الأمنية الثالثة.
1313: الأمنية الثالثة.
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
كانت ياسمين متحمسة لكنها كانت لا تزال قلقة.
استدارت تحسبا ومرت مرة أخرى إلى المتجر بجانب الشارع. باستخدام الضوء من مصابيح الغاز والزجاج على النافذة، رأت مظهرها الحالي.
“ما نوع السعر الذي يجب دفعه؟”
كانت ياسمين لا تزال تحتفظ بالعادات منذ أن كانت محبوسة سابقًا في المنزل، لذلك لم تقل أي شيء آخر. لقد جلست هناك بهدوء حتى وصلت إلى المحطة بالقرب من شقتها. ثم نزلت من العربة.
من وجهة نظرها، فإن المحاولة المجانية السابقة لم تعني أن الأمنيات اللاحقة كانت بلا ثمن.
أصبح أنفها أكثر حدة وشفتاها ممتلئتان. أصبحت عيناها أكبر وأكثر شفافة. كان جلدها رقيقًا مثل بودنغ الحليب. كان لديها فقط أوجه تشابه طفيفة مع نفسها السابقة.
عدّل كلاين قبعته الطويلة وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كشخص عادي، شعرت بالتعب تدريجياً بعد الركض لفترة. لم يكن لديها خيار سوى الإبطاء والبدء في المشي ببطء.
“البنس الذي دفعتيه هو السعر. التغيير المقابل الذي يتعين عليك تحمله بعد تحقيق أمنيتك هو السعر أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جولي الابنة الكبرى للسيدة هاميل، وكانت زميلتها السابقة في اللعب.
أومأت ياسمين برأسها دون أن تفهمه تمامًا. دون أي تردد، مدت يدها في جيبها وحاولت إخراج بضعة بنسات نحاسية من أجل أمنيتها.
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
ومع ذلك، كان جيبها فارغًا باستثناء منديل.
إستمتعوا~~
بما من أنها قد بقيت في المنزل طوال هذا الوقت، لم يكن لديها أي اتصال بالمال.
قبل الحرب، كان والدها محاسبًا يتمتع بدخل جيد جدًا. يمكنهم تحمل تكاليف استئجار منزل مع شرفة والسماح لزوجته بعدم العمل للتركيز على رعاية الأسرة. لكن الآن، لم يمكنه إلا العمل في مصانع النسيج والقيام بجميع أنواع العمل الشاق. لم يكن أمام والدة ياسمين خيار سوى ترك أسرتها لتصبح عاملة نسيج.
كانت قد إعتمدت على المشي للذهاب من المنزل إلى ساحة البلدية بدلاً من ركوب عربة عامة بدون مسار.
استدارت تحسبا ومرت مرة أخرى إلى المتجر بجانب الشارع. باستخدام الضوء من مصابيح الغاز والزجاج على النافذة، رأت مظهرها الحالي.
“أنا-أنا… هل يمكنني العودة إلى المنزل أولاً؟” سألت ياسمين، منزعجة ومحرجة.
عدّل كلاين قبعته الطويلة وابتسم.
“بالطبع، هذه حريتك، لكن لا يمكنني ضمان أن آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل ستكون دائمًا في انتظارك هنا”. قال كلاين بنبرة ساحر: “أحيانًا تكون حرة للغاية”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون في مزاج جيد كذلك منذ إصابتها. دون أن تدري، ظهرت ابتسامة على وجهها.
ردت ياسمين باقتضاب وشكرته واستدارت وهي تهرول في الاتجاه المعاكس للساحة البلدية.
ردت ياسمين باقتضاب وشكرته واستدارت وهي تهرول في الاتجاه المعاكس للساحة البلدية.
كلما ركضت، كلما أصبح جسدها أكثر استرخاءً. لقد وجدت نفسها في حالتها الصحية السابقة قبل أن تحترق، وعادت إلى فتاة مراهقة في أوج حياتها.
‘لا يمكن تحقيق هذه الأمنية؟ أه لا يمكن أن تحتوي أمنية على الكثير من المحتوى؟ كانت أمنيتي أمنيتين…’ مع تجربة الشفاء من حروقها، لم تشك ياسمين في وجود خطأ ما في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
بالنسبة لها، كان هذا مشهدًا لن يظهر إلا في الحلم.
“أتمنى أن يعود والداي إلى صحة جيدة. أتمنى أن تصبح عائلتي غنية”. أعربت ياسمين بهدوء عن أمنيتها. لقد أغمضت عينيها وانتظرت حدوث المعجزة.
بالطبع، كشخص عادي، شعرت بالتعب تدريجياً بعد الركض لفترة. لم يكن لديها خيار سوى الإبطاء والبدء في المشي ببطء.
ثم سألت: “كيف حال جولي الآن؟”
هب نسيم الليل البارد، وكشف عن النجوم المتلألئة التي أطلت من خلال الغيوم في أعالي السماء. تمايلت الأشجار على جانب الشارع بلطف وتناثرت الظلال المتمايلة على الأرض. كان كل هذا هادئًا وجميلًا. شعرت ياسمين بجسدها وعقلها يرتاحان توا، واختفت كل همومها.
بمجرد انتهائها من التحدث، فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل مرةً أخرى. تم دفع قناع أبيض فضي وغطى وجهها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون في مزاج جيد كذلك منذ إصابتها. دون أن تدري، ظهرت ابتسامة على وجهها.
خلال هذه العملية، قامت بمسح محيطها ولم تجد الساحر باسم مارلين هيرميس.
بعد المشي لمدة خمس دقائق، سمعت فجأة أحدهم يصرخ باسمها.
“أتمنى أن أصبح جد جد جد جميلة.”
“إيه ياسمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة مظلمة. لم يتم إشعال أي من الشموع أو مصابيح الحائط الغازية.
أدارت ياسمين رأسها ورأت وجها مألوفا. كانت جارتها السابقة السيدة هاميل.
للحظة، لم تستطع ياسمين وصف التغييرات الدقيقة في ملامح وجهها ومخططها. كل ما عرفته هو أنها في هذه اللحظة كانت مفتونة بجمالها.
“مساء الخير ااسيدة هاميل، لم أرك منذ وقت طويل. هل ستذهبين إلى الكرنفال؟” قالت ياسمين، التي لم تكن ترتدي وشاحًا، بابتسامة صادقة.
وفقط بعد أن علمت بما حدث لصديقتها أدركت أنها لربما كانت محظوظة نسبيًا.
كانت السيدة هاميل امرأة ذات شعر أبيض. قامت بمسح ياسمين بعناية وقالت “لم أرَك منذ أن إنتقلت. لقد سمعت أنك أصبتِ في الانفجار السابق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت ياسمين خائفة وسارت بخفة إلى شقتها. ومع ذلك، فإن الرجال الذين قابلتهم على طول الطريق كشفوا عن نظرات مماثلة، كما لو كان يمكن أن يتحولوا إلى وحوش في أي لحظة.
“نعم، لكنني تعافيت.” أومأت ياسمين بشدة.
تمامًا عندما كانت ياسمين تبذل قصارى جهدها للعثور على بقعة، قام العديد من الرجال برفع أردافهم وتقويم أجسادهم. نظروا إليها وابتسموا.
ثم سألت: “كيف حال جولي الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘صحة أبي تزداد سوءًا. إنه يسعل دائمًا، لكنه اجتاز الاختبار الموحد لموظف الخدمة المدنية مؤخرًا. عندما يتم الإعلان عن نتائج المقابلة، سيحصل على وظيفة لائقة… تستمر أمي في الشكوى من أن ذراعها تزداد سوءًا…’ نظرت ياسمين إلى والديها باهتمام ولم توقظهما.
كانت جولي الابنة الكبرى للسيدة هاميل، وكانت زميلتها السابقة في اللعب.
مثل هذه المقارنة عملت فقط على جعل ياسمين تحلم حتما بأن تصبح أجمل مع تقدمها في السن. لكن الحقيقة أثبتت أن الأحلام لا يمكن إلا أن تكون أحلام.
لبس تعبير السيدة هامل على الفور ظلًا من الكآبة.
1313: الأمنية الثالثة.
“فعل الفيزاكيين أشياء لا توصف لها، وانتهى بها الأمر بالموت…”
هرع جندي فيزاكي إلى منزلها في محاولة لفعل أشياء لا توصف لها، لكنه ركلها فقط وغادر عندما رأى وجهها المشوه.
فوجئت ياسمين مفكرة في تجربتها وهي تشعر بالحزن.
بعد خطوات قليلة، شعرت فجأة أنه قد كان هناك من ينظر إليها. لقد أدارت رأسها بسرعة للنظر.
هرع جندي فيزاكي إلى منزلها في محاولة لفعل أشياء لا توصف لها، لكنه ركلها فقط وغادر عندما رأى وجهها المشوه.
عندما عادت إلى المنزل، شعرت بتحسن كبير وعاد مزاجها إلى طبيعته. لقد بدأت تتطلع إلى التعبير الذي كان ستحصل عليه من والديها عندما يرون أن مظهرها قد شفي.
“جولي المسكينة”. نقرت ياسمين بإخلاص على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة، لتبرز النجوم.
“فعل الفيزاكيين أشياء لا توصف لها، وانتهى بها الأمر بالموت…”
وفقط بعد أن علمت بما حدث لصديقتها أدركت أنها لربما كانت محظوظة نسبيًا.
خففت ياسمين خطواتها، ودخلت الغرفة بالداخل وسكبت البنسات القليلة الأخيرة من حصانتها التي كانت قد أفرغتها من قبل.
بعد توديع السيدة هاميل، عادت ياسمين إلى شقتها.
“نعم، لكنني تعافيت.” أومأت ياسمين بشدة.
عندما عادت إلى المنزل، شعرت بتحسن كبير وعاد مزاجها إلى طبيعته. لقد بدأت تتطلع إلى التعبير الذي كان ستحصل عليه من والديها عندما يرون أن مظهرها قد شفي.
بعد توديع السيدة هاميل، عادت ياسمين إلى شقتها.
‘لن يبقوا على الأرجح الألم عميقًا في قلوبهم ويتظاهرون بأنه لم يحدث شيء. بالتأكيد سيبكون بفرح ويعانقونني…’ أخذت ياسمين المفتاح الذي كان معلقًا حول رقبتها مثل العقد، وبينما فكرت في الأمر، فتحت الباب.
ومع ذلك، هذه المرة، يمكن أن يتحول حلمها إلى حقيقة، لأنه قد كان لديها آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل الإعجازية أمامها.
كانت الغرفة مظلمة. لم يتم إشعال أي من الشموع أو مصابيح الحائط الغازية.
~~~~~~~~~
على السرير بالخارج، كان بالإمكان سماع شخير خفيف وثقيل من والديها، مما شكل تناقضًا مع الساحة البلدية الصاخبة.
كان سكير. كان يحدق في ياسمين بنظرة مقززة بشكل لا يوصف.
‘إنهم نائمون… نعم، لقد عملوا بجد…’ أغلقت ياسمين الباب بلطف وتوجهت إلى سرير والديها. مع ضوء القمر القرمزي المتلألئ عبر النافذة، ألقت بنظرتها.
كانت قد إعتمدت على المشي للذهاب من المنزل إلى ساحة البلدية بدلاً من ركوب عربة عامة بدون مسار.
‘لدى أبي الكثير من الشعر الأبيض، وقد تعمقت تجاعيده…’ تستمر أمي في العبوس عندما تنام. وجهها يتقشر إنه جاف وخشن…’ عندها فقط أدركت ياسمين أنها لم تنظر بجدية إلى وجوه والديها لفترة طويلة. لم تكن تعلم أنهم قد تقدموا في العمر كثيرًا.
اصطدم رجل كان شديد التركيز عليها بعمود مصباح غاز.
قبل الحرب، كان والدها محاسبًا يتمتع بدخل جيد جدًا. يمكنهم تحمل تكاليف استئجار منزل مع شرفة والسماح لزوجته بعدم العمل للتركيز على رعاية الأسرة. لكن الآن، لم يمكنه إلا العمل في مصانع النسيج والقيام بجميع أنواع العمل الشاق. لم يكن أمام والدة ياسمين خيار سوى ترك أسرتها لتصبح عاملة نسيج.
هذه المرة، سمعت صوتًا خافتًا من جهاز التمنيات الأوتوماتيكي بالكامل.
‘صحة أبي تزداد سوءًا. إنه يسعل دائمًا، لكنه اجتاز الاختبار الموحد لموظف الخدمة المدنية مؤخرًا. عندما يتم الإعلان عن نتائج المقابلة، سيحصل على وظيفة لائقة… تستمر أمي في الشكوى من أن ذراعها تزداد سوءًا…’ نظرت ياسمين إلى والديها باهتمام ولم توقظهما.
بعد المشي لمدة خمس دقائق، سمعت فجأة أحدهم يصرخ باسمها.
لقد فكرت بالفعل في أمنيتها الثانية.
فوجئت ياسمين مفكرة في تجربتها وهي تشعر بالحزن.
خففت ياسمين خطواتها، ودخلت الغرفة بالداخل وسكبت البنسات القليلة الأخيرة من حصانتها التي كانت قد أفرغتها من قبل.
“إيه ياسمين؟”
بعد ذلك، غادرت الشقة واستقلت عربة عامة عديمة السكة.
بمجرد انتهائها من التحدث، فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل مرةً أخرى. تم دفع قناع أبيض فضي وغطى وجهها.
كانت تخشى أن تختفي آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل إذا تأخرت أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جولي المسكينة”. نقرت ياسمين بإخلاص على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة، لتبرز النجوم.
في تلك اللحظة، كان هناك الكثير من الركاب في عربة النقل العامة. كان معظمهم متجهين للمشاركة في الكرنفال. نظرت ياسمين حولها ورأت أنه لم توجد مقاعد، لذلك لم يكن لديها خيار سوى إعالة نفسها وهي تقف على الممر، وتضغط مع الكثير من الناس.
“نعم، لكنني تعافيت.” أومأت ياسمين بشدة.
بعد عشر دقائق وصلت إلى محطتها واستدارت إلى ذلك الشارع.
بعد المشي لمدة خمس دقائق، سمعت فجأة أحدهم يصرخ باسمها.
عندما ظهرت الآلة النحاسية الملوّنة ببضع قطع من الزجاج أمام عينيها، تنهده ياسمين بإرتياح بصمت واقتربت بسرعة.
للحظة، لم تستطع ياسمين وصف التغييرات الدقيقة في ملامح وجهها ومخططها. كل ما عرفته هو أنها في هذه اللحظة كانت مفتونة بجمالها.
خلال هذه العملية، قامت بمسح محيطها ولم تجد الساحر باسم مارلين هيرميس.
تمامًا عندما كانت ياسمين تبذل قصارى جهدها للعثور على بقعة، قام العديد من الرجال برفع أردافهم وتقويم أجسادهم. نظروا إليها وابتسموا.
“إنها آلية بالكامل حقًا. لست بحاجة إلى أن يكون بجانبي؟” تمتمت ياسمين في حيرة.
“آنسة، يمكنك الجلوس هنا.”
لم تضيع أي وقت. لقد أخرجت بنسا واحد ووضعته داخل آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
في تلك اللحظة، شعرت ياسمين وكأنها تمشي عبر البرية.
“أتمنى أن يعود والداي إلى صحة جيدة. أتمنى أن تصبح عائلتي غنية”. أعربت ياسمين بهدوء عن أمنيتها. لقد أغمضت عينيها وانتظرت حدوث المعجزة.
عندما ظهرت الآلة النحاسية الملوّنة ببضع قطع من الزجاج أمام عينيها، تنهده ياسمين بإرتياح بصمت واقتربت بسرعة.
في الثانية التالية، سمعت صوت الرنين كما لو أن عملة معدنية قد خرجت من آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
تاك!
فتحت ياسمين عينيها في حالة صدمة ونظرت إلى الأمام، لترى أن العملة المعدنية التي وضعتها للتو في الآلة قد هبطت على صينية صغيرة حول فتحة العملة.
عندما ظهرت الآلة النحاسية الملوّنة ببضع قطع من الزجاج أمام عينيها، تنهده ياسمين بإرتياح بصمت واقتربت بسرعة.
‘لا يمكن تحقيق هذه الأمنية؟ أه لا يمكن أن تحتوي أمنية على الكثير من المحتوى؟ كانت أمنيتي أمنيتين…’ مع تجربة الشفاء من حروقها، لم تشك ياسمين في وجود خطأ ما في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
إستمتعوا~~
لقد فكرت بجدية ووضعت البنس في فتحة العملة. ثم أخفضت رأسها وتمنت أمنية بهدوء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون في مزاج جيد كذلك منذ إصابتها. دون أن تدري، ظهرت ابتسامة على وجهها.
“أتمنى أن يعود والداي بصحة جيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة مظلمة. لم يتم إشعال أي من الشموع أو مصابيح الحائط الغازية.
هذه المرة، سمعت صوتًا خافتًا من جهاز التمنيات الأوتوماتيكي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا… هل يمكنني العودة إلى المنزل أولاً؟” سألت ياسمين، منزعجة ومحرجة.
تاك!
‘إنهم نائمون… نعم، لقد عملوا بجد…’ أغلقت ياسمين الباب بلطف وتوجهت إلى سرير والديها. مع ضوء القمر القرمزي المتلألئ عبر النافذة، ألقت بنظرتها.
برؤية بقاء العملة النحاسية داخل الماكينة، علمت ياسمين أن أمنيتها قد تحققت. لم تستطع الانتظار للعودة إلى المنزل والاطلاع على حالة والديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص على متنها، وتم شغل جميع المقاعد.
قامعةً حماستها، لقد أدخلت بنسًا آخر.
ذهلت ياسمين للحظات. لم تكن تتوقع أن تتلقى هذا القدر من اللطف.
كانت قد خططت في الأصل لجعل عائلتها ثرية، لكن بتذكر أن والدها سيصبح في الأساس موظفًا مدنيًا في مدينة ليمون، وأن دخل أسرتها مضمون، لم تستطع إلا أن يكون لديها أفكار أخرى حول هذا الموضوع.
ومع ذلك، هذه المرة، يمكن أن يتحول حلمها إلى حقيقة، لأنه قد كان لديها آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل الإعجازية أمامها.
عندما كانت في العاشرة من عمرها، كانت تعلم بالفعل أنها لم تكن ذات مظهر جيد. لم يكن الأمر أن الناس من حولها كانوا يحتقرونها ويقولون أنها لم تكن حسنة المظهر، ولكن بين رفاقها في اللعب، كانت هناك فتاتان جميلتان إلى حد ما. هذا سمح لهم بأن يُعاملوا بشكل أفضل ويختبروا لطف العالم.
على السرير بالخارج، كان بالإمكان سماع شخير خفيف وثقيل من والديها، مما شكل تناقضًا مع الساحة البلدية الصاخبة.
مثل هذه المقارنة عملت فقط على جعل ياسمين تحلم حتما بأن تصبح أجمل مع تقدمها في السن. لكن الحقيقة أثبتت أن الأحلام لا يمكن إلا أن تكون أحلام.
“أتمنى أن أصبح جد جد جد جميلة.”
ومع ذلك، هذه المرة، يمكن أن يتحول حلمها إلى حقيقة، لأنه قد كان لديها آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل الإعجازية أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا أفكر في القيام بشيئ ما عند نهاية الروايه~~????
‘إذا كان بإمكاني أن أجعل نفسي جميلة، يمكنني أن أجد زوجًا صالحًا، ويمكنني تحسين وضع عائلتي…’ لقد بدى وكأن ياسمين قد سمعت الشيطان يهمس في أذنها. لقد أغمضت عينيها بلا تحكم وتمنت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظرت إلى نفسها بسُكر. استغرق الأمر منها جهدًا كبيرًا لترجع نظرتها أخيرًا قبل الإنحناء لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
“أتمنى أن أصبح جد جد جد جميلة.”
“ما نوع السعر الذي يجب دفعه؟”
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
تمامًا عندما كانت ياسمين تبذل قصارى جهدها للعثور على بقعة، قام العديد من الرجال برفع أردافهم وتقويم أجسادهم. نظروا إليها وابتسموا.
بمجرد انتهائها من التحدث، فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل مرةً أخرى. تم دفع قناع أبيض فضي وغطى وجهها.
لبس تعبير السيدة هامل على الفور ظلًا من الكآبة.
فتحت ياسمين عينيها بسرعة وحدث أن اختفى القناع.
“فعل الفيزاكيين أشياء لا توصف لها، وانتهى بها الأمر بالموت…”
في الوقت نفسه، شعرت بشيء يتصل بها.
“هل… هل هذه معجزة…” لم يسع ياسمين إلا أن تتنهد بصاق من الدهشة.
استدارت تحسبا ومرت مرة أخرى إلى المتجر بجانب الشارع. باستخدام الضوء من مصابيح الغاز والزجاج على النافذة، رأت مظهرها الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جولي الابنة الكبرى للسيدة هاميل، وكانت زميلتها السابقة في اللعب.
للحظة، لم تستطع ياسمين وصف التغييرات الدقيقة في ملامح وجهها ومخططها. كل ما عرفته هو أنها في هذه اللحظة كانت مفتونة بجمالها.
كانت قد خططت في الأصل لجعل عائلتها ثرية، لكن بتذكر أن والدها سيصبح في الأساس موظفًا مدنيًا في مدينة ليمون، وأن دخل أسرتها مضمون، لم تستطع إلا أن يكون لديها أفكار أخرى حول هذا الموضوع.
أصبح أنفها أكثر حدة وشفتاها ممتلئتان. أصبحت عيناها أكبر وأكثر شفافة. كان جلدها رقيقًا مثل بودنغ الحليب. كان لديها فقط أوجه تشابه طفيفة مع نفسها السابقة.
“بالطبع، هذه حريتك، لكن لا يمكنني ضمان أن آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل ستكون دائمًا في انتظارك هنا”. قال كلاين بنبرة ساحر: “أحيانًا تكون حرة للغاية”.
“هل… هل هذه معجزة…” لم يسع ياسمين إلا أن تتنهد بصاق من الدهشة.
كانت ياسمين لا تزال تحتفظ بالعادات منذ أن كانت محبوسة سابقًا في المنزل، لذلك لم تقل أي شيء آخر. لقد جلست هناك بهدوء حتى وصلت إلى المحطة بالقرب من شقتها. ثم نزلت من العربة.
لقد نظرت إلى نفسها بسُكر. استغرق الأمر منها جهدًا كبيرًا لترجع نظرتها أخيرًا قبل الإنحناء لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
كلما ركضت، كلما أصبح جسدها أكثر استرخاءً. لقد وجدت نفسها في حالتها الصحية السابقة قبل أن تحترق، وعادت إلى فتاة مراهقة في أوج حياتها.
بعد ذلك، سارت نحو موقف العربات العامة. في الطريق، ظلت العيون تتجه نحوها.
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
بانغ!
عندما ظهرت الآلة النحاسية الملوّنة ببضع قطع من الزجاج أمام عينيها، تنهده ياسمين بإرتياح بصمت واقتربت بسرعة.
اصطدم رجل كان شديد التركيز عليها بعمود مصباح غاز.
“أتمنى أن يعود والداي بصحة جيدة”.
جمعت ياسمين شفتيها بابتسامة. دون أن تقول كلمة، لقد صعدت إلى عربة النقل العام عديمة السكة.
بعد خطوات قليلة، شعرت فجأة أنه قد كان هناك من ينظر إليها. لقد أدارت رأسها بسرعة للنظر.
كان لا يزال هناك العديد من الأشخاص على متنها، وتم شغل جميع المقاعد.
عندما ظهرت الآلة النحاسية الملوّنة ببضع قطع من الزجاج أمام عينيها، تنهده ياسمين بإرتياح بصمت واقتربت بسرعة.
تمامًا عندما كانت ياسمين تبذل قصارى جهدها للعثور على بقعة، قام العديد من الرجال برفع أردافهم وتقويم أجسادهم. نظروا إليها وابتسموا.
كانت قد إعتمدت على المشي للذهاب من المنزل إلى ساحة البلدية بدلاً من ركوب عربة عامة بدون مسار.
“آنسة، يمكنك الجلوس هنا.”
كان سكير. كان يحدق في ياسمين بنظرة مقززة بشكل لا يوصف.
ذهلت ياسمين للحظات. لم تكن تتوقع أن تتلقى هذا القدر من اللطف.
في الثانية التالية، سمعت صوت الرنين كما لو أن عملة معدنية قد خرجت من آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
لم ترفض وجلست. ابتسمت للرجل الذي تخلى عن مقعده.
أصبح أنفها أكثر حدة وشفتاها ممتلئتان. أصبحت عيناها أكبر وأكثر شفافة. كان جلدها رقيقًا مثل بودنغ الحليب. كان لديها فقط أوجه تشابه طفيفة مع نفسها السابقة.
“شكرا لك.”
لقد استخدمت “جد” لثلاث مرلت لإبراز الجمال الذي قد أرادته.
أصبح تعبير الرجل مفعمًا بالحيوية بينما قال بتواضع، “هذا ما يجب على الرجل المحترم أن يفعله”.
كانت ياسمين لا تزال تحتفظ بالعادات منذ أن كانت محبوسة سابقًا في المنزل، لذلك لم تقل أي شيء آخر. لقد جلست هناك بهدوء حتى وصلت إلى المحطة بالقرب من شقتها. ثم نزلت من العربة.
كانت ياسمين لا تزال تحتفظ بالعادات منذ أن كانت محبوسة سابقًا في المنزل، لذلك لم تقل أي شيء آخر. لقد جلست هناك بهدوء حتى وصلت إلى المحطة بالقرب من شقتها. ثم نزلت من العربة.
بعد خطوات قليلة، شعرت فجأة أنه قد كان هناك من ينظر إليها. لقد أدارت رأسها بسرعة للنظر.
بعد ذلك، سارت نحو موقف العربات العامة. في الطريق، ظلت العيون تتجه نحوها.
كان سكير. كان يحدق في ياسمين بنظرة مقززة بشكل لا يوصف.
“بالطبع، هذه حريتك، لكن لا يمكنني ضمان أن آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل ستكون دائمًا في انتظارك هنا”. قال كلاين بنبرة ساحر: “أحيانًا تكون حرة للغاية”.
قفزت ياسمين خائفة وسارت بخفة إلى شقتها. ومع ذلك، فإن الرجال الذين قابلتهم على طول الطريق كشفوا عن نظرات مماثلة، كما لو كان يمكن أن يتحولوا إلى وحوش في أي لحظة.
الفصول المتبقية: 4
في تلك اللحظة، شعرت ياسمين وكأنها تمشي عبر البرية.
الفصول المتبقية: 4
~~~~~~~~~
‘لدى أبي الكثير من الشعر الأبيض، وقد تعمقت تجاعيده…’ تستمر أمي في العبوس عندما تنام. وجهها يتقشر إنه جاف وخشن…’ عندها فقط أدركت ياسمين أنها لم تنظر بجدية إلى وجوه والديها لفترة طويلة. لم تكن تعلم أنهم قد تقدموا في العمر كثيرًا.
الفصول المتبقية: 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت ياسمين رأسها ورأت وجها مألوفا. كانت جارتها السابقة السيدة هاميل.
فصول اليوم ‘الأمس?’ سأحاول إطلاق 10 فصول غدا أيضا
قبل الحرب، كان والدها محاسبًا يتمتع بدخل جيد جدًا. يمكنهم تحمل تكاليف استئجار منزل مع شرفة والسماح لزوجته بعدم العمل للتركيز على رعاية الأسرة. لكن الآن، لم يمكنه إلا العمل في مصانع النسيج والقيام بجميع أنواع العمل الشاق. لم يكن أمام والدة ياسمين خيار سوى ترك أسرتها لتصبح عاملة نسيج.
وأيضا أفكر في القيام بشيئ ما عند نهاية الروايه~~????
“آنسة، يمكنك الجلوس هنا.”
أراكم غدا إن شاء الله
عدّل كلاين قبعته الطويلة وابتسم.
إستمتعوا~~
عندما عادت إلى المنزل، شعرت بتحسن كبير وعاد مزاجها إلى طبيعته. لقد بدأت تتطلع إلى التعبير الذي كان ستحصل عليه من والديها عندما يرون أن مظهرها قد شفي.
في تلك اللحظة، شعرت ياسمين وكأنها تمشي عبر البرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
