في العصر الحديث (12)
1414: في العصر الحديث (12)
في عدة مناسبات، تخيلت أنه سيكون هناك حادث سيارة، ولكن مع سيطرة روزاغوا، تتجنب السيارة الخطر برشاقة.
“فرنسا عظيمة”. كانت لدي خطط لمدح بلاده بأدب، لكن ربما لأنني معتاد على السخرية، كدت أتفوه بـ “عظيمة في الاستسلام”.
بالطبع، إذا كان بإمكاني إقناع الرفيق روزاغوا بالانضمام إلي لتناول الوجبة، فسأتمكن من المطالبة بهذه النفقات- ترفيه العميل!
“سعال…” أسعل بشكل جاف ولا أقول أكثر، خشية أن يجد روح الدعابة على الطريقة الصينية غير مقبولة.
يأتي صوت روزاغوا من الطرف الآخر من الخط:
بعد محادثة لبعض الوقت، أشير في اتجاه المطار.
حتى لو لم أحصل على طلب إضافي في نهاية المطاف، فإن ذلك يمنحني منفذًا آخر للتنقل بين الوظائف في المستقبل.
“السيد زاراتولسترا سيستغرق بضع ساعات أخرى قبل وصوله. هل نتوجه إلى الداخل ونشرب شيئًا؟”
المشكلة الوحيدة هي كيف سأتعايش معه لاحقًا.
“نبيذ؟” ينظر روزاغوا إلي.
حتى لو لم يتمكن السيد زاراتولسترل من شراء تذكرة للتوقف في هذه المحطة، فسيستغرق الأمر 90 دقيقة كحد أقصى من المطار إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة التابعة للبلدية. سيستغرق وقتًا أقل من الوقت الذي سيستغرقه من نينغ باي إلى هذه المدينة.
“لا، أعني قهوة، شاي، الكولا وما إلى ذلك. لا تشرب وأتت تقود.” أنا مندهش من أن أول رد فعل له تجاه الاقتراح هو النبيذ.
‘إنه بالتأكيد مليء بسوء الحظ… هذا جيد أيضًا. يمكنني العودة مباشرة. لست مضطرًا إلى الانتظار حتى الظهر أو التوجه إلى محطة السكة الحديد…’ أقر بإيجاز. “إذن دعنا نعود أولاً؟”
‘أنت سائق محترف!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق. اعتدت أن أكون متسابقًا ،” قال روزاغوا وهو ينظر إلى الأمام وعيناه ساطعتان.
‘ألست متسرعا قليلاً؟’
“نعم، سنعود مرةً أخرى غدًا”. يقول روزاغوا على الفور “تعال إلى موقف السيارات. سأعيدك. أنا عائد إلى المدينة على أي حال.”
من الواضح أن الأجنبي، روزاغوا، لم يفهم روح الدعابة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قال، “آسف، لقد استيقظت مبكرًا جدًا اليوم ولا زلت نعسانًا قليلاً. سأكون نائما في السيارة لفترة.”
لولا قدراتي كمغتال وتوازني الرائع، كنت بالتأكيد سأصاب بدوار السيارات وتقيأ في كل مكان.
“حسنا.” أتنهد سرا.
~~~~~~
على الرغم من أنني لست ضد التفاعلات الاجتماعية، وأنا على استعداد لأن أكون على علاقة جيدة مع أشخاص من شركة شريكة، إلا أنني ما زلت أشعر ببعض عدم الارتياح في التفكير في الاضطرار إلى قضاء بضع ساعات مع شخص غريب لست مألوف مغه.
لا أجرؤ على قول كلمة أخرى، أخشى أن يتشتت انتباه السيد روزاغوا وقد ينتهي به الأمر إلى اصطدامه بدرابزين أو إيذاء الأبرياء.
حتى لو كان الطرف الآخر جميلة، فلن يكون هذا الشعور أقل.
“سعال…” أسعل بشكل جاف ولا أقول أكثر، خشية أن يجد روح الدعابة على الطريقة الصينية غير مقبولة.
نعم، هذا هو الحال بالنسبة لي. ربما يشارك نفس الأفكار. ربما لهذا السبب اختار النوم في السيارة.
“إذن هل ننتظر في محطة السكة الحديد؟”
عند العودة من ساحة انتظار السيارات إلى المطار، وجدت بشكل عشوائي مقعدًا فارغًا وجلست، ولا أضع ما قلته عن شرب شيء ما موضع التنفيذ.
أتتبع هذه اليد وأرى طفلًا يبدو عمره حوالي العام.
كل ذلك يكلف مالا!
فجأة، مر زوج من الأرجل الطويلة المرتدية لأحذية جلدية.
بناءً على فهمي للرئيس التنفيذي هوانغ، فهو كريم جدًا. لكن في الوقت نفسه، بصفته الرئيس الكبير، لن ينتبه إلى تعويضات موظف عادي. عادة ما يتم التعامل مع هذه الأنواع من الأمور التافهة من قبل القسم المالي الذي يتبع إجراءً معينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لحسن الحظ…’ أتوجه إلى الطابق العلوي وأضغط على زر “أعلى”.
لذلك، إذا انتظرت حتى الظهر في المطار، فسأتمكن بالتأكيد من المطالبة بنفقات الغداء، لكن سيتعين علي تحمل نفقات القهوة والكولا والشاي والوجبات الخفيفة وما إلى ذلك. هذه نفقات غير ضرورية.
“نينغ باي تمر بعاصفة رعدية، وتم إلغاء جميع الرحلات.”
بالطبع، إذا كان بإمكاني إقناع الرفيق روزاغوا بالانضمام إلي لتناول الوجبة، فسأتمكن من المطالبة بهذه النفقات- ترفيه العميل!
في هذه اللحظة، أتذكر قدرتي كمغتال. قررت أنه إذا حدث خطأ ما، فسوف أقفز من السيارة للبحث عن ملجأ أو أسيطر بالقوة على روزاغوا لإيقاف السيارة.
لهذا السبب، عندما دعوته سابقًا، كنت صادقًا تمامًا. على الأقل، كان نصفه على الأقل صحيحًا.
“هذا- ألا تقود بسرعة كبيرة جدا؟” أسأل، عائدا إلى حواسي وأبتلع.
بعد الجلوس لفترة من الوقت واستخدام هاتفي، أدركت فجأة مشكلة خطيرة:
ثم تواصل المرسيدس السباق. تنحرف يمينًا ويسارًا على الطريق، تعبر أي أماكن فارغة. ليس فقط أنه على وشك تجاوز الحد الأقصى للسرعة، ولكنه أيضًا لا يُظهر أي علامات على التوقف.
لم أتناول الفطور بعد!
فجأة، مر زوج من الأرجل الطويلة المرتدية لأحذية جلدية.
كنت قد غادرت على عجل هذا الصباح!
قد يكون الأمر محرجًا للغاية إذا اجتمع شخصان غير مألوفين معًا.
بينما أستمع إلى قرقرة معدتي وأشعر بالعطش والجوع، قررت أن أجد شيئًا لأكله.
حتى لو كان الطرف الآخر جميلة، فلن يكون هذا الشعور أقل.
الغذاء في المطار باهظ الثمن. هل سأبحث عن دجاج كنتاكي المقلي أو ماكدونالدز، أم أحصل على شريحة عشوائية من الخبز؟ أقف وأتوجه إلى جانب الردهة.
لولا قدراتي كمغتال وتوازني الرائع، كنت بالتأكيد سأصاب بدوار السيارات وتقيأ في كل مكان.
عندما أرى المتجر الأول الذي يبدو وكأنه يبيع المأكولات المحلية، أذهب وأبحث عن طعام فعال من حيث التكلفة.
هناك بالتأكيد أكثر من الوقت الكافي لأن محطة السكك الحديدية عالية السرعة تقع أسفل المطار مباشرة.
يصدر هاتفي رنينًا عند اقترابي من قسم الأطعمة المجمدة.
حتى لو كان الطرف الآخر جميلة، فلن يكون هذا الشعور أقل.
“مرحبا أيها السيد روزاغوا. ما الأمر؟” ألقي نظرة على هوية المتصل.
حتى لو كان الطرف الآخر جميلة، فلن يكون هذا الشعور أقل.
يأتي صوت روزاغوا من الطرف الآخر من الخط:
~~~~~~
“نينغ باي تمر بعاصفة رعدية، وتم إلغاء جميع الرحلات.”
حتى لو لم أحصل على طلب إضافي في نهاية المطاف، فإن ذلك يمنحني منفذًا آخر للتنقل بين الوظائف في المستقبل.
“سيتحول السيد زاراتولسترا إلى استخدام السكك الحديدية عالية السرعة.”
‘هاه؟’ أشعر بالضياع للحظة.
‘أليس هذا الرفيق سيئ الحظ جدا…’ أنا متسلي ولكن عاجز.
‘ألست متسرعا قليلاً؟’
“إذن هل ننتظر في محطة السكة الحديد؟”
“على الرحب والسعة، أراك غدًا.” يلوح روزاغوا بابتسامة.
هناك بالتأكيد أكثر من الوقت الكافي لأن محطة السكك الحديدية عالية السرعة تقع أسفل المطار مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرا شكرا.” كان وجهي شاحبًا بعض الشيء وأنا أفك حزام المقعد.
حتى لو لم يتمكن السيد زاراتولسترل من شراء تذكرة للتوقف في هذه المحطة، فسيستغرق الأمر 90 دقيقة كحد أقصى من المطار إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة التابعة للبلدية. سيستغرق وقتًا أقل من الوقت الذي سيستغرقه من نينغ باي إلى هذه المدينة.
‘أليس هذا الرفيق سيئ الحظ جدا…’ أنا متسلي ولكن عاجز.
“انتظر قليلاً. سأنتظر التأكيد”. أجاب روزاغوا بهدوء.
“مرحبا أيها السيد روزاغوا. ما الأمر؟” ألقي نظرة على هوية المتصل.
بينما نتحدث، أرى باب خزانة الجليد يفتح. تمتد بد صغيرة ورقيقة وممتلئة وتلتقط آيس كريم بنكهة الخوخ الأبيض الذي يحمل علامة باكسي.
بعد إغلاق الهاتف، أفكر في إمكانية أن نسرع إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة في أي وقت. أختار ببساطة، وأحصل على بعض المعجنات المعبأة والمياه المعبأة قبل دفع ثمنها من أمين الصندوق.
أتتبع هذه اليد وأرى طفلًا يبدو عمره حوالي العام.
كنت قد غادرت على عجل هذا الصباح!
ليس لدي أدنى فكرة عن جنسه. يجلس في عربة أطفال، ووجهه ممتلئ ولا يمكنه التوقف عن التحدث. إنه لطيف حقًا.
“لا، أعني قهوة، شاي، الكولا وما إلى ذلك. لا تشرب وأتت تقود.” أنا مندهش من أن أول رد فعل له تجاه الاقتراح هو النبيذ.
‘مثل هذا الطفل الصغير يأكل الآيس كريم؟ الآباء غير مسؤولين للغاية!’ أنظر إلى الشخص البالغ الذي يدفع عربة الأطفال، وأجد امرأة لطيفة وجميلة.
بعد محادثة لبعض الوقت، أشير في اتجاه المطار.
ليس لدي أي نية لإيقافهم. إنه ليس من شأنى.
بعد محادثة لبعض الوقت، أشير في اتجاه المطار.
طالما أنهم لا يسيئون معاملة الطفل، فكل ما سأفعله هو السخرية.
ليس لدي أدنى فكرة عن جنسه. يجلس في عربة أطفال، ووجهه ممتلئ ولا يمكنه التوقف عن التحدث. إنه لطيف حقًا.
ومع ذلك، هل ترك طفل يبلغ من العمر عامًا واحدًا يأكل الآيس كريم هو شكل من أشكال الإساءة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الجلوس لفترة من الوقت واستخدام هاتفي، أدركت فجأة مشكلة خطيرة:
على أي حال، يبدو الطفل سعيدًا جدًا.
“هذا- ألا تقود بسرعة كبيرة جدا؟” أسأل، عائدا إلى حواسي وأبتلع.
بعد إغلاق الهاتف، أفكر في إمكانية أن نسرع إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة في أي وقت. أختار ببساطة، وأحصل على بعض المعجنات المعبأة والمياه المعبأة قبل دفع ثمنها من أمين الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر قليلاً. سأنتظر التأكيد”. أجاب روزاغوا بهدوء.
عندما أجد كانًا للجلوس وأنهي الإفطار بسرعة، يتصل روزاغوا مرة أخرى.
حتى لو لم يتمكن السيد زاراتولسترل من شراء تذكرة للتوقف في هذه المحطة، فسيستغرق الأمر 90 دقيقة كحد أقصى من المطار إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة التابعة للبلدية. سيستغرق وقتًا أقل من الوقت الذي سيستغرقه من نينغ باي إلى هذه المدينة.
“تم بيع تذاكر خط السكة الحديد عالي السرعة اليوم. وسيتعين على السيد زاراتولسترا البقاء هناك والمجيء غدًا.”
أثناء انتظاري، أخفض رأسي وأفرد ملابسي.
‘إنه بالتأكيد مليء بسوء الحظ… هذا جيد أيضًا. يمكنني العودة مباشرة. لست مضطرًا إلى الانتظار حتى الظهر أو التوجه إلى محطة السكة الحديد…’ أقر بإيجاز. “إذن دعنا نعود أولاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أجد كانًا للجلوس وأنهي الإفطار بسرعة، يتصل روزاغوا مرة أخرى.
“نعم، سنعود مرةً أخرى غدًا”. يقول روزاغوا على الفور “تعال إلى موقف السيارات. سأعيدك. أنا عائد إلى المدينة على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لدي أي نية لإيقافهم. إنه ليس من شأنى.
“…بالتأكيد ،” أجيب بابتسامة.
فجأة، مر زوج من الأرجل الطويلة المرتدية لأحذية جلدية.
ليس الأمر أنني أدخر المال وأنني جشع. فبعد كل شيء، يمكنني أيضًا المطالبة بنفقات سفري لرحلتي.
“مرحبا أيها السيد روزاغوا. ما الأمر؟” ألقي نظرة على هوية المتصل.
ومع ذلك، لا حرج في وجود علاقات جيدة مع موظفي شركة شريكة في العمل.
“اجلس بثبات.”
حتى لو لم أحصل على طلب إضافي في نهاية المطاف، فإن ذلك يمنحني منفذًا آخر للتنقل بين الوظائف في المستقبل.
حتى لو كان الطرف الآخر جميلة، فلن يكون هذا الشعور أقل.
المشكلة الوحيدة هي كيف سأتعايش معه لاحقًا.
لهذا السبب، عندما دعوته سابقًا، كنت صادقًا تمامًا. على الأقل، كان نصفه على الأقل صحيحًا.
قد يكون الأمر محرجًا للغاية إذا اجتمع شخصان غير مألوفين معًا.
أيمكن أن أفعى ما أعطى “زاراتولسترا” بعض الحظ الجيد??
‘لنتحدث عن العمل فقط. إنها حوالي الساعة فقط على أي حال…’ أعزّي نفسي. أغادر المطار وأجد روزاغوا وسيارته المرسيدس.
بعد سلسلة من الإنعطافات، تبطئ السيارة وتخرج من موقف السيارات عبر الجسر المرفوع.
ركبت السيارة وربطت حزام الأمان. قبل أن أستطيع قول أي شيء، يدير روزاغوا رأسه لإلقاء نظرة سريعة.
“هذا- ألا تقود بسرعة كبيرة جدا؟” أسأل، عائدا إلى حواسي وأبتلع.
“اجلس بثبات.”
‘أليس هذا الرفيق سيئ الحظ جدا…’ أنا متسلي ولكن عاجز.
‘هاه؟’ أشعر بالضياع للحظة.
“على الرحب والسعة، أراك غدًا.” يلوح روزاغوا بابتسامة.
في الثانية التالية، تبدأ السيارة وتنطلق.
“…” أزفر وأودع المتسابق.
‘هاي هاي هاي هاي. هذا لا يزال موقف سيارات. أنت تقود بسرعة كبيرة! آه!’
حتى لو لم يتمكن السيد زاراتولسترل من شراء تذكرة للتوقف في هذه المحطة، فسيستغرق الأمر 90 دقيقة كحد أقصى من المطار إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة التابعة للبلدية. سيستغرق وقتًا أقل من الوقت الذي سيستغرقه من نينغ باي إلى هذه المدينة.
بعد سلسلة من الإنعطافات، تبطئ السيارة وتخرج من موقف السيارات عبر الجسر المرفوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الجلوس لفترة من الوقت واستخدام هاتفي، أدركت فجأة مشكلة خطيرة:
ثم تواصل المرسيدس السباق. تنحرف يمينًا ويسارًا على الطريق، تعبر أي أماكن فارغة. ليس فقط أنه على وشك تجاوز الحد الأقصى للسرعة، ولكنه أيضًا لا يُظهر أي علامات على التوقف.
~~~~~~
في عدة مناسبات، تخيلت أنه سيكون هناك حادث سيارة، ولكن مع سيطرة روزاغوا، تتجنب السيارة الخطر برشاقة.
‘لكن ألست سريعا جدًا؟ هذا طريق مدينة، وليس مضمار سباق…’ أسخر بتوتر.
“هذا- ألا تقود بسرعة كبيرة جدا؟” أسأل، عائدا إلى حواسي وأبتلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لحسن الحظ…’ أتوجه إلى الطابق العلوي وأضغط على زر “أعلى”.
“لا تقلق. اعتدت أن أكون متسابقًا ،” قال روزاغوا وهو ينظر إلى الأمام وعيناه ساطعتان.
يصدر هاتفي رنينًا عند اقترابي من قسم الأطعمة المجمدة.
‘لكن ألست سريعا جدًا؟ هذا طريق مدينة، وليس مضمار سباق…’ أسخر بتوتر.
“سعال…” أسعل بشكل جاف ولا أقول أكثر، خشية أن يجد روح الدعابة على الطريقة الصينية غير مقبولة.
لا أجرؤ على قول كلمة أخرى، أخشى أن يتشتت انتباه السيد روزاغوا وقد ينتهي به الأمر إلى اصطدامه بدرابزين أو إيذاء الأبرياء.
بعد محادثة لبعض الوقت، أشير في اتجاه المطار.
في هذه اللحظة، أتذكر قدرتي كمغتال. قررت أنه إذا حدث خطأ ما، فسوف أقفز من السيارة للبحث عن ملجأ أو أسيطر بالقوة على روزاغوا لإيقاف السيارة.
بالطبع، إذا كان بإمكاني إقناع الرفيق روزاغوا بالانضمام إلي لتناول الوجبة، فسأتمكن من المطالبة بهذه النفقات- ترفيه العميل!
بعد الـ40 دقيقة، توقفت سيارة السباق خارج المبنى حيث تقع شركتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أرى المتجر الأول الذي يبدو وكأنه يبيع المأكولات المحلية، أذهب وأبحث عن طعام فعال من حيث التكلفة.
“…شكرا شكرا.” كان وجهي شاحبًا بعض الشيء وأنا أفك حزام المقعد.
بعد إغلاق الهاتف، أفكر في إمكانية أن نسرع إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة في أي وقت. أختار ببساطة، وأحصل على بعض المعجنات المعبأة والمياه المعبأة قبل دفع ثمنها من أمين الصندوق.
لولا قدراتي كمغتال وتوازني الرائع، كنت بالتأكيد سأصاب بدوار السيارات وتقيأ في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق. اعتدت أن أكون متسابقًا ،” قال روزاغوا وهو ينظر إلى الأمام وعيناه ساطعتان.
“على الرحب والسعة، أراك غدًا.” يلوح روزاغوا بابتسامة.
المشكلة الوحيدة هي كيف سأتعايش معه لاحقًا.
“…” أزفر وأودع المتسابق.
‘مثل هذا الطفل الصغير يأكل الآيس كريم؟ الآباء غير مسؤولين للغاية!’ أنظر إلى الشخص البالغ الذي يدفع عربة الأطفال، وأجد امرأة لطيفة وجميلة.
عند دخول المبنى، ألقيت نظرة لاشعورية على المكان الذي ظهرت فيه آلة البيع. انه فارغة.
“مرحبا أيها السيد روزاغوا. ما الأمر؟” ألقي نظرة على هوية المتصل.
‘لحسن الحظ…’ أتوجه إلى الطابق العلوي وأضغط على زر “أعلى”.
ومع ذلك، هل ترك طفل يبلغ من العمر عامًا واحدًا يأكل الآيس كريم هو شكل من أشكال الإساءة؟
أثناء انتظاري، أخفض رأسي وأفرد ملابسي.
“…بالتأكيد ،” أجيب بابتسامة.
فجأة، مر زوج من الأرجل الطويلة المرتدية لأحذية جلدية.
“سعال…” أسعل بشكل جاف ولا أقول أكثر، خشية أن يجد روح الدعابة على الطريقة الصينية غير مقبولة.
~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الجلوس لفترة من الوقت واستخدام هاتفي، أدركت فجأة مشكلة خطيرة:
أيمكن أن أفعى ما أعطى “زاراتولسترا” بعض الحظ الجيد??
المشكلة الوحيدة هي كيف سأتعايش معه لاحقًا.
بعد إغلاق الهاتف، أفكر في إمكانية أن نسرع إلى محطة السكك الحديدية عالية السرعة في أي وقت. أختار ببساطة، وأحصل على بعض المعجنات المعبأة والمياه المعبأة قبل دفع ثمنها من أمين الصندوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات