الفصل 54: الصيد [1]
الفصل 54: الصيد [1]
كنت أعلم أن هذا سيؤلم، لكن…
“تريد أن تتعاون معي؟”
***
كنتُ مرتبكا قليلاً من هذا الاقتراح المفاجئ. من بين الجميع، لم أتوقع أن يكون ليون هو من يقترح ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت نفسي على التحمل في صمت بينما كانت الخيوط تنفصل.
كان هو الشخص الذي يتجنبني عادةً كلما استطاع. فلماذا هذا التغير المفاجئ في الموقف؟
**”كه.”**
إلا إذا…
كان هذا اسم المخلوق الذي كنت أطارده حاليًا.
“هل تحتاج شيئًا مني؟”
**”هيييك–!”**
“…..”
كنتُ مرتبكا قليلاً من هذا الاقتراح المفاجئ. من بين الجميع، لم أتوقع أن يكون ليون هو من يقترح ذلك.
ظل صامتًا، لكن هذا كان كافيًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أمتار…
“لا.”
**رون واحد–رون اثنان–رون ثلاثة–رون أربعة–رون خمسة–رون ستة–رون سبعة–رون ثمانية–رون تسعة–رون عشرة–رون أحد عشر….**
لهذا السبب رفضته.
“تريد أن تتعاون معي؟”
كنت أخطط لاستغلال الوقت لتطوير مهاراتي والتدريب. لم يكن لدي وقت للمشتتات.
كان معدل التقدم جيدًا، لكنني لم أكن راضيًا بعد.
ظننت أن رسالتي واضحة، لكن عندما كنت أستعد للمغادرة، تحدث ليون.
**تززز–**
“…..سيكون ذلك مفيدًا لك أيضًا.”
**سويش–**
توقفت خطواتي عند هذه الكلمات.
“هل أنت متأكد؟”
مفيد لي أيضًا؟
مفيد لي أيضًا؟
فجأةً، تذكرت شيئًا. **”اللعبة تُسمى صعود الكوارث الثلاث، والبطل الرئيسي يُدعى ليون.”**
**”يا له من إزعاج.”**
كانت تلك كلمات أخي قبل وفاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”همم.”**
آه–
“تريد أن تتعاون معي؟”
عندها أدركت الحقيقة.
** ويسلي مونتاجو**. أحد أفضل المصنفين في السنة. كان ضمن أفضل 10 مراتب في آخر مرة يتذكرها ليون.
هذا الشخص كان البطل الرئيسي. كان الشخصية التي تتمحور حولها القصة. لم أشعر بذلك لأنني كنت مركزًا على نفسي، لكن هذه كانت حقيقة الموقف.
**”كه.”**
مع أن وجوده يجلب الكثير من الخطر، إلا أنه يجلب أيضًا الكثير من الفرص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف يمكنه شرح ذلك لهم؟
**”قد أكون آخذ هذه الفرصة من شخصيات أخرى، لكنني لا أهتم…”**
لم يستطع تحديد السبب بالضبط، لكن… **”لا أحبه.”**
في الأساس، لم أكن أعرف حبكة اللعبة.
لم أعِش للمستقبل المجهول.
سواء غيرت الحبكة أم لا، لم أهتم.
ارتفعت حاجبا آويف قليلاً، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها.
**”همم، ولكن ربما عليّ التفكير…”**
متجاهلًا ارتعاش جفني، وجهت الخيوط الخمسة نحو المخلوق في المسافة.
هل سيؤثر هذا على الأحداث التي تعرضها نافذة المهام؟… أم ستتأقلم المهام مع الوضع؟
لم أعِش للمستقبل المجهول.
كان هذا شيئًا يستحق التفكير، لكنه لم يشغلني كثيرًا.
استمر المخلوق في التلوي في المسافة بينما كانت الخيوط تلتف حوله. كنت على وشك إنهاء معاناته عندما عبست.
إذا كانت هناك فرصة، فلن أفوّتها. حتى لو أدى ذلك إلى العبث بالأحداث المستقبلية التي لم أكن متأكدًا من وجودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان حدي الحالي.
لذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار رحلتنا الاستكشافية لمدة أسبوع تقريبًا، كانت ثلاثة أيام وقتًا كافيًا بالنسبة لي للتدريب والتطوير.
استدرت ونظرت إلى ليون.
**”يا له من إزعاج.”**
“سأستمع. عن أي نوع من الفرص تتحدث….؟”
“لا تفهمني خطأ. إنه قوي. لكنه سيكون عبئًا علينا. الوحوش بلا مشاعر، وبدون مشاعر…”
سواء عبثت بالمستقبل أم لا، لم يهمني.
كان معدل التقدم جيدًا، لكنني لم أكن راضيًا بعد.
لم أعِش للمستقبل المجهول.
“بضعة أيام لنفسه؟”
عشت للحاضر.
الإشعار المفاجئ الذي ظهر أمام عيني أخذني على حين غرة. لكن، مع انتباهي للمخلوقات المتقدمة نحوي، وضعت ذلك جانبًا وسحبت الخيوط عائدة إليّ.
***
كان الأمر محبطا، لكنني أصبحت مخدرا بسبب الشعور بالإحباط .
حدّق ليون في ظهر جوليان وهو يختفي في الشق. وبعد فترة قصيرة من مغادرته، تقدمت شخصية من خلفه.
“….همم؟”
“….هل قَبِل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”همم؟”**
كانت تلك آويف. خلفها كان هناك أربعة أشخاص آخرين. من بينهم، استطاع ليون التعرف فقط على إيفلين ولوكسون.
ومع ذلك، نظرًا لأنه تم اختياره ضمن الفريق، قرر أن يضع مشاعره جانبًا وسأل: “لماذا تعتقد ذلك؟”
“قال إنه يحتاج بضعة أيام لنفسه.”
فجأة، شعرت بعدة أزواج من العيون تراقبني.
“بضعة أيام لنفسه؟”
عندما استدرت، شعرت بجسدي يتجمد.
عبست آويف، لكن قبل أن تقول شيئًا، قطع ليون الحديث.
رغم اسمه، كان واحدًا من أضعف المخلوقات الموجودة في بعد المرأة. بجسده الصغير وأطرافه القصيرة، كان هدفًا ثابتًا عمليًا. كان يشبه الأرنب لكنه أكثر بشاعة بمظهره.
“لقد قبلت.”
**”ما زلت بطيئًا جدًا.”**
“….همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة جوفاء هربت من بين شفتي، ووجّهت انتباهي نحو الأفق، حيث لفت انتباهي مخلوق آخر.
ارتفعت حاجبا آويف قليلاً، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق ليون في ظهر جوليان وهو يختفي في الشق. وبعد فترة قصيرة من مغادرته، تقدمت شخصية من خلفه.
“هل أنت متأكد؟”
تنهد ليون.
“…متأكد.”
“لا تفهمني خطأ. إنه قوي. لكنه سيكون عبئًا علينا. الوحوش بلا مشاعر، وبدون مشاعر…”
كان من المفترض أن ينتهي الحديث هنا، لكن شخصية ذات شعر أسود طويل تدخلت في المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيؤثر هذا على الأحداث التي تعرضها نافذة المهام؟… أم ستتأقلم المهام مع الوضع؟
“هل من الجيد حقًا دعوته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق ليون في ظهر جوليان وهو يختفي في الشق. وبعد فترة قصيرة من مغادرته، تقدمت شخصية من خلفه.
نظر ليون نحو الشخص.
مفيد لي أيضًا؟
** ويسلي مونتاجو**. أحد أفضل المصنفين في السنة. كان ضمن أفضل 10 مراتب في آخر مرة يتذكرها ليون.
**”لقد فعلتها.”**
لكن بينما كان ليون ينظر إليه، شعر بعدم ارتياح يتسلل إليه.
مددت يدي وسحبت الخيط الممتد من ساعدي. ثم جلست بصمت أحدق في المخلوق البعيد الذي هرب من المنطقة.
لم يستطع تحديد السبب بالضبط، لكن…
**”لا أحبه.”**
إلا إذا…
كان هناك شيء ما بشأنه جعل ليون يشعر بشيء غريب.
“….هل قَبِل؟”
ومع ذلك، نظرًا لأنه تم اختياره ضمن الفريق، قرر أن يضع مشاعره جانبًا وسأل:
“لماذا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”همم.”**
“لا تفهمني خطأ. إنه قوي. لكنه سيكون عبئًا علينا. الوحوش بلا مشاعر، وبدون مشاعر…”
**”…..”**
توقف ويسلي عند هذه النقطة، لكن المعنى خلف كلماته كان واضحًا للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني ودعوت طاقتي السحرية لتتدفق عبر جسدي قبل أن أجمعها عند أطراف أصابعي.
التفت ليون للخلف ليرى رد فعل باقي أعضاء المجموعة. باستثناء أويف التي بدت مترددة، وإيفلين التي بدت مرتبكة، كان الجميع يشاركون ويزلي نفس الرأي.
لذا…
تنهد ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمانية أمتار….
ليس لأنه لم يفهم وجهة نظرهم، بل لأن “حدسه” أخبره عكس ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكثر أمانًا بين جميع المناطق السبع.
هذا …
إذا لم يحضره ، فسيندم على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..فشل آخر.”
لكن كيف يمكنه شرح ذلك لهم؟
عضضت شفتي وطبعّت المشهد أمامي في ذهني. ثم أغلقت عيني وتركت الظلام يحتضن رؤيتي، متخيلًا مسارًا للخيوط التي كانت الشيء الوحيد الظاهر في هذا الظلام.
في النهاية، عبس ليون ونظر إلى ويزلي وأجاب:
“….سواء كان ذا فائدة أم لا، سنرى لاحقًا. الآن، سننتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأستمع. عن أي نوع من الفرص تتحدث….؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”همم؟”**
**سويش–!**
“آه… تبا.”
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
وقفت و ضغطت لساني .
كنتُ مرتبكا قليلاً من هذا الاقتراح المفاجئ. من بين الجميع، لم أتوقع أن يكون ليون هو من يقترح ذلك.
“…..فشل آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت أستمر بالفشل، إلا أنني كنت أقترب أكثر فأكثر من المخلوق مع كل محاولة. ولم يكن ذلك كل شيء؛ شعرت أن سيطرتي على الخيط أصبحت أكثر سلاسة مع كل مرة.
مددت يدي وسحبت الخيط الممتد من ساعدي. ثم جلست بصمت أحدق في المخلوق البعيد الذي هرب من المنطقة.
عشت للحاضر.
مرّت ساعتان منذ مغادرتي محطة الإمداد عند بوابة الأكاديمية.
**”لقد فعلتها.”**
**”ليس لدي الكثير من الوقت.”**
كان معدل التقدم جيدًا، لكنني لم أكن راضيًا بعد.
كان موعدي مع ليون محددًا بعد ثلاثة أيام، في المنطقة [F].
نظر ليون نحو الشخص.
ومع استمرار رحلتنا الاستكشافية لمدة أسبوع تقريبًا، كانت ثلاثة أيام وقتًا كافيًا بالنسبة لي للتدريب والتطوير.
“….هل قَبِل؟”
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
**”ههه.”**
***
م:م: للذي لا يعرف معنى كلمه موائل (كلمة موائل (جمع موئل) تعني المكان أو البيئة الطبيعية التي تعيش فيها الكائنات الحية، مثل الحيوانات والنباتات والكائنات الدقيقة. يشمل الموئل جميع العناصر التي تحتاجها الكائنات الحية للبقاء على قيد الحياة، مثل الماء، الغذاء، الهواء، والمأوى.)
كان معدل التقدم جيدًا، لكنني لم أكن راضيًا بعد.
***
**”خمسة أمتار…”**
كنت حاليًا في المنطقة [A].
لم يستطع تحديد السبب بالضبط، لكن… **”لا أحبه.”**
الأكثر أمانًا بين جميع المناطق السبع.
قبضت يدي، فانقسم المخلوق في المسافة إلى عشرة أجزاء مختلفة.
هذا كان حدي الحالي. باستثناء قدرتي الجديدة وسحر اللعنة، كنت شبه عاجز أمام الوحوش.
“…..”
لم يكن لدي خيار سوى الذهاب إلى المنطقة الأكثر أمانًا.
“تريد أن تتعاون معي؟”
**”لحسن الحظ، لم أعد عاجزًا كما كنت…”**
ومع ذلك، استمررت وفصلت الخيوط.
**سويش–!**
كانت تلك كلمات أخي قبل وفاتي.
انساب خيط من ساعدي، زاحفًا ببطء نحو شقوق السطح الصخري تحت قدمي. استخدمت عقلي لتوجيه الخيط بعناية بين الشقوق نحو المخلوق البعيد الذي يقف هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت أستمر بالفشل، إلا أنني كنت أقترب أكثر فأكثر من المخلوق مع كل محاولة. ولم يكن ذلك كل شيء؛ شعرت أن سيطرتي على الخيط أصبحت أكثر سلاسة مع كل مرة.
**”أوروراهيموث”**
نظرت نحو ذراعي وأخذت نفسًا عميقًا.
كان هذا اسم المخلوق الذي كنت أطارده حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أمتار…
رغم اسمه، كان واحدًا من أضعف المخلوقات الموجودة في بعد المرأة. بجسده الصغير وأطرافه القصيرة، كان هدفًا ثابتًا عمليًا. كان يشبه الأرنب لكنه أكثر بشاعة بمظهره.
**”آه.”**
مع فمه المنقسم إلى أربعة أجزاء، كاشفًا عن صفوف من الأسنان الحادة الملتوية داخل فكه المفتوح، لم يكن لطيفًا بأي شكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، تذكرت شيئًا. **”اللعبة تُسمى صعود الكوارث الثلاث، والبطل الرئيسي يُدعى ليون.”**
ومع ذلك…
لكن…
**سويش–!**
“…..أخطأت.”
كان هناك شيء ما بشأنه جعل ليون يشعر بشيء غريب.
بغض النظر عن مدى محاولتي، كلما اقترب الخيط من مسافة معينة، كان المخلوق يكتشفه ويقفز بعيدًا.
ليس لأنه لم يفهم وجهة نظرهم، بل لأن “حدسه” أخبره عكس ذلك.
**”يا له من إزعاج.”**
ظننت أن رسالتي واضحة، لكن عندما كنت أستعد للمغادرة، تحدث ليون.
لم أشعر بالإحباط بسبب الفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست آويف، لكن قبل أن تقول شيئًا، قطع ليون الحديث.
رغم أنني كنت أستمر بالفشل، إلا أنني كنت أقترب أكثر فأكثر من المخلوق مع كل محاولة. ولم يكن ذلك كل شيء؛ شعرت أن سيطرتي على الخيط أصبحت أكثر سلاسة مع كل مرة.
**تقطر…**
كانت هذه تجربة رائعة، لكن…
سواء غيرت الحبكة أم لا، لم أهتم.
**”ما زلت بطيئًا جدًا.”**
**”خمسة أمتار…”**
كان معدل التقدم جيدًا، لكنني لم أكن راضيًا بعد.
ترجمة: TIFA
جلست على صخرة قريبة وحدّقت في السماء. كانت رمادية، وشمس بيضاء معلقة في الأفق. الهواء كان جافًا، ولم تكن هناك أي نباتات تقريبًا حولي.
عضضت شفتي وطبعّت المشهد أمامي في ذهني. ثم أغلقت عيني وتركت الظلام يحتضن رؤيتي، متخيلًا مسارًا للخيوط التي كانت الشيء الوحيد الظاهر في هذا الظلام.
أغمضت عيني ودعوت طاقتي السحرية لتتدفق عبر جسدي قبل أن أجمعها عند أطراف أصابعي.
هذا كان حدي الحالي. باستثناء قدرتي الجديدة وسحر اللعنة، كنت شبه عاجز أمام الوحوش.
**رون واحد–رون اثنان–رون ثلاثة–رون أربعة–رون خمسة–رون ستة–رون سبعة–رون ثمانية–رون تسعة–رون عشرة–رون أحد عشر….**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمانية أمتار….
**تززز–**
ارتفعت حاجبا آويف قليلاً، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها.
صوت مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متأكد.”
فتحت عيني وضغطت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يدعوني للهرب؟ إذا لم أتمكن من التعامل مع مثل هذه المخلوقات الضعيفة، فكيف سأصبح أقوى؟
**”…..فشلت أيضًا.”**
لم أسمح لنفسي بالذعر، وأخذت نفسًا عميقًا.
لم يكن أي شيء يسير على ما يرام بالنسبة لي. **[سلاسل ألاكَانْتْريا]**. ما زلت أعاني في فك هذا التعويذة.
غمرني شعور بالارتياح بينما ارتجف صدري.
كان الأمر محبطا، لكنني أصبحت مخدرا بسبب الشعور
بالإحباط .
عندما استدرت، شعرت بجسدي يتجمد.
كل ما شعرت به هو الإحباط.
**تقطر…**
**”ههه.”**
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
ضحكة جوفاء هربت من بين شفتي، ووجّهت انتباهي نحو الأفق، حيث لفت انتباهي مخلوق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت نفسي على التحمل في صمت بينما كانت الخيوط تنفصل.
نظرت نحو ذراعي وأخذت نفسًا عميقًا.
**”يا له من إزعاج.”**
على الفور، خرج خيط من ساعدي، ملتفًا حول يدي وينقسم إلى خمسة خيوط مختلفة.
لم أشعر بالإحباط بسبب الفشل.
**تقطر…**
آه–
تقطر العرق على جانب وجهي في اللحظة التي قسمت
فيها الخيوط.
**تقطر…**
كان ذلك مصحوبًا بألم حاد. تقسيم انتباهي إلى خمسة اتجاهات مختلفة كان مرهقًا للغاية.
**”هاه…..”**
متجاهلًا ارتعاش جفني، وجهت الخيوط الخمسة نحو المخلوق في المسافة.
**”أوروراهيموث”**
المسافة بيني وبين المخلوق تقلصت.
**”خمسة أمتار…”**
عشرة أمتار…
صوت مألوف.
تسعة أمتار…
**”لقد فعلتها.”**
ثمانية أمتار….
مرّت ساعتان منذ مغادرتي محطة الإمداد عند بوابة الأكاديمية.
**”هوو.”**
كانت تلك آويف. خلفها كان هناك أربعة أشخاص آخرين. من بينهم، استطاع ليون التعرف فقط على إيفلين ولوكسون.
استمر العرق بالتصبب من وجهي بينما ارتعش جفني الأيمن. اشتد الألم في رأسي، وسمعت صوت طقطقة في فكي.
**”تعالوا.”**
ومع ذلك، استمررت وفصلت الخيوط.
ارتعشت أصابعي. اندفع أحد الخيوط للأمام. وكأن المخلوق توقع هذا الفعل، قفز إلى الأمام.
**”…..”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، تذكرت شيئًا. **”اللعبة تُسمى صعود الكوارث الثلاث، والبطل الرئيسي يُدعى ليون.”**
أجبرت نفسي على التحمل في صمت بينما كانت الخيوط تنفصل.
**”…..”**
عضضت شفتي وطبعّت المشهد أمامي في ذهني. ثم أغلقت عيني وتركت الظلام يحتضن رؤيتي، متخيلًا مسارًا للخيوط التي كانت الشيء الوحيد الظاهر في هذا الظلام.
“هل من الجيد حقًا دعوته؟”
مثل الثعابين، كانت الخيوط تلتف حول الأرض وتقترب من المخلوق.
***
سبعة أمتار…
“بضعة أيام لنفسه؟”
ستة أمتار…
لم يكن لدي خيار سوى الذهاب إلى المنطقة الأكثر أمانًا.
خمسة أمتار…
كان موعدي مع ليون محددًا بعد ثلاثة أيام، في المنطقة [F].
**”آه.”**
كانت تلك كلمات أخي قبل وفاتي.
توقفت عند هذا الحد وفتحت عيني.
كان الأمر محبطا، لكنني أصبحت مخدرا بسبب الشعور بالإحباط .
انتفضت أذنا المخلوق ورفع رأسه ليتفحص محيطه. بوضوح، كان قد شعر بشيء ما، لكنه لم يستطع تحديده.
نظر ليون نحو الشخص.
**”خمسة أمتار…”**
استمر العرق بالتصبب من وجهي بينما ارتعش جفني الأيمن. اشتد الألم في رأسي، وسمعت صوت طقطقة في فكي.
هذا كان حدي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محاصرًا.
ارتعشت أصابعي. اندفع أحد الخيوط للأمام. وكأن المخلوق توقع هذا الفعل، قفز إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكثر أمانًا بين جميع المناطق السبع.
**سويش–**
استمر العرق بالتصبب من وجهي بينما ارتعش جفني الأيمن. اشتد الألم في رأسي، وسمعت صوت طقطقة في فكي.
لكن…
مثل الثعابين، كانت الخيوط تلتف حول الأرض وتقترب من المخلوق.
**”هيك!”**
**”حسنًا، مهما يكن…”**
كان محاصرًا.
رغم اسمه، كان واحدًا من أضعف المخلوقات الموجودة في بعد المرأة. بجسده الصغير وأطرافه القصيرة، كان هدفًا ثابتًا عمليًا. كان يشبه الأرنب لكنه أكثر بشاعة بمظهره.
**”كه.”**
سواء عبثت بالمستقبل أم لا، لم يهمني.
قبضت يدي بشدة، دافعة الخيوط للتحرك بينما اندفعت نحو المخلوق.
مع فمه المنقسم إلى أربعة أجزاء، كاشفًا عن صفوف من الأسنان الحادة الملتوية داخل فكه المفتوح، لم يكن لطيفًا بأي شكل.
هذه المرة، لم يكن هناك طريق للهروب. مع كل مسار مغلق ومعلّق في الهواء، لم يكن أمام المخلوق سوى مراقبة الخيوط وهي تحكم قبضتها على جسده، ملتفة حول أطرافه.
توقفت خطواتي عند هذه الكلمات.
**”هاه…..”**
تقطر العرق على جانب وجهي في اللحظة التي قسمت فيها الخيوط.
راقبت من بعيد بينما اشتد الألم في رأسي. ومع ذلك، تجاهلت الألم وابتسمت.
**”آه.”**
**”لقد فعلتها.”**
**”هيييك–!”**
غمرني شعور بالارتياح بينما ارتجف صدري.
**”ما زلت بطيئًا جدًا.”**
**”هيييك–!”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن وجوده يجلب الكثير من الخطر، إلا أنه يجلب أيضًا الكثير من الفرص.
استمر المخلوق في التلوي في المسافة بينما كانت الخيوط تلتف حوله. كنت على وشك إنهاء معاناته عندما عبست.
انتفضت أذنا المخلوق ورفع رأسه ليتفحص محيطه. بوضوح، كان قد شعر بشيء ما، لكنه لم يستطع تحديده.
**”همم.”**
**”ليس لدي الكثير من الوقت.”**
فجأة، شعرت بعدة أزواج من العيون تراقبني.
استمر العرق بالتصبب من وجهي بينما ارتعش جفني الأيمن. اشتد الألم في رأسي، وسمعت صوت طقطقة في فكي.
عندما استدرت، شعرت بجسدي يتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان حدي الحالي.
عشرات من أزواج العيون المختلفة كانت تحدق بي. تعابيرها لم تكن ودية بأي حال من الأحوال.
هذا كان حدي الحالي. باستثناء قدرتي الجديدة وسحر اللعنة، كنت شبه عاجز أمام الوحوش.
لم أسمح لنفسي بالذعر، وأخذت نفسًا عميقًا.
**”هوو.”**
كان الأستاذ قد حذر مسبقًا من احتمال وقوع مثل هذا السيناريو. لهذا السبب لم أكن مذعورًا.
رغم اسمه، كان واحدًا من أضعف المخلوقات الموجودة في بعد المرأة. بجسده الصغير وأطرافه القصيرة، كان هدفًا ثابتًا عمليًا. كان يشبه الأرنب لكنه أكثر بشاعة بمظهره.
علاوة على ذلك، لم تكن **الأوروراهيموث** معروفة بسرعتها.
كل ما شعرت به هو الإحباط.
**”ربما أستطيع الهروب إذا أردت.”**
مفيد لي أيضًا؟
لكن…
*** م:م: للذي لا يعرف معنى كلمه موائل (كلمة موائل (جمع موئل) تعني المكان أو البيئة الطبيعية التي تعيش فيها الكائنات الحية، مثل الحيوانات والنباتات والكائنات الدقيقة. يشمل الموئل جميع العناصر التي تحتاجها الكائنات الحية للبقاء على قيد الحياة، مثل الماء، الغذاء، الهواء، والمأوى.)
قبضت على أسناني.
عشرة أمتار…
ما الذي يدعوني للهرب؟ إذا لم أتمكن من التعامل مع مثل هذه المخلوقات الضعيفة، فكيف سأصبح أقوى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، تذكرت شيئًا. **”اللعبة تُسمى صعود الكوارث الثلاث، والبطل الرئيسي يُدعى ليون.”**
ضربت جانب رأسي وأخذت نفسًا عميقًا آخر.
على الفور، خرج خيط من ساعدي، ملتفًا حول يدي وينقسم إلى خمسة خيوط مختلفة.
**”حسنًا، مهما يكن…”**
**رون واحد–رون اثنان–رون ثلاثة–رون أربعة–رون خمسة–رون ستة–رون سبعة–رون ثمانية–رون تسعة–رون عشرة–رون أحد عشر….**
**”هيييك–!”**
ترجمة: TIFA
قبضت يدي، فانقسم المخلوق في المسافة إلى عشرة أجزاء مختلفة.
مثل الثعابين، كانت الخيوط تلتف حول الأرض وتقترب من المخلوق.
**”همم؟”**
في الأساس، لم أكن أعرف حبكة اللعبة.
**الخبرة + 0.01%**
في الأساس، لم أكن أعرف حبكة اللعبة.
الإشعار المفاجئ الذي ظهر أمام عيني أخذني على حين غرة. لكن، مع انتباهي للمخلوقات المتقدمة نحوي، وضعت ذلك جانبًا وسحبت الخيوط عائدة إليّ.
قبضت على أسناني.
كنت أعلم أن هذا سيؤلم، لكن…
“…..سيكون ذلك مفيدًا لك أيضًا.”
**”تعالوا.”**
**سويش–**
_________
توقفت خطواتي عند هذه الكلمات.
ترجمة: TIFA
**”هيييك–!”**
كان هذا اسم المخلوق الذي كنت أطارده حاليًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
