في العصر الحديث (14)
1416: في العصر الحديث (14)
‘إنه في الجوار، دقيقة واحدة…’ ألقي نظرة على الإشعار وأنا سعيد جدًا لأنني لست بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
بعد العثور على فريق المشروع وفهم الموقف، أقضي وقتًا طويلاً في تنظيم المعلومات. كما أنني أغادر الشركة في الساعة الثالثة بعد الظهر، وأجهز نفسي للتوجه نحو مركز شرطة المدينة لزيارة الموظفين المسؤولين.
“أنا لا أدخن.” أهز رأسي غريزيًا.
بعد مغادرة مبنى شركتي، أخرجت هاتفي، وفتحت تطبيق مشاركة الركوب، وأرسل وجهتي.
“أنا آسف، من فضلك انتظر لدقيقة أو دقيقتين.”
نظرًا لأنها ليست ساعة الذروة المسائية، أحصل على سائق في بضع ثوانٍ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا كما تقول ،” يقول السائق بتعبير “أعرف الكثير، لكنني لن أخبرك”.
‘إنه في الجوار، دقيقة واحدة…’ ألقي نظرة على الإشعار وأنا سعيد جدًا لأنني لست بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
يمسك الرجل بمقبض الدراجة بيد واحدة، ويضبط عدسته الأحادية باليد الأخرى. يبتسم لي ويقول: “أنت من طلب توصيلة؟”
تمر دقيقة واحدة بسرعة، لكن عندما أنظر إلى اليسار واليمين، لا أرى لوحة الترخيص التي أتذكرها.
طرق متداخلة، أنفاق، ألوان مختلطة، لافتات مختلفة، مشاة، سيارات انجرفت للخلف بسرعة…
شككت في أنني أخطأت في تذكرها، فقمت بإلغاء قفل هاتفي على عجل لتأكيد الموقف.
“إذن لماذا لديك سجائر…” أتابع بسرعة.
في هذه اللحظة، سمعت رنين جرس دراجة.
شككت في أنني أخطأت في تذكرها، فقمت بإلغاء قفل هاتفي على عجل لتأكيد الموقف.
آه… أنظر لأعلى بلا وعي وأرى دراجة خضراء برتقالية.
في كلتا الحالتين، لا يمكنني القول.
يجلس على الدراجة شاب يرتدي قبعة بيسبول داكنة ومعطف أسود رفيع.
“أنت ذاهب إلى مركز الشرطة، أليس كذلك؟” الشاب ذو العدسة الأحادية لم يهتم بأني لم أستجب بينما سأل بابتسامة.
رييينغ! رييينغ! رييينغ!
‘فعلت، لكنني طلبت سيارة وليس دراجة…’
تتوقف الدراجة أمامي بينما يمد الرجل قدمه اليمنى لدعم الدراجة على الأرض.
“أظن ذلك.”
جبهته عريضة ووجهه رقيق. شعره الأسود القصير مجعد قليلاً، وعيناه أغمق من خاصة الشخص العادي- قريبة من الأسود النقي.
“أنت لا تشبه سائق سيارات متشاركة.” ألقي نظرة على السجائر باهظة الثمن، وألقي نظرة سريعة على المقصورة الداخلية للسيارة.
كانت أكبر سماته أنه، مثل لاعب تنكري، كان يرتدي عدسة أحادية كريستالية في عينه اليمنى.
“طالما أنني لا أمانع ذلك.” يبتسم السائق النحيف من خلال مرآة الرؤية الخلفية.
يمسك الرجل بمقبض الدراجة بيد واحدة، ويضبط عدسته الأحادية باليد الأخرى. يبتسم لي ويقول: “أنت من طلب توصيلة؟”
كانت أكبر سماته أنه، مثل لاعب تنكري، كان يرتدي عدسة أحادية كريستالية في عينه اليمنى.
…
في كلتا الحالتين، لا يمكنني القول.
‘فعلت، لكنني طلبت سيارة وليس دراجة…’
آه… أنظر لأعلى بلا وعي وأرى دراجة خضراء برتقالية.
أفتح فمي، لست متأكدًا من إن كان يجب علي الرد.
‘هذه ابتسامة تطلب اللكم…’ أكبح مشاعري.
في تلك اللحظة، خضعت حتى لأسئلة وجودية: من أنا. أين أنا؟ إلى أين أنا ذاهب؟
“أليس التدخين ممنوعا؟” أطلق.
“أنت ذاهب إلى مركز الشرطة، أليس كذلك؟” الشاب ذو العدسة الأحادية لم يهتم بأني لم أستجب بينما سأل بابتسامة.
بعد العثور على فريق المشروع وفهم الموقف، أقضي وقتًا طويلاً في تنظيم المعلومات. كما أنني أغادر الشركة في الساعة الثالثة بعد الظهر، وأجهز نفسي للتوجه نحو مركز شرطة المدينة لزيارة الموظفين المسؤولين.
‘…لا يمكن؟ هل هناك حقًا خيار للحصول على دراجة؟ واخترته بطريقة ما؟’ أومأت برأسي ببطء.
“هذا صحيح.” انا موافقة.
في هذه اللحظة، لا يوجد سوى فكرتين واضحتين في ذهني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، يخرج هاتفه ويلوح به.
‘هل يجب علي التقاط صورة أو مقطع فيديو لنشره في لحظاتي؟’
كانت أكبر سماته أنه، مثل لاعب تنكري، كان يرتدي عدسة أحادية كريستالية في عينه اليمنى.
‘هل يجب علي الاتصال بخدمة العملاء لتقديم شكوى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان ذلك خيالي، لكني أشعر أنه شدد على عبارة “أصدقاء قدامى”.
في تلك اللحظة، يشير الشاب الذي يرتدي العدسة الأحادية إلى جانب المبنى ويقول: “انتظر لحظة أخرى، سيارتي متوقفة هناك”.
ومع ذلك، فإن المراجعة والتحقق التي تقوم بها المنصة هي بالفعل إشكالية.
أثناء حديثه، يخرج هاتفه ويلوح به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا كما تقول ،” يقول السائق بتعبير “أعرف الكثير، لكنني لن أخبرك”.
“هاه؟” ما زلت لا أفهم ما يحدث.
‘يا لا الفلسفة…’ أومأت برأسي وأقول عرضيا، “قد يكون هذا هو الحال، لكنني أعتقد أنك في بعض الأحيان لا تأخذ سوى القليل من الركلب وعادةً ما تكون مشغولاً بأشياء أخرى.”
يضغط الشاب على حافة عدسته الأحادية ويبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيارة المعروضة في التطبيق سوداء!
“لقد فعلت شيئًا في الزقاق القريب الآن. لم أستطع القيادة، وكانت المسافة التي يجب قطعها سيرًا على الأقدام هنا بعيدة بعض الشيء، لذلك استأجرت دراجة مشتركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، اتصل بي.
“أنا آسف، من فضلك انتظر لدقيقة أو دقيقتين.”
أفتح فمي، لست متأكدًا من إن كان يجب علي الرد.
بما من أن الطرف الآخر قد قال ذلك بالفعل وأنا لست في عجلة من أمري. أجبت بأدب، “لا بأس”.
“لقد فعلت شيئًا في الزقاق القريب الآن. لم أستطع القيادة، وكانت المسافة التي يجب قطعها سيرًا على الأقدام هنا بعيدة بعض الشيء، لذلك استأجرت دراجة مشتركة.”
أبعد الشاب هاتفه على الفور وركب دراجته إلى جانب المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
سرعان ما مرت سيارة بيضاء وتوقفت أمامي.
‘إنه في الجوار، دقيقة واحدة…’ ألقي نظرة على الإشعار وأنا سعيد جدًا لأنني لست بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
“حسنًا، يمكنك ركوبه الآن.” تتدحرج نافذة السيارة، لتكشف عن الوجه مع العدسة الأحادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، يخرج هاتفه ويلوح به.
عندما كنت على وشك فتح باب السيارة، أدركت فجأةً مشكلة:
أفتح فمي، لست متأكدًا من إن كان يجب علي الرد.
السيارة المعروضة في التطبيق سوداء!
“أظن ذلك.”
آه… أوشك السير إلى الخلف لألقي نظرة على لوحة السيارة عندما يلوح السائق بهاتفه في وجهي عبر مقعد الراكب.
في كلتا الحالتين، لا يمكنني القول.
“لدي سيارتان.”
ومع ذلك، فإن المراجعة والتحقق التي تقوم بها المنصة هي بالفعل إشكالية.
“أنا أقود هذه السيارة اليوم، لكنني ربطت حسابي بالحساب الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد سيجارة؟”
“انظر، هاتفي صحيح”.
في كلتا الحالتين، لا يمكنني القول.
مع ذلك، اتصل بي.
أتعافى بعد فترة، لكن السيارة التي المستأجرة كانت قد غادرت بالفعل.
برؤية أن الرقم المعروض ليس مشكلة، ومراعاة كيف واجهت مواقف مماثلة من قبل، أشعر بالارتياح. أفتح باب السيارة وأدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد سيجارة؟”
إنه وضح النهار في مدينة صاخبة. ما الذي أخاف منه؟
في هذه اللحظة، لا يوجد سوى فكرتين واضحتين في ذهني:
ومع ذلك، فإن المراجعة والتحقق التي تقوم بها المنصة هي بالفعل إشكالية.
يمسك الرجل بمقبض الدراجة بيد واحدة، ويضبط عدسته الأحادية باليد الأخرى. يبتسم لي ويقول: “أنت من طلب توصيلة؟”
عندما أركب السيارة، ينظر السائق الذي يحمل عدسة أحادية إلى الأمام وهو يحمل علبة سجائر ويمررها إلي.
تتوقف الدراجة أمامي بينما يمد الرجل قدمه اليمنى لدعم الدراجة على الأرض.
“هل تريد سيجارة؟”
في كلتا الحالتين، لا يمكنني القول.
“أليس التدخين ممنوعا؟” أطلق.
“أنا آسف، من فضلك انتظر لدقيقة أو دقيقتين.”
“طالما أنني لا أمانع ذلك.” يبتسم السائق النحيف من خلال مرآة الرؤية الخلفية.
“نحن هنا.” يدخل صوت السائق أذني في الثانية التالية.
“أنا لا أدخن.” أهز رأسي غريزيًا.
“لقد فعلت شيئًا في الزقاق القريب الآن. لم أستطع القيادة، وكانت المسافة التي يجب قطعها سيرًا على الأقدام هنا بعيدة بعض الشيء، لذلك استأجرت دراجة مشتركة.”
يمسك السائق عجلة القيادة بيد واحدة، ولا ينتبه حقًا إلى الوضع على الطريق.
عندما أركب السيارة، ينظر السائق الذي يحمل عدسة أحادية إلى الأمام وهو يحمل علبة سجائر ويمررها إلي.
“من الجيد ألا تدخن. أنا لا أدخن أيضًا. التدخين يتسبب في إمتلاك المرء لمظهر مروع.”
‘إنه في الجوار، دقيقة واحدة…’ ألقي نظرة على الإشعار وأنا سعيد جدًا لأنني لست بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
“إذن لماذا لديك سجائر…” أتابع بسرعة.
يمسك الرجل بمقبض الدراجة بيد واحدة، ويضبط عدسته الأحادية باليد الأخرى. يبتسم لي ويقول: “أنت من طلب توصيلة؟”
أثناء سير السيارة على الطريق، يستخدم السائق يده الفارغة للمس العدسة الأحادية في عينه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما من أن الطرف الآخر قد قال ذلك بالفعل وأنا لست في عجلة من أمري. أجبت بأدب، “لا بأس”.
“سيكون هناك دائمًا بعض الأصدقاء الذين تحتاج إلى مقابلتهم على الرغم من عدم رغبتك في مقابلتهم.”
‘فعلت، لكنني طلبت سيارة وليس دراجة…’
“هذا صحيح.” انا موافقة.
جبهته عريضة ووجهه رقيق. شعره الأسود القصير مجعد قليلاً، وعيناه أغمق من خاصة الشخص العادي- قريبة من الأسود النقي.
في هذه اللحظة، أذكر نائب الرئيس وو من الشركة المجاورة. على الرغم من أنه يدخن، إلا أن مظهره بالتأكيد ليس مروعًا. ومع ذلك، ليست هناك حاجة لقول ذلك بصوتٍ عالٍ. أنا لست شخصًا يدخل في مناقشات مع الآخرين بطريقة مهنية.
يمسك السائق عجلة القيادة بيد واحدة، ولا ينتبه حقًا إلى الوضع على الطريق.
“أنت لا تشبه سائق سيارات متشاركة.” ألقي نظرة على السجائر باهظة الثمن، وألقي نظرة سريعة على المقصورة الداخلية للسيارة.
“أنت ذاهب إلى مركز الشرطة، أليس كذلك؟” الشاب ذو العدسة الأحادية لم يهتم بأني لم أستجب بينما سأل بابتسامة.
“هيه هيه”. رد السائق بابتسامة “هل أدائي واضوح لهذه الدرجة؟”
“أليس التدخين ممنوعا؟” أطلق.
“لا يبدو أنك تكسب عيشك من الاجرة. يبدو أنك من عائلة ثرية. “أعطي سببًا عشوائيًا.
فجأةً، تظهر شظايا لا حصر لها في ذهني.
في كلتا الحالتين، لا يمكنني القول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان ذلك خيالي، لكني أشعر أنه شدد على عبارة “أصدقاء قدامى”.
“هيه هيه، إن ولادتي بملعقة فضية لا يمنعني من كسب لقمة العيش من الأجرة. فذلك يتيح لي تجربة حياة مختلفة تمامًا عن ماضي، والقدرة على رؤية جميع أنواع الأشخاص الفريدين هو شكل من أشكال الترفيه. ألا تجد ذلك مثيرا للإهتمام؟ ” يقول السائق بابتسامة.
“أنا آسف، من فضلك انتظر لدقيقة أو دقيقتين.”
‘يا لا الفلسفة…’ أومأت برأسي وأقول عرضيا، “قد يكون هذا هو الحال، لكنني أعتقد أنك في بعض الأحيان لا تأخذ سوى القليل من الركلب وعادةً ما تكون مشغولاً بأشياء أخرى.”
“سيكون هناك دائمًا بعض الأصدقاء الذين تحتاج إلى مقابلتهم على الرغم من عدم رغبتك في مقابلتهم.”
“نعم، لقد ذهبت إلى المبنى الخاص بك للتحقيق.” ينظر السائق إلى مرآة الرؤية الخلفية مرة أخرى، وتجعلني ابتسامته أشعر ببعض الغرابة.
‘يا لا الفلسفة…’ أومأت برأسي وأقول عرضيا، “قد يكون هذا هو الحال، لكنني أعتقد أنك في بعض الأحيان لا تأخذ سوى القليل من الركلب وعادةً ما تكون مشغولاً بأشياء أخرى.”
“تحقيق…” أنا في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، يخرج هاتفه ويلوح به.
“الأمر يتعلق بطائفة شريرة. إنهم يحبون استخدام آلات البيع لإيذاء الآخرين.” تلتف زاوية شفاه السائق لأعلى.
“إذن لماذا لديك سجائر…” أتابع بسرعة.
…
“أليس التدخين ممنوعا؟” أطلق.
لولا حقيقة أنني كنت أعرف ذلك بالفعل، لكنت قد فقدت رباطة جأشي!
برؤية أن الرقم المعروض ليس مشكلة، ومراعاة كيف واجهت مواقف مماثلة من قبل، أشعر بالارتياح. أفتح باب السيارة وأدخل.
“أنت محقق خاص؟ هل تعرف محققًا يدعى شارلوك موريارتي؟ قد يكون هذا هو لقبه.” فجأة لدي فكرة.
بعد مغادرة مبنى شركتي، أخرجت هاتفي، وفتحت تطبيق مشاركة الركوب، وأرسل وجهتي.
يرفع السائق يده ليقرص حافة عدسته الأحادية ويضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“بالطبع. نحن أصدقاء قدامى.”
1416: في العصر الحديث (14)
لا أعرف ما إذا كان ذلك خيالي، لكني أشعر أنه شدد على عبارة “أصدقاء قدامى”.
“أظن ذلك.”
“هـ- هل وجدت، أو أي منكم أي شيء؟” أبذل قصارى جهدي لأتصرف كمتفرج.
أثناء سير السيارة على الطريق، يستخدم السائق يده الفارغة للمس العدسة الأحادية في عينه اليمنى.
يدير السائق رأسه نصفيا لينظر إلي ويقول بابتسامة واضحة، “خمن”.
عندما أركب السيارة، ينظر السائق الذي يحمل عدسة أحادية إلى الأمام وهو يحمل علبة سجائر ويمررها إلي.
‘هذه ابتسامة تطلب اللكم…’ أكبح مشاعري.
“هذا صحيح.” انا موافقة.
“أظن ذلك.”
“اذا كما تقول ،” يقول السائق بتعبير “أعرف الكثير، لكنني لن أخبرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إذا كان ذلك خيالي، لكني أشعر أنه شدد على عبارة “أصدقاء قدامى”.
“…” عندما أفكر فيما سأقول، يقوّم ظهره فجأة وينظر إلى الأمام.
في هذه اللحظة، لا يوجد سوى فكرتين واضحتين في ذهني:
ثم يدفع عدسته الأحادية على عينه اليمنى.
عندما كنت على وشك فتح باب السيارة، أدركت فجأةً مشكلة:
فجأةً، تظهر شظايا لا حصر لها في ذهني.
‘فعلت، لكنني طلبت سيارة وليس دراجة…’
طرق متداخلة، أنفاق، ألوان مختلطة، لافتات مختلفة، مشاة، سيارات انجرفت للخلف بسرعة…
جبهته عريضة ووجهه رقيق. شعره الأسود القصير مجعد قليلاً، وعيناه أغمق من خاصة الشخص العادي- قريبة من الأسود النقي.
إنهم ينفجرون في ذهني في نفس الوقت، مما يجعلني أشعر وكأنني أعاني من دوار الحركة.
في كلتا الحالتين، لا يمكنني القول.
“نحن هنا.” يدخل صوت السائق أذني في الثانية التالية.
“أنت محقق خاص؟ هل تعرف محققًا يدعى شارلوك موريارتي؟ قد يكون هذا هو لقبه.” فجأة لدي فكرة.
خرجت من السيارة وأنا في حالة ذهول وأجلس القرفصاء على جانب الطريق، وشعرت وكأنني قد أتقيأ في أي لحظة.
نظرًا لأنها ليست ساعة الذروة المسائية، أحصل على سائق في بضع ثوانٍ فقط.
أتعافى بعد فترة، لكن السيارة التي المستأجرة كانت قد غادرت بالفعل.
شككت في أنني أخطأت في تذكرها، فقمت بإلغاء قفل هاتفي على عجل لتأكيد الموقف.
عندما أفكر، أرتجف فجأة.
في هذه اللحظة، سمعت رنين جرس دراجة.
يشبه السائق الإيموجي الذي ذكره النجم:
“انظر، هاتفي صحيح”.
?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه هيه، إن ولادتي بملعقة فضية لا يمنعني من كسب لقمة العيش من الأجرة. فذلك يتيح لي تجربة حياة مختلفة تمامًا عن ماضي، والقدرة على رؤية جميع أنواع الأشخاص الفريدين هو شكل من أشكال الترفيه. ألا تجد ذلك مثيرا للإهتمام؟ ” يقول السائق بابتسامة.
سرعان ما مرت سيارة بيضاء وتوقفت أمامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
