الفصل 50: أخذها لنفسي [5]
الفصل 50: أخذها لنفسي [5]
في لحظة، اجتاحت موجة من الضعف جسده، مما تسبب في فقدانه توازنه.
كنت في يوم من الأيام بائعًا.
ولكن…
“هاه؟ لا شيء…؟ هل أنت متأكد أنه لا يوجد شيء؟”
ولكن…
تعلمت أن أقرأ أو أتوقع تصرفات الأفراد الذين لا أعرف عنهم شيئًا، وكان ذلك شيئًا انغرس فيّ منذ أيام عملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا وأنا أنهي المشروب في يدي وأضعه على الطاولة مرة أخرى.
…..كانت وظيفتنا تتطلب القيام بأي شيء ممكن لإقناع طرف مجهول بشراء المنتج الذي نبيعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ البداية…
كانت جميع الوسائل الجذابة لتحقيق المبيعات مقبولة في مثل هذه الصناعة، حتى لو اضطررنا لاستخدام أساليب ملتوية في بعض الأحيان.
__________
بفضل هذا النوع من البيئة، تمكنت من التنبؤ بشكل أو بآخر بكيفية تصرف أي شخص في ظل ظروف معينة.
من خلال تحويل كل انتباهي نحو السترة، تمكنت من دس العظمة في مشروبه. كما قلت من قبل، لم يكن هناك هدف أفضل من رئيس الحراس.
من كان يظن أن مثل هذه المهارة ستكون مفيدة في عالم مختلف؟
في لحظة، اجتاحت موجة من الضعف جسده، مما تسبب في فقدانه توازنه.
“لقد تحققنا مجددًا، لا يوجد شيء حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك—
“تحقق مجددًا.”
“آه.”
“حاضر…”
شاهدت الرئيس وهو يربت على السترة وملابسه في حيرة.
كانت “العظمة” بحجم حصاة صغيرة، وبينما لم تكن شفافة تمامًا، إلا أنها امتزجت تمامًا مع مكعبات الثلج داخل الشراب الأحمر.
“….”
لم أكن ساذجًا لدرجة أن أعتقد أن رئيس الحراس سيقع في خدعة بسيطة كهذه. كان ذلك سيبدو واضحًا جدًا.
حدقت في المشهد بصمت تام بينما أبتلع العظمة في حلقي. كانت مؤلمة قليلًا، لكنني أبقيت تعابير وجهي ثابتة ومنعت نفسي من إظهار أي شيء للخارج.
“يمكنك الذهاب. لا شيء عليك.”
بعد أن تمت تبرئتي من كل الشكوك، أصبحت الآن حرًا في أخذ العظمة. كنت أنتظر هذه الفرصة منذ البداية.
يجب الإشارة إلى أن خصمًا بنسبة عشرة بالمئة كان مبلغًا كبيرًا بالنظر إلى كم كانت بعض العناصر المعروضة في دار المزادات غالية الثمن.
منذ البداية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعمدت تشتيت انتباهه بأفعالي لجعله يغفل عن الأمر.
كل شيء كان يسير كما توقعت.
أفعالي…
طريقة تصرفه وردود أفعاله… كانت تتماشى مع ما تصورت أنه سيفعله. وكان ذلك منطقيًا.
ثم، مع زفرة طويلة، هز رأسه.
أفعالي…
“على الرغم من أن الظروف جعلت الليلة غير مريحة، آمل أن تكونوا قد استمتعتم. مرة أخرى، نعتذر عن أي إزعاج.”
اتّبعت تسلسلًا معينًا دفعه للتصرف بهذه الطريقة.
حتى الآن، بينما أحدق فيه، كنت أرى يدي ترتجف. كانت الأعصاب حقيقية، وحتى الآن يمكنني أن أشعر بنبض قلبي يقرع في ذهني.
ما هي احتمالات أن أسكب الشراب فجأة على ملابسه قبل أن يأتي الحراس فجأة لتحذيره؟ أضف إلى ذلك أنني كنت أربّت على جسده في محاولة “لتجفيف” ملابسه، فمن الطبيعي أن يشك.
ولكن…
لم أكن ساذجًا لدرجة أن أعتقد أن رئيس الحراس سيقع في خدعة بسيطة كهذه. كان ذلك سيبدو واضحًا جدًا.
“….”
لهذا السبب، لم تكن سترته هدفي الحقيقي منذ البداية.
“….”
من البداية، كان كل ذلك تغطية لهدفي الحقيقي.
وقف بهدوء وعيناه مثبتتان عليها.
*رشف*
“…مشروبه.”
“لا.”
ابتلعت الشراب وتركته يتدفق في حلقي.
لقد تدخل في مخططاتهم. لا يمكن أن يكون سوى هو.
كانت “العظمة” بحجم حصاة صغيرة، وبينما لم تكن شفافة تمامًا، إلا أنها امتزجت تمامًا مع مكعبات الثلج داخل الشراب الأحمر.
ثم، مع زفرة طويلة، هز رأسه.
ما لم يركز أحد انتباهه تمامًا، فلن يلاحظ الأمر.
“….”
….وكيف لرئيس الحراس أن يلاحظ ذلك وهو مشغول بالتحقيق في السرقة؟
كان هذا منطقيًا تمامًا بالنظر إلى أنه ربما لم يلاحظ حتى أن مشروبه قد أُخذ منه في تلك اللحظة التي سكبت فيها الشراب عليه.
من خلال تحويل كل انتباهي نحو السترة، تمكنت من دس العظمة في مشروبه. كما قلت من قبل، لم يكن هناك هدف أفضل من رئيس الحراس.
“لماذا…؟ لماذا فعل ذلك؟”
ربما طلب من الحارس تفتيشه بعدما تذكر أفعالي، ولكن بخلاف الضيوف الآخرين، الذين تم تفتيش كل شيء يتعلق بهم من مشروبات إلى أجساد، تم تفتيش جسده فقط.
بفضل هذا النوع من البيئة، تمكنت من التنبؤ بشكل أو بآخر بكيفية تصرف أي شخص في ظل ظروف معينة.
كان هذا منطقيًا تمامًا بالنظر إلى أنه ربما لم يلاحظ حتى أن مشروبه قد أُخذ منه في تلك اللحظة التي سكبت فيها الشراب عليه.
“إيفلين؟”
بالمقارنة مع مدى “الصخب” الذي بدا عليه “الربت” على ملابسه، وكيف أنني أخذت المشروب منه بهدوء، كان من الطبيعي ألا يأخذ الأمر في الحسبان.
اتّبعت تسلسلًا معينًا دفعه للتصرف بهذه الطريقة.
لقد تعمدت تشتيت انتباهه بأفعالي لجعله يغفل عن الأمر.
تردد صدى خطواته في الممر الهادئ، بينما تغير تعبيره الهادئ.
تمامًا كما يفعل معظم السحرة عندما يخدعون جمهورهم في العروض.
بينما كان الضيوف يغادرون في موكب منظم، انضم رجل يرتدي زي خادم إلى الصف، ثم انحرف بخفة نحو ممر مظلم.
ولكن…
“كشف المحتال.”
أنا لست ساحرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لا يمكن إنقاذه بعد الآن.”
“هووو…”
“هاه؟ لا شيء…؟ هل أنت متأكد أنه لا يوجد شيء؟”
أخذت نفسًا وأنا أنهي المشروب في يدي وأضعه على الطاولة مرة أخرى.
العظمة. أصبحت أخيرًا في حوزتي.
حتى الآن، بينما أحدق فيه، كنت أرى يدي ترتجف. كانت الأعصاب حقيقية، وحتى الآن يمكنني أن أشعر بنبض قلبي يقرع في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مع انحناءة طفيفة، أضاف:
في النهاية، رغم أن الخطة كانت بعيدة عن الكمال، فقد سارت الأمور كما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
العظمة. أصبحت أخيرًا في حوزتي.
“….شكرًا.”
خطة نجحت.
في لحظة، اجتاحت موجة من الضعف جسده، مما تسبب في فقدانه توازنه.
لكن…
“ليس ي—آه؟”
“لم ينتهِ الأمر بعد.”
***
كما قلت من قبل، أردت كل شيء. المهمة والعظمة. حتى الآن، تمكنت من تحقيق اثنين من الأشياء الثلاثة التي أردتها.
قالها بحزم. بحزم زائد تقريبًا.
بقي شيء واحد لأفعله.
كان السبب واضحًا.
“هاه.”
“….شكرًا.”
أطلقت نفسًا صغيرًا وأغلقت عيني.
اتّبعت تسلسلًا معينًا دفعه للتصرف بهذه الطريقة.
“كشف المحتال.”
أفعالي…
***
ربما طلب من الحارس تفتيشه بعدما تذكر أفعالي، ولكن بخلاف الضيوف الآخرين، الذين تم تفتيش كل شيء يتعلق بهم من مشروبات إلى أجساد، تم تفتيش جسده فقط.
“يمكنك الذهاب. لا شيء عليك.”
توقف قبل أن يضيف.
“….شكرًا.”
كما قلت من قبل، أردت كل شيء. المهمة والعظمة. حتى الآن، تمكنت من تحقيق اثنين من الأشياء الثلاثة التي أردتها.
عضّت إيفلين على شفتيها وتراجعت خطوة للخلف. كانت أفكارها مشوشة، لكنها لم تُظهر ذلك.
شعرت إيفلين وكأن جزءًا صغيرًا منها يتمزق. خاصة عندما لاحظت التعبير المتوتر على وجه ليون وهو يتحدث عنه.
كل ما كانت تفكر فيه في تلك اللحظة هو جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لا يمكن إنقاذه بعد الآن.”
“لماذا…؟ لماذا فعل ذلك؟”
“على الرغم من أن الظروف جعلت الليلة غير مريحة، آمل أن تكونوا قد استمتعتم. مرة أخرى، نعتذر عن أي إزعاج.”
لماذا ذهب بعيدًا لمساعدتها؟ لم يكن الأمر منطقيًا بالنسبة لها. لا يمكن أن يكون ذلك لأنه ما زال يهتم بها، أليس كذلك؟
ما لم يركز أحد انتباهه تمامًا، فلن يلاحظ الأمر.
ابتلعت إيفلين ريقها وضغطت على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ البداية…
بدا لها ذلك مستحيلًا، وكانت تعلم في قرارة نفسها أنه مستحيل، ومع ذلك… لماذا استمرت هذه الأفكار تراودها؟
“لقد تحققنا مجددًا، لا يوجد شيء حقًا.”
كان السبب واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مع انحناءة طفيفة، أضاف:
….لأن ذلك هو ما كانت تود أن تصدقه. أن ربما، لم يكن الوحش عديم القلب الذي رأته. أن ربما، لا يزال هناك شيء في داخله المحطم.
ترجمة : TIFA
شيء يمكن إنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء خطواته، اهتز الأرض فجأة تحت قدميه، وظهرت أيدٍ غير مرئية من الأسفل، أمسكته بكاحليه بقوة.
“إيفلين؟”
الفصل 50: أخذها لنفسي [5]
قطعت أفكارها صوت هادئ. عندما التفتت، ظهر ليون واقفًا بجانبها.
بينما لم يكن متأكدًا تمامًا مما حدث لأنه لم يتمكن من رؤيته، كان لديه فكرة عامة.
وقف بهدوء وعيناه مثبتتان عليها.
“كعربون اعتذار، للضيوف الذين أزعجتهم تصرفاتنا، سيقدم المزاد خصمًا بنسبة 10% على أي من المنتجات المتوفرة لدينا.”
“…..هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك توك—
“….”
توقف قبل أن يضيف.
فتحت إيفلين فمها لكنها لم تستطع قول شيء. في النهاية، خفضت رأسها وأومأت برأسها.
“ماذا حدث…؟”
“أنا بخير.”
“ليس ي—آه؟”
هذا ما كانت تحاول الإيحاء به من خلال أفعالها.
بينما لم يكن متأكدًا تمامًا مما حدث لأنه لم يتمكن من رؤيته، كان لديه فكرة عامة.
لم يمر سلوكها الغريب دون أن يلاحظه ليون، الذي عبس عند رؤيتها وأمال رأسه نحوها.
من البداية، كان كل ذلك تغطية لهدفي الحقيقي.
“ماذا حدث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لا يمكن إنقاذه بعد الآن.”
“لا، إنه فقط—”
من خلال تحويل كل انتباهي نحو السترة، تمكنت من دس العظمة في مشروبه. كما قلت من قبل، لم يكن هناك هدف أفضل من رئيس الحراس.
“ماذا حدث.”
بعد أن تمت تبرئتي من كل الشكوك، أصبحت الآن حرًا في أخذ العظمة. كنت أنتظر هذه الفرصة منذ البداية.
قاطعها بحزم، تاركًا لها مجالًا ضيقًا للكلام. في تلك اللحظة، أدركت إيفلين أنها لا تستطيع خداعه، فابتسمت بمرارة.
“….”
“إنه جوليان…”
لهذا السبب، لم تكن سترته هدفي الحقيقي منذ البداية.
تحدثت ببطء وهي تبقي رأسها منخفضًا.
“هل تعتقد أنه يمكن إنقاذه؟”
بالمقارنة مع مدى “الصخب” الذي بدا عليه “الربت” على ملابسه، وكيف أنني أخذت المشروب منه بهدوء، كان من الطبيعي ألا يأخذ الأمر في الحسبان.
“….”
توك توك—
قوبل ردها بالصمت. وعندما رفعت رأسها، فوجئت برؤية ليون ينظر إليها بتعبير معقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا لها ذلك مستحيلًا، وكانت تعلم في قرارة نفسها أنه مستحيل، ومع ذلك… لماذا استمرت هذه الأفكار تراودها؟
ثم، مع زفرة طويلة، هز رأسه.
فتحت إيفلين فمها لكنها لم تستطع قول شيء. في النهاية، خفضت رأسها وأومأت برأسها.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة حطمت الصمت بينما قطع صوت جاف من خلفه.
قالها بحزم. بحزم زائد تقريبًا.
كانت ثمنًا صغيرًا مستعدًا لدفعه الرئيس من أجل الحفاظ على رضا الناس في القاعة. ابتسم بابتسامة مشوهة عندما رأى تعبيرات الضيوف السعيدة، وفقط حينها سمح أخيرًا للضيوف بالخروج من المكان.
“…..لا يمكن إنقاذه بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
“آه.”
“ماذا حدث…؟”
شعرت إيفلين وكأن جزءًا صغيرًا منها يتمزق. خاصة عندما لاحظت التعبير المتوتر على وجه ليون وهو يتحدث عنه.
توك—
“….لقد فات الأوان لذلك. جوليان الذي تتذكرينه. الذي نتذكره. لم يعد موجودًا في هذا العالم.”
ابتلعت الشراب وتركته يتدفق في حلقي.
توقف قبل أن يضيف.
“ماذا حدث…؟”
“اعتبريه شخصًا غريبًا.”
ثم، مع زفرة طويلة، هز رأسه.
***
توك—
بعد مرور نصف ساعة أخرى ونفاد صبر الضيوف، قرر الرئيس إيقاف التحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّت إيفلين على شفتيها وتراجعت خطوة للخلف. كانت أفكارها مشوشة، لكنها لم تُظهر ذلك.
“يبدو أننا احتجزناكم جميعًا لفترة طويلة. نعتذر عن الإزعاج. للأسف، لم نتمكن من تحديد الجاني.”
ثم، مع زفرة طويلة، هز رأسه.
أعلن ذلك وهو يحافظ على مظهره المهني.
“ماذا حدث…؟”
ثم، مع انحناءة طفيفة، أضاف:
بعد أن تمت تبرئتي من كل الشكوك، أصبحت الآن حرًا في أخذ العظمة. كنت أنتظر هذه الفرصة منذ البداية.
“كعربون اعتذار، للضيوف الذين أزعجتهم تصرفاتنا، سيقدم المزاد خصمًا بنسبة 10% على أي من المنتجات المتوفرة لدينا.”
“هل تعتقد أنه يمكن إنقاذه؟”
كانت “العظمة” بحجم حصاة صغيرة، وبينما لم تكن شفافة تمامًا، إلا أنها امتزجت تمامًا مع مكعبات الثلج داخل الشراب الأحمر.
فقط بعد ذلك هدأ الناس في القاعة.
أنا لست ساحرًا.
يجب الإشارة إلى أن خصمًا بنسبة عشرة بالمئة كان مبلغًا كبيرًا بالنظر إلى كم كانت بعض العناصر المعروضة في دار المزادات غالية الثمن.
تشوه تعبير الخادم عند التفكير في ذلك. كيف يمكن أن يفشل المخطط الذي كانوا يعملون عليه طوال هذه الفترة…؟
كان مثل هذا المكافأة كافية لمسح كل الاستياء المتراكم.
لقد فشل المخطط.
كانت ثمنًا صغيرًا مستعدًا لدفعه الرئيس من أجل الحفاظ على رضا الناس في القاعة. ابتسم بابتسامة مشوهة عندما رأى تعبيرات الضيوف السعيدة، وفقط حينها سمح أخيرًا للضيوف بالخروج من المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت نفسًا صغيرًا وأغلقت عيني.
“على الرغم من أن الظروف جعلت الليلة غير مريحة، آمل أن تكونوا قد استمتعتم. مرة أخرى، نعتذر عن أي إزعاج.”
بدأ الضيوف بالتحرك واحدًا تلو الآخر في صف منظم.
المخطط…
بينما كان الضيوف يغادرون في موكب منظم، انضم رجل يرتدي زي خادم إلى الصف، ثم انحرف بخفة نحو ممر مظلم.
في لحظة، اجتاحت موجة من الضعف جسده، مما تسبب في فقدانه توازنه.
توك توك—
من كان يظن أن مثل هذه المهارة ستكون مفيدة في عالم مختلف؟
تردد صدى خطواته في الممر الهادئ، بينما تغير تعبيره الهادئ.
كانت الوضعية خطيرة. كيف اكتشف المخطط؟ لماذا تدخل؟ ماذا يعلم عنهم؟
“…..فشلنا.”
ثم، مع زفرة طويلة، هز رأسه.
لقد فشل المخطط.
كانت ثمنًا صغيرًا مستعدًا لدفعه الرئيس من أجل الحفاظ على رضا الناس في القاعة. ابتسم بابتسامة مشوهة عندما رأى تعبيرات الضيوف السعيدة، وفقط حينها سمح أخيرًا للضيوف بالخروج من المكان.
تشوه تعبير الخادم عند التفكير في ذلك. كيف يمكن أن يفشل المخطط الذي كانوا يعملون عليه طوال هذه الفترة…؟
لماذا ذهب بعيدًا لمساعدتها؟ لم يكن الأمر منطقيًا بالنسبة لها. لا يمكن أن يكون ذلك لأنه ما زال يهتم بها، أليس كذلك؟
كان كل شيء يسير بسلاسة حتى اللحظة الأخيرة.
“…..فشلنا.”
بينما لم يكن متأكدًا تمامًا مما حدث لأنه لم يتمكن من رؤيته، كان لديه فكرة عامة.
***
جوليان داكري إيفينوس.
العظمة. أصبحت أخيرًا في حوزتي.
النجم الأسود.
توك توك—
لقد تدخل في مخططاتهم. لا يمكن أن يكون سوى هو.
“….”
‘….يجب أن أبلغ بهذا.’
لهذا السبب، لم تكن سترته هدفي الحقيقي منذ البداية.
كانت الوضعية خطيرة. كيف اكتشف المخطط؟ لماذا تدخل؟ ماذا يعلم عنهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّت إيفلين على شفتيها وتراجعت خطوة للخلف. كانت أفكارها مشوشة، لكنها لم تُظهر ذلك.
توك توك—
كانت الوضعية خطيرة. كيف اكتشف المخطط؟ لماذا تدخل؟ ماذا يعلم عنهم؟
استمرت الأسئلة في غمر عقل الخادم بينما استمر في السير عبر الممر الهادئ.
“ليس ي—آه؟”
المخطط…
تردد صدى خطواته في الممر الهادئ، بينما تغير تعبيره الهادئ.
كان من المفترض أن يكون مثاليًا.
توك توك—
التدخل من قبل النجم الأسود يشير إلى أنه ربما يعرف شيئًا عنهم. وحتى وإن لم يكن يعلم وارتكب الفعل بدافع الاندفاع، وهو أمر غير محتمل بالنظر إلى تحقيقهم عنه وعلاقته معها… كان من الضروري أن يُبلغ القيادة العليا بالوضع.
تشوه تعبير الخادم عند التفكير في ذلك. كيف يمكن أن يفشل المخطط الذي كانوا يعملون عليه طوال هذه الفترة…؟
لم يكن بإمكانهم السماح لعنصر غير معروف بالتدخل في خططهم.
خطة نجحت.
ليس عندما كانوا قريبين جدًا من تحقيق أهدافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت نفسًا صغيرًا وأغلقت عيني.
“ليس ي—آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر…”
أثناء خطواته، اهتز الأرض فجأة تحت قدميه، وظهرت أيدٍ غير مرئية من الأسفل، أمسكته بكاحليه بقوة.
الفصل 50: أخذها لنفسي [5]
“آخ…!”
“إنه جوليان…”
في لحظة، اجتاحت موجة من الضعف جسده، مما تسبب في فقدانه توازنه.
ابتلعت الشراب وتركته يتدفق في حلقي.
“ماذا…”
“هاه.”
توك—
أفعالي…
خطوة واحدة حطمت الصمت بينما قطع صوت جاف من خلفه.
بقي شيء واحد لأفعله.
“….إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟”
“هووو…”
__________
خطة نجحت.
ترجمة : TIFA
توك—
“هاه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات