الفصل 29: مساعد [2]
الفصل 29: مساعد [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه، نعم… لاحظت.”**
رغم أنني أُفرج عني، كان جسدي لا يزال يعاني من الألم. كنت أشعر بالألم في كل مكان، وكل حركة بسيطة كانت تجعلني أتشنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مثالي.
**”هوآم…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
**”…..”**
**”يا له من عذاب…”**
**”لا.”**
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
لحسن الحظ، لم يكن كل الأمل قد ضاع. كانت الأنشطة الإضافية على وشك البدء اليوم. كان خياري واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
سواء كان هدفها مراقبتي عن كثب أو شيء آخر، لم أهتم.
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
أنا…
**”واو…”**
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع نظر إليها.
***
على الأقل كانت صريحة…
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
كانت ديليلا تنتظرني عند مدخل قاعة روتينغهام. كنت أظن أن ظهورها سيجذب انتباه من حولنا، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
**”يا للعجب.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
لم يكن أحد ينظر إلينا. كان الأمر كما لو أننا غير موجودين.
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
لماذا…
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
**”كيف أ…؟”**
**”آه…”**
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
أن توجد تعويذة كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا للعجب.”**
مثير للإعجاب.
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
**”تعال، اتبعني.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان…
**تَك-**
**”آه…”**
نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الوضع مثاليًا بالنسبة لي.
**”واو…”**
مزبلة؟ فوضى؟
بينما كنا نسير، لم أستطع منع نفسي من الإعجاب بالبناء الداخلي.
أن توجد تعويذة كهذه.
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
كان مشهدًا رائعًا.
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
**”جميل، أليس كذلك؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا له من عذاب…”**
استمرت ديليلا في التقدم أمامي، دون أن تلتفت إلى الحديقة التي على يسارنا.
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
**”من الأفضل أن تتعود عليه لأنك ستعمل معي من الآن فصاعدًا.”**
هذا فقط …
**”صحيح…”**
سأفعل أي شيء لأصبح أقوى.
استمررنا في السير قليلًا قبل أن نصعد سلمًا يؤدي إلى الطابق الثاني، حيث توقفنا أخيرًا أمام باب خشبي كبير.
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
**”…..”**
**”لا.”**
وقفت ديليلا أمام الباب لبضع ثوانٍ دون أن تقول كلمة. وعندما ظننت أن هناك خطأً ما، قامت بلف مقبض الباب وفتحه، كاشفة عن مساحة مكتبها.
لماذا…
توقفت في مكاني ونظرت للأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مثالي.
**”…..”**
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
**”…..”**
**”إذن…”**
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
حتى شعرت بدافع للحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
***
**”لا.”**
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
رفض قاطع.
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
**بملامح خالية من التعبير، تفحصت ديليلا محيطها قبل أن تتجه نحو مكتبها، الذي كان يقع في نهاية الغرفة. كان المكتب موضوعًا خلف نافذة كبيرة تغمر المكان بالكامل بضوء الشمس الطبيعي.**
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
هل يمكن أن يكون…
مزبلة؟ فوضى؟
كيف يمكنني حتى البدء في وصف هذا المكان…؟
كان…
و…
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
**”ألقيت تعويذة تجعل من الصعب على الآخرين ملاحظة وجودنا.”**
تابعت ديليلا حديثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه…”**
**”…ليس لدي وقت للتنظيف.”**
**”آه.”**
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
وقف كلانا عند المدخل دون أن نقول كلمة واحدة.
قامت بفتح الغلاف وألقته إلى جانبها قبل أن تضع قطعة الشوكولاتة في فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
لكن…
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
كل ما استطعت فعله هو التحديق في الغلاف الذي سقط على الأرض.
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
**بعد يومين، سُمح لي أخيرًا بالخروج من المستوصف.**
يا له من هراء…
لكن…
**”ماذا؟”**
هذا فقط …
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
حينها، وصل صوت ديليلا إلى أذني.
**”آه…”**
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
ثم، وكأنها فهمت، استدارت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
**”…عادة.”**
كنت أيضًا أشعر بالنعاس الشديد. الألم جعل من الصعب عليّ النوم. أنا من الأشخاص الذين يتحركون كثيرًا أثناء النوم، لذا…
على الأقل كانت صريحة…
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
شخص بمكانتها يمكنه بكل تأكيد توظيف شخص ما لتنظيف الفوضى.
نظرت إلى ليون الذي كان يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
من جهة أخرى، كنت مرتبكًا.
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
واحدة من الملوك السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا للعجب.”**
الأقرب إلى القمة.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
… هل كانت هذه شخصيتها الحقيقية؟
قررت أن أقبل عرض ديليلا بأن أكون “مساعدها”.
هذا…
**”ماذا نفعل؟”**
لم أكن متأكدًا من شعوري.
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
**”إذن…”**
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
وصل صوت ديليلا إلى أذني. التفت لأنظر إليها. كانت تحدق في وجهي بتعبير بالغ الجدية، ونظرت حولها. لم تقل كلمة، لكن المعنى كان واضحًا.
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
هذا فقط …
بينما كانت متوجهة نحو مكتبها، مشَت ديليلا بحذر حول أكوام من الأوراق والأغلفة التي كانت مبعثرة على الأرض.
أشرت نحو فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض قاطع.
**”لديك…”**
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
***
كان اليوم الاثنين، وقد بدأ الأسبوع بالفعل. ولأن الوقت كان متأخرًا، فقد فاتني جميع الدروس التي كان من المفترض أن أحضرها.
كانت هناك أكثر من مئة نشاط إضافي مقدم للسنة الأولى من المتدربين.
أن توجد تعويذة كهذه.
من بينها، كان الأكثر شعبية هما [نظرية السحر والخبرة] و[توحيد السيف وتكوين المانا].
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
وبما أن الناديين يشتركان في عناصر متشابهة، فقد كانت الحصص اليوم موحدة.
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا للعجب.”**
**”ماذا حدث لك؟ لماذا غبت عن دروس اليوم؟”**
كان كل واحد منهم يرتدي رداءً، ومظهرهم وسلوكهم جذب انتباه كل من كان حاضرًا. لم يكن ذلك غريبًا؛ فهم كانوا الأربعة الأوائل في السنة الأولى. ليون، أويف، إيفلين، ولوكسون.
**”على الأقل، أستطيع الآن استخدام السحر…”**
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
كانت هذه كلمات لوكسون، شاب ذو شعر بني وعينين زرقاوين عميقتين. كان يحتل المرتبة الخامسة بين طلاب السنة الأولى، وكغيره من ليون، كان فارسًا.
على الأقل كانت صريحة…
**”آه، نعم… لاحظت.”**
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
إيفلين، التي كانت تحدق في يد ليون، مالت برأسها.
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
**”كيف أ…؟”**
جلست على مكتبها وفتحت الدرج، حيث كانت المزيد من الأغلفة تتساقط منه. وبينما كانت تبحث داخل الدرج، عقدت حاجبيها قبل أن تسترخي أخيرًا بعد أن أخرجت لوح شوكولاتة.
توقفت في منتصف الجملة واتسعت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة :TIFA
**”آه.”**
وكأنها لاحظت تعبير وجهي، التفتت ديليلا لتنظر إلي. لم أقل شيئًا، واكتفيت بالتحديق في الغلاف على الأرض.
كان هناك شخص آخر غائب اليوم.
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
هل يمكن أن يكون…
**”صحيح…”**
نظرت إلى ليون الذي كان يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
**”استقيل… مسموح لي بالاستقالة، أليس كذلك؟”**
**”ربما ليس كما تتصورين.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
أويف، التي كانت صامتة طوال الوقت، تكلمت أخيرًا.
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
**”لا. أنا—”**
**”… سآخذ اللقب منه.”**
**”إذا كان الاثنان قد تشاجرا حقًا، فلا أعتقد أن الوضع سيكون هادئًا هكذا. الاثنان كانا سيكونان في قاعة الانضباط.”**
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
**”صحيح…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من هراء…
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مثالي.
ومع ذلك، لم تستطع تلك القواعد أن تمنع إيفلين من التفكير المفرط.
كان الشجار بين المتدربين ممنوعًا. إذا تم القبض على متدربين يتشاجرون مع بعضهم البعض، فستتم معاقبتهم بشدة من قبل إدارة المدرسة.
**’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
حتى شعرت بدافع للحديث.
هل كانت المؤسسة ستتدخل حينها؟… وإذا كانا قد تشاجرا حقًا، فمن الذي انتصر بينهما؟
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
**”لنترك ذلك جانبًا…”**
***
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
الأقرب إلى القمة.
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
**”ألا ترى من يده أنه أصيب؟”**
**”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
مثير للإعجاب.
كانت التكتلات قد بدأت تتشكل بالفعل بين طلاب السنة الأولى. في الأساس، كانت الطبقة العامة تتحد ضد النبلاء. لم يكن الوضع صعبًا في التعامل، ومع ذلك، كانت هناك بالفعل بعض النزاعات بين النبلاء من الطبقات الدنيا والعامة.
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
أسوأ ما في الأمر أن أويف أصبحت وجه الموقف بشكل غير مباشر عندما تدخلت في نزاع ناشئ حيث انتهى بها الأمر بالدفاع عن النبلاء من الطبقات الدنيا.
كان المبنى ذو شكل مربع، مع فتحة كبيرة في الأعلى لدخول ضوء الشمس. في منتصف القاعة، كان هناك حديقة واسعة تضم أزهارًا مرتبة بدقة، أشجارًا، ومقاعد. بجوار الحديقة، كانت أعمدة صغيرة تفصلها عن الممر الذي كنا نسير فيه.
وبهدوء، قالت وهي تنظر بعيدًا،
سواء كان هدفها مراقبتي عن كثب أو شيء آخر، لم أهتم.
**”كان هناك طرفان يتشاجران فتدخلت لإيقاف الشجار. تدخلت دون معرفة الوضع. بسبب ذلك… أصبحت جزءًا من هذا الوضع. لقد حذرتهم بالفعل أنني لا أريد أن أكون جزءًا من هذا، لكنهم يرفضون الاستماع.”**
**”أنا شخص مشغول جدًا.”**
ورغم أن اسم ميغريل يحمل وزنًا كبيرًا، إلا أنه في المعهد كان لقبًا عديم الفائدة.
**”أنا سعيدة بقرارك قبول عرضي.”**
اللقب الوحيد الذي كان يهم هو لقب النجم الأسود. مثل هذه المواقف لم تكن شائعة، حيث كان المتدربون يتحدون عادةً مع النجم الأسود.
أن هدفها من جعلي مساعدها كان لأساعدها في تنظيف المكان. لكنني كنت أعلم أن هذا سخيف.
وكان من واجب النجم الأسود إيقاف مثل هذه الصراعات التافهة.
**”الوضع أصبح مزعجًا، أليس كذلك؟… كنت أعتقد أن الأمور ستصبح هادئة بعد فترة، لكن يبدو أنهم مصرون على الإطاحة بنا.”**
لكن الأمور كانت مختلفة هذا العام، حيث لم يكترث النجم الأسود بإنشاء تكتلات أو جمع طلاب السنة الأولى معًا.
هذا فقط …
كان هو السبب الرئيسي في حدوث وضع كهذا.
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
لو كانت هي النجم الأسود، إذن…
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
__________
**”هل تعتقد أنه بإمكانك إقناعه بفعل شيء ما؟”**
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
مزبلة؟ فوضى؟
**”لا.”**
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
رفض قاطع.
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
**”حتى لو أجبرته، لن يفعلها. إنه يكره هذا النوع من الأمور.”**
**”جميل، أليس كذلك؟”**
**”هل أنت متأكد؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
عندما سأل لوكسون، أومأ ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”يا للعجب.”**
**”متأكد جدًا.”**
لحسن الحظ، لم يكن كل الأمل قد ضاع. كانت الأنشطة الإضافية على وشك البدء اليوم. كان خياري واضحًا.
**”تبًا.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان…
بشتيمة، عبث لوكسون بشعره.
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
**”… لماذا اختار المعهد شخصًا مثله ليكون النجم الأسود؟ إذا لم يكن بإمكانه حتى أداء دوره، فما الفائدة من إبقائه هناك؟ بمعدل تطور الوضع الحالي، سيُقسم طلاب السنة الأولى إلى تكتلات مختلفة. هذا لم يحدث من قبل. سنصبح أضحوكة للطلاب في السنة الثانية والثالثة.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
هل يمكن أن يكون…
مع عدم قيام جوليان بدوره كنجم أسود، كانت السنة الأولى في حالة فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشهدًا لم أرغب في أن أحوّل بصري عنه.
وبمعدل التقدم الحالي، ستصل الصراعات إلى نقطة تؤثر على دراسات الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان…
هذه الحقيقة الكئيبة جعلت إيفلين تعبّس وهي تسأل،
**بلع—**
**”ماذا نفعل؟”**
عند ذلك، لم يُجب أحد. كلماته كانت تحمل شيئًا من الحقيقة.
أويف، التي كانت معبسة طوال الوقت، فجأة ارتخت حاجباها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”تبًا.”**
**”هناك شيء واحد يمكننا فعله.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه…”**
الجميع نظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت كعباها بلطف على الأرضية الرخامية بينما كانت تمشي نحو القاعة. تبعتها من الخلف.
لكن، بمجرد أن بدأت تتكلم، اتسعت عينا إيفلين. وكذلك فعلت عينا لوكسون. ظهرت شخصية في مجال رؤيتهم.
ضاقت عيناها في اللحظة التي دخلت فيها الشوكولاتة فمها.
**بلع—**
نظر ليون إلى أسفل والتقت عيناه بعيني أويف. حدق فيها لفترة قبل أن يهز رأسه.
شعرت إيفلين بكتلة في حلقها.
***
بخطوات هادئة ومتساوية، اقترب منهم.
قام لوكسون بتغيير الموضوع.
وجه مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
بهيبة تميزه عن الآخرين، وعينين باردتين تليقان بملامحه، بدا كأنه مركز الاهتمام أينما ذهب.
بصراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف. من جهة، بدأت أفكر أنه ربما وقعت في فخ.
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”صحيح… الوضع أصبح مزعجًا للغاية.”**
أخيرًا، تعبيره…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”آه، نعم… لاحظت.”**
كان باردًا للغاية. خاصة عيناه، اللتان كانتا تتألقان كأحجار كريمة مصقولة بعناية.
مثير للإعجاب.
**”خلال الامتحانات النصفية…”**
**”ليس لدي وقت للتنظيف…؟”**
توقف خلف أويف التي أكملت جملتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مجموعة من أربعة أشخاص في نهاية غرفة التدريب.
**”… سآخذ اللقب منه.”**
عضت أويف شفتيها ونظرت إلى ليون.
إذا كان هذا سيعود علي بالفائدة، فليكن.
__________
كانت الساعة الحالية 5:30 مساءً.
ترجمة :TIFA
كان هذا أمرًا محبطًا بعض الشيء نظرًا لأنني كنت متأخرًا بالفعل مقارنةً بالآخرين، لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **’لكن ماذا لو تشاجرا دون أن تعرف المؤسسة؟’**
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات