lord of the mysteries 1342

1342: متزامن.

1342: متزامن.

في تلك اللحظة، شككت أودري في أن “ترتيب القدر” لم يكن من أجل أن تتوجه إلى هارتلارخ للتحقيق في عادات عبادة التنانين. بدلاً من ذلك، كان الهدف هو جعلها تدرك أن شيئًا ما كان خطأ، مما يجعلها تشعر بالتضارب. ويجعلها تستخدم شخصية افتراضية بالقرب من هارتلارخ لتوجيه شقيقيها سراً لتغيير رأيهم دون أن يدركوا ذلك. سيؤدي هذا حتمًا إلى أن يتم إكتشاف وعيها، الذي كان حتما مرتبط بشكل خاص بليفسييد، بواسطة تنين العقل، وبالتالي *جذبه*.

عندما سمع ويندل ذلك، بدأت أوعيته الدموية على جبهته بالخفقان. لقد شعر فجأة أنه حتى لو كان في مقر الـMI9، فلن يكون آمنًا.

على الرغم من كونها الشخص الذي تم ترتيبه، لم تستطع أودري إلا الشعور بالرهبة. كان لا بد من القول أنه لتحقيق مثل هذا التأثير، يجب أن يتمتع المرء بمستوا عالٍ للغاية من الثقة في ردود أفعال الأشخاص المختلفين. لقد بث الخوف في أعماق قلبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

فبعد كل شيء، شعرت أودري، متلاعب في التسلسل 4، أن تطور الأمر قد كان يتماشى مع توقعاتها. لقد أوفت تمامًا برغباتها ولم يتم إثارة حذرخا على الإطلاق.

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

أرجع تنين العقل جناحيه الضخمين ونظر للأسفل إلى أودري ذات الرداء الأزرق.

‘إذا كانت المشكلة هي يوتوبيا، وليس سكان يوتوبيا، فإن تجنبي للقيام بهذا قد ينتهي بقتلي لسيدة مسكينة…’ أرجع ويندل نظرته. تذبذب عزمه قليلاً، لكنه لم يتمكن من التغلب على الخوف في قلبه.

“هذه متاهة أحلام شكلتها عقول كثيرة. حتى لو نزل الشخص الذي نصب المصيدة بنفسه، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على هذه الغرفة. إلى جانب ذلك، لن أبقى طويلاً.”

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

من الواضح أنه كان حذرًا من الفخاخ، لكنه ظن أن بعض الأمور قد كانت تستحق المخاطرة.

على الأقل حتى هذه اللحظة، لم يسمع ويندل بأي شخص مات أو أصيب بالجنون بسبب يوتوبيا. كان الناس هناك ودودين إلى حد ما ماعدا عن كونهم غريبين بعض الشيء.

‘متاهة الأحلام… هذه قوة تجاوز ناسج أحلام، أو ربما القوة بعد تغيير نوعي؟’ كبحت أودري أفكارها وسألت بهدوء، “ماذا تريد أن تعرف؟”

عندها فقط أدركت أودري أن تنين العقل القديم، أريهوغ، كان جالس على قمة عمود حجري سميك وأطول.

أطلق التنين العملاق ذو اللون الرمادي الأبيض أزيز وقال، “اسمي أريهوغ، أحد التنانين القديمة الثلاثة المتبقية”.

‘هذا…’ أعاقت أودري الرغبة في إدارة رأسها فجأة. أدارت جسدها بحذر إلى الجانب، مما سمح لنظرتها بالسقوط جانبًا.

‘*إنه *يعني *أنه* أحد التنانين الثلاثة الباقية من الحقبة الثانية، وأن التنانين النادرة والمعروفة هي فقط من نسل التنانين من حقبة الآلهة القديمة؟’ أومأت أودري برأسها قليلاً ولم *تقاطعه*.

فووو… زفر ويندل وجلس على كرسيه. اختار رواية عرضيا لتمضية الوقت.

خلفها كان باب خشبي يقف دون أي دعم في السهول المليئة بالأعشاب السوداء المزرقة. لقد بدا غريبًا للغاية.

على الرغم من كونها الشخص الذي تم ترتيبه، لم تستطع أودري إلا الشعور بالرهبة. كان لا بد من القول أنه لتحقيق مثل هذا التأثير، يجب أن يتمتع المرء بمستوا عالٍ للغاية من الثقة في ردود أفعال الأشخاص المختلفين. لقد بث الخوف في أعماق قلبها.

لم يضيع أريهوغ أي وقت. بعد تقديم *نفسه*، سأل، “أين وجدتِ ليفسييد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك بالتأكيد حد لهذا. إنها ليست كلية القدرة كما نتخيل… وإلا، فقد أجد نفسي في يوتوبيا بمجرد زيارة دورة المياه”.

كانت أودري مستعدة بالفعل حيث أجابت بصراحة، “في كتاب بعنوان رحلات غروزيل. تقول الشائعات أنه تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة الملك التننين أنكويلت.”

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

“غروزيل…” من الواضح أن أريهوغ لم يسمع بهذا الاسم من قبل. بعد تكراره، قال: “أي نوع من الكتب هوهذا؟”

1342: متزامن.

أعطت أودري ذات الشعر الأشقر وصفًا بسيطًا:

لم أبدأ الترجمة باكرا لأنني كنت أريد إطلاق 6 فصول فقط لأنه لم يكن هناك أي دين أو أي شيئ من ذلك، ولكن… بعد أن تحققت وجدت أننا في نهاية المجلد?? لذلك على الأرجح هذه الفصول ستكون متأخرة ولكنني سأنهي كل فصول نهاية المجلد في مرة واحدة

“هذا كتاب به عالم يكاد يكون حقيقيًا بداخله. وفي الوقت نفسه، يمكن أن يمتص الأشخاص الذين يستوفون المتطلبات أو يقدمون دمائهم لكي يتم امتصاصها من قبل الكتاب، مما يسمح لهم بالعيش في هذا العالم.”

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

صمت أريهوغ لمدة ثانيتين.

“هل هناك بحر لاوعي جماعي في عالم الكتاب هذا؟”

“هل هناك بحر لاوعي جماعي في عالم الكتاب هذا؟”

“نعم، في بعض الأحيان، أظن أن مدخل يوتوبيا قد يظهر في أي مكان.”

“نعم” أجابت أودري بيقين كبير. “مدينة المعجزات، ليفسييد، التي رأيتها كانت عميقا في بحر اللاوعي الجماعي في عالم الكتاب.”

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

تنفس أريهوغ فجأة بصعوبة.

أطلق التنين العملاق ذو اللون الرمادي الأبيض أزيز وقال، “اسمي أريهوغ، أحد التنانين القديمة الثلاثة المتبقية”.

“ماذا رأيتِ في ليفسييد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا ذاهب للمساعدة فقط. يجب أن يكونوا شاكرين لي بدلاً من أن يكونوا معاديين…’ كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يواجه الخطر.

تذكرت أودري وقالت: “مدينة مليئة بالأعمدة الشاهقة والقصور المهيبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه متاهة أحلام شكلتها عقول كثيرة. حتى لو نزل الشخص الذي نصب المصيدة بنفسه، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على هذه الغرفة. إلى جانب ذلك، لن أبقى طويلاً.”

“بالإضافة إلى ذلك، لقد دخلت أيضًا مقر إقامة الملك التنين. يمكن أن يسمح هذا المكان للأفكار الداخلية لكل كائن حي بالتردد في المنطقة المحيطة. أدعوها ‘قاعة الحقيقة’.”

~~~~~~~

“في نهاية قاعة الحقيقة، خلف عرش الملك التنين، يوجد باب برونزي قديم وغامض. لست متأكدة مما هو مختوم خلفه. باختصار، إنه خطير للغاية ولم أجرؤ على الاقتراب منه على الإطلاق. “

من الواضح أنه كان حذرًا من الفخاخ، لكنه ظن أن بعض الأمور قد كانت تستحق المخاطرة.

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

…

صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

خلال هذه العملية، تدلى *رأسه* شيئًا فشيئًا، كما لو *كان* على وشك السقوط من أعلى العمود الذي ارتفاعه مائة متر إلى الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

تمامًا عندما توترت أودري من هذا المشهد الغريب إلى حد ما وكانت على وشك طرح سؤال، رفع أريهوغ *رأسه* فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، يمكن أن بخفة بتغيير طفيف في أريهوغ.

أصبح البؤبؤ الذهبي الرأسي في عينيه أكثر برودة حيث دوى صوته مرة أخرى في البرية.

تنفس أريهوغ فجأة بصعوبة.

“ليفسييد…”

~~~~~~~

مع هدير الرعد المنخفض، سرعان ما أصبحت الأشياء التي كانت مخبأة في الظلام خلف أريهوغ واضحة. في المشهد المشرق تدريجياً، ظهرت خطوطها العريضة.

“بالإضافة إلى ذلك، لقد دخلت أيضًا مقر إقامة الملك التنين. يمكن أن يسمح هذا المكان للأفكار الداخلية لكل كائن حي بالتردد في المنطقة المحيطة. أدعوها ‘قاعة الحقيقة’.”

كانت أعمدة حجرية ضخمة يبلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر. كانوا إما يقفون بمفردهم أو بشكل جماعي يدعمون العديد من القصور المهيبة والقديمة.

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

كانت هذه الأعمدة الحجرية والقصور ذات لون أبيض مائل للرمادي بشكل أساسي بينما هبطت على أسس تشبه الجزيرة. كانت مطابقة لمدينة المعجزات، ليفسييد، التي وصفتها أودري للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، طار غراب أسود عبر فتحة التهوية مثل شبح وهبط في زاوية من الحمام لم يلاحظه أحد.

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

أعطت أودري ذات الشعر الأشقر وصفًا بسيطًا:

عندها فقط أدركت أودري أن تنين العقل القديم، أريهوغ، كان جالس على قمة عمود حجري سميك وأطول.

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

في هذه اللحظة، يمكن أن بخفة بتغيير طفيف في أريهوغ.

أعطت أودري ذات الشعر الأشقر وصفًا بسيطًا:

اندفعت عيناها الخضروان قليلاً، وسمع صوت التفاف المقبض المعدني من خلفها.

كانت أعمدة حجرية ضخمة يبلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر. كانوا إما يقفون بمفردهم أو بشكل جماعي يدعمون العديد من القصور المهيبة والقديمة.

‘هذا…’ أعاقت أودري الرغبة في إدارة رأسها فجأة. أدارت جسدها بحذر إلى الجانب، مما سمح لنظرتها بالسقوط جانبًا.

~~~~~~~

فتح الباب الخشبي الفردي الذي فقد دعمه الخارجي ببطء، ليكشف عن مظهر الزائر:

…

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

فوق الضباب الرمادي، في القصر القديم، كانت هناك شخصية يكتنفها ضباب أبيض رمادي. جلس على مقعد الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة وهو يراقب بصمت النجم القرمزي الذي مثل العدالة.

اندفعت عيناها الخضروان قليلاً، وسمع صوت التفاف المقبض المعدني من خلفها.

…

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

باكلوند، القسم الغربي، 9 شارع بيلوتو.

اندفعت عيناها الخضروان قليلاً، وسمع صوت التفاف المقبض المعدني من خلفها.

كلما اقترب ويندل من نهاية الأسبوعين، زادت معاناته من الأرق. كان عليه أن يعتمد على الأدوية ليغفو.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

عندما استيقظ، كان أيضًا مضطربًا وقلقًا للغاية. لقد فقد كل الاهتمام بالطعام وأجبر نفسه فقط على تناول الوجبات الثلاث التي أرسلها زملاؤه لضمان طاقته.

لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

غالبًا ما جعله هذا النوع من الخوف من المجهول يشعر بالاختناق. كان معذبا للغاية.

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

في بعض الأحيان، فكر ويندل أنه قد لا يكون اختيارًا حكيمًا أن يقاوم عودته إلى يوتوبيا.

أغلق عينيه واستعد لأخذ قيلولة.

بناءً على خبرته المحدودة هناك، إذا عاد بطاعة إلى يوتوبيا وأدلى بشهادته في المحكمة، فهناك احتمال كبير أن يغادر بأمان.

“هل هناك بحر لاوعي جماعي في عالم الكتاب هذا؟”

على الأقل حتى هذه اللحظة، لم يسمع ويندل بأي شخص مات أو أصيب بالجنون بسبب يوتوبيا. كان الناس هناك ودودين إلى حد ما ماعدا عن كونهم غريبين بعض الشيء.

“في نهاية قاعة الحقيقة، خلف عرش الملك التنين، يوجد باب برونزي قديم وغامض. لست متأكدة مما هو مختوم خلفه. باختصار، إنه خطير للغاية ولم أجرؤ على الاقتراب منه على الإطلاق. “

‘أنا ذاهب للمساعدة فقط. يجب أن يكونوا شاكرين لي بدلاً من أن يكونوا معاديين…’ كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يواجه الخطر.

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

بالطبع، لم يكن لديه شكوك حول القدرات الوقائية للـMI9. لو لم يكن ذلك ممكنًا، فقد شعر أنه لا يمكنه إلا التفكير في مقابلة لورد العواصف مبكرًا.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

فووو… زفر ويندل وجلس على كرسيه. اختار رواية عرضيا لتمضية الوقت.

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

ومع ذلك، فإن إحباطه جعل من المستحيل عليه الانغماس في المؤامرة. لقد كان يتنقل بين الصفحات بشكل متكرر وفي النهاية أغلق الكتاب.

“وفقًا للأنماط الحالية التي توصلنا إليها، هذا صحيح من الناحية النظرية.”

أغلق عينيه واستعد لأخذ قيلولة.

لا، لقد كانت هذه على الأرجح مدينة المعجزات، ليفيسيد.

في حالة ذهول، بدا وكأن ويندل قد عاد إلى يوتوبيا ووصل إلى المحكمة. ومع ذلك، لم يكن الدور الذي كان فيه شاهدًا بل كان عضوًا في الجمهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

لقد اعتبر القاضي أن تراسي لم تقدم أدلة كافية لدعم مطالبة الدفاع عن النفس وتم إحالتها إلى المحكمة الجنائية. رأى هذه السيدة تبكي في حالة فارغة، ابتسامتها بائسة للغاية.

‘هذا…’ أعاقت أودري الرغبة في إدارة رأسها فجأة. أدارت جسدها بحذر إلى الجانب، مما سمح لنظرتها بالسقوط جانبًا.

استيقظ ويندل وحدق بصمت في مصباح الحائط أمامه. جلس هناك بلا حراك لفترة طويلة.

أرنب أبيض ضخم بأذنين متذبذبتين يسير منتصب.

‘إذا كانت المشكلة هي يوتوبيا، وليس سكان يوتوبيا، فإن تجنبي للقيام بهذا قد ينتهي بقتلي لسيدة مسكينة…’ أرجع ويندل نظرته. تذبذب عزمه قليلاً، لكنه لم يتمكن من التغلب على الخوف في قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد إلى الغرفة وأخرج مذكرة الاستدعاء من محكمة يوتوبيا.

واضعًا يديه على الطاولة، وقف ومشى نحو الباب. لقد خطط للتجول في مقر الـMI9 لتخفيف مزاجه.

بعد ذلك مباشرةً، دخل ويندل إلى الحمام وأمسك بالوثيقة وهو يتمتم خوفًا، “أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

بعد مغادرته الغرفة واتخاذ بضع خطوات للأمام، سمع ويندل فجأة زميلًا في المكتب يناقش قضية يوتوبيا ذات الصلة.

على الرغم من كونها الشخص الذي تم ترتيبه، لم تستطع أودري إلا الشعور بالرهبة. كان لا بد من القول أنه لتحقيق مثل هذا التأثير، يجب أن يتمتع المرء بمستوا عالٍ للغاية من الثقة في ردود أفعال الأشخاص المختلفين. لقد بث الخوف في أعماق قلبها.

“هل سمعت؟ الشخص الذي دخل إلى يوتوبيا كان سائق عربة. أرسل تاجرًا من يوتوبيا إلى منطقة الرصيف، ومع ذلك فقط من أخذه لمنعطفين، وجد نفسه في مكان ما غير مألوف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة ذهول، بدا وكأن ويندل قد عاد إلى يوتوبيا ووصل إلى المحكمة. ومع ذلك، لم يكن الدور الذي كان فيه شاهدًا بل كان عضوًا في الجمهور.

“هناك حاجة لتحذير جميع سائقي العربات في باكلوند. نعم، من الأفضل إجراء مقارنة بين يوتوبيا والجواسيس، حتى يتمكنوا من فهم ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما سيحدث في تاريخ المحاكمة، ولم يعرف ما إذا كان سيكون هناك تغيير لا رجعة فيه في جسده.

“طريقة الدخول إلى يوتوبيا والخروج منها مخيفة حقًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا رأيتِ في ليفسييد؟”

“نعم، في بعض الأحيان، أظن أن مدخل يوتوبيا قد يظهر في أي مكان.”

في تلك اللحظة، شككت أودري في أن “ترتيب القدر” لم يكن من أجل أن تتوجه إلى هارتلارخ للتحقيق في عادات عبادة التنانين. بدلاً من ذلك، كان الهدف هو جعلها تدرك أن شيئًا ما كان خطأ، مما يجعلها تشعر بالتضارب. ويجعلها تستخدم شخصية افتراضية بالقرب من هارتلارخ لتوجيه شقيقيها سراً لتغيير رأيهم دون أن يدركوا ذلك. سيؤدي هذا حتمًا إلى أن يتم إكتشاف وعيها، الذي كان حتما مرتبط بشكل خاص بليفسييد، بواسطة تنين العقل، وبالتالي *جذبه*.

“هناك بالتأكيد حد لهذا. إنها ليست كلية القدرة كما نتخيل… وإلا، فقد أجد نفسي في يوتوبيا بمجرد زيارة دورة المياه”.

كلما اقترب ويندل من نهاية الأسبوعين، زادت معاناته من الأرق. كان عليه أن يعتمد على الأدوية ليغفو.

“وفقًا للأنماط الحالية التي توصلنا إليها، هذا صحيح من الناحية النظرية.”

عندما سمع ويندل ذلك، بدأت أوعيته الدموية على جبهته بالخفقان. لقد شعر فجأة أنه حتى لو كان في مقر الـMI9، فلن يكون آمنًا.

…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفها كان باب خشبي يقف دون أي دعم في السهول المليئة بالأعشاب السوداء المزرقة. لقد بدا غريبًا للغاية.

عندما سمع ويندل ذلك، بدأت أوعيته الدموية على جبهته بالخفقان. لقد شعر فجأة أنه حتى لو كان في مقر الـMI9، فلن يكون آمنًا.

‘*إنه *يعني *أنه* أحد التنانين الثلاثة الباقية من الحقبة الثانية، وأن التنانين النادرة والمعروفة هي فقط من نسل التنانين من حقبة الآلهة القديمة؟’ أومأت أودري برأسها قليلاً ولم *تقاطعه*.

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت أريهوغ تمامًا. لم يكن معروفًا ما الذي كان يفكر *فيه*، أو ما إذا *كان* يحلل الوضع الحالي بشأن ليفسييد.

لقد عاد إلى الغرفة وأخرج مذكرة الاستدعاء من محكمة يوتوبيا.

‘هذا…’ أعاقت أودري الرغبة في إدارة رأسها فجأة. أدارت جسدها بحذر إلى الجانب، مما سمح لنظرتها بالسقوط جانبًا.

بعد ذلك مباشرةً، دخل ويندل إلى الحمام وأمسك بالوثيقة وهو يتمتم خوفًا، “أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هدير الرعد المنخفض، سرعان ما أصبحت الأشياء التي كانت مخبأة في الظلام خلف أريهوغ واضحة. في المشهد المشرق تدريجياً، ظهرت خطوطها العريضة.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا… أعدوا أنفسكم…

“…”

كانت أودري تتحدث عن الحقيقة الكاملة؛ هي فقط لم تذكر التكهنات التي توصل إليها السيد العالم، والسيد النجم.

بعد أن كرر نفسه عدة مرات، مد يده ليمسك بمقبض باب الحمام.

“أنا على استعداد للذهاب إلى المحكمة للإدلاء بشهادتي.”

في تلك اللحظة، طار غراب أسود عبر فتحة التهوية مثل شبح وهبط في زاوية من الحمام لم يلاحظه أحد.

“نعم، في بعض الأحيان، أظن أن مدخل يوتوبيا قد يظهر في أي مكان.”

في الثانية التالية، قام ويندل بلف المقبض وسحب الباب للخلف وفتح باب الحمام.

‘ما لم يكن هناك نصف إله يراقبني طوال الوقت، فمن الصعب جدًا بالنسبة لي تجنب مصير العودة إلى يوتوبيا. ربما، بعد أن أغسل يدي وأفتح باب الحمام، سأكتشف أنه فندق الحدقات بالخارج… لا، قد لا يتمكن أنصاف الآلهة العاديين من إيقاف مثل هذا الشيء. لا يبدو أن هذا شيء يمكن للبشر إنجازه. إنه بالفعل قريب جدًا من الإله…’ أصيب ويندل بالذعر على الفور، غير قادر على قمع الخوف في قلبه.

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

بعد أن كرر نفسه عدة مرات، مد يده ليمسك بمقبض باب الحمام.

~~~~~~~

لم تعد غرفة نومه المألوفة، بل ردهة غير مألوفة.

وأيضا… أعدوا أنفسكم…

‘متاهة الأحلام… هذه قوة تجاوز ناسج أحلام، أو ربما القوة بعد تغيير نوعي؟’ كبحت أودري أفكارها وسألت بهدوء، “ماذا تريد أن تعرف؟”