الفصل 85: التحضير للمهرجان [3]
الفصل 85: التحضير للمهرجان [3]
تدريجيًا، بدأت تشعر بهدوء أكبر، وتراجع الضغط عنها.
ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟ بسلام؟ بسلام من ماذا؟
الخميس. قبل بضعة أيام من المهرجان.
ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟ بسلام؟ بسلام من ماذا؟
جلست على إحدى المقاعد حول الحرم الجامعي، منتظرًا أحدًا. نظرت إلى الساعة. كانت تشير إلى الثالثة بعد الظهر تقريبًا.
“لا، هذا مستحيل.”
لم أستطع البقاء هنا طويلًا. كان لدي مكان يجب أن أكون فيه بعد بضع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت لا!”
لحسن الحظ، لم أضطر للانتظار طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من المفترض أن أقول ذلك بصوت عالٍ.”
ظهر بعد فترة قصيرة.
الممثل الأسطوري الذي خطف الأنظار في كل مكان. الشخص الذي كانت بحاجة لبذل أقصى ما لديها لمجاراته، والشخص الذي كان عليها أن تعاملة كمعلم…
“لقد أتيت.”
كانت أويف من أشد المعجبين بأعمالها، ورؤيتها شخصيًا جعلتها تكاد تصرخ من الفرح.
مرتديًا نفس زي الأكاديمية الذي أرتديه، استقبلني ليون بنظرة جامدة.
بينما كانت تتجول، تمكنت أويف من إلقاء نظرة خاطفة على العديد من الممثلين المشهورين.
“هل كنت تتوقع أن أتجاهل رسالتك؟”
كما هو متوقع، كان لديهم هالة تميزهم عن البقية. يمكن للمرء أن يميزهم بنظرة واحدة على أنهم من الأفضل.
“…..”
“أنا جاد.”
كان عدم رده هو كل ما كنت بحاجة إلى سماعه. لذلك فعل…
“هممم؟ لكن أين الممثل الجديد الذي يتحدث الجميع عنه؟”
“كيف تراني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من المفترض أن أقول ذلك بصوت عالٍ.”
هذه المرة، لاحظت رد فعل منه. اشمئزاز؟ و… قليل من الخوف؟
كان عدم رده هو كل ما كنت بحاجة إلى سماعه. لذلك فعل…
“ماذا…”
“ماذا تكون؟”
“لا، توقف.”
كانت الشائعات تقول إنه تم اختياره في اللحظة التي ذهب فيها للاختبار.
رفع يده أمامي.
ظهر بعد فترة قصيرة.
“أتيت بسلام.”
“الشخص الخطأ للسؤال. أنا لس- “
ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟ بسلام؟ بسلام من ماذا؟
المشكلة الوحيدة التي كانت لدي مع هذا العرض هي أنني لم أفهم حقًا ما الذي يدور في ذهن هذا الرجل.
“….أحتاج مساعدتك.”
ربما لأنه كان معي منذ البداية وشاهد تقدمي، ظن أنني موهوب. لكن ما الذي يعرفه؟
خرجت مجموعة كلمات غير متوقعة من فمه، فعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أضحك. هذا الرجل… لقد فقد عقله بالفعل. كنت على وشك النهوض والمغادرة عندما أمسك بي ليجلسني.
“تريد مساعدتي؟”
‘ ألكسندر هارينغتون .’
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت، ونظرت إليه.
هز رأسه بهدوء بينما جلس في الطرف المقابل من المقعد. كان يتصرف بشكل غريب جدًا اليوم.
كلما فكر فيه أكثر، كلما زادت انزعاجه. حاول تجاهله، لكن الكلمات ظلت تطارد عقله.
“ما الذي تريد مني أن أساعدك فيه؟”
لا يعرف شيئًا عن الصعوبات التي مررت بها لمجرد الوصول إلى مستوى مقبول بالكاد.
“…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أعلن أحدهم،
مد يده، وناولني قطعة ورق مألوفة. نظرت إليها نظرة عابرة قبل أن أفهم نواياه.
“الشخص الخطأ للسؤال. أنا لس- “
“كيف حالك؟”
“سأعلمك.”
“كان ذلك سريعًا.”
“هم؟”
“الشخص الخطأ للسؤال. أنا لس- “
تفاجأت، ونظرت إليه.
على أي حال، المحادثة كانت أفضل مما توقع.
تعلمني؟
‘لقد قبل.’
“لماذا ستفعل ذلك…؟”
وضعت النص جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
“أعتقد أنك موهوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“موهوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت مجموعة كلمات غير متوقعة من فمه، فعبست.
كدت أضحك. هذا الرجل… لقد فقد عقله بالفعل. كنت على وشك النهوض والمغادرة عندما أمسك بي ليجلسني.
“….”
“أنا جاد.”
كان اليوم هو أول قراءة للنص.
أخذت لحظة لأحدق في وجهه. كان من الصعب جدًا أن آخذه بجدية، لكن مع رؤية تعبيره الجاد تمامًا، لم يكن لدي خيار سوى الجلوس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفكر في ذلك.”
“إذًا تعتقد أنني موهوب؟”
استقبلها بابتسامة عريضة.
“أجل.”
لو استمر في هذا المسار، كان متأكدًا أنه بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى المستوى الخامس وما فوق، سينخفض نموه تمامًا.
“…..”
***
ربما لأنه كان معي منذ البداية وشاهد تقدمي، ظن أنني موهوب. لكن ما الذي يعرفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد، لكن تعبيره كان كافيًا ليخبرني بكل ما أحتاج معرفته.
لا يعرف شيئًا عن الصعوبات التي مررت بها لمجرد الوصول إلى مستوى مقبول بالكاد.
ولكن في الوقت نفسه، كانت أويف تشعر بالتوتر.
ما زلت متأخرًا بمستويات عنه، والفجوة بيننا تتسع أكثر فأكثر.
لم تكن القاعة فسيحة بشكل خاص، فهي بحجم نصف قاعة المحاضرات تقريبًا. كانت قد خصصت في الأصل للتخزين، ولكن موقعها المنعزل جعلها خيارًا مثاليًا لاستضافة القراءة، نظرًا للطبيعة السرية للنص.
إذا كان هناك شخص موهوب حقًا، فهو هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت توقعاتها في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، حيث رمشت عدة مرات لتتأكد مما تراه.
لكنني قررت أن أستمع إليه.
تعلمني؟
“لنفترض أنني موهوب. ما علاقة ذلك برغبتك في تعليمي؟”
كانت الشائعات تقول إنه تم اختياره في اللحظة التي ذهب فيها للاختبار.
“…..”
هل يمكنني الوثوق به حقًا….؟
ضغط ليون شفتيه ونظر للأسفل لفترة وجيزة. غارقًا في أفكاره، لم ينظر لي مجددًا إلا بعد لحظة قصيرة.
وجد ليون نفسه يحدق في السماء بصمت.
“لقد وصلت إلى طريق مسدود.”
“هل أحضرت النص معك؟”
“هم؟”
“هاه.”
“كما قلت. كنت أبذل قصارى جهدي لإصلاح الأجزاء المفقودة في الفن الذي أمارسه. قضيت العامين الماضيين محاولًا حل المشكلة. اعتقدت أنني قد نجحت في إخفاء حقيقة أن التقنية غير مكتملة، ولكن…”
“….أحتاج مساعدتك.”
توقف هناك، لكن معناه كان واضحًا.
“ألا تعلم مع من تتحدث؟”
“تعتقد أنني سأتمكن من إيجاد طريقة لإصلاحها؟”
توقفت خطواته.
“….”
“ابق بعيدًا عن نجمتنا الصغيرة يا داريوس.”
لم يرد، لكن تعبيره كان كافيًا ليخبرني بكل ما أحتاج معرفته.
“أوه، لا…”
هاه. هذه المرة، أردت حقًا أن أضحك. هذا الرجل فقد عقله تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إنه هنا.”
“لا أتوقع منك أن ترد لي الجميل أو أي شيء. أنا مستعد لتعليمك التقنية مجانًا. إذا لم تتمكن من إتقانها، فلا بأس. لن ألومك على ذلك.”
“أنا جاد.”
فركت جبهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت توقعاتها في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، حيث رمشت عدة مرات لتتأكد مما تراه.
رأسي كان ينبض بالألم.
“أوديت، اتركيها. ألا ترين أنها تشعر بعدم الارتياح من لمسكِ لها؟”
من بين كل الأشخاص الذين كان يمكنه أن يطلب مساعدتهم، طلب مني أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
“هذا سخيف.”
لم يتبق سوى بضعة أيام قبل أن يبدأ المهرجان بالكامل، وقد أمضت أويف الأيام القليلة الماضية وهي تتدرب بجدية على نصها .
لا بد أن هناك نية ما وراء أفعاله. أرفض أن أصدق أنه فقط يظن أنني أستطيع إكمالها.
‘إنه موهوب.’
“…..حسنًا.”
فركت جبهتي.
رغم كل الشكوك التي راودتني، قبلت العرض.
‘إذًا لقد قرأ أفكاري بالفعل.’
لم يكن هناك شك في أنني قبلت. ببساطة، كان عرضًا مفيدًا للغاية بالنسبة لي.
‘إذًا لقد قرأ أفكاري بالفعل.’
المشكلة الوحيدة التي كانت لدي مع هذا العرض هي أنني لم أفهم حقًا ما الذي يدور في ذهن هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أضحك. هذا الرجل… لقد فقد عقله بالفعل. كنت على وشك النهوض والمغادرة عندما أمسك بي ليجلسني.
هل يمكنني الوثوق به حقًا….؟
‘إذًا لقد قرأ أفكاري بالفعل.’
“….”
لو استمر في هذا المسار، كان متأكدًا أنه بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى المستوى الخامس وما فوق، سينخفض نموه تمامًا.
نظرت إلى وجهه.
قبل أن تدرك ما يحدث، وجدت أويف نفسها محاطة بأعضاء الطاقم الرئيسي للمسرحية.
كان يبدو غبيًا.
مالت أويف برأسها؛ فقد أثار الموضوع فضولها أيضًا.
وكأنه شعر بأفكاري، عبس ليون.
“أبعد يديك عنها. الفارق بينكما كبير جدًا.”
“في ماذا تفكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تفاجأت.
بدأ الجميع بتوبيخه، بينما بدا عليه الارتباك وهو ينظر حوله محاولًا الدفاع عن نفسه.
“ماذا تكون؟”
ومع رمشها مرة أخرى، ورؤية نفس الشخصية واقفة أمامها مع ما بدا وكأنه ابتسامة خفيفة على شفتيه، ابتلعت أويف ريقها.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فقط، بل ستلتقي أيضًا بالممثلين الآخرين المشاركين في المسرحية.
‘إذًا لقد قرأ أفكاري بالفعل.’
نظرت إلى وجهه.
“وجهك يبدو غبيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….يمكنني فعلها.”
يا إلهي.
بصراحة، ليون لم يكن يحمل الكثير من التوقعات في محاولته حل اللغز الذي أزعجه على مدار السنوات القليلة الماضية.
وضعت يدي على فمي.
مالت أويف برأسها؛ فقد أثار الموضوع فضولها أيضًا.
“لم يكن من المفترض أن أقول ذلك بصوت عالٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت عندما وصل إلى المستوى الثالث.
أفكاري الحقيقية انزلقت.
ضغط ليون شفتيه ونظر للأسفل لفترة وجيزة. غارقًا في أفكاره، لم ينظر لي مجددًا إلا بعد لحظة قصيرة.
رمش ليون، وبالكاد، ظهرت شقوق في تعبيره الجامد. راقبت تعبيره عن كثب. هل سيظهر مزيد من التصدع…؟
أفكاري الحقيقية انزلقت.
الإجابة كانت لا.
“ألكسندر هارينغتون.”
مع تنهيدة، نهض ببطء من على الكرسي.
“ماذا…”
“سأبدأ في تعليمك الفن ببطء عندما نجد وقتًا. سأذهب الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتي متوترة؟ هاها، لا داعي لذلك. بوجودي هنا—”
مع انحناءة بسيطة، استعد للرحيل. نظرت إلى ظهره الذي أصبح مواجهًا لي، قبل أن أفتح فمي لأقول اسمًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..انتبه له.”
“ألكسندر هارينغتون.”
توقفت خطواته.
“أوه، صحيح. هل تعرفين من هو الممثل الذي أجبر تلك المرأة على تغيير النص؟”
تابعت.
لم تكن العقبة واضحة بعد. كانت خافتة، لكن ليون كان يشعر بها.
“…..انتبه له.”
مع انحناءة بسيطة، استعد للرحيل. نظرت إلى ظهره الذي أصبح مواجهًا لي، قبل أن أفتح فمي لأقول اسمًا:
***
لكن…
‘ ألكسندر هارينغتون .’
الممثل الأسطوري الذي خطف الأنظار في كل مكان. الشخص الذي كانت بحاجة لبذل أقصى ما لديها لمجاراته، والشخص الذي كان عليها أن تعاملة كمعلم…
حتى أثناء ابتعاده عن جوليان، ظل الاسم يرن في ذهنه.
كانت أويف من أشد المعجبين بأعمالها، ورؤيتها شخصيًا جعلتها تكاد تصرخ من الفرح.
لقد طلب توضيحًا، لكن كل ما حصل عليه كان: “راقبه من أجلي.” قبل أن يغادر.
“…..”
الاسم لم يكن مألوفًا، وبغض النظر عن مدى محاولته، لم يستطع تذكر مثل هذا الاسم.
رأسي كان ينبض بالألم.
ومع ذلك، كان يخطط لمعرفة المزيد.
فقط لتجد أن…
على أي حال، المحادثة كانت أفضل مما توقع.
“هل كنت تتوقع أن أتجاهل رسالتك؟”
‘لقد قبل.’
‘أنا فضولية.’
بصراحة، ليون لم يكن يحمل الكثير من التوقعات في محاولته حل اللغز الذي أزعجه على مدار السنوات القليلة الماضية.
من ارتعاشة عينيها إلى نبرة صوتها.
ولكنه وصل إلى نقطة بدأ فيها يشعر باليأس.
“أوه، آه نعم؟ أنا؟”
إلى الحد الذي فكر فيه بتعليم جوليان تقنيته حتى يساعده في العثور على إجابة.
“لقد وصلت إلى طريق مسدود.”
“هاه.”
“لا أعلم بصراحة. تلك المرأة ترفض قول أي شيء. توسلت إليها مرات عديدة، لكنها لا تتحرك أبدًا.”
وجد ليون نفسه يحدق في السماء بصمت.
“لا أتوقع منك أن ترد لي الجميل أو أي شيء. أنا مستعد لتعليمك التقنية مجانًا. إذا لم تتمكن من إتقانها، فلا بأس. لن ألومك على ذلك.”
العقبة.
“مرحبًا، أنت…”
ظهرت عندما وصل إلى المستوى الثالث.
“لا، هذا مستحيل.”
لم تكن العقبة واضحة بعد. كانت خافتة، لكن ليون كان يشعر بها.
لم يتبق سوى بضعة أيام قبل أن يبدأ المهرجان بالكامل، وقد أمضت أويف الأيام القليلة الماضية وهي تتدرب بجدية على نصها .
لو استمر في هذا المسار، كان متأكدًا أنه بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى المستوى الخامس وما فوق، سينخفض نموه تمامًا.
“كيف حالك؟”
حقيقة أن جوليان تمكن من ملاحظة العيب خلال بضع ساعات فقط من المراقبة كانت كافية لليون لفهم شيء واحد.
“أنا جاد.”
‘إنه موهوب.’
“لا أعلم بصراحة. تلك المرأة ترفض قول أي شيء. توسلت إليها مرات عديدة، لكنها لا تتحرك أبدًا.”
ربما لم يلاحظ جوليان ذلك بنفسه، لكن ليون رآه بوضوح. إذا تدرب قليلًا أكثر، عندها…
“أنا جاد.”
“يستحق المحاولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لقد كتبت هذا، أليس كذلك؟”
علاوة على ذلك، لم يكن يخطط لتعليمه كل شيء.
ثم، مشيرًا إلى نفسه، سأل:
فقط فن الحركة، وهو ما كان يحتاجه.
“كما قلت. كنت أبذل قصارى جهدي لإصلاح الأجزاء المفقودة في الفن الذي أمارسه. قضيت العامين الماضيين محاولًا حل المشكلة. اعتقدت أنني قد نجحت في إخفاء حقيقة أن التقنية غير مكتملة، ولكن…”
لكن…
رمش ليون، وبالكاد، ظهرت شقوق في تعبيره الجامد. راقبت تعبيره عن كثب. هل سيظهر مزيد من التصدع…؟
عبس ليون فجأة وهو يتذكر شيئًا.
كان هناك حماس لا يمكن إنكاره حول الممثل الجديد.
كلما فكر فيه أكثر، كلما زادت انزعاجه. حاول تجاهله، لكن الكلمات ظلت تطارد عقله.
“…هل يبدو وجهي غبيًا؟”
إلى الحد الذي وجده يتوقف عند أحد الطلاب القريبين.
“ما الذي تريد مني أن أساعدك فيه؟”
“مرحبًا، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى جوليان.
“أوه، آه نعم؟ أنا؟”
“هل أحضرت النص معك؟”
أشار الطالب إلى نفسه بنظرة مرتبكة.
“أتيت بسلام.”
“نعم.”
ترجمة : TIFA
أومأ ليون بوجه جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يلاحظ جوليان ذلك بنفسه، لكن ليون رآه بوضوح. إذا تدرب قليلًا أكثر، عندها…
ثم، مشيرًا إلى نفسه، سأل:
هز رأسه بهدوء بينما جلس في الطرف المقابل من المقعد. كان يتصرف بشكل غريب جدًا اليوم.
“…هل يبدو وجهي غبيًا؟”
مرتديًا نفس زي الأكاديمية الذي أرتديه، استقبلني ليون بنظرة جامدة.
***
‘أنا فضولية.’
كان اليوم هو أول أيام التدريب.
كلما فكرت أكثر، زاد توترها. لكنها حاولت طمأنة نفسها. ربما أتمكن من الصمود.
لم يتبق سوى بضعة أيام قبل أن يبدأ المهرجان بالكامل، وقد أمضت أويف الأيام القليلة الماضية وهي تتدرب بجدية على نصها .
توقفت خطواته.
لم تكن كثيرة. فقط بضع جمل، لكنها كانت بحاجة إلى أن تعبر بدقة عن الخوف والرعب في ملامحها.
لا بد أن هناك نية ما وراء أفعاله. أرفض أن أصدق أنه فقط يظن أنني أستطيع إكمالها.
من ارتعاشة عينيها إلى نبرة صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان يجب أن يكون مثاليًا.
كل شيء كان يجب أن يكون مثاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد، لكن تعبيره كان كافيًا ليخبرني بكل ما أحتاج معرفته.
“هُووف.”
ما الذي يتحدث عنه هذا الشخص؟ بسلام؟ بسلام من ماذا؟
وضعت النص جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
تفاجأت.
كانت تجلس حاليًا في غرفة تدريب صغيرة بمفردها.
فقط فن الحركة، وهو ما كان يحتاجه.
قريبًا ستلتقي بالرجل الذي كان من المفترض أن يلعب دور أزاراياس. اليوم هو أول يوم ستلتقي به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الطالب إلى نفسه بنظرة مرتبكة.
ليس ذلك فقط، بل ستلتقي أيضًا بالممثلين الآخرين المشاركين في المسرحية.
استقبلها بابتسامة عريضة.
كان اليوم هو أول قراءة للنص.
كلما فكر فيه أكثر، كلما زادت انزعاجه. حاول تجاهله، لكن الكلمات ظلت تطارد عقله.
حدث يتجمع فيه جميع الممثلين للتعرف على بعضهم البعض والتأقلم مع العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو غبيًا.
كان هناك حماس لا يمكن إنكاره حول الممثل الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان يجب أن يكون مثاليًا.
كانت الشائعات تقول إنه تم اختياره في اللحظة التي ذهب فيها للاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، ونفس الشيء حدث معي.”
بأداء تمثيلي مبهر، قام الكاتب باختياره فورًا.
كانت أويف من أشد المعجبين بأعمالها، ورؤيتها شخصيًا جعلتها تكاد تصرخ من الفرح.
‘أنا فضولية.’
بصراحة، ليون لم يكن يحمل الكثير من التوقعات في محاولته حل اللغز الذي أزعجه على مدار السنوات القليلة الماضية.
ولكن في الوقت نفسه، كانت أويف تشعر بالتوتر.
لم يتبق سوى بضعة أيام قبل أن يبدأ المهرجان بالكامل، وقد أمضت أويف الأيام القليلة الماضية وهي تتدرب بجدية على نصها .
هل ستتمكن حتى من مجاراة ممثل كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت لا!”
مجرد التفكير في الأداء مع شخص بمثل هذه الموهبة كان يجعلها متوترة. وإذا انتهى بها الأمر إلى إفساد المسرحية، فإن…
“لن أفكر في ذلك.”
“هاها، أليست هذة نجمتنا الصاعدة؟”
كلما فكرت أكثر، زاد توترها. لكنها حاولت طمأنة نفسها. ربما أتمكن من الصمود.
“…..حسنًا.”
تدريجيًا، بدأت تشعر بهدوء أكبر، وتراجع الضغط عنها.
“هراء!”
“حسنًا.”
_________
صفعت وجنتيها ووقفت بثقة.
فركت جبهتي.
“….يمكنني فعلها.”
عند سؤال أوديت المفاجئ، تغيرت الأجواء قليلًا.
جمعت نفسها، ومدت يدها نحو الباب وفتحته.
“ماذا تكون؟”
“هل كل شيء جاهز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفكر في ذلك.”
“هل أحضرت النص معك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من المفترض أن أقول ذلك بصوت عالٍ.”
“نعم، معي هنا. انتظر لحظة. سأوزعه على الطاولات.”
كان اليوم هو أول أيام التدريب.
قوبلت أويف فورًا بفوضى عارمة.
جلست على إحدى المقاعد حول الحرم الجامعي، منتظرًا أحدًا. نظرت إلى الساعة. كانت تشير إلى الثالثة بعد الظهر تقريبًا.
كان من المقرر أن تبدأ القراءة خلال دقائق، وكان الطاقم مشغولًا بإعداد كل شيء للممثلين والممثلات المشاركين في المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لم تكن القاعة فسيحة بشكل خاص، فهي بحجم نصف قاعة المحاضرات تقريبًا. كانت قد خصصت في الأصل للتخزين، ولكن موقعها المنعزل جعلها خيارًا مثاليًا لاستضافة القراءة، نظرًا للطبيعة السرية للنص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت لا!”
بينما كانت تتجول، تمكنت أويف من إلقاء نظرة خاطفة على العديد من الممثلين المشهورين.
“يستحق المحاولة.”
كما هو متوقع، كان لديهم هالة تميزهم عن البقية. يمكن للمرء أن يميزهم بنظرة واحدة على أنهم من الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاسم لم يكن مألوفًا، وبغض النظر عن مدى محاولته، لم يستطع تذكر مثل هذا الاسم.
لكن هذا لا يعني أن هالتها كانت تفتقر مقارنة بهم.
“….”
بل بالعكس، كانت تلمع بنفس القوة، وتجذب الانتباه فورًا من الممثلين الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتي متوترة؟ هاها، لا داعي لذلك. بوجودي هنا—”
“هاها، أليست هذة نجمتنا الصاعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفكر في ذلك.”
استقبلها رجل طويل ووسيم بشكل لافت، عرّف عن نفسه باسم داريوس جونز، بطل المسرحية الرئيسي.
“هل كنت تتوقع أن أتجاهل رسالتك؟”
استقبلها بابتسامة عريضة.
“هل أنتي متوترة؟ هاها، لا داعي لذلك. بوجودي هنا—”
“ألكسندر هارينغتون.”
كانت أويف على وشك الرد عندما شعرت بشخص يسحبها للخلف.
“مرحبًا، أنت…”
صوت واضح وقاطع تردد مباشرة بعد ذلك.
“أبعد يديك عنها. الفارق بينكما كبير جدًا.”
“في ماذا تفكر؟”
“لا، أنا فقط—”
“أعتقد أنك موهوب.”
“قلت لا!”
الممثل الأسطوري الذي خطف الأنظار في كل مكان. الشخص الذي كانت بحاجة لبذل أقصى ما لديها لمجاراته، والشخص الذي كان عليها أن تعاملة كمعلم…
قبل أن تدرك ما يحدث، وجدت أويف نفسها محاطة بأعضاء الطاقم الرئيسي للمسرحية.
بل بالعكس، كانت تلمع بنفس القوة، وتجذب الانتباه فورًا من الممثلين الحاضرين.
“ابق بعيدًا عن نجمتنا الصغيرة يا داريوس.”
وكأنه شعر بأفكاري، عبس ليون.
“ألا تعلم مع من تتحدث؟”
كان اليوم هو أول قراءة للنص.
بدأ الجميع بتوبيخه، بينما بدا عليه الارتباك وهو ينظر حوله محاولًا الدفاع عن نفسه.
“لا أتوقع منك أن ترد لي الجميل أو أي شيء. أنا مستعد لتعليمك التقنية مجانًا. إذا لم تتمكن من إتقانها، فلا بأس. لن ألومك على ذلك.”
“لا، كنت أحاول فقط أن أكون ودودًا…”
“أوه، لا…”
“هراء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتي متوترة؟ هاها، لا داعي لذلك. بوجودي هنا—”
“كيف حالك؟”
صفعت وجنتيها ووقفت بثقة.
بينما كان هذا يجري، تقدمت امرأة مبهرة الجمال لتحية أويف، حضورها جعل أويف تشعر بالارتباك للحظات.
“هل حفظتِ النصِ؟ إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبها منا.”
“هل حفظتِ النصِ؟ إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبها منا.”
“سأعلمك.”
“آه…”
كلما فكر فيه أكثر، كلما زادت انزعاجه. حاول تجاهله، لكن الكلمات ظلت تطارد عقله.
رغم محاولاتها للحفاظ على هدوئها، لم تستطع أويف منع شعور الحماس الذي اجتاحها عندما رأت أوديت ريبلي، الممثلة الشهيرة التي طالما أعجبت بأدائها في العديد من التسجيلات والمسرحيات.
“مرحبًا، أنت…”
كانت أويف من أشد المعجبين بأعمالها، ورؤيتها شخصيًا جعلتها تكاد تصرخ من الفرح.
“هراء!”
“أوديت، اتركيها. ألا ترين أنها تشعر بعدم الارتياح من لمسكِ لها؟”
كانت الشائعات تقول إنه تم اختياره في اللحظة التي ذهب فيها للاختبار.
“لا، هي لا تشعر بذلك.”
“كيف حالك؟”
التفتت أوديت لتنظر إلى أويف.
“هذا سخيف.”
“أليس كذلك؟”
كانت الشائعات تقول إنه تم اختياره في اللحظة التي ذهب فيها للاختبار.
“….لا.”
“تعتقد أنني سأتمكن من إيجاد طريقة لإصلاحها؟”
“هاه، أرأيت؟”
ثم، مشيرًا إلى نفسه، سأل:
“تش.”
“القراءة على وشك البدء. يُرجى من جميع الممثلين أخذ أماكنهم.”
ساد جو عام لطيف في المكان. مع معرفة جميع الممثلين ببعضهم البعض، كانت الأجواء هادئة ومريحة.
رأسي كان ينبض بالألم.
“أوه، صحيح. هل تعرفين من هو الممثل الذي أجبر تلك المرأة على تغيير النص؟”
كلما فكرت أكثر، زاد توترها. لكنها حاولت طمأنة نفسها. ربما أتمكن من الصمود.
عند سؤال أوديت المفاجئ، تغيرت الأجواء قليلًا.
عندما تحدث المساعد، فتح الباب فجأة، ودخلت شخصية إلى المكان. توجهت أنظار الجميع تقريبًا نحو الباب.
مالت أويف برأسها؛ فقد أثار الموضوع فضولها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….يمكنني فعلها.”
“لا أعلم بصراحة. تلك المرأة ترفض قول أي شيء. توسلت إليها مرات عديدة، لكنها لا تتحرك أبدًا.”
إلى الحد الذي فكر فيه بتعليم جوليان تقنيته حتى يساعده في العثور على إجابة.
“صحيح، ونفس الشيء حدث معي.”
مد يده، وناولني قطعة ورق مألوفة. نظرت إليها نظرة عابرة قبل أن أفهم نواياه.
“….لكن هل هو جيد فعلًا؟ أعني، أفهم أنه تمكن من إقناعها بتغيير النص، لكن هل يمكن أن يكون ذلك مجرد صدفة؟”
هاه. هذه المرة، أردت حقًا أن أضحك. هذا الرجل فقد عقله تمامًا.
“لا، مستحيل. أنت تعرفين كيف تكون تلك المرأة. لا يمكن أن تفعل ما فعلته إلا إذا كانت واثقة تمامًا.”
رفع يده أمامي.
“آه، نعم… أعتقد ذلك. حسنًا، سنرى خلال القراءة. سواء كانوا جيدين كما يقولون أم لا.”
وضعت النص جانبًا وأخذت نفسًا عميقًا.
استمرت المحادثة في هذا الاتجاه، بينما استمعت أويف بهدوء من الجانب، مضيفة بين الحين والآخر بعض أفكارها حول الموضوع.
مالت أويف برأسها؛ فقد أثار الموضوع فضولها أيضًا.
حتى أعلن أحدهم،
“هل حفظتِ النصِ؟ إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبها منا.”
“القراءة على وشك البدء. يُرجى من جميع الممثلين أخذ أماكنهم.”
وكأنه شعر بأفكاري، عبس ليون.
“ماذا؟ الآن؟”
“لا، هذا مستحيل.”
“كان ذلك سريعًا.”
“هل حفظتِ النصِ؟ إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبها منا.”
“هممم؟ لكن أين الممثل الجديد الذي يتحدث الجميع عنه؟”
كانت أويف من بين هؤلاء الأشخاص. كانت فضولية. من هو هذا الممثل المميز الذي يتحدث عنه الجميع؟
“آه، إنه هنا.”
إلى الحد الذي وجده يتوقف عند أحد الطلاب القريبين.
عندما تحدث المساعد، فتح الباب فجأة، ودخلت شخصية إلى المكان. توجهت أنظار الجميع تقريبًا نحو الباب.
كان اليوم هو أول قراءة للنص.
كانت أويف من بين هؤلاء الأشخاص. كانت فضولية. من هو هذا الممثل المميز الذي يتحدث عنه الجميع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه وصل إلى نقطة بدأ فيها يشعر باليأس.
فقط لتجد أن…
جمعت نفسها، ومدت يدها نحو الباب وفتحته.
“لا، هذا مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
تحطمت توقعاتها في اللحظة التي دخل فيها الغرفة، حيث رمشت عدة مرات لتتأكد مما تراه.
لم تكن كثيرة. فقط بضع جمل، لكنها كانت بحاجة إلى أن تعبر بدقة عن الخوف والرعب في ملامحها.
ومع رمشها مرة أخرى، ورؤية نفس الشخصية واقفة أمامها مع ما بدا وكأنه ابتسامة خفيفة على شفتيه، ابتلعت أويف ريقها.
“سأعلمك.”
“أوه، لا…”
“هاه، أرأيت؟”
الممثل الأسطوري الذي خطف الأنظار في كل مكان. الشخص الذي كانت بحاجة لبذل أقصى ما لديها لمجاراته، والشخص الذي كان عليها أن تعاملة كمعلم…
“هاه.”
“آه، لا…”
“هل حفظتِ النصِ؟ إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبها منا.”
لم يكن سوى جوليان.
ضغط ليون شفتيه ونظر للأسفل لفترة وجيزة. غارقًا في أفكاره، لم ينظر لي مجددًا إلا بعد لحظة قصيرة.
_________
حتى أثناء ابتعاده عن جوليان، ظل الاسم يرن في ذهنه.
ترجمة : TIFA
العقبة.
رغم محاولاتها للحفاظ على هدوئها، لم تستطع أويف منع شعور الحماس الذي اجتاحها عندما رأت أوديت ريبلي، الممثلة الشهيرة التي طالما أعجبت بأدائها في العديد من التسجيلات والمسرحيات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات