المغادرة
1298: المغادرة.
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
بينما ذهل سكان قسطنطين من المعجزة التي أمامهم، كان كلاين قد حمل بالفعل حقيبته وغادر المدينة مع أروديس.
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
بعد إحداث مثل هذه الضجة الكبيرة، كان قلقًا من أن يجد زاراتول موقعه، لذلك لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رجل يرتدي نظارة مطلية بالذهب يبدو وكأنه أستاذ جامعي.
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
علاوة على ذلك، لم يكن يعرف ما هي حالة آمون الآن. هل كان لا يزال مطارد من قبل الخالق الحقيقي؟ هل كان من الممكن أن يظهر إلى جانبه فجأة ويسرق كل شيء؟
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
بسبب هذه الفكرة، شرع كلاين مرةً أخرى في رحلته.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
…
بعد فترة وجيزة، رأى ديريك وكانديس وجينورد الزعيم وايت تشيرمونت والأعضاء الآخرين في مجلس الستة أعضاء. وصفوا النقاط الرئيسية لما رأوه وسمعوه في العالم الخارجي.
في قبو منزل في مقاطعة ساوثفيل.
مع ذلك، سأل بجدية، “هل تم صنع الخندق المعد لتخزين التحف الأثرية المختومة؟”
اجتمعت متجاوزي التسلسلات 7 القلائل لعائلة إبراهيم هنا وفقًا لاتفاق مسبق.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
“…هذا كل شيئ إلى حد ما.” شارك دوريان غراي ما قاله السيد باب بالكامل من خلال تلميذته فورس. “كانت سنوات المنفى والختم كافية لدفع السلف إلى الجنون. وهو يستعيد وضوحه في بعض الأحيان فقط. حتى مجرد التحدث *إليه* مباشرةً يمكن أن يؤدي إلى فساد عقلي من *نيته* الشريرة”.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
تنهد رجل يرتدي نظارة مطلية بالذهب يبدو وكأنه أستاذ جامعي.
كانوا يأملون أيضًا أن ينجح فيردو، لكنهم وجدوا ذلك مستحيلًا تقريبًا.
“هذا هو السبب…”
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
كشف تعبيره عن بعض الارتياح، كما لو كان يستطيع أن يعترف أخيرًا أن اللعنة كانت نتيجة لنداءات السلف للمساعدة.
“هذا هو السبب…”
بعد توقف لمدة ثانية واحدة، قال الرجل بتعبير حازم، “علينا التفكير في طريقة لمساعدة السلف على الهروب. بهذه الطريقة، ستزول لعنتنا تمامًا.”
كانت مجموعة من العمال، الذين كانوا قد انتهوا للتو من مد أنابيب الغاز، على وشك العثور على مكان للراحة وانتظار العربة التي أرسلتها كنيسة إله البحر لنقلهم إلى بايام عندما رأوا نصف العمالقة من جزر فيزاك الشمالية كما يزعم يحملون مواد حجرية ثقيلة ذات لون أبيض مائل للرمادي. كل خطوة تركت بصمة على الأرض.
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الذي يُدعى فيردو إلى أفراد الأسرة الآخرين وقال بتعبير كئيب، “لهذا السبب علينا أن نسرع. بينما لا يزال لدى السلف جزء من وضوحه، يجب أن *ندعه* يعود إلى العالم الحقيقي!”
نظر الرجل الذي يُدعى فيردو إلى أفراد الأسرة الآخرين وقال بتعبير كئيب، “لهذا السبب علينا أن نسرع. بينما لا يزال لدى السلف جزء من وضوحه، يجب أن *ندعه* يعود إلى العالم الحقيقي!”
بعد توقف لمدة ثانية واحدة، قال الرجل بتعبير حازم، “علينا التفكير في طريقة لمساعدة السلف على الهروب. بهذه الطريقة، ستزول لعنتنا تمامًا.”
“بمجرد أن *يهرب* من *حالته* المنفية المختومة ويكون *لديه* ما يكفي من المراسي، فإنه بالتأكيد سيستعيد *عقلانيته* بالتدريج.”
شارك هؤلاء العمال في بناء الموانئ والكاتدرائيات والمتاحف الفنية، لذلك عرفوا مدى ثقل المواد الحجرية ذات اللون الرمادي الأبيض.
“دوريان، لقد انحططت! لم تعد ترغب في استعادة مجد عائلتنا، للسماح لنا بالعودة إلى قمة شمال وجنوب القارة. أنت ترغب فقط في أن تعيش حياة مستقرة ولكن متواضعة! إلى جانب ذلك، أيمكنك التأكيد على أن السيد الأحمق سيواصل تقديم البركات؟ ربما في يوم من الأيام، *سيكون* مثل الآلهة السبعة الذين لن يستجيبوا لمعظم الصلوات”.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
صمت دوريان لبضع ثوانٍ.
كان عرض القوة هذا سخيفًا بكل بساطة.
“ومع ذلك، فإن الخطر في هذه المنطقة سيكون بالتأكيد أقل من مساعدة السلف على الهروب. منذ أن آمنت بالسيد الأحمق وصليت *له* بصدق، لم أتأثر بهذيان القمر الكامل لعدة أشهر. لولا حقيقة أنني لم أعد شابًا، لدي الثقة في استهلاك جرعة التسلسل 6 الكاتب حتى.”
“تجاربكم مثل الحلم. لا، لا أستطيع حتى أن أحلم بمثل هذا المشهد.”
“ومع ذلك، مع الوقت، لا تزال لدي فرصة جيدة للتقدم.”
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
“إذا كان بإمكان شخص مثلي أكبر من سن معينة القيام بذلك، فسيكون جيلنا القادم وأحفادهم بالتأكيد قادرين على التحرر من قيودنا الأصلية وستتاح لهم فرصة أن يصبحوا أنصاف آلهة.”
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
“أخبر الجميع أيضًا أن البيئة في مدينة القمر صعبة للغاية. الكثير منهم يعانون من تشوهات. علينا أن ننظر إليهم بشكل طبيعي.”
لقد جعلوا بالفعل بعض أحفادهم يؤمنون بالسيد الأحمق، وخلال بضعة أشهر من الملاحظة، كانوا متأكدين من أنها كانت فعالة. كانوا يخططون للصلاة للسيد الأحمق أنفسهم.
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
لاحظ دوريان تعبير فيردو السيئ، وخفف نبرة صوته وقال، “الأهم من ذلك، ليس لدينا القوة لإكمال الطقس على الإطلاق. ليس من السهل التعامل مع نصف إله من أي مسار. من بينها، أنصاف الآلهة المقابلة للمتنبئ والنهاب ماكران وغريبان وخطيران. حتى لو كنا على استعداد للتضحية بأنفسنا واستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فمن الصعب القبض عليهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مروا من الباب، نظر سكان مدينة الفضة المسؤولين عن حراسة الباب بفضول إلى الكشافة الثلاثة ورأوا الأمل من وجوههم الوردية المتوهجة.
دفع فيردو نظارته ذات الإطار الذهبي وزفر ببطء.
لقد تذكروا أنه حتى بمساعدة الأخشاب والخيول والآلات، كان من الصعب جدًا على الناس نقل مثل هذه المواد الحجرية. ومع ذلك، كان أنصاف العمالقة يمسكون بها بسهولة مثل حمل الألعاب.
“لن أمنعكم من تغيير إيمانكم إلى الأحمق. إذا كان بإمكانكم الحصول على مساعدة هذا الوجود للمساعدة في هروب السلف، فسيكون ذلك أفضل تطور. ولكن قبل ذلك، سأبذل قصارى جهدي لإعداد الطقس. دوريان، عليك أن تتذكر أن سلالة عائلة إبراهيم ومجدها يأتيان من السلف، و*بدونه* لن يكون هناك نحن.”
كانوا يأملون أيضًا أن ينجح فيردو، لكنهم وجدوا ذلك مستحيلًا تقريبًا.
“إذا كانت هذه المسألة تتطلب تضحية، فسأفعل ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رجل يرتدي نظارة مطلية بالذهب يبدو وكأنه أستاذ جامعي.
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، سيكونون رسل الفجر الذين سيقودون سكان مدينة الفضة للخروج من أرض الآلهة.
شاهده دوريان يغادر وتنهد أخيرًا.
كشف تعبيره عن بعض الارتياح، كما لو كان يستطيع أن يعترف أخيرًا أن اللعنة كانت نتيجة لنداءات السلف للمساعدة.
“كان فيردو يدرس جميع أنواع المعلومات الغامضة، على أمل إيجاد طريقة لحل لعنة الأسرة تمامًا. أعتقد أن هذا الإصرار موجود بالفعل في دمه…”
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
أومأ أفراد عائلة إبراهيم الآخرون في انسجام تام.
عند سماع كلمات دوريان، أومأ الرجلان والسيدتان غير فيردو بموافقة.
“بعد أن يؤكد أنه لا يستطيع إتمام الطقس، يجب أن يستسلم…”
شارك هؤلاء العمال في بناء الموانئ والكاتدرائيات والمتاحف الفنية، لذلك عرفوا مدى ثقل المواد الحجرية ذات اللون الرمادي الأبيض.
كانوا يأملون أيضًا أن ينجح فيردو، لكنهم وجدوا ذلك مستحيلًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية التقرير، أخذوا حتى ساعات الجيب، وصناديق الموسيقى، وآلات رائعة أخرى لإثبات ذلك.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلقًا من أنه لن يكون قادرًا على إقناع الزعيم الحالي، وايت تشيرمونت، والبقية، لذلك قرر إحضار رفيقين معه.
في جزيرة الجبل الأزرق حيث تقع بايام، المرفأ الخاص الذي كان في الأصل ملكًا للمقاومة.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
كانت مجموعة من العمال، الذين كانوا قد انتهوا للتو من مد أنابيب الغاز، على وشك العثور على مكان للراحة وانتظار العربة التي أرسلتها كنيسة إله البحر لنقلهم إلى بايام عندما رأوا نصف العمالقة من جزر فيزاك الشمالية كما يزعم يحملون مواد حجرية ثقيلة ذات لون أبيض مائل للرمادي. كل خطوة تركت بصمة على الأرض.
أجاب ديريك ببساطة، “لقد بقوا في العالم الخارجي لبناء معسكر مؤقت”.
شارك هؤلاء العمال في بناء الموانئ والكاتدرائيات والمتاحف الفنية، لذلك عرفوا مدى ثقل المواد الحجرية ذات اللون الرمادي الأبيض.
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
لقد تذكروا أنه حتى بمساعدة الأخشاب والخيول والآلات، كان من الصعب جدًا على الناس نقل مثل هذه المواد الحجرية. ومع ذلك، كان أنصاف العمالقة يمسكون بها بسهولة مثل حمل الألعاب.
…
كان عرض القوة هذا سخيفًا بكل بساطة.
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
عندما رأى ديريك أن الأسوار الخارجية وبعض مباني المدينة قد تم بناؤها تحت جهود فريق بعثة مدينة الفضة، أومأ برأسه وقال لليافال وكانديس، “حان الوقت للعودة إلى مدينة الفضة وإخبار الزعيم عن الوضع هنا”.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
لم يعترض أي من أعضاء فريق استطلاع مدينة الفضة. لقد كانوا متحمسين للغاية بينما وافقوا على قرار الشيخ ديريك.
تنهد ديريك بإرتياح وحافظ على تعبيره الصارم.
على الرغم من أنهم لم يكونوا هنا لفترة طويلة، فقد وقعوا في حب “مدينتهم” الجديدة هذه. لقد وقعوا في حب دفء الشمس في النهار وسلام القمر القرمزي في الليل. لم يتمكنوا من الانتظار للسماح لعائلاتهم وأصدقائهم بتجربتها والاستمتاع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، مع الوقت، لا تزال لدي فرصة جيدة للتقدم.”
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
“أوه، أنت أيضًا، جينورد. ليافال، أنتم مسؤولوت عن الحفاظ على النظام هنا.”
على الرغم من أنهم لم يكونوا هنا لفترة طويلة، فقد وقعوا في حب “مدينتهم” الجديدة هذه. لقد وقعوا في حب دفء الشمس في النهار وسلام القمر القرمزي في الليل. لم يتمكنوا من الانتظار للسماح لعائلاتهم وأصدقائهم بتجربتها والاستمتاع بها.
كان قلقًا من أنه لن يكون قادرًا على إقناع الزعيم الحالي، وايت تشيرمونت، والبقية، لذلك قرر إحضار رفيقين معه.
مع ذلك، سأل بجدية، “هل تم صنع الخندق المعد لتخزين التحف الأثرية المختومة؟”
بعد تسوية الأمور ذات الصلة، قاد ديريك كانديس وجينورد إلى مكان منعزل في مدينة الفضة الجديدة. أنزل رأسه وشبك يديه وصلى إلى السيد الأحمق، راغبًا في العودة إلى مدينة الفضة على الفور.
شاهده دوريان يغادر وتنهد أخيرًا.
بدون صوت، أصبح المشهد من حولهم ضبابيًا وممتدًا. ثم تم إصلاحه على الفور وأصبح واضحًا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… هذه معجزة…’ فركت كانديس عينيها بيد لا تحمل سلاح، وتعجبت من أعماق قلبها.
ورأوا أمام أعينهم سور مدينة به حشائش ترفرف في الهواء.
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
في غضون ثوانٍ قليلة، عاد ديريك وتابعين إلى مدخل مدينة الفضة.
“إذا كانت هذه المسألة تتطلب تضحية، فسأفعل ذلك”.
‘… هذه معجزة…’ فركت كانديس عينيها بيد لا تحمل سلاح، وتعجبت من أعماق قلبها.
على هذا النحو، كان لا بد من القيام بجميع الأمور الأخرى في أسرع وقت ممكن.
لقد تخيلت طرقًا عديدة للعودة إلى مدينة الفضة، لكنها لم تفكر أبدًا في العودة بشكل مباشر.
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
بالنسبة لها، كانت هذه معجزة منحها إله.
“أوه، أنت أيضًا، جينورد. ليافال، أنتم مسؤولوت عن الحفاظ على النظام هنا.”
هز جينورد الفانوس الزجاجي في يده وتمتم دون تفكير، “هذا أكثر إشراقًا من فانوس الجلد الحيواني…”
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
قبل أن ينهي جملته، عاد إلى رشده وكشف عن ابتسامة نقية دون أي تلميح من الكآبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزيرة الجبل الأزرق حيث تقع بايام، المرفأ الخاص الذي كان في الأصل ملكًا للمقاومة.
هذه المرة، سيكونون رسل الفجر الذين سيقودون سكان مدينة الفضة للخروج من أرض الآلهة.
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
تنهد ديريك بإرتياح وحافظ على تعبيره الصارم.
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
“دعونا نعثر على الزعيم على الفور ونرتب للجميع للبدء في الهجرة.”
قام ولبس قبعته وخرج من القبو.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي على العشب ذو الوجه الأسود كغذاء أساسي لهم، إلا أنهم كانوا يأكلون لحم الوحوش من وقت لآخر لتجديد قوتهم. هذا جعلهم في بعض الأحيان ينجبون أطفال مشوهين. لذلك لم يكن الجميع غريباً عن هذه الظاهرة.
على هذا النحو، كان لا بد من القيام بجميع الأمور الأخرى في أسرع وقت ممكن.
لاحظ دوريان تعبير فيردو السيئ، وخفف نبرة صوته وقال، “الأهم من ذلك، ليس لدينا القوة لإكمال الطقس على الإطلاق. ليس من السهل التعامل مع نصف إله من أي مسار. من بينها، أنصاف الآلهة المقابلة للمتنبئ والنهاب ماكران وغريبان وخطيران. حتى لو كنا على استعداد للتضحية بأنفسنا واستخدام تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، فمن الصعب القبض عليهم”.
عندما مروا من الباب، نظر سكان مدينة الفضة المسؤولين عن حراسة الباب بفضول إلى الكشافة الثلاثة ورأوا الأمل من وجوههم الوردية المتوهجة.
على الرغم من أنهم لم يكونوا هنا لفترة طويلة، فقد وقعوا في حب “مدينتهم” الجديدة هذه. لقد وقعوا في حب دفء الشمس في النهار وسلام القمر القرمزي في الليل. لم يتمكنوا من الانتظار للسماح لعائلاتهم وأصدقائهم بتجربتها والاستمتاع بها.
“ألم يعد ليافال والآخرون؟” سأل أحدهم بقلق، خائفًا من أن الأعضاء الآخرين في فريق الاستطلاع قد ضحوا بأنفسهم بالفعل.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
أجاب ديريك ببساطة، “لقد بقوا في العالم الخارجي لبناء معسكر مؤقت”.
“بمجرد أن *يهرب* من *حالته* المنفية المختومة ويكون *لديه* ما يكفي من المراسي، فإنه بالتأكيد سيستعيد *عقلانيته* بالتدريج.”
لم يسأل الحراس أكثر من ذلك، خائفين من تأخير وقتهم. لقد شاهدوا ديريك ورفاقه يتجهون نحو البرجين التوأمين.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
بعد فترة وجيزة، رأى ديريك وكانديس وجينورد الزعيم وايت تشيرمونت والأعضاء الآخرين في مجلس الستة أعضاء. وصفوا النقاط الرئيسية لما رأوه وسمعوه في العالم الخارجي.
مع مستواه الحالي وقوته، لم يكن خائفًا جدًا من قتال زاراتول وجهاً لوجه. ومع ذلك، لم يرغب في التعرض لكمين. بالنسبة للمتجاوزين من مسار المتنبئ، كان الاستعداد وعدم الاستعداد مختلفًا تمامًا. بمجرد أن يكشف كلاين عن موقعه ولم يغادر في الوقت المناسب، سينتهي المطاف بـ’هو’ غير المستعد لمواجهة زاراتول. لقد كان بإمكانه تخيل أنه حتى لو كان الآن مالكًا لقلعة صفيرة وكانت لا تزال لديه فرصة أخرى للقيامة، فقد كان لا يزال هناك أيضًا خطر كبير بالهلاك التام.
في نهاية التقرير، أخذوا حتى ساعات الجيب، وصناديق الموسيقى، وآلات رائعة أخرى لإثبات ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي على العشب ذو الوجه الأسود كغذاء أساسي لهم، إلا أنهم كانوا يأكلون لحم الوحوش من وقت لآخر لتجديد قوتهم. هذا جعلهم في بعض الأحيان ينجبون أطفال مشوهين. لذلك لم يكن الجميع غريباً عن هذه الظاهرة.
نظر أعضاء مجلس الستة أعضاء بخلاف وايت تشيرمونت الذي يبلغ ارتفاعه 2.5 متر، والذي كان يحمل رمزًا موشومًا على رأسه، وديريك، إلى بعضهم البعض وتنهدوا.
لقد تذكروا أنه حتى بمساعدة الأخشاب والخيول والآلات، كان من الصعب جدًا على الناس نقل مثل هذه المواد الحجرية. ومع ذلك، كان أنصاف العمالقة يمسكون بها بسهولة مثل حمل الألعاب.
“تجاربكم مثل الحلم. لا، لا أستطيع حتى أن أحلم بمثل هذا المشهد.”
“فيردو، هل أنت مجنون؟ إذا عاد ملك ملائكة مجنون، فسوف يدمر ذلك العائلة بأكملها!” لم يستطع دوريان إلا أن يوبخه.
مع ذلك، سأل بجدية، “هل تم صنع الخندق المعد لتخزين التحف الأثرية المختومة؟”
شارك هؤلاء العمال في بناء الموانئ والكاتدرائيات والمتاحف الفنية، لذلك عرفوا مدى ثقل المواد الحجرية ذات اللون الرمادي الأبيض.
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
بعد توقف لمدة ثانية واحدة، قال الرجل بتعبير حازم، “علينا التفكير في طريقة لمساعدة السلف على الهروب. بهذه الطريقة، ستزول لعنتنا تمامًا.”
أومأ وايت برأسه قليلاً وأصدر أمرًا على الفور.
“دعونا نعثر على الزعيم على الفور ونرتب للجميع للبدء في الهجرة.”
“اطلب من الجميع إحضار أغراضهم الضرورية والتجمع في ساحة التدريب.”
لقد تخيلت طرقًا عديدة للعودة إلى مدينة الفضة، لكنها لم تفكر أبدًا في العودة بشكل مباشر.
“لمنع وقوع أي حوادث، سوف نصلي للسيد الأحمق مباشرةً ونطلب منه نقلنا”.
“بمجرد أن *يهرب* من *حالته* المنفية المختومة ويكون *لديه* ما يكفي من المراسي، فإنه بالتأكيد سيستعيد *عقلانيته* بالتدريج.”
بعد قول هذا، تأمل وايت للحظة وقال، “لقد أرسل السيد الأحمق سابقًا إعلانًا للسماح لنا بالانتظار لمدة ثلاث ساعات أخرى حتى يلتقي الناجون القدامى من مدينة القمر معنا. ومع ذلك، هذا لا يؤثر على استعدادنا بوقت سابق.”
“أخبر الجميع أيضًا أن البيئة في مدينة القمر صعبة للغاية. الكثير منهم يعانون من تشوهات. علينا أن ننظر إليهم بشكل طبيعي.”
“أخبر الجميع أيضًا أن البيئة في مدينة القمر صعبة للغاية. الكثير منهم يعانون من تشوهات. علينا أن ننظر إليهم بشكل طبيعي.”
“كان هذا أول مبنى أكملناه”. أعطى ديريك إجابة واضحة للغاية.
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي على العشب ذو الوجه الأسود كغذاء أساسي لهم، إلا أنهم كانوا يأكلون لحم الوحوش من وقت لآخر لتجديد قوتهم. هذا جعلهم في بعض الأحيان ينجبون أطفال مشوهين. لذلك لم يكن الجميع غريباً عن هذه الظاهرة.
لقد سمع السيد الرجل المعلق يتحدث عن العديد من الأمور التي فشلت على أعتاب النجاح. لم يكن يرغب في حصول مدينة الفضة على مثل هذه النتيجة.
“حسنا!” رد الأعضاء الآخرون في مجلس الستة أعضاء دون أي تردد، وكشفوا عن تعابير متحمسة لا تقاوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي على العشب ذو الوجه الأسود كغذاء أساسي لهم، إلا أنهم كانوا يأكلون لحم الوحوش من وقت لآخر لتجديد قوتهم. هذا جعلهم في بعض الأحيان ينجبون أطفال مشوهين. لذلك لم يكن الجميع غريباً عن هذه الظاهرة.
هذه المرة، لم يكونوا ينظدون للنور، بل كانوا يرحبون بالنهار مباشرةً.
هز جينورد الفانوس الزجاجي في يده وتمتم دون تفكير، “هذا أكثر إشراقًا من فانوس الجلد الحيواني…”
عند رؤية هذا، قام ديريك بتقويم ظهره بشكل لا شعوري. سيطر على نفسه ولم يترك ابتسامته تظهر. قال بهدوء لكانديس، “عودي معي إلى مدينة الفضة لإخبار الزعيم والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء عن الوضع هنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات