الهروب [6]
الفصل 175: الهروب [6]
لو لم يكن منتبهًا للغاية، لكان قد وقع في مأزق كبير.
“صحيح.”
كليك كلانك—
عندها، أصبحت حركة جسد روبرت ضعيفة، حتى فقد السيطرة تمامًا.
أغلق روبرت الباب خلفه بإحكام.
في الحقيقة، كان يتمنى أن يتمكن الطالب من الخروج من الغرفة.
“لقد أمسكت بك.”
كليك، كليك!
انتشرت ابتسامة صغيرة على شفتيه. كان الهارب محاصرا
الآن لقد تأكد من أن يكون الأمر كذلك.
“اهدؤوا للحظة.”
“هوو.”
شريط لاصق…؟
في الوقت ذاته، شعر بعرق بارد يسيل على جانب وجهه.
لو لم يكن منتبهًا للغاية، لكان قد وقع في مأزق كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أويف مناداتهم، لكن كلماتها لم يكن لها أي تأثير عليهم، إذ غادر بعضهم الغرفة مباشرة.
لحسن الحظ، كان في حالة تأهب قصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المفاتيح اللعينة…!”
ورغم أنه صدق القصة في البداية، إلا أن رفض “زميله” المزعوم للنظر إليه حتى لمرة واحدة أثار شكوكه.
“رغم أن ملابسه متسخة قليلاً، إلا أنها ستفي بالغرض.”
بالطبع، هذا لم يكن السبب الوحيد الذي دفع روبرت لاتخاذ إجراءاته.
“نعم، فقط أعطني دقيقة.”
السبب الحقيقي الذي جعله يكتشف الأمر كان الخيوط التي كانت تخرج من جسد ذلك الشخص.
“همم؟”
كانت رفيعة للغاية، شبه غير مرئية، ولكن إذا دققت النظر، يمكنك ملاحظتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أنه صدق القصة في البداية، إلا أن رفض “زميله” المزعوم للنظر إليه حتى لمرة واحدة أثار شكوكه.
كأنه أراد أن يتم كشفه.
بالفعل، لم يكن هناك وقت كافٍ ليقوم الطالب بأي شيء مهم.
“…لا، هذا مستبعد.”
حينها أوضح روبرت:
لماذا قد يرغب بأن يتم اكتشافه إذا كان هدفه هو الهروب؟
ربما سيؤدي ذلك إلى إرسال المزيد من الحراس إلى المنطقة الخارجية لتهدئة الوضع، مما يجعل الأمور أسهل بالنسبة لـجوليان.
بينما لم يكن متأكدًا من سبب وجوده هناك، حرص روبرت على إغلاق الباب خلفه وإقفاله.
“سآتي أيضًا.”
ما لم يكن معه مفتاح، لن يتمكن من الخروج.
كانت طبقة رقيقة، شبه غير مرئية من المانا، تحمي جسده.
وحتى لو كان لديه المفتاح، لن يهم، لأن روبرت ترك مفتاحه في القفل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان سيمنحه ذريعة ليشتبك معه.
مثل الجرذ، كان محاصرا .
“همم؟”
“سأنتظر الآخرين. من المفترض أنهم انتهوا من مطاردة الشخص الآخر.”
….كان ذلك منطقيًا إلى حد ما.
كانت حقيقة أن هناك شخصًا آخر يساعد الطالب أمراً مريباً، لكن روبرت لم يكترث كثيراً.
بينما لم يكن متأكدًا من سبب وجوده هناك، حرص روبرت على إغلاق الباب خلفه وإقفاله.
رغم أن الطالب بدا ضعيفًا بالنسبة له، لم يكن يرغب في الاستهانة به.
استمر في تمثيله لبضع ثوانٍ.
بالنظر إلى الطريقة التي تمكن بها من الوصول إلى هذا المكان، كان من الواضح أن قدراته ليست شيئًا يمكن الاستهانة بها.
ثم وضع جوليان إصبعه على صدغه، منهياً الأمر.
هذا، بالإضافة إلى أن روبرت يعلم أنه سيكون في مشكلة إذا اشتبك معه مباشرةً.
“لابد أنها هي.”
“من المؤسف أن أجهزة الاتصالات لا تعمل في هذا المخبأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى لو كان لديه الوقت، كان من المستحيل أن يعرف أماكن الأشياء المهمة أو يمتلك وسائل الوصول إليها.
كانت الأمور لتكون أسهل بكثير لو كانت تعمل.
زمّ روبرت شفتيه.
“همم؟”
“اهدؤوا للحظة.”
لم يمضِ وقت طويل حتى سمع صوت خطوات.
لم يكن لديه سوى دقائق قليلة ليهرب.
وعندما التفت، رأى زملاءه يهرعون إليه.
”…..آمل أن أكون قد اشتريت ما يكفي من الوقت.”
“روبرت! لقد كان فخاً! لقد كان ميتاً…!”
بعد فترة وجيزة، خرجت شخصية من الخلف حيث كان الباب ذات مرة.
“أين الشخص الذي مر؟ أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا، هذا مستبعد.”
بدوا مذهولين وقلقين.
السبب الحقيقي الذي جعله يكتشف الأمر كان الخيوط التي كانت تخرج من جسد ذلك الشخص.
بابتسامة ساخرة، أشار روبرت إلى الباب خلفه.
كانت حقيقة أن هناك شخصًا آخر يساعد الطالب أمراً مريباً، لكن روبرت لم يكترث كثيراً.
“لا تقلقوا، إنه هناك بالداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا تقلق.”
“هاه؟”
“لن يستغرق الأمر أكثر من خمس دقائق ليعود ريان.”
“ماذا…؟!”
رغم محاولاتها الحثيثة، لم تستطع أن تمنع نفسها، وأطلقت صوتًا غريبًا.
توقف الحارسان، ونظرا إليه بوجوه مذهولة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يغادر معظم القادة الغرفة، تاركينها جالسة بمفردها.
حينها أوضح روبرت:
بعد فترة وجيزة، خرجت شخصية من الخلف حيث كان الباب ذات مرة.
“كنت أنتظركم لتصلوا. أحتاج أن يذهب أحدكم لإبلاغ القادة بأننا قبضنا عليه.
حينها أوضح روبرت:
لقد كان هو المتنكر في زي الحارس الآخر. لحسن الحظ، تمكنت من اللحاق به وحصرته في منطقة التخزين.
لحسن الحظ، كان في حالة تأهب قصوى.
لن يتمكن من الهروب حتى لو أراد ذلك.”
اهتزت المنطقة، وغُطيت الأجواء بطبقة من الدخان الكثيف.
“آه! سأقوم بذلك!”
كانت الأمور لتكون أسهل بكثير لو كانت تعمل.
أدرك أحد الحراس ما حدث، فهز رأسه فوراً قبل أن يركض مبتعدًا.
“صحيح.”
أما الحارس الآخر، فقد نظر إلى روبرت بعبوس.
بعد سماع كلمات روبرت، هدأ الحارس.
بادله روبرت النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك ذلك، كانت القنبلة قد وصلت إلى مسافة بعيدة.
“ما الأمر؟”
بعد فترة وجيزة، خرجت شخصية من الخلف حيث كان الباب ذات مرة.
“…..هل تعتقد حقًا أن إدخاله إلى منطقة التخزين كان فكرة جيدة؟
ربما سيؤدي ذلك إلى إرسال المزيد من الحراس إلى المنطقة الخارجية لتهدئة الوضع، مما يجعل الأمور أسهل بالنسبة لـجوليان.
هناك الكثير من الموارد هناك. بعض الأشياء خطيرة أيضًا.”
هل دخل فعلاً فقط للحصول على ماء؟
“آه، لا تقلق.”
توقف الحارسان، ونظرا إليه بوجوه مذهولة.
لوّح روبرت بيده بإهمال.
“أحد المتدربين يثير الفوضى بشكل خاص! إنها تقود الاحتجاجات.”
“لن يستغرق الأمر أكثر من خمس دقائق ليعود ريان.”
لقد كان هو المتنكر في زي الحارس الآخر. لحسن الحظ، تمكنت من اللحاق به وحصرته في منطقة التخزين.
“وماذا بعد؟”
بعبوس، توقف ووضع أذنه بالقرب من الباب.
“لقد رأيت حجم منطقة التخزين. سيستغرقه أيامًا ليجد أي شيء مفيد.
على أي حال، وبالنظر إلى الحارس الآخر، قرر روبرت الإبقاء على الباب مغلقًا.
ونحن نعلم جميعًا أن الأشياء المهمة مقفلة في أماكن محمية.
السبب الحقيقي الذي جعله يكتشف الأمر كان الخيوط التي كانت تخرج من جسد ذلك الشخص.
ما لم يكن لديه الرموز والمفاتيح، من المستحيل أن يحصل عليها.”
“ههه.”
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا، هذا مستبعد.”
بعد سماع كلمات روبرت، هدأ الحارس.
بظهره مستندًا إلى الحائط، تسرب الدم من فم روبرت بينما كان ينظر إلى جوليان.
بالفعل، لم يكن هناك وقت كافٍ ليقوم الطالب بأي شيء مهم.
لم تستطع التفكير سوى في شخص واحد يمكنه فعل شيء كهذا.
وحتى لو كان لديه الوقت، كان من المستحيل أن يعرف أماكن الأشياء المهمة أو يمتلك وسائل الوصول إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….رجاءً، وضحوا الموقف حتى نحصل على فهم أفضل. تقولون إن هناك احتجاجات في الخارج، صحيح؟”
لكن قبل أن يستريح تماماً، سمع كلاهما صوتاً قادماً من خلف الباب.
لم يكن لديه سوى دقائق قليلة ليهرب.
تووك تووك—
“سأنتظر الآخرين. من المفترض أنهم انتهوا من مطاردة الشخص الآخر.”
كان صوت طرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحارس الآخر، فقد نظر إلى روبرت بعبوس.
“…لقد انتهيت.”
لحسن الحظ، تمكنت من تمالك نفسها ومنع ذلك.
وبعد لحظة، تردد صوت من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من غيرها سوى كيرا…؟
انتهى…؟
”…..آمل أن أكون قد اشتريت ما يكفي من الوقت.”
قطب روبرت جبينه، ونظر إلى زميله.
كانت حقيقة أن هناك شخصًا آخر يساعد الطالب أمراً مريباً، لكن روبرت لم يكترث كثيراً.
“انتهيت؟ بهذه السرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرة خطرت على باله فجأة، واستدار على عجل لينظر إلى زميله الذي كان لا يزال في حيرة.
“نعم، كان الماء قريباً جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحارس الآخر، فقد نظر إلى روبرت بعبوس.
“….”
رغم أن الطالب بدا ضعيفًا بالنسبة له، لم يكن يرغب في الاستهانة به.
زمّ روبرت شفتيه.
“تكلم، ماذا هناك؟”
لم يفهم ما يجري تمامًا.
“روبرت! لقد كان فخاً! لقد كان ميتاً…!”
هل دخل فعلاً فقط للحصول على ماء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الجرذ، كان محاصرا .
لم يكن ذلك منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أويف مناداتهم، لكن كلماتها لم يكن لها أي تأثير عليهم، إذ غادر بعضهم الغرفة مباشرة.
لماذا يخاطر بفعل ذلك في خضم محاولته الهروب؟
“انتهيت؟ بهذه السرعة؟”
‘هل كان عطشاً لهذه الدرجة؟’
“ماذا يقولون بالضبط؟”
على أي حال، وبالنظر إلى الحارس الآخر، قرر روبرت الإبقاء على الباب مغلقًا.
كان صوت طرق.
“انتهيت؟ جيد. فقط أعطني دقيقة. المفتاح عالق في القفل.”
”…..آمل أن أكون قد اشتريت ما يكفي من الوقت.”
كليك، كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أنتظركم لتصلوا. أحتاج أن يذهب أحدكم لإبلاغ القادة بأننا قبضنا عليه.
حرّك المفتاح للأعلى والأسفل ليجعل الأمر يبدو وكأنه عالق.
“من المؤسف أن أجهزة الاتصالات لا تعمل في هذا المخبأ.”
اعتقد أنه قام بتمثيل جيد.
“عالق؟”
“عالق؟”
“نعم، فقط أعطني دقيقة.”
زمّ روبرت شفتيه.
كليك، كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحارس الآخر، فقد نظر إلى روبرت بعبوس.
“هذه المفاتيح اللعينة…!”
يلتقط أنفاسه، انطلق مسرعًا.
استمر في تمثيله لبضع ثوانٍ.
بإشارة صغيرة من إصبعه،
تمكن روبرت من تخيل ملامح القلق على وجه الطالب خلف الباب بينما كان يستمر بتحريك المفتاح.
بينما كان يفكر في ذلك، لف أحد خيوطه حول إحدى قنابل المانا قبل أن يقذفها بعيدًا، موجهًا إياها بعيدًا عن مكانه.
‘كنت أود حقاً التعامل معك بنفسي، لكن الأوامر أوامر،
ولا أريد مواجهة أي خدعة قد تكون قد أعددتها. سأبقيك محبوساً هنا حتى تصل التعزيزات.’
“ماذا يقولون بالضبط؟”
في الحقيقة، كان يتمنى أن يتمكن الطالب من الخروج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القى واحدة من تلك الأجسام ثم التقاطها مرة أخرى، سقطت عيناه على شخصية ممددة على الأرض، بعينين مفتوحتين على وسعهما.
ذلك كان سيمنحه ذريعة ليشتبك معه.
“ماذا يقولون بالضبط؟”
ورغم أنه لم يكن يستهين به، هذا لا يعني أنه لم يكن واثقًا من التغلب عليه.
“…..هل تعتقد حقًا أن إدخاله إلى منطقة التخزين كان فكرة جيدة؟
“همم، هذا المفتاح اللعين. لم نستخدم هذا المخبأ منذ فترة طويلة، لذا أتمنى أن لا تكو—”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يغادر معظم القادة الغرفة، تاركينها جالسة بمفردها.
وفي منتصف جملته، شعر روبرت باهتزاز خفيف قادم من الجهة الأخرى من الباب.
“صحيح.”
بعبوس، توقف ووضع أذنه بالقرب من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الآن، كان الجميع قد علموا بالانفجار، وكان يدرك تمامًا أن الحراس سيهرعون إلى الموقع.
فعل زميله نفس الشيء.
شعر الحارس بحدة نظرات لينون، فضم شفتيه قبل أن يتحدث أخيرًا.
وبينما يفعل ذلك، تمكن تقريبًا من سماع صوت شريط لاصق يُستخدم.
“همم؟”
شريط لاصق…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحارس الآخر، فقد نظر إلى روبرت بعبوس.
لماذا يستخدم شريط لاصق؟
وقف عدة قادة دفعة واحدة.
‘انتظر…!’
أخيرًا، تحرك قادة المحطات .
فكرة خطرت على باله فجأة، واستدار على عجل لينظر إلى زميله الذي كان لا يزال في حيرة.
بادله روبرت النظرة.
روبرت أمسك بسرعة بكتف زميله وسحبه بعيدًا.
“آه! سأقوم بذلك!”
“أسرع و—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
لكن كان الأوان قد فات.
وهم يستمعون إلى ما يحدث، شعر قادة المحطات بصداع شديد.
بووووم—
دوى انفجار هائل، ممزقًا الباب إلى أشلاء وملتهمًا روبرت وزميله معه.
“لابد أنها هي.”
اهتزت المنطقة، وغُطيت الأجواء بطبقة من الدخان الكثيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا، بالإضافة إلى أن روبرت يعلم أنه سيكون في مشكلة إذا اشتبك معه مباشرةً.
تَك.
لكن قبل أن يستريح تماماً، سمع كلاهما صوتاً قادماً من خلف الباب.
بعد فترة وجيزة، خرجت شخصية من الخلف حيث كان الباب ذات مرة.
“أسرعوا! تحققوا مما يحدث!”
وهو يمسك بعدة أجسام دائرية صغيرة، تفحص جوليان المكان بنظرة حادة.
“همم؟”
القى واحدة من تلك الأجسام ثم التقاطها مرة أخرى، سقطت عيناه على شخصية ممددة على الأرض، بعينين مفتوحتين على وسعهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقوا، إنه هناك بالداخل.”
“لقد نجوت.”
“هاه؟”
….كان ذلك منطقيًا إلى حد ما.
….كان ذلك منطقيًا إلى حد ما.
الجهاز الذي كان في يد جوليان عبارة عن قنبلة مانا. لا تعمل إلا عند حقنها بطاقة المانا، وهي أداة قوية جدًا، لكنها ذات مدى صغير، وليست فعالة جدًا ضد الأشخاص ذوي القوة الفائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا، بالإضافة إلى أن روبرت يعلم أنه سيكون في مشكلة إذا اشتبك معه مباشرةً.
خصوصًا أولئك المتخصصين في تصنيف [الجسد].
لقد كان هو المتنكر في زي الحارس الآخر. لحسن الحظ، تمكنت من اللحاق به وحصرته في منطقة التخزين.
ولكن، الأمر يختلف إذا تم الإمساك بهم على حين غرة.
بابتسامة ساخرة، أشار روبرت إلى الباب خلفه.
“هف… خخ…!”
رغم محاولاتها الحثيثة، لم تستطع أن تمنع نفسها، وأطلقت صوتًا غريبًا.
بظهره مستندًا إلى الحائط، تسرب الدم من فم روبرت بينما كان ينظر إلى جوليان.
مع تركيز كل انتباه الحراس على محاولة القبض على جوليان، كانت احتجاجات كيرا تجعل الوضع أكثر صعوبة لقادة المنشأة.
بدا وكأنه يريد قول شيء ما، لكنه لم يكن في حالة تسمح له بالكلام.
مع تركيز كل انتباه الحراس على محاولة القبض على جوليان، كانت احتجاجات كيرا تجعل الوضع أكثر صعوبة لقادة المنشأة.
ولأن جوليان لم يكن لديه وقت ليضيعه، مد يده، فأطلقت خيوط زاحفة أسفل الجدار وساعدت روبرت على الوقوف.
كليك، كليك!
بنظرة عميقة في عينيه، ظل جوليان صامتًا.
كليك، كليك!
كان روبرت يحاول بجهد أن يقول شيئًا، لكن كل محاولاته ذهبت أدراج الرياح.
“انتهيت؟ بهذه السرعة؟”
بينما كان يمسك بقنابل المانا، قام جوليان ببطء بوضعها في جيوب روبرت.
توقف الحارسان، ونظرا إليه بوجوه مذهولة.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك اهتزاز خفيف يمكن الإحساس به في البعد، مصحوبًا بصوت مكتوم لانفجار.
“ششش.”
ما لم يكن لديه الرموز والمفاتيح، من المستحيل أن يحصل عليها.”
رفع جوليان إصبعه إلى شفتيه، تحولت يد جوليان الأخرى إلى اللون الأرجواني عندما وضعها على وجه روبرت.
“وماذا بعد؟”
عندها، أصبحت حركة جسد روبرت ضعيفة، حتى فقد السيطرة تمامًا.
لو لم يكن منتبهًا للغاية، لكان قد وقع في مأزق كبير.
ثم وضع جوليان إصبعه على صدغه، منهياً الأمر.
بإشارة صغيرة من إصبعه،
بسبب أن الحارس كان من النوع الأقوى، استغرق القضاء عليه بالخيوط وحدها وقتًا أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جوليان إصبعه إلى شفتيه، تحولت يد جوليان الأخرى إلى اللون الأرجواني عندما وضعها على وجه روبرت.
كانت طبقة رقيقة، شبه غير مرئية من المانا، تحمي جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك اهتزاز خفيف يمكن الإحساس به في البعد، مصحوبًا بصوت مكتوم لانفجار.
لكن باستخدام “قبضة الأوبئة ”، اختفت الطبقة، وتمكن جوليان من إنهاء الأمر.
“هذا…!”
بتوجيه خيوطه حول الجثة، استدار لينظر نحو نهاية الممر.
تمكن روبرت من تخيل ملامح القلق على وجه الطالب خلف الباب بينما كان يستمر بتحريك المفتاح.
“رغم أن ملابسه متسخة قليلاً، إلا أنها ستفي بالغرض.”
لكن كان الأوان قد فات.
يلتقط أنفاسه، انطلق مسرعًا.
“انتهيت؟ جيد. فقط أعطني دقيقة. المفتاح عالق في القفل.”
لم يكن لديه سوى دقائق قليلة ليهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونحن نعلم جميعًا أن الأشياء المهمة مقفلة في أماكن محمية.
بحلول الآن، كان الجميع قد علموا بالانفجار، وكان يدرك تمامًا أن الحراس سيهرعون إلى الموقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة عميقة في عينيه، ظل جوليان صامتًا.
بينما كان يفكر في ذلك، لف أحد خيوطه حول إحدى قنابل المانا قبل أن يقذفها بعيدًا، موجهًا إياها بعيدًا عن مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك اهتزاز خفيف يمكن الإحساس به في البعد، مصحوبًا بصوت مكتوم لانفجار.
وفي الوقت نفسه، هرع في الاتجاه المعاكس.
بسبب أن الحارس كان من النوع الأقوى، استغرق القضاء عليه بالخيوط وحدها وقتًا أطول.
شيو!
جاء الصوت من داخل المنطقة الداخلية للمخبأ.
تحركت الخيوط بسرعة أكبر بكثير من سرعته.
قبل أن يدرك ذلك، كانت القنبلة قد وصلت إلى مسافة بعيدة.
لم يكن هذا ينطبق على أويف، التي كانت تراقب المشهد بتسلية غريبة.
“…..هذا يجب أن يكون كافيًا.”
“عالق؟”
بإشارة صغيرة من إصبعه،
بتوجيه خيوطه حول الجثة، استدار لينظر نحو نهاية الممر.
بووووم—
لقد كان هو المتنكر في زي الحارس الآخر. لحسن الحظ، تمكنت من اللحاق به وحصرته في منطقة التخزين.
دوى انفجار بعيد.
بينما كان يفكر في ذلك، لف أحد خيوطه حول إحدى قنابل المانا قبل أن يقذفها بعيدًا، موجهًا إياها بعيدًا عن مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى انفجار هائل، ممزقًا الباب إلى أشلاء وملتهمًا روبرت وزميله معه.
***
“الاضطرابات تتزايد!”
شيو!
“هناك اضطرابات متزايدة في المنطقة الخارجية من المخبأ! الرجاء إرسال أحد لتهدئة الوضع!”
شريط لاصق…؟
“الاضطرابات تتزايد!”
على الرغم من أن أويف لم تكن متأكدة مما إذا كانت كيرا على دراية بالوضع، إلا أن ما كانت تفعله كان مهمًا للغاية.
”…..إنهم يطالبون بفتح المنطقة الداخلية. الرجاء إرسال شخص ما.”
روبرت أمسك بسرعة بكتف زميله وسحبه بعيدًا.
تدفقت التقارير واحدًا تلو الآخر من الحراس المذعورين الذين دخلوا غرفة الاجتماع.
زمّ روبرت شفتيه.
وهم يستمعون إلى ما يحدث، شعر قادة المحطات بصداع شديد.
هناك الكثير من الموارد هناك. بعض الأشياء خطيرة أيضًا.”
لقد استمر هذا الوضع منذ عدة دقائق.
“أحد المتدربين يثير الفوضى بشكل خاص! إنها تقود الاحتجاجات.”
“لقد نجوت.”
“نجد صعوبة في التعامل معها. إنها من عائلة محترمة جدًا، ولا أحد يريد إغضابها.”
“انتهيت؟ جيد. فقط أعطني دقيقة. المفتاح عالق في القفل.”
“ليس فقط هي، بل العديد من الآخرين أيضًا! الرجاء فعل شيء!”
لماذا قد يرغب بأن يتم اكتشافه إذا كان هدفه هو الهروب؟
لم يكن هذا ينطبق على أويف، التي كانت تراقب المشهد بتسلية غريبة.
كليك، كليك!
“لابد أنها هي.”
السبب الحقيقي الذي جعله يكتشف الأمر كان الخيوط التي كانت تخرج من جسد ذلك الشخص.
لم تستطع التفكير سوى في شخص واحد يمكنه فعل شيء كهذا.
لكن قبل أن يستريح تماماً، سمع كلاهما صوتاً قادماً من خلف الباب.
من غيرها سوى كيرا…؟
كليك، كليك!
“يبدو أن لها بعض الفائدة بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تغطي فمها، خرجت ضحكة من شفتي أويف.
على الرغم من أن أويف لم تكن متأكدة مما إذا كانت كيرا على دراية بالوضع، إلا أن ما كانت تفعله كان مهمًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن باستخدام “قبضة الأوبئة ”، اختفت الطبقة، وتمكن جوليان من إنهاء الأمر.
مع تركيز كل انتباه الحراس على محاولة القبض على جوليان، كانت احتجاجات كيرا تجعل الوضع أكثر صعوبة لقادة المنشأة.
“هذا صحيح.”
ربما سيؤدي ذلك إلى إرسال المزيد من الحراس إلى المنطقة الخارجية لتهدئة الوضع، مما يجعل الأمور أسهل بالنسبة لـجوليان.
بينما كان يفكر في ذلك، لف أحد خيوطه حول إحدى قنابل المانا قبل أن يقذفها بعيدًا، موجهًا إياها بعيدًا عن مكانه.
للحظة، تخيلت أويف كيف كانت الأمور تتطور في المنطقة الخارجية، وكادت تجد نفسها تضحك.
في الوقت ذاته، شعر بعرق بارد يسيل على جانب وجهه.
لحسن الحظ، تمكنت من تمالك نفسها ومنع ذلك.
لم تستطع التفكير سوى في شخص واحد يمكنه فعل شيء كهذا.
“اهدؤوا للحظة.”
“لنذهب.”
كان من يحاول تهدئة الوضع قائد محطة نقابة ضوء القمر.
كانت رفيعة للغاية، شبه غير مرئية، ولكن إذا دققت النظر، يمكنك ملاحظتها.
كان رجلاً طويل القامة، ذو بشرة داكنة وشعر مجدل طويل يتدلى إلى كتفيه. عيناه العميقتان البيضاويتان كانتا تمسحان الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..إنهم يطالبون بفتح المنطقة الداخلية. الرجاء إرسال شخص ما.”
”….رجاءً، وضحوا الموقف حتى نحصل على فهم أفضل. تقولون إن هناك احتجاجات في الخارج، صحيح؟”
كان هذا هو الحد الأقصى لما يمكنها فعله.
“صحيح.”
لماذا قد يرغب بأن يتم اكتشافه إذا كان هدفه هو الهروب؟
أجاب الحارس باقتضاب.
بعد فترة وجيزة، خرجت شخصية من الخلف حيث كان الباب ذات مرة.
“ماذا يقولون بالضبط؟”
“انتهيت؟ جيد. فقط أعطني دقيقة. المفتاح عالق في القفل.”
“هذا…”
بظهره مستندًا إلى الحائط، تسرب الدم من فم روبرت بينما كان ينظر إلى جوليان.
بدت ملامح الحارس متوترة، وأخذ ينظر حوله.
‘انتظر…!’
بوجه متجهم، ضيّق لينون كونروي عينيه.
“همم؟”
“تكلم، ماذا هناك؟”
ربما سيؤدي ذلك إلى إرسال المزيد من الحراس إلى المنطقة الخارجية لتهدئة الوضع، مما يجعل الأمور أسهل بالنسبة لـجوليان.
شعر الحارس بحدة نظرات لينون، فضم شفتيه قبل أن يتحدث أخيرًا.
مع تركيز كل انتباه الحراس على محاولة القبض على جوليان، كانت احتجاجات كيرا تجعل الوضع أكثر صعوبة لقادة المنشأة.
”….هل تعرف من يكون والدي؟”
كان هذا هو الحد الأقصى لما يمكنها فعله.
ساد الصمت على الفور.
***
لم ينطق أي من قادة المحطات بكلمة واحدة.
يلتقط أنفاسه، انطلق مسرعًا.
كان الصمت ثقيلًا، ومشحونًا بالتوتر.
“اهدؤوا للحظة.”
ومع ذلك، تم كسره سريعًا على يد شخص معين.
“هف… خخ…!”
“ههه.”
“ههه.”
بينما تغطي فمها، خرجت ضحكة من شفتي أويف.
“…..هل تعتقد حقًا أن إدخاله إلى منطقة التخزين كان فكرة جيدة؟
رغم محاولاتها الحثيثة، لم تستطع أن تمنع نفسها، وأطلقت صوتًا غريبًا.
“لابد أنها هي.”
في الحال، توجهت جميع الأنظار نحوها.
ربما سيؤدي ذلك إلى إرسال المزيد من الحراس إلى المنطقة الخارجية لتهدئة الوضع، مما يجعل الأمور أسهل بالنسبة لـجوليان.
شعرت أويف بتلك النظرات، فارتجفت ملامحها قليلاً.
“هذا صحيح.”
كانت على وشك قول شيء ما، لكن انتباه الجميع تحول إلى مكان آخر.
الجهاز الذي كان في يد جوليان عبارة عن قنبلة مانا. لا تعمل إلا عند حقنها بطاقة المانا، وهي أداة قوية جدًا، لكنها ذات مدى صغير، وليست فعالة جدًا ضد الأشخاص ذوي القوة الفائقة.
كان هناك اهتزاز خفيف يمكن الإحساس به في البعد، مصحوبًا بصوت مكتوم لانفجار.
بإشارة صغيرة من إصبعه،
جاء الصوت من داخل المنطقة الداخلية للمخبأ.
“ششش.”
“هذا…!”
“أسرع و—”
وقف عدة قادة دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“انتظروا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تغطي فمها، خرجت ضحكة من شفتي أويف.
حاولت أويف مناداتهم، لكن كلماتها لم يكن لها أي تأثير عليهم، إذ غادر بعضهم الغرفة مباشرة.
ما لم يكن لديه الرموز والمفاتيح، من المستحيل أن يحصل عليها.”
“أسرعوا! تحققوا مما يحدث!”
لن يتمكن من الهروب حتى لو أراد ذلك.”
“سآتي أيضًا.”
“اهدؤوا للحظة.”
“لنذهب.”
“آه! سأقوم بذلك!”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يغادر معظم القادة الغرفة، تاركينها جالسة بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من غيرها سوى كيرا…؟
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما التفت، رأى زملاءه يهرعون إليه.
وهي تحدق في ظهورهم، عضت أويف على شفتيها.
لم يمضِ وقت طويل حتى سمع صوت خطوات.
”…..آمل أن أكون قد اشتريت ما يكفي من الوقت.”
بووووم—
كان هذا هو الحد الأقصى لما يمكنها فعله.
على أي حال، وبالنظر إلى الحارس الآخر، قرر روبرت الإبقاء على الباب مغلقًا.
أخيرًا، تحرك قادة المحطات .
كان هذا هو الحد الأقصى لما يمكنها فعله.
شريط لاصق…؟
______________________
“…..هل تعتقد حقًا أن إدخاله إلى منطقة التخزين كان فكرة جيدة؟
ترجمة: TIFA
لوّح روبرت بيده بإهمال.
كان روبرت يحاول بجهد أن يقول شيئًا، لكن كل محاولاته ذهبت أدراج الرياح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات