد كلاين يده اليسرى وأخرج كرة زجاجية على شكل مقلة العين. ثم قام بلف المقبض بيده اليمنى، وفتح الباب قليلاً.
“ابحث في المنطقة واعثر على أي أدلة محتملة.”
ثم، من خلال صدع، ألقى الكرة الزجاجية في الوحدة 403.
‘هذا لن يخلق علاقة بالغوامض…’ جرب إيريك بنبرة مازحة، “إذن أتمنى أن يتم حل العيوب في هذه الغرفة وألا تؤثر على البيئة المحيطة”.
أثناء تحليق الكرة الزجاجية، إمتصت باستمرار الضوء المحيط وإنعثت ضوء ساطع ونقي وشديد يشبه الشمس المصغرة منها.
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
في الثانية التالية، أغلق كلاين الباب بكفه اليمنى، خشية ألا تتمكن عيون إريك والبقية من تحمله.
“لا، جذر المشكلة لا يزال هنا.”
“اقتراحي هو استخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 في مجال الشمس لتنقية المنطقة بأكملها.” أثناء قول ذلك، تذكر كلاين شعار الشمس المقدس المتحول خلف بوابة تشانيس بمدينة تينغن. على الرغم من أنها كانت مجرد تحفة أثرية مختومة من الدرجة 3، إلا أنها لا تزال قادرة على التعامل مع الكائنات المتعفنة بالداخل مع إعطاء الوقت الكافي.
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
تمامًا عندما كان إريك على وشك أن يقول أنهم قد أحضروا تحفة أثرية مختومة مماثلة، لكن لم تتح لهم الفرصة لاستخدامها، رأى السيد مارلين هيرميس يفتح باب الوحدة 403.
فجأة، شغلت عين عملاقة بصره.
اختفت الأشكال الستة الموجودة بالداخل في الهواء، وكانت خصائص تجاوز مختلفة تتكثف ببطء. كانت الرائحة الكريهة والباردة في الأصل قد ذابت تمامًا من خلال الشعور الدافئ.
استعادوا السيطرة على أجسادهم على الفور. ومع ذلك، لقد بدا وكأن أرجلهم تقد تعرضت لإصابات خطيرة. كان تحريكها صعبًا بعض الشيء، سواء كان ذلك رفع أقدامهم أو ثني ركبهم.
“تم حلها؟” سأل إريك بعد بعض التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع إيريك يده بشكل غريزي ليضرب أسنانه، مطلقا المزيد من الأرواح. بعد ذلك، استخدم قوى تجاوز الكابوس لجر جميع أهدافه بقوة إلى حلم.
هز كلاين رأسه بابتسامة.
برؤية أن الباب قد فتح، استدارت الشخصيات الستة للنظر إلى إريك والآخرين.
“لا، جذر المشكلة لا يزال هنا.”
“إذا لم نطلب منك تلبية أمنياتنا، ألن تحل الخلل في الغرفة؟”
هل قمت بالتحقيق مع صاحب هذا المكان؟”
عندما رأى الوجه المتعفن على النافذة الطويلة في وقت سابق، شعر فجأة بشعور مشؤوم، لذلك جاء خصيصًا لتأكيد ما حدث.
أجاب إريك على الفور “يسمي نفسه جون، عالم فلك هاوٍ. إنه يحب دراسة الكون باستخدام تلسكوبات متخصصة في الليل.”
‘قد يكون متجاوز تسلسلات عليا في حالة سجن أو ختم. سوف يتظاهرون بأنهم أغراض غامضة يمكن أن تمنحهم الأمنيات، وسوف يحثونك على مساعدتهم على الهروب. الأمثلة المقابلة تشمل: منح ثلاث أمنيات وأحواض الأمنيات…’
‘دراسة الكون…’ دخل كلاين إلى الغرفة دون أن يرفرف جفنه، وأمره عرضًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا متجاوز تسلسلات عليا؟ لكنه لا يبدو وكأنه مسجون أو مختوم…’ نظر إريك إلى اليسار واليمين، فكر لبضع ثوانٍ قبل التحقيق،
“ابحث في المنطقة واعثر على أي أدلة محتملة.”
ثووود!
لسبب ما، شعر إريك فجأة أن السيد مارلين هيرميس كان القائد من حينما كان قد انضم إلى صقور الليل لأول مرة. كان محترفًا وهادئًا وجديرًا بالثقة.
ثم، من خلال صدع، ألقى الكرة الزجاجية في الوحدة 403.
لقد أومأ برأسه إلى أعضاء فريقه، مشيرًا لهم إلى اتباع تعليماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، قام العديد من سكان هذا المبنى السكني بالإبلاغ عنه للشرطة. لقد زعموا أنه قد كان للوحدة 403 رائحة كريهة، وكثيراً ما سمع المستأجرون في الوحدة 303 خطوات ثقيلة من الأعلى.
أما بالنسبة له، فقد استمر في متابعة كلاين. كان من أجل تقديم المساعدة له وكذلك لاتخاذ الاحتياطات اللازمة.
“لا، جذر المشكلة لا يزال هنا.”
تجاهله كلاين بينما جرف بصره واقترب من التلسكوب الفلكي الرائع. ثم انحنى ووجه عينيه نحو العدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا شخص جالس على كرسي مرتفع على حافة الشرفة. كان أمامه تلسكوب فلكي رائع.
‘قد يكون هذا أمرًا خطيرًا…’ كان إريك قد خطط لتحذيره، لكنه صمت عندما فكر في مدى ارتفاع مستوى ومكانة الطرف الآخر.
حفرت رائحة كريهة خافتة في أنوف إريك والآخرين بينما ملأت برودة لا توصف المناطق المحيطة.
في تلك اللحظة، رأى كلاين، من خلال التلسكوب، سماء ليل مظلمة متألقة تشبه الحلم. كان كل نجم هناك يومض قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل أحتاج إلى قراءة اسمك الشرفي أو اسمك الحقيقي لأتمنى أمنيتي؟” سأل إريك بعد تبادل النظرات مع أعضاء فريقه.
فجأة، شغلت عين عملاقة بصره.
هل قمت بالتحقيق مع صاحب هذا المكان؟”
لقد بدا وكأن العين قد كانت مرتبطة مباشرة بالعدسة على الطرف الآخر من التلسكوب. كانت بيضاء رمادية مع قزحية صفراء شاحبة. انتفخت الأوردة إلى الخارج وسربت قيح شفاف مثير للاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمنيتك سوف تتحقق”.
أخفض إريك رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الجزء السفلي من جسده. كانت ساقيه قد تورمتا وتمزق سرواله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
