الفصل 65: الخبرة العملية [2]
كنت على وشك التقدم عندما لاحظت شخصية تقف بجانب البوابة.
الفصل 65: الخبرة العملية [2]
“آه؟”
حدقت في نافذة المهام في صمت.
“آه؟”
7%…
وجدت فمي ينفتح قليلاً عند رؤية المنظر أمامي.
“إنها أعلى من المرة الماضية.”
نفخة
ليس بالكثير، ولكن هناك زيادة. ماذا يعني ذلك؟ لماذا زادت النسبة؟ هل يعني أن الحدث أثر على الكارثة الثانية أكثر مما كان سيحدثه الحدث الأول…؟
7%…
“هممم.”
“هو… أشعر بالقشعريرة عندما أفكر فيهم.”
عبست وواصلت التحديق في نافذة المهام.
وكذلك وجوده هنا.
[الهروب من السجن]
“يبدو أن الجميع هنا.”
الهدف كان يبدو بسيطًا جدًا. إيقاف الهروب من السجن. على الأقل، هذا ما كنت أظن. ومع ذلك، بعد التفكير في مهمتي السابقة، كنت أعلم أن هناك شيئًا آخر وراء ذلك. المهام…
*نفخة*
كانت تدور حول الكوارث الثلاث.
مر أسبوع دون أي مشكلة.
“ربما هناك شيء آخر.”
نظرت بسرعة إلى خبرتي الحالية وشعرت أن قلبي توقف.
في الوقت الحالي، هذا كل ما كنت أعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متوتر، لا أكذب. هل تعتقد أننا سنرى السجناء ذوي الأمن العالي؟ هناك العديد من الأسماء الكبيرة هناك.”
لهذا السبب لم أقم بأي تصرف متهور مثل تحذير السجن عن احتمال حدوث هروب. حتى لو أرسلته بشكل مجهول، كنت أشك في أنهم سيصدقون كلامي.
“…..آه.”
وحتى لو صدقوني، من الذي يمكنه أن يضمن أن ذلك كان الهدف النهائي من المهمة…؟
الفكرة جعلت قلبي ينبض أسرع قليلاً. جلبت شعورًا غريبًا من الحماسة.
“لا يمكنني التصرف بشكل متهور.”
‘أويف؟’
على الأقل، ليس بعد.
وكذلك وجوده هنا.
“هممم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن خبرة العمل كانت ستستمر طوال الأسبوع، لم أظن أنني سأتمكن من تخصيص الكثير من الوقت للتدريب لنفسي. لهذا السبب، بذلت قصارى جهدي للوصول إلى هذه النقطة.
بينما كنت أواصل التحديق في نافذة المهام، اخترقت فكرة مفاجئة انتباهي وشعرت بحواجبي يرتفعان.
شعرت بالسلام بشكل غريب.
“تقدم الشخصية بنسبة 23%.”
كان سلوكه محيرًا.
ذلك…
الهدف كان يبدو بسيطًا جدًا. إيقاف الهروب من السجن. على الأقل، هذا ما كنت أظن. ومع ذلك، بعد التفكير في مهمتي السابقة، كنت أعلم أن هناك شيئًا آخر وراء ذلك. المهام…
نظرت بسرعة إلى خبرتي الحالية وشعرت أن قلبي توقف.
لم أكن متأكدًا كيف يجب أن أشعر. بالتأكيد كان هناك طرق أفضل، أليس كذلك؟
المستوى: 19 [ساحر من الدرجة الأولى]
الخبرة: [0%—[18%]———————100%]
“أنا كذلك.”
“هذا…”
تحول نظر البروفيسور ليصبح حادًا.
مع الكتاب المصنف الأزرق وإتقاني المتزايد عليه، كان معدل تقدمي حوالي 5٪ في اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي.
‘إذا ركزت كل انتباهي على ذلك، قد أتمكن من دفع النسبة إلى 8 إلى 9 بالمئة، لكن ذلك سيتطلب مني التخلي عن كل شيء آخر وتقليل ساعات نومي…’
كنت على وشك الدخول عندما توقفت وعبست.
مع تقدم الشخصية بنسبة 23% عند إتمام المهمة، إذًا…
“يمكنك الذهاب أولا.”
“سأتمكن من الانتقال إلى المستوى التالي.”
هل كان هناك شيء فاتني، أم أن هذه كانت مجرد قوة ليون؟
الفكرة جعلت قلبي ينبض أسرع قليلاً. جلبت شعورًا غريبًا من الحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنغادر الآن إلى السجن. لقد ناقشنا الأمور معهم بالفعل، ودوركم سيكون مساعدة الحراس في القيام بدوريات على المحيط. نظرًا لاعتبارات السلامة، سيتم تخصيصكم لحراسة المناطق ذات المخاطر المنخفضة.
وفقًا لما قيل لي، القفز إلى المستوى التالي كان خطوة كبيرة. قوتي ستشهد تغيرًا ضخمًا.
وفقًا لما قيل لي، القفز إلى المستوى التالي كان خطوة كبيرة. قوتي ستشهد تغيرًا ضخمًا.
لن تزداد سعة مانا فقط، بل سيتحسن تحكمي وسرعتي في إنشاء التعاويذ أيضًا.
“….”
“هااا…”
بينما كنت أفكر في الآلام التي سأمر بها في الأسبوع المقبل، زفرت نفسًا طويلًا. كنت أعلم أنه سيكون أسبوعًا مؤلمًا ومملًا بالنسبة لي، ولكن…
“ربما هناك شيء آخر.”
“يجب أن أفعل ذلك.”
لقد حان الوقت لأتقدم إلى المستوى التالي.
لقد حان الوقت لأتقدم إلى المستوى التالي.
كنت على وشك التقدم عندما لاحظت شخصية تقف بجانب البوابة.
لقد سئمت من البقاء في المستوى الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها بدهشة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تدور حول الكوارث الثلاث.
*نفخة*
بدت راضية الآن.
انعكس بين تلاميذ كيرا الأحمر الياقوتي الطرف البرتقالي من سيجارتها وهي تجلس بجانب النافذة للتحديق في سماء الليل.
لكن كيف…؟ ألم تكن أميرة؟ ألم يكن مثل هذا الشيء عاديًا بالنسبة لها؟
كان القمر يضيء بشكل ساطع، ملقيًا ضوءًا أبيض على الأرض.
“هو… أشعر بالقشعريرة عندما أفكر فيهم.”
شعرت بالسلام بشكل غريب.
“…..”
*نفخة*
منذ البداية، كانت قد قررت بالفعل ما تختار.
استمتعت كيرا بالمشهد، وعينها الحمراء تومض قليلاً عندما وقعت على ورقة بجانب مكتبها—[برنامج اختيار الخبرة العملية].
انعكس بين تلاميذ كيرا الأحمر الياقوتي الطرف البرتقالي من سيجارتها وهي تجلس بجانب النافذة للتحديق في سماء الليل.
كان هناك قائمة طويلة من الوظائف التي يمكن للمرء اختيارها في البرنامج. بعضها سهل وبعضها صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يتجنبني طوال الأسبوع لسبب غريب. حاولت التحدث معه عدة مرات، لكنه كان يحدق فيّ بصمت ثم يبتعد.
لكن هذا لم يكن يهم كيرا كثيرًا.
“….”
منذ البداية، كانت قد قررت بالفعل ما تختار.
“سأتمكن من الانتقال إلى المستوى التالي.”
“سجن ريدناب ….. .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متوتر، لا أكذب. هل تعتقد أننا سنرى السجناء ذوي الأمن العالي؟ هناك العديد من الأسماء الكبيرة هناك.”
هربت كلمتان من شفتيها عندما أخذت نفخه آخرى من سيجارة. عندما بقي الطعم المر على لسانها وجرف الحرق في حلقها، زفرت ببطء
“هذا…”
“هااا…”
استمتعت كيرا بالمشهد، وعينها الحمراء تومض قليلاً عندما وقعت على ورقة بجانب مكتبها—[برنامج اختيار الخبرة العملية].
مضغت تلك الكلمات.
“لأنكِ كنتِ قبلي في الطابور.”
كان هناك شخص ينتظرها هناك.
تكتل الفضاء أمامه، وظهر بوابة بحجم جسده.
شخص كانت تكره بكل جزء من كيانها. حتى أويف لم تكن لتستطيع الوقوف في وجهها.
7%…
مجرد التفكير فيها كان يجعل صدرها يحترق بالكراهية الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلتها؟
“سأقتلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تزداد سعة مانا فقط، بل سيتحسن تحكمي وسرعتي في إنشاء التعاويذ أيضًا.
هذا ما وعدت به نفسها.
نظرت حولي لأتفحص وجوه الموجودين. كنت أبحث عن كيرا أو أويف. أي شخص كان من المفترض أن يكون هنا يجب أن يكون هو الكارثة الثانية. إذن من…
نفخة
أويف وكيرا.
مع آخر نفخة، ألقت كيرا السيجارة بعيدًا وزفرت الدخان، محجبةً الرؤية أمامها.
فجأة، تعمق عبوسها وأدلت بتعبير مثير للاشمئزاز.
“…..”
كان ذلك مُرضيًا.
تألق بؤبؤاها الأحمران تحت سحابة الدخان التي غطت وجهها. كان هناك برودة قاسية مختبئة تحت تلك العينين الجميلتين، بينما استمرت في التمتمة،
في هذه الأثناء، سمعت حديثًا بين بعض المتدربين الذين كانوا أمامي.
“…..إذا كان هذا آخر شيء سأفعله.”
‘لا، في الواقع.’
مر أسبوع دون أي مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كان من المنطقي أن يوجد، لكن ما زلت…
***
“هممم.”
“هوام.”
تثاءبت لنفسي، وأنا أحدق في شريط الخبرة أمامي.
أومأت برأسي.
المستوى: 19 [ساحر من الدرجة الأولى]
بدت راضية الآن.
الخبرة: [0%——————[79%]——100%]
كان ذلك مُرضيًا.
شعرت بالفخر وأنا أحدق في شريط الخبرة أمامي. بعد أن كرست كل ساعة صغيرة من وقتي لتحقيق هذا، قللت من نومي وتدريبي على التعاويذ.
المستوى: 19 [ساحر من الدرجة الأولى]
على الرغم من أن خبرة العمل كانت ستستمر طوال الأسبوع، لم أظن أنني سأتمكن من تخصيص الكثير من الوقت للتدريب لنفسي. لهذا السبب، بذلت قصارى جهدي للوصول إلى هذه النقطة.
إذا كان الأمر كذلك…
لم أرد أن أخاطر بأي شيء.
“…..آه.”
“يبدو أن الجميع هنا.”
“ربما هناك شيء آخر.”
البروفيسور المسؤول كان شخصًا غير مألوف لي. كان طويل القامة، وله شعر بني طويل يحيط بوجهه المنحوت، وجسد عضلي. كان شعره غير مرتب نوعًا ما وكان يرتدي تعبيرًا كسولًا على وجهه. بدا وكأنه شخص لا يريد أن يكون هنا.
“التالي.”
لا، ربما هو حقًا لا يريد أن يكون هنا.
وجدت فمي ينفتح قليلاً عند رؤية المنظر أمامي.
كان يرتدي نفس الزي الذي يرتديه جميع الأساتذة، وأخذ يراجع المجموعة التي كانت تضم حوالي خمسين متدربًا.
وحتى لو صدقوني، من الذي يمكنه أن يضمن أن ذلك كان الهدف النهائي من المهمة…؟
“هناك الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا ركزت كل انتباهي على ذلك، قد أتمكن من دفع النسبة إلى 8 إلى 9 بالمئة، لكن ذلك سيتطلب مني التخلي عن كل شيء آخر وتقليل ساعات نومي…’
نظرت حولي لأتفحص وجوه الموجودين. كنت أبحث عن كيرا أو أويف. أي شخص كان من المفترض أن يكون هنا يجب أن يكون هو الكارثة الثانية.
إذن من…
هل مثل هذا الشيء ممكن؟
“…..آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كما لو أن حياتي كانت ستسير ببساطة.
توقفت للحظة لأنظر للأمام. تميزت شخصيتان عن البقية، وشعرت أن وجهي تجمد قليلاً.
كان القمر يضيء بشكل ساطع، ملقيًا ضوءًا أبيض على الأرض.
بالطبع، كما لو أن حياتي كانت ستسير ببساطة.
“جيد.”
دلكت جبيني، وزفرت.
كان هناك شخص ينتظرها هناك.
“هما هنا.”
ما هذا الحديث؟ هل كان مجرد حوار مكتوب في سيناريو اللعبة ليتنبأ بما سيحدث؟
أويف وكيرا.
البروفيسور المسؤول كان شخصًا غير مألوف لي. كان طويل القامة، وله شعر بني طويل يحيط بوجهه المنحوت، وجسد عضلي. كان شعره غير مرتب نوعًا ما وكان يرتدي تعبيرًا كسولًا على وجهه. بدا وكأنه شخص لا يريد أن يكون هنا.
ليون أيضًا.
“…..إذا كان هذا آخر شيء سأفعله.”
لقد كان يتجنبني طوال الأسبوع لسبب غريب. حاولت التحدث معه عدة مرات، لكنه كان يحدق فيّ بصمت ثم يبتعد.
نظرت إليّ ثم عبست.
كان سلوكه محيرًا.
كانت الفكرة عالقه في ذهني حتى وأنا أقف في الطابور خلف باقي المتدربين وأنتظر دوري.
وكذلك وجوده هنا.
“…..آه.”
‘لا، في الواقع.’
“سأقتلها.”
كونه الشخصية الرئيسية، كان من المنطقي أن يكون موجودًا. ولكن لماذا كانت كيرا و أويف هنا أيضًا؟
‘هل يمكنني فعل ذلك في المستقبل؟’
كان هناك العديد من الوظائف الأخرى التي يمكنهم اختيارها، ومع ذلك اختار الجميع تقريبًا العمل في السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كان من المنطقي أن يوجد، لكن ما زلت…
هل كان هناك شيء فاتني، أم أن هذه كانت مجرد قوة ليون؟
“هااا…” بينما كنت أفكر في الآلام التي سأمر بها في الأسبوع المقبل، زفرت نفسًا طويلًا. كنت أعلم أنه سيكون أسبوعًا مؤلمًا ومملًا بالنسبة لي، ولكن…
‘أعتقد أنه يجب علي التحلي بالصبر.’
“لا تنخدعوا بكلماتهم، وكونوا حذرين جدًا في تجنب التفاعل مع السجناء. أنتم لستم في مواجهة مع أفراد عاديين. أنتم في مواجهة مع الحثالة—أشخاص تخلوا عن إنسانيتهم.”
كنت سأتوصل للإجابة عاجلاً أم آجلاً.
لقد حان الوقت لأتقدم إلى المستوى التالي.
مع هذه الفكرة، نظرت إلى البروفيسور الذي بدأ في الحديث.
لم أرد أن أخاطر بأي شيء.
“سنغادر الآن إلى السجن. لقد ناقشنا الأمور معهم بالفعل، ودوركم سيكون مساعدة الحراس في القيام بدوريات على المحيط. نظرًا لاعتبارات السلامة، سيتم تخصيصكم لحراسة المناطق ذات المخاطر المنخفضة.
واصلت النظر إلى البوابة وأنا أعبر عن استغرابي. “هناك شيء…”
يرجى التأكد من عدم إثارة أي مشاكل خلال تواجدكم هناك.”
المستوى: 19 [ساحر من الدرجة الأولى]
تحول نظر البروفيسور ليصبح حادًا.
“آيييييك…!”
“لا تنخدعوا بكلماتهم، وكونوا حذرين جدًا في تجنب التفاعل مع السجناء. أنتم لستم في مواجهة مع أفراد عاديين. أنتم في مواجهة مع الحثالة—أشخاص تخلوا عن إنسانيتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن أدرك ذلك، كان قد حان دوري تقريبًا.
كان هناك اشمئزاز واضح في نبرته وهو يتحدث عن السجناء. هل كانت تجربة سيئة ربما؟ أم أنه كان قد حضر إلى هناك مرات عديدة ورأى الكثير من الأشياء التي جعلته يتحدث بهذه الطريقة؟ لم أكن متأكدًا.
“قلت لا.”
لكنني لم أتابع الانتباه لكلماته أكثر من ذلك. استمر نظري في التنقل بين كيرا و أويف.
“هما هنا.”
بين الاثنتين…
من هي الكارثة الثانية؟
لقد سئمت من البقاء في المستوى الأول.
وووووم—!
في الوقت الحالي، هذا كل ما كنت أعرفه.
أخرجني صوت الطنين اللطيف من أفكاري، واستدرت لرؤية الأستاذ يمد يده إلى يمينه.
استمتعت كيرا بالمشهد، وعينها الحمراء تومض قليلاً عندما وقعت على ورقة بجانب مكتبها—[برنامج اختيار الخبرة العملية].
تكتل الفضاء أمامه، وظهر بوابة بحجم جسده.
لسبب ما…
‘انتظر، هل يمكن أن يكون ذلك…؟’
مر أسبوع دون أي مشكلة.
“لقد قمت بإعداد بوابة. يمكنكم الدخول من هنا وستجدون أنفسكم أمام السجن. من فضلكم ادخلوا واحدًا تلو الآخر.”
بدت راضية الآن.
وجدت فمي ينفتح قليلاً عند رؤية المنظر أمامي.
“هممم.”
بوابة…؟
مع هذه الفكرة، نظرت إلى البروفيسور الذي بدأ في الحديث.
هل مثل هذا الشيء ممكن؟
كانت الفكرة عالقه في ذهني حتى وأنا أقف في الطابور خلف باقي المتدربين وأنتظر دوري.
لا، كان من المنطقي أن يوجد، لكن ما زلت…
بدت راضية الآن.
‘هل يمكنني فعل ذلك في المستقبل؟’
ليون أيضًا.
كانت الفكرة عالقه في ذهني حتى وأنا أقف في الطابور خلف باقي المتدربين وأنتظر دوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…”
في هذه الأثناء، سمعت حديثًا بين بعض المتدربين الذين كانوا أمامي.
“هو… أشعر بالقشعريرة عندما أفكر فيهم.”
“ماذا تعتقد؟”
وحتى لو صدقوني، من الذي يمكنه أن يضمن أن ذلك كان الهدف النهائي من المهمة…؟
“أنا متوتر، لا أكذب. هل تعتقد أننا سنرى السجناء ذوي الأمن العالي؟ هناك العديد من الأسماء الكبيرة هناك.”
واصلت النظر إلى البوابة وأنا أعبر عن استغرابي. “هناك شيء…”
“هو… أشعر بالقشعريرة عندما أفكر فيهم.”
مر أسبوع دون أي مشكلة.
“هاها، ماذا يمكن أن يحدث؟ هذا سجن شديد الحراسة.
كان سلوكه محيرًا.
من المستحيل أن يتمكنوا من الهروب.”
الهدف كان يبدو بسيطًا جدًا. إيقاف الهروب من السجن. على الأقل، هذا ما كنت أظن. ومع ذلك، بعد التفكير في مهمتي السابقة، كنت أعلم أن هناك شيئًا آخر وراء ذلك. المهام…
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى البروفيسور الذي تظاهر بعدم رؤية أي شيء، وأومأت له ثم دخلت.
كلما استمعت أكثر، كلما شعرت برغبة في ضرب جبهتي.
كان سلوكه محيرًا.
ما هذا الحديث؟ هل كان مجرد حوار مكتوب في سيناريو اللعبة ليتنبأ بما سيحدث؟
وحتى لو صدقوني، من الذي يمكنه أن يضمن أن ذلك كان الهدف النهائي من المهمة…؟
إذا كان الأمر كذلك…
توقفت للحظة لأنظر للأمام. تميزت شخصيتان عن البقية، وشعرت أن وجهي تجمد قليلاً.
لم أكن متأكدًا كيف يجب أن أشعر. بالتأكيد كان هناك طرق أفضل، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيناها لفترة وجيزة إلى البوابة حيث اهتزتا. كان قليلا فقط، لكنني أمسكت به.
“التالي.”
“لا.”
قبل أن أدرك ذلك، كان قد حان دوري تقريبًا.
“قلت لا.”
كنت على وشك التقدم عندما لاحظت شخصية تقف بجانب البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أتابع الانتباه لكلماته أكثر من ذلك. استمر نظري في التنقل بين كيرا و أويف.
كانت تحدق فيها بتركيز شديد.
لهذا السبب لم أقم بأي تصرف متهور مثل تحذير السجن عن احتمال حدوث هروب. حتى لو أرسلته بشكل مجهول، كنت أشك في أنهم سيصدقون كلامي.
‘أويف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كما لو أن حياتي كانت ستسير ببساطة.
اقتربت منها وسألت،
ترجمة : TIFA
ألن تدخلي…”
“آه؟”
الفكرة جعلت قلبي ينبض أسرع قليلاً. جلبت شعورًا غريبًا من الحماسة.
نظرت إليّ ثم عبست.
ترجمة : TIFA
“أنا كذلك.”
“…..آه.”
“أوه.”
“هوام.” تثاءبت لنفسي، وأنا أحدق في شريط الخبرة أمامي.
مددت يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كما لو أن حياتي كانت ستسير ببساطة.
“يمكنك الذهاب أولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يمكنكِ الذهاب أولاً.”
فجأة، تعمق عبوسها وأدلت بتعبير مثير للاشمئزاز.
بدت راضية الآن.
“ماذا؟ لا أحتاج إلى شفقة. يمكنني الذهاب عندما أريد ذلك.”
واصلت النظر إلى البوابة وأنا أعبر عن استغرابي. “هناك شيء…”
“آه؟”
استمتعت كيرا بالمشهد، وعينها الحمراء تومض قليلاً عندما وقعت على ورقة بجانب مكتبها—[برنامج اختيار الخبرة العملية].
ما مشكلتها؟
“هممم…”
وبالمثل، كنت على وشك تجاهلها عندما أدركت شيئا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكن أن يكون الأمر أنك خائفه…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني التصرف بشكل متهور.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا ركزت كل انتباهي على ذلك، قد أتمكن من دفع النسبة إلى 8 إلى 9 بالمئة، لكن ذلك سيتطلب مني التخلي عن كل شيء آخر وتقليل ساعات نومي…’
قاطعتني قبل أن أكمل جملتي.
منذ البداية، كانت قد قررت بالفعل ما تختار.
نظرت إليها بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الوظائف الأخرى التي يمكنهم اختيارها، ومع ذلك اختار الجميع تقريبًا العمل في السجن.
“حقًا…؟”
“التالي.”
“قلت لا.”
من المستحيل أن يتمكنوا من الهروب.”
كانت أويف تبدو مصممة.
“لماذا يجب عليّ؟”
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بالكثير، ولكن هناك زيادة. ماذا يعني ذلك؟ لماذا زادت النسبة؟ هل يعني أن الحدث أثر على الكارثة الثانية أكثر مما كان سيحدثه الحدث الأول…؟
“إذن يمكنكِ الذهاب أولاً.”
في الوقت الحالي، هذا كل ما كنت أعرفه.
“لماذا يجب عليّ؟”
“…..إذا كان هذا آخر شيء سأفعله.”
“لأنكِ كنتِ قبلي في الطابور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى البروفيسور الذي تظاهر بعدم رؤية أي شيء، وأومأت له ثم دخلت.
عندها انتفخ عرق في معبد أويف. تراجعت لتنظر إليّ.
“آه؟”
“….كما قلت، سأذهب عندما أريد. لا أحتاج إلى أمثالك ليخبرووني بما أفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي.
نظرت عيناها لفترة وجيزة إلى البوابة حيث اهتزتا. كان قليلا فقط، لكنني أمسكت به.
لسبب ما…
آه.
لكن هذا لم يكن يهم كيرا كثيرًا.
هي كانت فعلاً خائفة.
وفقًا لما قيل لي، القفز إلى المستوى التالي كان خطوة كبيرة. قوتي ستشهد تغيرًا ضخمًا.
لكن كيف…؟ ألم تكن أميرة؟ ألم يكن مثل هذا الشيء عاديًا بالنسبة لها؟
“لقد قمت بإعداد بوابة. يمكنكم الدخول من هنا وستجدون أنفسكم أمام السجن. من فضلكم ادخلوا واحدًا تلو الآخر.”
“اذهبي. لا تضيعين وقت الجميع.”
“لا تنخدعوا بكلماتهم، وكونوا حذرين جدًا في تجنب التفاعل مع السجناء. أنتم لستم في مواجهة مع أفراد عاديين. أنتم في مواجهة مع الحثالة—أشخاص تخلوا عن إنسانيتهم.”
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلتها؟
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أتابع الانتباه لكلماته أكثر من ذلك. استمر نظري في التنقل بين كيرا و أويف.
بدت راضية الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أتابع الانتباه لكلماته أكثر من ذلك. استمر نظري في التنقل بين كيرا و أويف.
“لم يكن الأمر صعبًا، أليس كذلك؟”
كانت الفكرة عالقه في ذهني حتى وأنا أقف في الطابور خلف باقي المتدربين وأنتظر دوري.
كنت على وشك الدخول عندما توقفت وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أين—آه!!؟”
“ماذا؟”
هذا ما وعدت به نفسها.
“هممم.”
بين الاثنتين… من هي الكارثة الثانية؟
واصلت النظر إلى البوابة وأنا أعبر عن استغرابي.
“هناك شيء…”
لكن هذا لم يكن يهم كيرا كثيرًا.
“شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *نفخة*
كان هذا كافيًا لإثارة فضول أويف، فحاولت بدورها النظر إلى البوابة.
“هااا…” بينما كنت أفكر في الآلام التي سأمر بها في الأسبوع المقبل، زفرت نفسًا طويلًا. كنت أعلم أنه سيكون أسبوعًا مؤلمًا ومملًا بالنسبة لي، ولكن…
“ماذا؟ أين—آه!!؟”
“لا يمكن أن يكون الأمر أنك خائفه…..”
فور أن التفتت لتتطلع إلى البوابة، دفعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“آيييييك…!”
نظرت بسرعة إلى خبرتي الحالية وشعرت أن قلبي توقف.
أطلقت صرخة بينما انقلب جسمها إلى الأمام واختفت في الدوامة المتقلبة.
“جيد.”
“….”
“إنها أعلى من المرة الماضية.”
نظرت إلى البروفيسور الذي تظاهر بعدم رؤية أي شيء، وأومأت له ثم دخلت.
كان هناك اشمئزاز واضح في نبرته وهو يتحدث عن السجناء. هل كانت تجربة سيئة ربما؟ أم أنه كان قد حضر إلى هناك مرات عديدة ورأى الكثير من الأشياء التي جعلته يتحدث بهذه الطريقة؟ لم أكن متأكدًا.
لسبب ما…
كانت أويف تبدو مصممة.
كان ذلك مُرضيًا.
مجرد التفكير فيها كان يجعل صدرها يحترق بالكراهية الشديدة.
______
الهدف كان يبدو بسيطًا جدًا. إيقاف الهروب من السجن. على الأقل، هذا ما كنت أظن. ومع ذلك، بعد التفكير في مهمتي السابقة، كنت أعلم أن هناك شيئًا آخر وراء ذلك. المهام…
ترجمة : TIFA
أطلقت صرخة بينما انقلب جسمها إلى الأمام واختفت في الدوامة المتقلبة.
أطلقت صرخة بينما انقلب جسمها إلى الأمام واختفت في الدوامة المتقلبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات