أدلة متشابكة .
الفصل 156: أدلة متشابكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
ضحكت جيانغ بايميان بعجز عندما سمعت ذلك . “أنت بالتأكيد واثق من نفسك .”
~~~~~~~~~~~
ثم أضافت : “هذا أيضًا شيء جيد . على الأقل ، لا يزال بإمكانك أن تكون مليئًا بالثقة وترفع معنويات الفريق بأكمله عندما نواجه صعوبات ونصاب بالاكتئاب. وهذا ما يسمى بالتفاؤل المثالي.”
“بما أنني كنت قلقًا من أن يتسبب هذا الأمر في مشاكل غير ضرورية للرئيس ، فقد أصدرت تعليمات لمساعدي والموظفين المعنيين بعدم تسريب هذه المعلومات . أتساءل كيف اكتشف أوديك ذلك. “
“اه ، هل قلت ذلك من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة وقالت “اذهب إلى نقابة الصيادين واعثر على أوديك. قد يمتلك طريقة لاستخراج صورة الشخص من حلم تسنغ غوان غوانغ “.
أومأ شانغ جيان ياو . “أنا لا أمانع عندما تقتبسي مني.”
في هذه المرحلة ، سار أوديك إلي السلم وترك جملة خلفه : “بل لأنه يخدم كاستيلان سراً”.
لفت جيانغ بايميان عينيها نحوه وخرجت من السلم . ثم نظرت حولها وقالت بتمعن “قد يكون هناك بعض المؤمنين التابعين للكنيسة المناهضة للفكر في هذا الفناء. الأشخاص الذين حذروا تسنغ غوان غوانغ ربما يختبئون في مكان قريب “.
لقد ذهبوا إلى قصر كاستيلان للبحث عن مقابلة مع كاستيلان شو ليان ، رئيس نقابة الصيادين.
لين فايفي – التي هي ‘خاضعة لسيطرة الكنيسة’ – عاشت هنا من قبل . تسينغ غوان غوانغ – الذي حُذر وكاد أن يشنق نفسه – عاش هنا أيضًا . إذن كل هذا ليس مجرد مصادفة ، هذا يعني أن الكنيسة المناهضة للفكر لديها العديد من الجواسيس في المنطقة.”
بعد أن جلست جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو بسرعة ، تنهد كوي إن وقال “لم أرغب في الأصل في ذكر هذا الأمر. كان لا قيمة له ولن يؤدي إلا إلى مشاكل لا داعي لها. في النهاية ، اكتشف أوديك الأمر بطريقة ما “.
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من تقديم “اقتراحه” ، تنهدت جيانغ بايميان . “للأسف ، لا توجد أية صور ؛ خلاف ذلك ، يمكننا أن نسأل الحارس . يتطلب الأمر الكثير من القوى البشرية للذهاب من باب إلى باب والتحقيق مع كلٌ علي حدا ؛ هذا ليس شيئًا يمكننا إكماله . علاوة على ذلك ، من السهل تنبيه العدو ووقوع الحوادث “.
غير معروف من كان ينتظر.
أضاءت عيون شانغ جيان ياو كما قال بسرعة “يمكنني رسم الشخص الذي حذر تسنغ غوان غوانغ باتباع وصفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط كوي إن فنجان شاي من الخزف الأبيض أمامه وأخذ رشفة . “لم أرهم منذ ذلك الحين ، لكنني متأكد من شيء واحد غادروا الشارع الشمالي لاحقًا.
“انس الأمر إذا” تذكرت جيانغ بايميان رسومات شانغ جيان ياو ورفضت اقتراحه فوراً .
“فردوس الميكانيكا؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً .
فكرت للحظة وقالت “اذهب إلى نقابة الصيادين واعثر على أوديك. قد يمتلك طريقة لاستخراج صورة الشخص من حلم تسنغ غوان غوانغ “.
كان كوي إن طويلًا ونحيفًا ، وله أنف كبير. على الرغم من أن شعره متناثرًا ، إلا أنه لا يزال أسودًا.
“أتمنى ذلك.” بدا شانغ جيان ياو وكأنه يشعر بالأسف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال نائب الرئيس بينما يتذكر : “كان ذلك منذ حوالي شهر ونصف . ذات صباح ، أخبرني مساعدي أن شخصًا ما يريد زيارتي ومناقشة مهمة كبيرة . لم يكن لدي ما أفعله في ذلك الوقت ، وقال مساعدي انه يبدو أن لديهم بعض الخلفية . ومن ثم وافقت.”
غادر الاثنان زقاق الزاوية الصفراء ، واستداروا نحو الشارع الجنوبي ، وساروا نحو الميدان المركزي .
بووم!
تمامًا كما كانوا على وشك الالتفاف نحو الشارع الغربي ، انبعث دوي متفجر فجأة من الجانب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا ، شعرت جيانغ بايميان أن كل القرائن تتشابك في عقلها . لم تعد تشعر أنها بعيدة عن تشكيل الجواب .
بووم!
بعد الانفجار ، أصبحت الساحة المركزية صاخبة . دق صراخ وصيحات عالية وخطوات سريعة بلا انقطاع .
كان رد فعل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو انعكاسيًا . أحدهما تدحرج واحتمي خلف مقعد جلوس ع الطريق ، بينما الآخر ألقى بجسده على الأرض متظاهراً أنه جثة .
رئيس نقابة الصيادين المحلي هو كاستيلان شو ليان .
هذا لا يعني أنهم يستطيعون صد الرصاص في مثل هذه الأماكن ، ولكن يمكنهم الابتعاد عن مجال رؤية أي مهاجمين محتملين .
بعد الانفجار ، أصبحت الساحة المركزية صاخبة . دق صراخ وصيحات عالية وخطوات سريعة بلا انقطاع .
من الواضح أن كوي إن حمل ضغينة ضد أوديك لإكتشافه فجأة هذا السر .
عند رؤية عدم اندلاع أي معركة ضارية ، تركت جيانغ بايميان مخبأها ونظرت إلى المكان الذي حدث فيه الانفجار – كانت مكتبة مدينة العشب العامةو.
لين فايفي – التي هي ‘خاضعة لسيطرة الكنيسة’ – عاشت هنا من قبل . تسينغ غوان غوانغ – الذي حُذر وكاد أن يشنق نفسه – عاش هنا أيضًا . إذن كل هذا ليس مجرد مصادفة ، هذا يعني أن الكنيسة المناهضة للفكر لديها العديد من الجواسيس في المنطقة.”
تحطمت النوافذ الزجاجية لهذا المبنى . انبعث دخان أسود وألسنة نيران قرمزيةو.
“يجب أن تنتظر عند الباب. وبهذه الطريقة ، سنراك في لمحة ” اقترح شانغ جيان ياو بحماس .
فرقة الإطفاء – التي لم تكن بعيدة – اندفعت بسرعة واستخدمت وسائل مختلفة لإخماد النيران .
كان كوي إن طويلًا ونحيفًا ، وله أنف كبير. على الرغم من أن شعره متناثرًا ، إلا أنه لا يزال أسودًا.
نُقل عدة أشخاص ملطخين بالدماء الواحد تلو الآخر . البعض منهم لا يزال يئن ، والبعض قد توقف بالفعل عن الحركة .
نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو – الذي وقف – وظهر مصطلح في ذهنها : الكنيسة المناهضة للفكر!
نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو – الذي وقف – وظهر مصطلح في ذهنها : الكنيسة المناهضة للفكر!
فتح كوي إن فمه ونسي الكلمات التي أعدها . بعد بضع ثوانٍ ، قام بتمشيط شعره بفخر . “لا.”
سحبت نظرها من المكتبة السليمة نسبيًا وفحصت محيطها بعناية كما تفعل عادةً . فجأة توقفت نظرتها علي موقع معين.
“انس الأمر إذا” تذكرت جيانغ بايميان رسومات شانغ جيان ياو ورفضت اقتراحه فوراً .
عند تقاطع الشارع الشرقي والساحة المركزية ، هناك مجموعة من الناس – الذين رأوا أن الإنذار قد رُفع – يراقبون .
رئيس نقابة الصيادين المحلي هو كاستيلان شو ليان .
وقف على رأس هذه المجموعة من الناس رجل يرتدي معطفاً أسود اللون .
“أتمنى ذلك.” بدا شانغ جيان ياو وكأنه يشعر بالأسف .
كانت يدا هذا الرجل في جيوبه . بلغ طول جيانغ بايميان تقريباً ، وكان لديه شعر قصير فوضوي بعض الشيء . بدا نحيفًا للغاية ، ووجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي كما لو أنه تعافى للتو من مرض خطير أو لم يتعاف بعد .
“فردوس الميكانيكا؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً .
كما لو شعر بنظرة جيانغ بايميان ، أدار رأسه ونظر إليها . بدت عيناه سوداء نقية تقريبًا ؛ كانوا مثل الهاوية التي يمكن أن تدفن روح الإنسان .
عندما كانوا في الخارج وساروا إلى الدرج ، ابتسمت جيانغ بايميان ونظرت إلى الأمام . “تبادل آخر للمعلومات؟”
إلتفت شفتا الرجل عندما كشف عن ابتسامة لا توصف . ثم انغمس في الحشد واختفى عن خط رؤية جيانغ بايميان .
لاحظه شانغ جيان ياو لبعض الوقت قبل أن يسأل فجأة “هل صبغت شعرك من قبل؟”
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تستدير لتسأل شانغ جيان ياو “هل رأيت ذلك؟”
“حسناً . بهذه الطريقة ، على الأقل لن يكتشف حقيقة أنك تعرف أنه شخص خطير”. نظرت جيانغ بايميان إلى المكتبة – حيث وُضع الحريق تحت السيطرة – وزفرت ببطء . “آمل ألا تضيع كتب كثيرة في الداخل.”
“رأيتُ ذلك.” اتخذت ذراعا شانغ جيان ياو بالفعل وضعية الجري في وقت ما ، لكن ساقيه لم تتحركا .
تحطمت النوافذ الزجاجية لهذا المبنى . انبعث دخان أسود وألسنة نيران قرمزيةو.
ابتسمت جيانغ بايميان على الفور . “اعتقدتُ أنك ستندفع وتضربه.”
في هذه المرحلة ، سار أوديك إلي السلم وترك جملة خلفه : “بل لأنه يخدم كاستيلان سراً”.
نظر شانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان بغرابة وأجاب بصراحة “لا يمكننا اللحاق به”.
ابتسمت جيانغ بايميان على الفور . “اعتقدتُ أنك ستندفع وتضربه.”
“حسناً . بهذه الطريقة ، على الأقل لن يكتشف حقيقة أنك تعرف أنه شخص خطير”. نظرت جيانغ بايميان إلى المكتبة – حيث وُضع الحريق تحت السيطرة – وزفرت ببطء . “آمل ألا تضيع كتب كثيرة في الداخل.”
توجهوا بعد ذلك إلى الطابق الثاني معًا والتقوا بنائب رئيس نقابة الصيادين المحلية ، كوي إن ، في غرفة صغيرة تحتوي على طاولة طويلة وعدد قليل من الكراسي .
كان هذا أمل العديد من الأطفال في مدينة العشب. كان المعلم المؤقت كافياً لتعليم بعض الأشياء ، لكن من المستحيل تعلم المزيد بدون كتب .
من الواضح أن كوي إن حمل ضغينة ضد أوديك لإكتشافه فجأة هذا السر .
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر. قادت شانغ جيان ياو إلى الشارع الغربي ودخلت نقابة الصيادين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
ظلت تفكر فقط في كيفية ترك رسالة لـأوديك إذا لم تتمكن من العثور عليه في الردهة عندما أدركت أن هذا الصياد المتقدم كان جالسًا على حافة المنطقة التي اعتادت الجلوس عليها هي وشانغ جيان ياو .
تجاهل أوديك شانغ جيان ياو وقال بشكلٍ مباشر : “لقد سألتُ بالفعل أي الرؤساء في النقابة المحلية قابل لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين.”
غير معروف من كان ينتظر.
نُقل عدة أشخاص ملطخين بالدماء الواحد تلو الآخر . البعض منهم لا يزال يئن ، والبعض قد توقف بالفعل عن الحركة .
مشت جيانغ بايميان وابتسمت . “لدينا أدلة جديدة.”
تجاهل أوديك شانغ جيان ياو وقال بشكلٍ مباشر : “لقد سألتُ بالفعل أي الرؤساء في النقابة المحلية قابل لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين.”
“أنا أيضاً.” وقف أوديك وهو ملفوفًا بمعطفه السميك .
هذا لا يعني أنهم يستطيعون صد الرصاص في مثل هذه الأماكن ، ولكن يمكنهم الابتعاد عن مجال رؤية أي مهاجمين محتملين .
“هل كنت تنتظرنا؟” أدركت جيانغ بايميان .
“يجب أن تنتظر عند الباب. وبهذه الطريقة ، سنراك في لمحة ” اقترح شانغ جيان ياو بحماس .
وثق كوي إن في أوديك ، كما يتضح من عدم وجود حراس شخصيين بجانبه . أشار إلى المقعد المقابل للطاولة الطويلة وقال ، “تفضلا بالجلوس .”
تجاهل أوديك شانغ جيان ياو وقال بشكلٍ مباشر : “لقد سألتُ بالفعل أي الرؤساء في النقابة المحلية قابل لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين.”
أومأ شانغ جيان ياو . “أنا لا أمانع عندما تقتبسي مني.”
‘سألت؟ ربما حصلت على المعلومات بقدرات الحلم خاصتك’ … سألت جيانغ بايميان بهدوء “من؟”
“كوي إن – نائب الرئيس كوي إن – المسؤول عن شؤون الصيادين”. أشار أوديك إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “سأصطحبكِ لمقابلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو انعكاسيًا . أحدهما تدحرج واحتمي خلف مقعد جلوس ع الطريق ، بينما الآخر ألقى بجسده على الأرض متظاهراً أنه جثة .
لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها لذكر الرجل الذي يرتدي المعطف . أشارت إلى شانغ جيان ياو بعينيها ليستعد.
“لا عجب …” أجابت جيانغ بايميان على أحد الأسئلة التي تدور في قلبها – لماذا دخل لي يون سونغ ولين فايفي والآخرون الشارع الشمالي؟
توجهوا بعد ذلك إلى الطابق الثاني معًا والتقوا بنائب رئيس نقابة الصيادين المحلية ، كوي إن ، في غرفة صغيرة تحتوي على طاولة طويلة وعدد قليل من الكراسي .
“اه ، هل قلت ذلك من قبل؟”
كان كوي إن طويلًا ونحيفًا ، وله أنف كبير. على الرغم من أن شعره متناثرًا ، إلا أنه لا يزال أسودًا.
هذا لا يعني أنهم يستطيعون صد الرصاص في مثل هذه الأماكن ، ولكن يمكنهم الابتعاد عن مجال رؤية أي مهاجمين محتملين .
لاحظه شانغ جيان ياو لبعض الوقت قبل أن يسأل فجأة “هل صبغت شعرك من قبل؟”
كما لو شعر بنظرة جيانغ بايميان ، أدار رأسه ونظر إليها . بدت عيناه سوداء نقية تقريبًا ؛ كانوا مثل الهاوية التي يمكن أن تدفن روح الإنسان .
فتح كوي إن فمه ونسي الكلمات التي أعدها . بعد بضع ثوانٍ ، قام بتمشيط شعره بفخر . “لا.”
“هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
أومأ شانغ جيان ياو . “أنا لا أمانع عندما تقتبسي مني.”
شكت جيانغ بايميان بشدة في أن شانغ جيان ياو لا زال نادمًا لأنه فشل في تأمين وظيفة صبغ الشعر لأخيه المحلف – فيرلين – والذي كان أيضًا قائد قافلة رووتلس .
سحبت نظرها من المكتبة السليمة نسبيًا وفحصت محيطها بعناية كما تفعل عادةً . فجأة توقفت نظرتها علي موقع معين.
لم يضيع أوديك أي وقت وكسر الصمت الغريب . “لقد تحدثت للتو إلى نائب الرئيس كوي . التقى بـلي يون سونغ و لين فيفي والآخرين منذ حوالي شهر ونصف. “
حدقت جيانغ بايميان في شانغ جيان ياو ، وحذرته لكبح جماح نفسه قبل أن يقول لأوديك أي شيء غير ضروري “دورك”.
وثق كوي إن في أوديك ، كما يتضح من عدم وجود حراس شخصيين بجانبه . أشار إلى المقعد المقابل للطاولة الطويلة وقال ، “تفضلا بالجلوس .”
عند تقاطع الشارع الشرقي والساحة المركزية ، هناك مجموعة من الناس – الذين رأوا أن الإنذار قد رُفع – يراقبون .
بعد أن جلست جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو بسرعة ، تنهد كوي إن وقال “لم أرغب في الأصل في ذكر هذا الأمر. كان لا قيمة له ولن يؤدي إلا إلى مشاكل لا داعي لها. في النهاية ، اكتشف أوديك الأمر بطريقة ما “.
لاحظه شانغ جيان ياو لبعض الوقت قبل أن يسأل فجأة “هل صبغت شعرك من قبل؟”
قال نائب الرئيس بينما يتذكر : “كان ذلك منذ حوالي شهر ونصف . ذات صباح ، أخبرني مساعدي أن شخصًا ما يريد زيارتي ومناقشة مهمة كبيرة . لم يكن لدي ما أفعله في ذلك الوقت ، وقال مساعدي انه يبدو أن لديهم بعض الخلفية . ومن ثم وافقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم قابلت لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين في مكتبي . لم يكن لديهم في الواقع مهمة كبيرة للحديث عنها . حيث هدفهم هو التقصي بشأن فردوس الميكانيكا “.
“أنا أيضاً.” وقف أوديك وهو ملفوفًا بمعطفه السميك .
“فردوس الميكانيكا؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً .
توجهوا بعد ذلك إلى الطابق الثاني معًا والتقوا بنائب رئيس نقابة الصيادين المحلية ، كوي إن ، في غرفة صغيرة تحتوي على طاولة طويلة وعدد قليل من الكراسي .
حيث فردوس الميكانيكا عبارة عن فصيلًا كبيرًا له سيطرة كاملة على تكنولوجيا إنتاج الروبوتات الذكية والعديد من المصانع . تقع مقرها في المنطقة الساحلية جنوب سلسلة الجبال القديمة .
كانت يدا هذا الرجل في جيوبه . بلغ طول جيانغ بايميان تقريباً ، وكان لديه شعر قصير فوضوي بعض الشيء . بدا نحيفًا للغاية ، ووجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي كما لو أنه تعافى للتو من مرض خطير أو لم يتعاف بعد .
ظلت فردوس الميكانيكا غامضة نسبيًا . المعاملات مع العالم الخارجي بشكل أساسي تمت من قبل جيش الروبوتات الخاص بهم ، ولم يدخل أي من الفصائل الأخرى منطقة سيطرتها .
تمركزت بيولوجيا بانغو شمال غرب سلسلة الجبال القديمة .
نظر أوديك إلى الدرج أمامه وسكت للحظة . “لم آت إلى مدينة العشب بالصدفة ؛ لقد دُعيت . لم أُحقق في وفاة ليو داتشوانغ لأنني اصطدمت به أو لأنه كان بائع استخبارات متجول “.
“نعم ” أجاب كوي إن في حيرة . “لا أعرف لماذا أرادوا البحث بشأن فردوس الميكانيكا . بل إنهم كانوا على استعداد لدفع مبلغ كبير مقابل المعلومات . لسوء الحظ ، ليس لدي الكثير من التواصل مع فردوس الميكانيكا . على الرغم من أن المنتجات الموجودة في الردهة كلها من هناك ، إلا أن المسؤولين عن الأمور المتعلقة بهم هم رئيس النقابة والقائد المحلي . لذلك ، يمكنني فقط حملهم على محاولة العثور على اتصالات للذهاب إلى الشارع الشمالي وزيارة الرئيس”.
وثق كوي إن في أوديك ، كما يتضح من عدم وجود حراس شخصيين بجانبه . أشار إلى المقعد المقابل للطاولة الطويلة وقال ، “تفضلا بالجلوس .”
رئيس نقابة الصيادين المحلي هو كاستيلان شو ليان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو انعكاسيًا . أحدهما تدحرج واحتمي خلف مقعد جلوس ع الطريق ، بينما الآخر ألقى بجسده على الأرض متظاهراً أنه جثة .
“لا عجب …” أجابت جيانغ بايميان على أحد الأسئلة التي تدور في قلبها – لماذا دخل لي يون سونغ ولين فايفي والآخرون الشارع الشمالي؟
كما لو شعر بنظرة جيانغ بايميان ، أدار رأسه ونظر إليها . بدت عيناه سوداء نقية تقريبًا ؛ كانوا مثل الهاوية التي يمكن أن تدفن روح الإنسان .
لقد ذهبوا إلى قصر كاستيلان للبحث عن مقابلة مع كاستيلان شو ليان ، رئيس نقابة الصيادين.
التقط كوي إن فنجان شاي من الخزف الأبيض أمامه وأخذ رشفة . “لم أرهم منذ ذلك الحين ، لكنني متأكد من شيء واحد غادروا الشارع الشمالي لاحقًا.
“انس الأمر إذا” تذكرت جيانغ بايميان رسومات شانغ جيان ياو ورفضت اقتراحه فوراً .
“بما أنني كنت قلقًا من أن يتسبب هذا الأمر في مشاكل غير ضرورية للرئيس ، فقد أصدرت تعليمات لمساعدي والموظفين المعنيين بعدم تسريب هذه المعلومات . أتساءل كيف اكتشف أوديك ذلك. “
كان هذا أمل العديد من الأطفال في مدينة العشب. كان المعلم المؤقت كافياً لتعليم بعض الأشياء ، لكن من المستحيل تعلم المزيد بدون كتب .
من الواضح أن كوي إن حمل ضغينة ضد أوديك لإكتشافه فجأة هذا السر .
لين فايفي – التي هي ‘خاضعة لسيطرة الكنيسة’ – عاشت هنا من قبل . تسينغ غوان غوانغ – الذي حُذر وكاد أن يشنق نفسه – عاش هنا أيضًا . إذن كل هذا ليس مجرد مصادفة ، هذا يعني أن الكنيسة المناهضة للفكر لديها العديد من الجواسيس في المنطقة.”
في هذه اللحظة ، أومأ أوديك برأسه قليلاً ، ملمحاً لجيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أن كوي إن لم يكن يكذب .
“انس الأمر إذا” تذكرت جيانغ بايميان رسومات شانغ جيان ياو ورفضت اقتراحه فوراً .
نظرت جيانغ بايميان إلى كوي إن وابتسمت . “نحن نفهم تقريبًا. آسفون لإزعاجك ، نائب الرئيس كوي “.
“اه ، هل قلت ذلك من قبل؟”
“لا بأس . إذا تمكنا من حل قضية مقتل ليو داتشوانغ من خلال هذا ، فسأعبر عن امتناني “. وقف كوي إن وأرسل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو والآخرين خارج الغرفة .
عندما كانوا في الخارج وساروا إلى الدرج ، ابتسمت جيانغ بايميان ونظرت إلى الأمام . “تبادل آخر للمعلومات؟”
عندما كانوا في الخارج وساروا إلى الدرج ، ابتسمت جيانغ بايميان ونظرت إلى الأمام . “تبادل آخر للمعلومات؟”
غير معروف من كان ينتظر.
“بالتأكيد.” لم يرفض أوديك.
كان كوي إن طويلًا ونحيفًا ، وله أنف كبير. على الرغم من أن شعره متناثرًا ، إلا أنه لا يزال أسودًا.
جيانغ بايميان قالت باختصار . “وجدنا معلماً مؤقتًا ، تم تهديده من قبل الكنيسة المناهضة للفكر”.
بووم!
تجاهلت تسلسل الأحداث ووصفت عنوان تسنغ غوان غوانغ ولقائه . كما ذكرت جيانغ بايميان أن رجلاً يرتدي معطفاً – وله مميزات مماثلة – ظهر وسط الحشد بعد انفجار المكتبة .
“هذا الأسلوب …” أصبح تعبير أوديك رسميًا تدريجيًا . “إنه مشابه جدًا للأب ، الذي نشط سابقًا في المدينة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف على رأس هذه المجموعة من الناس رجل يرتدي معطفاً أسود اللون .
أصبح تعبير شانغ جيان ياو متحمسًا.
في هذه اللحظة ، أومأ أوديك برأسه قليلاً ، ملمحاً لجيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أن كوي إن لم يكن يكذب .
حدقت جيانغ بايميان في شانغ جيان ياو ، وحذرته لكبح جماح نفسه قبل أن يقول لأوديك أي شيء غير ضروري “دورك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأسلوب …” أصبح تعبير أوديك رسميًا تدريجيًا . “إنه مشابه جدًا للأب ، الذي نشط سابقًا في المدينة الأولى.”
نظر أوديك إلى الدرج أمامه وسكت للحظة . “لم آت إلى مدينة العشب بالصدفة ؛ لقد دُعيت . لم أُحقق في وفاة ليو داتشوانغ لأنني اصطدمت به أو لأنه كان بائع استخبارات متجول “.
في هذه اللحظة ، أومأ أوديك برأسه قليلاً ، ملمحاً لجيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أن كوي إن لم يكن يكذب .
في هذه المرحلة ، سار أوديك إلي السلم وترك جملة خلفه : “بل لأنه يخدم كاستيلان سراً”.
نظر شانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان بغرابة وأجاب بصراحة “لا يمكننا اللحاق به”.
عند سماع هذا ، شعرت جيانغ بايميان أن كل القرائن تتشابك في عقلها . لم تعد تشعر أنها بعيدة عن تشكيل الجواب .
“انس الأمر إذا” تذكرت جيانغ بايميان رسومات شانغ جيان ياو ورفضت اقتراحه فوراً .
بووم!
~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~
تجاهلت تسلسل الأحداث ووصفت عنوان تسنغ غوان غوانغ ولقائه . كما ذكرت جيانغ بايميان أن رجلاً يرتدي معطفاً – وله مميزات مماثلة – ظهر وسط الحشد بعد انفجار المكتبة .
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
أومأ شانغ جيان ياو . “أنا لا أمانع عندما تقتبسي مني.”
بعد أن جلست جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو بسرعة ، تنهد كوي إن وقال “لم أرغب في الأصل في ذكر هذا الأمر. كان لا قيمة له ولن يؤدي إلا إلى مشاكل لا داعي لها. في النهاية ، اكتشف أوديك الأمر بطريقة ما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
أضاءت عيون شانغ جيان ياو كما قال بسرعة “يمكنني رسم الشخص الذي حذر تسنغ غوان غوانغ باتباع وصفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات