تجمع مفاجئ
1388: تجمع مفاجئ.
“مساء الخير أيها السيد الأحمق~.”
أومأت إلهة الليل الدائم *برأسها* ولم تقل أي شيء آخر. لقد *مدت* *كفها* وأمسكت بزاوية من الفراغ وسحبت برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل هذا، على الرغم من أنهم قد أتوا إلى مملكة السيد الأحمق الإلهية في مناسبات لم تكن بعد ظهر يوم الاثنين، فقد كان كل شيء مخططًا له. كانوا يعلمون مقدمًا أنه سيتم جرهم إلى هنا- إما أن يقدموا طلبًا لحضور اجتماع صغير مقدمًا، أو لتجنب هذيان القمر الكامل، أو علاج السيد العالم بمشاكل نفسية.
طفت طبقة رقيقة من “الستارة الليلية” برفق لتغطي جسد كلاين أثناء تسربها للداخل بهدوء.
“هذه هي دفعتك.”
أخذ كلاين بصمت البركات من الحلم لمدة ثانيتين. ضغط بيده على صدره وانحنى.
توقف ويل ونظر إلى كلاين للحظة قبل أن يقول، وهو يختنق قليلاً، “انسَ الأمر، فلننتظر الفرصة التالية.”
ترجع خطوتين إلى الوراء وغادر العالم النجمي.
ثم، مثل آمون، مشى إلى حافة الباب الأزرق الرمادي ورفع يده ليخلق بابًا أزرقًا وهميًا.
*وقفت* إلهة الليل عند حدود المملكة الإلهية وهي تراقبه وهو يغادر.
“مساء الخير أيها السيد الأحمق~.”
في الثانية التالية، هبط كلاين في إسقاط بلاط الملك العملاق في أنقاض معركة الآلهة.
“شكرًا لك”. قال كلاين بصوت عادي.
ثم، مثل آمون، مشى إلى حافة الباب الأزرق الرمادي ورفع يده ليخلق بابًا أزرقًا وهميًا.
مع ذلك، نظر ويل في عيني كلاين وقال: “لدي شعور بأن الفرصة التالية ستكون أفضل”.
من خلال الباب، دخل كلاين إلى أرض الآلهة المنبوذة. متبعًا توجيهات القدر، “تجول” مباشرةً إلى قمة سلسلة جبال.
كان هذا الوجود العظيم لا يزال ملفوف بالضباب الأبيض الرمادي، مانعا الآخرين من رؤية *حالته*.
كان هناك صليب ضخم منصوب هناك، مغطى بظل خافت.
“بالطبع، لن يكون هذا وحده كافيًا. سيتطلب مزيدًا من “العبث* واستخدام “الخطأ”.”
حدق كلاين في الظل لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد قليلاً. لقد انحنى والتقط مرآة فضية قديمة كانت موضوعة بالقرب من الصليب الضخم.
يمكن القول أنه باستثناء المرة الأولى، كانت هذه هي المرة الثانية التي استدعاهم فيها السيد الأحمق دون أي تحذير.
ثم استدار واختفى من أرض الآلهة المنبوذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *وقفت* إلهة الليل عند حدود المملكة الإلهية وهي تراقبه وهو يغادر.
في الوقت نفسه، أبلغته دودة الروح، التي لم تكن بحاجة إلى أن تكون في الخدمة في قلعة صفيرة، عن موقع ملكة الغوامض الحالي. رفع كلاين يده وأخرج مصباح التمنيات السحري من كومة الخردة. باستخدام علاقة الملكية بينه وبين برناديت، استخدم “تجول” آخر للظهور على جزيرة مخفية إلى حد ما حيث كانت مدينة الزمرد.
في السابق، عندما ظهر كلاين فجأة في القارة الجنوبية وألقى بعملة ذهبية في صندوق التبرع بالكاتدرائية، كان لدى ليونارد بالفعل حدس غريب. كان لديه شعور بأن كلاين كان على وشك الحصول على حكم القدر وكان يودع الماضي.
كانت برناديت تتنقل بين أحدث كتالوج ألبومات إنتيس. تمامًا عندما شعرت بشيء ما، رأت جيرمان سبارو يسلمها مصباح التمنيات السحرية.
عند التفكير في زيارة العالم جيرمان سبارو وكلمات مبارك السيد الأحمق، كان لأودري، ألجر، وشيو أفكار مماثلة في نفس الوقت:
“شكرًا لك”. قال كلاين بصوت عادي.
بعد مغادرة مدينة الزمرد خاصة برناديت، انتهز الأحمق الفرصة لـ”تجول” إلى باكلوند، إلى منزل الدكتور أرون سيريس.
جمعت برناديت شفتيها وكأنها تريد أن تقول شيئًا، لكن في تلك اللحظة، أومضت عيناها كما لو أنها رأت شيئًا وتنبأت بشيء. ومن ثم، مدت يدها بصمت وأخذت مصباح التمنيات السحري.
‘هل هو هنا أخيرًا؟’
ثم أخرج كلاين علبة سيجار معدنية عليها علامات التآكل على سطحها.
“لا، إنها بركة”.
“هذه هي دفعتك.”
“هذه هي دفعتك.”
حتى بدون عيون بحث الغموض، شعرت برناديت أن علبة السيجار الحديدي كانت استثنائية. كان بإمكانها تخمين نوع التآكل الذي حدث لها بشكل تقريبي.
طفت طبقة رقيقة من “الستارة الليلية” برفق لتغطي جسد كلاين أثناء تسربها للداخل بهدوء.
ومع ذلك، لم تختر قبولها لهذا السبب، لكنها شعرت فجأة أنه لم يكن لديها سبب لرفضها.
مع ذلك، نظر ويل في عيني كلاين وقال: “لدي شعور بأن الفرصة التالية ستكون أفضل”.
ترددت للحظة قبل أن تأخذ علبة السيجار الحديدي.
بعد أن وقف أعضاء نادي التاروت واحداً تلو الآخر، رفعت أودري نهايات تنورتها بقلب ثقيل وإنحنت لنهاية الطاولة الطويلة المرقطة.
إذا كان لا يزال في حالة مجنونة إلى حد ما كما كان من قبل، لكان كلاين بالتأكيد قد ابتسم وقال بطريقة مبالغ فيها في اللحظة التي ترددت فيها برناديت. “هذه هدية من عمك. خذيها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *وقفت* إلهة الليل عند حدود المملكة الإلهية وهي تراقبه وهو يغادر.
ولكن الآن، لم يتبق له سوى الجزء الأخير من الوضوح. كان عليه أن يبذل الكثير من الجهد لمنع نفسه من النوم ولم يكن لديه الدافع للتصرف كمهرج.
أومأت إلهة الليل الدائم *برأسها* ولم تقل أي شيء آخر. لقد *مدت* *كفها* وأمسكت بزاوية من الفراغ وسحبت برفق.
بعد مغادرة مدينة الزمرد خاصة برناديت، انتهز الأحمق الفرصة لـ”تجول” إلى باكلوند، إلى منزل الدكتور أرون سيريس.
هذه المرة، لم يخلق العالم المزيف مرة أخرى.
رفع ويل أوسبتين، الذي كان جالسًا في كومة من الألعاب، رأسه ونظر إلى دواين دانتيس أمامه. إنهمرت دموعه فجأة وهو يختنق.
من خلال الباب، دخل كلاين إلى أرض الآلهة المنبوذة. متبعًا توجيهات القدر، “تجول” مباشرةً إلى قمة سلسلة جبال.
“أشعر أخيرًا بالفرصة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دع نصف إله مدرسة الحياة للفكر يرسل لك نرد الإمكانيات. عادةً، بحظك، يجب أن يكون النرد إلى جانبك.” تجاهل كلاين بكاء ويل. “لنبدأ في أقرب وقت ممكن. ليس لدي الكثير من الوقت”.
لقد *كان* يشير إلى فرصة استيعاب تفرد مسار القدر.
يمكن القول أنه باستثناء المرة الأولى، كانت هذه هي المرة الثانية التي استدعاهم فيها السيد الأحمق دون أي تحذير.
جلس كلاين القرفصاء وقال دون أي تعبير، “أنا هنا لمساعدتك على استيعابه.”
حتى بدون عيون بحث الغموض، شعرت برناديت أن علبة السيجار الحديدي كانت استثنائية. كان بإمكانها تخمين نوع التآكل الذي حدث لها بشكل تقريبي.
“سوف أسرق طفولتك وشبابك وأسمح لك بالنمو على الفور. وبعد ذلك، من خلال الاعتماد على مستوى فوق التسلسل ولكن أقل من مستوى قديم عظيم، سأساعدك بقوة على استيعاب نرد الإمكانيات.”
على الرغم من أنها كانت مستعدة عقليًا بالفعل، إلا أن أودري لم تستطع إلا أن تتفاجأ بينما إنفجرت مشاعر الحزن الذي لا يمكن السيطرة عليه فيها.
“بالطبع، لن يكون هذا وحده كافيًا. سيتطلب مزيدًا من “العبث* واستخدام “الخطأ”.”
من الواضح أن أفعى القدر، ويل أوسبتين، لم يولد مع التفرد، ولم يتبق له سوى الخيارين للنظر فيهما.
توقفت الدموع التي ذرفها أوسبتين فجأة. لقد تمتم بدهشة: “إذا فالخياران في الواقع متماثلان”.
كان *تركيزه* ينصب على إقامة طقس مبسط، الذي كان انتظار فرصة القدر. من كان ليعلم أن هذه الفرصة كانت في الواقع عندما كان كلاين يقترب من مستوى قديم عظيم. في جوهرها، كانت الطريقة الثانية.
بشكل نموذجي، سيتطلب استوعاب تفرد المسار أن يولد المرء معه بشكل طبيعي، أو يسعى إلى وجود على مستوى قديم عظيم للمساعدة، أو الاعتماد على طقس تقدم مبسط لإكماله. لم يكن هناك احتمال آخر.
رفع ويل أوسبتين، الذي كان جالسًا في كومة من الألعاب، رأسه ونظر إلى دواين دانتيس أمامه. إنهمرت دموعه فجأة وهو يختنق.
من الواضح أن أفعى القدر، ويل أوسبتين، لم يولد مع التفرد، ولم يتبق له سوى الخيارين للنظر فيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت للحظة قبل أن تأخذ علبة السيجار الحديدي.
كان *تركيزه* ينصب على إقامة طقس مبسط، الذي كان انتظار فرصة القدر. من كان ليعلم أن هذه الفرصة كانت في الواقع عندما كان كلاين يقترب من مستوى قديم عظيم. في جوهرها، كانت الطريقة الثانية.
بشكل نموذجي، سيتطلب استوعاب تفرد المسار أن يولد المرء معه بشكل طبيعي، أو يسعى إلى وجود على مستوى قديم عظيم للمساعدة، أو الاعتماد على طقس تقدم مبسط لإكماله. لم يكن هناك احتمال آخر.
مع وضع هذا في الاعتبار، بكى الطفل الممتلئ، ويل أوسبتين، أكثر. لقد شعر كما لو أن القدر قد خدعه.
لقد اعتقدت ذات مرة أنها ستتنهد بارتياح بسبب اختفاء السيد العالم، لكن على ما يبدو، لم يكن الأمر كذلك. بدلاً من ذلك، وجدت قلبها مثقلًا ومذعورًا بعض الشيء.
“دع نصف إله مدرسة الحياة للفكر يرسل لك نرد الإمكانيات. عادةً، بحظك، يجب أن يكون النرد إلى جانبك.” تجاهل كلاين بكاء ويل. “لنبدأ في أقرب وقت ممكن. ليس لدي الكثير من الوقت”.
لقد *كان* يشير إلى فرصة استيعاب تفرد مسار القدر.
توقف ويل ونظر إلى كلاين للحظة قبل أن يقول، وهو يختنق قليلاً، “انسَ الأمر، فلننتظر الفرصة التالية.”
ذلك مع مفاجأة هذا التجمع، أصيبوا بالصدمة والحيرة. لم يعرفوا ما حدث، لكن غرائزهم أخبرتهم أنه لم يكن شيئًا جيدًا.
“بالنظر إلى حالتك الحالية، سيكون عبئًا كبيرًا عليك أن تساعدني بالقوة على إستوعابه. ربما ستفقد السيطرة على الفور. لا أريد مواجهة لورد الغوامض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السيد العالم ليس هنا… كانت شيو قد ذكرت سابقًا أن السيد الأحمق وعدد قليل من المباركين كانوا على وشك مواجهة تحدٍ كبير، ومن المحتمل جدًا أنهم سيعانون من مصير سيئ…’ كانت فورس أيضًا قلقة إلى حد ما، خائفة بشدة ولا محالة بسبب بعض التغييرات غير المعروفة.
“حسنًا، في المرة القادمة. لدي حدس…”
على جانبي الطاولة الطويلة المرقطة، انطلقت أشعة من الضوء القرمزي في نفس الوقت، متجمدة في أعضاء نادي التاروت- الرجل المعلق، الشمس، الناسك، الساحر، والباقي.
مع ذلك، نظر ويل في عيني كلاين وقال: “لدي شعور بأن الفرصة التالية ستكون أفضل”.
هذا جعل حتى أبطأ أعضاء النادي يلحظون عدم الارتياح ويشعرون بتجميد الهواء.
حافظ كلاين على تعبيره الشبيه الحالم بينما قال بصوت منخفض، “هل هذه نبوءة؟”
أخذ كلاين بصمت البركات من الحلم لمدة ثانيتين. ضغط بيده على صدره وانحنى.
تدفقت دموع ويل أوسبتين مرةً أخرى.
ذلك مع مفاجأة هذا التجمع، أصيبوا بالصدمة والحيرة. لم يعرفوا ما حدث، لكن غرائزهم أخبرتهم أنه لم يكن شيئًا جيدًا.
“لا، إنها بركة”.
بشكل نموذجي، سيتطلب استوعاب تفرد المسار أن يولد المرء معه بشكل طبيعي، أو يسعى إلى وجود على مستوى قديم عظيم للمساعدة، أو الاعتماد على طقس تقدم مبسط لإكماله. لم يكن هناك احتمال آخر.
أومأ كلاين برأسه قليلاً، وقف، ثم تراجع خطوة إلى الوراء.
ذلك مع مفاجأة هذا التجمع، أصيبوا بالصدمة والحيرة. لم يعرفوا ما حدث، لكن غرائزهم أخبرتهم أنه لم يكن شيئًا جيدًا.
خلال هذه العملية، تلاشت شخصيته تدريجياً واختفت قريباً.
“لا، إنها بركة”.
لقد عاد إلى قلعة صفيرة وجلس على كرسي عالي الظهر، سامحا للضباب الأبيض الرمادي أن يحيط به.
“سوف أسرق طفولتك وشبابك وأسمح لك بالنمو على الفور. وبعد ذلك، من خلال الاعتماد على مستوى فوق التسلسل ولكن أقل من مستوى قديم عظيم، سأساعدك بقوة على استيعاب نرد الإمكانيات.”
بعد مسح المنطقة والتأكد من حالة النجوم القرمزية، انحنى كلاين إلى كرسيه في حالة من الإرهاق ورفع يده اليمنى قليلاً.
ثم، مثل آمون، مشى إلى حافة الباب الأزرق الرمادي ورفع يده ليخلق بابًا أزرقًا وهميًا.
هذه المرة، لم يخلق العالم المزيف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الدموع التي ذرفها أوسبتين فجأة. لقد تمتم بدهشة: “إذا فالخياران في الواقع متماثلان”.
على جانبي الطاولة الطويلة المرقطة، انطلقت أشعة من الضوء القرمزي في نفس الوقت، متجمدة في أعضاء نادي التاروت- الرجل المعلق، الشمس، الناسك، الساحر، والباقي.
من الواضح أن هذا التجمع المفاجئ قد تجاوز توقعات أودري والبقية. لقد تركهم متفاجئين ومذعورين.
من الواضح أن هذا التجمع المفاجئ قد تجاوز توقعات أودري والبقية. لقد تركهم متفاجئين ومذعورين.
“بالطبع، لن يكون هذا وحده كافيًا. سيتطلب مزيدًا من “العبث* واستخدام “الخطأ”.”
قبل هذا، على الرغم من أنهم قد أتوا إلى مملكة السيد الأحمق الإلهية في مناسبات لم تكن بعد ظهر يوم الاثنين، فقد كان كل شيء مخططًا له. كانوا يعلمون مقدمًا أنه سيتم جرهم إلى هنا- إما أن يقدموا طلبًا لحضور اجتماع صغير مقدمًا، أو لتجنب هذيان القمر الكامل، أو علاج السيد العالم بمشاكل نفسية.
كان هذا نفسه مثل الوقت في تينغن عندما قرروا الخروج معًا ومواجهة ميغوس.
يمكن القول أنه باستثناء المرة الأولى، كانت هذه هي المرة الثانية التي استدعاهم فيها السيد الأحمق دون أي تحذير.
كان هذا نفسه مثل الوقت في تينغن عندما قرروا الخروج معًا ومواجهة ميغوس.
هذا جعل حتى أبطأ أعضاء النادي يلحظون عدم الارتياح ويشعرون بتجميد الهواء.
على جانبي الطاولة الطويلة المرقطة، انطلقت أشعة من الضوء القرمزي في نفس الوقت، متجمدة في أعضاء نادي التاروت- الرجل المعلق، الشمس، الناسك، الساحر، والباقي.
عند التفكير في زيارة العالم جيرمان سبارو وكلمات مبارك السيد الأحمق، كان لأودري، ألجر، وشيو أفكار مماثلة في نفس الوقت:
عندها فقط أدركت أنه في وقت ما، أصبح العالم ركيزة دعم نادي التاروت ماعدا السيد الأحمق. جعل الجميع يشعرون بالراحة عندما رأوه.
‘هل هو هنا أخيرًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كلاين في الظل لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد قليلاً. لقد انحنى والتقط مرآة فضية قديمة كانت موضوعة بالقرب من الصليب الضخم.
أدارت أودري رأسها دون وعي ونظرت إلى أسفل نهاية الطاولة الطويلة المرقطة. لم يكن هناك أحد هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كان صمت الرجل العجوز مؤخرًا غريبًا بعض الشيء… هل من الممكن أن يكون شيء ما قد حدث لكلاين؟ مع مستوى السيد الأحمق ومكانته، طالما أنه هناك فرصة، يجب أن يكون قادرًا على أن يتم إنقاذه…’ ضاق قلب ليونارد بينما أدار جسده فجأة وألقى بنظرته على السيد الأحمق في الطرف العلوي من الطاولة الطويلة المرقطة.
على الرغم من أنها كانت مستعدة عقليًا بالفعل، إلا أن أودري لم تستطع إلا أن تتفاجأ بينما إنفجرت مشاعر الحزن الذي لا يمكن السيطرة عليه فيها.
كان هذا الوجود العظيم لا يزال ملفوف بالضباب الأبيض الرمادي، مانعا الآخرين من رؤية *حالته*.
في قلبها، تحولت صورة العالم جيرمان سبارو منذ فترة طويلة من مغامر مجنون ومتجاوز خطير للغاية إلى شخص يرتدي واجهة باردة وقاسية ولكنه كان رجلاً لطيفًا وقويًا ومحبًا وغامضًا ووحيد مثقل بالعديد من الأصدقاء على ظهره.
“سوف أسرق طفولتك وشبابك وأسمح لك بالنمو على الفور. وبعد ذلك، من خلال الاعتماد على مستوى فوق التسلسل ولكن أقل من مستوى قديم عظيم، سأساعدك بقوة على استيعاب نرد الإمكانيات.”
كانت تعتقد أنه من بين أعضاء نادي التاروت، باستثناء السيد النجم لقد عرفت السيد العالم الأفضل
في الثانية التالية، هبط كلاين في إسقاط بلاط الملك العملاق في أنقاض معركة الآلهة.
والآن، لقد بدا وكأن هذا الصديق قد واجه بعض المحن، ولم يترك وراءه سوى مقعد شاغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد نادي نادي التاروت أول عضو رسمي له.
فقد نادي نادي التاروت أول عضو رسمي له.
كمستبصر تقدم مؤخرًا، شعرت كاتليا أنه قد كانت هناك مشكلة معينة مع السيد الأحمق.
‘أين ذهب كلاين…’ شعر ليونارد فجأة ببعض الارتباك.
أومأ كلاين برأسه قليلاً، وقف، ثم تراجع خطوة إلى الوراء.
في هذا العالم، كان الشخص الوحيد الذي يمكنه تكوين صداقات معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السيد العالم ليس هنا… كانت شيو قد ذكرت سابقًا أن السيد الأحمق وعدد قليل من المباركين كانوا على وشك مواجهة تحدٍ كبير، ومن المحتمل جدًا أنهم سيعانون من مصير سيئ…’ كانت فورس أيضًا قلقة إلى حد ما، خائفة بشدة ولا محالة بسبب بعض التغييرات غير المعروفة.
في السابق، عندما ظهر كلاين فجأة في القارة الجنوبية وألقى بعملة ذهبية في صندوق التبرع بالكاتدرائية، كان لدى ليونارد بالفعل حدس غريب. كان لديه شعور بأن كلاين كان على وشك الحصول على حكم القدر وكان يودع الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد إلى قلعة صفيرة وجلس على كرسي عالي الظهر، سامحا للضباب الأبيض الرمادي أن يحيط به.
كان هذا نفسه مثل الوقت في تينغن عندما قرروا الخروج معًا ومواجهة ميغوس.
ثم أخرج كلاين علبة سيجار معدنية عليها علامات التآكل على سطحها.
‘لقد كان صمت الرجل العجوز مؤخرًا غريبًا بعض الشيء… هل من الممكن أن يكون شيء ما قد حدث لكلاين؟ مع مستوى السيد الأحمق ومكانته، طالما أنه هناك فرصة، يجب أن يكون قادرًا على أن يتم إنقاذه…’ ضاق قلب ليونارد بينما أدار جسده فجأة وألقى بنظرته على السيد الأحمق في الطرف العلوي من الطاولة الطويلة المرقطة.
“هذه هي دفعتك.”
كان هذا الوجود العظيم لا يزال ملفوف بالضباب الأبيض الرمادي، مانعا الآخرين من رؤية *حالته*.
ترجع خطوتين إلى الوراء وغادر العالم النجمي.
في هذه اللحظة، اكتشف إملين وكاتليا وديريك أيضًا غياب السيد العالم.
“لا، إنها بركة”.
ذلك مع مفاجأة هذا التجمع، أصيبوا بالصدمة والحيرة. لم يعرفوا ما حدث، لكن غرائزهم أخبرتهم أنه لم يكن شيئًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد نادي نادي التاروت أول عضو رسمي له.
كمستبصر تقدم مؤخرًا، شعرت كاتليا أنه قد كانت هناك مشكلة معينة مع السيد الأحمق.
كان هناك صليب ضخم منصوب هناك، مغطى بظل خافت.
‘السيد العالم ليس هنا… كانت شيو قد ذكرت سابقًا أن السيد الأحمق وعدد قليل من المباركين كانوا على وشك مواجهة تحدٍ كبير، ومن المحتمل جدًا أنهم سيعانون من مصير سيئ…’ كانت فورس أيضًا قلقة إلى حد ما، خائفة بشدة ولا محالة بسبب بعض التغييرات غير المعروفة.
في هذا العالم، كان الشخص الوحيد الذي يمكنه تكوين صداقات معه.
لقد اعتقدت ذات مرة أنها ستتنهد بارتياح بسبب اختفاء السيد العالم، لكن على ما يبدو، لم يكن الأمر كذلك. بدلاً من ذلك، وجدت قلبها مثقلًا ومذعورًا بعض الشيء.
عندما استدارت العدالة أودري والبقية ونظروا إلى الطرف العلوي من الطاولة الطويلة المرقطة، قال كلاين، الذي كان بالفعل الأحمق الحقيقي، بصوت منخفض، “هذا اجتماع لحظة أخيرة”.
عندها فقط أدركت أنه في وقت ما، أصبح العالم ركيزة دعم نادي التاروت ماعدا السيد الأحمق. جعل الجميع يشعرون بالراحة عندما رأوه.
ولكن الآن، لم يتبق له سوى الجزء الأخير من الوضوح. كان عليه أن يبذل الكثير من الجهد لمنع نفسه من النوم ولم يكن لديه الدافع للتصرف كمهرج.
بالطبع، كان بعض الخوف لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل هذا، على الرغم من أنهم قد أتوا إلى مملكة السيد الأحمق الإلهية في مناسبات لم تكن بعد ظهر يوم الاثنين، فقد كان كل شيء مخططًا له. كانوا يعلمون مقدمًا أنه سيتم جرهم إلى هنا- إما أن يقدموا طلبًا لحضور اجتماع صغير مقدمًا، أو لتجنب هذيان القمر الكامل، أو علاج السيد العالم بمشاكل نفسية.
عندما استدارت العدالة أودري والبقية ونظروا إلى الطرف العلوي من الطاولة الطويلة المرقطة، قال كلاين، الذي كان بالفعل الأحمق الحقيقي، بصوت منخفض، “هذا اجتماع لحظة أخيرة”.
حتى بدون عيون بحث الغموض، شعرت برناديت أن علبة السيجار الحديدي كانت استثنائية. كان بإمكانها تخمين نوع التآكل الذي حدث لها بشكل تقريبي.
‘السيد الأحمق مرهق جدا…’ أودري، التي إستشعرت ذلك، شعرت بضيق قلبها.
والآن، لقد بدا وكأن هذا الصديق قد واجه بعض المحن، ولم يترك وراءه سوى مقعد شاغر.
لقد نظرت حولها ووقفت كالمعتاد.
تدفقت دموع ويل أوسبتين مرةً أخرى.
بعد أن وقف أعضاء نادي التاروت واحداً تلو الآخر، رفعت أودري نهايات تنورتها بقلب ثقيل وإنحنت لنهاية الطاولة الطويلة المرقطة.
“بالطبع، لن يكون هذا وحده كافيًا. سيتطلب مزيدًا من “العبث* واستخدام “الخطأ”.”
“مساء الخير أيها السيد الأحمق~.”
“هذه هي دفعتك.”
~~~~~~~~~~~~
?????~~
‘هل هو هنا أخيرًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ كلاين على تعبيره الشبيه الحالم بينما قال بصوت منخفض، “هل هذه نبوءة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
