You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 63

الفصل 63: التعويذة[2]

الفصل 63: التعويذة[2]

الفصل 63: التعويذة[2]

“هل علي أن…؟”

 

كانت على وشك أن تنظف المكان عندما شعرت باهتزاز في جيبها. عبست وأدخلت يدها في جيبها لتُخرج كرة صغيرة.

مرت الثلاثون دقيقة التي كانت تحت تصرفنا أسرع مما توقعت.

أصبح الفصل صاخبًا حينها، ولم أدرك تمامًا أنه نهاية الدرس إلا بعد أن سمعت الضوضاء.

تززز—!

“هااا… هاا…”

كنت غارقًا في تدريبي لدرجة أنني بالكاد سمعت كلمات الأستاذة.

ومع بدء تفريغ الفصل، شعرت بنظرات الآخرين عليّ أثناء مغادرتهم، ربما يتساءلون عن سبب بقائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما رأيكم؟ انتهى الدرس. يمكنكم المغادرة إذا شئتم. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها. سأبقى هنا لبضع دقائق أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بانقباض خفيف في معدته وهو يسترجع التعبير الذي ظهر على وجه جوليان عندما وقف للتطوع.

ثم واصلت كلامها وهي تضغط بيدها على المنصة.

—*كح…! كح!*

“إذا لم تفعلوا ذلك حتى الآن، يرجى كتابة أسمائكم على القائمة. سأتركها هنا اليوم. وسأجمعها صباح الغد.”

لهذا السبب، لم أشعر بالإحباط. بعد أن مررت بتجربة الإحباط الشديد التي تأتي مع الفشل، أصبح من الصعب أن يثيرني هذا النوع من المواقف.

أصبح الفصل صاخبًا حينها، ولم أدرك تمامًا أنه نهاية الدرس إلا بعد أن سمعت الضوضاء.

حاولت أن ترسم ابتسامة مجددًا.

“هاه… أنا متعبة جدًا~”
“حدثيني عن ذلك. لحسن الحظ، ليس لدي شيء بعد هذا. أظن أنني سأذهب لتناول شيء في الكافيتيريا.”
“آه، سأنضم إليك.”
“أوه، صحيح. قبل أن نذهب، لنُسجل أسماءنا في الحدث.”
“حسنًا.”

“…..أعتقد أنه حان الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبست ونظرت إلى الأعلى.

عبس ليون ووجد نفسه يضغط قبضتيه بقوة.

كانت المحادثات تعيق تركيزي. تنهدت حينها واتكأت على الكرسي.

نظرت حولي.

فكرت فيما تمكنت من إنجازه في هذا الدرس.

يجب أن تكون كذلك.

و…

وقبل أن يحظى بفرصة للرد، غادرت إيفلين.

‘…..لم أحرز الكثير من التقدم.’

فكرت فيما تمكنت من إنجازه في هذا الدرس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما زلت عالقًا عند إحدى عشرة رونية.

كان هذا واضحًا جدًا لها.

لم أنجز شيئًا يُذكر في الثلاثين دقيقة التي مُنحت لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضوضاء في الفصل بدأت تهدأ. المكان كان واسعًا، وشعرت بمزيد من الانتعاش أثناء بقائي هناك.

الرونية الأخيرة ببساطة رفضت أن تتصل.

تذكرت كل شيء. من تعبير والدها العاجز إلى نظرة الاستسلام على وجه أخيها، الذي، رغم كونه أكثر موهبة منها، لم يكن لديه خيار سوى التوقف عن ممارسة المانا لمدة خمس سنوات.

لكن، على عكس المرات السابقة، تمكنت من التحكم في إحباطي. كلما زادت معرفتي بمشاعري، زادت قدرتي على التحكم بها.

“كيف حالك؟”

لهذا السبب، لم أشعر بالإحباط. بعد أن مررت بتجربة الإحباط الشديد التي تأتي مع الفشل، أصبح من الصعب أن يثيرني هذا النوع من المواقف.

دوّى صوت معدني ضخم في أرجاء الساحات الواسعة عندما سقط صندوق أسود كبير على الأرض بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”

نظرت إلى جدول الحصص.

حاولت أن ترسم ابتسامة مجددًا.

لم يكن لدي أي درس آخر يجب أن أحضره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافق الصوت طقطقة قطرات العرق وصوت أنفاس ثقيلة.

“هل علي أن…؟”

سكن الصمت محيطها بينما وقفت في ساحات التدريب دون أن تنطق بكلمة.

نظرت حولي.

تززز—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الضوضاء في الفصل بدأت تهدأ. المكان كان واسعًا، وشعرت بمزيد من الانتعاش أثناء بقائي هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…

بما أنني لم أشعر برغبة في العودة، قررت البقاء والتدرب أكثر.

تغيّر وجه أويف على الفور.

ومع بدء تفريغ الفصل، شعرت بنظرات الآخرين عليّ أثناء مغادرتهم، ربما يتساءلون عن سبب بقائي.

في تلك اللحظة، رفع ليون رأسه لينظر إلى السقف المرتفع.

كان الأمر مزعجًا قليلاً، لذلك انتظرت حتى يغادر الجميع قبل أن أستأنف تدريبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضوضاء في الفصل بدأت تهدأ. المكان كان واسعًا، وشعرت بمزيد من الانتعاش أثناء بقائي هناك.

عندها فقط شعرت بالسلام، وبدأت التدريب مجددًا.

“إذا لم تفعلوا ذلك حتى الآن، يرجى كتابة أسمائكم على القائمة. سأتركها هنا اليوم. وسأجمعها صباح الغد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رونية أولى—رونية ثانية—رونية ثالثة…

—*”على أي حال… كح… أردت فقط أن أرى كيف تسير أمورك في الأكاديمية. بالنظر إلى حالتك الحالية، لا شك أنك كنتِ تتدربين. أعتقد أنني لن آخذ المزيد من وقتك.”*

هذه المرة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست ونظرت إلى الأعلى.

“….سأنجح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”

***

كل ما بقي عالقًا في ذهنه بينما غادرت هو خيبة الأمل التي كانت واضحة على وجهها وهي تنظر إليه.

في الحياة، هناك صعود وهبوط يمر به المرء.

“آه، لا بأس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا أمرًا يأتي مع العمر. كلما تقدم الشخص في العمر، زادت احتمالية مروره بفترة هبوط.

*”لست أطالب بشيء غير معقول. أريد فقط أن أرى مدى التزامكم برغبتي في البقاء. اختموا ماناه كما تفعلون مع العامة. افعلوا ذلك لمدة خمس سنوات وسأمنحكم ولائي.”*

ليون مرّ اليوم بواحدة من تلك الفترات.

على الفور، عدّلت أويف من صوتها وسرّحت شعرها. كان ذلك أمرًا تفعله لا إراديًا.

“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم…؟”

“أتمنى أن تكون القائمة لا تزال موجودة.”

شعر بنظرة إيفلين عليه، ووجد نفسه يدير رأسه بعيدًا عنها.

ظهرت صورة وجه وهمي. رجل وسيم ذو شعر أحمر قصير وعيون صفراء مميزة.

كانت هي الوحيدة التي ازعجت نفسها بالبقاء للتحدث معه غادر الجميع للتو.

*”….وكأنني يمكنني مسامحته.”*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل اعتقدت بجدية أن ذلك كان مضحكا؟”

قبضت يديها بقوة.

“آه.”

—*كح…! كح!*

زمّ ليون شفتيه.

“عدني بشيء، ليون. فقط… لا تسجل في فعالية الكوميديا. لا أعرف لماذا تريد فعل ذلك، لكنك ببساطة غير مناسب لها.”

كيف يمكنه أن يخبرها بأنه لم يكن لديه أي نكتة جاهزة وأنه ارتبك؟ السبب الوحيد الذي جعله يتطوع في المقام الأول هو إيقاف جوليان من المشاركة.

“…..لقد أنقذتهم.”

لم يكن يتوقع أن يرد جوليان بتلك الطريقة.

أساءت إيفلين فهم صراعه الداخلي، فأخذت خطوة أخرى إلى الخلف عندما أدركت شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

بدأ جسده الذي اعتاد على كمية مانا عالية في التدهور، مما أدى إلى حالته الحالية.

عبس ليون ووجد نفسه يضغط قبضتيه بقوة.

“هاه… أنا متعبة جدًا~” “حدثيني عن ذلك. لحسن الحظ، ليس لدي شيء بعد هذا. أظن أنني سأذهب لتناول شيء في الكافيتيريا.” “آه، سأنضم إليك.” “أوه، صحيح. قبل أن نذهب، لنُسجل أسماءنا في الحدث.” “حسنًا.”

لو كان مستعدًا… لما اضطر لاستخدام نكتة جوليان.

كيف يمكنه أن يقول ذلك بالضبط…؟

رغم ذلك…

*”تذكر. أنا أعرف قيمتي. إذا أردت أن تبقيني في هذه الإمبراطورية، من الأفضل أن تلبّي مطالبي. يمكنك محاولة القضاء عليّ الآن، لكن أشك في قدرتك على ذلك. عندما يحين الوقت، سأنتقل إلى إمبراطورية أخرى.”*

“ههه.”

“ههه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بانقباض خفيف في معدته وهو يسترجع التعبير الذي ظهر على وجه جوليان عندما وقف للتطوع.

*”تذكر. أنا أعرف قيمتي. إذا أردت أن تبقيني في هذه الإمبراطورية، من الأفضل أن تلبّي مطالبي. يمكنك محاولة القضاء عليّ الآن، لكن أشك في قدرتك على ذلك. عندما يحين الوقت، سأنتقل إلى إمبراطورية أخرى.”*

نظرة الأذى والخيانة على وجهه…

بدأ جسده الذي اعتاد على كمية مانا عالية في التدهور، مما أدى إلى حالته الحالية.

“ههه.”

بغرور يليق بموهبتها، وقفت أمام والدها.

جعله يضحك لا إراديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو جيدًا…”

كل ذلك حتى شعر بنظرة معينة عليه. كانت تخترق وجهه وتلسعه بشدة.

كانت هي الوحيدة التي ازعجت نفسها بالبقاء للتحدث معه غادر الجميع للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا يأتي مع العمر. كلما تقدم الشخص في العمر، زادت احتمالية مروره بفترة هبوط.

كما هو متوقع. كانت إيفلين تنظر إليه بذهول. كان وجهها شاحبًا، وأخذت عدة خطوات إلى الخلف.

“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم…؟”

“لا تخبرني…”

استمر العرق بالتساقط من وجهها بينما دفعت شعرها بعيدًا عن عينيها. كان شعرها لزجًا بفعل العرق.

“لا.”

كان ذلك بلا معنى.

قاطعتها ليون وحاول أن يشرح نفسه.

بغرور يليق بموهبتها، وقفت أمام والدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كنت أضحك على وجه جوليان.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

لكنه توقف عن الكلام.

لم يكن لدي أي درس آخر يجب أن أحضره.

كيف يمكنه أن يقول ذلك بالضبط…؟

‘…..لم أحرز الكثير من التقدم.’

أساءت إيفلين فهم صراعه الداخلي، فأخذت خطوة أخرى إلى الخلف عندما أدركت شيئًا.

*”اختموا ماناه.”*

“إذًا أنت حقًا ضحكت على نكتة جوليان في ذلك الوقت.”

أصرت أويف بينما تحاول إبقاء وجهها ثابتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…؟”

قبضت يديها بقوة.

تجعد وجه إيفلين. بدت وكأنها تريد قول شيء لكنها توقفت، ثم تنهدت.

—ربما تكون مانتي مختومة، لكن جسدي ليس كذلك. انظري لهذا!

“عدني بشيء، ليون. فقط… لا تسجل في فعالية الكوميديا. لا أعرف لماذا تريد فعل ذلك، لكنك ببساطة غير مناسب لها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقبل أن يحظى بفرصة للرد، غادرت إيفلين.

“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم…؟”

كل ما بقي عالقًا في ذهنه بينما غادرت هو خيبة الأمل التي كانت واضحة على وجهها وهي تنظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت أضحك على وجه جوليان.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه…

سكن الصمت محيطها بينما وقفت في ساحات التدريب دون أن تنطق بكلمة.

“هااا…”

خمسة وثلاثون كيلوغرامًا كانت وزن الراحة بالنسبة لها. الوزن الذي يمكنها التحكم فيه بحرية. لم يكن وزنًا كبيرًا، ولكن بالنسبة لساحرة على وشك أن تصبح من مستوى الماجستير، كان هذا هو حدها.

في تلك اللحظة، رفع ليون رأسه لينظر إلى السقف المرتفع.

عبس ليون ووجد نفسه يضغط قبضتيه بقوة.

كانت هناك فكرة واحدة فقط تدور في ذهنه حينها.

أخيرًا، تمكنت أويف من رسم ابتسامة صغيرة. لكنها لم تستمر طويلًا، خاصة عندما لاحظت خديه الغائرين.

“…..لقد أنقذتهم.”

ظهرت صورة وجه وهمي. رجل وسيم ذو شعر أحمر قصير وعيون صفراء مميزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم.

بغرور يليق بموهبتها، وقفت أمام والدها.

لقد كان بطلاً.

“لا تخبرني…”

***

لهذا السبب، لم أشعر بالإحباط. بعد أن مررت بتجربة الإحباط الشديد التي تأتي مع الفشل، أصبح من الصعب أن يثيرني هذا النوع من المواقف.

في وقت متأخر من المساء.

“…..أعتقد أنه حان الوقت.”

كان الظلام قد حل في الخارج، وساحات التدريب أصبحت خالية.

“كيف حالك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقريبًا.

كان مذنبًا بقدر ما هي مذنبة.

*كلااانك!*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست كذلك.”

دوّى صوت معدني ضخم في أرجاء الساحات الواسعة عندما سقط صندوق أسود كبير على الأرض بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضوضاء في الفصل بدأت تهدأ. المكان كان واسعًا، وشعرت بمزيد من الانتعاش أثناء بقائي هناك.

اهتزت المحيطات قليلاً عندما ارتد الصندوق على الأرض الصلبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو فقط…

*تقطر…! تقطر.*

______

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رافق الصوت طقطقة قطرات العرق وصوت أنفاس ثقيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —*”ركزي على نفسكِ ولا تفكري في الانتقام. هي… شخص لن تتمكني من اللحاق به.”*

“هااا… هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الضوضاء في الفصل بدأت تهدأ. المكان كان واسعًا، وشعرت بمزيد من الانتعاش أثناء بقائي هناك.

نظرت أويف إلى الصندوق أمامها بوجه شاحب.

خمسة وثلاثون كيلوغرامًا كانت وزن الراحة بالنسبة لها. الوزن الذي يمكنها التحكم فيه بحرية. لم يكن وزنًا كبيرًا، ولكن بالنسبة لساحرة على وشك أن تصبح من مستوى الماجستير، كان هذا هو حدها.

“خمسون كيلوغرامًا…”

ومع بدء تفريغ الفصل، شعرت بنظرات الآخرين عليّ أثناء مغادرتهم، ربما يتساءلون عن سبب بقائي.

كان هذا هو حدها الحالي. كان أثقل ما يمكن أن تصل
إليه قواها التحريكية عن بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن…

عبس ليون ووجد نفسه يضغط قبضتيه بقوة.

كان ذلك بلا معنى.

بما أنني لم أشعر برغبة في العودة، قررت البقاء والتدرب أكثر.

على الرغم من أن خمسين كيلوغرامًا كانت الحد الأقصى الذي يمكنها رفعه، إلا أن تحكمها لم يكن كافيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”

خمسة وثلاثون كيلوغرامًا كانت وزن الراحة بالنسبة لها. الوزن الذي يمكنها التحكم فيه بحرية. لم يكن وزنًا كبيرًا، ولكن بالنسبة لساحرة على وشك أن تصبح من مستوى الماجستير، كان هذا هو حدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بانقباض خفيف في معدته وهو يسترجع التعبير الذي ظهر على وجه جوليان عندما وقف للتطوع.

أي وزن أكثر من ذلك يعني فقدانها للسيطرة الكاملة. مما يعني أنها ستكون قادرة فقط على رفع الشيء دون تحريكه.

لكنه توقف عن الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*تقطر! تقطر…!*

في الحياة، هناك صعود وهبوط يمر به المرء.

استمر العرق بالتساقط من وجهها بينما دفعت شعرها بعيدًا عن عينيها. كان شعرها لزجًا بفعل العرق.

كان هذا واضحًا جدًا لها.

“…..أعتقد أنه حان الوقت.”

حاولت أن ترسم ابتسامة مجددًا.

تحققت أويف من الوقت. كانت الساعة العاشرة مساءً، وهو تقريبًا وقت حظر التجول.

استمر العرق بالتساقط من وجهها بينما دفعت شعرها بعيدًا عن عينيها. كان شعرها لزجًا بفعل العرق.

‘صحيح، عليّ ملء الاستمارة.’

‘…..لم أحرز الكثير من التقدم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الاستمارة الخاصة بالمهرجان.

“عدني بشيء، ليون. فقط… لا تسجل في فعالية الكوميديا. لا أعرف لماذا تريد فعل ذلك، لكنك ببساطة غير مناسب لها.”

كان خطتها الأصلية أن تقوم بذلك بعد العشاء، لكنها انغمست في تدريبها لدرجة أنها نسيت تمامًا.

و…

“أتمنى أن تكون القائمة لا تزال موجودة.”

استقبلها بابتسامة مألوفة. حاولت أويف أن تبتسم بدورها، لكنها لم تستطع، خاصة عندما لاحظت شحوب وجهه.

يجب أن تكون كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —*”كح… أنا بخير. لا تقلقي. إنه فقط… الأمر المعتاد.”*

كانت على وشك أن تنظف المكان عندما شعرت باهتزاز في جيبها. عبست وأدخلت يدها في جيبها لتُخرج كرة صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفعت حواجبها فورًا وضغطت على الكرة بسرعة.

“هااا…”

ظهرت صورة وجه وهمي. رجل وسيم ذو شعر أحمر قصير وعيون صفراء مميزة.

لم أنجز شيئًا يُذكر في الثلاثين دقيقة التي مُنحت لي.

“أخي؟”

تجعد وجه إيفلين. بدت وكأنها تريد قول شيء لكنها توقفت، ثم تنهدت.

لم يكن سوى أخيها، **غايل ك. ميغريل**.

*”….وكأنني يمكنني مسامحته.”*

على الفور، عدّلت أويف من صوتها وسرّحت شعرها. كان ذلك أمرًا تفعله لا إراديًا.

على الرغم من أن خمسين كيلوغرامًا كانت الحد الأقصى الذي يمكنها رفعه، إلا أن تحكمها لم يكن كافيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هناك سبب لاتصالك بي؟”

كان هذا واضحًا جدًا لها.

—وهل أحتاج سببًا للاتصال بأختي الصغيرة؟

لو كان مستعدًا… لما اضطر لاستخدام نكتة جوليان.

استقبلها بابتسامة مألوفة. حاولت أويف أن تبتسم بدورها، لكنها لم تستطع، خاصة عندما لاحظت شحوب وجهه.

“آه.”

قبضت يديها بقوة.

زمّ ليون شفتيه.

“كيف حالك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هاها، أنا بخير. ما الذي يقلقك لهذه الدرجة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—هاها، أنا بخير. ما الذي يقلقك لهذه الدرجة؟

تحققت أويف من الوقت. كانت الساعة العاشرة مساءً، وهو تقريبًا وقت حظر التجول.

رفع ذراعه اليمنى واستعرض عضلاته.

—هااا… ماذا سأفعل بك؟

—ربما تكون مانتي مختومة، لكن جسدي ليس كذلك. انظري لهذا!

لم يكن يتوقع أن يرد جوليان بتلك الطريقة.

ما رأته أويف كان ذراعًا نحيلة بالكاد تحتوي على أي عضلات.

“إذا لم تفعلوا ذلك حتى الآن، يرجى كتابة أسمائكم على القائمة. سأتركها هنا اليوم. وسأجمعها صباح الغد.”

حاولت أن ترسم ابتسامة مجددًا.

كانت المحادثات تعيق تركيزي. تنهدت حينها واتكأت على الكرسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو جيدًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت أضحك على وجه جوليان.’

—أوه، هيا. أعلم أنك تكذبين.

قاطعتها ليون وحاول أن يشرح نفسه.

“لا أكذب.”

قاطعتها ليون وحاول أن يشرح نفسه.

أمال رأسه.

—وهل أحتاج سببًا للاتصال بأختي الصغيرة؟

—من الواضح أنك تكذبين.

كل ما بقي عالقًا في ذهنه بينما غادرت هو خيبة الأمل التي كانت واضحة على وجهها وهي تنظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لست كذلك.”

رغم ذلك…

أصرت أويف بينما تحاول إبقاء وجهها ثابتًا.

“….”

—هااا… ماذا سأفعل بك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست كذلك.”

في النهاية، استسلم وتنهد.

في تلك اللحظة، رفع ليون رأسه لينظر إلى السقف المرتفع.

—حسنًا، فزت. لم تكوني تكذبين.

اهتزت المحيطات قليلاً عندما ارتد الصندوق على الأرض الصلبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

لم يكن دائمًا على هذا الحال. كان هناك وقت كان فيه محور الاهتمام. ولي العهد والمرشح التالي للعرش.

أخيرًا، تمكنت أويف من رسم ابتسامة صغيرة. لكنها لم تستمر طويلًا، خاصة عندما لاحظت خديه الغائرين.

—*كح…! كح!*

‘…أخي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عضّت شفتيها سرًا.

لم يكن يتوقع أن يرد جوليان بتلك الطريقة.

لم يكن دائمًا على هذا الحال. كان هناك وقت كان فيه محور الاهتمام. ولي العهد والمرشح التالي للعرش.

كما هو متوقع. كانت إيفلين تنظر إليه بذهول. كان وجهها شاحبًا، وأخذت عدة خطوات إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو فقط…

ما رأته أويف كان ذراعًا نحيلة بالكاد تحتوي على أي عضلات.

قبضت أويف يديها بإحكام، وظهرت صورة في ذهنها.

قبضت أويف يديها مجددًا.

بغرور يليق بموهبتها، وقفت أمام والدها.

لم يستطع والدها، إمبراطور الإمبراطورية، سوى التحديق بها عاجزًا.

*”اختموا ماناه.”*

—*”تذكري كلامي. تأكدي من أن تأكلي جيدًا ولا تحقدي كثيرًا على والدكِ! “*

لم يستطع والدها، إمبراطور الإمبراطورية، سوى التحديق بها عاجزًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت موهبتها باهرة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت موهبتها باهرة للغاية.

تززز—!

بدأ معقل عائلتها في التحطم. بدأت قوة جديدة في الظهور ولم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا يأتي مع العمر. كلما تقدم الشخص في العمر، زادت احتمالية مروره بفترة هبوط.

*”تذكر. أنا أعرف قيمتي. إذا أردت أن تبقيني في هذه الإمبراطورية، من الأفضل أن تلبّي مطالبي. يمكنك محاولة القضاء عليّ الآن، لكن أشك في قدرتك على ذلك. عندما يحين الوقت، سأنتقل إلى إمبراطورية أخرى.”*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت أضحك على وجه جوليان.’

حتى الآن، لا تزال تتذكر صوتها المتغطرس وهو يتردد في أروقة القصر الملكي.

بدأ معقل عائلتها في التحطم. بدأت قوة جديدة في الظهور ولم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ذلك.

*”لست أطالب بشيء غير معقول. أريد فقط أن أرى مدى التزامكم برغبتي في البقاء. اختموا ماناه كما تفعلون مع العامة. افعلوا ذلك لمدة خمس سنوات وسأمنحكم ولائي.”*

—*”على أي حال… كح… أردت فقط أن أرى كيف تسير أمورك في الأكاديمية. بالنظر إلى حالتك الحالية، لا شك أنك كنتِ تتدربين. أعتقد أنني لن آخذ المزيد من وقتك.”*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدّم شخص للأمام.

يجب أن تكون كذلك.

*”سأفعل ذلك، يا والدي. أرجوك دعني أفعل ذلك.”*

—حسنًا، فزت. لم تكوني تكذبين.

قبضت أويف يديها مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رونية أولى—رونية ثانية—رونية ثالثة…

حينها، كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. مرت ثلاث سنوات منذ ذلك الوقت، وكل يوم كانت تلك الذكريات تطاردها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”

تذكرت كل شيء. من تعبير والدها العاجز إلى نظرة الاستسلام على وجه أخيها، الذي، رغم كونه أكثر موهبة منها، لم يكن لديه خيار سوى التوقف عن ممارسة المانا لمدة خمس سنوات.

كان هذا واضحًا جدًا لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خمس سنوات قد لا تبدو كثيرة، لكن بالنسبة لشخص مثل أخيها، الذي يمتلك طاقة مانا هائلة، كان ختم ماناه بمثابة إعاقته.

“إذًا أنت حقًا ضحكت على نكتة جوليان في ذلك الوقت.”

بدأ جسده الذي اعتاد على كمية مانا عالية في التدهور، مما أدى إلى حالته الحالية.

كيف يمكنه أن يقول ذلك بالضبط…؟

—*كح…! كح!*

لم أنجز شيئًا يُذكر في الثلاثين دقيقة التي مُنحت لي.

“أخي!”

كان هذا هو حدها الحالي. كان أثقل ما يمكن أن تصل إليه قواها التحريكية عن بعد.

تغيّر وجه أويف على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—*”كح… أنا بخير. لا تقلقي. إنه فقط… الأمر المعتاد.”*

قبضت أويف يديها مجددًا.

لكن رؤية إصرار أخيها، لم تستطع سوى أن تعض شفتيها وتشاهد بصمت وهو يمسك منديلًا قرب فمه.

“أخي!”

—*”على أي حال… كح… أردت فقط أن أرى كيف تسير أمورك في الأكاديمية. بالنظر إلى حالتك الحالية، لا شك أنك كنتِ تتدربين. أعتقد أنني لن آخذ المزيد من وقتك.”*

في تلك اللحظة، رفع ليون رأسه لينظر إلى السقف المرتفع.

“آه، لا بأس.”

تغيّر وجه أويف على الفور.

—*”افعلي ما عليكِ فعله. اتصلي بي إذا احتجتِ أي شيء.”*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمس سنوات قد لا تبدو كثيرة، لكن بالنسبة لشخص مثل أخيها، الذي يمتلك طاقة مانا هائلة، كان ختم ماناه بمثابة إعاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

دوّى صوت معدني ضخم في أرجاء الساحات الواسعة عندما سقط صندوق أسود كبير على الأرض بصوت عالٍ.

—*”أوه، و…”*

“ههه.”

توقف لينظر إليها. التقت عينا أويف بعينيه.

*”….وكأنني يمكنني مسامحته.”*

—*”لا تحقدي على والدكِ بسبب القرار. لقد وافقتُ أنا أيضًا عليه.”*

خمسة وثلاثون كيلوغرامًا كانت وزن الراحة بالنسبة لها. الوزن الذي يمكنها التحكم فيه بحرية. لم يكن وزنًا كبيرًا، ولكن بالنسبة لساحرة على وشك أن تصبح من مستوى الماجستير، كان هذا هو حدها.

عبست أويف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زلت عالقًا عند إحدى عشرة رونية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—*”ركزي على نفسكِ ولا تفكري في الانتقام. هي… شخص لن تتمكني من اللحاق به.”*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…؟”

“….”

—أوه، هيا. أعلم أنك تكذبين.

عضّت أويف على أسنانها بإحكام. كانت على وشك أن ترد عليه، لكن وجهه اختفى.

*”سأفعل ذلك، يا والدي. أرجوك دعني أفعل ذلك.”*

—*”تذكري كلامي. تأكدي من أن تأكلي جيدًا ولا تحقدي كثيرًا على والدكِ! “*

—*”لا تحقدي على والدكِ بسبب القرار. لقد وافقتُ أنا أيضًا عليه.”*

كان آخر شيء رأته أويف هو وجهه المبتسم.

على الفور، عدّلت أويف من صوتها وسرّحت شعرها. كان ذلك أمرًا تفعله لا إراديًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

كان مذنبًا بقدر ما هي مذنبة.

سكن الصمت محيطها بينما وقفت في ساحات التدريب دون أن تنطق بكلمة.

كانت هي الوحيدة التي ازعجت نفسها بالبقاء للتحدث معه غادر الجميع للتو.

“هااا…”

“آه، لا بأس.”

في النهاية، لم تستطع سوى أن تطلق تنهيدة طويلة.

لم أنجز شيئًا يُذكر في الثلاثين دقيقة التي مُنحت لي.

*”….وكأنني يمكنني مسامحته.”*

—هااا… ماذا سأفعل بك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والدها…

قبضت أويف يديها بإحكام، وظهرت صورة في ذهنها.

كان مذنبًا بقدر ما هي مذنبة.

—*”تذكري كلامي. تأكدي من أن تأكلي جيدًا ولا تحقدي كثيرًا على والدكِ! “*

كان هذا واضحًا جدًا لها.

يجب أن تكون كذلك.

______

لم أنجز شيئًا يُذكر في الثلاثين دقيقة التي مُنحت لي.

ترجمة : TIFA

“أخي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغرور يليق بموهبتها، وقفت أمام والدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط