الفصل 43: المحقق [2]
الفصل 43: المحقق [2]
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
عائدًا إلى غرفته بعد حفل التنصيب، وقف ليون ثابتًا في صمت.
**الكارثة 1: سبات**
“…”
“يا للأسف.”
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
“… شكرًا.”
أخرج الصندوق ووضع يده بعناية فوقه، فتشكل وهج أبيض.
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
كليك–
“أنت ما زلت مصابًا حاليًا لذا أنصحك بحفظ محتويات الكتاب قبل أن تبدأ في التدرب. مما أراه، منذ بداية التحاقك بالمعهد لم يحدث أي تقدم في تصنيفك. أعتقد أن هذا سيساعدك في هذا الجانب.”
عندها فقط انفتح الصندوق ليكشف عن محتواه. كان هناك كأس أسود قديم وقديم جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من اسم غريب.
كان داخل الكأس فارغًا، لكن هناك جاذبية غريبة حوله أسرت نظر ليون.
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
بدأ يسمع همسات خافتة في ذهنه وهو ينظر إليه.
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
كانت تلك الهمسات مزعجة، وقلبه ارتجف.
لقد مرّ أكثر من أسبوعين بقليل منذ وصولي إلى هذا العالم، وحدثت أشياء كثيرة.
“…”
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
أغمض عينيه وعادت ذكريات كان قد أبعدها في ذهنه.
وضعتُ يدي فوق الكتاب وبدأت بتوجيه المانا داخله.
قصر محترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
صرخات يائسة.
“هـــاه.”
تلك الشخصيات الظلالية المريبة التي كانت تطارده بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … واليد الباردة، لكنها دافئة، التي امتدت نحوه.
… واليد الباردة، لكنها دافئة، التي امتدت نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك–
“هـــاه.”
**الكارثة 2: سبات**
تنفس ليون بعمق، وأحكم قبضته على الصندوق. عندما فتح عينيه، انتشر برد جليدي على وجهه وهو يهمس بهدوء:
“ما هذا…؟”
“لقد وجدوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأسود هو الأعلى.
***
تاك–
**التقدم – 0%**
حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
بالتفكير في ذلك، شعرتُ برغبة مفاجئة في دغدغة أذني.
“هل هو عدو، أم حليف؟”
“تبا.”
انحنيت الى الأمام لألقي نظرة أفضل على الكتاب. لاحظتُ وجود قطعة شوكولاتة صغيرة بجانب الكتاب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في ظهري عندما مررتُ يدي فوقها.
أبعدتُ هذه الأفكار وركزت على الكتاب.
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
“…ما هذا؟”
**الخبرة + 0.01%**
“مكافأتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الخبرة + 0.01%**
مكافأة؟
“…ما هذا؟”
انحنيت الى الأمام لألقي نظرة أفضل على الكتاب. لاحظتُ وجود قطعة شوكولاتة صغيرة بجانب الكتاب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في ظهري عندما مررتُ يدي فوقها.
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا لك.”
“تكوين المانا؟”
بدأ يسمع همسات خافتة في ذهنه وهو ينظر إليه.
يا له من اسم غريب.
…شعرت ببعض التعب.
“أكبر نقطة ضعف لديك الآن هي أن مخزون المانا لديك منخفض. أنت متميز في كل شيء باستثناء التحكم في المانا ومخزونها. على الرغم من أنه ليس بالكثير، فإن هذا دليل من التصنيف الأزرق. يجب أن يساعدك على تراكم المزيد من المانا وتسريع تقدمك.”
**[تم تفعيل المهمة الرئيسية: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
دليل من التصنيف الأزرق..؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حققت تقدمًا أكثر في ساعة واحدة مما حققته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
تفاجأتُ قليلًا بهذه الهدية. هناك العديد من الطرق التي يمكن للمرء من خلالها زيادة قوته والقفز إلى المستوى التالي. إحدى هذه الطرق هي عبر دلائل يمكن للمرء التدرب بها لزيادة مخزون المانا الخاص به مما يساعده على التقدم نحو المستوى التالي.
كانت هناك إشارات تشير إلى أنه عدو، وإشارات تشير إلى عكس ذلك.
تصنيف الدلائل هو كالتالي؛ أخضر، أزرق، برتقالي، أحمر، وأسود.
عندما عدتُ إلى غرفتي، كان أول شيء فعلته هو الجلوس وفتح الكتاب.
والأسود هو الأعلى.
تنقّط… تنقّط…
توفر الأكاديمية لكل طالب دليلًا من التصنيف الأخضر في البداية. كوني من عائلة بارونية، فقد كان الدليل الذي وفّرته عائلتي أيضًا من التصنيف الأخضر، لذا لم يكن هناك فرق كبير.
تنفس ليون بعمق، وأحكم قبضته على الصندوق. عندما فتح عينيه، انتشر برد جليدي على وجهه وهو يهمس بهدوء:
لذلك، شعرتُ ببعض الدهشة بسبب الهدية المفاجئة.
لم يكن يملك الكثير من الوقت، وبما أنها هي من تكفلت بتوصية شخصيته، شعرت ديليلا بأنها مضطرة للتدخل قليلًا.
ليس لأنني لم أقدرها؛ فلم أتردد في قبولها.
“…”
“أنت ما زلت مصابًا حاليًا لذا أنصحك بحفظ محتويات الكتاب قبل أن تبدأ في التدرب. مما أراه، منذ بداية التحاقك بالمعهد لم يحدث أي تقدم في تصنيفك. أعتقد أن هذا سيساعدك في هذا الجانب.”
“هذا…”
“… شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك–
بالفعل، ما زلت عالقًا في المكان الذي كنت فيه منذ البداية.
قصر محترق.
في الأسبوعين الذين قضيتهم في الأكاديمية، بجانب فتحي لتعويذة واحدة، كان التقدم الوحيد الذي أحرزته هو في المجال العاطفي.
“… شكرًا.”
حاولتُ التدرب باستخدام الدليل من التصنيف الأخضر الذي وفرته الأكاديمية عند الدخول، لكنني واجهتُ صعوبة في إحراز تقدم كبير نظرًا لأن أولوياتي كانت في مكان آخر. تحديدًا، في فتح أول تعويذة [لعنة] خاصة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
حاولتُ التدرب باستخدام الدليل من التصنيف الأخضر الذي وفرته الأكاديمية عند الدخول، لكنني واجهتُ صعوبة في إحراز تقدم كبير نظرًا لأن أولوياتي كانت في مكان آخر. تحديدًا، في فتح أول تعويذة [لعنة] خاصة بي.
كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
كانت ديليلا تنقر بأصابعها على مكتبها وهي تغلق عينيها. حتى الآن، كانت أفكارها تعود باستمرار إلى الوشم على ذراعه.
… كنت بحاجة لزيادة الوتيرة.
أخرج الصندوق ووضع يده بعناية فوقه، فتشكل وهج أبيض.
“تأكد من عدم فقدانه. أنا فقط أقرضك الدليل الآن. بعد أن تحفظه، سأحتاج منك إعادته لي. المعهد… صارم إلى حد ما بشأن هذه الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا لك.”
“مفهوم.”
**الخبرة + 0.01%**
أومأتُ برأسي بهدوء قبل أن أسأل،
بدأ يسمع همسات خافتة في ذهنه وهو ينظر إليه.
“هل هناك شيء آخر تحتاجينه مني؟”
قامت ديليلا بطردي بينما كانت تفك غلاف الشوكولاتة وتأكلها.
“لا.”
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
“إذًا…”
“لا.”
“يمكنك الذهاب.”
**تقدم الشخصية [الخبرة + 12%]
قامت ديليلا بطردي بينما كانت تفك غلاف الشوكولاتة وتأكلها.
لقد مرّ أكثر من أسبوعين بقليل منذ وصولي إلى هذا العالم، وحدثت أشياء كثيرة.
وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
“… شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
لكن قبل أن أغادر، توقفتُ وقد ترددت.
**التقدم – 2%**
“جوليان…؟”
أبعدتُ هذه الأفكار وركزت على الكتاب.
“أنا…”
ثم ظهر إشعار آخر في اللحظة التالية.
لا يهم.
كنت أرغب في الاستمرار بالتدريب، لكن بعد تذكري لكلمات ديليلا، علمت أنه يجب عليّ التوقف.
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
“فمك…”
**[تم تفعيل المهمة الرئيسية: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتقدّم بلا هدف، آملاً أن تنتهي الأمور بأفضل حال.
كلانك–!
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
“يا للأسف.”
أغلقت عينيها.
بدأ يسمع همسات خافتة في ذهنه وهو ينظر إليه.
“هل فعلتُ الشيء الصحيح…؟”
“ماذا؟”
لم تكن متأكدة. ومع ذلك، كان هذا ضروريًا. مع مرور الوقت، بات الأمر أكثر وضوحًا لها.
“لقد وجدوني.”
جوليان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكافأتك.”
ربما استطاع أن يبرز بفضل قوة عقله وقدراته العاطفية، لكن إلى متى يمكن أن يدوم ذلك؟
ترجمة: TIFA
شهر؟ شهران…؟
“ماذا؟”
لم يكن يملك الكثير من الوقت، وبما أنها هي من تكفلت بتوصية شخصيته، شعرت ديليلا بأنها مضطرة للتدخل قليلًا.
دليل من التصنيف الأزرق لم يكن ذا قيمة كبيرة للأكاديمية، لكنه كان مورداً مهمًا.
دليل من التصنيف الأزرق لم يكن ذا قيمة كبيرة للأكاديمية، لكنه كان مورداً مهمًا.
“أنت ما زلت مصابًا حاليًا لذا أنصحك بحفظ محتويات الكتاب قبل أن تبدأ في التدرب. مما أراه، منذ بداية التحاقك بالمعهد لم يحدث أي تقدم في تصنيفك. أعتقد أن هذا سيساعدك في هذا الجانب.”
لم يكن بالإمكان قراءة الدلائل كما يحلو لأي شخص. كان هناك تدفق معين للمانا مدموج في الكتاب، ويقل هذا التدفق مع كل قراءة.
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
لم يكن موردًا غير محدود.
…شعرت ببعض التعب.
ما لم يُعاد كتابة الدليل، فسيختفي إلى الأبد. وكلما ارتفع تصنيف الكتاب، زادت صعوبة إعادة كتابته.
عندما عدتُ إلى غرفتي، كان أول شيء فعلته هو الجلوس وفتح الكتاب.
لهذا السبب، كانت الكتب التي تزيد تصنيفاتها عن الأخضر نادرة جدًا.
ظهر مسار في ذهني. سبعة عشر قناة، جميعها تؤدي نحو البطن حيث تقع نواة المانا الخاصة بي، المنطقة التي تتجمع فيها طاقتي.
ببساطة، الطلب عليها كان مرتفعًا جدًا، والعرض منخفض جدًا.
“…”
“…..”
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
كانت ديليلا تنقر بأصابعها على مكتبها وهي تغلق عينيها. حتى الآن، كانت أفكارها تعود باستمرار إلى الوشم على ذراعه.
لم يكن موردًا غير محدود.
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
كلانك–!
“هل هو عدو، أم حليف؟”
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
كانت هناك إشارات تشير إلى أنه عدو، وإشارات تشير إلى عكس ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
أيها كان الإشارة الصحيحة؟
أغمض عينيه وعادت ذكريات كان قد أبعدها في ذهنه.
بينما كانت تمضغ أفكارها، فتحت ديليلا عينيها ببطء.
“هذا…”
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
***
**[تم تفعيل المهمة الرئيسية: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
عندما عدتُ إلى غرفتي، كان أول شيء فعلته هو الجلوس وفتح الكتاب.
الفصل 43: المحقق [2]
“من المفترض أن أفعل هذا، صحيح…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكافأتك.”
وضعتُ يدي فوق الكتاب وبدأت بتوجيه المانا داخله.
“أنت ما زلت مصابًا حاليًا لذا أنصحك بحفظ محتويات الكتاب قبل أن تبدأ في التدرب. مما أراه، منذ بداية التحاقك بالمعهد لم يحدث أي تقدم في تصنيفك. أعتقد أن هذا سيساعدك في هذا الجانب.”
سووش.
دليل من التصنيف الأزرق..؟
ظهر مسار في ذهني. سبعة عشر قناة، جميعها تؤدي نحو البطن حيث تقع نواة المانا الخاصة بي، المنطقة التي تتجمع فيها طاقتي.
___________
“هذا أكثر بخمس قنوات عن السابق…”
**التقدم – 0%**
بدأت فورًا في تطبيق الدليل.
“هذا أكثر بخمس قنوات عن السابق…”
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
تظهر إشعارات لتثبت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من اسم غريب.
**الخبرة + 0.01%**
**التقدم – 0%**
في كل خمس دقائق أتبع فيها القنوات، يظهر إشعار جديد.
“هل هو عدو، أم حليف؟”
**الخبرة + 0.01%**
“جوليان…؟”
استمر هذا الأمر لمدة ساعة كاملة حتى لم أعد قادرًا على المتابعة فتوقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
**الخبرة + 0.01%**
“إذًا…”
تنقّط… تنقّط…
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
كانت ملابسي مشبعة بالعرق وكان تنفسي قاسياً . ومع ذلك… كنت أشعر بالتقدم. كان هذا مختلفًا عن أي شيء مررتُ به من قبل.
ببساطة، الطلب عليها كان مرتفعًا جدًا، والعرض منخفض جدًا.
لقد حققت تقدمًا أكثر في ساعة واحدة مما حققته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
“يا للأسف.”
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
كنت أرغب في الاستمرار بالتدريب، لكن بعد تذكري لكلمات ديليلا، علمت أنه يجب عليّ التوقف.
انحنيت الى الأمام لألقي نظرة أفضل على الكتاب. لاحظتُ وجود قطعة شوكولاتة صغيرة بجانب الكتاب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في ظهري عندما مررتُ يدي فوقها.
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
“هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
تمدّدت على ظهري وحدّقت في سقف الغرفة.
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
…شعرت ببعض التعب.
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
لقد مرّ أكثر من أسبوعين بقليل منذ وصولي إلى هذا العالم، وحدثت أشياء كثيرة.
الفصل 43: المحقق [2]
كان الأمر وكأن عدة أشهر قد مرّت، بينما في الحقيقة كانت فترة أقصر من ذلك.
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
حتى الآن…
لذلك، شعرتُ ببعض الدهشة بسبب الهدية المفاجئة.
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
“جوليان…؟”
كلما مر الوقت، زادت حيرتي. ما الذي يُفترض بي فعله بالضبط؟ هل كان عليّ فقط أن أصبح أقوى وأبدأ في فك ألغاز هذا المكان ببطء؟
“هل فعلتُ الشيء الصحيح…؟”
طريقي…
“ولكن كيف…؟ كيف بالضبط–أوه؟”
كان يبدو كطريق مظلم بلا نهاية واضحة.
الفصل 43: المحقق [2]
كنت أتقدّم بلا هدف، آملاً أن تنتهي الأمور بأفضل حال.
لذلك، شعرتُ ببعض الدهشة بسبب الهدية المفاجئة.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
ترجمة: TIFA
كنت بحاجة إلى أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
“ولكن كيف…؟ كيف بالضبط–أوه؟”
كانت تلك الهمسات مزعجة، وقلبه ارتجف.
**[الأستاذ المارق: لقد تغلبت على الحدث الأول.]**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشعور نفسه الذي شعرت به قبل لحظات، لكنه كان أقوى وأكثر وضوحًا.
ظهر إشعار في رؤيتي، وجلستُ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن أفعل هذا، صحيح…؟”
“ماذا؟”
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
ثم ظهر إشعار آخر في اللحظة التالية.
تنقّط… تنقّط…
**[ليون أدرك أنه قد تم العثور عليه وأنه لم يبقَ له الكثير من الوقت.]**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
**تقدم اللعبة [الخبرة + 1%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء آخر تحتاجينه مني؟”
**تقدم اللعبة : [0% [1%]—————-100%]**
كنت بحاجة إلى أكثر من ذلك.
**تقدم الشخصية [الخبرة + 12%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتقدّم بلا هدف، آملاً أن تنتهي الأمور بأفضل حال.
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
ببساطة، الطلب عليها كان مرتفعًا جدًا، والعرض منخفض جدًا.
“ما هذا…؟”
استمر هذا الأمر لمدة ساعة كاملة حتى لم أعد قادرًا على المتابعة فتوقفت.
غزا تيار دافئ جسدي فجأة. للحظة قصيرة، شعرت بأن المانا داخل جسدي أصبحت تتدفق بسلاسة أكبر وتزداد كثافة.
**[الأستاذ المارق: لقد تغلبت على الحدث الأول.]**
كان الشعور نفسه الذي شعرت به قبل لحظات، لكنه كان أقوى وأكثر وضوحًا.
لهذا السبب، كانت الكتب التي تزيد تصنيفاتها عن الأخضر نادرة جدًا.
جلست هناك مذهولًا بسبب التطور المفاجئ.
**الكارثة 2: سبات**
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
دليل من التصنيف الأزرق..؟
**[تم تفعيل المهمة الرئيسية: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
**الكارثة 1: سبات**
صرخات يائسة.
**التقدم – 0%**
لم تكن متأكدة. ومع ذلك، كان هذا ضروريًا. مع مرور الوقت، بات الأمر أكثر وضوحًا لها.
**الكارثة 2: سبات**
**[ليون أدرك أنه قد تم العثور عليه وأنه لم يبقَ له الكثير من الوقت.]**
**التقدم – 2%**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
**الكارثة 3: سبات**
“ولكن كيف…؟ كيف بالضبط–أوه؟”
**التقدم – 0%**
“…”
ظهرت نافذة أخرى في رؤيتي وشعرت بعيني تتسعان.
ظهر مسار في ذهني. سبعة عشر قناة، جميعها تؤدي نحو البطن حيث تقع نواة المانا الخاصة بي، المنطقة التي تتجمع فيها طاقتي.
“هذا…”
“تكوين المانا؟”
___________
كان يبدو كطريق مظلم بلا نهاية واضحة.
ترجمة: TIFA
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
توفر الأكاديمية لكل طالب دليلًا من التصنيف الأخضر في البداية. كوني من عائلة بارونية، فقد كان الدليل الذي وفّرته عائلتي أيضًا من التصنيف الأخضر، لذا لم يكن هناك فرق كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
