You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 12

الفصل 12: الرؤية [2]

الفصل 12: الرؤية [2]

الفصل 12: الرؤية [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______ ترجمه : TIFA

“ما هذا…؟”
كانت هذه أول مرة أرى فيها هذه الشاشة. لا، ليس تمامًا… أعتقد أنني تذكرت لمحة صغيرة عنها من قبل.
متى بالضبط؟
لم أستطع تذكر ذلك تمامًا. من المحتمل أن يكون ذلك في اللحظة التي جئت فيها إلى هذا العالم. حينها كنت في حالة من الارتباك الشديد لدرجة أنني ربما لم ألاحظها.
لكن ما الذي يحدث؟
لماذا ظهرت فجأة؟
“إنها تبدو مثل شاشة الحالة… آه؟”
اختفت الشاشة فجأة.
“ما الذي يحدث؟”
أمالت رأسي للخلف.
لماذا اختفت الشاشة؟ هل كان ذلك لأنني تحدثت؟ أو… خطرت لي فكرة وفتحت فمي لأتمتم،
“الحالة.”
— [جوليان د. إيفينوس] —
المستوى: 17 [ساحر من الدرجة 1]
الخبرة: [0%–[16%]————–100%]
المهنة: ساحر
النوع: عنصري [لعنة]
النوع: عقلي [عاطفي]
التعاويذ:
تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الغضب
تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الحزن
تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الخوف
تعويذة مبتدئ [عاطفي]: السعادة
تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الاشمئزاز
تعويذة مبتدئ [عاطفي]: المفاجأة
تعويذة مبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا
تعويذة مبتدئ [لعنة]: أيادي البلاء
المهارات:
[فطرية] – البصيرة
— [جوليان د. إيفينوس] —
“آه.”
إذن كان هناك محفز.
‘الحالة’
مددت يدي للأمام على أمل أن أتمكن من لمسه، ولكن عندما اقتربت يدي من النافذة، مرت ببساطة من خلالها.
“…..إذن لا أستطيع لمسه.”
أصبح هذا واضحًا بعد عدة محاولات أخرى.
“هوو.”
تنفست بعمق.
ما زال رأسي خفيفًا وما زلت أتعافى من تدريبي. لذلك كان من الصعب علي التركيز.
استغرقت عدة أنفاس عميقة قبل أن أتمكن أخيرًا من التركيز مرة أخرى.
قفزت عدة أشياء إلى ذهني في اللحظة التي وضعت فيها عيني على الشاشة.
“الخبرة…? المستوى 17. ساحر من الدرجة 1؟”
كما توقعت، كان هذا مشابهًا لنظام ألعاب. لم أكن من محبي الألعاب كثيرًا، لكنني فهمت مفهوم المستويات والخبرة.
كان السحرة مقسمين إلى عشر درجات.
من ما أعرفه، كان التصنيف كالتالي؛
الدرجة 1-2: متدرب
الدرجة 3-4: سيد-ساحر
الدرجة 5-6: ساحر عظيم
الدرجة 7-8: ساحر أعلى
الدرجة 9: ملك
الدرجة 10: قمة
“المستوى 17… إذن أنا في الدرجة 1.”
كانت هذه معلومة مثيرة للاهتمام. لاختبار درجتك، كنت بحاجة إلى كرة خاصة تحدث عنها ليون.
على مدار الأسبوع الماضي، كنت فضولياً لمعرفة درجتي.
بينما كنت على علم من خلال ليون أنني وصلت إلى الدرجة 1. ما لم أكن على علم به هو الحقيقة،
“أنا على وشك الوصول إلى الدرجة 2.”
من كان يظن…؟
أم هل أنا؟
شعرت أن حواجبي بدأت تلتقي ببطء في تجاعيد.
“أنا في المستوى السابع عشر ودرجة 1. هل من الآمن افتراض أن درجتي تتغير مع كل عشر مستويات؟”
كان يبدو منطقياً، ولكن…
“سأحتاج للمراقبة.”

لم يكن هناك دليل على حكمتي. قررت في الوقت الحالي أن أراقب ذلك عن كثب. عندما يحين الوقت، سأتمكن من معرفة ما إذا كانت افتراضاتي صحيحة أم لا.
حولت نظري إلى الأسفل.
“قائمة التعاويذ…”
لم أكن مفاجئًا بالتعاويذ المدرجة أمامي.
[أيدي البلاء] كانت تعويذة كنت أمارسها بالفعل. كان ليون هو من أخبرني عنها.
ما فاجأني، مع ذلك، هو ما كان مكتوبًا تحتها.
“آه…”
مهارة فطرية.
البصيرة.
“…هذا يفسر الأمر.”
تمت الإجابة أخيرًا على أحد أسئلتي.
التفسير وراء الرؤية. كان كله بفضل هذه المهارة. جعلني هذا أفكر بعمق، وظهرت العديد من الأسئلة الأخرى في عقلي.
“هل هناك نوع من المحفز لهذه الرؤى؟ هل يمكنني تفعيلها متى أردت؟”
فكرت في الرؤية التي مررت بها للتو.
‘….إلى أي مدى انحدر هافن حتى يختاروا شخصًا غير كفء مثلك؟’
‘أنت غير قادر حتى على استخدام أي تعويذات، ومع ذلك تحديت الجميع بتلك الغطرسة الهزيلة الخاصة بك.’
‘ليس من المستغرب أنك خسرت مبارزتك الأولى.’
‘من الأفضل لي أن أنهي هذا.’
‘…هناك أشخاص آخرون أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.’
صوته البارد تردد في مؤخرة ذهني.
ارتعشت يدي دون وعي عند التفكير في الأمر. ما شعرت به في تلك الرؤى… لا زلت أشعر به بوضوح في ذهني.
لقد جعلني أشعر بالقشعريرة.
وأيضًا.
“أنا بحاجة للتدريب.”
ذكرني مجددًا بحالتي.
“هاا… هاا…”
جلست على الأرض ومددت يدي اليمنى للأمام.
أغلقت عينيّ، وبدأت في استدعاء مانا.
“…..”
بلعت ريقي.
“…..حسنًا.”
بلعت مرة أخرى.
“لنبدأ.”
لكن.
“…تعال.”
لم يخرج شيء من يدي.
كنت أشعر بالمانا في جوهري.
كانت موجودة.
لكن…
“يجب أن أتمكن من فعلها.”
لكنها ببساطة رفضت التحرك.
“…لماذا؟”
بدأت يدي ترتجف بوضوح.
وكذلك شفتاي.
“ه-ه… تعالي… تعالي فقط.”
تذكرت ما فعلته في الماضي.
حاولت تكراره.
بعد أن فعلت ذلك مئات المرات خلال الأسبوع الماضي، لابد أنني سأتمكن من فعلها، أليس كذلك؟
لكن.
“…لا شيء يخرج.”
المانا ببساطة ترفض أن تتحرك في جسدي.
“…”
كنت أعرف السبب.
لكنني لم أكن أرغب في الاعتراف به.
“…تعالي فقط. قليلًا.”
بلعت مرة أخرى.
“لا… لا.”
عقلي كان يذهب مرة أخرى إلى لحظات مضت.
عندما فشلت.
والألم الذي تلاها.
كان يتكرر في ذهني.
مرات ومرات.
“…لا شيء.”
كما لو أنه شريط يعاد تشغيله.
“ها-اه.”
في النهاية.
كنت خائفًا.
خائفًا من أن تذهب جهودي سدى كما في الماضي.
“لماذا أفعل كل هذا…؟”
حتى بدأت أشك في أهدافي الخاصة.
لماذا كنت أفعل كل هذا؟
هل لأنني كنت يائسًا جدًا للحصول على إجابات؟ هل كان هذا هو السبب في أنني دفعت نفسي بهذه الطريقة؟
من أجل الإجابات؟
هل كنت حقًا شخصًا يدفع نفسه إلى هذه الدرجة من أجل الإجابات؟
“…لا.”
ما أضحكه.
بالطبع، لم يكن كذلك.
في أعماقي، كنت أعرف الإجابة. لماذا كنت أدفع نفسي بقوة. حتى لو كان ذلك على حساب صحتي العقلية والجسدية.
“عد.”
خرجت الكلمات من فمي.
كما لو كانت همسة.
“أخي.”
تخيلت صورة في ذهني.
صورة لصبي صغير.
في السادسة عشر من عمره.
ووحده.
“ها-اه.”
ما أردته لم يكن إجابة.
كان طريقة للعودة.
أنا…
“خ-!”
بدأت المانا تتدفق من جوهري.
اهتز جسدي نتيجة لذلك. بدأ العالم يصبح ضبابيًا، وكان من الصعب علي تمييز ما هو حقيقي وما هو خيالي.
لكن هذا لم يردعني عن التدريب.
كان لدي هدف في ذهني.
هدف كان يجب أن أحققه.
لذا رغم خوفي. وجسدي المتألم. وإرهاقي.
“….خ.”
استمررت في دفع نفسي.
لم يكن أمامي خيار.
كان عليّ أن أفعلها.
***

“ما هذا…؟” كانت هذه أول مرة أرى فيها هذه الشاشة. لا، ليس تمامًا… أعتقد أنني تذكرت لمحة صغيرة عنها من قبل. متى بالضبط؟ لم أستطع تذكر ذلك تمامًا. من المحتمل أن يكون ذلك في اللحظة التي جئت فيها إلى هذا العالم. حينها كنت في حالة من الارتباك الشديد لدرجة أنني ربما لم ألاحظها. لكن ما الذي يحدث؟ لماذا ظهرت فجأة؟ “إنها تبدو مثل شاشة الحالة… آه؟” اختفت الشاشة فجأة. “ما الذي يحدث؟” أمالت رأسي للخلف. لماذا اختفت الشاشة؟ هل كان ذلك لأنني تحدثت؟ أو… خطرت لي فكرة وفتحت فمي لأتمتم، “الحالة.” — [جوليان د. إيفينوس] — المستوى: 17 [ساحر من الدرجة 1] الخبرة: [0%–[16%]————–100%] المهنة: ساحر النوع: عنصري [لعنة] النوع: عقلي [عاطفي] التعاويذ: تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الغضب تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الحزن تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الخوف تعويذة مبتدئ [عاطفي]: السعادة تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الاشمئزاز تعويذة مبتدئ [عاطفي]: المفاجأة تعويذة مبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا تعويذة مبتدئ [لعنة]: أيادي البلاء المهارات: [فطرية] – البصيرة — [جوليان د. إيفينوس] — “آه.” إذن كان هناك محفز. ‘الحالة’ مددت يدي للأمام على أمل أن أتمكن من لمسه، ولكن عندما اقتربت يدي من النافذة، مرت ببساطة من خلالها. “…..إذن لا أستطيع لمسه.” أصبح هذا واضحًا بعد عدة محاولات أخرى. “هوو.” تنفست بعمق. ما زال رأسي خفيفًا وما زلت أتعافى من تدريبي. لذلك كان من الصعب علي التركيز. استغرقت عدة أنفاس عميقة قبل أن أتمكن أخيرًا من التركيز مرة أخرى. قفزت عدة أشياء إلى ذهني في اللحظة التي وضعت فيها عيني على الشاشة. “الخبرة…? المستوى 17. ساحر من الدرجة 1؟” كما توقعت، كان هذا مشابهًا لنظام ألعاب. لم أكن من محبي الألعاب كثيرًا، لكنني فهمت مفهوم المستويات والخبرة. كان السحرة مقسمين إلى عشر درجات. من ما أعرفه، كان التصنيف كالتالي؛ الدرجة 1-2: متدرب الدرجة 3-4: سيد-ساحر الدرجة 5-6: ساحر عظيم الدرجة 7-8: ساحر أعلى الدرجة 9: ملك الدرجة 10: قمة “المستوى 17… إذن أنا في الدرجة 1.” كانت هذه معلومة مثيرة للاهتمام. لاختبار درجتك، كنت بحاجة إلى كرة خاصة تحدث عنها ليون. على مدار الأسبوع الماضي، كنت فضولياً لمعرفة درجتي. بينما كنت على علم من خلال ليون أنني وصلت إلى الدرجة 1. ما لم أكن على علم به هو الحقيقة، “أنا على وشك الوصول إلى الدرجة 2.” من كان يظن…؟ أم هل أنا؟ شعرت أن حواجبي بدأت تلتقي ببطء في تجاعيد. “أنا في المستوى السابع عشر ودرجة 1. هل من الآمن افتراض أن درجتي تتغير مع كل عشر مستويات؟” كان يبدو منطقياً، ولكن… “سأحتاج للمراقبة.”

*فوووف*
سحابة من الدخان طافت في الهواء.
شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء داكنة، وجسم منحوت. جلست كيرا ميلن بشكل غير رسمي على درجات مبنى السكن رينديو.
كان مبنى لا يُسمح بدخوله إلا لأعلى الرُتب.
كانت واحدة منهم.
ومع ذلك،
“تس.”
لم يُسمح لها بالتدخين داخل المبنى.
كان عليها أن تدخن في الخارج.
“…تفو.”
كانت فكرة مزعجة. لمبنى فاخر وفخم كهذا… كيف لا يسمحون لها بالتدخين؟
حقًا، ما الذي دفعها لدفع كل تلك الرسوم للدراسة هنا؟
“ربما لو كنت النجمة السوداء…”
فكرت في النجمة السوداء. جوليان من بارونيا إيفينوس. ربما كان يمكنه التدخين في غرفته؟
كانت فكرة شغلت ذهنها لبضع لحظات.
من الوهلة الأولى، بدا متعجرفاً جدًا.
يكفي أن يغضب كل طالب في السنة الأولى تقريبًا.
لكن، على عكس الآخرين، لم تكن مهتمة بتلك المشاجرات التافهة.
“تفف.”
بل كانت تجدها نوعًا ما مضحكة.
“هراء.”
*فوووف*
تطايرت سحابة الدخان في الهواء بينما أخذت سحبة أخرى من السيجارة.
كانت كيرا، التي كانت تستمتع بوقتها على درجات المبنى، قد رفعت رأسها فجأة، و لمحت شخصًا قادمًا.
كانت سريعة في رمي السيجارة بعيدًا.
“….”
كان هناك هالة معينة حول الشخص القادم جعلت جميع من حولهم يلتفتون. كانت حركاتها الرشيقة تنبض بالسلطة، تنساب بالأناقة والسهولة، مخفية أي لمحة من عيوبها.
كانت تلك شخصية تعرفها جيدًا. كيف يمكنها ألا تعرفها…؟
امرأة من عائلة ميغرايل.
أميرة الإمبراطورية.
أويفا كيل ميغرايل.
“تس.”
رغم أنها كانت في طبقتها الخاصة، لم تستطع كيرا إلا أن تطرق لسانها. سحب قدمها إلى حيث كانت السيجارة وركلتها.
ثم دارت قدمها قليلاً.
نظرت كيرا إليها من أعلى. كونها نبيلة من أصل عريق، كانت على دراية جيدة بأويفا. لقد التقيا مرات عديدة في مناسبات سابقة.
كانت تلمع أينما ذهبت. دائمًا في دائرة الضوء.
لم يكن ذلك يزعج كيرا كثيرًا.
…حتى يوم حفل بلوغها عندما تم الإعلان عن موهبتها أمام أويفا والعائلة المالكة.
نتيجة لذلك؟
هي، التي كان من المفترض أن تبدأ تدريبها في سن الرابعة عشر، اضطرت للتدريب في سن السابعة عشرة. نفس سن النبلاء الأقل مرتبة.
لماذا…؟
‘هذه العاهرة.’
“طالبة.”
توقفت أويفا أمامها. عيونها الصفراء غرزت ببطء لتلتقي بنظرة كيرا. تعبيرها لم يوضح الكثير.
كان من الصعب قراءته.
لم يكن هناك شيء غير عادي في هذا. لقد كانت دائمًا هكذا. ورقة فارغة لا تحتوي على أفكار تقريبًا.
وكان هذا ما أثار غضب كيرا أكثر.
“…ماذا.”
“هل يمكنك التحرك؟”
“ها؟”
رمشت كيرا و نظرت حولها. ثم أدركت. كانت تسد المدخل.
لكن…
‘هل هذا كل شيء….؟’
لا أي نوع من التقدير. اسم؟ مجرد… طالبة؟ لقد التقيا عدة مرات في الماضي. حتى تبادلوا بعض الكلمات. كان الأمر تجاهلًا كاملًا.
“طالبة?”
“هيه”

“ما هذا…؟” كانت هذه أول مرة أرى فيها هذه الشاشة. لا، ليس تمامًا… أعتقد أنني تذكرت لمحة صغيرة عنها من قبل. متى بالضبط؟ لم أستطع تذكر ذلك تمامًا. من المحتمل أن يكون ذلك في اللحظة التي جئت فيها إلى هذا العالم. حينها كنت في حالة من الارتباك الشديد لدرجة أنني ربما لم ألاحظها. لكن ما الذي يحدث؟ لماذا ظهرت فجأة؟ “إنها تبدو مثل شاشة الحالة… آه؟” اختفت الشاشة فجأة. “ما الذي يحدث؟” أمالت رأسي للخلف. لماذا اختفت الشاشة؟ هل كان ذلك لأنني تحدثت؟ أو… خطرت لي فكرة وفتحت فمي لأتمتم، “الحالة.” — [جوليان د. إيفينوس] — المستوى: 17 [ساحر من الدرجة 1] الخبرة: [0%–[16%]————–100%] المهنة: ساحر النوع: عنصري [لعنة] النوع: عقلي [عاطفي] التعاويذ: تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الغضب تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الحزن تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الخوف تعويذة مبتدئ [عاطفي]: السعادة تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الاشمئزاز تعويذة مبتدئ [عاطفي]: المفاجأة تعويذة مبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا تعويذة مبتدئ [لعنة]: أيادي البلاء المهارات: [فطرية] – البصيرة — [جوليان د. إيفينوس] — “آه.” إذن كان هناك محفز. ‘الحالة’ مددت يدي للأمام على أمل أن أتمكن من لمسه، ولكن عندما اقتربت يدي من النافذة، مرت ببساطة من خلالها. “…..إذن لا أستطيع لمسه.” أصبح هذا واضحًا بعد عدة محاولات أخرى. “هوو.” تنفست بعمق. ما زال رأسي خفيفًا وما زلت أتعافى من تدريبي. لذلك كان من الصعب علي التركيز. استغرقت عدة أنفاس عميقة قبل أن أتمكن أخيرًا من التركيز مرة أخرى. قفزت عدة أشياء إلى ذهني في اللحظة التي وضعت فيها عيني على الشاشة. “الخبرة…? المستوى 17. ساحر من الدرجة 1؟” كما توقعت، كان هذا مشابهًا لنظام ألعاب. لم أكن من محبي الألعاب كثيرًا، لكنني فهمت مفهوم المستويات والخبرة. كان السحرة مقسمين إلى عشر درجات. من ما أعرفه، كان التصنيف كالتالي؛ الدرجة 1-2: متدرب الدرجة 3-4: سيد-ساحر الدرجة 5-6: ساحر عظيم الدرجة 7-8: ساحر أعلى الدرجة 9: ملك الدرجة 10: قمة “المستوى 17… إذن أنا في الدرجة 1.” كانت هذه معلومة مثيرة للاهتمام. لاختبار درجتك، كنت بحاجة إلى كرة خاصة تحدث عنها ليون. على مدار الأسبوع الماضي، كنت فضولياً لمعرفة درجتي. بينما كنت على علم من خلال ليون أنني وصلت إلى الدرجة 1. ما لم أكن على علم به هو الحقيقة، “أنا على وشك الوصول إلى الدرجة 2.” من كان يظن…؟ أم هل أنا؟ شعرت أن حواجبي بدأت تلتقي ببطء في تجاعيد. “أنا في المستوى السابع عشر ودرجة 1. هل من الآمن افتراض أن درجتي تتغير مع كل عشر مستويات؟” كان يبدو منطقياً، ولكن… “سأحتاج للمراقبة.”

ضغطت كيرا شفتيها وابتسمت. كانت ابتسامة مشرقة. واحدة من المع الابتسامات التي عرضتها على الإطلاق.
وماذا جاء بعد ابتسامتها…
“اللعنة عليك.”
إصبع الوسطى.
***
تساقط … تساقط…
العرق امتزج بدمائي.
كانت عيناي تؤلمانني.
وكانت رؤيتي مشوشة.
مر يوم كامل. أصبح الآن الصباح الباكر.
و…
تززز—-
“….فشلت.”
واجهت فشلًا آخر.
كانت نتيجة جهودي هي ارتباط ثمانية رموز. نتيجة كانت بعيدًا جدًا عن الهدف الذي كنت أطمح إليه.
“هووو.”
أخذت نفسًا عميقًا، وكنت على وشك الاستمرار من جديد، عندما…
تووك–!
طرقت الباب.
“سيدي الشاب.”
وبدا صوت مألوف.
“…إذن حان الوقت.”
لم يكن هناك سوى سبب واحد يجعله يناديني. اليوم الأول في الأكاديمية على وشك البدء.
“أنا قادم-أوخ…!”
ثم وقع صوت.
سقطت قدماي عندما حاولت الوقوف.
لحسن الحظ، تمكنت من إيقاف نفسي عن السقوط أرضًا، مسكًا بجانب الأريكة.
“هاا… هاا….”
كانت أنفاسي ثقيلة ويداي شاحبتان بشكل غير عادي.
كان من الواضح أن جسدي في حالة سيئة.
لكن…
“هووو.”
أخذت نفسًا آخر وأجبرت نفسي على الذهاب إلى الحمام. تعثرت عدة مرات في الطريق قبل أن أصل أخيرًا إلى الصنبور وأشعلت الماء البارد.
شااا–!
وخزت بشرتي من البرد.
لكن في الوقت نفسه، بدأ عقلي يستعيد بعض الوضوح.
أمسكت بنفسي بكلتا يديّ على الحائط، وسمحت للماء بالتنقيط على ظهري.
قد يظن البعض أنني كنت في ضيق بسبب نتائج تدريبي.
وفي بعض النواحي كنت كذلك.
لكن…
“قريبًا.”
في الوقت نفسه، كنت متحمسًا.
لم يكن الأمر عبثًا.
كان هناك بالتأكيد تقدم.
“هاها.”
ضحكت في استسلام.
سيستغرق الأمر وقتًا، لكنني كنت أعلم أنني أستطيع فعلها.
كنت يائسًا إلى تلك الدرجة.

الفصل 12: الرؤية [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______
ترجمه : TIFA

لم يكن هناك دليل على حكمتي. قررت في الوقت الحالي أن أراقب ذلك عن كثب. عندما يحين الوقت، سأتمكن من معرفة ما إذا كانت افتراضاتي صحيحة أم لا. حولت نظري إلى الأسفل. “قائمة التعاويذ…” لم أكن مفاجئًا بالتعاويذ المدرجة أمامي. [أيدي البلاء] كانت تعويذة كنت أمارسها بالفعل. كان ليون هو من أخبرني عنها. ما فاجأني، مع ذلك، هو ما كان مكتوبًا تحتها. “آه…” مهارة فطرية. البصيرة. “…هذا يفسر الأمر.” تمت الإجابة أخيرًا على أحد أسئلتي. التفسير وراء الرؤية. كان كله بفضل هذه المهارة. جعلني هذا أفكر بعمق، وظهرت العديد من الأسئلة الأخرى في عقلي. “هل هناك نوع من المحفز لهذه الرؤى؟ هل يمكنني تفعيلها متى أردت؟” فكرت في الرؤية التي مررت بها للتو. ‘….إلى أي مدى انحدر هافن حتى يختاروا شخصًا غير كفء مثلك؟’ ‘أنت غير قادر حتى على استخدام أي تعويذات، ومع ذلك تحديت الجميع بتلك الغطرسة الهزيلة الخاصة بك.’ ‘ليس من المستغرب أنك خسرت مبارزتك الأولى.’ ‘من الأفضل لي أن أنهي هذا.’ ‘…هناك أشخاص آخرون أكثر أهمية يجب أن أعتني بهم.’ صوته البارد تردد في مؤخرة ذهني. ارتعشت يدي دون وعي عند التفكير في الأمر. ما شعرت به في تلك الرؤى… لا زلت أشعر به بوضوح في ذهني. لقد جعلني أشعر بالقشعريرة. وأيضًا. “أنا بحاجة للتدريب.” ذكرني مجددًا بحالتي. “هاا… هاا…” جلست على الأرض ومددت يدي اليمنى للأمام. أغلقت عينيّ، وبدأت في استدعاء مانا. “…..” بلعت ريقي. “…..حسنًا.” بلعت مرة أخرى. “لنبدأ.” لكن. “…تعال.” لم يخرج شيء من يدي. كنت أشعر بالمانا في جوهري. كانت موجودة. لكن… “يجب أن أتمكن من فعلها.” لكنها ببساطة رفضت التحرك. “…لماذا؟” بدأت يدي ترتجف بوضوح. وكذلك شفتاي. “ه-ه… تعالي… تعالي فقط.” تذكرت ما فعلته في الماضي. حاولت تكراره. بعد أن فعلت ذلك مئات المرات خلال الأسبوع الماضي، لابد أنني سأتمكن من فعلها، أليس كذلك؟ لكن. “…لا شيء يخرج.” المانا ببساطة ترفض أن تتحرك في جسدي. “…” كنت أعرف السبب. لكنني لم أكن أرغب في الاعتراف به. “…تعالي فقط. قليلًا.” بلعت مرة أخرى. “لا… لا.” عقلي كان يذهب مرة أخرى إلى لحظات مضت. عندما فشلت. والألم الذي تلاها. كان يتكرر في ذهني. مرات ومرات. “…لا شيء.” كما لو أنه شريط يعاد تشغيله. “ها-اه.” في النهاية. كنت خائفًا. خائفًا من أن تذهب جهودي سدى كما في الماضي. “لماذا أفعل كل هذا…؟” حتى بدأت أشك في أهدافي الخاصة. لماذا كنت أفعل كل هذا؟ هل لأنني كنت يائسًا جدًا للحصول على إجابات؟ هل كان هذا هو السبب في أنني دفعت نفسي بهذه الطريقة؟ من أجل الإجابات؟ هل كنت حقًا شخصًا يدفع نفسه إلى هذه الدرجة من أجل الإجابات؟ “…لا.” ما أضحكه. بالطبع، لم يكن كذلك. في أعماقي، كنت أعرف الإجابة. لماذا كنت أدفع نفسي بقوة. حتى لو كان ذلك على حساب صحتي العقلية والجسدية. “عد.” خرجت الكلمات من فمي. كما لو كانت همسة. “أخي.” تخيلت صورة في ذهني. صورة لصبي صغير. في السادسة عشر من عمره. ووحده. “ها-اه.” ما أردته لم يكن إجابة. كان طريقة للعودة. أنا… “خ-!” بدأت المانا تتدفق من جوهري. اهتز جسدي نتيجة لذلك. بدأ العالم يصبح ضبابيًا، وكان من الصعب علي تمييز ما هو حقيقي وما هو خيالي. لكن هذا لم يردعني عن التدريب. كان لدي هدف في ذهني. هدف كان يجب أن أحققه. لذا رغم خوفي. وجسدي المتألم. وإرهاقي. “….خ.” استمررت في دفع نفسي. لم يكن أمامي خيار. كان عليّ أن أفعلها. ***

“ما هذا…؟” كانت هذه أول مرة أرى فيها هذه الشاشة. لا، ليس تمامًا… أعتقد أنني تذكرت لمحة صغيرة عنها من قبل. متى بالضبط؟ لم أستطع تذكر ذلك تمامًا. من المحتمل أن يكون ذلك في اللحظة التي جئت فيها إلى هذا العالم. حينها كنت في حالة من الارتباك الشديد لدرجة أنني ربما لم ألاحظها. لكن ما الذي يحدث؟ لماذا ظهرت فجأة؟ “إنها تبدو مثل شاشة الحالة… آه؟” اختفت الشاشة فجأة. “ما الذي يحدث؟” أمالت رأسي للخلف. لماذا اختفت الشاشة؟ هل كان ذلك لأنني تحدثت؟ أو… خطرت لي فكرة وفتحت فمي لأتمتم، “الحالة.” — [جوليان د. إيفينوس] — المستوى: 17 [ساحر من الدرجة 1] الخبرة: [0%–[16%]————–100%] المهنة: ساحر النوع: عنصري [لعنة] النوع: عقلي [عاطفي] التعاويذ: تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الغضب تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الحزن تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الخوف تعويذة مبتدئ [عاطفي]: السعادة تعويذة مبتدئ [عاطفي]: الاشمئزاز تعويذة مبتدئ [عاطفي]: المفاجأة تعويذة مبتدئ [لعنة]: سلاسل ألاكانتريا تعويذة مبتدئ [لعنة]: أيادي البلاء المهارات: [فطرية] – البصيرة — [جوليان د. إيفينوس] — “آه.” إذن كان هناك محفز. ‘الحالة’ مددت يدي للأمام على أمل أن أتمكن من لمسه، ولكن عندما اقتربت يدي من النافذة، مرت ببساطة من خلالها. “…..إذن لا أستطيع لمسه.” أصبح هذا واضحًا بعد عدة محاولات أخرى. “هوو.” تنفست بعمق. ما زال رأسي خفيفًا وما زلت أتعافى من تدريبي. لذلك كان من الصعب علي التركيز. استغرقت عدة أنفاس عميقة قبل أن أتمكن أخيرًا من التركيز مرة أخرى. قفزت عدة أشياء إلى ذهني في اللحظة التي وضعت فيها عيني على الشاشة. “الخبرة…? المستوى 17. ساحر من الدرجة 1؟” كما توقعت، كان هذا مشابهًا لنظام ألعاب. لم أكن من محبي الألعاب كثيرًا، لكنني فهمت مفهوم المستويات والخبرة. كان السحرة مقسمين إلى عشر درجات. من ما أعرفه، كان التصنيف كالتالي؛ الدرجة 1-2: متدرب الدرجة 3-4: سيد-ساحر الدرجة 5-6: ساحر عظيم الدرجة 7-8: ساحر أعلى الدرجة 9: ملك الدرجة 10: قمة “المستوى 17… إذن أنا في الدرجة 1.” كانت هذه معلومة مثيرة للاهتمام. لاختبار درجتك، كنت بحاجة إلى كرة خاصة تحدث عنها ليون. على مدار الأسبوع الماضي، كنت فضولياً لمعرفة درجتي. بينما كنت على علم من خلال ليون أنني وصلت إلى الدرجة 1. ما لم أكن على علم به هو الحقيقة، “أنا على وشك الوصول إلى الدرجة 2.” من كان يظن…؟ أم هل أنا؟ شعرت أن حواجبي بدأت تلتقي ببطء في تجاعيد. “أنا في المستوى السابع عشر ودرجة 1. هل من الآمن افتراض أن درجتي تتغير مع كل عشر مستويات؟” كان يبدو منطقياً، ولكن… “سأحتاج للمراقبة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط