الفصل 41: الغابة [4]
الفصل 41: الغابة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
“آه! كنت قريباً جداً!”
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
“لقد فعلت.”
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
لكن…
“….”
“إنه ما زال واقفاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
الدفء…
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
يسألون السؤال نفسه.
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشتاق إليك يا أبي.”
“…”
حتى ضحكته كانت دافئة.
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
“…..”
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
غرفة متوسطة الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
هكذا بدت الدنيا لي.
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
“ما الذي يحدث؟”
حتى ضحكته كانت دافئة.
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
غرفة متوسطة الحجم.
“أخيراً استيقظت.”
تَك، تَك، تَك—
ثم سمعت صوتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع القطعة على اللوح.
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
كان ذلك يأكل عقله.
“متى وصلوا إلى هنا؟”
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
بدا الأمر سهلاً…
وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
بانغ!
الأستاذ باكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
“ما هذا…”
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
“آه…”
حياته كانت وحيدة.
“أبي.”
يسألون السؤال نفسه.
“أب.”
لكن ذلك الدفء…
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
“هذا جيسون.”
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
“لكنها ليست كافية.”
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
.
لقد ضغط على قلبه.
في النهاية…
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
‘دعه يعود.’
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
حب عائلي.
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
رغم أن ذكرياته قد تلاشت، إلا أن مشاعره لم تفعل. الأشخاص الغرباء أمامه… كان يهتم بهم بعمق.
تَك—
لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
ضربت يدي على الطاولة.
لأنه أحبهم.
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك، تَك، تَك—
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
“صنعناه من أجلك.”
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
“آه، نعم…”
كان الأمر هكذا كل يوم.
دفء.
بانغ!
شعرت بدفء.
تَك—
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
“ستستعيد ذاكرتك!”
لكن ذلك الدفء…
“أوه؟”
إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
“آه…”
“هذا جيسون.”
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
الصور.
تَك—
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
هل هذا فعلاً هو؟
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
‘أنا أحاول.’
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
لم أستسلم.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
“هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
تَك، تَك، تَك—
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
متى سيعود؟
“ستستعيد ذاكرتك!”
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
“…نعم.”
الفصل 41: الغابة [4]
ابتسم لها بدوره.
لأنه أحبهم.
لكن قلبه لم يبتسم.
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
أطفاله يعتقدون ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمني كيف ألعب.”
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
كل يوم.
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
“أشتاق إليك يا أبي.”
“….”
يسألون السؤال نفسه.
اختفى بعد ذلك بقليل.
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
“انتظر وسترى!”
متى سيعود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لكنه لا يعود.’
‘هل أنا لست كافياً؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
‘عد…’
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
“متى وصلوا إلى هنا؟”
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
“…”
‘أنا أحبهم.’
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
‘هم لا يحبونني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
‘أنا أحبهم.’
‘دعني أختفي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
‘دعه يعود.’
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
“….”
تَك—
حدقت في المشهد أمامي بخواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
‘ما هذا؟’
“لكنها ليست كافية.”
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وحيداً.
عشته كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
بالتدريج…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمني كيف ألعب.”
بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
“نعم.”
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
وواصل هو هزيمتي.
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
“…..”
“…لست متأكداً.”
‘دعني أختفي.’
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
كان ذلك يأكل عقله.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
‘أنا أحاول.’
“لكنها ليست كافية.”
‘حقاً أحاول…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…؟”
‘…لكنه لا يعود.’
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
‘لماذا لا تعود!’
بدا شغوفاً للغاية.
كان الأمر هكذا كل يوم.
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
.
“…”
غرفة متوسطة الحجم.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
“…”
“هوهو.”
كانت وجبات العشاء صامتة.
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
هززت رأسي وجلست.
“شهقة… شهقة… شهقة…”
لم أصمد حتى بضع خطوات.
كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
“آه…”
الدفء…
“…”
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
‘عد…’
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
حتى ضحكته كانت دافئة.
‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
‘لكنني ما زلت هو.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
.
كانت تربطه بهذا العذاب.
“….”
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
“….”
“ستستعيد ذاكرتك!”
استمر الألم.
“تعال، سأعلمك.”
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمني كيف ألعب.”
“إلى اللقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
“….”
‘دعه يعود.’
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
كان وحيداً.
“….”
حياته كانت وحيدة.
بدأ يعلمني.
تَك—
تَك—
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
تَك—
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
كان ذلك يأكل عقله.
تَك—
الدفء…
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
ضربت يدي على الطاولة.
لأن…
أطفاله يعتقدون ذلك.
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل من أجل حاضره.
.
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
“…..”
“لقد فزت…”
نظرت حولي. كانت الحديقة نفسها في الأكاديمية. الطلاب يتجولون ونسمات لطيفة تهب.
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
“صنعناه من أجلك.”
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
وضع القطعة على اللوح.
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
“….”
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
هززت رأسي وجلست.
“…”
“أوه؟”
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
“علمني كيف ألعب.”
‘دعني أختفي.’
“…..”
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
نظر الأستاذ إليّ. بدا فجأة مسروراً.
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
تَك—
“لا.”
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
“هاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”
حتى ضحكته كانت دافئة.
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“تعال، سأعلمك.”
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
بدأ يعلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
اختفى بعد ذلك بقليل.
“مثل هذا؟”
بدأ يعلمني.
“نعم.”
“….”
واصل الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت اللعب.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
هززت رأسي وجلست.
بدا شغوفاً للغاية.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
بدا الأمر سهلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمني كيف ألعب.”
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
مرة أخرى، خسرت.
“جيد. جيد.”
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
تَك، تَك، تَك—
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
“لقد خسرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنظر بصمت إلى اللوح.
“….”
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
نظرت إلى اللوح وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
لم أصمد حتى بضع خطوات.
“….”
ما هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
“مرة أخرى.”
ضربت يدي على الطاولة.
“لنكرر ذلك.”
ما هذا…
تَك، تَك، تَك—
“لكنها ليست كافية.”
مرة أخرى، خسرت.
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
لكن…
تَك—
“مرة أخرى.”
بدا الأمر سهلاً…
لم أستسلم.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
تَك، تَك، تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هذا… هل تغش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
“لكنها ليست كافية.”
“هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“راقب لغتك.”
“….”
تَك، تَك، تَك—
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
لأن…
كنت أخسر في كل مرة.
لأنه أحبهم.
ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
“ما الذي يحدث؟”
“لا بد أنك تغش!”
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
بانغ!
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
ضربت يدي على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
‘أنا أحاول.’
في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
“مرة أخرى…!”
“تعال، سأعلمك.”
شعرت بالتحرر.
مرة أخرى، خسرت.
أن أكون نفسي مرة أخرى.
تَك—
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
هززت رأسي وجلست.
تَك، تَك، تَك—
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
حركت القطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت اللعب.
“حركة جميلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“…هذا أمر طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
“لكنها ليست كافية.”
“أبي.”
تَك—
لم أصمد حتى بضع خطوات.
“…”
“…..”
أيها العجوز الماكر.
لم أستسلم.
“مرة أخرى.”
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
“هوهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لكنه لا يعود.’
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
مر الوقت على هذا النحو.
وواصل هو هزيمتي.
“آه! كنت قريباً جداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
واصلت اللعب.
نظرت إلى اللوح وعبست.
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
وواصل هو هزيمتي.
“…..”
“انتظر وسترى!”
‘دعني أختفي.’
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…؟”
“هناك! آه لا!!”
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
كنت أقترب.
بدا شغوفاً للغاية.
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
‘لماذا لا تعود!’
حتى…
“مرة أخرى.”
تَك—
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
“…”
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
بدأ يعلمني.
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
“….”
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع القطعة على اللوح.
“لقد فزت…”
كان الأمر هكذا كل يوم.
بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
“لقد فعلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
“حتى مزيف مثلي…”
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
بدا سعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل من أجل حاضره.
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
اختفى بعد ذلك بقليل.
“….”
جلست على المقعد لفترة طويلة.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
أنظر بصمت إلى اللوح.
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
في النهاية…
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لست متأكداً.”
ليس من أجل ماضيه.
أن أكون نفسي مرة أخرى.
بل من أجل حاضره.
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
في تلك اللحظة، فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا سعيداً.
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
***
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل من أجل حاضره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات