حياة شخص عادي اليومية (2/8)
1396: حياة شخص عادي اليومية (2/8)
قالت زوجة بارتون: “لقد انتظر في غرفة دراستك لمدة خمس عشرة دقيقة فقط قبل أن يغادر”.
بعد صياغة عنوان المستند، كان بارتون يستعد لإضافة بعض التفاصيل إلى المستند عندما أدرك أن فيرنال لم يقدم أي معلومات داعمة.
قالت زوجة بارتون: “لقد انتظر في غرفة دراستك لمدة خمس عشرة دقيقة فقط قبل أن يغادر”.
‘هل يعتقد أنه يمكنه التقدم للحصول على تمويل برسالة فقط بإعتماده على علاقته بالمؤسسة؟’ نظر بارتون حول الطاولة وتمتم لنفسه في حيرة.
في الثانية التالية، شم رائحة خافتة من الدم.
في رأيه، لم يكن فيرنال عالم آثار متعجرف. ماعدا عن كونه مشاكسًا ونفاد الصبر، فقد كان يعتبر رجلًا لوينيا نموذجيًا في جميع الجوانب الأخرى.
بعد التفكير لفترة، جاء بارتون إلى باب المكتب، وأمسك بالمقبض ولفه برفق.
في ظل الظروف العادية، عندما يطلب أحدهم تمويلًا من مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار، سيكون عليهم تقديم الكثير من المعلومات، مثل الصور والوثائق التكميلية القديمة والمعلومات الأخرى ذات الصلة بخلاف رسالة الغلاف التي تصف المشروع. وإلا، لن تتمكن المؤسسة من إجراء مراجعة واتخاذ قرار، ناهيك عن إنفاق مبالغ كبيرة من الجنيهات الذهبية لإرسال فريق إلى موقع المشروع للتفتيش.
كان هذا حدثًا شائعًا في جميع المدن الرئيسية في لوين. هذا هو السبب في أن تناول الشاي بكثرة أصبح شائعاً- فبعد وقت الغداء من الساعة 12 إلى الساعة 1، يكون الوقت هو السابعة والنصف أو الثامنة مساءً قبل أن يصل الناس إلى المنزل. لولا جلسات الشاي المتأخرة، سيكون معظم الناس بالتأكيد جائعين بشكل غير طبيعي.
‘أو بالأحرى، هل يمكن أن فيرنال فنار قد كان مهملاً للغاية فقط ونسي إرسال المعلومات أيضًا؟ بالطبع، مع العلاقة بين فيرنال والمؤسسة، فمن الممكن تمامًا أن ترسل الإدارة العليا شخصًا أو شخصين لترتيب اجتماع للتحقق من المعلومات عندما يرونها… نعم، كصديق، لا يزال يتعين علي مساعدته…’ هز بارتون رأسه ولم يفكر أكثر. وقف ومشى إلى رف الكتب.
لقد نظر إلى زوجته التي كانت نائمة بجانبه ولم يوقظها. بحركات طفيفة للغاية، انقلب من السرير وأزال بندقية الصيد ذات الماسورة المزدوجة المعلقة على الحائط.
ثم مد يده اليمنى واستخدم أصابعه لمسح ظهر كتاب، مختارا المعلومات التي يحتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك احتمال كبير أن يكون امتداد سلسلة جبال هورناكيس في مقاطعة سيفيلاوس أرضًا متنازع عليها بين الطرفين…”
أخيرًا، أخرج بعض الكتب والمجلات، وجمع وجهات نظره المختلفة لإعطاء وصف مفصل لتاريخ سلسلة جبال سيفيلاوس في الوثيقة التي كان على وشك تقديمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لما عرفه بارتون، فإن العديد من الفنادق الراقية في باكلوند و مدينة ستوين ستوفر مظاريف وأوراق خاصة لضيوفها. كان يعادل هدية تذكارية سياحية.
“هناك وجهة نظر مشتركة في المجتمع العلمي:
بعد سحب الستائر، قام بارتون بفحص الجزء الداخلي بعناية بمساعدة ضوء القمر، وأكد أن الداخل كان كما تذكره تماما.
“في فترة غير معروف ما إذا كانت طويلة أو قصيرة، تعايشت إمبراطورية سليمان وإمبراطورية ثيودور في القارة الشمالية، ومن المحتمل جدًا أن حدودهما قد كانت زاقعة حيث توجد سلسلة جبال هورناكيس ومرتفعات فينابوتر اليوم.”
1396: حياة شخص عادي اليومية (2/8)
“هناك احتمال كبير أن يكون امتداد سلسلة جبال هورناكيس في مقاطعة سيفيلاوس أرضًا متنازع عليها بين الطرفين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ الخطر الذي واجهه أثناء التنقيب عن الآثار قبل عشر سنوات، اكتسب بارتون إحساسًا بالوعي- إدراك روحي- لقد تجاوز ما كان لدى الناس العاديين. يمكنه دائمًا الشعور ببعض الحركات التي لا يستطيع الآخرون اكتشافها. على سبيل المثال، قد يدرك الآخرون أن شخصًا ما كان يبحث عنهم عندما يصل الزوار إلى الباب، لكن بارتون يمكن أن يشعر ما إذا كان الطرف الآخر مرتبطا به بمجرد أن يدخلوا إلى الممر.
لم يؤيد بارتون فيرنال. لقد قدم فقط إشارات لإثبات أنه كانت هناك بالفعل أنقاض محتملة للحقبة الرابعة في جبال مقاطعة سيفيلاوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل زوجته وأطفاله، واستقل عربة مستأجرة، قرأ الصحف، أعد الشاي الأسود، قرأ الرسائل…
بهذه الطريقة، إذا ثبت أن فيرنال كان يكذب، فلن يُحمله أحد المسؤولية، لأن جميع الأوصاف جاءت من المؤرخين المشهورين. كان بارتون قد استخرج الإستدلالات بطريقة انتقائية فقط.
“جاء فيرنال لزيارتك بعد الظهر”. قالت زوجة بارتون بشكل عرضي وهي تساعده في خلع معطفه وقبعته.
في نهاية الوثيقة، ذكر مراجعه:
لقد نظر إلى زوجته التي كانت نائمة بجانبه ولم يوقظها. بحركات طفيفة للغاية، انقلب من السرير وأزال بندقية الصيد ذات الماسورة المزدوجة المعلقة على الحائط.
“…’البحث التاريخي الخاص في مقاطعة سيفيلاوس’، أزيك إيغرز، محاضر في قسم التاريخ بجامعة خوي…”
لقد نظر إلى زوجته التي كانت نائمة بجانبه ولم يوقظها. بحركات طفيفة للغاية، انقلب من السرير وأزال بندقية الصيد ذات الماسورة المزدوجة المعلقة على الحائط.
بعد الانتهاء من هذه الوثيقة، قرأها بارتون من الأعلى إلى الأسفل وقام بتعديل اختياره لكلمات وجمل معينة.
“…’البحث التاريخي الخاص في مقاطعة سيفيلاوس’، أزيك إيغرز، محاضر في قسم التاريخ بجامعة خوي…”
ثم أخذ المسودة ودخل غرفة الكاتب المجاورة. طلب منهم كتابة وثيقة رسمية بآلات كاتبة ميكانيكية.
في رأيه، لم يكن فيرنال عالم آثار متعجرف. ماعدا عن كونه مشاكسًا ونفاد الصبر، فقد كان يعتبر رجلًا لوينيا نموذجيًا في جميع الجوانب الأخرى.
استأجرت مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار الكثير من الموظفات. من أدنى مستوى من الكتبة العاديين إلى نائبي المدراء بالمراتب العليا، كان نصفهم على الأقل من الإناث.
خلفه، تمايلت الستائر التي تم سحبها قليلاً، كما لو كانت عاصفة من الرياح تهب.
كان لدى بارتون في الواقع بعض الأشياء ليقولها حول هذا الموضوع، لكنه لم يفعل، ولم يجرؤ على الاعتراض. لم يكن بإمكانه إلا اختيار قبول حالة الأشياء.
في جوف الليل، استيقظ فجأة وفتح عينيه.
بالطبع، كان عليه أن يعترف أنه عندما احتاج إلى الانتظار، كان من الرائع مشاهدة تلك الموظفات الشابات يشغلن أنفسهن.
في الثانية التالية، شم رائحة خافتة من الدم.
‘على الأقل، ذلك يثري الألوان هنا…’ بينما كان بارتون يستمع إلى أصوات النقر، تمتم بصمت.
“جاء فيرنال لزيارتك بعد الظهر”. قالت زوجة بارتون بشكل عرضي وهي تساعده في خلع معطفه وقبعته.
بمجرد الانتهاء من الوثائق، وقع عليها وقدمها. ثم، كما من قبل، واصل عمله كالمعتاد.
1396: حياة شخص عادي اليومية (2/8)
وشمل ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، المشاريع التجريبية، وتقديم الآراء المهنية وجمع المواد البحثية لأوراق المؤسسة وتعليقاتها.
“…’البحث التاريخي الخاص في مقاطعة سيفيلاوس’، أزيك إيغرز، محاضر في قسم التاريخ بجامعة خوي…”
مر يوم سريعًا، وغادر بارتون الشركة في الساعة السادسة مساءً. أخذ عربة عامة وعاد إلى المنزل بعد ساعة.
وشمل ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، المشاريع التجريبية، وتقديم الآراء المهنية وجمع المواد البحثية لأوراق المؤسسة وتعليقاتها.
كان هذا حدثًا شائعًا في جميع المدن الرئيسية في لوين. هذا هو السبب في أن تناول الشاي بكثرة أصبح شائعاً- فبعد وقت الغداء من الساعة 12 إلى الساعة 1، يكون الوقت هو السابعة والنصف أو الثامنة مساءً قبل أن يصل الناس إلى المنزل. لولا جلسات الشاي المتأخرة، سيكون معظم الناس بالتأكيد جائعين بشكل غير طبيعي.
بعد العشاء، قضى وقتًا جميلًا مع زوجته وأطفاله، ثم اغتسل سريعًا وذهب إلى الفراش.
بالطبع، كان هذا يقتصر فقط على الطبقة الوسطى وما فوقها. قد يأكل الكثير من الفقراء وجبتين فقط في اليوم. علاوة على ذلك، فإن الأزواج الذين لديهم ظروف للعمل سيعملون كليهما. سيكون عليهم إعداد العشاء بعد العودة إلى المنزل في حوالي الساعة الثامنة مساءً. ولم يكن الطعام من أجل متعتهم.
في نهاية الوثيقة، ذكر مراجعه:
“جاء فيرنال لزيارتك بعد الظهر”. قالت زوجة بارتون بشكل عرضي وهي تساعده في خلع معطفه وقبعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أو بالأحرى، هل يمكن أن فيرنال فنار قد كان مهملاً للغاية فقط ونسي إرسال المعلومات أيضًا؟ بالطبع، مع العلاقة بين فيرنال والمؤسسة، فمن الممكن تمامًا أن ترسل الإدارة العليا شخصًا أو شخصين لترتيب اجتماع للتحقق من المعلومات عندما يرونها… نعم، كصديق، لا يزال يتعين علي مساعدته…’ هز بارتون رأسه ولم يفكر أكثر. وقف ومشى إلى رف الكتب.
“فيرنال؟” فوجئ بارتون للحظة.
ومع ذلك، لم يجد السارق.
‘عالم الآثار الذي اكتشف أنقاض الحقبة الرابعة في مقاطعة سيفيلاوس قد عاد إلى مقاطعة شرقي تشيستر؟’
ثم مد يده اليمنى واستخدم أصابعه لمسح ظهر كتاب، مختارا المعلومات التي يحتاجها.
بمجرد أن قال ذلك، عبس بارتون وتمتم في نفسه، ‘هل نسي حقا إرسال المعلومات، لذا عاد بنفسه؟’
بالطبع، كان عليه أن يعترف أنه عندما احتاج إلى الانتظار، كان من الرائع مشاهدة تلك الموظفات الشابات يشغلن أنفسهن.
‘لا، ليست هناك حاجة للخوض في هذا الكم من المشاكل. البريد الملكي موثوق إلى حد ما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ الخطر الذي واجهه أثناء التنقيب عن الآثار قبل عشر سنوات، اكتسب بارتون إحساسًا بالوعي- إدراك روحي- لقد تجاوز ما كان لدى الناس العاديين. يمكنه دائمًا الشعور ببعض الحركات التي لا يستطيع الآخرون اكتشافها. على سبيل المثال، قد يدرك الآخرون أن شخصًا ما كان يبحث عنهم عندما يصل الزوار إلى الباب، لكن بارتون يمكن أن يشعر ما إذا كان الطرف الآخر مرتبطا به بمجرد أن يدخلوا إلى الممر.
بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يعلم أنني سأكون بالتأكيد في المؤسسة إذا لم تكن عطلة نهاية الأسبوع. نعم، لربما أكون قد أُرسلت إلى مكان آخر لمراجعة الفحص…’
في جوف الليل، استيقظ فجأة وفتح عينيه.
مع وضع هذا في الاعتبار، سأل بارتون، “أين هو؟”
بالطبع، كان عليه أن يعترف أنه عندما احتاج إلى الانتظار، كان من الرائع مشاهدة تلك الموظفات الشابات يشغلن أنفسهن.
قالت زوجة بارتون: “لقد انتظر في غرفة دراستك لمدة خمس عشرة دقيقة فقط قبل أن يغادر”.
‘هل كنت مخطئا؟’ استدار بارتون، وشعر بنقص في الثقة.
ضغط بارتون، “هل قال في أي فندق يسكن؟ متى سيعود مرة أخرى؟”
كان لدى بارتون في الواقع بعض الأشياء ليقولها حول هذا الموضوع، لكنه لم يفعل، ولم يجرؤ على الاعتراض. لم يكن بإمكانه إلا اختيار قبول حالة الأشياء.
كان عالم الآثار، فيرنال، من مقاطعة شرقي تشيستر، لكنه لم يكن من سكان ستوين. لم يكن لديه مكان هنا.
بالطبع، كان عليه أن يعترف أنه عندما احتاج إلى الانتظار، كان من الرائع مشاهدة تلك الموظفات الشابات يشغلن أنفسهن.
“لم يقل. بدا وكأنه في عجلة من أمره”. توقفت زوجة بارتون للحظة قبل أن تتابع، “لقد بدا نافد الصبر للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بصمت. كان كل شيء في الداخل مغمورًا في الظلام، يشبه كل أنواع الوحوش.
لمس بارتون خط شعره المتراجع وأومأ برأسه.
كان هذا مظروفًا ذا إحساس تذكاري.
“سأكون في غرفة الدراسة”.
‘هل فيرنال يعاني من السهو مؤخرًا؟’ نظر بارتون إلى الظرف الموجود في يده وأدرك فجأة أن النمط الموجود عليه قد كان غريب بعض الشيء.
كانت غرفة دراسته في الطابق الثاني، وكان هناك العديد من أرفف الكتب وبعض الخزف الموضوع هناك. لم يكن شغوفًا جدًا بالخزف، لكنه بحث بنشاط عن عناصر فريدة.
“سأكون في غرفة الدراسة”.
بعد بعض البحث، لم يجد بارتون أي ملاحظة أو رسالة تركها فيرنال وراءه.
“فيرنال؟” فوجئ بارتون للحظة.
سرعان ما ألقى الأمر إلى الجزء الخلفي من عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، ليست هناك حاجة للخوض في هذا الكم من المشاكل. البريد الملكي موثوق إلى حد ما.’
كانت هذه هي قاعدته المعتادة- لقد حاول ألا يُزعج بعمله بمجرد وصوله إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ الخطر الذي واجهه أثناء التنقيب عن الآثار قبل عشر سنوات، اكتسب بارتون إحساسًا بالوعي- إدراك روحي- لقد تجاوز ما كان لدى الناس العاديين. يمكنه دائمًا الشعور ببعض الحركات التي لا يستطيع الآخرون اكتشافها. على سبيل المثال، قد يدرك الآخرون أن شخصًا ما كان يبحث عنهم عندما يصل الزوار إلى الباب، لكن بارتون يمكن أن يشعر ما إذا كان الطرف الآخر مرتبطا به بمجرد أن يدخلوا إلى الممر.
بعد العشاء، قضى وقتًا جميلًا مع زوجته وأطفاله، ثم اغتسل سريعًا وذهب إلى الفراش.
في اليوم التالي، واصل بارتون روتينه اليومي.
في جوف الليل، استيقظ فجأة وفتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الأقل، ذلك يثري الألوان هنا…’ بينما كان بارتون يستمع إلى أصوات النقر، تمتم بصمت.
منذ الخطر الذي واجهه أثناء التنقيب عن الآثار قبل عشر سنوات، اكتسب بارتون إحساسًا بالوعي- إدراك روحي- لقد تجاوز ما كان لدى الناس العاديين. يمكنه دائمًا الشعور ببعض الحركات التي لا يستطيع الآخرون اكتشافها. على سبيل المثال، قد يدرك الآخرون أن شخصًا ما كان يبحث عنهم عندما يصل الزوار إلى الباب، لكن بارتون يمكن أن يشعر ما إذا كان الطرف الآخر مرتبطا به بمجرد أن يدخلوا إلى الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بعض البحث، لم يجد بارتون أي ملاحظة أو رسالة تركها فيرنال وراءه.
‘تسلل شخص ما إلى الداخل…’ جلس بارتون فجأة، وعيناه مفتوحتان.
بعد إمساك البندقية، فتح الباب برفق ونظر إلى أسفل الممر.
لقد نظر إلى زوجته التي كانت نائمة بجانبه ولم يوقظها. بحركات طفيفة للغاية، انقلب من السرير وأزال بندقية الصيد ذات الماسورة المزدوجة المعلقة على الحائط.
مع وضع هذا في الاعتبار، سأل بارتون، “أين هو؟”
بعد إمساك البندقية، فتح الباب برفق ونظر إلى أسفل الممر.
بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يعلم أنني سأكون بالتأكيد في المؤسسة إذا لم تكن عطلة نهاية الأسبوع. نعم، لربما أكون قد أُرسلت إلى مكان آخر لمراجعة الفحص…’
كان هذا المكان يكتنفه ظلام الليل، وكان توهج قرمزي باهت يحدد أشياء معينة.
بمجرد أن قال ذلك، عبس بارتون وتمتم في نفسه، ‘هل نسي حقا إرسال المعلومات، لذا عاد بنفسه؟’
لم يتردد بارتون. دخل الممر وقام بمسح المنطقة.
1396: حياة شخص عادي اليومية (2/8)
ومع ذلك، لم يجد السارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أو بالأحرى، هل يمكن أن فيرنال فنار قد كان مهملاً للغاية فقط ونسي إرسال المعلومات أيضًا؟ بالطبع، مع العلاقة بين فيرنال والمؤسسة، فمن الممكن تمامًا أن ترسل الإدارة العليا شخصًا أو شخصين لترتيب اجتماع للتحقق من المعلومات عندما يرونها… نعم، كصديق، لا يزال يتعين علي مساعدته…’ هز بارتون رأسه ولم يفكر أكثر. وقف ومشى إلى رف الكتب.
‘هل كنت مخطئا؟’ استدار بارتون، وشعر بنقص في الثقة.
بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يعلم أنني سأكون بالتأكيد في المؤسسة إذا لم تكن عطلة نهاية الأسبوع. نعم، لربما أكون قد أُرسلت إلى مكان آخر لمراجعة الفحص…’
لم يكن هناك ما يشير إلى فتح أي من الغرف في الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل زوجته وأطفاله، واستقل عربة مستأجرة، قرأ الصحف، أعد الشاي الأسود، قرأ الرسائل…
بعد التفكير لفترة، جاء بارتون إلى باب المكتب، وأمسك بالمقبض ولفه برفق.
ومع ذلك، لم يكن هناك شيء في الرسالة. لقد بدا وكأن المرسل قد نسي وضع الرسالة في الظرف.
فتح الباب بصمت. كان كل شيء في الداخل مغمورًا في الظلام، يشبه كل أنواع الوحوش.
ثم مد يده اليمنى واستخدم أصابعه لمسح ظهر كتاب، مختارا المعلومات التي يحتاجها.
بعد سحب الستائر، قام بارتون بفحص الجزء الداخلي بعناية بمساعدة ضوء القمر، وأكد أن الداخل كان كما تذكره تماما.
في جوف الليل، استيقظ فجأة وفتح عينيه.
‘أنا حقاً حساس للغاية… هل هو أثر لاحق لكابوس الأمس؟’ قام بارتون بالزفير وغادر غرفة الدراسة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لما عرفه بارتون، فإن العديد من الفنادق الراقية في باكلوند و مدينة ستوين ستوفر مظاريف وأوراق خاصة لضيوفها. كان يعادل هدية تذكارية سياحية.
خلفه، تمايلت الستائر التي تم سحبها قليلاً، كما لو كانت عاصفة من الرياح تهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لما عرفه بارتون، فإن العديد من الفنادق الراقية في باكلوند و مدينة ستوين ستوفر مظاريف وأوراق خاصة لضيوفها. كان يعادل هدية تذكارية سياحية.
في اليوم التالي، واصل بارتون روتينه اليومي.
لم يؤيد بارتون فيرنال. لقد قدم فقط إشارات لإثبات أنه كانت هناك بالفعل أنقاض محتملة للحقبة الرابعة في جبال مقاطعة سيفيلاوس.
قبل زوجته وأطفاله، واستقل عربة مستأجرة، قرأ الصحف، أعد الشاي الأسود، قرأ الرسائل…
‘إيه، هناك رسالة أخرى من فيرنال.’ شعر بارتون بالارتياح وفتح الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الأقل، ذلك يثري الألوان هنا…’ بينما كان بارتون يستمع إلى أصوات النقر، تمتم بصمت.
ومع ذلك، لم يكن هناك شيء في الرسالة. لقد بدا وكأن المرسل قد نسي وضع الرسالة في الظرف.
“فيرنال؟” فوجئ بارتون للحظة.
‘هل فيرنال يعاني من السهو مؤخرًا؟’ نظر بارتون إلى الظرف الموجود في يده وأدرك فجأة أن النمط الموجود عليه قد كان غريب بعض الشيء.
كان هذا مظروفًا ذا إحساس تذكاري.
كان هذا مظروفًا ذا إحساس تذكاري.
“جاء فيرنال لزيارتك بعد الظهر”. قالت زوجة بارتون بشكل عرضي وهي تساعده في خلع معطفه وقبعته.
وفقًا لما عرفه بارتون، فإن العديد من الفنادق الراقية في باكلوند و مدينة ستوين ستوفر مظاريف وأوراق خاصة لضيوفها. كان يعادل هدية تذكارية سياحية.
في اليوم التالي، واصل بارتون روتينه اليومي.
‘أي فندق هو هذا؟’ وضع بارتون المغلف على أنفه واستعد لشم الرائحة عليه. كانت أيضًا فريدة من نوعها وقابلة للتحديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك احتمال كبير أن يكون امتداد سلسلة جبال هورناكيس في مقاطعة سيفيلاوس أرضًا متنازع عليها بين الطرفين…”
في الثانية التالية، شم رائحة خافتة من الدم.
في جوف الليل، استيقظ فجأة وفتح عينيه.
بعد سحب الستائر، قام بارتون بفحص الجزء الداخلي بعناية بمساعدة ضوء القمر، وأكد أن الداخل كان كما تذكره تماما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
