You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1411

في العصر الحديث (9)

في العصر الحديث (9)

1411: في العصر الحديث (9)











مع هبوب الرياح الباردة، يخفت ضوء المصباح على هاتفي. وأرتجف وشعري يقف على نهايته.

لأكون صادقًا، بعد أن أصبحت مغتالًا، حتى لو لم يكن هناك ضوء، لا يزال بإمكاني رؤية المناطق المحيطة بوضوح دون القلق بشأن ما هو موجود على الأرض.

لكن لا يوجد تعارض بين قدرتي على الرؤية في الظلام وحاجتي إلى مصباح يدوي.

من منا لا يخاف من الظلام؟

في تلك اللحظة، ينبض قلبي بشكل أسرع، ينبض مثل الطبل.

في نفس الوقت تقريبًا، أشعر بوجود شخص يراقبني. الريح الباردة هي نفس وحش يتربص في أعماق الظلام.

تذكرت ما حدث في الحافلة سابقًا، وتظاهرت أنني لم ألاحظ أي شيء خاطئ وأنظر إلى هاتفي.

‘إنه مكسور مرة أخرى؟’

لقد واجهت سابقًا التجربة المفاجئة لتعتيم ضوء الفلاش في هاتفي، لكنني كنت أستخدم هاتفًا سيئًا. في هذه اللحظة، قام أنا “ذو الخبرة” بإلقاء اللوم على الهاتف من باب العادة.

بعد “فحص” الهاتف وتشغيل الأضواء مرة أخرى، أستمر في التقدم دون حدوث أي شيء.

الريح المخيفة لا تزال عالقة في الممر. يومض الضوء في سطوعه، حافرا الخوف المختبئ في أعماق قلبي.

بينما أسير، أفكر بجدية في القوة التي يمتلكها مغتال ضد الأشباح.

الجواب هو:

لا شيئ.

نظرًا لأنني لا أملك شيئًا، فأنا لا أتطلع إلى قتل الشر أو التعامل مع احتمال وجود شبح كما لو كنت أتعامل مع أفراد العصابات.

خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات. أمشي بهدوء في صعود الدرج ووصلت إلى الطابق العلوي.

تعمل الأضواء في المبنى بشكل جيد بينما تلمع بضوء أصفر.

كل شيء يعود إلى طبيعته.

بعد ذلك، تتوقف الريح الباردة. توقف الضوء عن الوميض. عدت بنجاح إلى الطابق السادس وتوقفت عند مدخل شقتي المستأجرة.

‘فووو، يوجد في الحقيقع شبح موجود هنا! لا بد لي من الخروج في أقرب وقت ممكن!’ تضيئ هذه الفكرة في ذهني لا شعوريًا.

لا أشعر بأي خجل. هذه استجابة غريزية يمكن لأي شخص الحصول عليها!

‘ومع ذلك، إذا إنتقلت بهدوء، فلن تعرف سيا تاس حبيبها بالتأكيد ما يحدث هنا. سيستمرون في العيش هنا. من يدري إذا كان سيضايقهم الشيطان… أيضا هناك اثنتا عشرة وحدة في هذا المبنى. من المستحيل بالنسبة لي أن أبلغ كل أسرة، أليس كذلك؟ أيضا، كيف أقول ذلك؟ أشباح؟ من سيصدقني؟’ أمسك بمفتاحي، معلق للحظة في مكان صعب.

‘استأجر بسرعة كاهنًا طاويًا أو راهبًا قادرًا لطرد الشبح؟ لكني لا أعرف أي شيء. قبل اليوم، لم أكن أعرف حتى أنه هناك قوى خارقة للطبيعة في هذا العالم. كان كل شيء من الخيال… نعم، يعرف النجم التابع لنادي التاروت أن الطائفة الغامضة توفر جميع أنواع القوى الخارقة، مما يعني أنه لديه مستوى معين من الفهم لمثل هذه الأمور… هل سيعرف بعض الأسياد الذين يجيدون القضاء على الأشباح؟ فووو، سأجربه. إذا لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به، فسأجري مكالمة مجهولة لإبلاغ الشرطة. سأقوم بنشر منشور تذكر كيف أن هذا المكان مسكون عند باب كل منزل، لا، ليس منشور، إعلان…’ سرعان ما أتيت بخطة.

بالنسبة للنتيجة، ليس لدي أي مطالب. فبعد كل شيء، ليس لدي أي خبرة في هذا المجال. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أعطي الأولوية لحماية نفسي.

عند فتح الباب، أدخل الغرفة وأعود إلى غرفتي. أعتقد لفترة من الوقت قبل تسجيل الدخول إلى QQ والدخول في محادثة خاصة مع النجم.

‘أوه، الرجل المعلق و الناسك يشتبهان في أنه عضو في شرطة الإنترنت. إذا كنت سأبحث عنه مباشرة، فسيكون بالتأكيد قادرًا على العثور على عنوان الـIP الخاص بي وتحديد هويتي…’ تمامًا عندما أكون على وشك كتابة الرسالة، أتذكر التحذير من العضوين الآخرين في نادي التاروت.

بعد العبث لفترة من الوقت، أستخدم Proxy واستخدم البديل الخاص بي، العالم، لأقول للنجم:

“? هل أنت هناك؟ لدي ما أسألك عنه.”

“… لا تستخدم ذلك الإيموجي. إنه يخيفني.” يرد النجم بسرعة.

“لماذا؟” أسأل.

النجم يقول:

“? أصبح هذا الإيموجي شائعًا مؤخرًا. إنه غريب جدًا.”

“علاوة على ذلك، حدث شيء مأساوي لعائلة الأسبوع الماضي. ارتدى كل فرد في تلك العائلة عدسة أحادية وتوفوا في أماكن مختلفة. والناجية الوحيدة كانت فتاة أصيبت بالجنون من الصدمة. لقد طلبت مرارًا وتكرارًا من الناس ألا يقتربوا منها.”

“أظن أن أولئك الذين يستخدمون هذا الإيموجي سيتعرضون للإستهداف من قبل وجود مجهول. سوف يضعون تلقائيًا عدسة أحادية وينتحرون أو يقتلون بعضهم البعض.”

“لا تخيفني ?”. أجبته، غير متأكد إذا كان علي أن أصدقه.

“هاها، إنها مجرد مزحة. العدسة الأحادية في هذا الإيموجي في عين تختلفة عن المأساة. علاوة على ذلك، هناك الآلاف من الأشخاص الذين يستخدمون هذا الإيموجي. ما الوجود المجهول الذي يمكن أن يراقب الجميع؟” يتحول النجم إلى السؤال، “لماذا تبحث عني؟”

أقول مباشرة:

“منطقتي مسكونة. هل تعرف أي شخص يجيد طرد الأشباح؟”

“أنا جيد جدًا في ذلك.” يرد النجم دون تردد.

‘إذا ألن يتم كشفي؟’ أرسل إيموجي بسرعة:

“? لن أزعجك في الوقت الحالي. تبدو مشغولاً للغاية.”

“هل لديك أي شخص آخر يمكنك تقديمه لي؟”

“نعم، سيدة، وسيطة. إنها ماهرة في التقنيات من الخارج، لكن يمكنني أن أضمن أنها فعالة. هناك أجنبي آخر، كاهن. وهو أيضًا جيد في إقامة طقوس طرد الأرواح الشريرة.” رد النجم.

“كلهم أجانب؟ ليس لديك كهنة أو رهبان طاويون لتقديمهم؟” أنا أكثر ثقة تجاه المحليين.

يجيب النجم:

“أنا أعرف الأجانب فقط!”

“حسنًا. من الأفضل؟” كنت أرغب في أن أسأل من هو الأرخص، ولكن بالنظر إلى الكيفية التي قد لا يقوم بها شخص رخيص بالغنل، لا أجرؤ على المبالغة في ذلك.

النجم يقول على الفور:

“السيدة دا”.

“سأعطيك رقم الـاQQ الخاص بها. أضفها مباشرة واتصل بها.”

“XXXXXXXXXXXXX.”

“حسنا شكرا لك.” أنسخ رقم الـQQ بسرعة وألصقه في مربع البحث.

اسم QQ السيدة داهو “نائمة مع الجثث”، وإضافتها يتطلب أحد للإجابة على سؤال التحقق: “كم عمرك؟”

‘كم عمرك؟ هذا السؤال غريب… هل أحتاج إلى استخدام إشارة سرية؟’ أنا محتار للحظة. ألتقط صورة شاشة وأرسلها إلى النجم.

“ماهي الاجابة؟”

يجيب النجم:

“فقط أجب بأنك شخص بالغ.”

“ما معنى هذا؟ إنها لا تستقبل العملاء دون السن القانونية؟” انا مرتبك.

“لا. إنها تريد فقط تحديد المدى الذي يمكنها أن تذهب فيه في المحادثة.” أجاب النجم ببساطة، ثم استخدم صورة لتكملة ذلك: مفتوحة للإيحاءات، وجاهزة للإيحاء.

“…” لسبب ما، أنا في حيرة بشأن كيفية الرد. لقد ملأت التحقق وفقًا لإجابة النجم وقمت بملء “بالغ”.

لاتبدو دا متصلة بالإنترنت. لم تتم إضافتي حتى بعد بضع دقائق. بعد شكر النجم، أستخدم الوجبات الخفيفة لتعزية نفسي.

بعد الأكل والشرب، أتوجه إلى الحمام بالخارج للاستحمام والاستعداد للتوجه إلى السرير.

السيدة دا لم تضفني بعد.

أقوم بتشغيل ضوء الحمام وتشغيل الصنبور. ومددت لي للمنشفة.

مستديرا، أرى فجأة شخصية في المرآة.

هذه الشخصية ضبابية. غامضة، أراها ترتدي قبعة صغيرة. إنها امرأة في ثوب أسود.

من الواضح أن هذا ليس إسقاطي!

لا يمكن أن تكون سيا تاس، التي ترتدي بيجاما في المنزل!

على الفور، ينفجر ذهني وأنا أتراجع بسرعة.

“لا تخاف”. قالت المرأة في المرآة بصوت أثيري “وظفني شخص ما لحمايتك.”

“من؟” أسأل لا شعوريا.

يرد الشكل في المرآة بهدوء: “محقق اسمه شارلوك مورياتي”.

1411: في العصر الحديث (9) مع هبوب الرياح الباردة، يخفت ضوء المصباح على هاتفي. وأرتجف وشعري يقف على نهايته. لأكون صادقًا، بعد أن أصبحت مغتالًا، حتى لو لم يكن هناك ضوء، لا يزال بإمكاني رؤية المناطق المحيطة بوضوح دون القلق بشأن ما هو موجود على الأرض. لكن لا يوجد تعارض بين قدرتي على الرؤية في الظلام وحاجتي إلى مصباح يدوي. من منا لا يخاف من الظلام؟ في تلك اللحظة، ينبض قلبي بشكل أسرع، ينبض مثل الطبل. في نفس الوقت تقريبًا، أشعر بوجود شخص يراقبني. الريح الباردة هي نفس وحش يتربص في أعماق الظلام. تذكرت ما حدث في الحافلة سابقًا، وتظاهرت أنني لم ألاحظ أي شيء خاطئ وأنظر إلى هاتفي. ‘إنه مكسور مرة أخرى؟’ لقد واجهت سابقًا التجربة المفاجئة لتعتيم ضوء الفلاش في هاتفي، لكنني كنت أستخدم هاتفًا سيئًا. في هذه اللحظة، قام أنا “ذو الخبرة” بإلقاء اللوم على الهاتف من باب العادة. بعد “فحص” الهاتف وتشغيل الأضواء مرة أخرى، أستمر في التقدم دون حدوث أي شيء. الريح المخيفة لا تزال عالقة في الممر. يومض الضوء في سطوعه، حافرا الخوف المختبئ في أعماق قلبي. بينما أسير، أفكر بجدية في القوة التي يمتلكها مغتال ضد الأشباح. الجواب هو: لا شيئ. نظرًا لأنني لا أملك شيئًا، فأنا لا أتطلع إلى قتل الشر أو التعامل مع احتمال وجود شبح كما لو كنت أتعامل مع أفراد العصابات. خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات. أمشي بهدوء في صعود الدرج ووصلت إلى الطابق العلوي. تعمل الأضواء في المبنى بشكل جيد بينما تلمع بضوء أصفر. كل شيء يعود إلى طبيعته. بعد ذلك، تتوقف الريح الباردة. توقف الضوء عن الوميض. عدت بنجاح إلى الطابق السادس وتوقفت عند مدخل شقتي المستأجرة. ‘فووو، يوجد في الحقيقع شبح موجود هنا! لا بد لي من الخروج في أقرب وقت ممكن!’ تضيئ هذه الفكرة في ذهني لا شعوريًا. لا أشعر بأي خجل. هذه استجابة غريزية يمكن لأي شخص الحصول عليها! ‘ومع ذلك، إذا إنتقلت بهدوء، فلن تعرف سيا تاس حبيبها بالتأكيد ما يحدث هنا. سيستمرون في العيش هنا. من يدري إذا كان سيضايقهم الشيطان… أيضا هناك اثنتا عشرة وحدة في هذا المبنى. من المستحيل بالنسبة لي أن أبلغ كل أسرة، أليس كذلك؟ أيضا، كيف أقول ذلك؟ أشباح؟ من سيصدقني؟’ أمسك بمفتاحي، معلق للحظة في مكان صعب. ‘استأجر بسرعة كاهنًا طاويًا أو راهبًا قادرًا لطرد الشبح؟ لكني لا أعرف أي شيء. قبل اليوم، لم أكن أعرف حتى أنه هناك قوى خارقة للطبيعة في هذا العالم. كان كل شيء من الخيال… نعم، يعرف النجم التابع لنادي التاروت أن الطائفة الغامضة توفر جميع أنواع القوى الخارقة، مما يعني أنه لديه مستوى معين من الفهم لمثل هذه الأمور… هل سيعرف بعض الأسياد الذين يجيدون القضاء على الأشباح؟ فووو، سأجربه. إذا لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به، فسأجري مكالمة مجهولة لإبلاغ الشرطة. سأقوم بنشر منشور تذكر كيف أن هذا المكان مسكون عند باب كل منزل، لا، ليس منشور، إعلان…’ سرعان ما أتيت بخطة. بالنسبة للنتيجة، ليس لدي أي مطالب. فبعد كل شيء، ليس لدي أي خبرة في هذا المجال. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أعطي الأولوية لحماية نفسي. عند فتح الباب، أدخل الغرفة وأعود إلى غرفتي. أعتقد لفترة من الوقت قبل تسجيل الدخول إلى QQ والدخول في محادثة خاصة مع النجم. ‘أوه، الرجل المعلق و الناسك يشتبهان في أنه عضو في شرطة الإنترنت. إذا كنت سأبحث عنه مباشرة، فسيكون بالتأكيد قادرًا على العثور على عنوان الـIP الخاص بي وتحديد هويتي…’ تمامًا عندما أكون على وشك كتابة الرسالة، أتذكر التحذير من العضوين الآخرين في نادي التاروت. بعد العبث لفترة من الوقت، أستخدم Proxy واستخدم البديل الخاص بي، العالم، لأقول للنجم: “? هل أنت هناك؟ لدي ما أسألك عنه.” “… لا تستخدم ذلك الإيموجي. إنه يخيفني.” يرد النجم بسرعة. “لماذا؟” أسأل. النجم يقول: “? أصبح هذا الإيموجي شائعًا مؤخرًا. إنه غريب جدًا.” “علاوة على ذلك، حدث شيء مأساوي لعائلة الأسبوع الماضي. ارتدى كل فرد في تلك العائلة عدسة أحادية وتوفوا في أماكن مختلفة. والناجية الوحيدة كانت فتاة أصيبت بالجنون من الصدمة. لقد طلبت مرارًا وتكرارًا من الناس ألا يقتربوا منها.” “أظن أن أولئك الذين يستخدمون هذا الإيموجي سيتعرضون للإستهداف من قبل وجود مجهول. سوف يضعون تلقائيًا عدسة أحادية وينتحرون أو يقتلون بعضهم البعض.” “لا تخيفني ?”. أجبته، غير متأكد إذا كان علي أن أصدقه. “هاها، إنها مجرد مزحة. العدسة الأحادية في هذا الإيموجي في عين تختلفة عن المأساة. علاوة على ذلك، هناك الآلاف من الأشخاص الذين يستخدمون هذا الإيموجي. ما الوجود المجهول الذي يمكن أن يراقب الجميع؟” يتحول النجم إلى السؤال، “لماذا تبحث عني؟” أقول مباشرة: “منطقتي مسكونة. هل تعرف أي شخص يجيد طرد الأشباح؟” “أنا جيد جدًا في ذلك.” يرد النجم دون تردد. ‘إذا ألن يتم كشفي؟’ أرسل إيموجي بسرعة: “? لن أزعجك في الوقت الحالي. تبدو مشغولاً للغاية.” “هل لديك أي شخص آخر يمكنك تقديمه لي؟” “نعم، سيدة، وسيطة. إنها ماهرة في التقنيات من الخارج، لكن يمكنني أن أضمن أنها فعالة. هناك أجنبي آخر، كاهن. وهو أيضًا جيد في إقامة طقوس طرد الأرواح الشريرة.” رد النجم. “كلهم أجانب؟ ليس لديك كهنة أو رهبان طاويون لتقديمهم؟” أنا أكثر ثقة تجاه المحليين. يجيب النجم: “أنا أعرف الأجانب فقط!” “حسنًا. من الأفضل؟” كنت أرغب في أن أسأل من هو الأرخص، ولكن بالنظر إلى الكيفية التي قد لا يقوم بها شخص رخيص بالغنل، لا أجرؤ على المبالغة في ذلك. النجم يقول على الفور: “السيدة دا”. “سأعطيك رقم الـاQQ الخاص بها. أضفها مباشرة واتصل بها.” “XXXXXXXXXXXXX.” “حسنا شكرا لك.” أنسخ رقم الـQQ بسرعة وألصقه في مربع البحث. اسم QQ السيدة داهو “نائمة مع الجثث”، وإضافتها يتطلب أحد للإجابة على سؤال التحقق: “كم عمرك؟” ‘كم عمرك؟ هذا السؤال غريب… هل أحتاج إلى استخدام إشارة سرية؟’ أنا محتار للحظة. ألتقط صورة شاشة وأرسلها إلى النجم. “ماهي الاجابة؟” يجيب النجم: “فقط أجب بأنك شخص بالغ.” “ما معنى هذا؟ إنها لا تستقبل العملاء دون السن القانونية؟” انا مرتبك. “لا. إنها تريد فقط تحديد المدى الذي يمكنها أن تذهب فيه في المحادثة.” أجاب النجم ببساطة، ثم استخدم صورة لتكملة ذلك: مفتوحة للإيحاءات، وجاهزة للإيحاء. “…” لسبب ما، أنا في حيرة بشأن كيفية الرد. لقد ملأت التحقق وفقًا لإجابة النجم وقمت بملء “بالغ”. لاتبدو دا متصلة بالإنترنت. لم تتم إضافتي حتى بعد بضع دقائق. بعد شكر النجم، أستخدم الوجبات الخفيفة لتعزية نفسي. بعد الأكل والشرب، أتوجه إلى الحمام بالخارج للاستحمام والاستعداد للتوجه إلى السرير. السيدة دا لم تضفني بعد. أقوم بتشغيل ضوء الحمام وتشغيل الصنبور. ومددت لي للمنشفة. مستديرا، أرى فجأة شخصية في المرآة. هذه الشخصية ضبابية. غامضة، أراها ترتدي قبعة صغيرة. إنها امرأة في ثوب أسود. من الواضح أن هذا ليس إسقاطي! لا يمكن أن تكون سيا تاس، التي ترتدي بيجاما في المنزل! على الفور، ينفجر ذهني وأنا أتراجع بسرعة. “لا تخاف”. قالت المرأة في المرآة بصوت أثيري “وظفني شخص ما لحمايتك.” “من؟” أسأل لا شعوريا. يرد الشكل في المرآة بهدوء: “محقق اسمه شارلوك مورياتي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط