الورقة الثالثة [1]
الفصل 195: الورقة الثالثة [1]
شعرت ببعض النظرات موجهة نحوي، فاستدرت لأرى أويف وكيرا تحدقان بي.
حدّقت بذراعي بعينين متّسعتين.
…وفي نفس الوقت، يمكنني استخدامها للوصول إلى الجاني الحقيقي وراء كل هذا.
اختفى الشعور اللاذع، وحلّ محلّه دفء غريب بدا وكأنه يتغلغل في كل جزء من جسدي.
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي. بالتأكيد لم يكن الأمر بهذه البساطة. كان هناك شيء أكثر تعقيدًا مما كنت أتصور.
أمعنت النظر في الورقة المتوهجة، ولم أكن أعرف كيف أتصرف.
هل كان يقصد ديليلا …؟
كان الوضع غير متوقع.
تصرفهما جعلني أشعر بالحيرة.
كيف كان من المفترض أن أتفاعل مع هذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى البوابة وانتظرت إشارة الحارس.
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
“تعال إليّ عندما نصل إلى الأكاديمية. هناك شيء أود التحدث معك بشأنه.”
“هل يمكن أن يكون ذلك لأنني وصلت فجأة إلى المستوى الثالث؟”
لم أجب.
هل كان هذا هو المعيار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، وبعد لحظات طويلة ومقلقة، أبعدت نظرها عني وأومأت برأسها.
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي. بالتأكيد لم يكن الأمر بهذه البساطة. كان هناك شيء أكثر تعقيدًا مما كنت أتصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع قوتي المفاجئ بالتأكيد أمرًا يثير الشكوك.
لكن في النهاية، أدركت أن التفكير في الأمر الآن كان بلا جدوى.
”…”
نظرت حولي بسرعة، ثم قمت بتضميد ذراعي وجلست على السرير.
“هل تسترخي؟”
“هوووه.”
”….!”
استلقيت على السرير وحدّقت بسقف الغرفة بشرود.
…وفي نفس الوقت، يمكنني استخدامها للوصول إلى الجاني الحقيقي وراء كل هذا.
كنت أشعر برغبة في تجربة التأثير الجديد للورقة، لكنني قررت أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن. كنت بحاجة إلى بيئة أكثر أمانًا للقيام بذلك.
الشعور الذي انتابه في تلك اللحظة كان فظيعًا.
“سأتحقق من ذلك عندما أعود إلى مهجعي في هافن.”
نظرت حولي بسرعة، ثم قمت بتضميد ذراعي وجلست على السرير.
من يدري ما نوع التأثير الجانبي الذي قد تسببه هذه القدرة الجديدة؟
وفي النهاية، تقرر السماح للجميع بالعودة إلى أماكنهم، بينما تم إغلاق محطة الإمداد مؤقتًا في محاولةٍ للعثور على الجاني وراء الحادثة.
“هل تسترخي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكنني أن أقول؟
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصًا مذهلًا.
رفعت رأسي بسرعة باتجاه مصدر الصوت.
“آه.”
كانت تجلس على الكرسي الخشبي بجانب مكتب الغرفة، وعيناها السوداوان الثاقبتان مثبتتان عليّ.
لكن بما أنها لم تبدُ وكأنها فهمت التلميح، استسلمت.
بللت شفتي وأخذت بضعة أنفاس لتهدئة نفسي قبل أن أواجه نظرة ديليلا.
على الأقل، في الوقت الحالي.
“متى وصلت إلى هنا؟”
“هل يمكن أن يكون ذلك لأنني وصلت فجأة إلى المستوى الثالث؟”
لا، بل بالأحرى…
لقد انتهى الأمر.
“ألا أحصل على أي خصوصية؟”
حاولت التغطية على زلتي، لكن ذلك لم ينجح.
“خصوصية؟”
على أي حال، لم يكن لدي وقت للتفكير في هذا الآن.
“نعم…”
هذا هو آخر ما عرفته عن الوضع بأكمله.
نظرتُ حول الغرفة بشكل مقصود، محاولًا الإشارة لها إلى أن هذه غرفتي الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في صفي.
”….؟”
“يرجى التقدم.”
لكن بما أنها لم تبدُ وكأنها فهمت التلميح، استسلمت.
سقط عليّ الإدراك كأنه شاحنة تدهسني.
“لقد مضى وقت طويل.”
أمعنت النظر في الورقة المتوهجة، ولم أكن أعرف كيف أتصرف.
بادرتها بالتحية أولًا.
مال برأسه إلى الخلف ونظر إلى السماء للحظة قبل أن يغلق عينيه، ثم نهض في النهاية وهو ينفض الغبار عن ملابسه.
“مضى وقت طويل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في النهاية، أدركت أن التفكير في الأمر الآن كان بلا جدوى.
أمالت ديليلا رأسها قليلًا بينما ضاقت عيناها. في تلك اللحظة، أردت أن أصفع نفسي بسبب هذا الخطأ الفادح.
ولكن، نعم…
لم يمر سوى بضع دقائق منذ وقوع الحادث، وبالكاد مضى يوم منذ مغادرتنا الأكاديمية.
“هممم.”
كان هذا أمرًا كانت تدركه تمامًا.
استلقيت على السرير وحدّقت بسقف الغرفة بشرود.
“إنها مجرد عبارة مجازية.”
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
حاولت التغطية على زلتي، لكن ذلك لم ينجح.
“هل لديك أي ذكريات عن الحادث؟”
عيناها لم تسمحا لي بذلك.
________________________
“هل لديك أي ذكريات عن الحادث؟”
هذا يكفي.
”…..”
“هل تسترخي؟”
لم أجب.
“همم؟”
فكرت في الكذب، لكن التحديق العميق في عينيها الثاقبتين جعلني أشعر برهبة ساحقة.
ولكن، نعم…
بدا وكأن نظرتها تخترقني، كاشفةً كل طبقات الخداع.
“نعم…”
كان ثقل نظرتها يجعلني أشعر وكأنني أغرق في أعماق الأرض، وكأنني سأُبتلع بالكامل.
“هل لديك أي ذكريات عن الحادث؟”
عندها تخلّيت عن الفكرة.
استلقيت على السرير وحدّقت بسقف الغرفة بشرود.
“حسنًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع قوتي المفاجئ بالتأكيد أمرًا يثير الشكوك.
“نعم، أتذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة على ذلك الرجل.
في النهاية، أخبرتها بالحقيقة.
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
“لن يضرني ذلك على أي حال.”
التفت نحو مدخل السكن، ثم ارتسمت ابتسامة طفيفة على شفتيه.
كانت في صفي.
“مضى وقت طويل…؟”
على الأقل، في الوقت الحالي.
كان عليه فقط أن يصبح أقوى.
…وفي نفس الوقت، يمكنني استخدامها للوصول إلى الجاني الحقيقي وراء كل هذا.
”….!”
لهذا السبب، بدأت في سرد كل ما حدث داخل الوهم حتى النهاية.
سقط عليّ الإدراك كأنه شاحنة تدهسني.
بالطبع، حذفت الجزء المتعلق بـ “البومة -العظيمة ”، واكتفيت بإخبارها أنني وجدت الصفحة وتمكنت من إنهاء الوهم بالكامل، مما حرر الجميع من قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو الوقت الذي استغرقه التحقيق مع كل المتورطين واستبعاد أي شكوك حولهم.
“هذا كل شيء.”
قبض يده بصمت، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
عندما انتهيت من رواية قصتي، نظرت إليّ ديليلا للحظة.
اختفى الشعور اللاذع، وحلّ محلّه دفء غريب بدا وكأنه يتغلغل في كل جزء من جسدي.
بدت وكأنها تحاول التحقق مما إذا كنت أكذب أم لا.
”….!”
لكنني لم أكن قلقًا.
نهضت ديليلا من على الكرسي الخشبي.
قصتي كانت متوافقة مع كل المعلومات المتاحة عن شجرة إيبونثورن.
حدّقت بذراعي بعينين متّسعتين.
كما توقعت، وبعد لحظات طويلة ومقلقة، أبعدت نظرها عني وأومأت برأسها.
شعرتُ بأن عينيّ اتسعتا قليلًا مع إدراكي للأمر.
“قد تتمكن من الحصول على الكثير من المكافآت إذا كشفت ما حدث. هل أنت متأكد أنك لا تريد ذلك؟ إذا أردت، يمكنني محاولة تأمين مكافأة مناسبة لك.”
“لقد متُّ.”
”…. لا بأس.”
فكرت في الأمر لبعض الوقت قبل أن أهز رأسي. بالتأكيد لم يكن الأمر بهذه البساطة. كان هناك شيء أكثر تعقيدًا مما كنت أتصور.
لقد حصلت بالفعل على مكافأة مناسبة وهي عظمة الشجرة.
أمالت ديليلا رأسها قليلًا بينما ضاقت عيناها. في تلك اللحظة، أردت أن أصفع نفسي بسبب هذا الخطأ الفادح.
علاوة على ذلك، الأمور ستصبح أكثر تعقيدًا في المستقبل إذا تم الكشف عن الحقيقة.
“هل تسترخي؟”
“لن أجبرك.”
بللت شفتي وأخذت بضعة أنفاس لتهدئة نفسي قبل أن أواجه نظرة ديليلا.
نهضت ديليلا من على الكرسي الخشبي.
“تعال إليّ عندما نصل إلى الأكاديمية. هناك شيء أود التحدث معك بشأنه.”
اعتقدت أنها ستغادر الغرفة مباشرة، لكنها استدارت نحوي وحدّقت في عينيّ بعمق قبل أن تتحدث…
اختفت بعد ذلك بوقت قصير.
“يجب أن تخفي قوتك جيدًا.”
“همم؟ مـاذا—”
هذا هو آخر ما عرفته عن الوضع بأكمله.
“في يومٍ واحد فقط، تمكنت من تحسين قوتك بشكلٍ كبير. كثيرون سيجدون هذا مشبوهًا.”
يومان.
”…”
هذا هو آخر ما عرفته عن الوضع بأكمله.
سقط عليّ الإدراك كأنه شاحنة تدهسني.
نظرتُ حول الغرفة بشكل مقصود، محاولًا الإشارة لها إلى أن هذه غرفتي الخاصة.
كنت أعلم تمامًا ما كانت تتحدث عنه، وكنت قد فكرت في الأمر مسبقًا، لكن ظهورها المفاجئ جعل من الصعب عليّ الاستعداد بشكلٍ صحيح.
تصرفهما جعلني أشعر بالحيرة.
ولكن، نعم…
بالتفكير في الأمر، نعم، كانت مخيفة، لكن في نفس الوقت، لم أكن أستطيع أخذها على محمل الجد.
كان ارتفاع قوتي المفاجئ بالتأكيد أمرًا يثير الشكوك.
كنت أحاول البحث عن تفسير مناسب لهذا الأمر، لكنني كنت منشغلًا جدًا لدرجة أنني لم أمنحه التفكير الكافي.
اختفى الشعور اللاذع، وحلّ محلّه دفء غريب بدا وكأنه يتغلغل في كل جزء من جسدي.
جاء تحذيرها لي كجرس إنذار.
اجتاحني شعور غريب من الحماس عند التفكير في هذا الاحتمال.
“يجب أن تكون ممتنًا لأن ليس الجميع قادرين على رؤية قوتك الحقيقية مثلي، لكن معظم قادة المحطة يمكنهم ذلك. كن حذرًا من هذا.”
”…..”
”…..”
اختفت بعد ذلك بوقت قصير.
ماذا يمكنني أن أقول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء تود التحدث معي بشأنه…؟”
في النهاية، لم أجد سوى أن أومئ برأسي موافقًا على كلماتها.
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
“تعال إليّ عندما نصل إلى الأكاديمية. هناك شيء أود التحدث معك بشأنه.”
كنت أقف حاليًا في الصف للخروج من بُعد المرآة.
اختفت بعد ذلك بوقت قصير.
شعرت ببعض النظرات موجهة نحوي، فاستدرت لأرى أويف وكيرا تحدقان بي.
لكن كلماتها الأخيرة بقيت تتردد في ذهني.
“شيء تود التحدث معي بشأنه…؟”
“همم؟ مـاذا—”
شعرتُ بأن عينيّ اتسعتا قليلًا مع إدراكي للأمر.
لا تهتم .
“لا يمكن أن يكون بشأن ذلك، صحيح؟”
“لن يضرني ذلك على أي حال.”
اجتاحني شعور غريب من الحماس عند التفكير في هذا الاحتمال.
“هل لديك أي ذكريات عن الحادث؟”
المكافآت التي سألت عنها من قبل…
”….؟”
هل وافقوا عليها؟
لهذا السبب، بدأت في سرد كل ما حدث داخل الوهم حتى النهاية.
بالطبع، حذفت الجزء المتعلق بـ “البومة -العظيمة ”، واكتفيت بإخبارها أنني وجدت الصفحة وتمكنت من إنهاء الوهم بالكامل، مما حرر الجميع من قبضته.
***
لقد “مات” بلا جدوى.
”…..”
”…. لا بأس.”
حدّق ليون في المدينة التي أمامه بشرود.
“هل تسترخي؟”
كانت فارغة، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا في الشوارع. ومع ذلك، فإن الصورة التي رآها الآن تداخلت مع تلك التي في ذاكرته. لكن على عكس ذكرياته، كان العالم كله أحمر.
بالطبع، حذفت الجزء المتعلق بـ “البومة -العظيمة ”، واكتفيت بإخبارها أنني وجدت الصفحة وتمكنت من إنهاء الوهم بالكامل، مما حرر الجميع من قبضته.
في النهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة حزينة تعكس طبيعة حياتي الحالية.
“لقد متُّ.”
تصرفهما جعلني أشعر بالحيرة.
قد يكون ذلك مجرد وهم، لكنه كان أمرًا لا يمكن إنكاره.
كنت أحاول البحث عن تفسير مناسب لهذا الأمر، لكنني كنت منشغلًا جدًا لدرجة أنني لم أمنحه التفكير الكافي.
لقد “مات” بلا جدوى.
كان الوضع غير متوقع.
…وعلى الرغم من فهمه للسبب الذي أدى إلى فشله، إلا أنه لم يلقِ اللوم على جوليان أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع قوتي المفاجئ بالتأكيد أمرًا يثير الشكوك.
صحيح أن السبب في موته كان التأثير الجانبي لسحر جوليان العاطفي، لكن في نهاية الأمر، كان كل شيء بسبب قلة مهاراته.
كان ثقل نظرتها يجعلني أشعر وكأنني أغرق في أعماق الأرض، وكأنني سأُبتلع بالكامل.
“ماذا علي أن أفعل…؟”
اختفت بعد ذلك بوقت قصير.
الشعور الذي انتابه في تلك اللحظة كان فظيعًا.
لهذا السبب، بدأت في سرد كل ما حدث داخل الوهم حتى النهاية.
كان من الصعب وصفه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى البوابة وانتظرت إشارة الحارس.
لكن كان الأمر أشبه بأيدٍ تسحبه إلى أسفل الرمال المتحركة، غير راغبة في تركه حتى يختنق تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا كانت تدركه تمامًا.
كان هذا الشعور من أكثر الأشياء التي يكرهها ليون.
اعتقدت أنها ستغادر الغرفة مباشرة، لكنها استدارت نحوي وحدّقت في عينيّ بعمق قبل أن تتحدث…
“هذا الإحساس بالعجز…”
”….!”
قبض يده بصمت، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
بالتفكير في الأمر، نعم، كانت مخيفة، لكن في نفس الوقت، لم أكن أستطيع أخذها على محمل الجد.
مال برأسه إلى الخلف ونظر إلى السماء للحظة قبل أن يغلق عينيه، ثم نهض في النهاية وهو ينفض الغبار عن ملابسه.
”…..”
“حسنًا.”
لقد حصلت بالفعل على مكافأة مناسبة وهي عظمة الشجرة.
لم يكن هناك فائدة من البكاء على الحليب المسكوب.
كان هذا الشعور من أكثر الأشياء التي يكرهها ليون.
كان عليه فقط أن يصبح أقوى.
هذا يكفي.
التفت نحو مدخل السكن، ثم ارتسمت ابتسامة طفيفة على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالدهشة والتفت إلى كتفي.
لقد كان حقًا…
لا تهتم .
شخصًا مذهلًا.
…وفي نفس الوقت، يمكنني استخدامها للوصول إلى الجاني الحقيقي وراء كل هذا.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجلس على الكرسي الخشبي بجانب مكتب الغرفة، وعيناها السوداوان الثاقبتان مثبتتان عليّ.
لكن تلك الفكرة لم تستمر طويلًا.
حدّقت بذراعي بعينين متّسعتين.
بينما كان يُدلك مؤخرة رأسه، تذكر مشهدًا معينًا، وعبس وجهه.
كنت أقف حاليًا في الصف للخروج من بُعد المرآة.
لا تهتم .
لم يكن هناك فائدة من البكاء على الحليب المسكوب.
اللعنة على ذلك الرجل.
وفي النهاية، تقرر السماح للجميع بالعودة إلى أماكنهم، بينما تم إغلاق محطة الإمداد مؤقتًا في محاولةٍ للعثور على الجاني وراء الحادثة.
لكن بما أنها لم تبدُ وكأنها فهمت التلميح، استسلمت.
***
وفي النهاية، تقرر السماح للجميع بالعودة إلى أماكنهم، بينما تم إغلاق محطة الإمداد مؤقتًا في محاولةٍ للعثور على الجاني وراء الحادثة.
من يدري ما نوع التأثير الجانبي الذي قد تسببه هذه القدرة الجديدة؟
يومان.
“إنها مجرد عبارة مجازية.”
هذا هو الوقت الذي استغرقه التحقيق مع كل المتورطين واستبعاد أي شكوك حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تخلّيت عن الفكرة.
وفي النهاية، تقرر السماح للجميع بالعودة إلى أماكنهم، بينما تم إغلاق محطة الإمداد مؤقتًا في محاولةٍ للعثور على الجاني وراء الحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا كانت تدركه تمامًا.
هذا هو آخر ما عرفته عن الوضع بأكمله.
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
“يرجى الاصطفاف بعناية! نحتاج إلى نظام مناسب وإلا فلن نتمكن من إخراجكم!”
“يرجى التقدم.”
كنت أقف حاليًا في الصف للخروج من بُعد المرآة.
”…..”
أخيرًا، انتهت هذه الرحلة المرهقة.
كان هذا الشعور من أكثر الأشياء التي يكرهها ليون.
“لن أكررها أبدًا.”
لقد غادرت الأكاديمية ثلاث مرات حتى الآن، وفي كل مرة كنت أواجه مشكلة جديدة.
على الأقل لفترة طويلة، لم أكن أخطط للخروج من الأكاديمية مجددًا.
أمالت ديليلا رأسها قليلًا بينما ضاقت عيناها. في تلك اللحظة، أردت أن أصفع نفسي بسبب هذا الخطأ الفادح.
لقد غادرت الأكاديمية ثلاث مرات حتى الآن، وفي كل مرة كنت أواجه مشكلة جديدة.
أومأت برأسي قليلًا، ثم خطوتُ إلى داخل البوابة.
هذا يكفي.
كنت أقف حاليًا في الصف للخروج من بُعد المرآة.
لشهر أو شهرين على الأقل، لن أغادر الأكاديمية.
“هوووه.”
آمل ذلك…
***
لكنني كنت أعرف أن واقعي أكثر قسوة من ذلك.
في المقام الأول، ما المعايير التي جعلتني فجأة أفتح الورقة الثالثة؟
كان من المحتمل جدًا أن يحدث شيء سيجبرني على الخروج مرة أخرى.
آمل ذلك…
لم يكن هذا مجرد احتمال، بل كان حقيقة.
حقيقة حزينة تعكس طبيعة حياتي الحالية.
حان دوري للخروج من الشقّ.
“أريد عطلة.”
في النهاية، أخبرتها بالحقيقة.
أو على الأقل، وقتًا خاصًا بي أستطيع التركيز فيه على التدريب فقط.
“لماذا في…؟”
“همم؟”
أمالت ديليلا رأسها قليلًا بينما ضاقت عيناها. في تلك اللحظة، أردت أن أصفع نفسي بسبب هذا الخطأ الفادح.
شعرت ببعض النظرات موجهة نحوي، فاستدرت لأرى أويف وكيرا تحدقان بي.
“قد تتمكن من الحصول على الكثير من المكافآت إذا كشفت ما حدث. هل أنت متأكد أنك لا تريد ذلك؟ إذا أردت، يمكنني محاولة تأمين مكافأة مناسبة لك.”
التقت نظراتنا للحظة، لكنهما سرعان ما أشاحتا بوجهيهما بعيدًا.
كنت أشعر برغبة في تجربة التأثير الجديد للورقة، لكنني قررت أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن. كنت بحاجة إلى بيئة أكثر أمانًا للقيام بذلك.
تصرفهما جعلني أشعر بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في النهاية، أدركت أن التفكير في الأمر الآن كان بلا جدوى.
“لماذا في…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان الأمر أشبه بأيدٍ تسحبه إلى أسفل الرمال المتحركة، غير راغبة في تركه حتى يختنق تمامًا.
“أتساءل كيف يبدو العالم الخارجي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تخلّيت عن الفكرة.
”….!”
كنت أشعر برغبة في تجربة التأثير الجديد للورقة، لكنني قررت أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن. كنت بحاجة إلى بيئة أكثر أمانًا للقيام بذلك.
شعرت بالدهشة والتفت إلى كتفي.
“نعم…”
هناك، وقف البومة -العظيمة بفخر وهو يحدّق إلى الأمام.
***
“آه.”
”…”
أخيرًا، أدركت السبب وراء النظرات التي كنت أتلقاها.
كنت أشعر برغبة في تجربة التأثير الجديد للورقة، لكنني قررت أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن. كنت بحاجة إلى بيئة أكثر أمانًا للقيام بذلك.
“ماذا تفعل؟ لماذا خرجت…؟”
على أي حال، لم يكن لدي وقت للتفكير في هذا الآن.
همست بهدوء حتى لا يسمعني أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
وجود بومة على كتفي كان أمرًا غريبًا بالفعل، لكن إن اكتشفوا أنها تستطيع التحدث…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو الوقت الذي استغرقه التحقيق مع كل المتورطين واستبعاد أي شكوك حولهم.
“يجب أن تعرف جيدًا أنه لا ينبغي أن تكون بالخارج.”
“تعال إليّ عندما نصل إلى الأكاديمية. هناك شيء أود التحدث معك بشأنه.”
“ولمَ لا؟”
”….؟”
“لأن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تخلّيت عن الفكرة.
“لا داعي للقلق، أيها البشر. لستُ بجسدي الحقيقي. لن يكتشف أحد أمري، حتى تلك المرأة المخيفة التي قابلتها من قبل. سيعتقدون فقط أنني مجرد بومة روحانية عادية.”
لا تهتم .
“المرأة المخيفة؟”
على أي حال، لم يكن لدي وقت للتفكير في هذا الآن.
هل كان يقصد ديليلا …؟
كنت أقف حاليًا في الصف للخروج من بُعد المرآة.
“هممم.”
بالتفكير في الأمر، نعم، كانت مخيفة، لكن في نفس الوقت، لم أكن أستطيع أخذها على محمل الجد.
بالتفكير في الأمر، نعم، كانت مخيفة، لكن في نفس الوقت، لم أكن أستطيع أخذها على محمل الجد.
“همم؟”
ربما لأنني رأيتها في شكلها الأصغر، فلم تكن تبدو لي مخيفة حقًا.
اختفت بعد ذلك بوقت قصير.
لكن بالنسبة لـ البومة -العظيمة ، فقد كانت مخيفة، وربما كان الأمر كذلك أيضًا لمن لا يعرفونها جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصًا مذهلًا.
على أي حال، لم يكن لدي وقت للتفكير في هذا الآن.
“لقد متُّ.”
“يرجى التقدم.”
وفي النهاية، تقرر السماح للجميع بالعودة إلى أماكنهم، بينما تم إغلاق محطة الإمداد مؤقتًا في محاولةٍ للعثور على الجاني وراء الحادثة.
حان دوري للخروج من الشقّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت إلى البوابة وانتظرت إشارة الحارس.
“يجب أن تخفي قوتك جيدًا.”
نظر الحارس إلى البومة -العظيمة للحظة، لكنه سرعان ما صرف نظره وأشار إليّ بالعبور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعلى الرغم من فهمه للسبب الذي أدى إلى فشله، إلا أنه لم يلقِ اللوم على جوليان أبدًا.
أومأت برأسي قليلًا، ثم خطوتُ إلى داخل البوابة.
لقد كان حقًا…
أخيرًا…
بللت شفتي وأخذت بضعة أنفاس لتهدئة نفسي قبل أن أواجه نظرة ديليلا.
لقد انتهى الأمر.
“يرجى التقدم.”
أخيرًا…
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، انتهت هذه الرحلة المرهقة.
في النهاية…
ترجمة: TIFA
“هل تسترخي؟”
لكن كلماتها الأخيرة بقيت تتردد في ذهني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات