الحليب والعسل.
1299: الحليب والعسل.
قبل أن ينهي جملته، مد نصف العملاق الذي بلغ طوله 2.5 متر على عجل يده في جيبه ومدها نحو زوجته وابنته.
أرض الآلهة المنبوذة، مدينة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من دقيقة، انتهى سكان مدينة الفضة من “حليبهم” ووضعوا الطعام المتبقي في أيديهم. وصلوا بصدق للسيد الأحمق.
عندما سمع عادل وشين وروس صوت الكاهن الأكبر في جميع أنحاء المدينة، أصبحوا متحمسين بشكل غير طبيعي.
لقد شعرت أن هذا قد كان شيء ثمين للغاية. لم تقضمها إلى قطع مباشرةً، لكنها استخدمت تجويفها الفموي للفها حولها وجعلها تذوب ببطء.
لقد وقفوا في نفس الوقت تقريبًا وحملوا على ظهورهم أكياس جلد الوحوش التي أعدوها سابقًا.
في الثانية التالية، شعر نصف إله مسار الليل الدائم بشدة بالتغيرات في محيطه. لقد فتح عينيه، واستطلع محيطه، واكتشف أن أعمدة حجرية كانت تصبح أكثر وضوحًا. علقت الفوانيس عليها بينما تحددت الأشكال الطويلة بسرعة.
في الداخل كان موزع مسحوق الفطر، الفطر المجفف، وجلود الوحوش المختلفة، بالإضافة إلى خصائص التجاوزين المختلفة بحالات مختلفة.
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
بالنسبة لهم، على الرغم من أنهم كانوا متحمسين ومليئين بالأمل للمستقبل، إلا أن المعاناة التي مروا بها جعلتهم يتخذون الاحتياطات اللازمة. لقد بذلوا قصارى جهدهم لحمل أكبر قدر ممكن من الطعام.
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
مع ذلك، شد رئيس الكهنة يديه وضغطهما على شفتيه. لقد صلى بصدق للسيد الأحمق، على أمل أن يمنح الوجود العظيم أعظم أمنية جمعتها مدينة القمر خلال الأجيال بالألفين إلى ثلاث آلاف سنة الماضية.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
انتشر عطر الحليب الذي لا يوصف والحلاوة ببطء، مما أدى إلى إثمال زوجة ليافال.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
“تم تقديم هذا إلينا من الأوراكل- حلوى الحليب. جمـ.. جنيعهم يقولون أنها لذيذة…” ظهرت ابتسامة على وجه ليافال.
عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
بعد ذلك، استمر في التجول وخلق المعجزات. كان يتوجه من حين لآخر إلى أرض الألهة المنبوذة ويحول بعض الوحوش إلى دمى متحركة للاستعداد للطقس اللاحق.
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
“إمدحوا السيد الأحمق!” قام سكان مدينة القمر بضغط راحة أيديهم اليمنى على صدورهم اليسرى، معربين عن امتنانهم وتفانيهم.
“السيد الأحمق على وشك مساعدتنا في ترك هذه الأرض الملعونة والحصول على فرصة جديدة للحياة.
راقبت برناديت بهدوء وهي تنتظر بصبر دون التدخل في وضع الفجر.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
“حلوى الحليب…” لم تفهم زوجة ليافال هذا المصطلح تمامًا. كانت كلمة جديدة في جوتون تمزج بين “الحليب” و “العسل”.
لقد أخذ زمام المبادرة وضغط راحة يده اليمنى على صدره الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
كانت هذه إشارة قاموا باختراعها لتمجيد السيد الأحمق، ولم يعترض السيد الأحمق على ذلك.
عضت ابنته أسنانها بقوة وأصدرت صوت طقطقة.
“إمدحوا السيد الأحمق!” قام سكان مدينة القمر بضغط راحة أيديهم اليمنى على صدورهم اليسرى، معربين عن امتنانهم وتفانيهم.
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
بينما ترددت أصواتهم، رفع نيم ذو الشعر الرمادي يده وأخفضها للصمت.
“قال الأوراكل أنه يمكننا العثور على وظيفة في مدينة بايام، والحصول على عمولات، وكسب جنيهات ذهبية. وبهذه الطريقة، يمكننا شراء المزيد من حلوى الحليب. يمكننا أيضًا بيع خصائص التجاوز وجلود الوحوش التي لا نحتاج إليها إلى كنيسة إله البحر…”
“سوف نتوجه إلى مدينة الفضة أولاً ونلتقي بالناجين هناك. وبعد ذلك، سوف نتوجه إلى عالم النور معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
‘هذا ليس بالأمر الصعب… العديد من الأنسات والسيدات يرغبن في إزالة حب الشباب، ولديهم جفون مزدوجة، وجعل أنوفهم أكثر حدة. ولدي طريقة للقيام بذلك… بهذه الطريقة، من خلال تجميع البسيط إلى الصعب، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت لمعالجة الأشخاص المشوهين في مدينة القمر… في العالم الخارجي، سيشعرون بأنهم أقل شأناً حتى…’ تمتم كلاين داخليا قبل أن يضحك فجأة بسخرية من نفسه.
“حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
مع ذلك، شد رئيس الكهنة يديه وضغطهما على شفتيه. لقد صلى بصدق للسيد الأحمق، على أمل أن يمنح الوجود العظيم أعظم أمنية جمعتها مدينة القمر خلال الأجيال بالألفين إلى ثلاث آلاف سنة الماضية.
عندما نزل البرق، عاد الظلام مرة أخرى، ملتهما كل شيء.
في الثانية التالية، شعر نصف إله مسار الليل الدائم بشدة بالتغيرات في محيطه. لقد فتح عينيه، واستطلع محيطه، واكتشف أن أعمدة حجرية كانت تصبح أكثر وضوحًا. علقت الفوانيس عليها بينما تحددت الأشكال الطويلة بسرعة.
بينما ترددت أصواتهم، رفع نيم ذو الشعر الرمادي يده وأخفضها للصمت.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
كان لديهم انطباعًا جيد لا شعوريًا عن مدينة الفضة. كمبشر للإله، ذكر صاحب السعادة جيرمان سبارو ذات مرة أنه وصل إلى مدينة الفضة أولا بعد دخول هذه الأرض الملعونة المنبوذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
كانت هذه بداية انتشار تألق الإله من الظلام الأبدي. كانت أصل كل الأمل.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
سرعان ما أصبحت الأشكال واضحة. كان طول معظمهم أكثر من المترين. كانت ملامح وجوههم وأجسادهم طبيعية ولم تكن هناك علامات للتشوه عليهم. لقد كانوا أيضًا يمسحون سكان مدينة القمر بنظرات فضولية وحذرة.
كان لديهم انطباعًا جيد لا شعوريًا عن مدينة الفضة. كمبشر للإله، ذكر صاحب السعادة جيرمان سبارو ذات مرة أنه وصل إلى مدينة الفضة أولا بعد دخول هذه الأرض الملعونة المنبوذة.
ارتفاعهم القمعي وحسدهم الطبيعي جعل شين وروس والآخرين متوترين. لقد شعروا بالنقص وعدم الارتياح.
“سيحل الظلام قريبًا. سآخذكم إلى الشاطئ لمشاهدة غروب الشمس. إنه جميل حقًا. أزوره كل يوم. لطالما كنت أنتظر إحضار كلاكما إلى هناك عند وصولكما…”
ومع ذلك، مع مسح نظرهم، رأوا عددًا كبيرًا من سكان مدينة الفضة يعضون الفطر الذي تحمصت أسطحه. من وقت لآخر، كانوا يمتصون السائل الساخن من الفطر الأبيض الممتلئ.
ألقى وايت تشيرمونت على الفور بنظرته على سكان مدينة الفضة.
تسبب هذا المشهد المألوف في استرخاء سكان مدينة القمر تدريجيًا بينما عاملوا أنصاف العمالقة هؤلاء على أنهم منهم.
كانت نظرته هادئة وطبيعية. لم ينظر إليهم بازدراء بسبب مظهرهم “المرعب”.
أومأ رئيس مجلس الستة أعضاء، وايت تشيرمونت، برأسه وقال لنيم، الذي إفترض أنه زعيم مدينة القمر، “هل أنت مستعد؟”
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
كانت نظرته هادئة وطبيعية. لم ينظر إليهم بازدراء بسبب مظهرهم “المرعب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
خوفا من وقوع حادث، أجاب نيم على الفور، “جاهز وجيد للانطلاق.”
“إمدحوا السيد الأحمق!”
ألقى وايت تشيرمونت على الفور بنظرته على سكان مدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة إلى المرحلة التالية من التمثيل كمحدث معجزات، فقد خطط كلاين لتجميع أمنيات تغيير المظاهر والأشكال لحل تشوهات مدينة القمر، وبالتالي خلق معجزة.
في أقل من دقيقة، انتهى سكان مدينة الفضة من “حليبهم” ووضعوا الطعام المتبقي في أيديهم. وصلوا بصدق للسيد الأحمق.
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
جعلهم النزول الإعجازب للناجين القدامى من مدينة القمر أكثر ثقة في مغادرة أرض الآلهة المنبوذة. لقد آمنوا حقًا بالسيد الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
بعد بضع ثوانٍ، اختفى الجميع في ملعب تدريب مدينة الفضة.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
بقيت المدينة صامتة تماما. وسرعان ما ستنمو الحشائش الفاسدة، وتتجول الوحوش في الشوارع والمنازل.
عندما نزل البرق، عاد الظلام مرة أخرى، ملتهما كل شيء.
في غمضة عين، وصل سكان مدينة الفضة ومدينة القمر أمام قصر الملك العملاق، الذي تجمد به الغسق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت ابنتهما بمشاعر والدها. لقد أخذت الحلوى بجرأة وكانت على وشك حشوِها في فمها.
كان هذا “طقسًا” خطط له كلاين عمداً. كان من أجل السماح للناجين القدامى من أرض الآلهة المنبوذة بتوديع الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
صُدم سكان مدينة الفضة بالعظمة والملحمية والانطباع الأسطوري لبلاط الملك العملاقة، وأداروا رؤوسهم دون وعي ونظروا إلى الأسفل وإلى المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
ما وراء الغسق البرتقالي والأحمر، كانت الأرض مغطاة بالكامل بالظلام. من حين لآخر، كان البرق سيضيء عبر السماء، ليكشف عن الخطوط العريضة للمباني القديمة والجبال الشاهقة والنباتات المشوهة.
عندما نزل البرق، عاد الظلام مرة أخرى، ملتهما كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
بعد ذلك، أدار سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وألقوا أنظارهم عميقا في قصر الملك العملاق.
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
كان هناك باب مفتوح وخارجه محيط ذهبي متوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
شعر الأشخاص الذين أعمتهم أشعة الشمس على الفور وكأن محيطهم قد أصبح ضبابيًا، وتحطم المشهد بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية سلوك ابنتها، أكلت زوجة ليافال الحلوى.
أعيد تجميع الأجزاء بسرعة، وتحولت إلى محيط أزرق عميق، ورائحة الأسماك، والأصوات المدهشة، والشمس البرتقالية الحمراء التي لم تقترب بعد من الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت ابنتهما بمشاعر والدها. لقد أخذت الحلوى بجرأة وكانت على وشك حشوِها في فمها.
نظر سكان مدينة القمر ومدينة الفضة حولهم بصدمة وترقب. لقد رأوا الغابة الفخمة التي لم يتم تشويهها على الإطلاق. لقد رأوا المباني الحجرية التي لم يتم تجديدها بعد. رأوا ليافال ورفاقه ورأوا الطريق المؤدي إلى الميناء والسفينة التي رست هناك.
عندما سمع عادل وشين وروس صوت الكاهن الأكبر في جميع أنحاء المدينة، أصبحوا متحمسين بشكل غير طبيعي.
أصبحت رؤية الكثير من الناس ضبابية كما لو كانوا يخضعون لتنقية النور المقدس.
ما وراء الغسق البرتقالي والأحمر، كانت الأرض مغطاة بالكامل بالظلام. من حين لآخر، كان البرق سيضيء عبر السماء، ليكشف عن الخطوط العريضة للمباني القديمة والجبال الشاهقة والنباتات المشوهة.
لقد شعروا بوضوح أنه لم يوجد فساد أو قذارة أو قوة غامضة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إله البحر هو إله فرعي للسيد الأحمق…”
أنزل معظم سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وركعوا على الأرض، مادحين السيد الأحمق بصوتٍ عالٍ بينما كانوا يقبلون التربة ذات الرائحة الحلوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
لم يكن الأمر أن الآخرين لم يكونوا ممتنين للسيد الأحمق، لكنهم كانوا لا يزالون مندهشين بمثل هذا المشهد. لقد صُدمت كل ذرة من كيانهم.
لقد كانا غرضين بحجم الإبهام وملفوفان في أوراق رقيقة. كان سطحها متجعد، بكونها قد غمرت قليلا في العرق.
بعد أن تعافوا من صدمتهم الأولية، تقدم ليافال للقاء زوجته وابنته.
…
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
بعد دخول المياه التي لم يكن بها طريق بحري آمن، لقد بدا وكأن ملكة الغوامض برناديت قد فقدت إحساسها بالوقت. لولا ساعة الحائط الدقيقة في مقصورة القبطان خاصتها، لكانت بالتأكيد قد نسيت عدد الأيام التي مرت منذ دخولها هذه المنطقة المحفوفة بالمخاطر.
بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
جعلهم النزول الإعجازب للناجين القدامى من مدينة القمر أكثر ثقة في مغادرة أرض الآلهة المنبوذة. لقد آمنوا حقًا بالسيد الأحمق.
قبل أن ينهي جملته، مد نصف العملاق الذي بلغ طوله 2.5 متر على عجل يده في جيبه ومدها نحو زوجته وابنته.
ومع ذلك، مع مسح نظرهم، رأوا عددًا كبيرًا من سكان مدينة الفضة يعضون الفطر الذي تحمصت أسطحه. من وقت لآخر، كانوا يمتصون السائل الساخن من الفطر الأبيض الممتلئ.
“تم تقديم هذا إلينا من الأوراكل- حلوى الحليب. جمـ.. جنيعهم يقولون أنها لذيذة…” ظهرت ابتسامة على وجه ليافال.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
لقد كانا غرضين بحجم الإبهام وملفوفان في أوراق رقيقة. كان سطحها متجعد، بكونها قد غمرت قليلا في العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من دقيقة، انتهى سكان مدينة الفضة من “حليبهم” ووضعوا الطعام المتبقي في أيديهم. وصلوا بصدق للسيد الأحمق.
“حلوى الحليب…” لم تفهم زوجة ليافال هذا المصطلح تمامًا. كانت كلمة جديدة في جوتون تمزج بين “الحليب” و “العسل”.
في الداخل كان موزع مسحوق الفطر، الفطر المجفف، وجلود الوحوش المختلفة، بالإضافة إلى خصائص التجاوزين المختلفة بحالات مختلفة.
أصيبت ابنتهما بمشاعر والدها. لقد أخذت الحلوى بجرأة وكانت على وشك حشوِها في فمها.
بعد ذلك، استمر في التجول وخلق المعجزات. كان يتوجه من حين لآخر إلى أرض الألهة المنبوذة ويحول بعض الوحوش إلى دمى متحركة للاستعداد للطقس اللاحق.
“لا، لا، عليك أن تقشري الطبقة الخارجية.” استعاد ليافال على عجل حلوى الحليب ونزع الغلاف قبل أن يسلم واحدة لكل من زوجته وابنته.
بعد مرور بعض الوقت، هدأت العاصفة أخيرًا.
عضت ابنته أسنانها بقوة وأصدرت صوت طقطقة.
مع ذلك، شد رئيس الكهنة يديه وضغطهما على شفتيه. لقد صلى بصدق للسيد الأحمق، على أمل أن يمنح الوجود العظيم أعظم أمنية جمعتها مدينة القمر خلال الأجيال بالألفين إلى ثلاث آلاف سنة الماضية.
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
خلال هذه العملية، لم تستطع حتى التحدث.
خلال هذه العملية، لم تستطع حتى التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه بداية انتشار تألق الإله من الظلام الأبدي. كانت أصل كل الأمل.
عند رؤية سلوك ابنتها، أكلت زوجة ليافال الحلوى.
قبل أن ينهي جملته، مد نصف العملاق الذي بلغ طوله 2.5 متر على عجل يده في جيبه ومدها نحو زوجته وابنته.
لقد شعرت أن هذا قد كان شيء ثمين للغاية. لم تقضمها إلى قطع مباشرةً، لكنها استخدمت تجويفها الفموي للفها حولها وجعلها تذوب ببطء.
بعد دخول المياه التي لم يكن بها طريق بحري آمن، لقد بدا وكأن ملكة الغوامض برناديت قد فقدت إحساسها بالوقت. لولا ساعة الحائط الدقيقة في مقصورة القبطان خاصتها، لكانت بالتأكيد قد نسيت عدد الأيام التي مرت منذ دخولها هذه المنطقة المحفوفة بالمخاطر.
انتشر عطر الحليب الذي لا يوصف والحلاوة ببطء، مما أدى إلى إثمال زوجة ليافال.
ألقى وايت تشيرمونت على الفور بنظرته على سكان مدينة الفضة.
عندما رأى ليافال هذا، اتسعت ابتسامته وهو يقول ما بقي عالقًا في حلقه.
بقيت المدينة صامتة تماما. وسرعان ما ستنمو الحشائش الفاسدة، وتتجول الوحوش في الشوارع والمنازل.
“قال الأوراكل أنه يمكننا العثور على وظيفة في مدينة بايام، والحصول على عمولات، وكسب جنيهات ذهبية. وبهذه الطريقة، يمكننا شراء المزيد من حلوى الحليب. يمكننا أيضًا بيع خصائص التجاوز وجلود الوحوش التي لا نحتاج إليها إلى كنيسة إله البحر…”
عندما نزل البرق، عاد الظلام مرة أخرى، ملتهما كل شيء.
“إله البحر هو إله فرعي للسيد الأحمق…”
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
“سيحل الظلام قريبًا. سآخذكم إلى الشاطئ لمشاهدة غروب الشمس. إنه جميل حقًا. أزوره كل يوم. لطالما كنت أنتظر إحضار كلاكما إلى هناك عند وصولكما…”
أنزل معظم سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وركعوا على الأرض، مادحين السيد الأحمق بصوتٍ عالٍ بينما كانوا يقبلون التربة ذات الرائحة الحلوة.
…
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا. لقد استقرت مراسيّ بشكل كبير… علاوة على ذلك، فإن منح أمنيات مدينة الفضة ومدينة القمر سمح لجرعة محدث المعجزات الخاصة بي بمن أن تهضم قليلاً. ومع ذلك، فهي ليست بقدر اعادة مدينة قسطنطين. تماما، كونك إله أمنيات ليس أكثر أشكال التمثيل دقة…’ فوق الضباب الرمادي، زفر كلاين ببطء وألقى بعصا النجوم على كومة الخردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رئيس مجلس الستة أعضاء، وايت تشيرمونت، برأسه وقال لنيم، الذي إفترض أنه زعيم مدينة القمر، “هل أنت مستعد؟”
بعد ذلك، استمر في التجول وخلق المعجزات. كان يتوجه من حين لآخر إلى أرض الألهة المنبوذة ويحول بعض الوحوش إلى دمى متحركة للاستعداد للطقس اللاحق.
بعد مرور بعض الوقت، هدأت العاصفة أخيرًا.
أما بالنسبة إلى المرحلة التالية من التمثيل كمحدث معجزات، فقد خطط كلاين لتجميع أمنيات تغيير المظاهر والأشكال لحل تشوهات مدينة القمر، وبالتالي خلق معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
‘هذا ليس بالأمر الصعب… العديد من الأنسات والسيدات يرغبن في إزالة حب الشباب، ولديهم جفون مزدوجة، وجعل أنوفهم أكثر حدة. ولدي طريقة للقيام بذلك… بهذه الطريقة، من خلال تجميع البسيط إلى الصعب، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت لمعالجة الأشخاص المشوهين في مدينة القمر… في العالم الخارجي، سيشعرون بأنهم أقل شأناً حتى…’ تمتم كلاين داخليا قبل أن يضحك فجأة بسخرية من نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إشارة قاموا باختراعها لتمجيد السيد الأحمق، ولم يعترض السيد الأحمق على ذلك.
“في هذه الحالة، يمكنني أن أطلق على نفسي حاكم صناعة التجميل، حامي المهندسين المعماريين وعمال البناء، وصانع معجزة السفر لمسافات طويلة…”
بينما ترددت أصواتهم، رفع نيم ذو الشعر الرمادي يده وأخفضها للصمت.
…
راقبت برناديت بهدوء وهي تنتظر بصبر دون التدخل في وضع الفجر.
بعد دخول المياه التي لم يكن بها طريق بحري آمن، لقد بدا وكأن ملكة الغوامض برناديت قد فقدت إحساسها بالوقت. لولا ساعة الحائط الدقيقة في مقصورة القبطان خاصتها، لكانت بالتأكيد قد نسيت عدد الأيام التي مرت منذ دخولها هذه المنطقة المحفوفة بالمخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
…
راقبت برناديت بهدوء وهي تنتظر بصبر دون التدخل في وضع الفجر.
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
بعد مرور بعض الوقت، هدأت العاصفة أخيرًا.
أنزل معظم سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وركعوا على الأرض، مادحين السيد الأحمق بصوتٍ عالٍ بينما كانوا يقبلون التربة ذات الرائحة الحلوة.
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
“في هذه الحالة، يمكنني أن أطلق على نفسي حاكم صناعة التجميل، حامي المهندسين المعماريين وعمال البناء، وصانع معجزة السفر لمسافات طويلة…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات