الفصل 46: أخذها لنفسي [1]
الفصل 46: أخذها لنفسي [1]
غمضت عينيّ وجلست.
تمامًا كما كان البروفيسور يتحدث إليّ، حدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجنيد.
‘آه….؟’
شخصية ضخمة ذات ملامح وجه نحيلة، وشعر أسود داكن، وأنف طويل، وحواجب كثيفة، نظرت إلى راحة يده حيث كان هناك كرة شفافة صغيرة، تشبه حجمها حبة زجاجية.
تجمد العالم، وأصبحت رؤيتي مظلمة. فجأة، فقدت السيطرة على جسدي.
“…..”
لقد كان إحساسا كنت على دراية به تماما ….
“هذه خطأ…!”
‘هل هي رؤية أخرى؟’
إذا أصبح الشخص مرتبطًا بنقابة، كان بإمكانه دخول بُعد المرآة في أي وقت شاء.
تغير المنظر، ليحيطني في أحضان قاعة فخمة. كانت زخارفها الفاخرة ساطعة، وكان هناك أنواع مختلفة من الأفراد موجودين.
حتى توقفت عند قسم معين.
كانت القاعة الفخمة صامتة.
: تقدم الشخصية + 5%
كما لو أن الصوت قد تم امتصاصه من الغرفة.
أدى ذلك إلى انحناءة صغيرة، ثم ذهب ليتحدث مع البروفيسور الذي كان لديه بعض الأسئلة.
“…..”
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
بدت جميع الأنظار مركزة على نقطة معينة. أو بشكل أكثر تحديدًا، على شخصين.
“…..”
“…..لقد وجدناها.”
كان الحشد قد تجمع بالفعل عند مدخل المبنى. كان من الصعب الرؤية من خلال الحشد المكتظ، مع الصحفيين الذين يتنقلون بين الناس العاديين. لحسن الحظ، كان هناك منطقة منفصلة يمكننا الدخول منها.
شخصية ضخمة ذات ملامح وجه نحيلة، وشعر أسود داكن، وأنف طويل، وحواجب كثيفة، نظرت إلى راحة يده حيث كان هناك كرة شفافة صغيرة، تشبه حجمها حبة زجاجية.
كان بيت الاختيارات يقع بجانب النهر الذي يقطع المدينة. ولذلك، استغرقنا حوالي عشر دقائق للوصول إليه من محطة القطار.
‘ما تلك…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
كان هناك شيء عن الحبة الزجاجية يثير الفضول. كان لها جاذبية غريبة. كأنها كانت تدعوني لأخذها.
“هل فهمت ما قلته؟”
لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك إذ استمرت الأحداث التالية.
الفصل 46: أخذها لنفسي [1]
“لماذا سرقتها؟”
“لقد مررنا لتونا عبر إندسون. سنصل إلى المحطة قريبًا.”
صوته ارتفع بشكل عاصف تجاه الشخص الآخر، وهي امرأة مزينة بشعر بنفسجي منساب وعينين زرقاوين نافذتين. نظرت إليه بنظرة متجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…؟
تراخت عيونها، وجسدها أيضًا…
كان الحشد قد تجمع بالفعل عند مدخل المبنى. كان من الصعب الرؤية من خلال الحشد المكتظ، مع الصحفيين الذين يتنقلون بين الناس العاديين. لحسن الحظ، كان هناك منطقة منفصلة يمكننا الدخول منها.
“أنا…”
“هذه خطأ…!”
رفع يده ليعرض حقيبة سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخلنا الغرفة، توقفت للحظة لأعجب بالإعداد.
“هذه لك أليس كذلك؟”
أدى ذلك إلى انحناءة صغيرة، ثم ذهب ليتحدث مع البروفيسور الذي كان لديه بعض الأسئلة.
ظل تعبير إيفلين مغلقا في حالة من الكفر، وفتح فمها وإغلاق مرارا وتكرارا في محاولة عقيمة للتعبير عن
كلماتها
أدى ذلك إلى انحناءة صغيرة، ثم ذهب ليتحدث مع البروفيسور الذي كان لديه بعض الأسئلة.
“لا، أنا…”
“لا مجال لإنكار جريمتك.”
نظرت مرة أخرى إلى الأعلى ورأيت أن بقية الطلاب كانوا يتحركون. أسرعت في خطاي وتبعتهم من خلف.
قاطعها ببرود.
ترجمة : TIFA
“لقد بحثنا في كل مكان وكنتِ الوحيدة التي وُجدتِ معها هذا. هل تعتقدين أنه بإمكانك التملص من ذلك؟”
أخبرنا البروفيسور تشامبرز بذلك.
لم يبدو أنه مهتم بتفاهاتها. فببرود حول نظره بعيدًا عنها، ونظر إلى محطة الحراس القريبة.
قائمة المتاجر؟
“خذوها للتحقيق.”
“…..”
“لا، انتظر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنافسة بين النقابات شديدة، وكل عام، يتم فحص الطلاب بشكل مكثف لتحديد من سيكون الاختيار الأول في التجنيد.
أمسك الحراس بذراعيها من الجانبين.
ظل تعبير إيفلين مغلقا في حالة من الكفر، وفتح فمها وإغلاق مرارا وتكرارا في محاولة عقيمة للتعبير عن كلماتها
“هذه خطأ…!”
شخصية ضخمة ذات ملامح وجه نحيلة، وشعر أسود داكن، وأنف طويل، وحواجب كثيفة، نظرت إلى راحة يده حيث كان هناك كرة شفافة صغيرة، تشبه حجمها حبة زجاجية.
حاولت أن تعترض، لكن بلا جدوى.
“مرحبًا بكم في بيت الاختيارات.”
“هذه ليست ملكي! لا أعرف من أين جاءت! هذا هو…”
‘ما تلك…؟’
تحت أنظار الجميع، تم اقتياد إيفلين بالقوة من قبل الحراس خارج القاعة. كانت عيناها تبحثان في جميع أنحاء القاعة، حتى استقرتا عليّ.
الفصل 46: أخذها لنفسي [1]
أنا…؟
كانت مدينة “لينز” غنية بشكل مذهل، مع العديد من المناطق المختلفة. كانت وجهتنا الحالية هي “رودمون”، الشارع التجاري الرئيسي في لينز.
‘ساعدني…’
“…..لقد وجدناها.”
هكذا كانت عيناها تحاول الإشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أندرس لويس ريتشموند.
وقفت هناك، جامدًا في مكاني، مشدودًا بتعبيرها اليائس، غير قادر على تحويل نظري.
وذلك ترك لي “الكارثة 1” و “الكارثة 2”.
لقد تم تأكيد هذا في ذهني حتى النهاية.
لولا وجوده، لما تمكنت من منع الحادثة.
عندما اختفت شخصيتها أخيرًا.
“هل يمكننا أخذ الطعام؟”
انتهت الرؤية هنا.
“مرحبًا بكم في بيت الاختيارات.”
“…..”
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
وقفت في صمت دون أن أنطق بكلمة واحدة.
كان بيت الاختيارات يقع بجانب النهر الذي يقطع المدينة. ولذلك، استغرقنا حوالي عشر دقائق للوصول إليه من محطة القطار.
“أيها المتدرب؟”
غمضت عينيّ وجلست.
فقط عندما سمعت صوت البروفيسور، رفعت رأسي أخيرًا. ظهرت شاشة بعد لحظات.
“لماذا سرقتها؟”
[ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية: كشف الاحتيال.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ببرود.
: تقدم الشخصية + 5%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…؟
: تقدم اللعبة + 1%
تحت أنظار الجميع، تم اقتياد إيفلين بالقوة من قبل الحراس خارج القاعة. كانت عيناها تبحثان في جميع أنحاء القاعة، حتى استقرتا عليّ.
الفشل
إذا أصبح الشخص مرتبطًا بنقابة، كان بإمكانه دخول بُعد المرآة في أي وقت شاء.
: الكارثة 3 + 5%
“سيتم الإعلان قريبًا.”
“هل فهمت ما قلته؟”
“…..لقد وجدناها.”
بدأ صوت البروفيسور يبدو وكأنه مُتضايق، وأومأت برأسي بهدوء. لم أتمكن من التركيز عليه في تلك اللحظة.
تحت أنظار الجميع، تم اقتياد إيفلين بالقوة من قبل الحراس خارج القاعة. كانت عيناها تبحثان في جميع أنحاء القاعة، حتى استقرتا عليّ.
الشيء الوحيد الذي كان في ذهني هو الرؤية.
“هذه ليست ملكي! لا أعرف من أين جاءت! هذا هو…”
‘….إذن المهمة هي كشف من هو السارق الحقيقي؟’
لم يكن ذلك فحسب، أصابني شعور… كانت أصابعي ترتجف.
أم هل كانت لمنع إيفلين من أن تجد نفسها في مثل هذا الموقف؟ على أي حال، أصبحت الآن أعرف من هو “الكارثة 3”. كانت إيفلين.
بعد الخروج من محطة القطار، تجولنا عبر المنطقة، حيث كانت الشوارع الرائعة الممتدة على جانبيها أكشاك البائعين تُرحب بأعيننا.
وذلك ترك لي “الكارثة 1” و “الكارثة 2”.
في مقدمة الغرفة، استقبلت عيني نافذة ضخمة، وأسفلها امتد مسرح كبير مزين بمئات المقاعد التي بدأت تمتلئ بالحضور. جميعهم كانوا يرتدون ملابس رسمية، بخلافنا نحن.
من هم… لا زلت غير متأكد بعد. ومع ذلك، ومع مرور الوقت، كنت أعلم أنني سأتمكن من تجميع كل القطع معًا.
“سيتم الإعلان قريبًا.”
“اتبعوني في خط واحد. القطار سيكون هنا قريبًا.”
قمت بتصفح الصفحات القليلة الأولى بسرعة، لكن…
نظرت مرة أخرى إلى الأعلى ورأيت أن بقية الطلاب كانوا يتحركون. أسرعت في خطاي وتبعتهم من خلف.
لم يكن يبدو مثل العظم، ولكن ربما كان هناك شيء ما كنت أفتقده. على أي حال، فهمت الآن.
توجهت نظراتي بشكل غير واعٍ نحو مجموعة من الشعر البنفسجي المتأرجح ليس بعيدًا عني.
نظرت مرة أخرى إلى الأعلى ورأيت أن بقية الطلاب كانوا يتحركون. أسرعت في خطاي وتبعتهم من خلف.
تذكرت التعبير الذي أظهرته في الرؤية. ذلك الذي كان مليئًا بالصدمة واليأس.
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
فكرت لحظة في ذلك.
….وعند النظر إلى أسعار الكتب من الرتبة الخضراء، عرفت أنني لا مكان لي هنا.
‘…لماذا نظرت إليّ أنا دون غيري للمساعدة في الرؤية؟’
كان بيت الاختيارات يقع بجانب النهر الذي يقطع المدينة. ولذلك، استغرقنا حوالي عشر دقائق للوصول إليه من محطة القطار.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن كان عظمًا.
التجنيد.
لقد كان إحساسا كنت على دراية به تماما ….
كان حدثًا على مستوى الإمبراطورية يتم بثه وعرضه في كل مكان. يحدث التجنيد في نهاية كل عام، حيث يتم اختيار أفضل 60 طالب من جميع الأكاديميات الكبرى في الإمبراطورية.
فقط بعد ذلك بدأ باقي الطلاب في التحدث مرة أخرى.
كان هناك خمسة عشر نقابة في الإمبراطورية. جميعها مرتبطة بالعائلة المالكة، وكانت هي المنظمات الوحيدة بجانب الأكاديميات التي تمنح الدخول إلى بُعد المرآة.
وذلك ترك لي “الكارثة 1” و “الكارثة 2”.
إذا أصبح الشخص مرتبطًا بنقابة، كان بإمكانه دخول بُعد المرآة في أي وقت شاء.
فقط بعد ذلك بدأ باقي الطلاب في التحدث مرة أخرى.
***
كانت المنافسة بين النقابات شديدة، وكل عام، يتم فحص الطلاب بشكل مكثف لتحديد من سيكون الاختيار الأول في التجنيد.
لولا وجوده، لما تمكنت من منع الحادثة.
كانت فوائد أن تصبح الاختيار الأول واضحة تمامًا للجميع. مع مكافآت التوقيع التي تتفوق على تلك التي يحصل عليها الآخرون، كان كل الطلاب يتطلع ليصبح الاختيار الأول.
فقط بعد ذلك بدأ باقي الطلاب في التحدث مرة أخرى.
“لقد مررنا لتونا عبر إندسون. سنصل إلى المحطة قريبًا.”
“هذه ليست ملكي! لا أعرف من أين جاءت! هذا هو…”
أخبرنا البروفيسور تشامبرز بذلك.
تراخت عيونها، وجسدها أيضًا…
كانت مدينة “لينز” غنية بشكل مذهل، مع العديد من المناطق المختلفة. كانت وجهتنا الحالية هي “رودمون”، الشارع التجاري الرئيسي في لينز.
كما لو أن الصوت قد تم امتصاصه من الغرفة.
كانت تلك أغنى منطقة حيث يقع “بيت الاختيارات”. هو دار مزادات مرموقة كان من المقرر أن يُقام فيها حفل الافتتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هي رؤية أخرى؟’
بعد الخروج من محطة القطار، تجولنا عبر المنطقة، حيث كانت الشوارع الرائعة الممتدة على جانبيها أكشاك البائعين تُرحب بأعيننا.
غرفة خاصة من نوع ما.
كان بيت الاختيارات يقع بجانب النهر الذي يقطع المدينة. ولذلك، استغرقنا حوالي عشر دقائق للوصول إليه من محطة القطار.
فكرت في إيجاد مقعد أيضًا عندما…
كان الحشد قد تجمع بالفعل عند مدخل المبنى. كان من الصعب الرؤية من خلال الحشد المكتظ، مع الصحفيين الذين يتنقلون بين الناس العاديين. لحسن الحظ، كان هناك منطقة منفصلة يمكننا الدخول منها.
أومأت برأسي قليلاً وفتحت الكتاب.
“مرحبًا بكم في بيت الاختيارات.”
“لا، أنا…”
كان الرجل في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة هو من رحب بنا.
“هل يمكننا أخذ الطعام؟”
“لابد أنكم الضيوف المميزون من هافن. لقد قمنا بالفعل بحجز مكان لكم.”
“أنا…”
ثم قام بقيادتنا نحو غرفة كبيرة. كنت أتوقع في البداية أن يقودنا نحو القاعة التي ظهرت في الرؤية، لكن خلافًا لتوقعاتي، تم إرشادنا إلى مكان مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ببرود.
غرفة خاصة من نوع ما.
: تقدم الشخصية + 5%
‘واو.’
لولا وجوده، لما تمكنت من منع الحادثة.
عندما دخلنا الغرفة، توقفت للحظة لأعجب بالإعداد.
لم يكن يبدو مثل العظم، ولكن ربما كان هناك شيء ما كنت أفتقده. على أي حال، فهمت الآن.
في مقدمة الغرفة، استقبلت عيني نافذة ضخمة، وأسفلها امتد مسرح كبير مزين بمئات المقاعد التي بدأت تمتلئ بالحضور. جميعهم كانوا يرتدون ملابس رسمية، بخلافنا نحن.
كان هناك خمسة عشر نقابة في الإمبراطورية. جميعها مرتبطة بالعائلة المالكة، وكانت هي المنظمات الوحيدة بجانب الأكاديميات التي تمنح الدخول إلى بُعد المرآة.
كانت المشهد أدناه يبدو فوضويًا مقارنة بمكاننا.
“لماذا؟”
“سيتم الإعلان قريبًا.”
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
قال الخادم ذلك من مدخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم هل كانت لمنع إيفلين من أن تجد نفسها في مثل هذا الموقف؟ على أي حال، أصبحت الآن أعرف من هو “الكارثة 3”. كانت إيفلين.
“يرجى الاستمتاع بما هو متاح لكم في هذه الغرفة الآن. بعد انتهاء الإعلان، سوف ندعوكم جميعًا إلى الحفل الرئيسي حيث يمكنكم التفاعل مع الضيوف الآخرين.”
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
أدى ذلك إلى انحناءة صغيرة، ثم ذهب ليتحدث مع البروفيسور الذي كان لديه بعض الأسئلة.
“…..”
فقط بعد ذلك بدأ باقي الطلاب في التحدث مرة أخرى.
“واو، الغرفة هذه رائعة.”
***
“هل يمكننا أخذ الطعام؟”
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
على الرغم من أن معظم المشاركين كانوا أبناء النبلاء الرفيعين، إلا أنهم بدوا متحمسين إلى حد ما حيال الموقف.
لم يكن يبدو مثل العظم، ولكن ربما كان هناك شيء ما كنت أفتقده. على أي حال، فهمت الآن.
حسنًا، باستثناء عدد قليل منهم. كانت أويف، وكيرا، وليون استثناءً حيث جلسوا فورًا في مقاعدهم.
وقفت هناك، جامدًا في مكاني، مشدودًا بتعبيرها اليائس، غير قادر على تحويل نظري.
فكرت في إيجاد مقعد أيضًا عندما…
***
“…..إليك.”
كاد قلبي يقفز من مكانه عند رؤية الأسعار.
سلمني شخص كتابًا أسود.
كلما تعمقت أكثر، أصبحت الأسعار أكثر جنونًا. لدرجة أنني كنت أتصفح الكتاب فقط لتمضية الوقت.
“ما هذا؟”
كانت القاعة الفخمة صامتة.
“إنه قائمة المتاجر.”
“…..لقد وجدناها.”
قائمة المتاجر؟
“أنا…”
رفعت عينيّ ووجهت نظري إلى اليمين حيث كان يقف شخصٌ ما. كنت قد أصبحت أكثر ألفة معه. لم أتذكره في البداية، ولكن لم أستطع نسيانه بعد أن قابلته خلال حادثة الغابة.
كانت فوائد أن تصبح الاختيار الأول واضحة تمامًا للجميع. مع مكافآت التوقيع التي تتفوق على تلك التي يحصل عليها الآخرون، كان كل الطلاب يتطلع ليصبح الاختيار الأول.
لولا وجوده، لما تمكنت من منع الحادثة.
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
أندرس لويس ريتشموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘100,000 ريند…. 1,000,000 ريند…. 17,000,000 ريند…’
منذ تلك الحادثة، تغيرت معاملته تجاهي بشكل كامل.
‘ساعدني…’
لم يعد يبدو متصادمًا؛ بل في الواقع، بدا وكأنه يبذل جهدًا لتعزيز علاقة أكثر ودية معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما سمعت صوت البروفيسور، رفعت رأسي أخيرًا. ظهرت شاشة بعد لحظات.
كنت مترددًا في البداية، ولكن بما أن نواياه لم تكن خبيثة، تركته على حاله.
بلعت ريقي وحدقت في الصورة مرة أخرى.
“كما تعلم، بيت الاختيارات هو في الواقع دار مزادات مشهورة. وعلى الرغم من أنه لا يوجد مزاد اليوم، إلا أن المتجر لا يزال مفتوحًا. إذا كنت مهتمًا بشيء ما، يمكنك محاولة شرائه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت جميع الأنظار مركزة على نقطة معينة. أو بشكل أكثر تحديدًا، على شخصين.
“آه…”
قد أكون ابن لنبيل، ولكن كمية المال التي أملكها لا تكفي حتى لشراء كتاب من الرتبة الخضراء.
أومأت برأسي قليلاً وفتحت الكتاب.
“هذه الكرة…”
‘أتساءل إذا كان هناك شيء يمكنني شراؤه…’
‘ما تلك…؟’
كنت متحمسًا قليلًا.
“لا، انتظر…!”
[جمعية المانا الخضراء] — 50,000 ريند.
أفكار لم يكن يجب أن تكون في عقلي اجتاحتني فجأة. بينما كنت جالسًا في مقعدي، بدأت قدمي في طرق الأرض.
[جوهر الاستيقاظ الأخضر] — 70,000 ريند.
كان حدثًا على مستوى الإمبراطورية يتم بثه وعرضه في كل مكان. يحدث التجنيد في نهاية كل عام، حيث يتم اختيار أفضل 60 طالب من جميع الأكاديميات الكبرى في الإمبراطورية.
[دليل ميلتون للمانا الأخضر] — 120,000 ريند.
تمامًا كما كان البروفيسور يتحدث إليّ، حدث ذلك.
‘يا إلهي.’
كان هناك خمسة عشر نقابة في الإمبراطورية. جميعها مرتبطة بالعائلة المالكة، وكانت هي المنظمات الوحيدة بجانب الأكاديميات التي تمنح الدخول إلى بُعد المرآة.
كان هناك خمسة عشر نقابة في الإمبراطورية. جميعها مرتبطة بالعائلة المالكة، وكانت هي المنظمات الوحيدة بجانب الأكاديميات التي تمنح الدخول إلى بُعد المرآة.
كاد قلبي يقفز من مكانه عند رؤية الأسعار.
غمضت عينيّ وجلست.
العملة في هذا العالم كانت تُسمى “ريند”. إذا كان عليّ أن أضع معدل تحويل مقارنة بعالمي القديم، فربما يكون 1 ريند يعادل دولارًا واحدًا…؟ كان يبدو أن القدرة الشرائية مشابهة إلى حد ما.
كان هناك شيء عن الحبة الزجاجية يثير الفضول. كان لها جاذبية غريبة. كأنها كانت تدعوني لأخذها.
….وعند النظر إلى أسعار الكتب من الرتبة الخضراء، عرفت أنني لا مكان لي هنا.
“هذه لك أليس كذلك؟”
قد أكون ابن لنبيل، ولكن كمية المال التي أملكها لا تكفي حتى لشراء كتاب من الرتبة الخضراء.
“…..إليك.”
ما هذا الفساد…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجنيد.
قمت بتصفح الصفحات القليلة الأولى بسرعة، لكن…
[ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية: كشف الاحتيال.]
‘100,000 ريند…. 1,000,000 ريند…. 17,000,000 ريند…’
رفعت عينيّ ووجهت نظري إلى اليمين حيث كان يقف شخصٌ ما. كنت قد أصبحت أكثر ألفة معه. لم أتذكره في البداية، ولكن لم أستطع نسيانه بعد أن قابلته خلال حادثة الغابة.
كلما تعمقت أكثر، أصبحت الأسعار أكثر جنونًا. لدرجة أنني كنت أتصفح الكتاب فقط لتمضية الوقت.
“خذوها للتحقيق.”
كما لو أنني أستطيع شراء أي شيء من هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن…
حتى توقفت عند قسم معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
[عظم متريل] — 4,320,000 ريند.
[ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية: كشف الاحتيال.]
ولفتت صورة معينة انتباهي و اتسعت عيني.
تحت أنظار الجميع، تم اقتياد إيفلين بالقوة من قبل الحراس خارج القاعة. كانت عيناها تبحثان في جميع أنحاء القاعة، حتى استقرتا عليّ.
‘هذا هو …’
كانت مدينة “لينز” غنية بشكل مذهل، مع العديد من المناطق المختلفة. كانت وجهتنا الحالية هي “رودمون”، الشارع التجاري الرئيسي في لينز.
كانت مجرد صورة، لكنها تطابقت مع الصورة التي كانت في ذهني. تلك التي ظهرت في الرؤية.
كان الحشد قد تجمع بالفعل عند مدخل المبنى. كان من الصعب الرؤية من خلال الحشد المكتظ، مع الصحفيين الذين يتنقلون بين الناس العاديين. لحسن الحظ، كان هناك منطقة منفصلة يمكننا الدخول منها.
آه—
“…..لقد وجدناها.”
كلما نظرت إليها أكثر، كلما أصبحت أكثر يقينًا…
إذا أصبح الشخص مرتبطًا بنقابة، كان بإمكانه دخول بُعد المرآة في أي وقت شاء.
‘….إنه الشيء الذي تم العثور عليه في الرؤية.’
من هم… لا زلت غير متأكد بعد. ومع ذلك، ومع مرور الوقت، كنت أعلم أنني سأتمكن من تجميع كل القطع معًا.
الشيء الذي تسبب في كل هذه الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أندرس لويس ريتشموند.
“…..”
[جمعية المانا الخضراء] — 50,000 ريند.
غمضت عينيّ وجلست.
حاولت أن تعترض، لكن بلا جدوى.
“هوو…”
لقد تم تأكيد هذا في ذهني حتى النهاية.
إذن كان عظمًا.
قائمة المتاجر؟
بلعت ريقي وحدقت في الصورة مرة أخرى.
‘إذن الشيء الذي تم توريطها به كان هذا العظم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجنيد.
لم يكن يبدو مثل العظم، ولكن ربما كان هناك شيء ما كنت أفتقده. على أي حال، فهمت الآن.
لم يكن يبدو مثل العظم، ولكن ربما كان هناك شيء ما كنت أفتقده. على أي حال، فهمت الآن.
السبب في أن الوضع كان يبدو خطيرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولفتت صورة معينة انتباهي و اتسعت عيني.
إذن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الحراس بذراعيها من الجانبين.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن معظم المشاركين كانوا أبناء النبلاء الرفيعين، إلا أنهم بدوا متحمسين إلى حد ما حيال الموقف.
لماذا شعرت بشيء غريب في صدري عند رؤية العنصر في القائمة؟
كان هناك خمسة عشر نقابة في الإمبراطورية. جميعها مرتبطة بالعائلة المالكة، وكانت هي المنظمات الوحيدة بجانب الأكاديميات التي تمنح الدخول إلى بُعد المرآة.
لم يكن ذلك فحسب، أصابني شعور… كانت أصابعي ترتجف.
“لماذا؟”
أفكار لم يكن يجب أن تكون في عقلي اجتاحتني فجأة. بينما كنت جالسًا في مقعدي، بدأت قدمي في طرق الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولفتت صورة معينة انتباهي و اتسعت عيني.
بينما كنت أواصل النظر إلى القائمة، ابتلعت ريقي في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنافسة بين النقابات شديدة، وكل عام، يتم فحص الطلاب بشكل مكثف لتحديد من سيكون الاختيار الأول في التجنيد.
فكرة مرت في ذهني.
في مقدمة الغرفة، استقبلت عيني نافذة ضخمة، وأسفلها امتد مسرح كبير مزين بمئات المقاعد التي بدأت تمتلئ بالحضور. جميعهم كانوا يرتدون ملابس رسمية، بخلافنا نحن.
واحدة لم يكن يجب أن تراودني.
“هل فهمت ما قلته؟”
“هذه الكرة…”
انتهت الرؤية هنا.
هل يمكنني أخذها لنفسي….؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن معظم المشاركين كانوا أبناء النبلاء الرفيعين، إلا أنهم بدوا متحمسين إلى حد ما حيال الموقف.
_______
“لقد بحثنا في كل مكان وكنتِ الوحيدة التي وُجدتِ معها هذا. هل تعتقدين أنه بإمكانك التملص من ذلك؟”
ترجمة : TIFA
تذكرت التعبير الذي أظهرته في الرؤية. ذلك الذي كان مليئًا بالصدمة واليأس.
‘….إذن المهمة هي كشف من هو السارق الحقيقي؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات