الفصل 21 : الأنشطة اللامنهجية [1]
الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
أخذت نفساً عميقاً، واستعدت الذكرى المحترقة.
وضعت يدي على ساعدي وهمست.
الرائحة المألوفة التي انتشرت في الهواء.
“آهك…!”
والهدوء الذي جلبته لي.
أكملت قائلاً،
كنت أكره هذه الرائحة ذات يوم.
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
لكن بمرور الوقت، تعلمت أن أحبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
كان عقلي يخلو في كل مرة.
أكملت قائلاً،
كانت تخفف الألم، وتزيل التوتر، وتضيف الحيوية إلى عالمي الخالي من الألوان.
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
هكذا كان يعني لي التدخين.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
والهدوء الذي جلبته لي.
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
حدقت بلا وعي في سقف غرفتي.
ربما الجمهور صعب.
التصرف بدافع العاطفة…
حقاً.
فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
لهذا السبب،
لم أستطع ترك ذلك يستمر.
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
لكن كيف سأفعل ذلك…؟ كان القول اسهل من الفعل. لم يكن الأمر كما لو أنني أستطيع حظر جميع السجائر من هذا العالم لمنعها من استثارة ذكرياتي.
“….”
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت خلفه.
من أجل بقائي وهدفي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بشري.
كنت بحاجه الى استخدامها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدان السيطرة على نفسي والسماح للمشاعر بالسيطرة…
“كم هو مزعج.”
“…”
حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خت…؟
لم يكن هذا مشكلة أستطيع حلها بسهولة. النهج الواقعي هو أن أعتاد ببطء على هذه القوة.
دووك دووك–!
لكن…
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
“لا وقت.”
ارتعش جسده.
كلما طال انتظاري ، كلما عرضت نفسي للخطر .
“لا وقت.”
عليّ حل هذه المشكلة الآن. لا أستطيع تأجيلها لوقت لاحق.
طـــق… طـــق…
لهذا السبب،
“آه.”
“….”
بعبارات أبسط : النوادي . مع كون العالم قاتماً وواقع الطلاب قاسياً ، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي عنهم.
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
“هُوُووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب،
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
‘لفهم المشاعر، يجب على المرء أن يختبرها.’
زمجر الوحش.
كانت كلمات علقت في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أبقيت نفسي جالساً في مكاني. حتى عندما بدأ العالم يتحول إلى اللون الأحمر وضاقت رؤيتي.
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
لكن مجرد تجربة المشاعر، لا يعني فهمها بشكل كامل.
“مشي.”
لأجل ذلك، يتطلب الأمر وقتاً.
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
يجب على المرء أن يختبرها باستمرار قبل أن يتمكن من فهمها تماماً.
فكي كان مشدوداً لدرجة أنه بدأ يؤلمني.
وهذا هو السبب،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
وضعت يدي على ساعدي وهمست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل بقائي وهدفي…
“الحزن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
تراجع الوحش دون أن يدرك، مرتجفًا بينما شعور غريب بدأ بالانتفاض داخله، مهددًا بابتلاعه.
“هُووو…”
لم يكن الأمر سهلاً.
كان عليّ أن أتنفس بهدوء وثبات في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب،
كان الألم يجعل من الصعب عليّ التركيز، لكنني تماسكت.
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
“…..كيف أستطيع السيطرة عليه؟”
“…عليّ أن أظل متماسكاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت تلك الكلمة على الخروج من بين أسناني المشدودة.
لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
“هذا منطقي، لكن “جوليان” لن يفعل شيئاً كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–”
كان يجب أن أحافظ على هدوئي.
لكن في الوقت نفسه، كان هو ما يقتلني.
هدفي من كل هذا هو تطوير قوة التحمل العاطفية من خلال تعريض نفسي عن عمد لمشاعر مختلفة.
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
مقارنة بالوقت الذي خرجت فيه للتو من “الانغماس”، كانت المشاعر التي كنت أختبرها أكثر اعتدالاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
ويرجع ذلك أساساً إلى أن فهمي لها لم يكن قوياً جداً.
التصرف بدافع العاطفة…
السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
ومع ذلك…
اجتاحني ألم مألوف وأصبح صدري ثقيلًا.
قطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
لم يكن الأمر سهلاً.
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
حدقت في الدمعة التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أهمس،
“هُوُووو…”
“الغضب.”
التصرف بدافع العاطفة…
ضغط —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت خلفه.
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
“….آه.”
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
شعرت بنار تتأجج في صدري.
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
بدأت أنفاسي تتسارع. وكذلك نبضاتي.
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
“خ..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
فكي كان مشدوداً لدرجة أنه بدأ يؤلمني.
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
ومع ذلك، أبقيت نفسي جالساً في مكاني. حتى عندما بدأ العالم يتحول إلى اللون الأحمر وضاقت رؤيتي.
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
أبقيت نفسي جالساً في مكاني.
الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]
اهتزت يداي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
لكن أفكاري بقيت واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت دقيقة جيدة للتفكير قبل أن أقول أخيراً،
“السّيطرة.”
“…”
أجبرت تلك الكلمة على الخروج من بين أسناني المشدودة.
دون أن ينظر إلى الوراء، تحرك “ليون” للأمام. طوال الوقت، كانت كتفاه ترتجفان. وهو ينظر إليه، شعرت بالحاجة إلى المتابعة ورفعت صوتي.
صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
… كان عليّ أن أتحكم في نفسي.
“….”
لم أستطع السماح لمشاعري بالتحكم بي مرة أخرى.
ومع ذلك…
“أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغضب.”
***
“أحتاج إلى السيطرة على نفسي.”
كان لدى “هافن ” أنشطة خارج المناهج الدراسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خت…؟
بعبارات أبسط : النوادي . مع كون العالم قاتماً وواقع الطلاب قاسياً ، تم إنشاء الأندية كوسيلة لتخفيف العبء النفسي عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
“السباحة… كرة القدم… نادي التمرين… الطبخ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كما توقعت.”
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
“إخفاء…؟”
“نادي الكوميديا…؟”
عليّ حل هذه المشكلة الآن. لا أستطيع تأجيلها لوقت لاحق.
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
“هل تفكر في ذلك؟ لفهم المشاعر بشكل أفضل؟”
وللحفاظ على التناسق مع تصرفات “جوليان” السابقة، جعلته يساعدني في اختيار دورة تدريبية . كانت خطوة ضرورية لضمان سلامتي.
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
“هل تفكر في ذلك؟ لفهم المشاعر بشكل أفضل؟”
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
“أه، نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت خلفه.
كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
لقد أزعجتني لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر كان قد فات.
لكن هل كانت النكتة سيئة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
‘… لا أظن أنها كانت سيئة لهذا الحد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السماح للمشاعر بالسيطرة على عقلي كما في المرة السابقة.
أو ربما كانت المشكلة في مكان آخر؟ الأداء؟
“السّيطرة.”
لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
ربما الجمهور صعب.
ربما الجمهور صعب.
دووك دووك–!
“هذا منطقي، لكن “جوليان” لن يفعل شيئاً كهذا. عليك أن تضع في اعتبارك أن–”
فكرة خطرت فجأة في بالي.
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
نعم، لا بد أنه كان ذلك.
“أبداً.”
“…”
لم يكن الأمر سهلاً.
تصلب جسد “ليون” في مكانه.
والهدوء الذي جلبته لي.
‘أوه، اللعنة.’
شعرت بنار تتأجج في صدري.
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
رفعت رأسي لأنظر إليه. نظر إليّ بعينين متسعتين وتعابير بدت وكأنها تقول “هل فقد عقله…؟”
شعرت بقليل من الإهانة من نظرته.
“السّيطرة.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد الذي جعلها تؤثر بشكل كبير في المرتين الأوليين هو تركيز مشاعري عندما خرجت من الانغماس.
لماذا كان ينظر إليّ بهذه الطريقة…؟
ومع ذلك…
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
هكذا كان يعني لي التدخين.
“ماذا تفعل–”
زمجر الوحش.
“خت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
خت…؟
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
حقاً.
لماذا هو…
خطوة–
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا جزءاً من السبب، بالطبع. لكن كان هناك سبب آخر جذبني لهذا النادي. استمررت في التفكير في النكتة التي قلتها قبل أسبوع. تلك عن الفهد.
فكرة خطرت فجأة في بالي.
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
استغرقت دقيقة جيدة للتفكير قبل أن أقول أخيراً،
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
تشبثت بجانب الكرسي الخشبي الذي جلست عليه، وقلت لنفسي،
“….”
وهذا هو السبب في أن رؤيته جعلتني أفقد نفسي.
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
اشتدّ ضغط قبضتي على الكرسي وبدأ صدري يرتفع.
أكملت قائلاً،
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
“فشش.”
زمجر الوحش.
“آهك…!”
تصلب جسد “ليون” في مكانه.
ارتعش جسده.
كانت اقتباساً أراه كثيراً كلما بحثت عن سحر المشاعر. بالنظر إلى تقدمي الأخير، كان من دون شك صحيحاً.
وأكملت قائلاً،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بشري.
“ماذا قال المزارع الذي فقد محراثه؟”
حدقت في يدي، وفكرة خطرت ببالي. شعرت بوجهي يتجمد عند الفكرة، لكن بالنظر إلى وضعي، بدا أنها أنسب طريقة.
“….”
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
“أين محراثي؟”
عليّ حل هذه المشكلة الآن. لا أستطيع تأجيلها لوقت لاحق.
“….!”
“خت.”
خطوة–
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
دون أن ينظر إلى الوراء، تحرك “ليون” للأمام. طوال الوقت، كانت كتفاه ترتجفان. وهو ينظر إليه، شعرت بالحاجة إلى المتابعة ورفعت صوتي.
طــق طــق…!
“ماذا تسمي ذبابة بلا أجنحة؟”
ضغط —
“…”
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
“مشي.”
أبقيت نفسي جالساً في مكاني.
“… كهيت!”
خطوة–
حاملاً يده على فمه، انطلق “ليون” مسرعاً.
لكن حدث شيء غريب في اللحظة التي مات فيها الوحش. رغوة سوداء تسربت من شفتيه، وبدأ شكله يتقلص كاشفًا عن ظل شخص.
ركضت خلفه.
كان هناك الكثير من الأندية للاختيار من بينها، بدءاً من البدنية وصولاً إلى غير البدنية. الخيارات كانت تبدو بلا نهاية.
“ماذا قالت البقرة…”
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
***
لماذا هو…
كــــــرر….
والهدوء الذي جلبته لي.
“أنتِ…!”
بدأ الشكل يتضخم، كاشفًا تدريجيًا عن فكّيه الضخمين المتآكلين وظهره المغطى بالأشواك. تدفق هائل من المانا اجتاح المكان بينما أخذ الكائن في النمو.
“….”
“أبقها هادئة . لسنا بعيدين جدًا عن المعهد.”
هكذا كان يعني لي التدخين.
وقفت “ديليلا” غير بعيدة عن المخلوق. كانت نظرتها مثبتة عليه، بينما هو يحدق فيها بعمق وقلق.
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
سيطرت مشاعر جديدة على المشاعر السابقة وانهار وجهي.
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
“ههه.”
“السّيطرة.”
تغيرت تعابير وجه “ديليلا”. بابتسامة ساخرة، نظرت إلى المخلوق بازدراء.
“أظن أن المشكلة كانت في أدائي.”
“أنتم الأوغاد دائمًا نفس الشيء. كم من هجماتكم وتحضيراتكم أحبطنا على مر السنين؟ ألم تتعلموا الدرس بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“…”
“….”
زمجر الوحش.
‘أوه، اللعنة.’
“أنتِ لا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
قاطعت صوته بنبرة صوت مدمجة مع اثنتين أخريين تشبهها، تخترق نبرتها المخلوق.
طـــق… طـــق…
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
جلست على كرسي وأخذت نفساً عميقاً.
ارتجف المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغير المفاجئ في المشاعر جعل من الصعب عليّ إبقاء ذهني صافياً.
“إخفاء…؟”
“….”
“خوفك. أستطيع رؤيته من أميال بعيدة.”
دون أن ينظر إلى الوراء، تحرك “ليون” للأمام. طوال الوقت، كانت كتفاه ترتجفان. وهو ينظر إليه، شعرت بالحاجة إلى المتابعة ورفعت صوتي.
طـــق…
“… كهيت!”
تراجع الوحش دون أن يدرك، مرتجفًا بينما شعور غريب بدأ بالانتفاض داخله، مهددًا بابتلاعه.
لماذا هو…
“أنتِ…!”
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
غلف توهج أحمر عيني المخلوق. أدرك حينها أن مشاعره تُلعب بها.
“كــــررررر!”
لكن الأمر كان قد فات.
“لا تستطيع إخفاء الأمر عني.”
في اللحظة التي خطا فيها الوحش خطوة للخلف، كان هزيمته قد كُتبت.
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
عادت ملامح “ديليلا” إلى تعابيرها اللامبالية المعتادة، ثم رفعت يدها.
فجأة بدا العالم بارداً، وبدأت عيناي تدمعان. عضضت لساني وأبقيت الدموع في داخلي.
“كــــررررر!”
“…أتظنين أنكِ تستطيعين إيقافنا؟ نضالُكِ بلا جدوى. تحضيراتنا أوشكت على الانتهاء.”
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بشري.
في لحظات قليلة، بدأ الفضاء حوله يضغط، وصوت تكسير العظام تردد في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُووو…”
طـــاح.
اتسعت عينا “ليون”. للحظة، ظننت أنني رأيت لمحة من “الخوف” في عينيه بينما ارتعش جسده.
وهكذا، قُتل وحش من رتبة “رعب “.
طــق طــق…!
دووك دووك–!
فتح فمه لكنه أغلقه بعد فترة قصيرة. ثم استدار ليواجه الاتجاه المعاكس.
لكن حدث شيء غريب في اللحظة التي مات فيها الوحش. رغوة سوداء تسربت من شفتيه، وبدأ شكله يتقلص كاشفًا عن ظل شخص.
طـــق…
…بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
طـــق… طـــق…
لماذا هو…
توقفت “ديليلا” على بعد بضعة أمتار من الجثة، وعيناها الباردتان تراقبانها. في النهاية، انحنت وقلبت ذراعه.
…كان من المستحيل أيضاً أن أتوقف عن استخدام هذه القوة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل بقائي وهدفي…
ظهر في مجال رؤيتها نبات برسيم بأربع أوراق.
بقيت عيناي على “نادي الكوميديا” لعدة ثوانٍ أكثر مما ينبغي. وهذا كان كافياً لجذب انتباه “ليون” الذي التفت لينظر إليّ.
“….كما توقعت.”
“….!”
تركت الذراع، وبدأت شرارات متوهجة تتصاعد في السماء بينما أخذ الجسد يختفي تدريجيًا.
فكرة خطرت فجأة في بالي.
طــق طــق…!
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
بقيت عيناها الباردتان ثابتتين على الجسد المختفي.
ترجمة: TIFA
تدريجيا ، انفصل فمها مفتوحاً للتذمر ،
زمجر المخلوق قبل أن يتكلم.
“السماء المقلوبة.”
“أبداً.”
تجسد شكل في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطاني شيئاً ولكنه أخذ كل شيء في المقابل.
واحد بشرت به بكل إخلاص ليكون النجم الاسود .
أو ربما كانت المشكلة في مكان آخر؟ الأداء؟
تشكل صدع مرة اخرى على وجهها الذي لا تعبير له.
توقفت عما كنت أفعله وأملت رأسي لألقي نظرة أفضل عليه.
“…أتمنى أن أكون مخطئة.”
حدقت في الدمعة التي لطخت بنطالي، وأغمضت عيني قبل أن أهمس،
__________
الفصل 21: الأنشطة اللامنهجية [1]
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما فكرت في الأمر، الأشخاص الذين أخبرتهم بالنكتة دائماً كان لديهم تعابير متجمدة. تلك الفتاة و”ليون”…
TIFA:هل يمكن اعتبار البطل غير محظوظ 🤔
تراجع الوحش دون أن يدرك، مرتجفًا بينما شعور غريب بدأ بالانتفاض داخله، مهددًا بابتلاعه.
صرخ الوحش، لكن كان ذلك بلا جدوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
