الفصل 30: تحليل التقدم [1]
الفصل 30: تحليل التقدم [1]
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
“…..”
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
سوش—!
استدارت بهدوء.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
“أنت هنا.”
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
وقف أطول منها، بالكاد وصل طولها إلى ذقنه.
“خمسة…”
‘لابد أنه سمع، أليس كذلك؟’
كنت مرهقًا.
لم يكن هناك شك في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت لينظر إلى ليون.
“…أنا هنا.”
ولكن لماذا…؟
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
“هل سمعت ما قلته؟”
“سمعت.”
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
استمر جوليان في التحديق فيها بعينيه المعتادتين الخاليتين من المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل؟”
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيبرل جوزفين.”
سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
ولوجود شخصين أعلى منها…
“هاه…”
كيف يمكنها قبول شيء كهذا؟
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
لذا…
ما زلت غير مصدق.
“النجم الأسود ليس مجرد لقب. إنه شيء يأتي مع مسؤولية. الوضع على ما هو عليه لأنك لا تقوم بواجبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل؟”
لم تهتم أويف إذا بدت متوترة أو مزعجة. كانت تدرك ذلك بدرجة معينة.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
“إنه واجبك التأكد من انسجام جميع الأطراف. ليس واجبي، بل واجبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“…..”
ولوجود شخصين أعلى منها…
توقعت أويف من جوليان أن يقول شيئًا،و يدحض كلماتها، ويرفضها بطريقة ما. أن يعطيها عذرًا لتحديه علنًا.
“ميلن كيرا.”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
لم يحدث ذلك.
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
“…ماذا يجب أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
كانت ردّة فعلها هي الأهدأ. الشخص الذي أظهر أكبر ردة فعل كان إيفلين التي فتحت عينيها ونظرت إلى جوليان بتعبير بدا كما لو أنها لم تصدق ما تراه.
“إليرت ليون.”
لا، لم تستطع تصديق ما تراه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
كنت مرهقًا.
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
ولكن، لم يفعل شيئًا من هذا القبيل، بل قام بشيء خارج توقعاتها تمامًا.
ولكن لماذا…؟
“لذا…”
لقد أصبحت مدمنًا.
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
“….أخبروني بما يجب علي فعله عندما يحين الوقت.”
كانت حقيقة أنها لم تحتل المرتبة الأولى في سنتها ضربة كبيرة لطموحها.
بعد كلماته، مر بجوارهم.
“جوليان…”
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
“….”
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
ظلت واقفةً في مكانها، بملامح فارغة.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
كان الأمر كذلك بالنسبة للآخرين أيضًا.
“هل فعل للتو…”
“….”
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
‘ربما.’
التفت لينظر إلى ليون.
لكن…
“ألم تقل إنه لن يفعلها؟ هل كان ذلك مجرد كذب؟”
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
“…لا.”
لقد أصبحت مدمنًا.
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
الأمر المتعلق بالسيجارة.
‘لا يعجبني هذا.’
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
بالفعل، عند سماع تأكيده، أغلقت أويف عينيها لبرهة. ثم، بعد جمع أفكارها، تحدثت.
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
ولوجود شخصين أعلى منها…
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
أعتقد…
‘لقد قلت إنك تريد الاحتفاظ بدورك، لكنك تطالب الآخرين بأن يخبرونك كيف تقوم به…’
كانت تريد مساعدته.
كلا، لو كنت تريد فعل شيء حقاً، لكنت قد فعلته الآن. فقط قل بضع كلمات… أظهر وجودك. تدخل بنفسك. لا ينبغي أن نكون نحن من يخبرك بما يجب أن تفعله.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
أنا لست سكرتيرتك.
“رافنسكروفت لوكسون.”
“ماذا علينا أن نفعل؟ هل نجمع قادة الفصائل للتحدث معه؟” سأل لوكسون بغير لباقة. قبضت أويف على أسنانها بصمت وأبقت ملامحها ثابتة.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
حتى مع أن الوضع قد انتهى للأفضل…
ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
ظل وجهها خاليًا من التعابير بينما شعرت بوجود شخص خلفها. لاحظت التغيير في تعابير إيفلين ولوكسون، فأدركت أويف ما يجري.
“آه؟ أويف…! إلى أين تذهبين؟”
“أنت هنا.”
“….”
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
تاك—
خفض رأسه قليلاً، ونظر بعمق إلى جميع الحاضرين.
استمرت أويف في المشي، على الرغم من سماعها صوت لوكسون ينادي اسمها مراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
‘يا للسخرية.’
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
كان الوضع بأكمله كذلك.
رفعت أويف حاجبيها بدهشة.
كانت تريد مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
…ومع ذلك.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
عندما عرض عليها المساعدة، وجدت نفسها تزداد غضباً.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
نفاق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت بالابتعاد وحدها.
ربما…
سوش—!
لكن الأمر أصبح واضحًا لأويف.
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
زيينغ—
“….”
“هاا… هاا…”
نظرت بصمت إلى يدها. كانت ترتجف قليلاً.
خفّف جوليان تعابيره واتخذ خطوة للخلف. دون أن يقول كلمة واحدة، استدار لينظر بعيدًا، حيث كان الطلاب الآخرون.
ضربها واقع الموقف وظهرت شقوق في ملامحها.
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
“هاه…”
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
ضحكة خرجت منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…كم هذا سخيف. أنا، من بين الجميع…”
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
نعم.
وأشار نحو الكرات.
لقد كانت تشعر بالغيرة.
ما زلت غير مصدق.
***
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
سوش—!
في هذا المكان المألوف، جلست على الأرض ونظرت إلى يدي. دائرة سحرية أرجوانية جميلة كانت تحوم فوق أطراف أصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
تنقّط… تنقّط…
‘دون أن أقصد، انسقت مع إيقاعه.’
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للسخرية.’
“لقد… فعلتها حقاً.”
لكن كلماتها كانت الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة.
ما زلت غير مصدق.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
الحقيقة التي كانت معروضة أمامي.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
لقد… استطعت أخيرًا استخدام تعويذتي الحقيقية الأولى. خارج نطاق السحر العاطفي، كانت هذه أول تعويذة حقيقية لي.
كان اليوم صفًا غير معتاد.
زيينغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
كما في المرة السابقة، بدأت تظهر بقع أرجوانية في مجال رؤيتي.
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
كانت أبعد واحدة منها في نهاية غرفة المعيشة، على بُعد حوالي خمسة عشر متراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يعجبني هذا.’
“…هل هذا هو مدى نطاقي؟”
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
تحركت للخلف وتبعتني البقعة الأرجوانية.
“ميغريل أويف.”
“يبدو أن الأمر كذلك.”
شعرت أويف بالانزعاج. عنقها سخن ويداها توترتا.
دفعت يدي للأمام ولمست البقعة بخفة.
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
سوش—!
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
زيينغ—
“هاا… هاا…”
“لم أطلب أن أكون النجم الأسود…”
عندما انتهت التعويذة، كنت على وشك نفاد أنفاسي.
حتى مع تساقط العرق من رأسي، أبقيت نظري مثبتاً على الدائرة أمامي.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
“…ولكن مجرد أنني لم أطلب أن أصبح النجم الأسود لا يعني أنني لا أكترث له. أمتلكه، لذا أرغب في الاحتفاظ به.”
“خمسة…”
استمعت أويف بهدوء لكلماته، ويداها تشدان بصمت. كانت تتوقع منه أن ينظر إليها باحتقار ويقول شيئًا من قبيل، ‘افعليها بنفسك. لا تزعجيني بهذه المهام التي لا معنى لها.’
كان هذا عدد المرات التي أستطيع فيها استخدام التعويذة قبل نفاد طاقتي السحرية.
“…لا.”
هذا هو الحد الأقصى الحالي لي.
لم يحدث ذلك.
“هووو…”
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
استلقيت على الأرض بذراعيّ ممدودتين.
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
كنت متعبًا.
أعتقد…
كنت مرهقًا.
لقد أصبحت مدمنًا.
كنت على وشك نفاد أنفاسي.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
لكن…
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
“هاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا…”
أعتقد…
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
لقد أصبحت مدمنًا.
تاك—
***
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
الساعة 10:00 صباحًا. قاعة كارلسون.
سوش—!
كانت قاعة كارلسون حيث تقع فيه أراضي التدريب. كانت المنشأة كبيرة للغاية، بمساحة تتجاوز الألف متر مربع، مما جعلها ضخمة بالفعل.
“رافنسكروفت لوكسون.”
كان اليوم صفًا غير معتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يعجبني هذا.’
“تحليل التقدم. كل ثلاثة اشهر ، سنقوم بفحص تقدم المتدرب خلال العام. هناك ثلاثة أمور سيتم قياسها في الاختبار. أولاً، كمية ونوعية الطاقة السحرية. ثانيًا، اللياقة البدنية، وأخيراً، قوة التحمل الذهني.”
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
بدأت الأستاذة المسؤولة، امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعينين خضراوين، تدعى أوليفيا ج(J). كيلسون، في الشرح.
هذا الشخص…
“مع محاولة المعهد تجهيزكم لدخول بعد المرآة، من المهم أن نركز على هذه الجوانب الثلاثة جميعها. حتى لو كنت ساحرًا، فإن الحفاظ على جسدك وفقًا لمعايير معينة ضروري. في حال وجدت نفسك في موقف لا تستطيع فيه هزيمة خصمك وأُجبرت على الهروب، ستكون لياقتك البدنية عاملاً مهمًا.”
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
لم يكن ذلك شيئًا تتوقعه.
استمعت بعناية لكل كلمة من كلماتها وتأكدت من تدوين الملاحظات في ذهني.
____________
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
“….”
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
كان لوكسون أول من كسر الصمت بينما كان رأسه يستدير لينظر إلى جوليان المغادر.
بدأت الأسماء تُنادى واحدًا تلو الآخر. ومع الأسماء، كانت تشير إلى مساعد معين.
“….حسموا الأمر فيما بينكم.”
“رافنسكروفت لوكسون.”
…ومع ذلك.
“دانجروف روز.”
“ميلن كيرا.”
“إليرت ليون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
“تيبرل جوزفين.”
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
“ميغريل أويف.”
بدأت الأيدي أرجوانية ملموسة تنبثق من الأرض. واحدة… اثنان… ثلاثة… أربعة… كان هناك ما مجموعه أربعة . ارتفعت من الأرض وحاولت التمسك بأي شيء فوقها.
“ميلن كيرا.”
كان اليوم صفًا غير معتاد.
“فيرليك إيفلين.”
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
…
‘ربما.’
“إيفينوس جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
عندما تم نداء اسمي، كان هناك وقفة معينة قبل أن تعبّست الأستاذة وأشارت نحو رجل أصلع ضخم. كان يقف طويلًا، يعلو قامتي، وحاجباه الكثيفان معقودان بينما كان ينظر إليّ.
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
لسبب ما، شعرت بأنه لا يحبني كثيرًا…
أسلوبه ونبرته المباشرة… جعلاها تشعر وكأنه يعاملها كخادمة له.
هل كان الأمر مجرد شعور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
‘ربما.’
ضحكة خرجت منها.
قد يكون مظهره مخيفًا فحسب.
كان الوقت متأخراً في الليل، وكنت قد عدت إلى غرفتي.
في الوقت الحالي، وتحت أعين جميع الطلاب والعاملين، اتجهت نحو مجموعتي. دخلت بعض الوجوه المألوفة ضمن نطاق رؤيتي عندما تقدمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
وبالتحديد فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين.
تاك—
نظرت إليها للحظة وجيزة، وكأنها شعرت بنظرتي، فاستدارت والتقت أعيننا.
المساحة كانت كبيرة.
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
لم يحدث ذلك.
‘…أعتقد أنها ما زالت تتذكر الحادثة السابقة.’
لم يحدث ذلك.
الأمر المتعلق بالسيجارة.
ما زلت غريبًا عن هذا العالم، ورغم أن ما كانت تقوله قد يُعتبر “معرفة شائعة”، إلا أن ليس كل ما يُعد شائعًا ينطبق عليّ.
نعم، كان ذلك خطئي. لم يكن يجدر بي التصرف بتلك الطريقة.
بقيت أويف مذهولة حتى تلاشى عطره.
“أسرع، ليس لدينا اليوم بأكمله لننتظرك.”
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
وجه إليّ صوت خشن. عندما رفعت نظري، رأيت الأستاذ المساعد يحدق بي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
آه—
كانت تستطيع تصور المشهد في عقلها.
هذا الشخص…
بعد كلماته، مر بجوارهم.
يبدو حقًا أنه يكرهني بعد كل شيء.
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
ولكن لماذا…؟
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
“….”
كانت تظن أنها تمكنت من دفن هذه المشاعر—نقاط الضعف—بعمق في عقلها، لكن…
مع علمي بإمكانية وجود أجندة ضدي، أبقيت فمي مغلقًا وانضممت إلى المجموعة.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
وكأن لدي توقيتًا إلهيًا، فبمجرد انضمامي، كانت الأستاذة قد انتهت من تعداد الأسماء.
لم تهتم أويف إذا بدت متوترة أو مزعجة. كانت تدرك ذلك بدرجة معينة.
“انتهيت من هنا.”
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
نظرت نحو الأساتذة المساعدين وأعلنت.
وبنفس القدر من الحيرة، استدار ليون لينظر إلى ظهر جوليان. ومن تعابيره، بدا هو الآخر مصدومًا من الوضع.
“يمكنكم البدء في الاختبارات. المجموعة الأولى، توجهوا إلى اختبار اللياقة البدنية. المجموعة الثانية، توجهوا إلى اختبار الطاقة السحرية، والمجموعة الثالثة… توجهوا إلى اختبار التحمل الذهني.”
“هاا… هاا…”
كنا نحن في المجموعة الثانية، مما يعني أن اختبارنا كان اختبار الطاقة السحرية.
استمرت هذه الأيدي لعدة ثوانٍ قبل أن تتحطم.
جزء مني كان يشعر بالرهبة بالفعل، مدركًا أن أدائي سيكون سيئًا، ولكن في نفس الوقت… لم أستطع الانتظار لإجراء الاختبار.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
ما يهتم به الآخرون بشأن أدائي لم يكن له أهمية بالنسبة لي. ما كان يهمني أكثر هو معرفة مستواي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أريد الحصول على فكرة عامة عن مستواي الشامل حتى أستطيع تقييم المجالات التي أحتاج إلى تحسينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه—
“بمجرد انتهاء الجميع من الاختبار، سنبدل بين الأقسام. انطلقوا.”
“إليرت ليون.”
كانت هذه هي الكلمات الأخيرة للأستاذة قبل أن يقودنا الأساتذة المساعدون نحو القسم المحدد لنا.
حدقت أويف بهدوء في تلك العيون.
المساحة كانت كبيرة.
احتياطيات الطاقة السحرية لدي كانت على وشك النفاد. كنت أعمل على هذا لفترة طويلة، لذا كان من الطبيعي أن أكون متعبًا.
بحجم فصل دراسي تقريبًا.
رفعت يدي بلطف وأدخلتها في الدائرة السحرية التي بدأت تتحرك للأسفل ببطء. تدريجيًا، بدأت يدي تتغير، وتحولت بالكامل إلى اللون الأرجواني.
في المساحة، كانت هناك دائرة سحرية كبيرة مرسومة على الأرض حيث وُضعت طاولة كبيرة وثلاث كرات متوهجة.
على الفور، تحول وجهها إلى تعبير عن عدم الرضا. احتقار تقريبًا.
“هذا هو اختبار رنين الطاقة السحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء سمعها أم لا، لم تكن تكترث. كان هدفها دائمًا الوصول إلى القمة. أن تصبح الزينيث.
بدأ صوت الأستاذ المساعد الخشن بالانتشار.
‘تلك العيون المتعجرفة… أتساءل كم من الوقت ستتمكن من الحفاظ عليها بهذه الطريقة؟’
“الاختبار بسيط. هناك ثلاث كرات على الطاولة، ولكل كرة وظيفة مميزة خاصة بها.”
كانت هناك أشياء معينة لم أكن على دراية بها.
وأشار نحو الكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم الآن بتقسيمكم إلى ثلاث مجموعات. هناك، ستتبعون المساعد المخصص لكم لإجراء الاختبار.”
“الكرة الموجودة على اليسار تقيس كمية الطاقة السحرية لديك. الكرة في الوسط تقيس نقاء الطاقة السحرية، والكرة على اليمين تقيس قدرتك على التحكم بالطاقة السحرية. كل ما عليك فعله هو وضع يدك على الكرة وتوجيه طاقتك السحرية. سيتم إعطاؤك درجة بعد انتهاء الاختبار.”
…ومع ذلك.
بمجرد أن قال تلك الكلمات، وقع نظره عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يعجبني هذا.’
عرفت في تلك اللحظة بالضبط ما كان على وشك أن يحدث. وأثبت لي صحة شكوكي وهو يشير نحو الكرات.
نعم.
“جوليان…”
كان اليوم صفًا غير معتاد.
نادى اسمي وكأنه يمضغه بمرارة.
‘لماذا أنا التي يجب أن أخبرك؟’
“أنت الأول.”
واصلت الحديث عن أهمية كل نقطة في الاختبار وكيف ستعود علينا بالنفع على المدى الطويل.
____________
السبب الكامل وراء تصرفها بهذه الطريقة.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يتحدث بينما كان ينظر إلى البعيد. كانت عيناه العسليتان تلمعان تحت ضوء الشمس، بينما كان شعره المهذب يتمايل بلطف تحت النسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات