الصمت [2]
الفصل 178: الصمت [2]
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
———بعد لحظات قليلة من هروب جوليان.
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
المنطقة الخارجية للقبو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
“آااااه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يكن مهمًا.
ترددت صرخات داخل المنطقة الخارجية للقبو .
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
بينما كانت كيرا تأخذ خطوات بعيدة عن إيفلين، التي كانت تصرخ بأعلى صوتها، تمتمت بصوت منخفض.
لكنني لم أستسلم.
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
“آااااه—”
“…..”
على الرغم من أنها كانت معتادة إلى حد ما على هذا النوع من الأمور، إلا أن كيرا شعرت بقشعريرة تسري في جسدها.
حينها رأت المشهد.
كان الأمر مرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد، استدارت نحو الحشد.
مرعبًا للغاية.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
نظرت حولها لترى أكثر من اثني عشر شخصًا يحدقون في اتجاه معين بعيون بيضاء.
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
…لسبب ما، شعرت بشعور غريب من الرضا لرؤيتها على هذه الحالة.
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
“لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
“خائن؟”
صفعت كيرا وجنتيها.
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
“آااااه—”
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
اخترقت الصرخات الأجواء، ليتوقف الاحتجاج لثوانٍ قليلة.
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
“ثامب! ثامب!”
“تحطم!”
لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
لا، كان هناك شخص آخر.
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
أدارت رأسها لتلمح جسد إيفلين يسقط في اتجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
مثل الآخرين، كانت على وشك السقوط أرضًا.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
كان من المؤكد أن السقوط سيؤلم.
“ضربة—”
سيؤلم كثيرًا.
“آااااه—”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
لعقت كيرا شفتيها.
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ثامب!”
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
سقطت إيفلين بوجهها على الأرض.
فتحت فمي، واقتربت برأسي من أقرب حبة، وابتلعتها.
غمزت كيرا قليلاً، لكنها في نفس الوقت وجدت الموقف مضحكًا.
ذلك الشعور…
“اللعنة، لو كان بإمكاني تصوير هذا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يستمر طويلًا حتى بدأت الأجساد تسقط على الأرض.
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
“ثامب! ثامب!”
“دعونا نخرج!”
وقف قادة المحطات الآخرون خلفه دون أن ينطقوا بكلمة.
“ابتعدوا عن الطريق!”
“آااااه—”
“سأستخدم القوة! لا يهمني! دعونا نخرج!”
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
كسرت أفكارها صرخات الأشخاص في المنطقة الخارجية.
“دعونا نخرج!”
كان الجميع يتدافع نحو الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية، محاصرين الحراس الذين بدوا عاجزين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
“انتظروا…! من فضلكم اهدؤوا! لا يمكننا السماح لكم بالدخول! ما زلنا نحاول معرفة المزيد عن الوضع! من فضلكم اهدؤوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
“ابتعدوا عن الطريق!”
“الجدران قد اخترقت!”
“…..لا أهتم بتفسيراتكم! تقولون نفس الشيء منذ ساعات! لقد مللت من الانتظار هنا! هناك شيء خاطئ، وسنتحول جميعًا إلى مثلهم إذا بقينا هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“صحيح! دعونا نخرج!”
“ابتعدوا عن الطريق!”
“أفضل أن أُصيب بظل القرمزي على هذا!”
كان مألوفًا بطريقة ما.
“هناك مخرج خارج المحطة مباشرة! دعونا نخرج!”
اهتز الرف مجددًا.
من الجانب، عبست كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
كان صحيحًا أن مخرج بعد المرآة كان خارج محطة الإمداد مباشرة.
شقوق.
من منظور آخر، كان من الأفضل إخلاء الجميع.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
“…حسنًا، لم يكن بالإمكان توقع حدوث أمر كهذا.”
“ثامب!”
كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
لم يكن بإمكان أحد توقع الظروف الحالية.
“دعونا نخرج!”
لكن لم يكن هذا كل شيء.
وفجأة،
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم محاولات الحراس لتهدئة الوضع، إلا أن كلماتهم أشعلت النار أكثر، مما دفع البعض لمحاولة اقتحام الباب.
الخروج نحو المخرج لم يكن الخيار الأفضل على الأرجح، حيث من المحتمل أن يكون الحراس المكلفون بالمخرج قد غادروا ويدافعون ضد حشود الوحوش على الجانب الآخر.
“ليس هذا الهراء مجددًا…”
هذا جعل هذا الخيار مستحيلًا.
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
“…ماذا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
حاولت كيرا التفكير بحل للمشكلة.
حينها رأت المشهد.
كلما فكرت أكثر، زادت حدة الموقف.
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
“كرك… كرك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
وفجأة، أثناء تفكيرها، سمعت صوت تصدع خافت.
“…..”
رفعت رأسها ونظرت حولها.
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
“دعونا نخرج!”
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
“سأستخدم القوة…!”
متلعثمة، خطت خطوة للخلف.
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
بدا أنها الوحيدة التي لاحظت الصوت.
“ضربة—”
لا، كان هناك شخص آخر.
“الفحص العقلي.”
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
حدقت كيرا في المشهد بشفاه مشدودة.
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
لكنني لم أستسلم.
“هل جننت؟”
رفعت رأسها ونظرت حولها.
لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
بالرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لفعل شيء كهذا، إلا أن غرائزها تغلبت عليها.
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
توتر جسدها مع كل خطوة، وبدأت الضوضاء من حولها تتلاشى في الخلفية.
عندما وصلت إلى النوافذ، وضعت يديها عليهما ونظرت إلى الخارج.
“…..”
“كرك… كرك…!”
أدارت رأسها لتلمح جسد إيفلين يسقط في اتجاهها.
ظهر الصوت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت إيفلين بوجهها على الأرض.
بدا أنه قادم من جدران المدينة.
….لم يعد لدي أي طاقة.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام.
“آه.”
ما زال الجميع مشغولًا بمحاولة اقتحام القبو.
حينها رأت المشهد.
شقوق.
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
شقوق بدأت تتشكل حول الجدران المحيطة بالمدينة.
نظرت الحارسة إلى جسد لينون الطويل، ابتلعت ريقها قبل أن تُجيب.
بدأ عقلها يتوقف، وبحلول الوقت الذي رمشت فيه عينيها، ظهرت يد خلف الجدران، تمسك بها بقوة.
“الجدران قد اخترقت!”
شعرت برعب يتسلل إلى جسدها في تلك اللحظة.
كان غضبه واضحًا للجميع.
“هذا…”
وصلت أخبار هروب جوليان إلى قادة المحطات .
متلعثمة، خطت خطوة للخلف.
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
من خلال النوافذ، استطاعت رؤية انعكاسها. كان وجهها شاحبًا، وجسدها يرتجف بالكامل.
“أوهك…!”
دون تردد، استدارت نحو الحشد.
لم يكن بإمكان أحد توقع الظروف الحالية.
وفجأة،
“خائن؟”
“آااااااه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
تعالت صرخة من البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني أن أستسلم الآن.
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
***
“هاه.”
لم يكن الوضع أكثر هدوءًا داخل المنطقة الداخلية من الملجأ.
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
وصلت أخبار هروب جوليان إلى قادة المحطات .
حينها رأت المشهد.
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكناً ؟ هل تخبرني أن متدربًا، ليس أقوى من أي واحد منكم، تمكن من الهروب؟ ليس هذا فقط، بل أيضًا قتل الكثير منكم. كيف يُعقل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مرعبًا.
كان أكثر من أبدى غضبه من هذه الأخبار هو قائد محطة“نقابة الكلب الأسود”، الذي بدأ بتوبيخ الحراس عند المخرج.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
“عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
كان غضبه واضحًا للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
وقف قادة المحطات الآخرون خلفه دون أن ينطقوا بكلمة.
“ضربة—”
بصراحة، لم يهتم أي منهم بما قاله. فرغم أنهم كانوا يعملون معًا، إلا أن هذا لا يعني أنهم يحبون بعضهم البعض.
“لا، ليس بعد.”
في النهاية، كانوا جميعًا ينتمون إلى نقابات متنافسة.
“ذلك…”
“أخبرني ما الذي حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يكن مهمًا.
نظرت الحارسة إلى جسد لينون الطويل، ابتلعت ريقها قبل أن تُجيب.
توقفت، عابسة وجهها.
“سيدي، لست متأكدة تمامًا. من ما سمعته، يبدو أن المتدرب يمتلك قوى غريبة أشبه بالخيوط، و…”
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
توقفت، عابسة وجهها.
“أفضل أن أُصيب بظل القرمزي على هذا!”
عبس لينون أيضًا.
“ضربة—”
“تابعي.”
وصلت أخبار هروب جوليان إلى قادة المحطات .
“ذلك…”
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
“يبدو أيضًا أنه كان يعرف كل شيء عن المنطقة الداخلية. من التصميم العام إلى الأماكن التي يجب أن يذهب إليها.”
مثل الآخرين، كانت على وشك السقوط أرضًا.
توقفت عند هذا الحد.
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
لكن كلماتها كانت واضحة.
تعالت صرخة من البعيد.
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
بالفعل، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أمر فيها بشيء كهذا. بالتفكير في كيف تمكنت من تجاوزه من قبل، فجأة لم يعد الموقف يبدو ميؤوسًا منه كما بدا.
التقط لينون الرسالة، وعبس بشدة.
عندما وصلت إلى النوافذ، وضعت يديها عليهما ونظرت إلى الخارج.
“خائن؟”
رفعت رأسها ونظرت حولها.
من يمكن أن يكون هذا الخائن؟ وإذا كان الأمر كذلك، هل هو المسؤول أيضًا عن الوضع الحالي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
كان واضحًا بشكل متزايد للينون أن جوليان متورط بشكل ما في كل هذا.
“الجدران قد اخترقت!”
لم يكن يبدو كالمذنب من قبل، لكن الآن؟
“إنه متعاون مع أحدهم. من المحتمل أنهم العقل المدبر وراء كل هذا.”
كان واضحًا بشكل متزايد للينون أن جوليان متورط بشكل ما في كل هذا.
لكن من؟ من يمكن أن يكون العقل المدبر؟
“آااااه—”
للأسف، لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر. فجأة، اندفع أحد الحراس إلى الداخل بوجه شاحب.
اخترقت الصرخات الأجواء، ليتوقف الاحتجاج لثوانٍ قليلة.
لقد أصبح هذا المشهد مألوفًا.
“الفحص العقلي.”
“حالة طارئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك—”
صرخ الحارس، مجذبًا انتباه جميع قادة المحطات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعدوا عن الطريق!”
“الجدران قد اخترقت!”
“خائن؟”
***
“دعونا نخرج!”
“هاه…! هاه!”
ابتلعت ريقها مرة أخرى، ثم جمعت شجاعتها وقالت:
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
تعرفت على بعض الأشخاص منهم، بل كان أحدهم “جوزفين” التي تصرخ بجانبهم.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
مثل الآخرين، كانت على وشك السقوط أرضًا.
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
“كلاك—”
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
كان ذلك الباب يؤدي إلى منطقة الإمدادات الداخلية، حيث كانت تُخزن أغلب الكنوز المهمة.
لقد شعرت به من قبل.
للأسف، لم يكن لدي المفتاح لتلك المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لم يكن لديه وقت للتفكير أكثر. فجأة، اندفع أحد الحراس إلى الداخل بوجه شاحب.
كان هذا المفتاح خاصًا بقائد المحطة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________
لكن ذلك لم يكن مهمًا.
المنطقة الخارجية تحتوي على كل ما أحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
“تحطم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عديمي الكفاءة! اللعنة! لو أن تلك الفتاة الصغيرة لم توقفني…!”
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلته مرة أخرى.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم!”
“تحطم…!”
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
تعثرت مرة أخرى، وسقطت هذه المرة على الأرض.
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
“هاه.”
“سيدي، لست متأكدة تمامًا. من ما سمعته، يبدو أن المتدرب يمتلك قوى غريبة أشبه بالخيوط، و…”
أخذت نفسًا عميقًا، وكانت رؤيتي مشوشة. شعرت أن أفكاري بدأت تتلاشى.
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
“هاه.”
ومع ذلك، بشكل غريب، تمكنت من منع نفسي من الاستسلام.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
ذلك الشعور…
∎| الخبرة + 1.3%
كان مألوفًا بطريقة ما.
“ضربة—”
لقد شعرت به من قبل.
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
لكن، أين بالضبط؟
“أوهك…!”
آه.
توقفت، عابسة وجهها.
عندما تذكرت ذلك، أدركت السبب.
“آخ.”
“الفحص العقلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني ما الذي حدث.”
بالفعل، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أمر فيها بشيء كهذا. بالتفكير في كيف تمكنت من تجاوزه من قبل، فجأة لم يعد الموقف يبدو ميؤوسًا منه كما بدا.
“…ماذا الآن؟”
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أنني مجنونة لتفكيري بهذا الشكل.”
أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
الخروج نحو المخرج لم يكن الخيار الأفضل على الأرجح، حيث من المحتمل أن يكون الحراس المكلفون بالمخرج قد غادروا ويدافعون ضد حشود الوحوش على الجانب الآخر.
مستلقيًا على الأرض، نظرت حولي حتى توقفت عيناي عند قسم معين.
كان غضبه واضحًا للجميع.
”….هناك.”
من خلال النوافذ، استطاعت رؤية انعكاسها. كان وجهها شاحبًا، وجسدها يرتجف بالكامل.
ظهرت عدة عشرات من الزجاجات على أحد الرفوف.
“دعونا نخرج!”
داخلها، استطعت رؤية حبوب.
…لسبب ما، شعرت بشعور غريب من الرضا لرؤيتها على هذه الحالة.
لم أكن أعرف أي منها هو الذي أحتاجه، لكنني كنت واثقًا أن أحدها سيقدم لي المساعدة.
عندما تذكرت ذلك، أدركت السبب.
“أوهك…!”
“دعونا نخرج!”
اهتزت قدماي عندما حاولت الوقوف، مما أجبرني على السقوط مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعرت بحفرة في معدتها أثناء تقدمها نحو النوافذ.
“لا، ليس بعد.”
كانت الأوردة بجانب عنقي تنبض بينما كنت أكافح للتنفس. ممسكًا بالسياج لأمنع نفسي من السقوط، استطعت أن أصل بصعوبة إلى الطابق الرابع.
بإصرار، عضضت على أسناني وزحفت نحو الأرفف.
ترجمة: TIFA
استنزف الأمر كل طاقتي للوصول هناك، وعندما حاولت الوقوف مستعينًا بالرف، وجدت نفسي أسقط مرة أخرى.
…كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مخزن الإمدادات.
….لم يعد لدي أي طاقة.
“الجدران قد اخترقت!”
“هاه. هاه.”
ضيّقت عينيها ونظرت للأمام. “آه.”
لكنني لم أستسلم.
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
كنت قريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك مخرج خارج المحطة مباشرة! دعونا نخرج!”
لا يمكنني أن أستسلم الآن.
استقبلني باب كبير بمجرد دخولي الطابق الرابع. دون تردد، أدخلت المفاتيح التي حصلت عليها من مكتب الاستقبال وفتحت الباب.
استدرت بجسدي وركلت الرف بقدمي.
اهتز الرف مجددًا.
“ضربة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون القبو آمنًا، وكان الجميع سيعود إلى المحطة بمجرد انتهاء ظل القرمزي.
اهتز الرف.
في المسافة، لاحظت بعض الأشكال تحدق باتجاه النوافذ التي تُظهر العالم الخارجي.
“ضربة—”
كان الجميع يتدافع نحو الباب المؤدي إلى المنطقة الداخلية، محاصرين الحراس الذين بدوا عاجزين تمامًا.
ركلته مرة أخرى.
لعقت كيرا شفتيها.
اهتز الرف مجددًا.
في نفس الوقت، شربت زجاجة ماء أخرى لإرواء عطشي الذي بدا أنه يعود كل بضع دقائق.
“ضربة—”
…كان المخرج يجذب الكثير من الوحوش. ومع تزايد رغبة الوحوش بالخروج للعالم الرئيسي، كان من المحتم أن تقفز دون الأمن المناسب.
واصلت الركل.
ضيّقت عينيها وتقدمت نحو النوافذ.
“ضربة، ضربة، ضربة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني أن أستسلم الآن.
مع كل ركلة، ازداد اهتزاز الرف، وكذلك الزجاجات التي كانت فوقه.
رفعت رأسها ونظرت حولها.
“آخ.”
∎| الخبرة + 1.3%
شعرت بأن وعيي يتلاشى مع كل ركلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر وحاولت استعادة تركيزي.
الحرارة كانت تسيطر على جسدي.
تعثرت بين الرفوف، وبدأت أرمي كل الأشياء عديمة الفائدة باحثًا بجنون عن أي شيء يمكنه مساعدتي على استعادة المانا.
….وبينما بدأت أفقد الوعي، شعرت بوخز غريب على خدي. كان صدري مشدودًا، وشعرت بزوايا عيني تُسحب.
“صحيح! دعونا نخرج!”
“تحطم!”
“من المحتمل أن يكون هناك خائن.”
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عند هذا الحد.
”….”
على الفور، استقبلتني غرفة بيضاء كبيرة بها أكثر من عشرين رفًا وباب آخر.
التفت برأسي لأرى العديد من الحبوب متناثرة حول المنطقة التي كنت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
فتحت فمي، واقتربت برأسي من أقرب حبة، وابتلعتها.
ما أيقظني من ذلك الشعور كان صوت تحطم قوي.
مر تيار دافئ خلال جسدي.
اهتز الرف.
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنها الوحيدة التي لاحظت الصوت.
∎| الخبرة + 1.3%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعدوا عن الطريق!”
ظهرت إشعارات أمام رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني أن أستسلم الآن.
___________________________
ثم،
ثم خطت خطوة إلى الجانب، وسمحت لها بالسقوط وجهًا لوجه.
ترجمة: TIFA
وصل صوت لينون العميق إلى أحد الحراس.
ظهر الصوت مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
