الفصل 39: الغابة [2]
الفصل 39: الغابة [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتذكر تقريبًا كل التفاصيل الصغيرة عن المكان.
كل شيء بدا واضحًا جدًا.
في كثير من الأحيان، لم يكشف حدسه عن شيء. لكن في تلك اللحظات النادرة التي كانت تفعل فيها ذلك… كان دائمًا يتأكد من أن يكون مستعدًا.
من الغبار العالق في الهواء إلى النسيم اللطيف الذي ينساب برقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية انزلقت إلى الخلف، ولم تتوقف إلا بعد أن غرست سيفها في الأرض.
…وبالأخص، البرودة التي أحاطت بقلبي.
كان لدي هدف واضح في ذهني.
كان الأمر يبدو واقعيًا لدرجة أنني، للحظة، اعتقدت أنني أقف هناك، أعيش اللحظة من جديد، وأن هذه لم تكن رؤية.
وكلما ارتفعت درجتها، ازدادت قوة السيجارة لتشعر بأي تأثير.
“كيف…؟”
“هااا….”
حاولت أن أفهم المشهد أمامي.
رغم شكواي، بدأت بالفعل أبحث في حقيبتي حيث استخرجت شيئًا أحمر صغيرًا.
كيف يمكن أن يموت ليون…؟ أليس من المفترض أن يكون هو البطل الرئيسي في اللعبة؟ لماذا كان-
“هااا….”
أوقفت أفكاري هناك.
“…”
أصبح واضحًا لي بعد ذلك بفترة قصيرة. سبب موته، وبطريقة كهذه…
حدسه…
كل شيء أصبح واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصندوق المألوف والرائحة المألوفة. لوهلة، هدأ الظلام المحيط بها.
“إنه بسببي.”
وكان أيضًا لهذا السبب أن الضرر الناتج عن التدخين لم يكن يمكن شفاءه.
وجودي هو ما تسبب في هذا. أنا من صنع هذا الوضع. في الأصل، كان من المفترض أن يكون هو النجم الأسود.
ذكّرت نفسي بهذه الحقيقة.
الأول في الترتيب.
لذا…
وجودي هو ما سلبه ذلك وغيّر مسار تطور اللعبة.
لمع ضوء برتقالي في الظلام بينما استنشقت كيرا السيجارة.
موته…
شعر ليون بجسده يتوتر بينما تحركت الشجيرات القريبة، وبدأت صورة كيان غامض تتضح أمامه.
كل ذلك بسبب وجودي.
من الغبار العالق في الهواء إلى النسيم اللطيف الذي ينساب برقة.
“….!”
كيرا، التي كانت على بعد أمتار قليلة، وقفت في صمت، تحدق في المشهد بنظرة يأس بينما تحاول الوقوف.
لكن الأمر لم ينتهِ.
رغم شكواي، بدأت بالفعل أبحث في حقيبتي حيث استخرجت شيئًا أحمر صغيرًا.
صوت خطوات على الحصى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك…”
رفعت رأسي لأحدق في المسافة. نحو المسؤول عن كل هذا.
كان هناك عواقب لاستخدام الجهاز في حالة عدم وجود طارئ حقيقي.
آه–
“اللعنة…”
اشتد انقباض قلبي.
حاولت أن أفهم المشهد أمامي.
الشخص المسؤول عن كل هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القلق.
“….لا أستطيع رؤيته.”
لكن…
كان ضبابيًا. بالكاد يمكن تمييزه. تقلصت المسافة بيننا، حتى بات يقف على بعد خطوات مني.
كان بلا شك أقوى منه.
شعرت بجسدي يتصلب عند رؤيته.
كذلك تنفسها، بينما كانت أصابعها ترتعش. شعرت بفراغ ينتشر في صدرها، وعينها اليسرى ترتجف.
كان يبدو وكأنه ينظر إلي. وكأنه يعرف أنني هنا. لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
لم يكن هذا ممكنًا. وقد ثبت لي ذلك عندما خفض رأسه لينظر إلى ليون.
“لـ… هااا… اللعنة.”
قطرات…! قطرات…!
بالنسبة لها…
الأرض تلطخت بالأحمر بينما أسدل الظل نظره نحو الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارة فطرية تمنحه القدرة على الشعور عندما يكون هناك شيء غير صحيح.
“دماء…؟”
من الغبار العالق في الهواء إلى النسيم اللطيف الذي ينساب برقة.
آه…
كيف يفترض بي أن أفعل شيئًا تجاه هذا الكيان…؟
أدركت حينها. أيا كان هذا الشخص، لم يخرج من الصراع مع ليون دون أن يصاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أركض لبضع دقائق، عندما…
“…..”
“هااا…!”
كان الصمت الذي سيطر على المكان خانقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي لأحدق في المسافة. نحو المسؤول عن كل هذا.
كيرا، التي كانت على بعد أمتار قليلة، وقفت في صمت، تحدق في المشهد بنظرة يأس بينما تحاول الوقوف.
لم يكن هذا ممكنًا. وقد ثبت لي ذلك عندما خفض رأسه لينظر إلى ليون.
“أوه…!”
“اللعنة…”
لكنها لم تستطع.
أصبح واضحًا لي بعد ذلك بفترة قصيرة. سبب موته، وبطريقة كهذه…
كانت ساقاها مكسورتين.
كلما ارتفعت الطبقة، كان التحكم بالطاقة واستعمال التعاويذ أسرع وأكثر كفاءة.
آخر ما سمعته قبل أن تتلاشى الرؤية هو…
لكن…
“أنتِ… من بين الجميع…”
“خشخشة… خشخشة…”
ثم عاد كل شيء مظلمًا وشعرت بأنني استعدت السيطرة على جسدي.
كنت أسمع صوت دقات قلبي في رأسي بينما أحاول أن أستعيد توازني من صدمة الرؤية.
“هااا…!”
*نفخة*
التقطت أنفاسي بشدة بمجرد أن استعدت السيطرة على جسدي، وانحنيت ووضعت يدي على شجرة قريبة لدعم نفسي.
لكن…
“هاا… هااا….”
لكن…
بدأ العرق يتصبب على جانب وجهي بينما أتنفس بصعوبة.
اختل توازن جسدها، ولم تجد الوقت للرد.
نبض… نبض! نبض… نبض!
كانت المهارة الفطرية لليون تُدعى [الحدس].
كنت أسمع صوت دقات قلبي في رأسي بينما أحاول أن أستعيد توازني من صدمة الرؤية.
حدقت في الجهاز في يدي. كان شيئًا يُمنح لجميع المتدربين. رغم أن المنطقة كانت آمنة ومعظم المتدربين أقوياء، فإن الحوادث قد تحدث. وكان من المفترض استخدام الجهاز في مثل هذه الحالات الطارئة.
“هااا….”
“لننهِ هذا الهراء.”
شعرت بدوخة خفيفة والعالم من حولي بدأ يصبح ضبابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارة فطرية تمنحه القدرة على الشعور عندما يكون هناك شيء غير صحيح.
لكن رغم ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التعافي بسرعة.
“هووو…”
“لـ… هااا… اللعنة.”
كيف يفترض بي أن أفعل شيئًا تجاه هذا الكيان…؟
أطلقت شتيمة وأنا أمسك رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا أمرًا يمكنني التفكير فيه في تلك اللحظة. في أسوأ الأحوال، يمكنني القول أن إصاباتي كانت شديدة بالنسبة لي.
“لماذا الآن بالذات…؟”
لكن رغم ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التعافي بسرعة.
ما نوع هذا الموقف…؟ ألا يمكنني الحصول على استراحة ولو مرة واحدة؟
“أوه…!”
“هووو…”
ثم عاد كل شيء مظلمًا وشعرت بأنني استعدت السيطرة على جسدي.
رغم شكواي، بدأت بالفعل أبحث في حقيبتي حيث استخرجت شيئًا أحمر صغيرًا.
ضغطت مرة أخرى.
[للاستخدام في الحالات الطارئة فقط]
كل شيء بدا واضحًا جدًا.
حدقت في الجهاز في يدي. كان شيئًا يُمنح لجميع المتدربين. رغم أن المنطقة كانت آمنة ومعظم المتدربين أقوياء، فإن الحوادث قد تحدث. وكان من المفترض استخدام الجهاز في مثل هذه الحالات الطارئة.
شعر ليون بجسده يتوتر بينما تحركت الشجيرات القريبة، وبدأت صورة كيان غامض تتضح أمامه.
ومع ذلك…
لكن هذا كان كل ما أملكه…
“…ما العذر الذي سأستخدمه؟”
…وكان أيضًا لهذا السبب بالذات مترددًا في مواجهته.
كان هناك عواقب لاستخدام الجهاز في حالة عدم وجود طارئ حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء.
كنت أخشى من تلك العواقب، لكن…
لكن الجيب كان فارغًا.
“أياً يكن.”
كان هناك شيء في البيئة يبعث على…
لم يكن هذا أمرًا يمكنني التفكير فيه في تلك اللحظة. في أسوأ الأحوال، يمكنني القول أن إصاباتي كانت شديدة بالنسبة لي.
كانت المهارة الفطرية لليون تُدعى [الحدس].
بمثل هذه الأفكار، ضغطت على الجهاز.
“تكة–”
تفلتت منه تنهيدة ألم لا إرادية بينما شعر بصدره ينغلق قليلاً. قوة الضربة تلك…
لكن…
وجودي هو ما سلبه ذلك وغيّر مسار تطور اللعبة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك…”
لم يحدث شيء.
“هااا….”
“ماذا…؟”
“هوووو…”
“تكة–”
بمثل هذه الأفكار، ضغطت على الجهاز.
ضغطت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرة أخرى، لم يحدث شيء.
لكن…
كنت ضائعًا. لم أكن أعرف من أين أبدأ. الغابة شاسعة، وإيجاد ليون كان أسهل قولاً من فعلاً .
ومرة أخرى، لم يحدث شيء.
“يبدو أنني بحاجة لتغيير القوة.”
حينها أدركت… جهازي… كان معطلًا.
“…..”
“هذا…”
لكن…
شعرت بمعدتي تتقلص عند إدراك ذلك. لم يكن هذا محض صدفة، صحيح…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا.”
لم يكن هناك أي احتمال لذلك. على الأقل، رفضت أن أصدق أن هذا هو الحال. بالتأكيد له علاقة بالموقف.
بدأ العرق يتصبب على جانب وجهي بينما أتنفس بصعوبة.
لكن مجددًا…
“…هاه؟”
جلب هذا سؤالًا جديدًا إلى ذهني.
وانفتح فمها ليهمس،
“لماذا المعهد ليس على علم بذلك؟”
“…..”
هل ربما كان هذا اختبارًا آخر من اختباراتهم…؟
وانفتح فمها ليهمس،
“لا، ليس كذلك.”
“لا يمكنه أن يموت…”
لا زلت أستطيع تذكر تعبير ليون الميت وهو يسقط عند قدمي. وتعبير كيرا المصدوم، وكثافة الكيان المبهم في الرؤية.
“…هاه؟”
هذا…
“أوه…!”
لم يكن اختبارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مجددًا…
كان هذا حقيقيًا.
وكان أيضًا لهذا السبب أن الضرر الناتج عن التدخين لم يكن يمكن شفاءه.
“اللعنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
لم أستطع إلا أن ألعن. كنت في حيرة مما يجب أن أفعله. الكيان كان أقوى بكثير مني. لكي يتمكن من قتل ليون، فارس من الطبقة الثانية… كان يجب أن يكون على الأقل من الطبقة الثالثة في القوة.
أصبح واضحًا لي بعد ذلك بفترة قصيرة. سبب موته، وبطريقة كهذه…
كلما ارتفعت الطبقة، كان التحكم بالطاقة واستعمال التعاويذ أسرع وأكثر كفاءة.
كنت فقط في الطبقة الأولى.
كنت فقط في الطبقة الأولى.
لم يكن هناك أي احتمال لذلك. على الأقل، رفضت أن أصدق أن هذا هو الحال. بالتأكيد له علاقة بالموقف.
كيف يفترض بي أن أفعل شيئًا تجاه هذا الكيان…؟
“هووو…”
لكن…
“لماذا المعهد ليس على علم بذلك؟”
“تبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالدفء في جسدها.
أطبقت أسناني وأمسكت بحقيبتي.
نادراً ما كانت حدسه يخونه. كانت هناك حالات نادرة حدث ذلك فيها، لكنه كان دائمًا يفضل أن يكون حذرًا. ولم تكن المهارة نشطة طوال الوقت.
لم يكن أمامي خيار سوى فعل شيء ما.
*ثومب!*
لا يمكن أن يموت ليون.
اشتد انقباض قلبي.
إذا مات…
كان بلا شك أقوى منه.
فسأكون في ورطة كبيرة.
كان يبدو وكأنه ينظر إلي. وكأنه يعرف أنني هنا. لكن…
***
“…هاه؟”
“…”
وجواب كيرا كان…
صمت غريب خيم على المكان بينما كان ليون يراقب المشهد بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية انزلقت إلى الخلف، ولم تتوقف إلا بعد أن غرست سيفها في الأرض.
كان هناك شيء في البيئة يبعث على…
“تقلّب–!”
القلق.
الشخص المسؤول عن كل هذا…
“شششينغ—-!”
وكان أيضًا لهذا السبب أن الضرر الناتج عن التدخين لم يكن يمكن شفاءه.
أخرج سيفه وضيق عينيه، وتجمعت على ملامحه تعابير جدية.
“وجدتك.”
كل البشر وُلدوا بمهارة [فطرية]. رغم أن الأكاديمية لم تطلب من أي أحد الكشف عن مهارته، إلا أن بعض المتدربين ذوي المواهب الأقل كانوا يكشفون عنها على أمل أن يتم قبولهم.
[وردة ميلتون]
كانت المهارة الفطرية لليون تُدعى [الحدس].
لا يمكنه أن يموت.
مهارة فطرية تمنحه القدرة على الشعور عندما يكون هناك شيء غير صحيح.
وبصفته فارسًا من الطبقة الثانية، كانت حواسه حادة جدًا. في لحظات قليلة، استطاع أن يشعر بكل تفصيلة صغيرة من حوله.
ولهذا السبب بالتحديد كان متأكدًا من أن “جوليان” الحالي كان زائفًا، وأنه لم يكن يكذب بشأن ظروفه في ذلك الوقت.
أطبقت أسناني وأمسكت بحقيبتي.
…وكان أيضًا لهذا السبب بالذات مترددًا في مواجهته.
“لـ… هااا… اللعنة.”
حدسه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالدفء في جسدها.
أخبره بعدم القتال معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتذكر تقريبًا كل التفاصيل الصغيرة عن المكان.
وأنه ليس شخصًا يمكن التعامل معه بسهولة.
وانفتح فمها ليهمس،
“هوووو…”
“…”
نادراً ما كانت حدسه يخونه. كانت هناك حالات نادرة حدث ذلك فيها، لكنه كان دائمًا يفضل أن يكون حذرًا. ولم تكن المهارة نشطة طوال الوقت.
***
في كثير من الأحيان، لم يكشف حدسه عن شيء. لكن في تلك اللحظات النادرة التي كانت تفعل فيها ذلك… كان دائمًا يتأكد من أن يكون مستعدًا.
“…هاه؟”
لذا…
لكن رغم ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى التعافي بسرعة.
تفحص المكان مرة أخرى، وبدأ بتشغيل الطاقة في جسده خلسة.
تفلتت منه تنهيدة ألم لا إرادية بينما شعر بصدره ينغلق قليلاً. قوة الضربة تلك…
وبصفته فارسًا من الطبقة الثانية، كانت حواسه حادة جدًا. في لحظات قليلة، استطاع أن يشعر بكل تفصيلة صغيرة من حوله.
…وبالأخص، البرودة التي أحاطت بقلبي.
من سرعة الرياح إلى عدد أعواد العشب المحيطة به.
“أوه…!”
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء أصبح واضحًا.
بفضل ذلك، استطاع أن يتفاعل في الوقت المناسب، حيث انحرف بجسده عن المسار بحركة سريعة ووضع نصل السيف أمامه.
“اللعنة…”
“بوم–!”
…وبالأخص، البرودة التي أحاطت بقلبي.
تطايرت الشرارات في الهواء بينما شعر ليون بجسده ينزلق عدة أمتار إلى الوراء قبل أن يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرة أخرى، لم يحدث شيء.
“أوه…!”
*ثومب!*
تفلتت منه تنهيدة ألم لا إرادية بينما شعر بصدره ينغلق قليلاً. قوة الضربة تلك…
ضغطت مرة أخرى.
لم يكن قادرًا على تحملها دون دفاع.
***
مهما كان هذا الخصم…
“وجدتك.”
كان بلا شك أقوى منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارة فطرية تمنحه القدرة على الشعور عندما يكون هناك شيء غير صحيح.
“خشخشة… خشخشة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي لأحدق في المسافة. نحو المسؤول عن كل هذا.
شعر ليون بجسده يتوتر بينما تحركت الشجيرات القريبة، وبدأت صورة كيان غامض تتضح أمامه.
ولهذا السبب بالتحديد كان متأكدًا من أن “جوليان” الحالي كان زائفًا، وأنه لم يكن يكذب بشأن ظروفه في ذلك الوقت.
وعندما أصبحت الصورة واضحة، اتسعت عينا ليون وتصدعت ملامحه.
كنت ضائعًا. لم أكن أعرف من أين أبدأ. الغابة شاسعة، وإيجاد ليون كان أسهل قولاً من فعلاً .
“أنت…؟”
لم يكن اختبارًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تكره أيضًا الظلام.
“ماذا يفترض بي أن أفعل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التدخين كان دواءها.
كنت ضائعًا. لم أكن أعرف من أين أبدأ. الغابة شاسعة، وإيجاد ليون كان أسهل قولاً من فعلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء أصبح واضحًا.
الشيء الوحيد الذي كنت أعرفه هو تفاصيل الموقع بالضبط.
صوت خطوات على الحصى…
كنت أتذكر تقريبًا كل التفاصيل الصغيرة عن المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتذكر تقريبًا كل التفاصيل الصغيرة عن المكان.
لكن هذا كان كل ما أملكه…
هل ربما كان هذا اختبارًا آخر من اختباراتهم…؟
أما الموقع المحدد، فلم أكن واثقًا. حتى الخريطة التي في يدي لم تكن ذات فائدة.
شعرت بمعدتي تتقلص عند إدراك ذلك. لم يكن هذا محض صدفة، صحيح…؟
“تبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا يمكنني الاستغناء عنه.
على الأرجح أنه قد التقى بالعدو الآن. إلى متى يمكنه الصمود؟ دقيقة؟ دقيقتان؟ عشر دقائق…؟
اختل توازن جسدها، ولم تجد الوقت للرد.
الفكرة كانت تأكل عقلي بينما أواصل التحرك. لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار. لا يمكن أن يموت ليون… موته يعني أن احتمالية كشف حقيقتي كـ”مزيف” ستكون شبه مؤكدة.
اهتزت الشجيرات بجواري، تلتها صوت.
ماذا بعد ذلك…؟
كل البشر وُلدوا بمهارة [فطرية]. رغم أن الأكاديمية لم تطلب من أي أحد الكشف عن مهارته، إلا أن بعض المتدربين ذوي المواهب الأقل كانوا يكشفون عنها على أمل أن يتم قبولهم.
الاختباء وانتظار أن ينساني العالم؟ حتى لو كان ذلك ممكنًا، لم يكن هذا ما أردته.
ولهذا كانت تدخن.
كان لدي هدف واضح في ذهني.
“لننهِ هذا الهراء.”
وكان ليون هو القطعة الأساسية التي ستساعدني في تحقيق هذا الهدف.
وبصفته فارسًا من الطبقة الثانية، كانت حواسه حادة جدًا. في لحظات قليلة، استطاع أن يشعر بكل تفصيلة صغيرة من حوله.
…لا يمكنني الاستغناء عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومرة أخرى، لم يحدث شيء.
“لا يمكنه أن يموت…”
[وردة ميلتون]
ذكّرت نفسي بهذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *نفخة*
لا يمكنه أن يموت.
كل البشر وُلدوا بمهارة [فطرية]. رغم أن الأكاديمية لم تطلب من أي أحد الكشف عن مهارته، إلا أن بعض المتدربين ذوي المواهب الأقل كانوا يكشفون عنها على أمل أن يتم قبولهم.
“هااا… هااا…”
بينما لم تكن السجائر العادية تضرهم، فإن هذه كانت قادرة على ذلك…
كنت أركض لبضع دقائق، عندما…
…وكان أيضًا لهذا السبب بالذات مترددًا في مواجهته.
“خشخشة–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي لأحدق في المسافة. نحو المسؤول عن كل هذا.
اهتزت الشجيرات بجواري، تلتها صوت.
“ماذا يفترض بي أن أفعل…؟”
“وجدتك.”
“هااا…!”
***
وجودي هو ما سلبه ذلك وغيّر مسار تطور اللعبة.
“تسك…”
الشخص المسؤول عن كل هذا…
نقرت كيرا بلسانها وهي تنظر حولها. كانت وحدها تمامًا في الغابة، بلا أي شخص في الأفق.
“تكة–”
بدأت يداها تشعران بوخز، وامتدت يدها تلقائيًا نحو جيبها.
وجودي هو ما تسبب في هذا. أنا من صنع هذا الوضع. في الأصل، كان من المفترض أن يكون هو النجم الأسود.
لكن الجيب كان فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف…؟”
“…”
هل ربما كان هذا اختبارًا آخر من اختباراتهم…؟
بدأ قلبها ينبض بسرعة أكبر.
فتحت كيرا حقيبتها وأخرجت علبة السجائر.
كذلك تنفسها، بينما كانت أصابعها ترتعش. شعرت بفراغ ينتشر في صدرها، وعينها اليسرى ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن ألعن. كنت في حيرة مما يجب أن أفعله. الكيان كان أقوى بكثير مني. لكي يتمكن من قتل ليون، فارس من الطبقة الثانية… كان يجب أن يكون على الأقل من الطبقة الثالثة في القوة.
“اللعنة…”
لكن…
لماذا يدخن الناس…؟ لكل شخص جوابه الخاص على هذا السؤال.
من الغبار العالق في الهواء إلى النسيم اللطيف الذي ينساب برقة.
وجواب كيرا كان…
أحرق الدخان رئتيها بإحساس مألوف جدًا، وهدأ عقلها. لكنها سرعان ما عبست.
“إنه دافئ.”
“…..!”
كانت رئتاها تدفأ، وعقلها يهدأ، وكانت تنسى للحظة أنها ليست وحدها.
“أنتِ… من بين الجميع…”
كان هذا هو الواقع القاسي لحياتها.
لكن…
كانت وحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه دافئ.”
الأشخاص الذين كانت تسميهم “عائلتها” كانوا يهتمون فقط بالمكانة والشرف. ولهذا السبب، رغم أنها واحدة منهم، كانت تكره النبلاء.
“هااا….”
كانت تكره أيضًا الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بدوخة خفيفة والعالم من حولي بدأ يصبح ضبابيًا.
كان يبدو خانقًا.
“تكة–”
كان ذلك لعنتها. لم تكن تعرف حتى لماذا هي هكذا. لقد كان الأمر كذلك بقدر ما تستطيع تذكره. وقد طاردها هذا الإحساس بقدر ما تستطيع تذكره.
كان هذا حقيقيًا.
ولهذا كانت تدخن.
كنت أسمع صوت دقات قلبي في رأسي بينما أحاول أن أستعيد توازني من صدمة الرؤية.
بالنسبة لها…
حدقت في الجهاز في يدي. كان شيئًا يُمنح لجميع المتدربين. رغم أن المنطقة كانت آمنة ومعظم المتدربين أقوياء، فإن الحوادث قد تحدث. وكان من المفترض استخدام الجهاز في مثل هذه الحالات الطارئة.
التدخين كان دواءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت أستطيع تذكر تعبير ليون الميت وهو يسقط عند قدمي. وتعبير كيرا المصدوم، وكثافة الكيان المبهم في الرؤية.
كان يجلب لها الدفء.
“زيييييب–”
***
فتحت كيرا حقيبتها وأخرجت علبة السجائر.
كنت أسمع صوت دقات قلبي في رأسي بينما أحاول أن أستعيد توازني من صدمة الرؤية.
[وردة ميلتون]
ثم عاد كل شيء مظلمًا وشعرت بأنني استعدت السيطرة على جسدي.
الصندوق المألوف والرائحة المألوفة. لوهلة، هدأ الظلام المحيط بها.
“…”
*نفخة*
من سرعة الرياح إلى عدد أعواد العشب المحيطة به.
لمع ضوء برتقالي في الظلام بينما استنشقت كيرا السيجارة.
لا يمكنه أن يموت.
أحرق الدخان رئتيها بإحساس مألوف جدًا، وهدأ عقلها. لكنها سرعان ما عبست.
لم يكن هذا ممكنًا. وقد ثبت لي ذلك عندما خفض رأسه لينظر إلى ليون.
“يبدو أنني بحاجة لتغيير القوة.”
اهتزت الشجيرات بجواري، تلتها صوت.
كانت للسجائر درجات مختلفة من القوة. والسبب أن البشر الخارقين القادرين على استخدام المانا لديهم مقاومة معينة للمواد الكيميائية في السجائر العادية.
“دماء…؟”
لهذا، كانت السجائر التي تستخدمها كيرا مصممة خصيصًا للخارقين.
لكن الأمر لم يكن يهمها.
بينما لم تكن السجائر العادية تضرهم، فإن هذه كانت قادرة على ذلك…
هل ربما كان هذا اختبارًا آخر من اختباراتهم…؟
وكلما ارتفعت درجتها، ازدادت قوة السيجارة لتشعر بأي تأثير.
“تبًا…”
وكان أيضًا لهذا السبب أن الضرر الناتج عن التدخين لم يكن يمكن شفاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
*نفخة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء.
لكن الأمر لم يكن يهمها.
“خشخشة–”
أغلقت عينيها واتكأت على شجرة قريبة، مستمتعة بطعم السيجارة.
ذكّرت نفسي بهذه الحقيقة.
ارتاح عقلها وتلاشت جميع همومها.
لهذا، كانت السجائر التي تستخدمها كيرا مصممة خصيصًا للخارقين.
بحلول الوقت الذي انتهت فيه، أصبح ذهنها صافيًا. لم يعد الظلام يبدو مخيفًا كما كان قبل لحظات.
التقطت أنفاسي بشدة بمجرد أن استعدت السيطرة على جسدي، وانحنيت ووضعت يدي على شجرة قريبة لدعم نفسي.
شعرت بالدفء في جسدها.
نادراً ما كانت حدسه يخونه. كانت هناك حالات نادرة حدث ذلك فيها، لكنه كان دائمًا يفضل أن يكون حذرًا. ولم تكن المهارة نشطة طوال الوقت.
“لننهِ هذا الهراء.”
حينها أدركت… جهازي… كان معطلًا.
ألقت بالعلبة في حقيبتها وأخرجت الكتيب الخاص بالمهمة.
“لـ… هااا… اللعنة.”
“تقلّب–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالدفء في جسدها.
كانت قد فتحت الصفحة الأولى للتو عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا أمرًا يمكنني التفكير فيه في تلك اللحظة. في أسوأ الأحوال، يمكنني القول أن إصاباتي كانت شديدة بالنسبة لي.
——–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان هذا الخصم…
تردد صدى هدير مدوي. في الوقت نفسه، اهتزت الأرض
.تحتها، وتحطمت الأشجار القريي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتذكر تقريبًا كل التفاصيل الصغيرة عن المكان.
اختل توازن جسدها، ولم تجد الوقت للرد.
“هوووو…”
“…هاه؟”
ماذا بعد ذلك…؟
*ثومب!*
“خشخشة… خشخشة…”
شخصية انزلقت إلى الخلف، ولم تتوقف إلا بعد أن غرست سيفها في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأرض تلطخت بالأحمر بينما أسدل الظل نظره نحو الأسفل.
اتسعت عينا كيرا عند رؤيته.
“خشخشة–”
وانفتح فمها ليهمس،
“أنتِ… من بين الجميع…”
“ليون…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مجددًا…
__________
كنت فقط في الطبقة الأولى.
ترجمة: TIFA
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *نفخة*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات