نصف عظيم قديم.
1376: نصف عظيم قديم.
ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار الطاقة المنبعثة من هذه الشمس شبه الحقيقية، أو عدد المشاعل ذات درجة الحرارة العالية جدًا التي أحدثتها، فإنها لم تكن قادرة على اختراق نقاط الضوء التي تشبه المنشور.
داخل العالم النجمي- الذي كان أكثر تجريدية من عالم الروح، بدا وكأن كل السلطات والرموز في الكون قد كانت متضمنة في الداخل- ظهر كل غرض. ولم يكن الضوء الذي أضاء هذه المنطقة منتشرًا بشكل موحد. كان يتركز بشكل أساسي في أماكن قليلة، متكدسًا معًا، مكونًا بقعًا تم إنشاؤها بواسطة المنشور.
بعد انتهاء طقس العودة، وانهيار باب اللحم والدم تمامًا دون وجود نفق لإبقائه، لقد *استعاد* لوح الكفر.
كان هناك ما مجموعه ثلاث نقاط في مثل هذه الحالة، كل منها يختم الممالك الوهمية المختلفة.
استخدمه آمون ذات مرة لسد الفجوة التي سببها طقس عودة السيد باب، لمنع غزو إلهة الفساد الأم.
كانت إحدى الممالك مغطاة بأزهار زاهية في وضح النهار الدائم. بدا وكأن الآخرى قد تشكلت من الكتب التي كانت مفتوحة أو مغلقت. كانت الشخصيات المختلفة تتنقل بينها أثناء قراءتها كشكل من أشكال الترفيه. غطت العواصف إحداها بينما استمر البرق والرعد بلا نهاية في المحيط اللامحدود.
في الوقت نفسه، امتدت مجسات سوداء تشبه الثعابين من مكان ما في العالم النجمي.
في الثانية التالية، خضعت الممالك الثلاث المختلفة لتغيير عنيف.
تباطأ تشكيل وفتح الأبواب مع دخول الطرفين في شد حبل.
في المنطقة ذات ضوء النهار الدائم، بعثت كل الأزهار الضوء، كما لو كانت قد أصبحت شموسًا صغيرة مشتعلة.
في تلك اللحظة، عند قدم إلهة الليل الدائم، انهارت القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس.
تشابك عدد لا يحصى من الشموس المصغرة معًا واندفعت إلى أعماق المملكة قبل أن ترتفع إلى شمس ذهبية غير عادية. انبعث منها ضوء ساطع يمكن أن يضيء العالم بأسره، نظام شمسي بأكمله.
لم يكن هناك حد لعمقه. بدا محيطها وكأنه قارة.
ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار الطاقة المنبعثة من هذه الشمس شبه الحقيقية، أو عدد المشاعل ذات درجة الحرارة العالية جدًا التي أحدثتها، فإنها لم تكن قادرة على اختراق نقاط الضوء التي تشبه المنشور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لكل طبقة مدمرة طبقة جديدة تم إنتاجها بسرعة متساوية.
كانت هناك عين في نهاية كل مجس، إما مفتوحة أو مغلقة. أي شيء رآته سيتحول على الفور إلى صخرة بيضاء رمادية. وأي شيء لمسته المجسات تشوه بينما إمتدت الأطراف والرؤوس، وتحولت إلى نساء جميلات المظهر من جميع الأحجام.
في جزء آخر من العالم النجمي، على سطح البلد الغامض المكون من جميع أنواع الكتب، انتشرت أجزاء من الضوء النحاسي بسرعة على بقعة الضوء، مكونةً رموزًا غامضة بدا وكأنها تبحث عن نقطة حرجة أو طريقة فعالة لتدمير الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذه العملية، شكل الضوء الخافت زوجًا من العيون الوهمية التي رأت مباشرةً نقاط الضعف وخلقت عيون هناك.
محيطا *به* كانت أشعة من الضوء متساقطة باستمرار من الأعلى مع ذيول متوهجة، تضيء كامل أرض الآلهة المنبوذة، جاعلا القارتين الشمالية والجنوبية تعيشان ظروف منتصف النهار في وقت واحد.
في هذه الأثناء، داخل بقعة الضوء، كان هناك أيضًا ضوء خافت يحوم فيه. لقد اتخذ شكلاً مرارًا وتكرارًا، مغيرل النقاط الحرجة للهيكل.
داخل العالم النجمي- الذي كان أكثر تجريدية من عالم الروح، بدا وكأن كل السلطات والرموز في الكون قد كانت متضمنة في الداخل- ظهر كل غرض. ولم يكن الضوء الذي أضاء هذه المنطقة منتشرًا بشكل موحد. كان يتركز بشكل أساسي في أماكن قليلة، متكدسًا معًا، مكونًا بقعًا تم إنشاؤها بواسطة المنشور.
جعل هذا الأمر يبدو كما لو أن كلا الجانبين كانا في صراع على قدراتهما الحسابية، مع عدم فوز أي من الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البحر اللامحدود الذي لفه البرق والرياح والمطر، أضاءت بقعة الضوء فجأة.
في الوقت نفسه، امتدت مجسات سوداء تشبه الثعابين من مكان ما في العالم النجمي.
لقد جلبت جزءًا من المادة واقتربت من الحد الأقصى للسرعة، وخلقت “موجة” عنيفة يمكن أن تدمر كوكبًا.
في هذه الأثناء، داخل بقعة الضوء، كان هناك أيضًا ضوء خافت يحوم فيه. لقد اتخذ شكلاً مرارًا وتكرارًا، مغيرل النقاط الحرجة للهيكل.
ضربت مثل هذه “الموجة” والقطع الصغيرة من الضوء باستمرار بقعة الضوء التي تشبه المنشور، وحولتها إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء المتساقطة.
1376: نصف عظيم قديم.
في وقت ما، بدأت بقعة الضوء في التموج مثل محيط وهمي بدا وكأنه يحتوي على جميع الألوان. لقد بدا وكأنه يعمل على ترسيخ البيئة المحيطة، مما تسبب في تباطؤ البقع الضوئية التي حملت العاصفة بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ثم كررت نقاط الضوء حالة من التسارع والتباطؤ. استمر هذا في التكرار، لكنهم رفضوا الاستسلام.
1376: نصف عظيم قديم.
مع بحر الفوضى كمصدر، استخدم آدم *نفسه* والخالق الحقيقي كدعامة، و “تخيل” ثلاثة تفردات، واستوعبها في هذا النظام. بدا آدم وكأنه تجاوز حدود فوق التسلسلات وأصبح نصف قديم عظيم. لقد *كان* قادرًا على أن يقمع بقوة الشمس المشتعلة الأبدية، لورد العواصف، وإله المعرفة والحكمة *لوحده*”، محاصرًا ألهة التسلسل 0 الثلاثه الحقيقية داخل *ممالكهم* الإلهية!
وفي ذلك الوقت، لم *يخطط* لاستخدام المتخيل كأساس لأنه لم يحصل على ريشة ألزهود. لقد *إفتقر* إلى المكون الرئيسي. عندما *خانه* ملوك الملائكة وفشلت الخطة فشلاً ذريعاً، *قرر* الاستفادة من الكارثة ليسلك الطريق الأفضل عندما أعيد *إحياؤه* في آدم.
في تلك اللحظة، بدا و*كأنه* قد عاد إلى حالة *ذروته*، ليصبح إله الشمس القديم الذي ذبح إله قديم تلو الآخر.
بعد بناء مثل هذا النظام، سوف يستفيد إله الشمس القديم من قدرة الرجل المعلق على “الرعي” وطرق الشخصية الافتراضية للمتخيل للتحكم في التفردات وخصائص التسلسل 1 لمسارات الشمس، القارئ والبحار للسماح لـ*نفسه* بأن يصبح قريبًا بشكل لا نهائي من قديم عظيم والحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار.
لقد *اختار* مساري المتخيل والرجل المعلق كأساس *لقيامته* لأنه بالإضافة إلى صفة القيامة، كانت هذه أيضًا نتيجة *بحثه*: كان لهذا الفرصة الأكبر ليصبح الإله الأقوى.
في وقت ما، بدأت بقعة الضوء في التموج مثل محيط وهمي بدا وكأنه يحتوي على جميع الألوان. لقد بدا وكأنه يعمل على ترسيخ البيئة المحيطة، مما تسبب في تباطؤ البقع الضوئية التي حملت العاصفة بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ثم كررت نقاط الضوء حالة من التسارع والتباطؤ. استمر هذا في التكرار، لكنهم رفضوا الاستسلام.
بعد استخدام أحد المسارين الخاصين بالمتخيل و الرجل المعلق ليصبح إلهًا حقيقيًا وإكتسوب سيطرة أولية على بحر الفوضى، *يمكنه* استعادة خصائص التجاوز 1 والتفردات المتبقية. كان هذا أسهل طريق للتقدم إلى لورد العالم النجمي.
في تلك اللحظة، عند قدم إلهة الليل الدائم، انهارت القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس.
وفي هذه المسألة، كان هناك شيء أكثر تميزا في المتخيل من الرجل المعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت مثل هذه “الموجة” والقطع الصغيرة من الضوء باستمرار بقعة الضوء التي تشبه المنشور، وحولتها إلى عدد لا يحصى من بقع الضوء المتساقطة.
عندما يسيطر المتخيل لأول مرة على بحر الفوضى ويستوعب تفردًا ثانيًا وتسلسل تجاوز 1 مقابل إلى حد معين، سيكون *بإمكانه* “تخيل” ما تبقى من رمزية وسلطة مزيفة، مما يسمح *له* لفترة وجيزة بالحصول على قوة تتجاوز التسلسلات، مما *يعطيه* قوة قديم عظيم.
كان هناك ما مجموعه ثلاث نقاط في مثل هذه الحالة، كل منها يختم الممالك الوهمية المختلفة.
ومع ذلك، في نهاية الحقبة الثالثة، كانت خطة إله الشمس القديم: بعد اغتياله، *سيعود للحياة* على الفور في بلاط الملك العملاق حيث كان ساسرير. سيستعيد أولاً تفرد الرجل المعلق وخصائص تجاوز التسلسل 1 الثلاث ويصبح تسلسل 0 إله حقيقي. بعد ذلك، مع لوح الكفر الأول الموضوع *بجانبه*، *سيحصل* على سيطرة أولية على بحر الفوضى. مع هذا الأساس، سيسمح لملاك الخيال أدم أن يستيقظ ويعود إلى جسده الرئيسي ليشكل دعامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استخدام أحد المسارين الخاصين بالمتخيل و الرجل المعلق ليصبح إلهًا حقيقيًا وإكتسوب سيطرة أولية على بحر الفوضى، *يمكنه* استعادة خصائص التجاوز 1 والتفردات المتبقية. كان هذا أسهل طريق للتقدم إلى لورد العالم النجمي.
بعد بناء مثل هذا النظام، سوف يستفيد إله الشمس القديم من قدرة الرجل المعلق على “الرعي” وطرق الشخصية الافتراضية للمتخيل للتحكم في التفردات وخصائص التسلسل 1 لمسارات الشمس، القارئ والبحار للسماح لـ*نفسه* بأن يصبح قريبًا بشكل لا نهائي من قديم عظيم والحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار.
داخل العالم النجمي- الذي كان أكثر تجريدية من عالم الروح، بدا وكأن كل السلطات والرموز في الكون قد كانت متضمنة في الداخل- ظهر كل غرض. ولم يكن الضوء الذي أضاء هذه المنطقة منتشرًا بشكل موحد. كان يتركز بشكل أساسي في أماكن قليلة، متكدسًا معًا، مكونًا بقعًا تم إنشاؤها بواسطة المنشور.
لم *يستوعب* بشكل مباشر بحر الفوضى وتفردات وخصائص تجاوز التسلسلات 1 الثلاثة الأخرى، *لأنه* لم يكن يريد أن يتقدم ليصبح قديم عظيم، عمود، في تلك الحقبة. من شأن ذلك أن يؤدي حتمًا إلى قيامة الإله الأقوى، مما يؤدي إلى *فقدانه* *لنفسه*.
استخدمه آمون ذات مرة لسد الفجوة التي سببها طقس عودة السيد باب، لمنع غزو إلهة الفساد الأم.
لقد *خطط* للسيطرة على الوضع والمواد. عندما تقترب نهاية العالم، *سينهي* الخطوات القليلة الأخيرة ويصبح عمود بوعي ذاتي.
عندما يسيطر المتخيل لأول مرة على بحر الفوضى ويستوعب تفردًا ثانيًا وتسلسل تجاوز 1 مقابل إلى حد معين، سيكون *بإمكانه* “تخيل” ما تبقى من رمزية وسلطة مزيفة، مما يسمح *له* لفترة وجيزة بالحصول على قوة تتجاوز التسلسلات، مما *يعطيه* قوة قديم عظيم.
وفي ذلك الوقت، لم *يخطط* لاستخدام المتخيل كأساس لأنه لم يحصل على ريشة ألزهود. لقد *إفتقر* إلى المكون الرئيسي. عندما *خانه* ملوك الملائكة وفشلت الخطة فشلاً ذريعاً، *قرر* الاستفادة من الكارثة ليسلك الطريق الأفضل عندما أعيد *إحياؤه* في آدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح الضباب، فتحت “أبواب” متعددة بأشكال مختلفة بسرعة في أماكن مختلفة، ولكن تم إغلاقها على الفور، مما منع حدوث أي ثغرات.
في هذه اللحظة، وقف آدم، الذي تحول إلى ظل عملاق، على سطح الماء للظلام الوهمي الفوضوي، عاكسا العالم النجمي في عينيه، جاعلا من الصعب على الآلهة الحقيقية الثلاثة اختراق القيود.
لقد جلبت جزءًا من المادة واقتربت من الحد الأقصى للسرعة، وخلقت “موجة” عنيفة يمكن أن تدمر كوكبًا.
محيطا *به* كانت أشعة من الضوء متساقطة باستمرار من الأعلى مع ذيول متوهجة، تضيء كامل أرض الآلهة المنبوذة، جاعلا القارتين الشمالية والجنوبية تعيشان ظروف منتصف النهار في وقت واحد.
كانت إحدى يديها تحمل منجلًا ضخمًا، بينما كان زوج آخر يحمل إكسسوارا ذهبيًا على شكل طائر. لم يحمل الزوج المتبقي شيئًا كما لو *كانت* تحمل شيئًا غير مرئي.
في برج الجرس المتبقي لبايام، قام آمون، الذي كان جالسًا على الدرابزين، بدفع *عدسته* الأحادية الكريستالية. بكلتا *يديه* مرفوعتين، قفز فجأة ودخل العالم النجمي.
بينما أغلقت إلهة الليل الدائم الأبواب، رفعت *ذراعها* التي كانت تحمل إكسسوارا ذهبيًا على شكل طائر.
خلال هذه العملية، ظهر لوح حجري قديم مرقّط في *يده* اليسرى في وقت ما.
طفت إلهة الليل الدائم فوق قمة سلسلة جبال هورناكيس في العالم النجمي بينما *ركزت* على التحكم في عالم الضباب في *يدها* مانعةً جسم آمون الحقيقي من الهروب.
لوح الكفر الأول!
في الوقت نفسه، امتدت مجسات سوداء تشبه الثعابين من مكان ما في العالم النجمي.
استخدمه آمون ذات مرة لسد الفجوة التي سببها طقس عودة السيد باب، لمنع غزو إلهة الفساد الأم.
لوح الكفر الأول!
بعد انتهاء طقس العودة، وانهيار باب اللحم والدم تمامًا دون وجود نفق لإبقائه، لقد *استعاد* لوح الكفر.
1376: نصف عظيم قديم.
في تلك اللحظة، ألقى آمون عرضيا بالحجر القديم المرقط من العالم النجمي وسمح له بالهبوط في مكان ما في بحر الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استخدام أحد المسارين الخاصين بالمتخيل و الرجل المعلق ليصبح إلهًا حقيقيًا وإكتسوب سيطرة أولية على بحر الفوضى، *يمكنه* استعادة خصائص التجاوز 1 والتفردات المتبقية. كان هذا أسهل طريق للتقدم إلى لورد العالم النجمي.
لقد كان جبل مزق من خلال الضباب الأسود اللامحدود.
في الثانية التالية، آمون، الذي كان يرتدي نظارة أحادية على *عينه* اليمنى، مسح بسرعة بواسطة ممحاة و*كأنه* كان رسم.
لم يكن هناك حد لعمقه. بدا محيطها وكأنه قارة.
طفت إلهة الليل الدائم فوق قمة سلسلة جبال هورناكيس في العالم النجمي بينما *ركزت* على التحكم في عالم الضباب في *يدها* مانعةً جسم آمون الحقيقي من الهروب.
بعد هبوط لوح الكفر الأول، طعن بدقة في قمة الجبل، مشكلاً بحرًا وهميًا يحتوي على كل الألوان.
جعل هذا الأمر يبدو كما لو أن كلا الجانبين كانا في صراع على قدراتهما الحسابية، مع عدم فوز أي من الجانبين.
في الوقت نفسه، دخل آمون العالم النجمي ورأى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس التي تم “تطعيمها” هنا. لقد *رأى* القصر القديم المتداعي على قمة الجبل.
كان هناك ما مجموعه ثلاث نقاط في مثل هذه الحالة، كل منها يختم الممالك الوهمية المختلفة.
مرتديًا قبعة مدببة ورداءً أسودا كلاسيكيًا، اتسع *جسده* بسرعة ووصل على الفور إلى مقياس جبل.
لقد جلبت جزءًا من المادة واقتربت من الحد الأقصى للسرعة، وخلقت “موجة” عنيفة يمكن أن تدمر كوكبًا.
لقد فتح *فمه*، كما لو *كان* على وشك ابتلاع قصر أنتيغونوس الرائع ولكن المتداعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم *يستوعب* بشكل مباشر بحر الفوضى وتفردات وخصائص تجاوز التسلسلات 1 الثلاثة الأخرى، *لأنه* لم يكن يريد أن يتقدم ليصبح قديم عظيم، عمود، في تلك الحقبة. من شأن ذلك أن يؤدي حتمًا إلى قيامة الإله الأقوى، مما يؤدي إلى *فقدانه* *لنفسه*.
وفجأة رأى شخصية ضبابية.
مع انتشار اللون الأبيض الرمادي بسرعة، اندفعت المجسات نحو القصر القديم المتهدم، واندفعت نحو كلاين الذي كان على وشك أن يستوعب تفرد الأحمق.
كانت الشخصية ترتدي فستانًا أسود طويلًا متعدد الطبقات لم يكن معقد ولكن كان عليه عدد لا يحصى من النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في برج الجرس المتبقي لبايام، قام آمون، الذي كان جالسًا على الدرابزين، بدفع *عدسته* الأحادية الكريستالية. بكلتا *يديه* مرفوعتين، قفز فجأة ودخل العالم النجمي.
لقد *كانت* كبيرة مثل آمون الحالي. نما زوج من الأذرع الضخمة المغطات بشعر قصير أسود داكن من *جذعها* ومن *خصرها،* ولكن كان هناك وجه جميل ولطيف مغطى بشاش أسود رقيق.
في هذه الأثناء، داخل بقعة الضوء، كان هناك أيضًا ضوء خافت يحوم فيه. لقد اتخذ شكلاً مرارًا وتكرارًا، مغيرل النقاط الحرجة للهيكل.
بدت *عيناها* وكأنهما تضغطان سماء الليل المرصعة بالنجوم. لقد جعلت المرء يشعر بالسلام، لكنها أيضًا تجعله يشعر بخوف لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في برج الجرس المتبقي لبايام، قام آمون، الذي كان جالسًا على الدرابزين، بدفع *عدسته* الأحادية الكريستالية. بكلتا *يديه* مرفوعتين، قفز فجأة ودخل العالم النجمي.
كانت إحدى يديها تحمل منجلًا ضخمًا، بينما كان زوج آخر يحمل إكسسوارا ذهبيًا على شكل طائر. لم يحمل الزوج المتبقي شيئًا كما لو *كانت* تحمل شيئًا غير مرئي.
تم حشو عالم الضباب غير المرئي في التابوت، وتوقفت جميع الحركات على الفور. كان الأمر كما لو أن الموت قد حدث.
إلهة الليل الدائم!
إلهة الليل الدائم!
في الثانية التالية، آمون، الذي كان يرتدي نظارة أحادية على *عينه* اليمنى، مسح بسرعة بواسطة ممحاة و*كأنه* كان رسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، شكل الضوء الخافت زوجًا من العيون الوهمية التي رأت مباشرةً نقاط الضعف وخلقت عيون هناك.
رفعت إلهة الليل الدائم *ذراعيها* الفارغتين بينما *رفعت* ضبابًا غير مرئي تقريبًا.
لقد *اختار* مساري المتخيل والرجل المعلق كأساس *لقيامته* لأنه بالإضافة إلى صفة القيامة، كانت هذه أيضًا نتيجة *بحثه*: كان لهذا الفرصة الأكبر ليصبح الإله الأقوى.
على سطح الضباب، فتحت “أبواب” متعددة بأشكال مختلفة بسرعة في أماكن مختلفة، ولكن تم إغلاقها على الفور، مما منع حدوث أي ثغرات.
ومع ذلك، في نهاية الحقبة الثالثة، كانت خطة إله الشمس القديم: بعد اغتياله، *سيعود للحياة* على الفور في بلاط الملك العملاق حيث كان ساسرير. سيستعيد أولاً تفرد الرجل المعلق وخصائص تجاوز التسلسل 1 الثلاث ويصبح تسلسل 0 إله حقيقي. بعد ذلك، مع لوح الكفر الأول الموضوع *بجانبه*، *سيحصل* على سيطرة أولية على بحر الفوضى. مع هذا الأساس، سيسمح لملاك الخيال أدم أن يستيقظ ويعود إلى جسده الرئيسي ليشكل دعامة.
طفت إلهة الليل الدائم فوق قمة سلسلة جبال هورناكيس في العالم النجمي بينما *ركزت* على التحكم في عالم الضباب في *يدها* مانعةً جسم آمون الحقيقي من الهروب.
في وقت ما، بدأت بقعة الضوء في التموج مثل محيط وهمي بدا وكأنه يحتوي على جميع الألوان. لقد بدا وكأنه يعمل على ترسيخ البيئة المحيطة، مما تسبب في تباطؤ البقع الضوئية التي حملت العاصفة بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ثم كررت نقاط الضوء حالة من التسارع والتباطؤ. استمر هذا في التكرار، لكنهم رفضوا الاستسلام.
مع ظهور المزيد والمزيد من الأبواب، أصبح فتح الأبواب أسرع وأسرع. هذه الإلهة لم تكن قادرة على التعامل معها وحدها. كل ما كان *بإمكانها* أن *تفعله* هو رفع *ذراعيها* الأخريين ورفع المنجل الضخم.
في تلك اللحظة، بدا و*كأنه* قد عاد إلى حالة *ذروته*، ليصبح إله الشمس القديم الذي ذبح إله قديم تلو الآخر.
تحول المنجل الأسود الغامق بسرعة إلى تابوت مادي مصنوع من الضباب الأسود.
بينما أغلقت إلهة الليل الدائم الأبواب، رفعت *ذراعها* التي كانت تحمل إكسسوارا ذهبيًا على شكل طائر.
تم حشو عالم الضباب غير المرئي في التابوت، وتوقفت جميع الحركات على الفور. كان الأمر كما لو أن الموت قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، شكل الضوء الخافت زوجًا من العيون الوهمية التي رأت مباشرةً نقاط الضعف وخلقت عيون هناك.
ومع ذلك، لم يستمر هذا الصمت سوى لثانية واحدة. على سطح التابوت الأسود المشكل بالضباب، أخذت سلسلة من “الأبواب” شكلها وفُتحت مرة أخرى.
مع بحر الفوضى كمصدر، استخدم آدم *نفسه* والخالق الحقيقي كدعامة، و “تخيل” ثلاثة تفردات، واستوعبها في هذا النظام. بدا آدم وكأنه تجاوز حدود فوق التسلسلات وأصبح نصف قديم عظيم. لقد *كان* قادرًا على أن يقمع بقوة الشمس المشتعلة الأبدية، لورد العواصف، وإله المعرفة والحكمة *لوحده*”، محاصرًا ألهة التسلسل 0 الثلاثه الحقيقية داخل *ممالكهم* الإلهية!
بينما أغلقت إلهة الليل الدائم الأبواب، رفعت *ذراعها* التي كانت تحمل إكسسوارا ذهبيًا على شكل طائر.
في هذه اللحظة، وقف آدم، الذي تحول إلى ظل عملاق، على سطح الماء للظلام الوهمي الفوضوي، عاكسا العالم النجمي في عينيه، جاعلا من الصعب على الآلهة الحقيقية الثلاثة اختراق القيود.
سقط الوهج البرتقالي للشفق، مما أضاف إحساسًا بالتعفن والانقراض إلى التابوت الأسود الثقيل.
في هذه الأثناء، داخل بقعة الضوء، كان هناك أيضًا ضوء خافت يحوم فيه. لقد اتخذ شكلاً مرارًا وتكرارًا، مغيرل النقاط الحرجة للهيكل.
تباطأ تشكيل وفتح الأبواب مع دخول الطرفين في شد حبل.
في الثانية التالية، خضعت الممالك الثلاث المختلفة لتغيير عنيف.
في تلك اللحظة، عند قدم إلهة الليل الدائم، انهارت القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس.
لقد كان جبل مزق من خلال الضباب الأسود اللامحدود.
كان الأمر كما لو أن نهاية العالم قد وصلت مبكرًا.
كان هناك ما مجموعه ثلاث نقاط في مثل هذه الحالة، كل منها يختم الممالك الوهمية المختلفة.
في الوقت نفسه، امتدت مجسات سوداء تشبه الثعابين من مكان ما في العالم النجمي.
طفت إلهة الليل الدائم فوق قمة سلسلة جبال هورناكيس في العالم النجمي بينما *ركزت* على التحكم في عالم الضباب في *يدها* مانعةً جسم آمون الحقيقي من الهروب.
كانت هناك عين في نهاية كل مجس، إما مفتوحة أو مغلقة. أي شيء رآته سيتحول على الفور إلى صخرة بيضاء رمادية. وأي شيء لمسته المجسات تشوه بينما إمتدت الأطراف والرؤوس، وتحولت إلى نساء جميلات المظهر من جميع الأحجام.
في الثانية التالية، خضعت الممالك الثلاث المختلفة لتغيير عنيف.
مع انتشار اللون الأبيض الرمادي بسرعة، اندفعت المجسات نحو القصر القديم المتهدم، واندفعت نحو كلاين الذي كان على وشك أن يستوعب تفرد الأحمق.
داخل العالم النجمي- الذي كان أكثر تجريدية من عالم الروح، بدا وكأن كل السلطات والرموز في الكون قد كانت متضمنة في الداخل- ظهر كل غرض. ولم يكن الضوء الذي أضاء هذه المنطقة منتشرًا بشكل موحد. كان يتركز بشكل أساسي في أماكن قليلة، متكدسًا معًا، مكونًا بقعًا تم إنشاؤها بواسطة المنشور.
الشيطانة البدائية تشيك!
الشيطانة البدائية تشيك!
في الوقت نفسه، دخل آمون العالم النجمي ورأى القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس التي تم “تطعيمها” هنا. لقد *رأى* القصر القديم المتداعي على قمة الجبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات