حياة شخص عادي اليومية (3/8)
1397: حياة شخص عادي اليومية (3/8)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
وقف شعر بارتون على نهايته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد بارتون، أخفض باتشيكو ذراعه وقال بتعبير جاد: “تماما، هناك بعض الشذوذ.”
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنه قد شم رائحة الدم، إلا أن إحساسه الروحي قد أخبره أن هذه قد كانت رائحة الدم.
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
‘واجه فيرنال مصيبة ما؟ تمامًا مثل الفريق الأثري الذي كنت فيه في ذلك الوقت؟ لا، ليس هناك دم على الظرف. كيف تنبعث منها رائحة الدم؟’ بعد خوف شديد وجيز، وقف بارتون على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
كشخص عادي، كان لديه رد فعل واحد فقط عند مواجهة مثل هذا الموقف.
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
بينما أخذ بارتون الظرف وترك مقعده، تذكر شيئًا فجأة.
أضاف بارتون بسرعة، “إنه أطول مني بقليل، ويبدو حسن البنية. أنفه دائمًا أحمر جدًا، وغالبًا ما تفوح منه رائحة الكحول…”
كانت هناك قواعد واضحة لكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف داخل مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار. إذا كان مشروع سيحدث ظاهرة مرعبة أو غير مفهومة، يجب على الموظفين إيقاف كل شيء على الفور وإبلاغ إدارة الامتثال. سيكونون مسؤولين عن المتابعة.
بعد الخروج من مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار والصعود إلى عربة تأجير، وجد بارتون الصمت غريبا إلى حد ما. لقد أخذ زمام المبادرة ليسأل، “باتشيكو، أنت من باكلوند؟”
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
“حسنًا، كنت أمزح فقط. كنت ذات مرة محاميًا شخصيًا وشريكًا لفراميس كيج***، قطب السيارات البخارية. لاحقًا، استثمر في شركة باكلوند للدراجات، وبدأت العمل كمستشار قانوني للشركة”.
ومع ذلك، فإن مؤسِّسة المؤسسة، الآنسة أودري هول، لم تُجرِ العديد من التغييرات أثناء التدقيق الداخلي للإدارات. لقد أضافت هذا البند فقط. لذلك، لم يرغب كبار المسؤولين في مجادلتها حول هذا الأمر.
“تمارا… تمارا …”
‘ومن الواضح أنني أفضل مقابلة رئيس الأمن…’ تمتم بارتون وهو يخرج من مكتبه، متجهًا مباشرة إلى قسم الامتثال في نهاية الممر.
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
طرق! طرق! طرق! لقد بذل قصارى جهده ليهدأ وطرق الباب ثلاث مرات بطريقة مهذبة.
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
“تفضل بالدخول.” جاء صوت بدون أي تفرد من الداخل.
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
ليكون صريحًا، لم يعرف بارتون الكثير عن زملائه في إدارة الامتثال. كان يعلم فقط أنهم كانوا باردين وعديمي القلب. لقد تصرفوا بسرعة وسهولة وتمكنوا من القبض على أي طفيلي داخل المؤسسة حاول خداع المؤسسة للحصول على التمويل.
لقد كان في حيرة من أمره وسأل: “لماذا استهدفوك؟ كنت تقوم بواجبك كصديق ومحامي.”
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
في ذهنه، من المحتمل أن قسم الامتثال قد كان يعمل في بيئة مظلمة بشكل غير طبيعي. التزم الجميع صمتهم وتبادلوا بضع كلمات من وقت لآخر، لتقرير مصير المشروع ومحققه الرئيسي. ومع ذلك، فإن أول ما دخل إلى عينيه هو ضوء الشمس الساطع، والزخارف الملونة، وترتيب مفتوح ومشرق.
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
“ما هو الأمر؟” استقبله موظف ذو شعر أسود وعينين بنيتين وليس له سمات خاصة من إدارة الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، سمع بارتون، الذي كان إحساسه الروحي مختلفًا قليلاً عن الناس العاديين، صوتًا ذكوريًا خافتًا:
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
‘واجه فيرنال مصيبة ما؟ تمامًا مثل الفريق الأثري الذي كنت فيه في ذلك الوقت؟ لا، ليس هناك دم على الظرف. كيف تنبعث منها رائحة الدم؟’ بعد خوف شديد وجيز، وقف بارتون على الفور.
بالإضافة إلى ذلك، شعر بارتون أن صوت موظف قسم الامتثال هذا كان ذو لهجة باكلوند. إما أنه ولد هناك، أو أنه مكث هناك لبعض الوقت.
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
‘إنه ليس باردًا، ميكانيكيًا، ويصعب التعايش معه. حتى أنه يشعر بالود…’ بينما ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهن بارتون، قال على عجل، “يبدو أن شريكًا لنا واجه موقفًا!”
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
“الرسالة التي أرسلها تتكون فقط من مغلف. لا يوجد محتوى بداخله، ورائحة الدم تنبعث منه”.
“أيضًا، لدى فراميس أصدقاء آخرون لرعاية أرملته وأطفاله.”
لم يُظهر الموظف من إدارة الامتثال أي تغيير في التعبير. أومأ برأسه وقال، “أرني الظرف”.
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
كانت هناك قواعد واضحة لكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف داخل مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار. إذا كان مشروع سيحدث ظاهرة مرعبة أو غير مفهومة، يجب على الموظفين إيقاف كل شيء على الفور وإبلاغ إدارة الامتثال. سيكونون مسؤولين عن المتابعة.
عندها فقط أدرك أنه كان وقحًا. سأل على عجل: “أنا آسف، كيف لي أن أدعوك؟”
‘واجه فيرنال مصيبة ما؟ تمامًا مثل الفريق الأثري الذي كنت فيه في ذلك الوقت؟ لا، ليس هناك دم على الظرف. كيف تنبعث منها رائحة الدم؟’ بعد خوف شديد وجيز، وقف بارتون على الفور.
قام الموظف من إدارة الامتثال برفع الظرف ونظر إليه بعناية من ضوء الشمس. ثم أجاب بشكل عرضي: “باتشيكو دواين، نائب مدير إدارة الامتثال، محامٍكبير متمرس. فقط أدعوني باتشيكو.”
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
دون انتظار رد بارتون، أخفض باتشيكو ذراعه وقال بتعبير جاد: “تماما، هناك بعض الشذوذ.”
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
“الاستنتاج الأولي هو أن هذه الرسالة من فندق الوادي في المدينة. عشت هناك ذات مرة لبعض الوقت، وأنا أعلم أنهم يحبون نقش قلعة لافيندر على مظاريفهم وأوراقهم.”
“لماذا تركت باكلوند؟ سمعت أنها المدينة الأكثر ملاءمة للمحامين لتطوير حياتهم المهنية،” قال بارتون عرضيا.
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
هز باتشيكو رأسه.
تمامًا عندما كان بارتون على وشك أن يقترح استدعاء الشرطة مرة أخرى، انحنى باتشيكو فجأة والتقط خصلة شعر بيضاء ناعمة من الشق الموجود أسفل الباب.
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
ضحك باتشيكو بسخرية من النفس وقال: “لقد استخدمت بعض الأساليب غير المناسبة.”
“هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم باتشيكو وقال، “لكنه أيضًا مكان مليء بالمنافسة.”
“…حسنًا، سأذهب معك.” تردد بارتون.
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
بعد الخروج من مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار والصعود إلى عربة تأجير، وجد بارتون الصمت غريبا إلى حد ما. لقد أخذ زمام المبادرة ليسأل، “باتشيكو، أنت من باكلوند؟”
“تمارا… تمارا …”
“لا.” هز باتشيكو رأسه. “أنا من ميدسيشاير. لقد صادف فقط أنني عشت في باكلوند لما يقارب الخمسة عشر عامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذهنه، من المحتمل أن قسم الامتثال قد كان يعمل في بيئة مظلمة بشكل غير طبيعي. التزم الجميع صمتهم وتبادلوا بضع كلمات من وقت لآخر، لتقرير مصير المشروع ومحققه الرئيسي. ومع ذلك، فإن أول ما دخل إلى عينيه هو ضوء الشمس الساطع، والزخارف الملونة، وترتيب مفتوح ومشرق.
“لماذا تركت باكلوند؟ سمعت أنها المدينة الأكثر ملاءمة للمحامين لتطوير حياتهم المهنية،” قال بارتون عرضيا.
“لدى الآنسة أودري عدد كبير من الأسهم في تلك الشركة. هل تعرفت عليها بسبب ذلك؟”
ابتسم باتشيكو وقال، “لكنه أيضًا مكان مليء بالمنافسة.”
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
“حسنًا، كنت أمزح فقط. كنت ذات مرة محاميًا شخصيًا وشريكًا لفراميس كيج***، قطب السيارات البخارية. لاحقًا، استثمر في شركة باكلوند للدراجات، وبدأت العمل كمستشار قانوني للشركة”.
‘واجه فيرنال مصيبة ما؟ تمامًا مثل الفريق الأثري الذي كنت فيه في ذلك الوقت؟ لا، ليس هناك دم على الظرف. كيف تنبعث منها رائحة الدم؟’ بعد خوف شديد وجيز، وقف بارتون على الفور.
إستنار بارتون فجأة.
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
“لدى الآنسة أودري عدد كبير من الأسهم في تلك الشركة. هل تعرفت عليها بسبب ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم باتشيكو وقال، “لكنه أيضًا مكان مليء بالمنافسة.”
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
مع إخبار باتشيكو له بمثل هذه الأمور، شعر بارتون بعلاقة أوثق معه.
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
لقد كان في حيرة من أمره وسأل: “لماذا استهدفوك؟ كنت تقوم بواجبك كصديق ومحامي.”
بينما أخذ بارتون الظرف وترك مقعده، تذكر شيئًا فجأة.
“هؤلاء الناس يجب أن يستهدفوا أرملة وأطفال فراميس كيج”.
‘إنه ليس باردًا، ميكانيكيًا، ويصعب التعايش معه. حتى أنه يشعر بالود…’ بينما ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهن بارتون، قال على عجل، “يبدو أن شريكًا لنا واجه موقفًا!”
ضحك باتشيكو بسخرية من النفس وقال: “لقد استخدمت بعض الأساليب غير المناسبة.”
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
“أيضًا، لدى فراميس أصدقاء آخرون لرعاية أرملته وأطفاله.”
“الاستنتاج الأولي هو أن هذه الرسالة من فندق الوادي في المدينة. عشت هناك ذات مرة لبعض الوقت، وأنا أعلم أنهم يحبون نقش قلعة لافيندر على مظاريفهم وأوراقهم.”
أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
“تمارا… تمارا …”
بعد دخول الفندق والعثور على الرئيس، سأل باتشيكو مباشرة، “لقد جئنا للعثور على صديق اسمه فيرنال.”
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
من خلال محادثتهم غير الرسمية، كان قد أدرك بالفعل الوضع العام للهدف.
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
عبس الرئيس في الحيرة.
“أيضًا، لدى فراميس أصدقاء آخرون لرعاية أرملته وأطفاله.”
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فلا ينبغي أن يكون هناك أي عميل هنا اسمه فيرنال.”
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
أضاف بارتون بسرعة، “إنه أطول مني بقليل، ويبدو حسن البنية. أنفه دائمًا أحمر جدًا، وغالبًا ما تفوح منه رائحة الكحول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
لقد وصف خصائص فيرنال بالتفصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومن الواضح أنني أفضل مقابلة رئيس الأمن…’ تمتم بارتون وهو يخرج من مكتبه، متجهًا مباشرة إلى قسم الامتثال في نهاية الممر.
تذكى المدير ونظر إلى المضيف بجانبه.
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
“…حسنًا، سأذهب معك.” تردد بارتون.
تحت قيادة المضيف، وصل بارتون وباتشيكو خارج الغرفة وطرقوا الباب.
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
ترددت أصوات الطرقات لكن لم يكن هناك تحرك بالداخل.
ومع ذلك، فإن مؤسِّسة المؤسسة، الآنسة أودري هول، لم تُجرِ العديد من التغييرات أثناء التدقيق الداخلي للإدارات. لقد أضافت هذا البند فقط. لذلك، لم يرغب كبار المسؤولين في مجادلتها حول هذا الأمر.
تمامًا عندما كان بارتون على وشك أن يقترح استدعاء الشرطة مرة أخرى، انحنى باتشيكو فجأة والتقط خصلة شعر بيضاء ناعمة من الشق الموجود أسفل الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومن الواضح أنني أفضل مقابلة رئيس الأمن…’ تمتم بارتون وهو يخرج من مكتبه، متجهًا مباشرة إلى قسم الامتثال في نهاية الممر.
لا، لم يكن شعر. لقد أشبه تكاثف ضباب.
~~~~~~~~~~
مع لمس أصابع باتشيكو، انتشر واندمج في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
في الوقت نفسه، سمع بارتون، الذي كان إحساسه الروحي مختلفًا قليلاً عن الناس العاديين، صوتًا ذكوريًا خافتًا:
“تمارا… تمارا …”
“تمارا… تمارا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
~~~~~~~~~~
بينما أخذ بارتون الظرف وترك مقعده، تذكر شيئًا فجأة.
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إخبار باتشيكو له بمثل هذه الأمور، شعر بارتون بعلاقة أوثق معه.
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
ترددت أصوات الطرقات لكن لم يكن هناك تحرك بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد بارتون، أخفض باتشيكو ذراعه وقال بتعبير جاد: “تماما، هناك بعض الشذوذ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات