مبعوث.
1310: مبعوث.
كانت هذه الميزة على الأرجح بسبب حقيقة أن سلف السانغوين ليليث كانت أكثر خصوصية من الآلهة القديمة الأخرى. فبعد كل شيء، لم *تكن* بحاجة إلى تحويل جزء كبير من طاقتها لمقاومة إرادة البدائي المستيقظة بـ*داخلها*. وفي ذلك الوقت، كان الحاجز غير المرئي الذي يحمي هذا العالم لا يزال قويًا بدرجة كافية، مما فصل بين إلهة الفساد الأم العظماء القدامى الاخرين عن الأرض، مما جعل من الصعب *عليهم* ممارسة تأثير كبير جدًا على الوضع في الداخل.
كانت قاعة الصلاة في كاتدرائية الليل الدائم مظلمة كما كانت من قبل. فقط الثقوب الموجودة على الجدران قد سمحت لبعض الضوء بالتسرب، مثل النجوم في الليل.
“هذا هو رئيس الأساقفة، جلالته لوريتو،” قدم الأب أوترافسكي المبعوث إلى إملين.
جلس كلاين في زاوية لم تكن ملفتة للنظر. خلع قبعته الطويلة وراح يصلي كالمتدينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الأخير أقل تأثراً بالشياطين والآلهة الشريرة. ويمكن أن يساعدونا في التحقق من صحة الوحي.”
لقد ذكر ببساطة كيف أحيا روزيل في آخر ضريح له، وركز على فساد القمر البدائي. لقد شدد عمداً على أنه من أجل منع “القمر القرمزي” بداخله من أن يولد في العالم الحقيقي، اختار روزيل إنهاء عملية عودة تفرد الإمبراطور الأسود خصائص التسلسل 1 له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما رأى الأب أوترافسكي ومبعوث الكنيسة ذو الشعر الأسود المجعد قليلاً بأنف طويل وعيون عميقة.
في نهاية الصلاة، أشار كلاين إلى المخاطر الخفية لبطاقات الكفر، وأعرب عن مخاوفه بشأن مكان وجود بطاقة الأم وبطاقة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” كان إملين في حيرة.
في الواقع، لم يذكر روزيل سوى الحاجة إلى توخي الحذر بشأن بطاقة الأم ولم يذكر القمر. ومع ذلك، عرف كلاين أن مساري الأرض والقمر قد إنتميا إلى إلهة الفساد الأم. لذلك، لتوخي الحذر، أضاف بطاقة القمر بشكل خاص.
‘اذن المشكلة لم تكمن في المفضل بل المسارين نفسيهما؟’ شعر إملين بشكل غامض أن تخمينه كان الحقيقة.
كان هذا أيضًا السبب الرئيسي الذي جعله قلقًا بشأن الأم الأرض ليليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
مقارنة بمعظم المسارات الاثنين والعشرين، فقد كان لمتجاوزي التسلسلات العليا لمسار الزارع ومسار القمر ميزة كبيرة. وهي أنهم لم يكونوا بحاجة للقلق بشأن إستيقاظ البدائي في أجسادهم. لم يكونوا بحاجة للقلق بشأن التعرض للانفصال عن الاقتراب من العالم تحت الأرض. كان هذا لأن خصائص التجاوز التي امتلكوها لم تأتي مباشرةً من البدائي والذي أدى إلى بصمة عقلية مقابلة. ومع ذلك، إذا ذهبوا مباشرةً لتحت الأرض ودخلوا بحر الفوضى، بغض النظر عن هويتهم، فإنهم سيواجهون الفساد. كان فقط أن المدى سيكون مختلف.
“في ظل هذه الظروف، حتى لو كان مرسومًا صادرًا عن الكرسي الرسولي، يجب أن يكون هناك على الأقل مفضل ثانٍ في الأمر. وإلا يمكن اعتباره لاغياً وباطلاً”.
كانت هذه الميزة على الأرجح بسبب حقيقة أن سلف السانغوين ليليث كانت أكثر خصوصية من الآلهة القديمة الأخرى. فبعد كل شيء، لم *تكن* بحاجة إلى تحويل جزء كبير من طاقتها لمقاومة إرادة البدائي المستيقظة بـ*داخلها*. وفي ذلك الوقت، كان الحاجز غير المرئي الذي يحمي هذا العالم لا يزال قويًا بدرجة كافية، مما فصل بين إلهة الفساد الأم العظماء القدامى الاخرين عن الأرض، مما جعل من الصعب *عليهم* ممارسة تأثير كبير جدًا على الوضع في الداخل.
نظر إملين إلى الأمام وأومئ بشكل طفبف.
ولكن مع مرور الوقت، أصبحت هذه الميزة مشكلة تدريجياً.
كانت هذه الميزة على الأرجح بسبب حقيقة أن سلف السانغوين ليليث كانت أكثر خصوصية من الآلهة القديمة الأخرى. فبعد كل شيء، لم *تكن* بحاجة إلى تحويل جزء كبير من طاقتها لمقاومة إرادة البدائي المستيقظة بـ*داخلها*. وفي ذلك الوقت، كان الحاجز غير المرئي الذي يحمي هذا العالم لا يزال قويًا بدرجة كافية، مما فصل بين إلهة الفساد الأم العظماء القدامى الاخرين عن الأرض، مما جعل من الصعب *عليهم* ممارسة تأثير كبير جدًا على الوضع في الداخل.
بينما أصبح الفساد تحت الأرض أضعف وأضعف، أصبح الحاجز غير المرئي أيضًا أضعف وبدأت الشقوق في الظهور. في ظل هذه الظروف، أصبح وضع الأم الأرض ليليث أسوأ. كان هذا *لأنها* كانت تواجه تدخلاً من إلهة الفساد الأم التي كانت تزداد قوة وإرهابًا. في هذا الجانب، كان الخالق الأصلي- الاقدم- الذي مات بالتأكيد أدنى منزلة من إلهة الفساد الأم الحية.
جعل لوريتو تعبيره جادًا.
بالنظر إلى كيف كان للآلهة الخارجية التي تجاوزت التسلسلات تأثير على المتجاوزين من مسارهم الخاص، شعر كلاين أنه لم يستطيع تحمل الإهمال في مثل هذه الأمور.
في طريقه إلى مدخل الكاتدرائية، أدار الخاتم على يده اليسرى بلطف، كما لو كان يتباهى بهويته.
بعد أن أنهى صلاته انتظر قرابة الخمس دقائق. بعد التأكد من عدم وجود استجابة، وقف وارتدى قبعة الساحر المتجول وخرج من الكاتدرائية التي إنتمت إلى الليل الدائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لمخاطبتي كجلالتك. على الرغم من أنك لست رئيس أساقفة، فأنت تتمتع بوضع رئيس أساقفة. من اليوم فصاعدًا، ستكون كاهن كبير، شماس رفيع المستوى في الكنيسة. ستكون المسؤول عن أمور السانغوين في باكلوند”.
بالنسبة له، كان هذا في الأساس التزام إفشاء. أما ما خططت إلهة الليل أن تفعل به، أو إذا *كانت* ستذكره بأمور معينة، فقد كان ذلك خارج عن إرادته.
بعد أن أنهى صلاته انتظر قرابة الخمس دقائق. بعد التأكد من عدم وجود استجابة، وقف وارتدى قبعة الساحر المتجول وخرج من الكاتدرائية التي إنتمت إلى الليل الدائم.
باختصار، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يؤمن مؤقتًا أن إلهة الليل الدائم قد عرفت الأهمية النسبية للأمور.
في نهاية الصلاة، أشار كلاين إلى المخاطر الخفية لبطاقات الكفر، وأعرب عن مخاوفه بشأن مكان وجود بطاقة الأم وبطاقة القمر.
…
‘مبعوث الكنيسة…’ أدار إملين الخاتم الأحمر الفاتح في يده اليسرى وسار إلى مؤخرة الكاتدرائية.
باكلوند، في كنيسة الحصاد جنوب الجسر.
كان هذا يخبره أساسًا أن الرد الوحيد الذي سيحصل عليه كان إما من الآلهة الشريرة أو الشياطين.
نزل إملين وايت ذو القبعة الرسمية من عربته ونظر إلى الشمس المغطاة بالغيوم والضباب.
كان الخاتم شبه شفاف باللون، وكأنه مصنوع من الكهرمان الأحمر الفاتح. كانت هناك جوهرة حمراء اللون مثبتة على طرفها- مكافأة تلقتها إملين منذ وقت طويل- خاتم ليليث.
في طريقه إلى مدخل الكاتدرائية، أدار الخاتم على يده اليسرى بلطف، كما لو كان يتباهى بهويته.
‘لماذا كانوا قادرين على التحقق من الوحي، ولكن المفضل لا يستطيع؟’
كان الخاتم شبه شفاف باللون، وكأنه مصنوع من الكهرمان الأحمر الفاتح. كانت هناك جوهرة حمراء اللون مثبتة على طرفها- مكافأة تلقتها إملين منذ وقت طويل- خاتم ليليث.
“إنه لأن المسارين الرئيسيين لكنيسة الأم الأرض مرتبطان بالحياة. لذلك فإن الآثار التي يتلقونها تكون أشد من الكنائس الأخرى. من وقت لآخر، هناك أناس سيسلكون الطريق الخطأ ويحاولون تجارب حياة محرمة؛ وبالتالي، ينحطون ببطء.”
بعد أن أصبح نصف إله، تمكن إملين من قمع تأثير التعطش للدماء من الخاتم إلى حد معين. كل يوم، كان يحتاج فقط إلى شرب ثلاث زجاجات من الدم البشري ليكون محصنًا من الآثار السلبية المقابلة. لذلك، من أجل إبراز هويته الخاصة باعتباره مبارك السلف، بدأ في ارتداء هذا الخاتم بشكل دائم.
“هذا هو رئيس الأساقفة، جلالته لوريتو،” قدم الأب أوترافسكي المبعوث إلى إملين.
بعد دخول كنيسة الحصاد، أزال إملين قبعته تلقائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، وقف كوزمي وإرنيس والسانغوين الأخرين في باكلوند، الذين كانوا ينتظرون الأسقف أوترافسكي، واحدًا تلو الآخر. لقد نظروا إلى الممر، وحيوا بهدوء، “صباح الخير لورد”.
“أمازال ميسترال غير موجود بعد؟”
نظر إملين إلى الأمام وأومئ بشكل طفبف.
‘اذن المشكلة لم تكمن في المفضل بل المسارين نفسيهما؟’ شعر إملين بشكل غامض أن تخمينه كان الحقيقة.
“أمازال ميسترال غير موجود بعد؟”
“صباح الخير جلالتك” رد إملين بآداب كنيسة الأرض.
“الكونت ميسترال أقام كنيسة صغيرة في المنزل،” أوضح إرنيس ببساطة.
باختصار، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يؤمن مؤقتًا أن إلهة الليل الدائم قد عرفت الأهمية النسبية للأمور.
لم يعلق إملين على هذا. مشى إلى الأمام وقال عرضيا، “لا يزال يتعين عليه أن يأتي عندما يُقام القداس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر حوله قبل أن يقول، “أين الاسقف أوترافسكي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“الأسقف ينتظرك في الخلف. وصل مبعوث الكنيسة”. سيطر إرنيس على تعابير وجهه بينما أجاب على سؤال إملين بأدب.
باختصار، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يؤمن مؤقتًا أن إلهة الليل الدائم قد عرفت الأهمية النسبية للأمور.
‘مبعوث الكنيسة…’ أدار إملين الخاتم الأحمر الفاتح في يده اليسرى وسار إلى مؤخرة الكاتدرائية.
“صباح الخير جلالتك” رد إملين بآداب كنيسة الأرض.
سرعان ما رأى الأب أوترافسكي ومبعوث الكنيسة ذو الشعر الأسود المجعد قليلاً بأنف طويل وعيون عميقة.
جلس كلاين في زاوية لم تكن ملفتة للنظر. خلع قبعته الطويلة وراح يصلي كالمتدينين.
“هذا هو رئيس الأساقفة، جلالته لوريتو،” قدم الأب أوترافسكي المبعوث إلى إملين.
في نهاية الصلاة، أشار كلاين إلى المخاطر الخفية لبطاقات الكفر، وأعرب عن مخاوفه بشأن مكان وجود بطاقة الأم وبطاقة القمر.
لقد وقف بجانب النافذة، وحجب معظم الضوء.
باختصار، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يؤمن مؤقتًا أن إلهة الليل الدائم قد عرفت الأهمية النسبية للأمور.
“صباح الخير جلالتك” رد إملين بآداب كنيسة الأرض.
‘لم يذكر الأب أوترافسكي هذا من قبل… يبدو هذا الطلب غريباً للغاية، كما لو أنأنه هناك بعض الشك…’ عبس إملين وهو ينظر إلى الأب أوترافسكي الذي كان يقف بجانب النافذة.
ابتسم لوريتو وتحدث بلغة لوينية غريبة إلى حد ما.
‘اذن المشكلة لم تكمن في المفضل بل المسارين نفسيهما؟’ شعر إملين بشكل غامض أن تخمينه كان الحقيقة.
“ليست هناك حاجة لمخاطبتي كجلالتك. على الرغم من أنك لست رئيس أساقفة، فأنت تتمتع بوضع رئيس أساقفة. من اليوم فصاعدًا، ستكون كاهن كبير، شماس رفيع المستوى في الكنيسة. ستكون المسؤول عن أمور السانغوين في باكلوند”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون إعطاء إملين أي وقت لاستيعاب هذه المعلومات، تابع لوريتو، “جئت إلى باكلوند بأوامر من الكرسي الرسولي. سأخبرك بكل ما يجب الانتباه إليه داخل الكنيسة.”
لقد ذكر ببساطة كيف أحيا روزيل في آخر ضريح له، وركز على فساد القمر البدائي. لقد شدد عمداً على أنه من أجل منع “القمر القرمزي” بداخله من أن يولد في العالم الحقيقي، اختار روزيل إنهاء عملية عودة تفرد الإمبراطور الأسود خصائص التسلسل 1 له.
“تحدث رجاءً”، قمع إملين فرحته وقال بأدب.
في نهاية الصلاة، أشار كلاين إلى المخاطر الخفية لبطاقات الكفر، وأعرب عن مخاوفه بشأن مكان وجود بطاقة الأم وبطاقة القمر.
أصبح تعبير لوريتو جدي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولا، فإن النقطة الأكثر أهمية هي أنه، سواء كان رجال الدين في الكنيسة أو المؤمنون بالأم الأرض، طالما أنم يدعون أنهم قد حصلوا على وحي، فهم أفراد أغرتهم الشياطين- مع لا استثناءات.”
‘لماذا كانوا قادرين على التحقق من الوحي، ولكن المفضل لا يستطيع؟’
“إذا أبلغك أي شخص بشيء من هذا القبيل، أو إذا حصلت على وحي شخصيًا، يرجى إبلاغ الأسقف أوترافسكي في أقرب وقت ممكن وإبلاغ الكنيسة بذلك.”
ولكن مع مرور الوقت، أصبحت هذه الميزة مشكلة تدريجياً.
‘لم يذكر الأب أوترافسكي هذا من قبل… يبدو هذا الطلب غريباً للغاية، كما لو أنأنه هناك بعض الشك…’ عبس إملين وهو ينظر إلى الأب أوترافسكي الذي كان يقف بجانب النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا يخبر الجميع أن الأم الأرض التي شعرتم بها ليست الأم الأرض الحقيقية!
“لم يقل الأسقف أبدًا أي شيء عن الإهتمام بمثل هذه الأمور…”
باختصار، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يؤمن مؤقتًا أن إلهة الليل الدائم قد عرفت الأهمية النسبية للأمور.
قبل أن ينهي جملته، أدرك إملين فجأة أنه قد بدا وكأنه قد كان ينتقد الأسقف أوترفسكي، لكنه لم يجد أي تفسير أفضل في تسرعه.
أومأ الاسقف أوترافسكي برأسه وقال بهدوء، “إن وحي الأم الأرض موجودة في كتابها المقدس، في تلك الأسطر من التعليم. وأي شيء آخر غير ذلك هو بدعة”.
في نفس الوقت تقريبًا، فهم ما قد كان الغريب حول ما قاله رئيس الأساقفة لوريتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل منع مثل هذا التطور، قمنا بإعادة تنظيم الكنيسة منذ فترة طويلة بتوجيه من إرادة الأم لتأسيس نظام مفضل ومبارك.”
كان هذا يخبر الجميع أن الأم الأرض التي شعرتم بها ليست الأم الأرض الحقيقية!
“إذا تلقيت وحيًا، فلا تصدقه بشكل أعمى. يرجى طلب التأكيدر من الأسقف أوترفسكي على الفور.”
‘وهذا يعني أن عددًا كبيرًا من الوحي الذي تلقيناه نحن السانغوين من السلف مزيف. إنه من الشياطين أو الآلهة الشريرة…’ غرقت النظرة في عيني إملين وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
“الأسقف ينتظرك في الخلف. وصل مبعوث الكنيسة”. سيطر إرنيس على تعابير وجهه بينما أجاب على سؤال إملين بأدب.
في هذه اللحظة، لم يمانع لوريتو وابتسم.
كان هذا يخبره أساسًا أن الرد الوحيد الذي سيحصل عليه كان إما من الآلهة الشريرة أو الشياطين.
“لم يخبرك الأسقف أوترافسكي لأنه لم يكن يعرف أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أصبح الفساد تحت الأرض أضعف وأضعف، أصبح الحاجز غير المرئي أيضًا أضعف وبدأت الشقوق في الظهور. في ظل هذه الظروف، أصبح وضع الأم الأرض ليليث أسوأ. كان هذا *لأنها* كانت تواجه تدخلاً من إلهة الفساد الأم التي كانت تزداد قوة وإرهابًا. في هذا الجانب، كان الخالق الأصلي- الاقدم- الذي مات بالتأكيد أدنى منزلة من إلهة الفساد الأم الحية.
‘لم يكن الأب يعرف…’ في تلك اللحظة، شعر إملين في الواقع ببعض التعاطف تجاه الأسقف أوترافسكي. لقد شعر أنه كفيزاكي، أو كاهن كبير غير إيمانه في سنواته الأخيرة، فقد تم نبذه من قبل أعضاء آخرين في كنيسة الأرض.
‘إن خط يد الأب أوترافسكي قبيح حقًا…’ وبينما تمتم إملين في نفسه، بدأ يشعر بشعور قوي من الشك بشأن نظام المبارك والمفضل.
مستشعرا التغير في نظرته، أضاف لوريتو، “هذا لأنه مبارك. لا يحتاج إلى الاهتمام بإغراء الشياطين والآلهة الشريرة”.
“أمازال ميسترال غير موجود بعد؟”
أومأ الاسقف أوترافسكي برأسه وقال بهدوء، “إن وحي الأم الأرض موجودة في كتابها المقدس، في تلك الأسطر من التعليم. وأي شيء آخر غير ذلك هو بدعة”.
بالنظر إلى كيف كان للآلهة الخارجية التي تجاوزت التسلسلات تأثير على المتجاوزين من مسارهم الخاص، شعر كلاين أنه لم يستطيع تحمل الإهمال في مثل هذه الأمور.
كان إملين في حيرة إلى حد ما، لكنه لم يستطع التفكير في أي سؤال. لقد غمغم وقال لوريتو “إذن ما هي النقطة الثانية التي تحتاج إلى الانتباه؟”
باختصار، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يؤمن مؤقتًا أن إلهة الليل الدائم قد عرفت الأهمية النسبية للأمور.
جعل لوريتو تعبيره جادًا.
دون إعطاء إملين أي وقت لاستيعاب هذه المعلومات، تابع لوريتو، “جئت إلى باكلوند بأوامر من الكرسي الرسولي. سأخبرك بكل ما يجب الانتباه إليه داخل الكنيسة.”
“إذا تلقيت وحيًا، فلا تصدقه بشكل أعمى. يرجى طلب التأكيدر من الأسقف أوترفسكي على الفور.”
جعل لوريتو تعبيره جادًا.
“لماذا؟” كان إملين في حيرة.
لم يعلق إملين على هذا. مشى إلى الأمام وقال عرضيا، “لا يزال يتعين عليه أن يأتي عندما يُقام القداس.”
كان هذا يخبره أساسًا أن الرد الوحيد الذي سيحصل عليه كان إما من الآلهة الشريرة أو الشياطين.
بعد دخول كنيسة الحصاد، أزال إملين قبعته تلقائيًا.
درس لوريتو أقواله وأوضح بالتفصيل،
نظر إملين إلى الأمام وأومئ بشكل طفبف.
“في هذا العالم، هناك العديد من الوجودات الشريرة. سوف *يتظاهرون* بأنهم آلهة، وسيسحرون رجل الدين في فعل يغري المؤمنين.”
لقد وقف بجانب النافذة، وحجب معظم الضوء.
“إنه لأن المسارين الرئيسيين لكنيسة الأم الأرض مرتبطان بالحياة. لذلك فإن الآثار التي يتلقونها تكون أشد من الكنائس الأخرى. من وقت لآخر، هناك أناس سيسلكون الطريق الخطأ ويحاولون تجارب حياة محرمة؛ وبالتالي، ينحطون ببطء.”
درس لوريتو أقواله وأوضح بالتفصيل،
“من أجل منع مثل هذا التطور، قمنا بإعادة تنظيم الكنيسة منذ فترة طويلة بتوجيه من إرادة الأم لتأسيس نظام مفضل ومبارك.”
نظر لوريتو إلى إملين وأومأ برأسه قليلاً.
‘مفضل ومبارك…’ اقتصر فهم إملين لكنيسة الأرض على الكتاب المقدس وجزء من المخطوطات. لقد كان في حيرة من أمره.
أومأ الاسقف أوترافسكي برأسه وقال بهدوء، “إن وحي الأم الأرض موجودة في كتابها المقدس، في تلك الأسطر من التعليم. وأي شيء آخر غير ذلك هو بدعة”.
لم يسبق له أن أخذ زمام المبادرة لسؤال الأب أوترافسكي عن كنيسة الأم الأرض.
“إنه لأن المسارين الرئيسيين لكنيسة الأم الأرض مرتبطان بالحياة. لذلك فإن الآثار التي يتلقونها تكون أشد من الكنائس الأخرى. من وقت لآخر، هناك أناس سيسلكون الطريق الخطأ ويحاولون تجارب حياة محرمة؛ وبالتالي، ينحطون ببطء.”
نظر لوريتو إلى إملين وأومأ برأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أصبح نصف إله، تمكن إملين من قمع تأثير التعطش للدماء من الخاتم إلى حد معين. كل يوم، كان يحتاج فقط إلى شرب ثلاث زجاجات من الدم البشري ليكون محصنًا من الآثار السلبية المقابلة. لذلك، من أجل إبراز هويته الخاصة باعتباره مبارك السلف، بدأ في ارتداء هذا الخاتم بشكل دائم.
“المُفضَّلون هم رجال دين نالوا فضل الأم وهم من مسار الأرض والقمر. والمبارك يشير إلى الأشخاص الذين نالوا نعمة الأم وهم من مسارات أخرى.”
‘المباركون ليسوا من مساري الأرض والقمر!’
“ذلك الأخير أقل تأثراً بالشياطين والآلهة الشريرة. ويمكن أن يساعدونا في التحقق من صحة الوحي.”
لقد ذكر ببساطة كيف أحيا روزيل في آخر ضريح له، وركز على فساد القمر البدائي. لقد شدد عمداً على أنه من أجل منع “القمر القرمزي” بداخله من أن يولد في العالم الحقيقي، اختار روزيل إنهاء عملية عودة تفرد الإمبراطور الأسود خصائص التسلسل 1 له.
“في ظل هذه الظروف، حتى لو كان مرسومًا صادرًا عن الكرسي الرسولي، يجب أن يكون هناك على الأقل مفضل ثانٍ في الأمر. وإلا يمكن اعتباره لاغياً وباطلاً”.
“أمازال ميسترال غير موجود بعد؟”
أثناء حديثه، أخرج لوريتو مستندًا وفتحه أمام إملين. وماعدا ما قاله رئيس الأساقفة للتو، فقد تضمن تفاصيل قبوله للمهمة وتعيينه كمبعوث.
“لم يخبرك الأسقف أوترافسكي لأنه لم يكن يعرف أيضًا”.
في نهاية المستند، كان هناك بعض الأسماء. الأول كان من الكرسي الرسولي لكنيسة الأرض، ماتريارك رولاند، والباقي كانوا جميعًا أسماء لم يعرفها إملين. بالكاد تعرف على آخر شخص هو الأب أوترافسكي.
‘وهذا يعني أن عددًا كبيرًا من الوحي الذي تلقيناه نحن السانغوين من السلف مزيف. إنه من الشياطين أو الآلهة الشريرة…’ غرقت النظرة في عيني إملين وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
‘إن خط يد الأب أوترافسكي قبيح حقًا…’ وبينما تمتم إملين في نفسه، بدأ يشعر بشعور قوي من الشك بشأن نظام المبارك والمفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا كان المباركين أقل إغراءً من الآلهة الشريرة أو الشياطين؟’
بالنسبة له، كان هذا في الأساس التزام إفشاء. أما ما خططت إلهة الليل أن تفعل به، أو إذا *كانت* ستذكره بأمور معينة، فقد كان ذلك خارج عن إرادته.
‘لماذا كانوا قادرين على التحقق من الوحي، ولكن المفضل لا يستطيع؟’
في طريقه إلى مدخل الكاتدرائية، أدار الخاتم على يده اليسرى بلطف، كما لو كان يتباهى بهويته.
مع تسارع أفكاره، لاحظ إملين فجأة التفاصيل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أصبح الفساد تحت الأرض أضعف وأضعف، أصبح الحاجز غير المرئي أيضًا أضعف وبدأت الشقوق في الظهور. في ظل هذه الظروف، أصبح وضع الأم الأرض ليليث أسوأ. كان هذا *لأنها* كانت تواجه تدخلاً من إلهة الفساد الأم التي كانت تزداد قوة وإرهابًا. في هذا الجانب، كان الخالق الأصلي- الاقدم- الذي مات بالتأكيد أدنى منزلة من إلهة الفساد الأم الحية.
‘المباركون ليسوا من مساري الأرض والقمر!’
مع تسارع أفكاره، لاحظ إملين فجأة التفاصيل:
‘اذن المشكلة لم تكمن في المفضل بل المسارين نفسيهما؟’ شعر إملين بشكل غامض أن تخمينه كان الحقيقة.
جلس كلاين في زاوية لم تكن ملفتة للنظر. خلع قبعته الطويلة وراح يصلي كالمتدينين.
“صباح الخير جلالتك” رد إملين بآداب كنيسة الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات