الفصل 15: أضعف نجم أسود [3]
الفصل 15: أضعف نجم أسود [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان مسيطرًا تمامًا طوال الوقت.”
تساقط، تساقط.
أولاً، استحضر الحزن.
تلطخت الأرض بالدموع. كانت قطراتها الهادئة تتردد في أرجاء الغرفة الهادئة بخلاف ذلك.
“هاا…”
تلك الدموع…
“…..”
“آه… أنا…”
من أجله…
لم تكن دموعي.
فتحت آويفا عينيها.
“…هل ما زلت تظن أنني ضعيف؟”
*** م:م: احم احم زينيث او مستوى الذروه هما اعلى مستوى للساحر ثنينهم نفس الشيء لذا اذا رأيت اي من التسميتين في المستقبل لا تحتاج ان تسأل ما معناهم ****
كل كلمة خرجت من فمي بدت وكأنها تحررني من الألم الذي كان يحيط بصدري. لكن ذلك لم يكن كافياً.
والعالم بدا فارغًا.
لهذا السبب ضغطت على كتفه. كان يساعدني على تخفيف الألم أكثر، وفي نفس الوقت، يمنعني من السقوط. كان من الصعب أن أبقى واقفاً.
“هـ-هه.”
“أخ… آه… م-ماذا فعلت…؟”
… يمكنني تحمل الألم.
ارتسمت ملامح العجز على وجهه وهو ينظر إلي.
لدغ وجهي، ودار رأسي. وصلت قبضته إلى خدي، ودفعته إلى الجانب. ومع ذلك، حتى عندما دار رأسي، لم أنظر بعيداً. أبقيت عيني عليه.
عضضت على أسناني. شعرت برطوبة في عيني. كانت الدموع تحاول الهروب من عيني، لكنني لم أسمح لها.
أندرس ماديسون.
أبقيت عيني ثابتة عليه.
“…..لماذا؟”
“هناك شخص ضعيف فقط. لا طريق ضعيف.”
“….”
كررت الكلمات نفسها التي قلتها من قبل.
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
تغيرت ملامحه، واستمرت الدموع في الانهمار على وجهه. لكن… استطعت أن أرى الغضب يتشابك مع الحزن.
تردد في عينيه، وبدأ الغضب يتلاشى. عاطفة جديدة بدأت تسيطر على عقله.
“أنت، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برز اسم في ذهنها. كانت الأقرب إلى الزينيث، وصاحبة القدرة على إنهاء حكمهم.
ارتعشت شفتاه.
لقد كان ضعيفًا إلى هذا الحد في نظرها.
كان يكافح ليحافظ على اتصال عينيه بعيني. لم يستمر ذلك طويلاً، ثم شد فكّه بشدة، وتغيرت ملامحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن دموعي.
ثم…
ضعيف ولكنه قوي.
بانغ—!
حاليًا.
لدغ وجهي، ودار رأسي. وصلت قبضته إلى خدي، ودفعته إلى الجانب. ومع ذلك، حتى عندما دار رأسي، لم أنظر بعيداً. أبقيت عيني عليه.
من خلال استغلال عاطفة واحدة، يمكن للسحرة العاطفيين أن يستحضروا ويؤثروا على عواطف أخرى. وعلى الرغم من اختلافها، كانت جميعها متشابكة معًا. وكلما زاد عدد العواطف التي يستطيع الساحر العاطفي التلاعب بها، زادت قوته.
كان مؤلماً.
أمسكت بالسكين القريبة مني، ومررت إصبعي برفق على حافتها.
لكني كنت مستهلكاً بالفعل بالألم.
فتحت آويفا عينيها.
هذا لم يكن شيئاً مقارنة بما كنت أعانيه.
كان هناك شخص ينتظرني. كان يعاني أيضًا. ربما أكثر مني. لم أكن أكترث بنفسي، لكنني كنت أهتم لأجله.
كان يثير الدغدغة.
_____
“…هل أنا ضعيف؟”
كانت واثقةً من أنه لو كانت هناك معركة بينهما وجهاً لوجه، لكانت هزمته بمجرد إشارة بسيطة من إصبعها.
سألت مجدداً.
استحضر الخوف.
تردد في عينيه، وبدأ الغضب يتلاشى. عاطفة جديدة بدأت تسيطر على عقله.
“ديليلا فينيس روزنبيرغ.”
عاطفة أنا المسؤول عنها.
ثم، استحضر الغضب.
الخوف.
كان يكافح ليحافظ على اتصال عينيه بعيني. لم يستمر ذلك طويلاً، ثم شد فكّه بشدة، وتغيرت ملامحه.
لم يكن التأثير بالقوة ذاتها كما كان في المرة الأولى التي استخدمته فيها. ولم يكن قوياً مثل الحزن، لكن في ظل الظروف الحالية، كان كافياً.
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
“هـ-هه.”
جدها وأول “زينيث”.
كان الغضب يستبدل بالخوف ببطء.
أبقيت عيني ثابتة عليه.
ارتعشت شفتاه، وانخفضت قبضته. وأخيراً، أدار نظره بعيداً عني.
بانغ—!
وهنا همست أخيراً،
بانغ—!
“…..مثير للشفقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت ملامح العجز على وجهه وهو ينظر إلي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
كانت جهودهم لتربية زينيث قد باءت بالفشل، وعلى الرغم من جميع سياساتهم لإبقاء الآخرين تحت السيطرة، كانت المنازل الأخرى تلحق بهم.
عند خروجها من الصف، توقفت آويفا بجانب التمثال الذي يقف أمام قاعة دورسيت. كان تمثالاً شاهقاً يفرض هيبته. تمثال لا يمكن لأي طالب أن يمر بجواره دون أن يلاحظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاعت أن تتذكر تعابيره آنذاك. تحت وابل كلمات أندرس، بدا هادئًا. غير متأثر، تقريبًا.
كان تمثال الإمبراطور الأول.
هذا لا يمكن إنكاره.
دورسيت غايوس ميغرايل.
“…نويل.”
جدها وأول “زينيث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، دم الزينيث يجري في عروقها. شرف عظيم يأتي مع مسؤوليات ثقيلة.
***
م:م: احم احم زينيث او مستوى الذروه هما اعلى مستوى للساحر ثنينهم نفس الشيء لذا اذا رأيت اي من التسميتين في المستقبل لا تحتاج ان تسأل ما معناهم ****
أبقيت عيني ثابتة عليه.
كان السؤال الوحيد الذي راود آويفا هو “لماذا؟”. لكن في قلبها، كانت تعرف سبب هذا.
نعم، دم الزينيث يجري في عروقها. شرف عظيم يأتي مع مسؤوليات ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووقف بجانب اسم ديليلا تمامًا.
لقد مرت قرون منذ أن وُلد زينيث في عائلتهم.
*** م:م: احم احم زينيث او مستوى الذروه هما اعلى مستوى للساحر ثنينهم نفس الشيء لذا اذا رأيت اي من التسميتين في المستقبل لا تحتاج ان تسأل ما معناهم ****
كانت جهودهم لتربية زينيث قد باءت بالفشل، وعلى الرغم من جميع سياساتهم لإبقاء الآخرين تحت السيطرة، كانت المنازل الأخرى تلحق بهم.
تغير وجه أندرس بتأثير كلماته، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه…
خاصة…
“…إنه قوي.”
“ديليلا فينيس روزنبيرغ.”
تساقط، تساقط.
برز اسم في ذهنها. كانت الأقرب إلى الزينيث، وصاحبة القدرة على إنهاء حكمهم.
“هـ-هه.”
“…لن أفشل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
لتصبح الزينيث.
“إنه ضعيف.”
كانت آويفا مستعدة لفعل أي شيء.
الفصل 15: أضعف نجم أسود [3]
كانت مهمتها كأميرة وهدفها.
“ماذا…؟ ما الذي تقصده— ها؟ اا… آه…”
“…”
“ديليلا فينيس روزنبيرغ.”
تدفقت الطلاب خارج القاعة، ومعظمهم ألقى نظرة في اتجاهها وهم يمرون بجانبها. تجاهلتهم، خفضت رأسها لتنظر إلى يدها.
كان يخنقني.
كانت ترتعش.
“جوليان.”
بشكل طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشاعر كانت ضعفًا.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
كانت ترتعش.
كان السؤال الوحيد الذي راود آويفا هو “لماذا؟”. لكن في قلبها، كانت تعرف سبب هذا.
“…هل ما زلت تظن أنني ضعيف؟”
أغلقت عينيها، وسمحت لعقلها بالغوص عميقًا بينما كانت تعيد استرجاع الأحداث التي وقعت في وقت سابق.
كانت آويفا مستعدة لفعل أي شيء.
أندرس ماديسون.
قبضت آويفا يدها ببطء.
…كان أحد المتدربين الذين يستحقون الانتباه. احتل مرتبةً ضمن أفضل المئات، وكان شخصًا موهوبًا للغاية، ومن الأشخاص الذين احتفظت آويفا بهم في ذاكرتها.
كانت ساقاي ضعيفتين.
كان شخصًا موهوبًا فكرت في ضمه إلى فصيلها.
ماذا لو قطعتها…؟ هل سيؤلمني ذلك؟
كانت معجبةً بجرأته بشكل خاص.
“إنه ضعيف.”
“ببساطة، أنت غير مؤهل لهذا الدور. أنت ضعيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشاعر كانت ضعفًا.
كانت كلماته الجريئة في ذلك الوقت تعبر عن أفكار كل الحاضرين.
لم يكن التأثير بالقوة ذاتها كما كان في المرة الأولى التي استخدمته فيها. ولم يكن قوياً مثل الحزن، لكن في ظل الظروف الحالية، كان كافياً.
أضعف نجم أسود.
“أخ… آه… م-ماذا فعلت…؟”
هذا هو ما كان عليه جوليان داكري إيفينوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
“ضعيف”.
تلك الدموع…
لقد كان ضعيفًا حقًا.
لدغ وجهي، ودار رأسي. وصلت قبضته إلى خدي، ودفعته إلى الجانب. ومع ذلك، حتى عندما دار رأسي، لم أنظر بعيداً. أبقيت عيني عليه.
لدرجة تجعل المرء يتساءل كيف تمكن من الوصول إلى هذا المنصب. كان هذا هو التفكير الذي شغل عقل آويفا طوال الأسبوع الماضي.
كانت كلماته الجريئة في ذلك الوقت تعبر عن أفكار كل الحاضرين.
كيف يمكن لشخص ضعيف مثله أن يصبح النجم الأسود؟
كيف يمكن لشخص ضعيف مثله أن يصبح النجم الأسود؟
استطاعت أن تتذكر تعابيره آنذاك. تحت وابل كلمات أندرس، بدا هادئًا. غير متأثر، تقريبًا.
كانت معجبةً بجرأته بشكل خاص.
وكأنه لا يهتم حقًا.
سلوكه كان سيئًا، وتدفق ماناه كان ضعيفًا، ولم يكن من سلالة نبيلة عظيمة.
لكن هل كان هذا هو الحال…؟
… يمكنني تحمل الألم.
هل لم يكن يهتم حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… داخلي كان فارغًا.
عندما رأته يغلق عينيه، ظنت آويفا أنه “يهرب”. وجعلتها أفعاله تتساءل مرة أخرى،
… يمكنني تحمل الألم.
“ما الذي يميزه حقًا…؟”
كان السؤال الوحيد الذي راود آويفا هو “لماذا؟”. لكن في قلبها، كانت تعرف سبب هذا.
سلوكه كان سيئًا، وتدفق ماناه كان ضعيفًا، ولم يكن من سلالة نبيلة عظيمة.
***
“…..لماذا؟”
*** شعور مألوف.
كانت واثقةً من أنه لو كانت هناك معركة بينهما وجهاً لوجه، لكانت هزمته بمجرد إشارة بسيطة من إصبعها.
كانت معجبةً بجرأته بشكل خاص.
لقد كان ضعيفًا إلى هذا الحد في نظرها.
كان يكافح ليحافظ على اتصال عينيه بعيني. لم يستمر ذلك طويلاً، ثم شد فكّه بشدة، وتغيرت ملامحه.
الشخص الوحيد الذي كانت تعتبره قويًا حقًا لم يكن جوليان، بل كان فارسه.
تغير وجه أندرس بتأثير كلماته، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه…
ليون روان إليرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح.
كان يحتل المرتبة الثانية، وعلى عكس جوليان، رأت آويفا قوته بوضوح. لم تستطع أن تتخيل هزيمته بسهولة. إذا أرادت هزيمته، كان عليها أن تستغل كل ورقة تملكها.
تلطخت الأرض بالدموع. كانت قطراتها الهادئة تتردد في أرجاء الغرفة الهادئة بخلاف ذلك.
“…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
شعور اعتدت عليه.
حتى الآن، ما زالت تتذكر صوته. نبرته، سلاسته، وانسيابه. لم يكن شيئًا يمكن أن تنساه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل خط أحمر على إصبعي.
أبدًا.
كانت ترتعش.
“ماذا…؟ ما الذي تقصده— ها؟ اا… آه…”
كانت كلماته الجريئة في ذلك الوقت تعبر عن أفكار كل الحاضرين.
تغير وجه أندرس بتأثير كلماته، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل-عنة.”
تستطيع أيضًا تذكر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في الشعور بالألم.
كان التغيير مفاجئًا لدرجة أن القليلين تمكنوا من استيعاب ما حدث. كانت آويفا من القلائل الذين فهموا ما حدث.
حتى الآن، ما زالت تتذكر صوته. نبرته، سلاسته، وانسيابه. لم يكن شيئًا يمكن أن تنساه.
بحلول الوقت الذي فعلت فيه ذلك، كان جوليان قد وقف أمامه بالفعل.
“هناك شخص ضعيف فقط. لا طريق ضعيف.”
“هل لمستك؟”
تدفقت الطلاب خارج القاعة، ومعظمهم ألقى نظرة في اتجاهها وهم يمرون بجانبها. تجاهلتهم، خفضت رأسها لتنظر إلى يدها.
لم يفعل.
“فقط…”
كل تصرفاته بدت مدروسة. وكأنه كان يستحضر تيارًا معينًا.
العالم…
أولاً، استحضر الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت ملامح العجز على وجهه وهو ينظر إلي.
“…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
حتى الآن، ما زالت تتذكر صوته. نبرته، سلاسته، وانسيابه. لم يكن شيئًا يمكن أن تنساه.
ثم، استحضر الغضب.
“لا أستطيع.”
“هذه فرصتك. اضربني.”
لكن على عكس الخوف، لم يستطع الألم أن ينقذني.
“أنت، أنت…”
بانغ—!
شعور اعتدت عليه.
ثم…
أبقيت عيني ثابتة عليه.
“…..مثير للشفقة .”
كل تصرفاته بدت مدروسة. وكأنه كان يستحضر تيارًا معينًا.
استحضر الخوف.
“أخ… آه… م-ماذا فعلت…؟”
“هُووه.”
كان التغيير مفاجئًا لدرجة أن القليلين تمكنوا من استيعاب ما حدث. كانت آويفا من القلائل الذين فهموا ما حدث.
فتحت آويفا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي كانت تعتبره قويًا حقًا لم يكن جوليان، بل كان فارسه.
“لقد كان مسيطرًا تمامًا طوال الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح.
كان هذا حقيقةً لا يمكن إنكارها.
سألت مجدداً.
ما الذي يجعل السحرة العاطفيين مخيفين؟ لم تكن قوتهم. على العكس تمامًا. كانوا ضعفاء. حتى أضعف ساحر يمكن أن يقتلهم.
فتحت آويفا عينيها.
لكن هذا كان فقط على افتراض أنهم لم يقاوموا كلماتهم.
تساقط، تساقط.
من خلال استغلال عاطفة واحدة، يمكن للسحرة العاطفيين أن يستحضروا ويؤثروا على عواطف أخرى. وعلى الرغم من اختلافها، كانت جميعها متشابكة معًا. وكلما زاد عدد العواطف التي يستطيع الساحر العاطفي التلاعب بها، زادت قوته.
كانت مهمتها كأميرة وهدفها.
المشاعر كانت ضعفًا.
تستطيع أيضًا تذكر ذلك.
كان هذا شيئًا تدركه آويفا جيدًا.
دموعي.
قبضت آويفا يدها ببطء.
لم يكن هناك شيء أرغب فيه أكثر من ذلك.
“إنه ضعيف.”
حتى الآن، ما زالت تتذكر صوته. نبرته، سلاسته، وانسيابه. لم يكن شيئًا يمكن أن تنساه.
هذا لا يمكن إنكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
لكن…
أخيرًا، ارتجفت شفتاي.
“…إنه قوي.”
“…إنه قوي.”
ضعيف ولكنه قوي.
“ماذا…؟ ما الذي تقصده— ها؟ اا… آه…”
“جوليان.”
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
اسم جديد تسلل إلى ذهنها.
“…لن أفشل.”
ووقف بجانب اسم ديليلا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت ملامحه، واستمرت الدموع في الانهمار على وجهه. لكن… استطعت أن أرى الغضب يتشابك مع الحزن.
***
شعور مألوف.
حاليًا.
شعور اعتدت عليه.
تستطيع أيضًا تذكر ذلك.
كانت ساقاي ضعيفتين.
لم يكن هناك شيء أرغب فيه أكثر من ذلك.
“هاا…”
كان يعكس تمامًا واقع وضعي.
كل نفس كان يبدو مرهقًا.
كان يخنقني.
والعالم بدا فارغًا.
فتحت آويفا عينيها.
بلا لون.
“أنت، أنت…”
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
*** شعور مألوف.
الدموع التي كانت تهدد بالتساقط من عيني في وقت سابق قد جفت منذ فترة طويلة.
كان الغضب يستبدل بالخوف ببطء.
“…بلا طعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل نفس كان يبدو مرهقًا.
حتى الطعام كان بلا طعم.
من خلال استغلال عاطفة واحدة، يمكن للسحرة العاطفيين أن يستحضروا ويؤثروا على عواطف أخرى. وعلى الرغم من اختلافها، كانت جميعها متشابكة معًا. وكلما زاد عدد العواطف التي يستطيع الساحر العاطفي التلاعب بها، زادت قوته.
لم يكن يبدو شهيًا حتى.
استمرت عيني تتبع السكين، تمامًا كما يفعل إصبعي.
وضعت الملعقة ونظرت حولي. كنت أجلس وحدي في الكافتيريا. كانت هناك عيون عدة متربصة بي، تلقي نظرات متسللة عندما لا أنظر.
كانت جهودهم لتربية زينيث قد باءت بالفشل، وعلى الرغم من جميع سياساتهم لإبقاء الآخرين تحت السيطرة، كانت المنازل الأخرى تلحق بهم.
عادةً، لم أكن لأكترث.
_____
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعكس تمامًا واقع وضعي.
لكن.
كنت غريبًا عن هذا العالم. دخيلًا. حجرًا صغيرًا يتخبط في بحر هائج، يفعل ما بوسعه ليبقى طافيًا ولا يغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، دم الزينيث يجري في عروقها. شرف عظيم يأتي مع مسؤوليات ثقيلة.
العالم…
كنت غريبًا عن هذا العالم. دخيلًا. حجرًا صغيرًا يتخبط في بحر هائج، يفعل ما بوسعه ليبقى طافيًا ولا يغرق.
كان يخنقني.
سلوكه كان سيئًا، وتدفق ماناه كان ضعيفًا، ولم يكن من سلالة نبيلة عظيمة.
“أريد أن أعود.”
“هاا…”
لم يكن هناك شيء أرغب فيه أكثر من ذلك.
“…لن أفشل.”
…كنت أعاني. حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
أمسكت بالسكين القريبة مني، ومررت إصبعي برفق على حافتها.
لكني كنت مستهلكاً بالفعل بالألم.
“….”
“لا أستطيع.”
تشكل خط أحمر على إصبعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هه.”
لكن.
كل تصرفاته بدت مدروسة. وكأنه كان يستحضر تيارًا معينًا.
“…لا يؤلم.”
“…نويل.”
ماذا لو قطعتها…؟ هل سيؤلمني ذلك؟
“…إنه قوي.”
بدأت الأفكار تتكاثف في عقلي. أصبحت أكثر خطورة مع مرور كل ثانية. كان عقلي صافياً. كنت أعلم أن أفكاري سخيفة.
كانت كلماته الجريئة في ذلك الوقت تعبر عن أفكار كل الحاضرين.
لكن… داخلي كان فارغًا.
عندما رأته يغلق عينيه، ظنت آويفا أنه “يهرب”. وجعلتها أفعاله تتساءل مرة أخرى،
فقط لأن عقلي صافٍ، لا يعني أنني أكترث.
كل كلمة خرجت من فمي بدت وكأنها تحررني من الألم الذي كان يحيط بصدري. لكن ذلك لم يكن كافياً.
حاليًا.
لكن على عكس الخوف، لم يستطع الألم أن ينقذني.
أردت فقط أن أشعر بشيء.
تردد في عينيه، وبدأ الغضب يتلاشى. عاطفة جديدة بدأت تسيطر على عقله.
حتى لو كان ما أشعر به هو الألم. شيء. كنت بحاجة إلى شيء. هذا الفراغ الذي يلتهمني… أردت أن يختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل نفس كان يبدو مرهقًا.
“هـ-هه.”
مثل الخوف، كان الحزن يلتهمني. كان يهدد بابتلاع كل جزء مني. تأثير جانبي للقدرة التي استخدمتها.
استمرت عيني تتبع السكين، تمامًا كما يفعل إصبعي.
نظرت حولي، وبدأ الضجيج يدخل أذني أخيرًا.
كان يبدو مغريًا.
حاليًا.
مجرد قليل…؟ ليس وكأن هذا الجسد لي على أي حال…
_____
“فقط…”
حتى الطعام كان بلا طعم.
قبضت يدي وشددت أسناني. كل جزء مني توتر.
ومعه جاء ألم شديد. كان يشد على صدري بقوة. غطيت عيني بكلتا يدي بطريقة لا يلاحظها أحد، وشعرت بشيء رطب يلامس إصبعي.
“لا أستطيع.”
ومعه جاء ألم شديد. كان يشد على صدري بقوة. غطيت عيني بكلتا يدي بطريقة لا يلاحظها أحد، وشعرت بشيء رطب يلامس إصبعي.
مثل الخوف، كان الحزن يلتهمني. كان يهدد بابتلاع كل جزء مني. تأثير جانبي للقدرة التي استخدمتها.
شعور اعتدت عليه.
لكن على عكس الخوف، لم يستطع الألم أن ينقذني.
***
حاليًا.
كانت آويفا مستعدة لفعل أي شيء.
كنت أرغب في الشعور بالألم.
كان مؤلماً.
شيء.
عادةً، لم أكن لأكترث.
“هاه.”
كيف يمكن لشخص ضعيف مثله أن يصبح النجم الأسود؟
أخذت نفسًا عميقًا وذكّرت نفسي بهدفي.
حتى الطعام كان بلا طعم.
“…نويل.”
أردت فقط أن أشعر بشيء.
صحيح.
“هُووه.”
كان هناك شخص ينتظرني. كان يعاني أيضًا. ربما أكثر مني. لم أكن أكترث بنفسي، لكنني كنت أهتم لأجله.
“…هل أنا ضعيف؟”
من أجله…
تستطيع أيضًا تذكر ذلك.
… يمكنني تحمل الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يدي وشددت أسناني. كل جزء مني توتر.
نظرت حولي، وبدأ الضجيج يدخل أذني أخيرًا.
“…هل أنا ضعيف؟”
أصبح بإمكاني السمع مرة أخرى.
قبضت آويفا يدها ببطء.
وعاد اللون أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تمثال الإمبراطور الأول.
ومعه جاء ألم شديد. كان يشد على صدري بقوة. غطيت عيني بكلتا يدي بطريقة لا يلاحظها أحد، وشعرت بشيء رطب يلامس إصبعي.
لدرجة تجعل المرء يتساءل كيف تمكن من الوصول إلى هذا المنصب. كان هذا هو التفكير الذي شغل عقل آويفا طوال الأسبوع الماضي.
استغرق الأمر مني وقتًا لأدرك ما هو.
“…نويل.”
أخيرًا، ارتجفت شفتاي.
ماذا لو قطعتها…؟ هل سيؤلمني ذلك؟
“ل-عنة.”
كان السؤال الوحيد الذي راود آويفا هو “لماذا؟”. لكن في قلبها، كانت تعرف سبب هذا.
دموعي.
حاليًا.
لقد عادت أخيرًا.
كان التغيير مفاجئًا لدرجة أن القليلين تمكنوا من استيعاب ما حدث. كانت آويفا من القلائل الذين فهموا ما حدث.
***
كانت معجبةً بجرأته بشكل خاص.
_____
“هاا…”
ضعيف ولكنه قوي.
ترجمه : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت ملامح العجز على وجهه وهو ينظر إلي.
حتى الآن، ما زالت تتذكر صوته. نبرته، سلاسته، وانسيابه. لم يكن شيئًا يمكن أن تنساه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات