الورقة الثالثة [2]
الفصل 196: الورقة الثالثة [2]
استيقظت وأنا أشعر بالانتعاش.
العودة إلى الأكاديمية كانت تعني نهاية تبادل النقابة.
خفق قلبي بسرعة.
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
“لا تخرج دون إذني.”
“قالت ديليلا إنها تريد التحدث معي عن شيء ما، لكنها لم تحدد متى بالضبط. سأفعل ذلك بعد أن أحصل على قسط من الراحة.”
“ذلك… ألا يمكننا تجنب ذلك؟ ألا يمكننا استضافة القمة هنا؟”
كنت أرغب في الشعور بالحماس، لكنني لم أستطع.
بلعت ريقي قبل أن أبتسم بمرارة.
كنت ببساطة متعبًا جدًا.
“عظم التنين.”
مع ذلك، كنت أملك فكرة عمّا تريد التحدث عنه.
“عظم التنين.”
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
أو على الأقل، تحديث بشأن الوضع.
كما لو أن ذلك ممكن.
مجرد التفكير في الحصول على عظم التنين جعلني متحمسًا، لكنه في الوقت نفسه جعلني أشعر ببعض القلق.
من كان ليظن ذلك؟
بالتأكيد لن يكون هناك أي شروط مرفقة مع العظم، أليس كذلك؟
نظرت إليّ دون أي تعبير يُذكر.
“هاها.”
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
كما لو أن ذلك ممكن.
ضحكت قليلًا مع نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، كنت مستعدًا للاستماع إليهم قبل أن أقرر.
لم يكن هناك أي احتمال أن تمنحني الإمبراطورية شيئًا بهذه القيمة دون شروط.
على الأرجح، كان على الشخص أن يمتلك مقاومة ذهنية أعلى مني حتى يتمكن من ذلك.
على أي حال، كنت مستعدًا للاستماع إليهم قبل أن أقرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بومف—
كليك كلانك—
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
عند فتح باب غرفتي، اجتاحتني موجة من الحنين.
لكنني شعرت بضرورة تحذيره من الخروج.
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
قفز “البومة -العظيمة ” عن كتفي ونظر حوله بفضول. كان يراقب كل زاوية وركن في المكان بعناية.
“جرب مرة أخرى.”
كان على هذا الحال منذ لحظة خروجنا من بُعد المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
من السماء إلى الأشجار، وحتى الشجيرات… كان مهتمًا بكل شيء.
قفز “البومة -العظيمة ” عن كتفي ونظر حوله بفضول. كان يراقب كل زاوية وركن في المكان بعناية.
كنت سأتركه وشأنه لولا وجود بوابة أخرى في انتظارنا بعد الخروج من بعد المرآة .
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
“هوام~.”
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
بتثاؤب، شعرت بجفوني تصبح أثقل قليلًا.
“لكن—!”
بومف—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
سقطت على السرير وحدقت في السقف الأبيض المألوف.
“….”
“لقد عدت حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتصبت أذناي باهتمام.
من كان ليظن ذلك؟
“لا بد أنك لديك فكرة عن سبب استدعائي لك.”
كنت متعبًا حقًا.
“آه.”
لحسن الحظ، كان “البومة -العظيمة ” مشغولًا بالنظر حوله، لذا لم يكن بحاجة إلى انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
“لا تخرج دون إذني.”
واصلت التحديق بها.
لكنني شعرت بضرورة تحذيره من الخروج.
أو على الأقل، تحديث بشأن الوضع.
لم أكن أعتقد أنه سيكون في خطر، لكنه قد يسبب بعض المشاكل.
بتثاؤب، شعرت بجفوني تصبح أثقل قليلًا.
بعد أن نظرت إليه لبضع ثوانٍ، غرقت في وعيي وتحول العالم إلى السواد.
“عندما يعود أطلس.”
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
في صباح اليوم التالي.
سمعت صوت ديليلا، ففتحت الباب ودخلت.
استيقظت وأنا أشعر بالانتعاش.
نظرت إلى كل الأغلفة والأوراق المتناثرة في أرجاء الغرفة. بالكاد استطعت تصديق كلامها.
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
عند خروجي من الغرفة، لاحظت الغيوم الرمادية تتجمع في السماء. لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ المطر.
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
مع علمي بذلك، أسرعت في خطواتي متوجهًا إلى مكتب ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتصبت أذناي باهتمام.
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
بالطبع، حرصت على ألا أرفع سقف توقعاتي كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بريمر…؟
لم أرغب في الشعور بخيبة أمل كبيرة إذا لم أحصل عليه.
“يبدو أن المطر قد يهطل.”
تو توك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الرد على كلماتها.
عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بومف—
“ادخل.”
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
سمعت صوت ديليلا، ففتحت الباب ودخلت.
لكن ذلك كان جنونًا.
كلانك—
“….!!!”
لأنني كنت معتادًا على المكان، لم أتردد في التوجه لأخذ مقعد، لكنني توقفت.
كنت أرغب في الشعور بالحماس، لكنني لم أستطع.
“…..”
لكن ذلك كان جنونًا.
كانت هناك أشياء كثيرة أردت قولها، لكنني لم أستطع.
في النهاية، كانت محقة.
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
“بخصوص مكافأتك، لديّ تحديث لك.”
نظرت إليّ دون أي تعبير يُذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه؟”
واصلت التحديق بها.
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
وهي أيضًا حدّقت بي.
بتثاؤب، شعرت بجفوني تصبح أثقل قليلًا.
… ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الطريقة التي مدت بها ذراعها، بدا وكأنها تريدني أن أمسك بها.
أشاحت بنظرها بعيدًا.
“….”
“كان هناك الكثير من المناسبات التي كان عليّ حضورها، ومع ما حدث مؤخرًا، واجهت صعوبة في الترتيب.”
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
بدأت الأعذار تتدفق من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد لن يكون هناك أي شروط مرفقة مع العظم، أليس كذلك؟
“هل تشاهد هذا يا البومة -العظيمة ؟ هذه هي المرأة التي كنت تراها مخيفة.”
أشاحت بنظرها بعيدًا.
“آه.”
“….”
نظرت إلى كل الأغلفة والأوراق المتناثرة في أرجاء الغرفة. بالكاد استطعت تصديق كلامها.
أو على الأقل، تحديث بشأن الوضع.
لقد غبت لمدة… يومين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ببساطة متعبًا جدًا.
يومين.
مجرد التفكير في الحصول على عظم التنين جعلني متحمسًا، لكنه في الوقت نفسه جعلني أشعر ببعض القلق.
هذا كل ما استغرقه الأمر ليصبح مكتبها بهذه الفوضى.
ضاغطًا شفتيّ، مددت يدي وأمسكت بمعصمها.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
أغلقت عيني للحظة قصيرة قبل أن أجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي أيضًا حدّقت بي.
“لا يهم.”
بلعت ريقي قبل أن أبتسم بمرارة.
لم أكن سأقوم بتنظيفه على أي حال.
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
يبدو أن ديليلا لاحظت موقفي، فتغير تعبيرها إلى الجدية وغيّرت الموضوع.
كنت أحاول جاهدًا فهم نواياها، وعندما كنت على وشك قول شيء ما، أوضحت الأمر أخيرًا.
“لا بد أنك لديك فكرة عن سبب استدعائي لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، كنت مستعدًا للاستماع إليهم قبل أن أقرر.
“….أجل.”
“لا تخرج دون إذني.”
أجبت بينما كنت أحاول جاهدًا إخفاء الحماس الذي أشعر به.
لم أكن أعتقد أنه سيكون في خطر، لكنه قد يسبب بعض المشاكل.
كنت متحمسًا لدرجة أن بعض الإشعارات ظهرت أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
كانت مزعجة بعض الشيء، لكن لم يكن بإمكاني التخلص منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
“بخصوص مكافأتك، لديّ تحديث لك.”
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
تحدثت ديليلا بأبطأ نبرة ممكنة.
لكنني شعرت بضرورة تحذيره من الخروج.
شعرت بانقباض في وجهي بسبب ذلك.
“….!!!”
كان الأمر يبدو وكأنها تفعل ذلك عمدًا.
ثم،
اضطررت إلى أخذ نفس عميق لتهدئة نفسي بينما كنت أنتظرها لتكمل حديثها.
كما لو أن ذلك ممكن.
“أبلغني أطلس قبل وقت ليس ببعيد. في النهاية، قررت الإمبراطورية الموافقة على الطلب.”
كنت أرغب في دحض ما قالته، لكنني لم أستطع.
“…!”
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
“لكن—!”
أشاحت بنظرها بعيدًا.
كنت على وشك القفز من الحماس عندما سكبت ديليلا ماءً باردًا على فرحتي.
“…..”
“ها هو الشرط…”
رمشت بعيني في حيرة، غير قادر على فهم ما كانت تلمّح إليه.
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع ذلك، لكنه بالتأكيد خفف من حماسي قليلًا.
بسرعة لدرجة أنني شعرت بالارتباك.
“لا داعي لأن تبدو بهذا الإحباط. دعني أسمع الشرط أولًا.”
“لا بد أنك لديك فكرة عن سبب استدعائي لك.”
“…..”
رفعت رأسي والتقيت بنظرتها دون أن أنطق بكلمة.
بصراحة، كنت متعبًا عقليًا ومنهكًا من كل ما حدث.
طالما أن الشرط لم يكن صعبًا، لم أمانع تنفيذه.
“….أجل.”
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
على الأقل، هذا ما كانت الإمبراطورية تعتقده على الأرجح.
بلعت ريقي قبل أن أبتسم بمرارة.
“في الأشهر القادمة، سيكون هناك قمة تجمع بين الإمبراطوريات الأربع.”
… ثم،
قمة بين الإمبراطوريات الأربع…؟
هل كان هناك شيء آخر تريد قوله لي؟
انتصبت أذناي باهتمام.
كانت هناك أشياء كثيرة أردت قولها، لكنني لم أستطع.
“في هذه القمة، سترسل هافن بعض الممثلين. بصفتك النجم الأسود في السنة الأولى، ترغب الإمبراطورية في أن تُظهر تفوقك على مواهب الإمبراطوريات الأخرى. لن تكون الوحيد الذي سيحضر. لقد أظهر طلاب السنة الأولى الكثير من الإمكانيات. ولهذا، تخطط الإمبراطورية لتوفير الموارد لك لمساعدتك على أن تصبح أقوى.”
كنت متعبًا حقًا.
توقفت أفكاري في منتصف حديثها.
لكن ذلك كان جنونًا.
لم يكن الأمر مفاجئًا تمامًا، لأنني كنت قد سمعت عن القمة من قبل، لكن ما شغل تفكيري كان…
“رحلة أخرى؟”
رمشت بعيني في حيرة، غير قادر على فهم ما كانت تلمّح إليه.
“….آه؟”
“….نعم؟”
توقفت ديليلا لتنظر إليّ.
واصلت التحديق بها.
حدقت بها بنظرة مريرة.
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
“ذلك… ألا يمكننا تجنب ذلك؟ ألا يمكننا استضافة القمة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلت كما طلبت وجلست.
“لا.”
الحقيقة كانت مؤلمة.
قاطعتني ديليلا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بذلك، أسرعت في خطواتي متوجهًا إلى مكتب ديليلا.
بسرعة لدرجة أنني شعرت بالارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بمعصمها لبضع ثوانٍ، وقبل أن أُفعّل القدرة الثانية، توقفت.
كنت أعتقد أنها ستبدأ في التحدث عن كيف أن القرار ليس بيدها، وأنه شيء قررته الإمبراطوريات الأربع، لكن إجاباتها كانت مختلفة تمامًا عمّا توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الرد على كلماتها.
“أنت تجلب المشاكل أينما ذهبت. سواء كان ذلك في الأكاديمية أو خارجها. أنا بالفعل أتعامل مع الكثير من الصداع بسبب الأحداث الأخيرة. لن أستضيف أي حدث في هافن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادتني ديليلا إلى الواقع بصوتها، وعندما نظرت إليها، رأيتها تحدق بي بعينيها السوداوين العميقتين.
“….”
الآن وقد أصبح ذهني أكثر صفاءً، استطعت أخيرًا أن أشعر بالحماس لاحتمالية حصولي على عظم التنين.
لم أستطع الرد على كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بومف—
كنت أرغب في دحض ما قالته، لكنني لم أستطع.
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
في النهاية، كانت محقة.
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
سواء كنت داخل الأكاديمية أو خارجها، كنت أجد نفسي في مواجهة المشاكل.
“….”
“….تسك.”
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
دون وعي، وجدت نفسي أنقر لساني بضيق.
رفعت رأسي وحدقت بها مجددًا، حينها راودتني فكرة مفاجئة.
الحقيقة كانت مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
“….وهناك أيضًا مسألة المهام.”
“بخصوص مكافأتك، لديّ تحديث لك.”
ربما كان بإمكاني تجاهلها، حيث لم يكن لها تأثير مباشر عليّ، لكن المكافآت كانت مغرية، ولم أكن متحمسًا لاكتشاف ما قد يحدث بمجرد وصول “الكوارث” إلى 100%.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بذلك، أسرعت في خطواتي متوجهًا إلى مكتب ديليلا.
في النهاية، لم يكن أمامي سوى أن أتنهد باستسلام.
عند خروجي من الغرفة، لاحظت الغيوم الرمادية تتجمع في السماء. لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ المطر.
“….متى يمكنني توقع استلام العظم؟”
رفعت رأسي وحدقت بها مجددًا، حينها راودتني فكرة مفاجئة.
“عندما يعود أطلس.”
“عظم التنين.”
أجابت ديليلا بنبرتها المعتادة.
“لكن—!”
“ومتى سيكون ذلك؟”
في النهاية، كانت عظمة التنين مكافأة كبيرة مقارنة بما أنجزته.
“في غضون بضعة أيام إلى أسبوع. إنه حاليًا في بريمر.”
كما لو أن ذلك ممكن.
بريمر…؟
“جرب مرة أخرى.”
فكرت للحظة قبل أن أتذكر.
كان من حسن الحظ أن ديليلا هي التي اكتشفت الأمر، من بين الجميع.
كانت العاصمة الإمبراطورية، حيث يقع القصر الملكي. ربما كان هناك لجلب العظم شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
نظرت إليها، ثم أومأت برأسي واستعددت للنهوض.
نظرت إلى كل الأغلفة والأوراق المتناثرة في أرجاء الغرفة. بالكاد استطعت تصديق كلامها.
كنت على وشك المغادرة عندما أوقفتني.
أغلقت عيني للحظة قصيرة قبل أن أجلس.
“انتظر.”
“حسنًا.”
“….نعم؟”
خفق قلبي بسرعة.
نظرت إليها في حيرة.
كنت على وشك القفز من الحماس عندما سكبت ديليلا ماءً باردًا على فرحتي.
هل كان هناك شيء آخر تريد قوله لي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بمعصمها لبضع ثوانٍ، وقبل أن أُفعّل القدرة الثانية، توقفت.
“هناك شيء يثير فضولي. اجلس الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
فعلت كما طلبت وجلست.
كان من حسن الحظ أن ديليلا هي التي اكتشفت الأمر، من بين الجميع.
قبل أن أتمكن من السؤال عمّا يجري، مدت يدها نحوي.
كنت على وشك المغادرة عندما أوقفتني.
“جرب مرة أخرى.”
تحدثت ديليلا بأبطأ نبرة ممكنة.
“ماذا؟”
نظرت إليها في حيرة.
رمشت بعيني في حيرة، غير قادر على فهم ما كانت تلمّح إليه.
“….”
من الطريقة التي مدت بها ذراعها، بدا وكأنها تريدني أن أمسك بها.
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
لكن ذلك كان جنونًا.
استيقظت وأنا أشعر بالانتعاش.
لماذا قد—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“المسها.”
“لا تخرج دون إذني.”
“….؟”
شعرت بانقباض في وجهي بسبب ذلك.
شعرت بعقلي يصبح فارغًا.
رفعت رأسي والتقت عيناي بعيني ديليلا.
كنت أحاول جاهدًا فهم نواياها، وعندما كنت على وشك قول شيء ما، أوضحت الأمر أخيرًا.
نظرت إليها في حيرة.
“عندما كان ليون يقاتل إيفلين، حاولت فعل شيء ما عليّ بينما كنا ممسكين بأيدي بعضنا. أريدك أن تحاول مرة أخرى.”
كلانك—
“….!!!”
“…!”
توتر جسدي عند سماع كلماتها.
حدقت بها بنظرة مريرة.
أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
لقد غبت لمدة… يومين فقط.
لحسن الحظ، تمكنت من الحفاظ على تعابير وجهي دون تغيير، وأخفيت دهشتي داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بمعصمها لبضع ثوانٍ، وقبل أن أُفعّل القدرة الثانية، توقفت.
“….”
“عندما كان ليون يقاتل إيفلين، حاولت فعل شيء ما عليّ بينما كنا ممسكين بأيدي بعضنا. أريدك أن تحاول مرة أخرى.”
استغرق الأمر مني بضع لحظات لأهدأ أخيرًا، وعندما فعلت، تحدثت ديليلا مجددًا.
“إذن…؟”
“شعرت بإحساس غريب حينها. كان ضعيفًا بعض الشيء، ولم أتمكن من تحديد ماهيته. بدا وكأنه يحاول الزحف إلى عقلي، لكنني تمكنت من صده في الوقت المناسب. ظل هذا الأمر يشغل تفكيري لفترة. أريدك أن تحاول مرة أخرى. لست غاضبة.”
من السماء إلى الأشجار، وحتى الشجيرات… كان مهتمًا بكل شيء.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي إلى المكتب المألوف، طرقت الباب.
بلعت ريقي قبل أن أبتسم بمرارة.
“إذن لقد لاحظت ذلك في النهاية…”
“إذن لقد لاحظت ذلك في النهاية…”
أجابت ديليلا بنبرتها المعتادة.
كان من حسن الحظ أن ديليلا هي التي اكتشفت الأمر، من بين الجميع.
لكن في الوقت نفسه، أدركت شيئًا مهمًا.
“لا تخرج دون إذني.”
“….القدرة الثانية… يمكن التصدي لها.”
مجرد التفكير في الحصول على عظم التنين جعلني متحمسًا، لكنه في الوقت نفسه جعلني أشعر ببعض القلق.
على الأرجح، كان على الشخص أن يمتلك مقاومة ذهنية أعلى مني حتى يتمكن من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بريمر…؟
…وهذا أمر صعب، نظرًا لأن مقاومتي الذهنية كانت مرتفعة بالفعل.
قد يكون قد مر يوم واحد فقط، لكن بالنسبة لي، بدا وكأنه أكثر من أسبوع. كان الزمن يمر بشكل مختلف داخل الأوهام.
كما أن ذلك يعني أن مقاومة ديليلا الذهنية كانت أعلى من مقاومتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أقول شيئًا، لكن وجدت فمي مغلقًا.
“إذن…؟”
“ذلك… ألا يمكننا تجنب ذلك؟ ألا يمكننا استضافة القمة هنا؟”
أعادتني ديليلا إلى الواقع بصوتها، وعندما نظرت إليها، رأيتها تحدق بي بعينيها السوداوين العميقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بومف—
بدتا وكأنهما على وشك ابتلاعي في أي لحظة.
“لا يهم.”
“حسنًا.”
استغرق الأمر مني بضع لحظات لأهدأ أخيرًا، وعندما فعلت، تحدثت ديليلا مجددًا.
ضاغطًا شفتيّ، مددت يدي وأمسكت بمعصمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بومف—
“….”
على الأرجح، كان على الشخص أن يمتلك مقاومة ذهنية أعلى مني حتى يتمكن من ذلك.
أمسكت بمعصمها لبضع ثوانٍ، وقبل أن أُفعّل القدرة الثانية، توقفت.
“ادخل.”
رفعت رأسي وحدقت بها مجددًا، حينها راودتني فكرة مفاجئة.
“….؟”
خفق قلبي بسرعة.
كان من حسن الحظ أن ديليلا هي التي اكتشفت الأمر، من بين الجميع.
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ديليلا لاحظت موقفي، فتغير تعبيرها إلى الجدية وغيّرت الموضوع.
ضغطت على الورقة الثالثة والجديدة.
واصلت التحديق بها.
كما لو أن ذلك ممكن.
كنت على وشك القفز من الحماس عندما سكبت ديليلا ماءً باردًا على فرحتي.
_______________________
كليك كلانك—
تحدثت ديليلا بأبطأ نبرة ممكنة.
…وهذا أمر صعب، نظرًا لأن مقاومتي الذهنية كانت مرتفعة بالفعل.
ترجمة: TIFA
في النهاية، كانت محقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع علمي بذلك، أسرعت في خطواتي متوجهًا إلى مكتب ديليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات